الفصل ثلاث مائة وواحد وسبعون: هان باو أر.
الفصل ثلاث مائة وواحد وسبعون: هان باو أر.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها تشن غي بامرأة بهذا الجمال غير الطبيعي. كان شكلها ومظهروها لا تشوبهما شائبة ، وكان هذا الأمر الأكثر رعبا. تم تذكير تشن غي بملف مرض هان باو أر – هذه المريضة رقم 6 تعاني من اضطراب في الجسم. كانت تميل إلى المبالغة في عيوب جسدها ولن تكون راضية أبدًا ، وبالتالي تتخذ تدابير جذرية لإصلاحها.
منذ ظهورها ، تغير الجو في الغرفة ، وتم إطفاء جميع الأنوار. في الظلام ، خرج الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية من خلفها ، وكانوا جميعهم على صلة بها عبر خطوط حمراء باهتة.
وفقًا للسجل ، كانت هذه المرأة المثالية أمامه قد حاولت ذات مرة أن تقطع إصبعها لأن الأظافر في كلتا يديها لم تكن متماثلة. كان لديها مظهر مثالي ، لكن قلبها كان ملتويًا بشكل لا يمكن التعرف عليه. بدلاً من القول أنها كانت امرأة جميلة ، كان من الأصح وصفها بأنها وحش كان له أجمل بشرة بشرية.
زحف الأطفال الأشباح على الأرض. كان هناك الكثير منهم ، وانتقلوا بسرعة. عندما كادوا يحيطون بتشن غي ، ظهر ظل دموي أحمر ودمر الأطفال إلى أشلاء من دخان بضربة واحدة. تشو يين ظهر بذراعيه مخفوضت. كانت جروحه تتساقط بالدم ، وطلي قميصه بالأحمر.
منذ ظهورها ، تغير الجو في الغرفة ، وتم إطفاء جميع الأنوار. في الظلام ، خرج الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية من خلفها ، وكانوا جميعهم على صلة بها عبر خطوط حمراء باهتة.
“لقد كانت الحياة غير عادلة لك ، ولكن حان الوقت لتركها”.
“هذه هي أشباحك؟” اخذ تشن غي خطوة إلى الوراء. قام بمسح الغرفة ، وبعد أن أدرك أنه لم يكن هناك شبح أحمر ، استرخ قلبه. “هناك الكثير منهم. لا بد أنه كان من الصعب عليك محاولة تربية هذا العدد الكثير من الأشباح الصغيرة.”
“بالطبع. إذا لم أكن مريضة ، فلماذا قد أبقى مع هذه الأشياء القذرة ، ولماذا قد أتحدث إليكم أيها الناس المليؤون بتلك الرائحة المثيرة للاشمئزاز؟” استخدمت هان باو أر ظفرها لتخبش في ذراعها لتشكيل جروح متساوية. تقطر الدم وبدا ذلك جميلا في جميع الطرق الخاطئة. “أنا أكره الأشياء القذرة ، لكن العالم نفسه قذر. الحل الوحيد الذي لدي هو استخدام هذه الأشياء القذرة لتدمير هذا العالم القذر”.
“كانوا في السابق أطفالي ، و فقط أنا يمكنني أن أجعلهم يستمعون إلي”. بدا أن هذه الجملة من هان باو أر تعني الكثير بالنسبة لها. كانت عيونها التي نظرت إلى الأطفال الأشباح على الأرض وعلى لي تشنغ كانت مليئة بالألم.
“أطفال؟” نظر تشن غي إلى هذه الأشباح ، وبدا عدد قليل منها يشبه هان باو أر. لقد بدا أنه قد فهم شيئًا ما ، ومرت موجة من الاشمئزاز عبره. “يبدو أنك مريضة تمامًا.”
“أنا فقط رئيس منزل مسكون.” نظر تشن غي في الممر. “ليس لدينا وقت لنضيعه. نحتاج إلى تسوية هذا قبل وصول الشرطة.”
“بالطبع. إذا لم أكن مريضة ، فلماذا قد أبقى مع هذه الأشياء القذرة ، ولماذا قد أتحدث إليكم أيها الناس المليؤون بتلك الرائحة المثيرة للاشمئزاز؟” استخدمت هان باو أر ظفرها لتخبش في ذراعها لتشكيل جروح متساوية. تقطر الدم وبدا ذلك جميلا في جميع الطرق الخاطئة. “أنا أكره الأشياء القذرة ، لكن العالم نفسه قذر. الحل الوحيد الذي لدي هو استخدام هذه الأشياء القذرة لتدمير هذا العالم القذر”.
“لقد كان لديك شبحان أحمران معك طوال هذا الوقت”. خطوط الدم التي سيطرت عليها هان باو أر إهتزت بقوة أكبر ، كما لو أن الأطفال الأشباح كانوا يحاولون الفرار.
سقط الدم ، وأصبحت الخطوط الحمراء بينها وبين الأشباح أكثر وضوحًا.
زادت بصمات اليد على جسد هان باو أر. بدا الأمر كما لو أن الأطفال الأشباح القتلى كانوا يريدون جر أمهم إلى الجحيم معهم. قطعت خطوط الدم واحدا تلو الآخر. عندما تم هزيمة آخر طفل شبح من قبل تشو يين، انهارت هان باو أر أخيرًا. ظهرت بصمات صغيرة على وجهها الذي لا تشوبه شائبة.
“ليس لدي أي فكرة عما مررت به ، لذلك ليس لدي الحق في نقد قرارك. ربما لديك أسبابك الخاصة للقيام بهذه الأشياء ، لكن هذا لا يعني أنك على صواب”. ضغط تشن غي على زر التشغيل على المسجل وأمسك بمقبض المطرقة. “إن أعضاء مجتمع قصص الأشباح هذا جميعهم مجانين. لقد اخترت أن تعالجي نفسك لتخفيف الألم في قلبك ، لكن اختيار الطريقة كان غير صحيح”.
“طريقة العلاج؟” حركت هان باو أر الخطوط الحمراء في قبضتها.
“لقد كانت الحياة غير عادلة لك ، ولكن حان الوقت لتركها”.
“أنا فقط رئيس منزل مسكون.” نظر تشن غي في الممر. “ليس لدينا وقت لنضيعه. نحتاج إلى تسوية هذا قبل وصول الشرطة.”
“أنت تبدو هادئًا بالتأكيد، لكنني متأكدة من أنك يجب أن تكون خائفًا للغاية. أنت تتظاهر فقط بالهدوء ، في انتظار أن تأتي الشرطة لإنقاذك ، أليس كذلك؟” اعتقدت هان باو أر أنها قد رأت من خلال حيلة تشن غي ، لذلك لم تضيع وقتها في مناقشة ذلك مع تشن غي. أمرت أشباحها بالهجوم عليه. في نفس الوقت ، التقط تشيو مينغ سكين الفاكهة على طاولة القهوة ، لكنه كان يعلم ألا يقترب من هان باو أر. مثل العبد ، انتقل إلى الجانب الآخر من الغرفة.
“لقد كانت الحياة غير عادلة لك ، ولكن حان الوقت لتركها”.
“بخلاف الشبح على كتف ضابط الشرطة ، يمكنك أن تفعل ما تريد للآخرين.” انحنى تشن غي ضد الجدار. لم يكن لديه مكان يركض ، لكنه لم يبدوا خائفًا. تحدث إلى الهواء كما لو كان مجنونا.
“كانوا في السابق أطفالي ، و فقط أنا يمكنني أن أجعلهم يستمعون إلي”. بدا أن هذه الجملة من هان باو أر تعني الكثير بالنسبة لها. كانت عيونها التي نظرت إلى الأطفال الأشباح على الأرض وعلى لي تشنغ كانت مليئة بالألم.
حتى من خلال المسافة ، أمكن لتشن جي أن يشعر بالاستياء الشديد في تلك البصمات. الشخص الذي كرهه أطفال هان باو أر أكثر من أي شيئ في العالم هو هي.
زحف الأطفال الأشباح على الأرض. كان هناك الكثير منهم ، وانتقلوا بسرعة. عندما كادوا يحيطون بتشن غي ، ظهر ظل دموي أحمر ودمر الأطفال إلى أشلاء من دخان بضربة واحدة. تشو يين ظهر بذراعيه مخفوضت. كانت جروحه تتساقط بالدم ، وطلي قميصه بالأحمر.
نظر تشن غي إلى هان باو أر وأدرك أن الجمال كان في الواقع خطيئة في بعض الأحيان. في هذا العالم ، كان هناك العديد من الأماكن التي لا يمكن لأشعة الشمس الوصول إليها والأماكن التي تتفاقم فيها الأنانية والقبح. لم يكن تشن غي يعرف السبب في أن هان باو أر قد تحطمت عقليا ، لكنه كان يعلم أن كل مريض عقلي له ماضيه المؤسف والآلم. و بسبب ذلك الماضي لقد إستخدموا أساليب أكثر جنونا وقسوة حتى للبحث عن الخلاص.
“بالطبع. إذا لم أكن مريضة ، فلماذا قد أبقى مع هذه الأشياء القذرة ، ولماذا قد أتحدث إليكم أيها الناس المليؤون بتلك الرائحة المثيرة للاشمئزاز؟” استخدمت هان باو أر ظفرها لتخبش في ذراعها لتشكيل جروح متساوية. تقطر الدم وبدا ذلك جميلا في جميع الطرق الخاطئة. “أنا أكره الأشياء القذرة ، لكن العالم نفسه قذر. الحل الوحيد الذي لدي هو استخدام هذه الأشياء القذرة لتدمير هذا العالم القذر”.
“شبح أحمر ، أليس شبحك الأحمر في سبات؟” بدأت الخطوط بين هان باو أر والأولاد ترتعش. كان أطفالها خائفين. ووجه هذا الخوف إلى جسدها ، وقالت ذلك دون تفكير.
استخدم تشن غي قوة يان دانيان لسحب روح الهاتف إلى القصة المصورة والسماح لتشو يين بالقيام بكل ما يريد. تشو يين لم يعد بحاجة للتغذي على أشباح طبيعية. لقد تبع أوامر تشن غي وذبح مجموعة الأطفال الأشباح. تم ربط الأطفال الأشباح بهان باو أر ، لذلك كلما مات أحدهم ، ظهرت بصمة يد صغيرة على جسدها.
“يبدو أنك تعرفتي علي منذ وقت طويل.” تشن غي فوجئ تماما. فبعد كل شيء ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها بهان باو أر. ولكن بالتفكير في الأمر مرة أخرى ، لم يتبق سوى شخصين في المجتمع ، لذلك سيبلغ الرئيس بالتأكيد هان باو أر بتشن غي.
“شبح أحمر ، أليس شبحك الأحمر في سبات؟” بدأت الخطوط بين هان باو أر والأولاد ترتعش. كان أطفالها خائفين. ووجه هذا الخوف إلى جسدها ، وقالت ذلك دون تفكير.
“لقد كان لديك شبحان أحمران معك طوال هذا الوقت”. خطوط الدم التي سيطرت عليها هان باو أر إهتزت بقوة أكبر ، كما لو أن الأطفال الأشباح كانوا يحاولون الفرار.
وفقًا للسجل ، كانت هذه المرأة المثالية أمامه قد حاولت ذات مرة أن تقطع إصبعها لأن الأظافر في كلتا يديها لم تكن متماثلة. كان لديها مظهر مثالي ، لكن قلبها كان ملتويًا بشكل لا يمكن التعرف عليه. بدلاً من القول أنها كانت امرأة جميلة ، كان من الأصح وصفها بأنها وحش كان له أجمل بشرة بشرية.
“نعم ، لم أقل أبداً أن لديّ شبح أحمر واحد فقط.” سمح تشن غي لتشو يين بالتعامل مع هان باو أر بينما كان يخرج المطرقة من حقيبة ظهره. “هذه المساحة الصغيرة تحسر إستعمالات مثل هذه المطرقة الكبيرة. حسنًا ، فليكن ذلك.”
“شبح أحمر ، أليس شبحك الأحمر في سبات؟” بدأت الخطوط بين هان باو أر والأولاد ترتعش. كان أطفالها خائفين. ووجه هذا الخوف إلى جسدها ، وقالت ذلك دون تفكير.
الفصل ثلاث مائة وواحد وسبعون: هان باو أر.
لم يجرؤ تشن غي على ترك حارسه في مواجهة مدرب اللياقة البدنية الذي كان أكبر منه. لقد قلب من خلال القصة المصورة ، استدعى مدرسة اللغة الإنجليزية ، وكيل العقارات ، والمقامر.
سقط الدم ، وأصبحت الخطوط الحمراء بينها وبين الأشباح أكثر وضوحًا.
تحولت المعركة في الثانية. أمسك تشيو مينغ بسكين الفاكهة بحجم راحة اليد ، وسأل بصوت مهتز ، “من أنت؟”
“إنهم أطفالك ، لذلك لم يكن عليك أن تثقلِ كاهلهم يسوء حظك الخاص”.
“أنا فقط رئيس منزل مسكون.” نظر تشن غي في الممر. “ليس لدينا وقت لنضيعه. نحتاج إلى تسوية هذا قبل وصول الشرطة.”
“كانوا في السابق أطفالي ، و فقط أنا يمكنني أن أجعلهم يستمعون إلي”. بدا أن هذه الجملة من هان باو أر تعني الكثير بالنسبة لها. كانت عيونها التي نظرت إلى الأطفال الأشباح على الأرض وعلى لي تشنغ كانت مليئة بالألم.
تشن غي والأشباح الثلاثة هاجموا في مرة واحدة. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن يصرخ الرجل من أجل الرحمة وظهور صوت تحطم العظام. كانت هناك أصوات فتح أبواب لأخرى ؛ لقد بدا كالجيران القلقين . ركض تشن غي إلى الباب ، ومع تشيو مينغ يراقب بيأس ، أغلق تشن غي الباب. “الآن ، لن يأتي أحدٌ لإنقاذك قبل وصول الشرطة.”
“شبح أحمر ، أليس شبحك الأحمر في سبات؟” بدأت الخطوط بين هان باو أر والأولاد ترتعش. كان أطفالها خائفين. ووجه هذا الخوف إلى جسدها ، وقالت ذلك دون تفكير.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها تشن غي بامرأة بهذا الجمال غير الطبيعي. كان شكلها ومظهروها لا تشوبهما شائبة ، وكان هذا الأمر الأكثر رعبا. تم تذكير تشن غي بملف مرض هان باو أر – هذه المريضة رقم 6 تعاني من اضطراب في الجسم. كانت تميل إلى المبالغة في عيوب جسدها ولن تكون راضية أبدًا ، وبالتالي تتخذ تدابير جذرية لإصلاحها.
استخدم تشن غي قوة يان دانيان لسحب روح الهاتف إلى القصة المصورة والسماح لتشو يين بالقيام بكل ما يريد. تشو يين لم يعد بحاجة للتغذي على أشباح طبيعية. لقد تبع أوامر تشن غي وذبح مجموعة الأطفال الأشباح. تم ربط الأطفال الأشباح بهان باو أر ، لذلك كلما مات أحدهم ، ظهرت بصمة يد صغيرة على جسدها.
“بالطبع. إذا لم أكن مريضة ، فلماذا قد أبقى مع هذه الأشياء القذرة ، ولماذا قد أتحدث إليكم أيها الناس المليؤون بتلك الرائحة المثيرة للاشمئزاز؟” استخدمت هان باو أر ظفرها لتخبش في ذراعها لتشكيل جروح متساوية. تقطر الدم وبدا ذلك جميلا في جميع الطرق الخاطئة. “أنا أكره الأشياء القذرة ، لكن العالم نفسه قذر. الحل الوحيد الذي لدي هو استخدام هذه الأشياء القذرة لتدمير هذا العالم القذر”.
“ليس لدي أي فكرة عما مررت به ، لذلك ليس لدي الحق في نقد قرارك. ربما لديك أسبابك الخاصة للقيام بهذه الأشياء ، لكن هذا لا يعني أنك على صواب”. ضغط تشن غي على زر التشغيل على المسجل وأمسك بمقبض المطرقة. “إن أعضاء مجتمع قصص الأشباح هذا جميعهم مجانين. لقد اخترت أن تعالجي نفسك لتخفيف الألم في قلبك ، لكن اختيار الطريقة كان غير صحيح”.
حتى من خلال المسافة ، أمكن لتشن جي أن يشعر بالاستياء الشديد في تلك البصمات. الشخص الذي كرهه أطفال هان باو أر أكثر من أي شيئ في العالم هو هي.
“بخلاف الشبح على كتف ضابط الشرطة ، يمكنك أن تفعل ما تريد للآخرين.” انحنى تشن غي ضد الجدار. لم يكن لديه مكان يركض ، لكنه لم يبدوا خائفًا. تحدث إلى الهواء كما لو كان مجنونا.
“لقد كان لديك شبحان أحمران معك طوال هذا الوقت”. خطوط الدم التي سيطرت عليها هان باو أر إهتزت بقوة أكبر ، كما لو أن الأطفال الأشباح كانوا يحاولون الفرار.
“إنهم أطفالك ، لذلك لم يكن عليك أن تثقلِ كاهلهم يسوء حظك الخاص”.
“إنهم أطفالك ، لذلك لم يكن عليك أن تثقلِ كاهلهم يسوء حظك الخاص”.
نظر تشن غي إلى هان باو أر وأدرك أن الجمال كان في الواقع خطيئة في بعض الأحيان. في هذا العالم ، كان هناك العديد من الأماكن التي لا يمكن لأشعة الشمس الوصول إليها والأماكن التي تتفاقم فيها الأنانية والقبح. لم يكن تشن غي يعرف السبب في أن هان باو أر قد تحطمت عقليا ، لكنه كان يعلم أن كل مريض عقلي له ماضيه المؤسف والآلم. و بسبب ذلك الماضي لقد إستخدموا أساليب أكثر جنونا وقسوة حتى للبحث عن الخلاص.
“لقد كانت الحياة غير عادلة لك ، ولكن حان الوقت لتركها”.
زادت بصمات اليد على جسد هان باو أر. بدا الأمر كما لو أن الأطفال الأشباح القتلى كانوا يريدون جر أمهم إلى الجحيم معهم. قطعت خطوط الدم واحدا تلو الآخر. عندما تم هزيمة آخر طفل شبح من قبل تشو يين، انهارت هان باو أر أخيرًا. ظهرت بصمات صغيرة على وجهها الذي لا تشوبه شائبة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
