نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-333

الفصل ثلاث مائة وثلاثة وثلاثون: فوضى.

الفصل ثلاث مائة وثلاثة وثلاثون: فوضى.

الفصل ثلاث مائة وثلاثة وثلاثون: فوضى.

 

 

 

فوجئ أعضاء مجتمع قصص الأشباح بظهور تشن غي المفاجئ ، لكن عندما رأوا التدافع الذي أعقب تشن غي ، واجهوا صعوبة في الهدوء. لم يكن تشن غي واحد مخيف ، لكن قرية كاملة من الأشباح الغاضبة كانت كذلك. كان هناك الكثير منهم!

الفصل ثلاث مائة وثلاثة وثلاثون: فوضى.

 

فوجئ أعضاء مجتمع قصص الأشباح بظهور تشن غي المفاجئ ، لكن عندما رأوا التدافع الذي أعقب تشن غي ، واجهوا صعوبة في الهدوء. لم يكن تشن غي واحد مخيف ، لكن قرية كاملة من الأشباح الغاضبة كانت كذلك. كان هناك الكثير منهم!

وكان للعضوين قشعريرة تصل العمود الفقري. هرع الأشباح بقيادة تشن غي محوهم مثل تسونامي. العملية برمتها استغرقت عدة ثوان فقط. لم يكونوا حتى متأكدين مما إذا كانت الأشباح تتبع تشن غي أو تطارده.

عندما صرخ تشن غي بالعدد ، هزت اليد قبل أن تتعافى بسرعة. لم يتأثر الرداء الأسود من تشن غي وفتح الصندوق الخشبي. كان الصندوق مشابهًا للمربع الذي خطفته زانغ يا من الشيطان ؛ كان هناك قطعة من الدم الأسود على الحافة.

 

 

كغريبين ، تعامل الاثنان بشكل طبيعي مع تشن غي والأشباح خلفه كأعداء. أجبر الوحش الذي خُيط معًا من ستة وحوش رفيعة تشو شين رو للخلف لأنه كان يحاول العودة إلى الأردية السوداء. ومع ذلك ، كان مجرد وحش واحد ، لذلك كان عاجزا قبل موجة من الأشباح الغاضبة. فقط شبح أحمر يمكن أن يقمع قرية بأكملها من الأشباح!

 

 

 

عرف الأردية السوداء هذه الحقيقة جيدًا. لقد تبادلوا كلمة سريعة ، وتنهد الذي كان باقٍ في الخلف بخفة بينما أخرج يده من كمه. كان يحمل صندوقًا خشبيًا في راحة يده. عندما أظهر الثوب الأسود يده ، ضاقت عيون تشن غي. تسرع الدم في جسده ، وتم تذكيره بجلسة الأربعاء. “بشرة نزيهة للغاية ، وأصابع مدببة ، رأيت هذه اليد من قبل – صاحب هذه اليد كان بجواري!”

قائِدًا الأشباح الغير معدودة ، توجه تشن غي نحو شيونغ كينغ مع المطرقة. كان شيونغ كينغ مختلفًا تمامًا عما كان عليه عندما كان على قيد الحياة. عندما ابتسم ، رفع نصف شفتيه قليلاً ، لكن النصف الآخر إنقسم حتى أذنه. ربما كانت هذه هي الصورة الأكثر “صحة” في ذهنه.

 

 

ظهر الحدث المألوف في ذهنه ، ولم يعد بإمكان تشن غي التحكم في نفسه وصرخ “رقم 10! أنت رقم 10 من مجتمع قصص الأشباح!”

 

 

 

عندما صرخ تشن غي بالعدد ، هزت اليد قبل أن تتعافى بسرعة. لم يتأثر الرداء الأسود من تشن غي وفتح الصندوق الخشبي. كان الصندوق مشابهًا للمربع الذي خطفته زانغ يا من الشيطان ؛ كان هناك قطعة من الدم الأسود على الحافة.

 

 

كغريبين ، تعامل الاثنان بشكل طبيعي مع تشن غي والأشباح خلفه كأعداء. أجبر الوحش الذي خُيط معًا من ستة وحوش رفيعة تشو شين رو للخلف لأنه كان يحاول العودة إلى الأردية السوداء. ومع ذلك ، كان مجرد وحش واحد ، لذلك كان عاجزا قبل موجة من الأشباح الغاضبة. فقط شبح أحمر يمكن أن يقمع قرية بأكملها من الأشباح!

عندما فُتح الصندوق ، بدا أن الرضيع الشبح في ذراع امرأة زهو شعر بشيء ما. بدأ جسمه في تسريب الدم كما لو كان جاهزًا للمعركة. ومع ذلك ، بما أن العضو تجرأ على إخراج الصندوق الخشبي ، فقد أتوا مستعدين بشكل طبيعي. لم يمانعوا الطفل الشبح لكن وضعوا تركيزهم بالكامل على الصندوق. “شيونغ كينغ ، يمكنك الخروج الآن. سيتم تحقيق رغبتك.”

 

 

 

هز قلب تشن غي عندما سمع ذلك. “ألم يصب شيونغ كينغ من قبل الشرطة وهو في المستشفى حاليا؟”

 

 

 

تذكر هذا المريض مع متلازمة الإهمال الحيزي النصفي. كان نصف وجهه مغطى بالجروح والنصف الآخر طبيعي. عندما كان في قاعة المرضى الثالثة ، طارد تشن غي هذا شيونغ كينغ في جميع أنحاء المبنى. واصل الثوب الأسود في المناداة، وتلاشي الدم الأسود على حافة الصندوق ببطء حيث تسربت رائحة كريهة قوية من الصندوق.

 

 

كانت فرصة تختفي. بالنسبة لتشن غي ، كانت فرصته الوحيدة للبقاء هي جعل مجتمع قصص الأشباح والأشباح في القرية يقاتلون بعضهم بعضًا. صرخ أسماء تشو يين ويان دانيان وهو يهرع نحو الرداء الأسود!

زحفت الأوعية الدموية من الصندوق وألحقت نفسها ببعضها لتشكل رجلاً يرتدي زي المريض الأحمر. كان نصف هذا الرجل لا يختلف عن الطبيعي بينما كان النصف الآخر يتكون من أوعية دموية نابضة. بدا أنه تم تمزيق نصف الرجمعجل عندما كان على قيد الحياة. حاولت الأوعية الدموية الت عدة مرات ، لكنها فشلت.

 

 

 

فقط كم كان الألم قبل وفاته؟

فقط كم كان الألم قبل وفاته؟

 

 

عانى شيونغ كينغ من إهمال حيزي نصفي ، لذلك نظرته للعالم كانت مختلفة عن الآخرين. من وجهة نظره ، كان العالم كله مائلًا ، وهو فقط من كان يمتلك الوسائل اللازمة لإصلاحه. لقد كان ذات مرة طبيب في قاعة المرضى الثالثة وحاول القيام بذلك لمرضاه. الآن يبدو أنه كان يحاول إصلاح نفسه.

 

 

ومع ذلك ، فإن محرض هذه المعركة إختبئ في الزاوية وشاهد المعركة وكأنه متفرج. معانقا المطرقة ، كان قميص تشن غي منقوعًا.

عيناه فتحتا ببطء ، وسقطت عيناه على تشن غي. كان استياء شيونغ كينغ تجاهه واضحًا ، وحتى بعد وفاته ، أراد قتل تشن غي!

 

 

 

‘ما الذي يحدث هنا؟ ألم يقل المفتش لي أن شيونغ كينغ قد تم القبض عليه؟ إذا لماذا تظهر روحه هنا؟ وفي شكل شبح أحمر؟’

قلب تشن غي على الكتاب المصور مفتوحا ليشكر العم شخصيًا ، لكنه كان في حالة مزاجية منخفضة. لقد حطمت تجربة الليلة تمامًا الأمل في الحياة التي استعاده يان دانيان. بدا أن العم فقد كل الأمل وإلتقط قلمه لرسم دوائر في الزاوية.

 

 

كان التسرع نحو شبح أحمر هو آخر ما فكر تشن غي في القيام به ، ولكن الآن لم يكن لديه خيار آخر. إذا أخذ أي طريق آخر ، فستتبعه الأشباح التي تقف وراءه ، وسيكتشف أعضاء المجتمع المشكلة.

أغلقت الأوعية ، وضاق الطريق للأمام. لم يتمكن تشن غي إلا من إخراج إحدى ذراعيه عندما استهلكته الأوعية الدموية تقريبا. ولكن ، في هذا الوقت ، تحرك كتاب القصص المصورة في جيبه من تلقاء نفسه ، وهرب تنهد ثقيل منه.

 

زحفت الأوعية الدموية من الصندوق وألحقت نفسها ببعضها لتشكل رجلاً يرتدي زي المريض الأحمر. كان نصف هذا الرجل لا يختلف عن الطبيعي بينما كان النصف الآخر يتكون من أوعية دموية نابضة. بدا أنه تم تمزيق نصف الرجمعجل عندما كان على قيد الحياة. حاولت الأوعية الدموية الت عدة مرات ، لكنها فشلت.

كانت فرصة تختفي. بالنسبة لتشن غي ، كانت فرصته الوحيدة للبقاء هي جعل مجتمع قصص الأشباح والأشباح في القرية يقاتلون بعضهم بعضًا. صرخ أسماء تشو يين ويان دانيان وهو يهرع نحو الرداء الأسود!

 

 

ومع ذلك ، فإن محرض هذه المعركة إختبئ في الزاوية وشاهد المعركة وكأنه متفرج. معانقا المطرقة ، كان قميص تشن غي منقوعًا.

قائِدًا الأشباح الغير معدودة ، توجه تشن غي نحو شيونغ كينغ مع المطرقة. كان شيونغ كينغ مختلفًا تمامًا عما كان عليه عندما كان على قيد الحياة. عندما ابتسم ، رفع نصف شفتيه قليلاً ، لكن النصف الآخر إنقسم حتى أذنه. ربما كانت هذه هي الصورة الأكثر “صحة” في ذهنه.

 

 

 

العديد من الأوعية الدموية زحفت من الجانب الأيسر من جسم شيونغ كينغ. يبدو أنه كان على وشك ربط تشن غي وسحبه ببطء إلى جسده. سد الأوعية الدموية طريقه مثل زهرة آكلة للحوم ، في انتظار تشن غي للقفز فيها.

 

 

 

كان تشن غي ، الذي كان يحمي نفسه بالمطرقة ، يستهدف المسافات بين الأوعية. حاول القفز من خلالهم ، لكن شيونغ كينغ توقع ذلك ، وكانت الأوعية الدموية تحبك معًا.

ومع ذلك ، مع هذه الثانية الواحدة ، تمكن تشن غي من الضغط من خلال الأوعية الدموية!

 

 

كان تشن غي يتوجه نحو فم وحش تماما وحاول الضغط من خلال الفجوة بين أسنانه. كان لديه صفر فاصل شيء من الثواني للقيام بذلك ، ولكن شيونغ كينغ لم يمنحه الفرصة. كانت الابتسامة على وجهه مليئة بالخبث. بدأ شيونغ كينغ بسحب الأوعية للخلف. لقد كان يحاول سحب تشن غي في جسده!

 

 

 

أغلقت الأوعية ، وضاق الطريق للأمام. لم يتمكن تشن غي إلا من إخراج إحدى ذراعيه عندما استهلكته الأوعية الدموية تقريبا. ولكن ، في هذا الوقت ، تحرك كتاب القصص المصورة في جيبه من تلقاء نفسه ، وهرب تنهد ثقيل منه.

ومع ذلك ، فإن محرض هذه المعركة إختبئ في الزاوية وشاهد المعركة وكأنه متفرج. معانقا المطرقة ، كان قميص تشن غي منقوعًا.

 

 

رفع العم الذي كان يختبئ في الزاوية القلم وأمسك الكتاب المصور. لقد قلب إلى صفحة فارغة ورسم وجه شيونغ كينغ. عندما انتهى  ، توقف شيونغ كينغ ، الذي أصبح الآن شبحًا أحمر ، لثانية واحدة كما لو أنه قد تم ضربه في الرأس. حاولت القوة سحبه بعيدًا ، لكن الأمر استغرق شيونغ كينغ ثانية واحدة فقط للهرب عن القوة

تشن غي قد نجا من وفاة وثيقة وتوجه للأمام. تجرأ فقط على التوقف بعد وضع مسافة بينهما. خلفه شيونغ كينغ ، الذي كان يان دانيان قد أوقفه غضب ، وقد دخل في معركة مع أشباح قرية التوابيت.

 

 

ومع ذلك ، مع هذه الثانية الواحدة ، تمكن تشن غي من الضغط من خلال الأوعية الدموية!

 

 

أدركت امرأة زهو أيضا أن هذه كانت فرصة عظيمة. لقد جعلت الرضيع الشبح وزهو شين رو يوقفان الأردية السوداء. كانت المعركة ثلاثية الجوانب فوضى كاملة ، وكانت هناك صرخات في كل مكان.

أمسك بالمطرقة وهرع إلى الأمام دون الرجوع إلى الخلف. لم يكن لديه أي نية لمحاربة الرداء الأسود ، لذا فقد رفع وتيرته.

 

 

ومع ذلك ، مع هذه الثانية الواحدة ، تمكن تشن غي من الضغط من خلال الأوعية الدموية!

عندما رأوا هذا ، فهم الرداءان الأسودان شيئًا ما. لم يكن تشن غي موجودًا لمحاربتهم ، لكن لاستخدمهم ككبش فداء!

عندما صرخ تشن غي بالعدد ، هزت اليد قبل أن تتعافى بسرعة. لم يتأثر الرداء الأسود من تشن غي وفتح الصندوق الخشبي. كان الصندوق مشابهًا للمربع الذي خطفته زانغ يا من الشيطان ؛ كان هناك قطعة من الدم الأسود على الحافة.

 

تشن غي قد نجا من وفاة وثيقة وتوجه للأمام. تجرأ فقط على التوقف بعد وضع مسافة بينهما. خلفه شيونغ كينغ ، الذي كان يان دانيان قد أوقفه غضب ، وقد دخل في معركة مع أشباح قرية التوابيت.

تشن غي قد نجا من وفاة وثيقة وتوجه للأمام. تجرأ فقط على التوقف بعد وضع مسافة بينهما. خلفه شيونغ كينغ ، الذي كان يان دانيان قد أوقفه غضب ، وقد دخل في معركة مع أشباح قرية التوابيت.

فقط كم كان الألم قبل وفاته؟

 

 

أدركت امرأة زهو أيضا أن هذه كانت فرصة عظيمة. لقد جعلت الرضيع الشبح وزهو شين رو يوقفان الأردية السوداء. كانت المعركة ثلاثية الجوانب فوضى كاملة ، وكانت هناك صرخات في كل مكان.

رفع العم الذي كان يختبئ في الزاوية القلم وأمسك الكتاب المصور. لقد قلب إلى صفحة فارغة ورسم وجه شيونغ كينغ. عندما انتهى  ، توقف شيونغ كينغ ، الذي أصبح الآن شبحًا أحمر ، لثانية واحدة كما لو أنه قد تم ضربه في الرأس. حاولت القوة سحبه بعيدًا ، لكن الأمر استغرق شيونغ كينغ ثانية واحدة فقط للهرب عن القوة

 

كان تشن غي يتوجه نحو فم وحش تماما وحاول الضغط من خلال الفجوة بين أسنانه. كان لديه صفر فاصل شيء من الثواني للقيام بذلك ، ولكن شيونغ كينغ لم يمنحه الفرصة. كانت الابتسامة على وجهه مليئة بالخبث. بدأ شيونغ كينغ بسحب الأوعية للخلف. لقد كان يحاول سحب تشن غي في جسده!

ومع ذلك ، فإن محرض هذه المعركة إختبئ في الزاوية وشاهد المعركة وكأنه متفرج. معانقا المطرقة ، كان قميص تشن غي منقوعًا.

 

 

‘كان ذلك قريبا جدا!’

 

 

العديد من الأوعية الدموية زحفت من الجانب الأيسر من جسم شيونغ كينغ. يبدو أنه كان على وشك ربط تشن غي وسحبه ببطء إلى جسده. سد الأوعية الدموية طريقه مثل زهرة آكلة للحوم ، في انتظار تشن غي للقفز فيها.

‘توقف الشبح الأحمر فجأة … هذه هي قوة يان دانيان’

وكان للعضوين قشعريرة تصل العمود الفقري. هرع الأشباح بقيادة تشن غي محوهم مثل تسونامي. العملية برمتها استغرقت عدة ثوان فقط. لم يكونوا حتى متأكدين مما إذا كانت الأشباح تتبع تشن غي أو تطارده.

 

قائِدًا الأشباح الغير معدودة ، توجه تشن غي نحو شيونغ كينغ مع المطرقة. كان شيونغ كينغ مختلفًا تمامًا عما كان عليه عندما كان على قيد الحياة. عندما ابتسم ، رفع نصف شفتيه قليلاً ، لكن النصف الآخر إنقسم حتى أذنه. ربما كانت هذه هي الصورة الأكثر “صحة” في ذهنه.

قلب تشن غي على الكتاب المصور مفتوحا ليشكر العم شخصيًا ، لكنه كان في حالة مزاجية منخفضة. لقد حطمت تجربة الليلة تمامًا الأمل في الحياة التي استعاده يان دانيان. بدا أن العم فقد كل الأمل وإلتقط قلمه لرسم دوائر في الزاوية.

 

 

 

نظر تشن غي في يان دانيان في القصة المصورة بجدية. “أيها العم ، أرجوك ابتهج! أعدك ، الليلة هي حادثٌ حقا! اختيارك لإتباعي هو الصحيح حقًا!”

رفع العم الذي كان يختبئ في الزاوية القلم وأمسك الكتاب المصور. لقد قلب إلى صفحة فارغة ورسم وجه شيونغ كينغ. عندما انتهى  ، توقف شيونغ كينغ ، الذي أصبح الآن شبحًا أحمر ، لثانية واحدة كما لو أنه قد تم ضربه في الرأس. حاولت القوة سحبه بعيدًا ، لكن الأمر استغرق شيونغ كينغ ثانية واحدة فقط للهرب عن القوة

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط