الفصل ثلاث مائة وخمسة وعشرون: الروح الباكية
الفصل ثلاث مائة وخمسة وعشرون: الروح الباكية
يده معلقة على سلة الخيزران ، استدار تشن غي ببطء خلفه. بدءاً من عدة أيام ، اكتشف التغيرات في جسمه. حتى لو كان لديه ثلاث إلى أربع ساعات فقط من النوم ، كان لا يزال سيستيقظ منتعشًا في صباح اليوم التالي ، وكانت حواسه أكثر حساسية في الظلام ، وعقله أصبح رشيقًا. وكان العيب الوحيد هو البرد المفاجئ الذي اجتاح جسده. لن يتم تخفيفه حتى لو كان يرتدي طبقات سميكة.
سرعان ما قرر الثلاثي طريقهم ، وغادروا قاعة الأجداد ، ومشوا في الشارع. كان الحفل لا يزال مستمراً ، وقد تغيرت القرية. أولئك الذين غادروا عادوا ، وكان الموت في الهواء. أصبحت جميع المنازل القديمة مخيفة ، كما لو أت أصحابها الأصليين قد عادوا ليلا.
“إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فاخذ الطفل وغادر. الشخص الذي يستضيف الحفل يسمى وهو شو مي ؛ إنها خلفتي المختارة يدويًا. إنها امرأة لطيفة ، وطالما أنك لم تظهر أمامها عن قصد ، فلن تؤذيك “. رفعت السيدة العجوز يدها. “بعد منتصف الليل ، ستنطلق المخلوقات داخل هذه القرية. كن حذرًا عندما تغادر القرية ، لا تدخل أبوابًا مفتوحة ، وكلا تجيب عند منادات الأشخاص لاسمك ، وختبئ عندما ترى الأضواء الساطعة ، ولا تلمس أيًا من التوابيت “.
“يبدو أنك لاحظت ذلك.” رفعت السيدة العجوز ذراعها لتكشف صف من الخيوط الحمراء التي كانت مربوطة حول معصمها. تم ربط كل خيط بلؤلؤة يشم صغيرة. “بالطبع ، لن يتمكن الشخص الحي من هضم تفضيل الأشباح. بعد بضع سنوات من مذبحة القرية ، ربما بسبب تفاعلاتي المستمرة مع الأشباح ، بدأت أشياء غريبة تحدث لجسدي ، والأكثر وضوحًا هو الانخفاض في درجة حرارة الجسم ، بغض النظر عن الموسم ، نادراً ما يشعر جسدي بالحرارة “.
“على أي حال ، إنه أقل من شهر.” لمس تشن غي الجزء الخلفي من يده ، وكان يشعر ببرودة أكثر من المعتاد.
كان لتشن غي الظروف التي وصفتها السيدة العجوز ، ولكن كان هناك اختلاف بسيط بينهما. حمل تشن غي السلة التي حملت طفل أه كينغ وعاد إلى الغرفة الصغيرة. “أيتها الجدة ، هل لاحظتي انخفاض درجة حرارة جسمك بعد سنوات قليلة من التعامل مع الأشباح؟”
“لكي أكون دقيقة ، كان ذلك بعد عشر سنوات ، وفي ذلك الوقت ، كنت مثلك تمامًا ؛ لم أعطي الأمر إهتماما كثيرًا”. بدت المرأة العجوز لطيفة. “حالتك ما زالت خفيفة ، لذلك يجب أن تكون قد بدأت التفاعل معهم منذ عدة سنوات ، أليس كذلك؟”
“عدة سنوات؟” إهنزت عيون تشن غي ، وبعد بعض التردد ، قال الحقيقة. “لقد رأيت أول شبح لي منذ عدة أسابيع.”
أصبحت الغرفة صامتة. تأتئت السيدة العجوز ، ربما بسبب الشيخوخة ، “من … منذ عدة أسابيع؟”
“ربما يتعلق الأمر ببيتي. أنا أعيش داخل منزل مسكون ، لذلك يمكنك إعتبارهم زملائي في السكن”. إستدار تشن غي للنظر في ظله. “صحيح ، هناك أيضًا شبح أحمر يختبئ في ظلي ؛ إنها تلتصق بالقرب مني”.
“على أي حال ، إنه أقل من شهر.” لمس تشن غي الجزء الخلفي من يده ، وكان يشعر ببرودة أكثر من المعتاد.
‘هذه القرية تخفي شبحًا أحمر والعديد من النفوس المعذبة. نظرًا لأن الشبح الأحمر لم يستيقظ بعد ، فمن المحتمل أن تهاجمنا هذه الأرواح حتى يتمكنوا من السيطرة على أجسادنا ومغادره هذا المكان.”
“أنا أعيش في قرية مسكونة وبالتالي أتفاعل مع الأشباح في كثير من الأحيان ؛ حدثت تغييرات ملحوظة بعد بضع سنوات. لم تشاهد الأشباح إلا قبل عدة أسابيع ، فكيف تتغير درجة حرارة جسمك قريبًا جدا؟” كان هناك ارتباك في صوت السيدة العجوز. “هل لفت انتباه العديد من الأشباح في نفس الوقت؟”
“ليس حقا.” تشن غي عد في قلبه. “تلك المرتبطة بي مباشرة حوالي العشرة”.
“لقد وجدت الطفل؟ اسمح لي أن أمسك به.” أخذ السيد باي الطفل.
كانت السيدة العجوز صامتة وهي تعالج هذه الرسالة.
“لكي أكون دقيقة ، كان ذلك بعد عشر سنوات ، وفي ذلك الوقت ، كنت مثلك تمامًا ؛ لم أعطي الأمر إهتماما كثيرًا”. بدت المرأة العجوز لطيفة. “حالتك ما زالت خفيفة ، لذلك يجب أن تكون قد بدأت التفاعل معهم منذ عدة سنوات ، أليس كذلك؟”
“ربما يتعلق الأمر ببيتي. أنا أعيش داخل منزل مسكون ، لذلك يمكنك إعتبارهم زملائي في السكن”. إستدار تشن غي للنظر في ظله. “صحيح ، هناك أيضًا شبح أحمر يختبئ في ظلي ؛ إنها تلتصق بالقرب مني”.
“هل سمعتم ذلك؟ شخصٌ ما ينادي اسمي.” كانت الريح الباردة تنحرف عن وجوههم ، وكان هناك صوت نسائي مزعج يصدوا في آذانهم.
السيدة العجوز لم تتكلم. باستخدام ذراعها كدعم ، دفعت نفسها إلى الوراء كما لو كانت تحاول الابتعاد عن تشن غي. ملاحظا التغييرات التي ظهرت على سلوك السيدة العجوز ، توتر تشن غي. “أيتها الجدة ، كيف حللتي المشكلة؟ إذا لم يتم حل المشكلة ، فما الذي سيحدث في المستقبل؟”
“مواقفنا ليست نفسها ؛ لا أعتقد أنني أستطيع مساعدتك.” إزالة السيدة العجوز قطعة من الخيط من معصمها. “سيؤدي التعرض الطويل للأشباح إلى جمع طاقة يين داخل الجسم. الحبات في هذه الخيط من يشم الحرارة. يربي الأشخاص اليشم ويثير اليشم الناس. إذ ما قمت بإرتداء هذه لفترة كافية ، فإنها يشم الحرارة سيوازن طاقات اليين واليانغ في جسمك ، بخلاف ذلك ، ستحتاج إلى الذهاب إلى الأماكن المزدحمة وامتصاص أشعة الشمس “.
“لكي أكون دقيقة ، كان ذلك بعد عشر سنوات ، وفي ذلك الوقت ، كنت مثلك تمامًا ؛ لم أعطي الأمر إهتماما كثيرًا”. بدت المرأة العجوز لطيفة. “حالتك ما زالت خفيفة ، لذلك يجب أن تكون قد بدأت التفاعل معهم منذ عدة سنوات ، أليس كذلك؟”
“سوف اتذكر ذلك.” أومأ تشن غي. سيكون هناك حشود في منتزه القرن في الصباح ، وسيزداد عدد الزوار فقط.
عرف تشن غي أنه مع إيقاظ العديد من الأشباح ، كان الرعب الحقيقي لهذا السيناريو من فئة الثلاث نجوم يظهِر نفسه.
“كن حذرًا ، أصبحت ساقي هكذا لأنني لم أكن أولي اهتمامًا لكل هذا.” ربطت السيدة العجوز الخيط على معصمها. “في الواقع ، لقد خططت لإعطائك العديد من خرز اليشم ، لكن بناءً على موقفك ، حتى لو أعطيتك كل يشم الحرارة الخاص بي ، لن يكون ذلك مفيدًا. المفتاح يكمن فيك الآن.” نظرت إلى صف الأطفال على السرير الخشبي. “هناك فرق بين البشر والأشباح ؛ تأكد من أن هذا الخط لا يزال هناك.”
“حسنا.” كان تشن غي محبطًا ، لكنه لم يكن لديه أي حل. لم يخبر السيدة العجوز أن مفضل الأشباح كان مجرد بداية له. بعد الفوز بخمسة أشباح مؤذبة، قد يحسن لقبه!
عرف تشن غي أنه مع إيقاظ العديد من الأشباح ، كان الرعب الحقيقي لهذا السيناريو من فئة الثلاث نجوم يظهِر نفسه.
الفصل ثلاث مائة وخمسة وعشرون: الروح الباكية
“إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فاخذ الطفل وغادر. الشخص الذي يستضيف الحفل يسمى وهو شو مي ؛ إنها خلفتي المختارة يدويًا. إنها امرأة لطيفة ، وطالما أنك لم تظهر أمامها عن قصد ، فلن تؤذيك “. رفعت السيدة العجوز يدها. “بعد منتصف الليل ، ستنطلق المخلوقات داخل هذه القرية. كن حذرًا عندما تغادر القرية ، لا تدخل أبوابًا مفتوحة ، وكلا تجيب عند منادات الأشخاص لاسمك ، وختبئ عندما ترى الأضواء الساطعة ، ولا تلمس أيًا من التوابيت “.
سرعان ما قرر الثلاثي طريقهم ، وغادروا قاعة الأجداد ، ومشوا في الشارع. كان الحفل لا يزال مستمراً ، وقد تغيرت القرية. أولئك الذين غادروا عادوا ، وكان الموت في الهواء. أصبحت جميع المنازل القديمة مخيفة ، كما لو أت أصحابها الأصليين قد عادوا ليلا.
بعد توجيه الشكر للسيدة العجوز ، أمسك تشن غي بالسلة واستعاد خطوته. كان يمكن أن يستشعر اللطف النقي داخل السيدة العجوز ، لذلك لم يشك في ما قالته.
“أنا أعيش في قرية مسكونة وبالتالي أتفاعل مع الأشباح في كثير من الأحيان ؛ حدثت تغييرات ملحوظة بعد بضع سنوات. لم تشاهد الأشباح إلا قبل عدة أسابيع ، فكيف تتغير درجة حرارة جسمك قريبًا جدا؟” كان هناك ارتباك في صوت السيدة العجوز. “هل لفت انتباه العديد من الأشباح في نفس الوقت؟”
“لكي أكون دقيقة ، كان ذلك بعد عشر سنوات ، وفي ذلك الوقت ، كنت مثلك تمامًا ؛ لم أعطي الأمر إهتماما كثيرًا”. بدت المرأة العجوز لطيفة. “حالتك ما زالت خفيفة ، لذلك يجب أن تكون قد بدأت التفاعل معهم منذ عدة سنوات ، أليس كذلك؟”
‘تمامًا كما كنت أعتقد ، فإن أولئك الذين يفضلهم الأشباح يتمتعون بقلوب لطيفة صافية.’
“حسنا.” كان تشن غي محبطًا ، لكنه لم يكن لديه أي حل. لم يخبر السيدة العجوز أن مفضل الأشباح كان مجرد بداية له. بعد الفوز بخمسة أشباح مؤذبة، قد يحسن لقبه!
“سوف اتذكر ذلك.” أومأ تشن غي. سيكون هناك حشود في منتزه القرن في الصباح ، وسيزداد عدد الزوار فقط.
لقد زحف عبر النفق ، وأمسك البرد تشن غي. لم يكن هناك سوى جدار بينهما ، لكن العالم تغير.
يده معلقة على سلة الخيزران ، استدار تشن غي ببطء خلفه. بدءاً من عدة أيام ، اكتشف التغيرات في جسمه. حتى لو كان لديه ثلاث إلى أربع ساعات فقط من النوم ، كان لا يزال سيستيقظ منتعشًا في صباح اليوم التالي ، وكانت حواسه أكثر حساسية في الظلام ، وعقله أصبح رشيقًا. وكان العيب الوحيد هو البرد المفاجئ الذي اجتاح جسده. لن يتم تخفيفه حتى لو كان يرتدي طبقات سميكة.
“يبدو أنك لاحظت ذلك.” رفعت السيدة العجوز ذراعها لتكشف صف من الخيوط الحمراء التي كانت مربوطة حول معصمها. تم ربط كل خيط بلؤلؤة يشم صغيرة. “بالطبع ، لن يتمكن الشخص الحي من هضم تفضيل الأشباح. بعد بضع سنوات من مذبحة القرية ، ربما بسبب تفاعلاتي المستمرة مع الأشباح ، بدأت أشياء غريبة تحدث لجسدي ، والأكثر وضوحًا هو الانخفاض في درجة حرارة الجسم ، بغض النظر عن الموسم ، نادراً ما يشعر جسدي بالحرارة “.
“لقد وجدت الطفل؟ اسمح لي أن أمسك به.” أخذ السيد باي الطفل.
كان لتشن غي الظروف التي وصفتها السيدة العجوز ، ولكن كان هناك اختلاف بسيط بينهما. حمل تشن غي السلة التي حملت طفل أه كينغ وعاد إلى الغرفة الصغيرة. “أيتها الجدة ، هل لاحظتي انخفاض درجة حرارة جسمك بعد سنوات قليلة من التعامل مع الأشباح؟”
‘تمامًا كما كنت أعتقد ، فإن أولئك الذين يفضلهم الأشباح يتمتعون بقلوب لطيفة صافية.’
عندما رأى الورقة على شفتي الطفل ، حاول خلعها لكن تشن غي أوقفه. “يبدو أن هذه الورقة قادرة على منع الطفل من البكاء ، لا تلمسها”.
لقد زحف عبر النفق ، وأمسك البرد تشن غي. لم يكن هناك سوى جدار بينهما ، لكن العالم تغير.
لقد أهدر تشن غي بعض الوقت داخل منزل السيدة العجوز. لوح تشن غي للسيد باي والعجوز وي للانضمام إليه عند باب قاعة الأجداد. سحب خريطة آه كينغ. “الموكب الاحتفالي سيمر عبر الآبار المحيطة بالقرية ؛ يجب أن نتوخى الحذر حتى لا نواجهه”.
“أنا أعيش في قرية مسكونة وبالتالي أتفاعل مع الأشباح في كثير من الأحيان ؛ حدثت تغييرات ملحوظة بعد بضع سنوات. لم تشاهد الأشباح إلا قبل عدة أسابيع ، فكيف تتغير درجة حرارة جسمك قريبًا جدا؟” كان هناك ارتباك في صوت السيدة العجوز. “هل لفت انتباه العديد من الأشباح في نفس الوقت؟”
سرعان ما قرر الثلاثي طريقهم ، وغادروا قاعة الأجداد ، ومشوا في الشارع. كان الحفل لا يزال مستمراً ، وقد تغيرت القرية. أولئك الذين غادروا عادوا ، وكان الموت في الهواء. أصبحت جميع المنازل القديمة مخيفة ، كما لو أت أصحابها الأصليين قد عادوا ليلا.
كانت هناك طرقات قادمة من داخل التابوت ، وأمكن رؤية آثار أقدام غير معروفة في الشوارع. أصبح الدم على الجدران نابضا بالحياة كما لو أن الوقت كان يعود إلى تلك الليلة. إتدارت مجموعة تشن غي عند منعطف عندما توقف السيد باي ، الذي حمل الطفل ، فجأة.
“هل سمعتم ذلك؟ شخصٌ ما ينادي اسمي.” كانت الريح الباردة تنحرف عن وجوههم ، وكان هناك صوت نسائي مزعج يصدوا في آذانهم.
مذكر بتحذير السيدة العجوز ، قال تشن غي للسيد ماي، “تجاهله. لا تجب عليه بغض النظر عما تقوله”.
كانت هناك طرقات قادمة من داخل التابوت ، وأمكن رؤية آثار أقدام غير معروفة في الشوارع. أصبح الدم على الجدران نابضا بالحياة كما لو أن الوقت كان يعود إلى تلك الليلة. إتدارت مجموعة تشن غي عند منعطف عندما توقف السيد باي ، الذي حمل الطفل ، فجأة.
“هل سمعتم ذلك؟ شخصٌ ما ينادي اسمي.” كانت الريح الباردة تنحرف عن وجوههم ، وكان هناك صوت نسائي مزعج يصدوا في آذانهم.
واصل الثلاثة المضي قدما. امتلئت الطرق التي كانت نظيفة سابقًا بالأموال الورقية ، وسقطت الورقة البيضاء على أبواب المنزل القديم. لوحات خشبية صرخت. أصبح صوت المرأة أكثر وضوحًا ، وبدا كما لو كانت قادمة من جميع الجوانب. لم يتمكنوا من معرفة من أين ستأتي ، لكنهم علموا أنها تقترب.
يده معلقة على سلة الخيزران ، استدار تشن غي ببطء خلفه. بدءاً من عدة أيام ، اكتشف التغيرات في جسمه. حتى لو كان لديه ثلاث إلى أربع ساعات فقط من النوم ، كان لا يزال سيستيقظ منتعشًا في صباح اليوم التالي ، وكانت حواسه أكثر حساسية في الظلام ، وعقله أصبح رشيقًا. وكان العيب الوحيد هو البرد المفاجئ الذي اجتاح جسده. لن يتم تخفيفه حتى لو كان يرتدي طبقات سميكة.
‘هذه القرية تخفي شبحًا أحمر والعديد من النفوس المعذبة. نظرًا لأن الشبح الأحمر لم يستيقظ بعد ، فمن المحتمل أن تهاجمنا هذه الأرواح حتى يتمكنوا من السيطرة على أجسادنا ومغادره هذا المكان.”
كانت السيدة العجوز صامتة وهي تعالج هذه الرسالة.
واصل الثلاثة المضي قدما. امتلئت الطرق التي كانت نظيفة سابقًا بالأموال الورقية ، وسقطت الورقة البيضاء على أبواب المنزل القديم. لوحات خشبية صرخت. أصبح صوت المرأة أكثر وضوحًا ، وبدا كما لو كانت قادمة من جميع الجوانب. لم يتمكنوا من معرفة من أين ستأتي ، لكنهم علموا أنها تقترب.
عرف تشن غي أنه مع إيقاظ العديد من الأشباح ، كان الرعب الحقيقي لهذا السيناريو من فئة الثلاث نجوم يظهِر نفسه.
“مواقفنا ليست نفسها ؛ لا أعتقد أنني أستطيع مساعدتك.” إزالة السيدة العجوز قطعة من الخيط من معصمها. “سيؤدي التعرض الطويل للأشباح إلى جمع طاقة يين داخل الجسم. الحبات في هذه الخيط من يشم الحرارة. يربي الأشخاص اليشم ويثير اليشم الناس. إذ ما قمت بإرتداء هذه لفترة كافية ، فإنها يشم الحرارة سيوازن طاقات اليين واليانغ في جسمك ، بخلاف ذلك ، ستحتاج إلى الذهاب إلى الأماكن المزدحمة وامتصاص أشعة الشمس “.
كانت هناك طرقات قادمة من داخل التابوت ، وأمكن رؤية آثار أقدام غير معروفة في الشوارع. أصبح الدم على الجدران نابضا بالحياة كما لو أن الوقت كان يعود إلى تلك الليلة. إتدارت مجموعة تشن غي عند منعطف عندما توقف السيد باي ، الذي حمل الطفل ، فجأة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
