الفصل ثلاث مائة وإحدى عشر: هل انتهيت من البكاء.
الفصل ثلاث مائة وإحدى عشر: هل انتهيت من البكاء.
“إنهم لا يحتفظون بالقطط للتعامل مع الفئران؟ ألم تقول أن كل أسرة لديها تابوت؟ ألا يخشون أن تعض الفئران عبر الخشب؟” طارد تشن غي القطة لفترة طويلة قبل أن يمسك بها ويدفعها داخل الكيس.
اندفع السيد باي والعجوز وي إلى الأمام لكن تشن غي تباطأ عمداً ليضع مسافة بينهما. “يجب أن يكون هذا جيدًا بما فيه الكفاية. أولاي وي وماستر باي في نظري ، لا داعي للقلق بشأن فقدانهما.”
ضاقت الطريق وكان يبتلعها الشجيراا والفروع تقريبًا. حتى السيد باي والعجوز وي اضطروا إلى التباطؤ للتعامل مع هذا الانسداد. عرف تشن غي أنه لا يستطيع أن يجعل الأمر واضحًا للغاية. إذا كان الوحش لن يأخذ طعمه فليكن. لقد مشى إلى الأمام لمساعدة السيد باي.
وضع تشن غي المسجل في يده لكنه لم ينظر إلى الوراء. لقد تظاهر وكأنه لم يحدث أي شيئ فقط. توقفت الرياح في الوادي وأصبح المحيط هادئًا كما لو أنهم كانوا قد مروا عبر حدود من نوع ما لدخول عالم مختلف. انخفضت درجة الحرارة وإستطاع تشن غي أن يشعر بريح باردة تتقدم نحوه. “إنه قادم”.
وضع تشن غي المسجل في يده لكنه لم ينظر إلى الوراء. لقد تظاهر وكأنه لم يحدث أي شيئ فقط. توقفت الرياح في الوادي وأصبح المحيط هادئًا كما لو أنهم كانوا قد مروا عبر حدود من نوع ما لدخول عالم مختلف. انخفضت درجة الحرارة وإستطاع تشن غي أن يشعر بريح باردة تتقدم نحوه. “إنه قادم”.
“لم تأتي إلى هنا منذ منذ عقود بالفعل ، هل تعتقد أنهم سيعطونك بعض الإحترام؟ علاوة على ذلك ، فإن القرويين الذين عرفوك ربما لم يعودوا على قيد الحياة”. تشن غي كان يقول الحقيقة.
“هذا شعور مألوف.” جاء صوت امرأة تبكي من وراء تشن غي. بدا الأمر مخيفا وحزينا. بغرابة ، بدا الأمر وكأنه فقط تشن غي يمكن أن يسمع هذا. كان السيد باي و العجوز وي مشغولين بأشياءهم الخاصة ولم يسمعوا شيئًا.
كان تشن غي هادئًا, على الأرجح لأنه كان لديه القطة البيضاء كدرع لحم. مشى إلى الأمام بكل سهولة. عندما كانت الريح الباردة على بعد 3 أمتار من تشن غي ، توقفت فجأة كما لو أنها كانت تشعر بشيء ما.
“؟؟؟” توقف الوجه على أكتاف تشن غي ، وحفرة فمه الداكنة مفتوحة على مصراعيها.
“لم أفتح المسجل حتى الآن ، لماذا توقف؟” تشن غي قاس المسافة في قلبه. لقد تظاهر وكأنه كان خائفًا وجبانا، يهتز كثيرًا لدرجة عدم قدرته على المضي قدمًا. تباطأ مرة أخرى ، محاولا قصارى جهده “لجذب” الشبح لمهاجمته.
“هذا شعور مألوف.” جاء صوت امرأة تبكي من وراء تشن غي. بدا الأمر مخيفا وحزينا. بغرابة ، بدا الأمر وكأنه فقط تشن غي يمكن أن يسمع هذا. كان السيد باي و العجوز وي مشغولين بأشياءهم الخاصة ولم يسمعوا شيئًا.
“آت!” وضع تشن غي المسجل في جيبه والقطة البيضاء التي هربت في وقت سابق عادت. لقد قفزت على أكتاف تشن غي ورفضت دخول حقيبة الظهر مرة أخرى.
“لماذا لا يأتي؟ هل يريد مني أن أميل إلى الخلف للإصطدام به؟” كان تشن غي يفكر جديا في المشي للخلف. لقد كان واثقا في تمثيله لكنه كان يخشى أن حركته غير العادية قد تخيف الوحش. “يجب أن أنتظر القليل بعد.”
ضاقت الطريق وكان يبتلعها الشجيراا والفروع تقريبًا. حتى السيد باي والعجوز وي اضطروا إلى التباطؤ للتعامل مع هذا الانسداد. عرف تشن غي أنه لا يستطيع أن يجعل الأمر واضحًا للغاية. إذا كان الوحش لن يأخذ طعمه فليكن. لقد مشى إلى الأمام لمساعدة السيد باي.
“إذا انتهيتِ من البكاء ، فإذهبي في طريقك”. ضغط تشن غي على المسجل وظهر تشو يين في قميص نصف أحمر لينزع الوحش من ظهر تشن غي. قبل أن تتمكن من المقاومة ، تمزقت إلى أجزاء واستهلكها تشو يين!
كان تشن غي هادئًا, على الأرجح لأنه كان لديه القطة البيضاء كدرع لحم. مشى إلى الأمام بكل سهولة. عندما كانت الريح الباردة على بعد 3 أمتار من تشن غي ، توقفت فجأة كما لو أنها كانت تشعر بشيء ما.
ومع ذلك ، في اللحظة التي رفع فيها السرعة ، ربما تسبب في ذعر للوحش وأخيراً تحرك. صعد البرد كل قلبه وذكّر هذا الشعور المألوف تشن غي بموعده الغرامي الأول عندما وقفت زانغ يا وراءه. ارتفع الشعر على رقبته وانخفضت درجة الحرارة بدرجة أكبر بينما أحاط به الجليد.
تجمع البرد في قلبه وتراجعت كتفيه ببطء من الضغط. تم تذكير تشن غي بقصة السيد باي. يجب أن يكون والد الرجل العجوز قد عانى من هذا النوع من الألم بعد ذلك. لحماية السيد باي , أجبر نفسه على حمل الشبح طوال الرحلة. أصبح جسمه أثقل وكانت هناك قوة شد قادمة من خلفه كما لو أنها كانت تحاول جذب تشن غي إلى أحد التوابيت المفتوحة.
قبل أن يتمكن تشن غي من فعل أي شيء ، فإن القطة البيضاء الموجودة في حقيبة ظهره قد ضغطت طريقها للخارج فجأة. لقد مائت عليه مرتين قبل الهرب!
“أيتها الجبانة! ألم يقولوا أن القطط لها 9 أرواح ؟!” حسنًا ، على الأقل لقد حذرته القطة البيضاء قبل مغادرتها. أمسك البرد بأكتاف تشن غي مثل زوج من الأيدي.
“؟؟؟” توقف الوجه على أكتاف تشن غي ، وحفرة فمه الداكنة مفتوحة على مصراعيها.
“هذا شعور مألوف.” جاء صوت امرأة تبكي من وراء تشن غي. بدا الأمر مخيفا وحزينا. بغرابة ، بدا الأمر وكأنه فقط تشن غي يمكن أن يسمع هذا. كان السيد باي و العجوز وي مشغولين بأشياءهم الخاصة ولم يسمعوا شيئًا.
بعد اللحاق بالعجوز وي ، أدرك تشن غي فجأة أنه بما أنه تم تناول الشبح من قبل تشو يين مباشرة، لم يكن متأكدًا من نوع القوة التي يتمتع بها. “من المحتمل أن يكون شبحًا عاديًا. هناك توابيت كثيرة ، يجب أن يكون لها أصدقاء.”
“تشن غي! ماذا تفعل هناك! لا تبتعد عنا!” لوح السيد باي لتشن غي. لم يلاحظوا أي شيء غريب حتى اختفىتشو يين. مع شعورهم باليقظة ، وبدون تشن غي ، سيتم سحب كل منهما إلى التوابيت بالفعل.
تجمع البرد في قلبه وتراجعت كتفيه ببطء من الضغط. تم تذكير تشن غي بقصة السيد باي. يجب أن يكون والد الرجل العجوز قد عانى من هذا النوع من الألم بعد ذلك. لحماية السيد باي , أجبر نفسه على حمل الشبح طوال الرحلة. أصبح جسمه أثقل وكانت هناك قوة شد قادمة من خلفه كما لو أنها كانت تحاول جذب تشن غي إلى أحد التوابيت المفتوحة.
“هل هذا ما يسمونه كبش فداء؟” بدا أن الهواء يتجمد ليصبح جليدًا وتجمد رئة تشن غي. أثِّر البكاء بجانب أذنيه على تفكير تشن غي. تحركت الأشجار من حوله كما لو أنهم كانوا على قيد الحياة. صدى البكاء تشن غي في ذهن تشن غي وظهر وجه أبيض شاحب ببطء من ظهر تشن غي. انحنى نحو آذان تشن غي ولكن قبل أن يقول أي شيء ، استدار تشن غي فجأة.
تردد الصراخ عبر الغابة وحتى تشن غي إعتقد أن تشو يين كان قاسيًا بعض الشيء. “إذا لم تكوني قد انتهيتِ من البكاء ، فلماذا لم تخبريني؟ أنا شخص معقول.”
“لماذا لا يأتي؟ هل يريد مني أن أميل إلى الخلف للإصطدام به؟” كان تشن غي يفكر جديا في المشي للخلف. لقد كان واثقا في تمثيله لكنه كان يخشى أن حركته غير العادية قد تخيف الوحش. “يجب أن أنتظر القليل بعد.”
“هل إنتهيتِ من البكاء؟”
“لم أفتح المسجل حتى الآن ، لماذا توقف؟” تشن غي قاس المسافة في قلبه. لقد تظاهر وكأنه كان خائفًا وجبانا، يهتز كثيرًا لدرجة عدم قدرته على المضي قدمًا. تباطأ مرة أخرى ، محاولا قصارى جهده “لجذب” الشبح لمهاجمته.
“؟؟؟” توقف الوجه على أكتاف تشن غي ، وحفرة فمه الداكنة مفتوحة على مصراعيها.
“آت!” وضع تشن غي المسجل في جيبه والقطة البيضاء التي هربت في وقت سابق عادت. لقد قفزت على أكتاف تشن غي ورفضت دخول حقيبة الظهر مرة أخرى.
“إذا انتهيتِ من البكاء ، فإذهبي في طريقك”. ضغط تشن غي على المسجل وظهر تشو يين في قميص نصف أحمر لينزع الوحش من ظهر تشن غي. قبل أن تتمكن من المقاومة ، تمزقت إلى أجزاء واستهلكها تشو يين!
تردد الصراخ عبر الغابة وحتى تشن غي إعتقد أن تشو يين كان قاسيًا بعض الشيء. “إذا لم تكوني قد انتهيتِ من البكاء ، فلماذا لم تخبريني؟ أنا شخص معقول.”
عندما أنهىتشو يين وليمته، نمت بقعة دم على قميصه. بناءً على هذه السرعة ، لن يمر وقت طويل حتى يصبح شبحًا أحمرا حقيقيًا.
تردد الصراخ عبر الغابة وحتى تشن غي إعتقد أن تشو يين كان قاسيًا بعض الشيء. “إذا لم تكوني قد انتهيتِ من البكاء ، فلماذا لم تخبريني؟ أنا شخص معقول.”
“تشن غي! ماذا تفعل هناك! لا تبتعد عنا!” لوح السيد باي لتشن غي. لم يلاحظوا أي شيء غريب حتى اختفىتشو يين. مع شعورهم باليقظة ، وبدون تشن غي ، سيتم سحب كل منهما إلى التوابيت بالفعل.
“إنهم لا يحتفظون بالقطط للتعامل مع الفئران؟ ألم تقول أن كل أسرة لديها تابوت؟ ألا يخشون أن تعض الفئران عبر الخشب؟” طارد تشن غي القطة لفترة طويلة قبل أن يمسك بها ويدفعها داخل الكيس.
قبل أن يتمكن تشن غي من فعل أي شيء ، فإن القطة البيضاء الموجودة في حقيبة ظهره قد ضغطت طريقها للخارج فجأة. لقد مائت عليه مرتين قبل الهرب!
“آت!” وضع تشن غي المسجل في جيبه والقطة البيضاء التي هربت في وقت سابق عادت. لقد قفزت على أكتاف تشن غي ورفضت دخول حقيبة الظهر مرة أخرى.
“لماذا لا يأتي؟ هل يريد مني أن أميل إلى الخلف للإصطدام به؟” كان تشن غي يفكر جديا في المشي للخلف. لقد كان واثقا في تمثيله لكنه كان يخشى أن حركته غير العادية قد تخيف الوحش. “يجب أن أنتظر القليل بعد.”
“لقد دمرت حياة الرضا غريزة البقاء على قيد الحياة الخاصة بك. لم تكوني بهذا الجبان من قبل. يبدو أنني سأحتاج إلى أن أخرجك معي أكثر في المستقبل.” لمس تشن غي وجه القط ، “هذا من أجل مصلحتك”.
بعد اللحاق بالعجوز وي ، أدرك تشن غي فجأة أنه بما أنه تم تناول الشبح من قبل تشو يين مباشرة، لم يكن متأكدًا من نوع القوة التي يتمتع بها. “من المحتمل أن يكون شبحًا عاديًا. هناك توابيت كثيرة ، يجب أن يكون لها أصدقاء.”
ومع ذلك ، في اللحظة التي رفع فيها السرعة ، ربما تسبب في ذعر للوحش وأخيراً تحرك. صعد البرد كل قلبه وذكّر هذا الشعور المألوف تشن غي بموعده الغرامي الأول عندما وقفت زانغ يا وراءه. ارتفع الشعر على رقبته وانخفضت درجة الحرارة بدرجة أكبر بينما أحاط به الجليد.
مع السيد باي الرائدة ، استخدموا 20 دقيقة للخروج من الوادي.
“إذا انتهيتِ من البكاء ، فإذهبي في طريقك”. ضغط تشن غي على المسجل وظهر تشو يين في قميص نصف أحمر لينزع الوحش من ظهر تشن غي. قبل أن تتمكن من المقاومة ، تمزقت إلى أجزاء واستهلكها تشو يين!
“الحمد لله لم يحدث شيء”. تمت تغطية السيد باي في العرق البارد. “كنا محظوظين هذه المرة. سنصل إلى المكان بعد 10 دقائق أو نحو ذلك. قبل دخول قرية التوابيت ، اسمحوا لي أن أتحدث إليهم أولاً.” لقد حدق في تشن غي ، “بعد وجودنا في القرية ، بغض النظر عما يحدث ، لا تتصرف بفظاعة! أنا أعتبر صديقًا للقرية ، دعني أتعامل مع هذا”.
مع السيد باي الرائدة ، استخدموا 20 دقيقة للخروج من الوادي.
“لم تأتي إلى هنا منذ منذ عقود بالفعل ، هل تعتقد أنهم سيعطونك بعض الإحترام؟ علاوة على ذلك ، فإن القرويين الذين عرفوك ربما لم يعودوا على قيد الحياة”. تشن غي كان يقول الحقيقة.
“لماذا لا يأتي؟ هل يريد مني أن أميل إلى الخلف للإصطدام به؟” كان تشن غي يفكر جديا في المشي للخلف. لقد كان واثقا في تمثيله لكنه كان يخشى أن حركته غير العادية قد تخيف الوحش. “يجب أن أنتظر القليل بعد.”
“بالمقارنة ، أعرف عن ثقافاتهم أفضل مما تعرفه. نحن هنا لنجد أشخاصًا ، وليس لشن حرب. من الأفضل ألا تصنع عدوًا”. حاول السيد باي قصارى جهده لتقديم المشورة لتشن غي. كان يخشى أن يفعل شيئًا أخرسًا.
“هل إنتهيتِ من البكاء؟”
“سنفعل ما تقوله.” سحب العجوز وي تشن غي ، “العثور على الأطفال هو أكثر أهمية.”
“سنفعل ما تقوله.” سحب العجوز وي تشن غي ، “العثور على الأطفال هو أكثر أهمية.”
السيد باي لم يواصل هذا الموضوع. وأشار إلى القطة على أكتاف تشن غي. “أبقِ قطتك داخل حقيبتك وإلا فسيقتلها القرويون على الفور”.
“إنهم لا يحتفظون بالقطط للتعامل مع الفئران؟ ألم تقول أن كل أسرة لديها تابوت؟ ألا يخشون أن تعض الفئران عبر الخشب؟” طارد تشن غي القطة لفترة طويلة قبل أن يمسك بها ويدفعها داخل الكيس.
“الحمد لله لم يحدث شيء”. تمت تغطية السيد باي في العرق البارد. “كنا محظوظين هذه المرة. سنصل إلى المكان بعد 10 دقائق أو نحو ذلك. قبل دخول قرية التوابيت ، اسمحوا لي أن أتحدث إليهم أولاً.” لقد حدق في تشن غي ، “بعد وجودنا في القرية ، بغض النظر عما يحدث ، لا تتصرف بفظاعة! أنا أعتبر صديقًا للقرية ، دعني أتعامل مع هذا”.
ومع ذلك ، في اللحظة التي رفع فيها السرعة ، ربما تسبب في ذعر للوحش وأخيراً تحرك. صعد البرد كل قلبه وذكّر هذا الشعور المألوف تشن غي بموعده الغرامي الأول عندما وقفت زانغ يا وراءه. ارتفع الشعر على رقبته وانخفضت درجة الحرارة بدرجة أكبر بينما أحاط به الجليد.
“لا يوجد الكثير من الكائنات الحية داخل هذه القرية. في الحقيقة ، لم أرهم يربون الماشية حتى”. قال الرجل العجوز وفكر في الأمر: “سأخبرك بذلك أثناء السير. يوجد في القرية العديد من المحرمات الغريبة وهم يبدون مختلفين عن البشر العاديين من الأفضل أن تكون مستعدًا”.
“الحمد لله لم يحدث شيء”. تمت تغطية السيد باي في العرق البارد. “كنا محظوظين هذه المرة. سنصل إلى المكان بعد 10 دقائق أو نحو ذلك. قبل دخول قرية التوابيت ، اسمحوا لي أن أتحدث إليهم أولاً.” لقد حدق في تشن غي ، “بعد وجودنا في القرية ، بغض النظر عما يحدث ، لا تتصرف بفظاعة! أنا أعتبر صديقًا للقرية ، دعني أتعامل مع هذا”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
