نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-292

الفصل مئتين وإثنان وتسعون: معجزة في السحب.

الفصل مئتين وإثنان وتسعون: معجزة في السحب.

الفصل مئتين وإثنان وتسعون: معجزة في السحب.

 

 

 

هبط مطر الليل من خلال ياقته وجمد جلد تشن غي. لقد وقف على هامش المزرعة وحدق في الرسالة على هاتفه. في الفتحة التي يمكنه فيها اختيار “البعثات التجريبية” ، كان هناك خيار جديد – قرية التوابيت!

 

 

“أيها السيد باي ، فقط قل الحقيقة ، لا تخف. شرطة جيوجيانغ لدينا هي الأفضل في الأفضل ؛ فهم لن يجعلوا الأمور صعبة لك عن عمدد.”

‘سيناريو ثلاث نجوم لا يزال صعباً للغاية بالنسبة لي. قاعة المرضى الثالثة هي أيضا سيناريو من فئة ثلاث نجوم. بدون زانغ يا ، كنت سأموت حينها.

أومأ الرجل العجوز بجانبه. لقد كان رجلاً نزيهاً. أدرك أنهم قد أبلغوا عن القضية في منتصف الليل ، وأن رجال الشرطة قد ذهبوا إلى الجبل قبل وضح النهار. لقد كانوا مجتهدين حقا. “شكرا لك على كل المشاكل التي مرت بها يا سيدي.”

 

نظرًا لأن الصعوبة كانت ثلاث نجوم ، فقد كان هذا يعني أن السيناريو ربما كان له أكثر من شبح أحمر. بناءً على المعلومات التي كانت لدى تشن غي ، فإن المصدر الوحيد للتهديد لشبح أحمر كان شبح أحمر آخر.

نظرًا لأن الصعوبة كانت ثلاث نجوم ، فقد كان هذا يعني أن السيناريو ربما كان له أكثر من شبح أحمر. بناءً على المعلومات التي كانت لدى تشن غي ، فإن المصدر الوحيد للتهديد لشبح أحمر كان شبح أحمر آخر.

 

 

عندما دخل المفتش لي إلى الغرفة ، كان تشن غي يحاول تعليم الرجل العجوز كيفية مواجهة الشرطة كما لو كان سيدًا متمرسًا. المفتش لي لم يكن يعرف حتى كيفية الرد. “هذا الطفل يبدو أكثر فأكثر مثل مخبرنا مع مرور الأيام.”

‘تعد المهام التجريبية التي يقدمها الهاتف الأسود أكثر من مجرد مهمة. أحتاج إلى النظر في المتغيرات الأخرى سواء في الحياة الحقيقية أو في المستقبل. لا أستطيع التسرع في هذا.’ تردد تشن غي. ‘حسنا ، لدي أسبوع للتفكير. ربما ستستيقظ زانغ يا في غضون أيام قليلة. إذا حدث ذلك ، فلن أتردد في تولي المهمة.’

هبط مطر الليل من خلال ياقته وجمد جلد تشن غي. لقد وقف على هامش المزرعة وحدق في الرسالة على هاتفه. في الفتحة التي يمكنه فيها اختيار “البعثات التجريبية” ، كان هناك خيار جديد – قرية التوابيت!

 

 

لقد توصل إلى القرار ونظر إلى ظله قبل أن يدفع الهاتف إلى جيبه. ‘سوف أقرر في خمسة أيام.’

بالمقارنة مع السيد باي العصبي ، كان تشن غي أكثر استرخاء. حتى أنه تمكن من الحصول على بعض النوم في سيارة الشرطة.

 

أراد تشن غي المساعدة ولكن تم رفضه من قبل الرجل العجوز. أزال سترته وعلقها على فرع متدلي وكأنه كان يحاول منع الجسم من الخراب بسبب المطر. قام الرجل العجوز بنقل التربة بعيدا ، وبدأ الجسد الأنثوي في الانزلاق. عندما رأى تشن غي الأيادي الصغيرة التي نمت تحت ذراعها الطبيعية ، لم يكن يشعر بشعور جيدًا. لقد ولدت في هذا الجسد ، فلماذا لامها الناس من حولها بسببه؟

كانت قرية التوابيت خيارًا جديدًا ، لكنه في النهاية كان خيارًا. بناءً على الحادث الذي يدور حول  جيانغ لينغ و زهو شين رو ، كان لدى تشن غي شعور بأن مهمة الثلاث نجوم هذه ستكون خطيرة مثل قاعة المرضى الثالثة. كانت المشكلة الرئيسية هي أن القرية الواقعة عند سفح التل كانت تسمى قرية لين غوان ، لكن مكان المهمة الذي أعطاه الهاتف الأسود كان يسمى قرية التوابيت. بناءً على ما أخبره به الرجل العجوز ، شكك تشن غي في أن مكان المهمة الحقيقي هو تلك القرية الغامضة المخبأة في أعماق الجبل!

“انها ليست غلطتك.”

 

 

بعد فتح مثل هذا السيناريو ، سيكون نقطة جذب حقيقية في المنزل المسكون. فبعد كل شيء ، لم يكن هناك العديد من المنازل المسكونة التي استخدمت قرية مسكونة مهجورة كموضوع. ما إن تفتح ، فإنها ستجذب العديد من الزوار الجدد. لنكون صادقين ، لقد تم إثارة إهتمام تشن غي. ومع ذلك ، لقد كان حذرا أيضا.

 

 

 

تقع قرية التوابيت في عمق الجبل ، وليس بالقرب من أي شيء. على الأرجح لن يكون في المكان إشارة هاتف. إذا حدث شيء خطير له هناك ، فإن السعي للهروب وحده سيكون صعباً.

قال المفتش لي للسيد باي بابتسامة “إنه مهمتنا” ، ثم التفت إلى تشن غي. “جيوجيانغ كبيرة جدًا. هل يمكنك أن تتجول خارج منطقتنا من حين إلى حين؟ أتوسل إليك أن تغادر الحي لقضاء عطلة – أعط نفسك استراحة وأعطنا استراحة”.

 

 

‘يولد القرويون في قرية التوابيت مع خلل ، وتقوم كل أسرة بإعداد تابوت حي. هذا المكان ربما يخفي الكثير من الوحوش. بدا أولئك الذين هربوا إلى قرية عائلة باي طبيعيين ، لكن موقفهم تجاه الأشخاص الذين يعانون من التشوهات كان غريباً. كان الأمر كما لو أنهم كانوا يريدون قتلهم جميعًا.’

 

 

بدون سيارة أجرة ، كانت مغادرة قرية لين غوان المعزولة في منتصف الليل أمرًا صعبًا ، لكن لقد كان لدى تشن غي خطة بالفعل.

‘لماذا هرب هؤلاء الناس من الجبال؟ هل كان ذلك حقا بسبب وباء؟’

 

 

 

لم يستطع تشن غي أن يفهم السبب ، لكنه كان متأكداً من شيء واحد. قبل الدخول إلى قرية التوابيت ، كان بحاجة إلى تكوين صداقة مع جيانغ لينغ. تلك الفتاة لم تكن بريئة كما بدت بالتأكيد.

 

 

أومأ الرجل العجوز بجانبه. لقد كان رجلاً نزيهاً. أدرك أنهم قد أبلغوا عن القضية في منتصف الليل ، وأن رجال الشرطة قد ذهبوا إلى الجبل قبل وضح النهار. لقد كانوا مجتهدين حقا. “شكرا لك على كل المشاكل التي مرت بها يا سيدي.”

‘يبدو أن كلا من يين تشاو تشاو وفان يو يحبانني. ربما أنا أكثر طبيعية حول الأطفال من البالغين. لا ينبغي أن يكون تكوين صداقة مع جيانغ لينغ صعبا للغاية.’

 

 

هبط مطر الليل من خلال ياقته وجمد جلد تشن غي. لقد وقف على هامش المزرعة وحدق في الرسالة على هاتفه. في الفتحة التي يمكنه فيها اختيار “البعثات التجريبية” ، كان هناك خيار جديد – قرية التوابيت!

حفحفة أشجار الخوخ في الظلام. استخدم الرجل العجوز المجرفة لحفر الفتحة تحت الشجرة مفتوحة. كانت حركته رقيقة ، وعلق الذنب على وجهه.

قفز تشن غي في سيارة أجرة وعاد إلى   منتزه القرن الجديد. كانت الشمس تتسلق الأفق. محدقا في الشمس ، وهو يقف أمام منزل مسكون ، أخرج تشن غي فجأةً الهاتف الأسود.

 

نظرًا لأن الصعوبة كانت ثلاث نجوم ، فقد كان هذا يعني أن السيناريو ربما كان له أكثر من شبح أحمر. بناءً على المعلومات التي كانت لدى تشن غي ، فإن المصدر الوحيد للتهديد لشبح أحمر كان شبح أحمر آخر.

أراد تشن غي المساعدة ولكن تم رفضه من قبل الرجل العجوز. أزال سترته وعلقها على فرع متدلي وكأنه كان يحاول منع الجسم من الخراب بسبب المطر. قام الرجل العجوز بنقل التربة بعيدا ، وبدأ الجسد الأنثوي في الانزلاق. عندما رأى تشن غي الأيادي الصغيرة التي نمت تحت ذراعها الطبيعية ، لم يكن يشعر بشعور جيدًا. لقد ولدت في هذا الجسد ، فلماذا لامها الناس من حولها بسببه؟

 

 

 

فكر تشن غي في طفولة زهو شين رو التي وصفها الرجل العجوز. بغض النظر عن الطقس ، ستحتاج إلى أن تلف بإحكام ، وعندما تم اكتشاف خللها ، كان عليها أن تواجه التنمر والسخرية من الناس من حولها ، وكان عليها أن تعتذر لهم عن شيء لا تستطيع السيطرة عليه.

حفحفة أشجار الخوخ في الظلام. استخدم الرجل العجوز المجرفة لحفر الفتحة تحت الشجرة مفتوحة. كانت حركته رقيقة ، وعلق الذنب على وجهه.

 

 

‘يجب أن تكون قد أحببت الشتاء عندما كانت صغيرة.’

 

 

تقع قرية التوابيت في عمق الجبل ، وليس بالقرب من أي شيء. على الأرجح لن يكون في المكان إشارة هاتف. إذا حدث شيء خطير له هناك ، فإن السعي للهروب وحده سيكون صعباً.

عندما رأى جسد زهو شين رو الكامل ، لا يمكن وصف صدمت بالكلمات. ومع ذلك ، بالمقارنة مع الاشمئزاز والعزلة ، ما كان تشن غي يشعر به هو الشفقة. لقد رأى العديد من الوحوش والكثير من الناس الذين شاهدوا العديد من الوحوش ، لذلك لقد تمكن من رؤية الأمر من منظور أكثر موضوعية.

 

 

 

“انها ليست غلطتك.”

 

 

فكر تشن غي ودفع مائة صرخة لتدوير عجلة سوء الحظ.

وقف تشن غي في مواجهة الريح لمنع المطر الذي هدد بالصب في الحفرة.

 

 

 

فجأة ، اهتز الهاتف الأسود في بنطاله مرة أخرى. أخرجه وقال الهاتف الأسود أن المودة التي كانت تتمتع بها زهو شين رو له كانت قد ازدادت من شخص غريب إلى رأي مفضل قليلاً.

لقد توصل إلى القرار ونظر إلى ظله قبل أن يدفع الهاتف إلى جيبه. ‘سوف أقرر في خمسة أيام.’

 

بعد فتح مثل هذا السيناريو ، سيكون نقطة جذب حقيقية في المنزل المسكون. فبعد كل شيء ، لم يكن هناك العديد من المنازل المسكونة التي استخدمت قرية مسكونة مهجورة كموضوع. ما إن تفتح ، فإنها ستجذب العديد من الزوار الجدد. لنكون صادقين ، لقد تم إثارة إهتمام تشن غي. ومع ذلك ، لقد كان حذرا أيضا.

‘عندما رأيت تشاو تشاو لأول مرة ، كان هذا هو ما فكرت به عني. يبدو أن هذه أيضًا لن تهاجمني دون سبب.’

 

 

حفحفة أشجار الخوخ في الظلام. استخدم الرجل العجوز المجرفة لحفر الفتحة تحت الشجرة مفتوحة. كانت حركته رقيقة ، وعلق الذنب على وجهه.

بدون سيارة أجرة ، كانت مغادرة قرية لين غوان المعزولة في منتصف الليل أمرًا صعبًا ، لكن لقد كان لدى تشن غي خطة بالفعل.

 

 

 

 

 

 

في الساعة 3:15 صباحًا ، وصلت الشرطة إلى المكان. باعتباره الشخص الذي عثر على الجثة ، طلب من تشن غي أن يتبع الشرطة إلى المحطة للإدلاء ببيانه. في الساعة 5:30 مساءً ، كان السيد باي و تشن غي في مكتب المفتش لي.

قفز تشن غي في سيارة أجرة وعاد إلى   منتزه القرن الجديد. كانت الشمس تتسلق الأفق. محدقا في الشمس ، وهو يقف أمام منزل مسكون ، أخرج تشن غي فجأةً الهاتف الأسود.

 

 

بالمقارنة مع السيد باي العصبي ، كان تشن غي أكثر استرخاء. حتى أنه تمكن من الحصول على بعض النوم في سيارة الشرطة.

 

 

 

“أيها السيد باي ، فقط قل الحقيقة ، لا تخف. شرطة جيوجيانغ لدينا هي الأفضل في الأفضل ؛ فهم لن يجعلوا الأمور صعبة لك عن عمدد.”

 

 

الفصل مئتين وإثنان وتسعون: معجزة في السحب.

عندما دخل المفتش لي إلى الغرفة ، كان تشن غي يحاول تعليم الرجل العجوز كيفية مواجهة الشرطة كما لو كان سيدًا متمرسًا. المفتش لي لم يكن يعرف حتى كيفية الرد. “هذا الطفل يبدو أكثر فأكثر مثل مخبرنا مع مرور الأيام.”

 

 

 

“أيها العم سان باو!” وقف تشن غي عندما رأى المفتش لي. “هذه الليلة ، سنزعجك مرة أخرى. عمل الشرطة لا ينتهي أبداً ، أليس كذلك؟”

عندما دخل المفتش لي إلى الغرفة ، كان تشن غي يحاول تعليم الرجل العجوز كيفية مواجهة الشرطة كما لو كان سيدًا متمرسًا. المفتش لي لم يكن يعرف حتى كيفية الرد. “هذا الطفل يبدو أكثر فأكثر مثل مخبرنا مع مرور الأيام.”

 

‘أتذكر أن تأثير السحب المحظوظ خلال الظهيرة ليس جيدًا. يقولون صباح الخير هو بداية جيدة لكل شيء. ربما أكون محظوظًا إذا بدأت السحب الآن!’

أومأ الرجل العجوز بجانبه. لقد كان رجلاً نزيهاً. أدرك أنهم قد أبلغوا عن القضية في منتصف الليل ، وأن رجال الشرطة قد ذهبوا إلى الجبل قبل وضح النهار. لقد كانوا مجتهدين حقا. “شكرا لك على كل المشاكل التي مرت بها يا سيدي.”

 

 

بدا دا يونغ صادق. لقد كان حقا مهتما بتشن غي. قابلا اللطف من مركز شرطة غربي جيوجيانغ ، أومأ تشن غي وأجاب بصدق ، “حسنًا ، سأبذل قصارى جهدي”.

قال المفتش لي للسيد باي بابتسامة “إنه مهمتنا” ، ثم التفت إلى تشن غي. “جيوجيانغ كبيرة جدًا. هل يمكنك أن تتجول خارج منطقتنا من حين إلى حين؟ أتوسل إليك أن تغادر الحي لقضاء عطلة – أعط نفسك استراحة وأعطنا استراحة”.

 

 

 

“أيها المفتش لي ، أنت لطيفٌ للغاية لي. لا تقلق ، لا يزال بإمكان جسدي أن يتحمله.” نظر المفتش لي إلى تشن غي وأراد الوقوف في وجهه لضربه ، لكن بما أنه كان هناك شخص غريب ، لقد أمسك نفسه.

 

 

 

فرك المفتش لي صدغه ، وبعد أن أدلوا بتصريحاتهم ، دعا على عجل دا يونغ لقيادة تشن غي. دا يونغ ، الذي كان له دوائر داكنة تحت عينيه ، مشى مع تشن غي إلى الباب. لقد أمسك كتف تشن غي بينما قال ، “أخي ، المفتش لي هو متكلم مباشر ، لا تمانعه. ولكن إذا كنت لا ترغب في الذهاب في عطلة ، فماذا عن البقاء في المنزل للاسترخاء لبضعة أيام؟”

 

 

 

بدا دا يونغ صادق. لقد كان حقا مهتما بتشن غي. قابلا اللطف من مركز شرطة غربي جيوجيانغ ، أومأ تشن غي وأجاب بصدق ، “حسنًا ، سأبذل قصارى جهدي”.

 

 

“أيها السيد باي ، فقط قل الحقيقة ، لا تخف. شرطة جيوجيانغ لدينا هي الأفضل في الأفضل ؛ فهم لن يجعلوا الأمور صعبة لك عن عمدد.”

قفز تشن غي في سيارة أجرة وعاد إلى   منتزه القرن الجديد. كانت الشمس تتسلق الأفق. محدقا في الشمس ، وهو يقف أمام منزل مسكون ، أخرج تشن غي فجأةً الهاتف الأسود.

 

 

“أيها السيد باي ، فقط قل الحقيقة ، لا تخف. شرطة جيوجيانغ لدينا هي الأفضل في الأفضل ؛ فهم لن يجعلوا الأمور صعبة لك عن عمدد.”

‘أتذكر أن تأثير السحب المحظوظ خلال الظهيرة ليس جيدًا. يقولون صباح الخير هو بداية جيدة لكل شيء. ربما أكون محظوظًا إذا بدأت السحب الآن!’

فرك المفتش لي صدغه ، وبعد أن أدلوا بتصريحاتهم ، دعا على عجل دا يونغ لقيادة تشن غي. دا يونغ ، الذي كان له دوائر داكنة تحت عينيه ، مشى مع تشن غي إلى الباب. لقد أمسك كتف تشن غي بينما قال ، “أخي ، المفتش لي هو متكلم مباشر ، لا تمانعه. ولكن إذا كنت لا ترغب في الذهاب في عطلة ، فماذا عن البقاء في المنزل للاسترخاء لبضعة أيام؟”

 

قفز تشن غي في سيارة أجرة وعاد إلى   منتزه القرن الجديد. كانت الشمس تتسلق الأفق. محدقا في الشمس ، وهو يقف أمام منزل مسكون ، أخرج تشن غي فجأةً الهاتف الأسود.

فكر تشن غي ودفع مائة صرخة لتدوير عجلة سوء الحظ.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط