الفصل مئتين وثمانون: طارق الباب.
الفصل مئتين وثمانون: طارق الباب.
“سمعت هذا ذات مرة من أول دافع للباب. في ذلك اليوم ، كان يمشي في حياته كالمعتاد. لم يفعل شيئًا مختلفًا. كالعادة ، لقد دفع ذلك الباب الذي مر به يوميًا ، لكن العالم خلف الباب تغير بالكامل ، ظهر الباب فجأة دون سابق إنذار “.
لم. يكن تشن غي يخطط لقتل رجل بريء. لقد فعل هذا خلف ظهر الكابتن يان لأنه كان لديه خطة أخرى. لقد كان قد أعد لاحتجاز المحقق وإعادته إلى المنزل المسكون للتحقيق معه. فبعد كل شيء ، كان لديه ميزة عددية هناك.
لم تكن هناك سيارات على الطريق ، وكانت المناطق المحيطة هادئة بشكل مخيف. في بعض الأحيان ، سيكون هناك قطة ضالة تتجول ، لكنهم سرعان ما غادروا المشهد كما لو أنهم شعروا أن الأمور لم تكن صحيحة. “من أنت؟”
في ذلك الوقت ، كان تشن غي بالفعل لديه شكوكه. بعد الحصول على عنوان المستشفى من الكابتن يان ، عاد تشن غي إلى ممتزه القرن الجديد لإحظار المطرقة قبل الذهاب إلى مستشفى الشعب لإعداد كمين.
وقف المحقق في الزقاق الموحل الأسود. كان حذائه مفقود ، وكانت قدميه تدوسان على أكوام من القمامة. الدم خارج من جروحه.
‘هل يحاول استخدام التصميم المعقد للهروب ، أم أنه يحاول العثور على رهينة؟’
وقف المحقق في الزقاق الموحل الأسود. كان حذائه مفقود ، وكانت قدميه تدوسان على أكوام من القمامة. الدم خارج من جروحه.
“هل نسيت صوتي بالفعل؟” خرج الرجل ببطء من الظل. كان يحمل مطرقة ذات مظهر مخيف في يديه. أطالة إنارة الشارع ظله. لقد كان رجلاً الذي تحدث ، لكن ظله كان شكل امرأة ذات شعر طويل. المحقق أخيرا حصل على نظرة جيدة لوجه الرجل. لقد عض أسنانه وأجبر كلمتين. “تشن غي!”
“أنا لا أعرفك ، لكنك تمكنت من قول اسمي. يبدو أن تكهناتي صحيحة”.
“تشن غي ، ما سأقوله تاليا سوف يجذب انتباهك بالتأكيد. إذا سمحت لي بالمغادرة ، فسأخبرك لماذا يتشكل الباب في المقام الأول وكيفية فتح وإغلاق الباب”. كان للمحقق تعبير غريب. لقد بدا وكأنه كان يبتسم ولكن ليس حقا. لقد بدا وكأنه كان قادر على معرفة أن تشن غي سيكون مهتما بما قاله.
الرجل الذي أغلق طريقه لم يكن سوى تشن غي. لقد قام هو والكابتن يان بتفتيش المبنى الثالث بأكمله ، لكنهما لم يتمكنا من العثور على آخر عضو الذي كان مختبئ.
في ذلك الوقت ، كان تشن غي بالفعل لديه شكوكه. بعد الحصول على عنوان المستشفى من الكابتن يان ، عاد تشن غي إلى ممتزه القرن الجديد لإحظار المطرقة قبل الذهاب إلى مستشفى الشعب لإعداد كمين.
تم فتح باب الأمان الموجود على السطح ، وهرع الكابتن يان ورجاله.
“كيف عرفت؟” في هذه المرحلة ، أصبح المحقق هادئًا بشكل مدهش. كانت هناك ابتسامة غريبة على وجهه وهو يحدق في تشن غي.
“لماذا يجب أن أقول لك؟” بالضغط على زر التشغيل على المسجل ، دخل تشن غي الزقاق حاملاً المطرقة.
‘هل يحاول استخدام التصميم المعقد للهروب ، أم أنه يحاول العثور على رهينة؟’
“قتلي لن يجلب لك أي فائدة. أنت فقط تتحدث إلى أحد كباش الفداء. وأيضًا قبل أن تنسى ، تتحدث إلى رجل شرطة.” لقد صُدِم المحقق في البداية عندما رأى تشن غي ، لكنه سرعان ما هدأ. “إذا مت ، فإن هذا الشرطي سيموت معي”.
تشن غي لم يكن لديه الوقت ليضيعه على مضغ الكلمات. لقد كان الهاتف في جيبه يسجل محادثتهم. بالنظر إلى المطرقة تقترب ، إرتجفت شفاه المحقق. بدا أن تعبير تشن غي العاطفي كان يقول له ، ‘نحن لسنا رجالاً جيدين ، لذا توقف عن محاولة تهديدي بهذه التقنيات البغيضة.’
“في الواقع ، يمكننا الجلوس وإجراء محادثات جيدة. ألا تشعر بالفضول تجاه هويتي الحقيقية؟ ألا تريد أن تعرف من أنا؟” كان المريض يبذل قصارى جهده للتواصل مع تشن غي ، لكن لم يبدو تشن غي وكأنه في مزاج للحديث
“أنا لا أعرفك ، لكنك تمكنت من قول اسمي. يبدو أن تكهناتي صحيحة”.
رؤية تشن غي يقترب منه ، غير المريض تكنيكاته. “ألا تريد أن تعرف من هو الرئيس حقا؟”
وقف المحقق في الزقاق الموحل الأسود. كان حذائه مفقود ، وكانت قدميه تدوسان على أكوام من القمامة. الدم خارج من جروحه.
“هوية الرئيس هي سأل متعدد الخيارات ، والآن أنا أستخدم طريقة الاستبعاد لإيجاد الإجابة الصحيحة.” كان تشن غي يخبر المحقق بطريقة غير مباشرة أنه لن ينجو هذه الليل.
لم. يكن تشن غي يخطط لقتل رجل بريء. لقد فعل هذا خلف ظهر الكابتن يان لأنه كان لديه خطة أخرى. لقد كان قد أعد لاحتجاز المحقق وإعادته إلى المنزل المسكون للتحقيق معه. فبعد كل شيء ، كان لديه ميزة عددية هناك.
“تماما
“سأحتجزه قبل تسليمه إلى الشرطة.” قال تشن غي ذلك لأن الهاتف كانلا يزال يسجل. كانت خطته الحقيقية تحطيم أرجل المحقق لإعاقته مع إبقائه على قيد الحياة. فشلت خطة المحقق لإيجاد فرصة في تشن غي ، لكن تعبيره لم يتغير كثيرًا. يبدو أنه كان لا يزال لديه ورقة رابحة تحت أك
تشن غي هز رأسه. “تابع. أخبرني المزيد عن الباب ، ويمكنني مساعدتك في الهروب من هذا”.
” ، اعترف تشن غي.
مامه.
“أنا من سكان الجحيم. هل تعتقد أن شيطانا سيثق في إبليس؟” إستدار المحقق وهرب للزقاق. تبعه تشن غي عن كثب.
تشن غي لم يكن لديه الوقت ليضيعه على مضغ الكلمات. لقد كان الهاتف في جيبه يسجل محادثتهم. بالنظر إلى المطرقة تقترب ، إرتجفت شفاه المحقق. بدا أن تعبير تشن غي العاطفي كان يقول له ، ‘نحن لسنا رجالاً جيدين ، لذا توقف عن محاولة تهديدي بهذه التقنيات البغيضة.’
“تشن غي ، ما سأقوله تاليا سوف يجذب انتباهك بالتأكيد. إذا سمحت لي بالمغادرة ، فسأخبرك لماذا يتشكل الباب في المقام الأول وكيفية فتح وإغلاق الباب”. كان للمحقق تعبير غريب. لقد بدا وكأنه كان يبتسم ولكن ليس حقا. لقد بدا وكأنه كان قادر على معرفة أن تشن غي سيكون مهتما بما قاله.
المهم سأقولها هنا, إستمتعوا سيكون هناك خمس فصول اليوم~~~
“أنا من سكان الجحيم. هل تعتقد أن شيطانا سيثق في إبليس؟” إستدار المحقق وهرب للزقاق. تبعه تشن غي عن كثب.
“فكر في الأمر. يجب أن تعرف مدى أهمية هذه المعلومات” قال المحقق بهدوء ، على الرغم من أن جسده ما زال قد تحرك خطوتين إلى الخلف. “الشرطي الذي تتحدث إليه هو مجرد كبش فداء. ثلث وعايي فقط في هذا الجسد. حتى لو قتلته ، فلن أتعرض للأذى”.
“ياو تشيني!”
“أنا من سكان الجحيم. هل تعتقد أن شيطانا سيثق في إبليس؟” إستدار المحقق وهرب للزقاق. تبعه تشن غي عن كثب.
“إذا لم تتضرر ، فلماذا تسارع إلى المغادرة؟” تباطأ تشن غي. “اسمحوا لي أن أرى صدقك ، هذه هي مقدمة
تشن غي هز رأسه. “تابع. أخبرني المزيد عن الباب ، ويمكنني مساعدتك في الهروب من هذا”.
صفقتنا.”
تشن غي لم يكن لديه الوقت ليضيعه على مضغ الكلمات. لقد كان الهاتف في جيبه يسجل محادثتهم. بالنظر إلى المطرقة تقترب ، إرتجفت شفاه المحقق. بدا أن تعبير تشن غي العاطفي كان يقول له ، ‘نحن لسنا رجالاً جيدين ، لذا توقف عن محاولة تهديدي بهذه التقنيات البغيضة.’
تنهد المحقق في ارتياح. “نظرًا لأنك تريد معرفة المعلومات المتعلقة بالباب ، فأعتقد أنك تعرف الموقع لأحدهم.”
“هل نسيت صوتي بالفعل؟” خرج الرجل ببطء من الظل. كان يحمل مطرقة ذات مظهر مخيف في يديه. أطالة إنارة الشارع ظله. لقد كان رجلاً الذي تحدث ، لكن ظله كان شكل امرأة ذات شعر طويل. المحقق أخيرا حصل على نظرة جيدة لوجه الرجل. لقد عض أسنانه وأجبر كلمتين. “تشن غي!”
“تماما
تشن غي هز رأسه. “تابع. أخبرني المزيد عن الباب ، ويمكنني مساعدتك في الهروب من هذا”.
” ، اعترف تشن غي.
“هل نسيت صوتي بالفعل؟” خرج الرجل ببطء من الظل. كان يحمل مطرقة ذات مظهر مخيف في يديه. أطالة إنارة الشارع ظله. لقد كان رجلاً الذي تحدث ، لكن ظله كان شكل امرأة ذات شعر طويل. المحقق أخيرا حصل على نظرة جيدة لوجه الرجل. لقد عض أسنانه وأجبر كلمتين. “تشن غي!”
” ، اعترف تشن غي.
“السبب وراء تكوين الباب معقد للغاية. في الوقت الحالي ، لا يمكن لأحد أن يعرف حقيقة السبب. أعرف فقط أنهم سيظهرون في مكان تتجمع فيه طاقة يين ونشاط الإنسان نادر. ومع ذلك ، فهذه عوامل بسيطة فقط ؛ المفتاح العامل هو أن يكون هناك شخص يقرع الباب “.
“هل نسيت صوتي بالفعل؟” خرج الرجل ببطء من الظل. كان يحمل مطرقة ذات مظهر مخيف في يديه. أطالة إنارة الشارع ظله. لقد كان رجلاً الذي تحدث ، لكن ظله كان شكل امرأة ذات شعر طويل. المحقق أخيرا حصل على نظرة جيدة لوجه الرجل. لقد عض أسنانه وأجبر كلمتين. “تشن غي!”
“أنا لا أعرفك ، لكنك تمكنت من قول اسمي. يبدو أن تكهناتي صحيحة”.
“شخص يقرع الباب؟”
تم فتح باب الأمان الموجود على السطح ، وهرع الكابتن يان ورجاله.
الرجل الذي أغلق طريقه لم يكن سوى تشن غي. لقد قام هو والكابتن يان بتفتيش المبنى الثالث بأكمله ، لكنهما لم يتمكنا من العثور على آخر عضو الذي كان مختبئ.
“العالم وراء الباب هو عالم ملون ليس فقط باللون الأحمر ولكن أيضًا باليأس والحزن. إنه مليء بالعواطف السلبية للعديد من البشر. وعلى عكس هذا العالم ، فهو مليء بالكوابيس التي لا نهاية لها.” صوت المحقق أصبح ضعيفًا. “لا يمكن للأشخاص العاديين رؤية هذا العالم. فقط أولئك الذين يعانون من حالة ذهنية متداعية أو أولئك الذين فقدوا كل الأمل لديهم فرصة لدفع هذه الأبواب.”
“سمعت هذا ذات مرة من أول دافع للباب. في ذلك اليوم ، كان يمشي في حياته كالمعتاد. لم يفعل شيئًا مختلفًا. كالعادة ، لقد دفع ذلك الباب الذي مر به يوميًا ، لكن العالم خلف الباب تغير بالكامل ، ظهر الباب فجأة دون سابق إنذار “.
بعد أن ركل الباب مفتوحًا ، هرع المجنون إلى سطح المستشفى.
“بدون سابق إنذار؟”
“فكر في الأمر. يجب أن تعرف مدى أهمية هذه المعلومات” قال المحقق بهدوء ، على الرغم من أن جسده ما زال قد تحرك خطوتين إلى الخلف. “الشرطي الذي تتحدث إليه هو مجرد كبش فداء. ثلث وعايي فقط في هذا الجسد. حتى لو قتلته ، فلن أتعرض للأذى”.
“نعم ، لديك باب بنفسك ، لذلك يجب أن يكون لديك تجربة مماثلة. على سبيل المثال ، أنت تقف خارج الباب وفجأة تسمع …”
جاءت صفارات الإنذار فجأة من خارج الزقاق ، وقاطعت المحقق. بعض سيارات الشرطة كانت تسير نحوهم!
“قتلي لن يجلب لك أي فائدة. أنت فقط تتحدث إلى أحد كباش الفداء. وأيضًا قبل أن تنسى ، تتحدث إلى رجل شرطة.” لقد صُدِم المحقق في البداية عندما رأى تشن غي ، لكنه سرعان ما هدأ. “إذا مت ، فإن هذا الشرطي سيموت معي”.
“هل استدعيت رجال الشرطة؟” اختفت الابتسامة من على وجه المحقق على الفور.
“السبب وراء تكوين الباب معقد للغاية. في الوقت الحالي ، لا يمكن لأحد أن يعرف حقيقة السبب. أعرف فقط أنهم سيظهرون في مكان تتجمع فيه طاقة يين ونشاط الإنسان نادر. ومع ذلك ، فهذه عوامل بسيطة فقط ؛ المفتاح العامل هو أن يكون هناك شخص يقرع الباب “.
تشن غي هز رأسه. “تابع. أخبرني المزيد عن الباب ، ويمكنني مساعدتك في الهروب من هذا”.
صفقتنا.”
“تماما
“سوف تفعل؟” ضحك المحقق ببرودة.
“في الواقع ، يمكننا الجلوس وإجراء محادثات جيدة. ألا تشعر بالفضول تجاه هويتي الحقيقية؟ ألا تريد أن تعرف من أنا؟” كان المريض يبذل قصارى جهده للتواصل مع تشن غي ، لكن لم يبدو تشن غي وكأنه في مزاج للحديث
“ليس لديك أي خيار آخر.” نظر تشن غي من حوله ، في محاولة للعثور على بقعة لإخفاء المطرقة.
أول شخص بريء يموت في الرواية أمام تشن غي, لا أعلم بشأنكم ولكن في أول مرة قد قرأت هذا الفصل لقد أعطاني إحساسا غريبا لا أستطيع وصفه…
“سمعت هذا ذات مرة من أول دافع للباب. في ذلك اليوم ، كان يمشي في حياته كالمعتاد. لم يفعل شيئًا مختلفًا. كالعادة ، لقد دفع ذلك الباب الذي مر به يوميًا ، لكن العالم خلف الباب تغير بالكامل ، ظهر الباب فجأة دون سابق إنذار “.
“أنا من سكان الجحيم. هل تعتقد أن شيطانا سيثق في إبليس؟” إستدار المحقق وهرب للزقاق. تبعه تشن غي عن كثب.
“أنا لا أعرفك ، لكنك تمكنت من قول اسمي. يبدو أن تكهناتي صحيحة”.
‘هل يحاول استخدام التصميم المعقد للهروب ، أم أنه يحاول العثور على رهينة؟’
“لا تتحرك!” الطرف الآخر من الزقاق تم حظره بواسطة سيارة شرطة أخرى. تم حظر مسار المحقق. لم يتردد وعاد إلى المستشفى.
‘هل يحاول استخدام التصميم المعقد للهروب ، أم أنه يحاول العثور على رهينة؟’
“فكر في الأمر. يجب أن تعرف مدى أهمية هذه المعلومات” قال المحقق بهدوء ، على الرغم من أن جسده ما زال قد تحرك خطوتين إلى الخلف. “الشرطي الذي تتحدث إليه هو مجرد كبش فداء. ثلث وعايي فقط في هذا الجسد. حتى لو قتلته ، فلن أتعرض للأذى”.
طارد تشن غي وراءه ، وسرعان ما اكتشف أنه قد قلل إلى حد كبير من الحزم وشراسة المحقق.
بعد أن ركل الباب مفتوحًا ، هرع المجنون إلى سطح المستشفى.
“لا تقترب أكثر!” صعد المحقق على الحاجز الحديدي. لقد كان على بعد بوصات من حافة المبنى!
“قتلي لن يجلب لك أي فائدة. أنت فقط تتحدث إلى أحد كباش الفداء. وأيضًا قبل أن تنسى ، تتحدث إلى رجل شرطة.” لقد صُدِم المحقق في البداية عندما رأى تشن غي ، لكنه سرعان ما هدأ. “إذا مت ، فإن هذا الشرطي سيموت معي”.
كان النسيم الليلي يرفرف على لباس المريض الذي كان يرتديه. تحت قدميه كانت المدينة. لقد وقف في الليل المظلم ، ينظر إلى كل شيء تحته.
توقف تشن غي على بعد ثلاثة أمتار أمام المحقق. لم يواصل الضغط على الرجل.
رؤية تشن غي يقترب منه ، غير المريض تكنيكاته. “ألا تريد أن تعرف من هو الرئيس حقا؟”
“تشن غي ، لقد تذكرت اسمك. في المرة القادمة التي نلتقي فيها ، سأعطيك مفاجأة.” تفتحت ابتسامة على وجه المحقق. لقد نظر إلى تشن غي وفتح ذراعيه ببطء.
تم فتح باب الأمان الموجود على السطح ، وهرع الكابتن يان ورجاله.
“كيف عرفت؟” في هذه المرحلة ، أصبح المحقق هادئًا بشكل مدهش. كانت هناك ابتسامة غريبة على وجهه وهو يحدق في تشن غي.
“ياو تشيني!”
عند رؤيتهم ، أصبحت الابتسامة على وجه المحقق أكثر إشراقًا. انحنى ببطء إلى الوراء كما كان عائدا إلى أحضان الليل المظلم.
صفقتنا.”
~~~~~~
“لا تتحرك!” الطرف الآخر من الزقاق تم حظره بواسطة سيارة شرطة أخرى. تم حظر مسار المحقق. لم يتردد وعاد إلى المستشفى.
أول شخص بريء يموت في الرواية أمام تشن غي, لا أعلم بشأنكم ولكن في أول مرة قد قرأت هذا الفصل لقد أعطاني إحساسا غريبا لا أستطيع وصفه…
المهم سأقولها هنا, إستمتعوا سيكون هناك خمس فصول اليوم~~~
“لا تتحرك!” الطرف الآخر من الزقاق تم حظره بواسطة سيارة شرطة أخرى. تم حظر مسار المحقق. لم يتردد وعاد إلى المستشفى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
