نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-268

الفصل مئتين وثمانية وستون: قيمة حياتك.

الفصل مئتين وثمانية وستون: قيمة حياتك.

الفصل مئتين وثمانية وستون: قيمة حياتك.

‘إلى أين يمكنك الهرب؟ هذا السيناريو مغلق تمامًا ، وهناك مخرج واحد فقط.’

 

 

كانت هناك أصوات غريبة قادمة من بطن السيناريو ، وكانت الرائحة الكريهة في الهواء أخف من المعتاد. ‘إنهم متساوون في القوة؟ يبدو أن هذين العضوين من المجتمع قويان للغاية.’

 

 

“فكر في الأمر أولاً قبل أن تقوم بخطوتك. أعلم أنك دخلت العالم خلف الباب بالفعل. يمكنني أن أخبرك سرا عن الباب ، لكن يجب أن تعدني بشرط واحد”. زاد كونغ شيانغ مينغ من سرعة حديثه لأنه شعر بالخطر. “هذه فرصة ثمينة. يمكننا أن نتعاون ، وما عليك سوى أن تعدني بشرط واحد ؛ هذا هو حدِي الأدنى.”

زاد تشن غي من سرعته. لم ير وي وو على طول الطريق. على الأرجح يمكن أن يكون الرجل المسكين قد ركض مباشرة لأعمق جزء من السيناريو بعد أن أذهله تشن غي.

“انتظر دقيقة!”

 

 

‘إلى أين يمكنك الهرب؟ هذا السيناريو مغلق تمامًا ، وهناك مخرج واحد فقط.’

 

 

‘هل هم ضعفاء لذلك الحد؟’ فكر تشن غي في الأمر وفهم السبب. معظم الأشباح المؤذية القوية والمقاومة في أكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة قد استهلكتهم زانغ يا بالفعل ، ولم يتبق سوى الأضعف.

لقد جاء أعضاء مجتمع قصص الأشباح لإثارة المتاعب في منزله المسكون خلال ساعات عمله. هذا خلق شعورًا كبيرًا بالخطر في تشن غي. إذا لم ينه المجتمع ، فسيعودون في المستقبل ، لذلك لم يتساهل تشن غي. بعد المشي لعشرة أمتار ، رأى تشن غي أخيرا القتال.

قطعت المطرقة الهواء ، وشحب وجه كونغ شيانغ مينغ. يائسًا ، أجبر الوحش الرفيع على تجاهل تشو يين ليأتي لحمايته. عرف الوحش أيضًا أهمية مضيفه ، لذلك ترك على الفور تشو يين لحماية كونغ شيانغ مينغ.

 

على الرغم من أن كونغ شيانغ مينغ كان له اليد العليا ، إلا أنه كان لا يزال يواجه عدوين ، وإذا انضم تشن غي إلى المعركة ، فلن يكون ذلك جيدًا بالنسبة له.

وكان لكونغ شيانغ مينغ تعبير مظلم على وجهه. كان هناك وحش رفيع يقف على كتفيه ، لكن الوحش كان أطول وأقوى من الذي رآه في قاعة المرضى الثالثة. على الأرجح ، لقد استهلك الكثير من الأبرياء. كان طول الوحش في كونغ شيانغ مينغ أربعة أمتار تقريبًا ، لقر جعلته الاوجوه الباكية على جسده يبدو وكأنها أن أربع وأربعين ملتوية!

 

 

 

واجها الوحش دمية بحبل حول عنقه. كان هناك ضرر واضح على جسم الدمية ، لكنه استمر في التقدم نحو الوحش.

 

 

 

“كلما كانت الروح أكثر وحشية ، كلما زادى مذاقها”.

 

 

 

نظر كونغ شيانغ مينغ إلى الدمية ، وكان هناك مرح في عينيه. لم يعطي الوحش على كتفيه الدمية كثيرا من الإهتمام ولكنه كان ينظر في اتجاه آخر بقلق.

نظر كونغ شيانغ مينغ إلى الدمية ، وكان هناك مرح في عينيه. لم يعطي الوحش على كتفيه الدمية كثيرا من الإهتمام ولكنه كان ينظر في اتجاه آخر بقلق.

 

استخدم الوحش الرفيع الوجوه لإلقاء القبض على تشو يين مؤقتًا ، لكن المشكلة الرئيسية كانت ، بعد أن تعلق مع تشو يين ، من الذي كان سيحمي كونغ شيانغ مينغ؟

تجمعت الرائحة الكريهة التي غطت السيناريو لتشكيل جسد ضبابي لرجل كبير. كان للرجل البدين وجه ضبابي ولكن قوة عالية للغاية. ومع ذلك ، لقد كانت حركته بطيئة للغاية، ولم يستطيع أن يفعل أي شيء في الممر الضيق.

تشن غي ، الذي كان قد قاتل وحوش مماثلة من قبل في قاعة المرضى الثالثة ، عرف ضعفهم. بعد أن يغادر الوحش الرفيع مضيفه ، ستنخفض قوته بنسبة لا تقل عن ثلاثين في المائة ، وبالتالي فإن الوحش الرفيع لم يكن هدف تشن غي.

 

 

لم يعرف الرجل السمين والدمية أي شيء عن القتال ، وبتكتيكات كونغ شيانغ مينغ ، كانت المعركة من جانب واحد. ببطء ، زادت الجروح على الدمية والرجل السمين. أصبحت أجسادهم ضبابية أكثر، وتلاشت الرائحة الكريهة في السيناريو ببطء.

“لماذا قادته هنا؟” لقد كان كونغ شيانغ مينغ لا يزال قادرا على الحفاظ على الهدوء في صوته ، لكن كلماته خرجت بشكل أسرع من ذي قبل.

 

 

‘هل هم ضعفاء لذلك الحد؟’ فكر تشن غي في الأمر وفهم السبب. معظم الأشباح المؤذية القوية والمقاومة في أكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة قد استهلكتهم زانغ يا بالفعل ، ولم يتبق سوى الأضعف.

 

 

“كن حذرا! هدفنا يأتي نحونا!”

وي وو كان يختبئ وراء كونغ شيانغ مينغ. عندما رأى وجه الدم تشن غي يقترب ، لقد صرخ!

وي وو كان يختبئ وراء كونغ شيانغ مينغ. عندما رأى وجه الدم تشن غي يقترب ، لقد صرخ!

 

“انتظر دقيقة!”

“كن حذرا! هدفنا يأتي نحونا!”

 

 

 

على الرغم من أن كونغ شيانغ مينغ كان له اليد العليا ، إلا أنه كان لا يزال يواجه عدوين ، وإذا انضم تشن غي إلى المعركة ، فلن يكون ذلك جيدًا بالنسبة له.

وبدون قيد ، هبط تشو يين على الأرض وإنطلق نحو الوحش الرفيع مرة أخرى. لقد عض بشراسة على رقبة الوحش الرفيع. كلما إستهلاك أثر ، كلما كانت بقع الدم أكثر إشراقًا على قميصه.

 

 

“لماذا قادته هنا؟” لقد كان كونغ شيانغ مينغ لا يزال قادرا على الحفاظ على الهدوء في صوته ، لكن كلماته خرجت بشكل أسرع من ذي قبل.

تشن غي ، الذي كان قد قاتل وحوش مماثلة من قبل في قاعة المرضى الثالثة ، عرف ضعفهم. بعد أن يغادر الوحش الرفيع مضيفه ، ستنخفض قوته بنسبة لا تقل عن ثلاثين في المائة ، وبالتالي فإن الوحش الرفيع لم يكن هدف تشن غي.

 

 

“لم أكن أرغب في ذلك! ماذا عن تبديل الأماكن؟ تذهب وتتعامل معه بينما اعتني بهذين الاثنين؟” كان للوجه الدموي على وي وو قوة خاصة ، ومثل روح القلم ، لم يكن مناسبًا للقتال ، لقد فهم كونغ شيانغ مينغ ذلك أيضا. “حسنا.”

 

 

لم يستجب تشن غي. لقد تمكن الرجل من البقاء لفترة طويلة داخل هذا المجتمع المجنون ، لذلك هذا يعني أنه لا يمكن الوثوق بأي من الكلمات التي تركت شفتيه. لقد رفع المطرقة. ربما كان كونغ شيانغ مينغ يقول الحقيقة ، لكنه لم يجرؤ على الرهان على ذلك ، ولم يرغب في الرهان على ذلك.

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يتعاونون فيها لقد وقفوا ظهرا أظهر بينما تحركا. ارتفعت الأوعية الدموية من وراء رأس وي وو ، وتحول التعبير على الوجه ببطء لتقليد الدمية بغرابة كافية ، عندما تغير وجه الدم ليعكس الدمية ، أصبحت الدمية الوحشية فجأة هادئة ، وأصبحت عيناه جوفاء.

بعد نداء تشن غي ، ظهر بجانبه شاب حزين مغطى بالجروح. هرع كل من الرجل والشبح نحو كونغ شيانغ مينغ.

 

 

أوقف وي وو الدمية لكنه لم يستطع فعل أي شيء تجاه الرجل البدين. لم يستطع إلا أن يراقب جسم الرجل البدين يشفى ببطء ، وعادت الرائحة الكريهة في السيناريو. تاركا الشبحين لزميله ، كونغ شيانغ مينغ والوحش النحيف على ظهره ، التفتوا إلى إلقاء نظرة على تشن غي.

“كلما كانت الروح أكثر وحشية ، كلما زادى مذاقها”.

 

 

مرتديا لباس الطبيب كاسر الجماجم قناع الجلد وممسكا المطرقة. لقد كان من الصعب القول أي الطرفين كان أكثر إخافة, الأشياء التي أخبر بها كونغ شيانغ مينغ ضحاياه عندما ابتكر قصص الأشباح لم تكن مناسبة. بالمقارنة مع “الوحش” أمامه ، لقد شعر أنه كان أكثر طبيعية.

 

 

 

“في الواقع ، يمكننا التحدث عن هذا” ، قال كونغ شيانغ مينغ بشكل طبيعي للغاية. “لا أحد منا جاء بنوايا خبيثة ؛ نحن هنا لأن شخصًا ما أمرنا بذلك.”

“لم أكن أرغب في ذلك! ماذا عن تبديل الأماكن؟ تذهب وتتعامل معه بينما اعتني بهذين الاثنين؟” كان للوجه الدموي على وي وو قوة خاصة ، ومثل روح القلم ، لم يكن مناسبًا للقتال ، لقد فهم كونغ شيانغ مينغ ذلك أيضا. “حسنا.”

 

 

لم يستجب تشن غي. لقد تمكن الرجل من البقاء لفترة طويلة داخل هذا المجتمع المجنون ، لذلك هذا يعني أنه لا يمكن الوثوق بأي من الكلمات التي تركت شفتيه. لقد رفع المطرقة. ربما كان كونغ شيانغ مينغ يقول الحقيقة ، لكنه لم يجرؤ على الرهان على ذلك ، ولم يرغب في الرهان على ذلك.

 

‘إلى أين يمكنك الهرب؟ هذا السيناريو مغلق تمامًا ، وهناك مخرج واحد فقط.’

“فكر في الأمر أولاً قبل أن تقوم بخطوتك. أعلم أنك دخلت العالم خلف الباب بالفعل. يمكنني أن أخبرك سرا عن الباب ، لكن يجب أن تعدني بشرط واحد”. زاد كونغ شيانغ مينغ من سرعة حديثه لأنه شعر بالخطر. “هذه فرصة ثمينة. يمكننا أن نتعاون ، وما عليك سوى أن تعدني بشرط واحد ؛ هذا هو حدِي الأدنى.”

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يتعاونون فيها لقد وقفوا ظهرا أظهر بينما تحركا. ارتفعت الأوعية الدموية من وراء رأس وي وو ، وتحول التعبير على الوجه ببطء لتقليد الدمية بغرابة كافية ، عندما تغير وجه الدم ليعكس الدمية ، أصبحت الدمية الوحشية فجأة هادئة ، وأصبحت عيناه جوفاء.

 

 

“الحد الأدنى؟” أخذ تشن غي خطوة واحدة قبل زيادة مفاجئة في السرعة. “أنت تجرؤ على التحدث عن الشروط معي داخل منزلي المسكون؟ أنت حقًا لا تفهم قيمة حياتك! تشو يين!”

 

 

تشن غي ، الذي كان قد قاتل وحوش مماثلة من قبل في قاعة المرضى الثالثة ، عرف ضعفهم. بعد أن يغادر الوحش الرفيع مضيفه ، ستنخفض قوته بنسبة لا تقل عن ثلاثين في المائة ، وبالتالي فإن الوحش الرفيع لم يكن هدف تشن غي.

بعد نداء تشن غي ، ظهر بجانبه شاب حزين مغطى بالجروح. هرع كل من الرجل والشبح نحو كونغ شيانغ مينغ.

 

 

 

إرتجفت شفاه كونغ شيانغ مينغ عندما أدرك مشكلة. يمكن للوحش الرفيع أن يوقف شبح خصمه ، لكن من كان سيوقف الرجل المجنون بالمطرقة

 

 

“إذا بقينا هنا ، فسوف يموت كلانا. أيها العجوز كونغ ، حظًا سعيدًا!” صرخ وي وو ثم اختار التخلي عن الحرب. التفت وركض متجاوزا كونغ شيانغ مينغ وتشن غي!

“مؤلم جدا!” سقطت ساقاه على الأرض ، وفتحت الجروح على جسده لسكب الدماء. تشو يين ، مع وجهه الملتوي من الغضب والاستياء ، إرتمى نحو الوحش الرفيع. كانت قوة الوحش أقوى مما توقعه تشن غي. بدأت الوجوه على جسمها في البكاء والنحيب، مما تسبب في انخفاض سرعة تشو يين. لقد أمسكت ذراعى الوحش الرفيع برقبة تشو يين ، ومضغت وجوه البشر على جسده بمضغ ملابس تشو يين.

حاول كونغ شيانغ مينغ أن يتصدى ، ولكن وى وو خلفه كان يفقد الأفضلية. كان وي وو يسيطر على الرجل المعلق ، لكن المشكلة الرئيسية هي أنه لم يستطع أن يفعل أي شيء للرجل السمين الذي كان يتعافى ببطء.

 

 

استخدم الوحش الرفيع الوجوه لإلقاء القبض على تشو يين مؤقتًا ، لكن المشكلة الرئيسية كانت ، بعد أن تعلق مع تشو يين ، من الذي كان سيحمي كونغ شيانغ مينغ؟

 

 

 

تشن غي ، الذي كان قد قاتل وحوش مماثلة من قبل في قاعة المرضى الثالثة ، عرف ضعفهم. بعد أن يغادر الوحش الرفيع مضيفه ، ستنخفض قوته بنسبة لا تقل عن ثلاثين في المائة ، وبالتالي فإن الوحش الرفيع لم يكن هدف تشن غي.

 

 

تشن غي ، الذي كان قد قاتل وحوش مماثلة من قبل في قاعة المرضى الثالثة ، عرف ضعفهم. بعد أن يغادر الوحش الرفيع مضيفه ، ستنخفض قوته بنسبة لا تقل عن ثلاثين في المائة ، وبالتالي فإن الوحش الرفيع لم يكن هدف تشن غي.

“انتظر دقيقة!”

لم يعرف الرجل السمين والدمية أي شيء عن القتال ، وبتكتيكات كونغ شيانغ مينغ ، كانت المعركة من جانب واحد. ببطء ، زادت الجروح على الدمية والرجل السمين. أصبحت أجسادهم ضبابية أكثر، وتلاشت الرائحة الكريهة في السيناريو ببطء.

 

بعد نداء تشن غي ، ظهر بجانبه شاب حزين مغطى بالجروح. هرع كل من الرجل والشبح نحو كونغ شيانغ مينغ.

قطعت المطرقة الهواء ، وشحب وجه كونغ شيانغ مينغ. يائسًا ، أجبر الوحش الرفيع على تجاهل تشو يين ليأتي لحمايته. عرف الوحش أيضًا أهمية مضيفه ، لذلك ترك على الفور تشو يين لحماية كونغ شيانغ مينغ.

إرتجفت شفاه كونغ شيانغ مينغ عندما أدرك مشكلة. يمكن للوحش الرفيع أن يوقف شبح خصمه ، لكن من كان سيوقف الرجل المجنون بالمطرقة

 

وكان لكونغ شيانغ مينغ تعبير مظلم على وجهه. كان هناك وحش رفيع يقف على كتفيه ، لكن الوحش كان أطول وأقوى من الذي رآه في قاعة المرضى الثالثة. على الأرجح ، لقد استهلك الكثير من الأبرياء. كان طول الوحش في كونغ شيانغ مينغ أربعة أمتار تقريبًا ، لقر جعلته الاوجوه الباكية على جسده يبدو وكأنها أن أربع وأربعين ملتوية!

وبدون قيد ، هبط تشو يين على الأرض وإنطلق نحو الوحش الرفيع مرة أخرى. لقد عض بشراسة على رقبة الوحش الرفيع. كلما إستهلاك أثر ، كلما كانت بقع الدم أكثر إشراقًا على قميصه.

تشن غي ، الذي كان قد قاتل وحوش مماثلة من قبل في قاعة المرضى الثالثة ، عرف ضعفهم. بعد أن يغادر الوحش الرفيع مضيفه ، ستنخفض قوته بنسبة لا تقل عن ثلاثين في المائة ، وبالتالي فإن الوحش الرفيع لم يكن هدف تشن غي.

 

 

في الوقت نفسه ، اتصلت المطرقة أيضًا بالوحش الرفيع. لم يتباطأ تشن غي في التحقق من تأثير هجومه أو منح كونغ شيانغ مينغ أي فرصة للتحدث. أخذ المطرقة وضرب مرة أخرى على خصمه!

 

 

“الحد الأدنى؟” أخذ تشن غي خطوة واحدة قبل زيادة مفاجئة في السرعة. “أنت تجرؤ على التحدث عن الشروط معي داخل منزلي المسكون؟ أنت حقًا لا تفهم قيمة حياتك! تشو يين!”

حاول كونغ شيانغ مينغ أن يتصدى ، ولكن وى وو خلفه كان يفقد الأفضلية. كان وي وو يسيطر على الرجل المعلق ، لكن المشكلة الرئيسية هي أنه لم يستطع أن يفعل أي شيء للرجل السمين الذي كان يتعافى ببطء.

‘هل هم ضعفاء لذلك الحد؟’ فكر تشن غي في الأمر وفهم السبب. معظم الأشباح المؤذية القوية والمقاومة في أكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة قد استهلكتهم زانغ يا بالفعل ، ولم يتبق سوى الأضعف.

 

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يتعاونون فيها لقد وقفوا ظهرا أظهر بينما تحركا. ارتفعت الأوعية الدموية من وراء رأس وي وو ، وتحول التعبير على الوجه ببطء لتقليد الدمية بغرابة كافية ، عندما تغير وجه الدم ليعكس الدمية ، أصبحت الدمية الوحشية فجأة هادئة ، وأصبحت عيناه جوفاء.

“إذا بقينا هنا ، فسوف يموت كلانا. أيها العجوز كونغ ، حظًا سعيدًا!” صرخ وي وو ثم اختار التخلي عن الحرب. التفت وركض متجاوزا كونغ شيانغ مينغ وتشن غي!

واجها الوحش دمية بحبل حول عنقه. كان هناك ضرر واضح على جسم الدمية ، لكنه استمر في التقدم نحو الوحش.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط