نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-260

الفصل مئتين وستين: عرض.

الفصل مئتين وستين: عرض.

الفصل مئتين وستين: عرض.

“لا سيما الشخص الذي يبدو قبيحًا. يبدو أنه يفكر كثيرًا في الغالب وكأنه يخطط لشيء ما.” أومأت لي شيو. “أظن أنهم ليسوا زائرين حقًا. هل تعتقد أنهم ممثلو منزل مسكون؟”

 

 

 

 

ريح باردة انفجرت في الممر ، ورفرفت أوراق الاختبار الفارغة في مهب الريح. لم يكن هناك أحد في الفصول الدراسية على أي من الجانبين ، لكن الضوضاء الغريبة ظلت تخرج منها. قام كل من فريق كونغ شيانغ مينغ ويانغ تشن بتفتيش الغرف على اليسار واليمين. استغرقوا ثلاث دقائق فقط للوصول إلى نهاية الممر ، حيث التقوا مرة أخرى. كانوا يقفون عند الباب إلى الفصل المختوم.

 

 

 

“لقد غير الرئيس المواقع مرة أخرى.” لم يبدوا وجه يانغ تشن جيدا جدا. “كم وجدتم؟”

 

 

 

“لا شيء” ، قال وي وو بسهولة. فبعد كل شيء ، لم يكن غرضه البحث عن أي بطاقات إسمية.

“قد لا يكون الأمر بهذه البساطة. هناك الكثير من الدمى. أظن أن جزءًا كبيرًا منهم هم ضحايا أبرياء ، وربما حتى زوار المنزل المسكون”. أخذ كونغ شيانغ مينغ نفسا رقيقا. “هناك الكثير من الأشخاص الذين يختفون في المدينة سنويًا. ربما أصبح بعضهم من الدمى داخل هذا المنزل المسكون. هدفنا هذه المرة أكثر قسوة مما كنا نظن. علينا أن نكون أكثر حذراً”.

 

“حتى الثعلب الأكثر دهاء لا يستطيع التغلب على صياد جيد. بما أننا خمنا هويتهم ، نحن على بعد خطوة واحدة من النصر!” يانغ تشن كان جيدا في رفع الروح المعنوية. “سنستمر في التظاهر بأننا لم نكتشف أي شيء. عندما يكشفون عن هوياتهم الحقيقية ، سنثبت أننا عرفناهم طوال الوقت. أعتقد أن تعبيراتهم ستكون مثيرة للاهتمام للغاية!”

“أنت تبدو سعيدًا جدًا على الرغم من أنك لم تجد شيئًا؟” كان وانغ دان مباشرا جدا. “أيها العجوز يانغ ، أعتقد أننا يجب أن نتحرك من تلقاء أنفسنا فقط ؛ إن جلبهم لن يؤدي إلا إلى زيادة أعبائنا”.         “إنه ليس عجوزا حقا ولكن لدي الصينيين عادة في الإشارة لأولئك الذين يعرفونهم منذ مدة طويلة أو لهم علاقة جيدة معهم بالعجوز أو شيئ من ذلك القبيل’

“هؤلاء الطلاب الثلاثة مشوقون للغاية. هل سنحولهم إلى دمى أيضًا؟” ظهرت الأوعية الدموية على رقبة وي وو. هز كونغ شيانغ مينغ رأسه. “احرص على عدم لفت الانتباه غير المرغوب فيه.”

 

 

“هناك تسلسل فس عملية التعارف بما أنما قد دخلنا المكان للتو. المكان معقد ، والرئيس يفهم علم النفس. لقد تم تصميم أماكن الاخفاء ببراعة ، لذلك من الطبيعي ألا تجدوا أي شيء.” ظن يانغ تشن أن هذين كانا غريبين ، لكنه لم يستطع أن يحدد بالضبط ما كان غريبًا عنهما. “سيكون هناك ثلاثة بطاقات إسمية على الأقل داخل هذا الفصل الدراسي. سنذهب جميعًا معًا وننهي ذلك بأسرع ما يمكن!”

 

 

“عليك أن تكون حذرًا من الآخرين عند زيارتك لمنزل مسكون. قبل ذلك ، اعتقدت أن 200.000 مجرد خدعة ترويجية ، ولكن الآن بعد أن جربتها بنفسي ، أعتقد أن أموال الجائزة قليلة جدًا.”

بعد دفع الباب إلى الفصل الدراسي المختوم مفتوحا ، كان يانغ تشن أول من اندفع إليه. “لا تتهاون. لقد طلب منا زملائنا الكبار بشكل صريح أن نتحرك بأسرع ما يمكن! وكلما بقينا ، كلما زادت فرصة حدوث شيء مخيف!”

 

 

 

تحمل كل من طلاب الطب الثلاثة مسؤولية جزئهم الخاص. لقد أبقوا رؤوسهم منخفضة حتى لا يلتقوا مع عيون الدمى. لم يمدوا يدهم ويلمسوا الدمى وأمسكوا بالبطاقات الإسمية عندما رأوها. كان عملهم دقيق وسريع. يبدو أنهم كانوا يتدربون على هذا. لم يدخل وي وو و كونغ شيانغ مينغ الفصول الدراسية. لقد وقفوا خارج الباب ، ينظرون إلى الدمى في الوضعيات المختلفة.

 

 

 

“يبدو أنني أرى أرواح حية في هذه العارضات.” أجبر كونغ شيانغ مينغ هذه الملاحظة على الخروج من شفتيه. كان صوته رقيقا بما فيه الكفاية بحيث لم يسمعه سوى وي وو.

“لقد تغيرت الأمور ؛ نحن بحاجة إلى الإسراع”. غادر يانغ تشن الفصول الدراسية بالبطاقات. عندما تجاوز وي وو و كونغ شيانغ مينغ ، ازداد الشعور الغريب. “أيها السادة ، إذا كنتما تخططان للتعاون معنا ، فأرجوا أن تظهروا لنا بعض الإخلاص”.

 

 

“جعل البشر الأحياء ألعاب حتى لا يكون لهم سلام بعد الموت. إن هذا شخص قاسي” ومض الخوف من خلال عيون وي وو. “هل تعتقد أن الدمى تمثل الأشخاص الذين كانوا في السابق أعداءه؟”

 

 

الفصل مئتين وستين: عرض.

“قد لا يكون الأمر بهذه البساطة. هناك الكثير من الدمى. أظن أن جزءًا كبيرًا منهم هم ضحايا أبرياء ، وربما حتى زوار المنزل المسكون”. أخذ كونغ شيانغ مينغ نفسا رقيقا. “هناك الكثير من الأشخاص الذين يختفون في المدينة سنويًا. ربما أصبح بعضهم من الدمى داخل هذا المنزل المسكون. هدفنا هذه المرة أكثر قسوة مما كنا نظن. علينا أن نكون أكثر حذراً”.

 

 

“تعاوال للمساعدة! ما الذي تقفون وتفعلونه هناك” انتهى وانغ دان من البحث في منطقته ورأى أن ووي وو و كونغ شيانغ مينغ لا يزالان يقفان في الخارج. اشتعلت النار من خلاله ، وأصبحت لهجته أثقل.

بعد سماع كونغ تشيانغ مينغ ، اتخذ وي وو خطوة حذرة إلى الوراء. كانت عيناه التي هبطت على العدد القليل من الطلاب مليئة بالشفقة. كيف يعرف هؤلاء الزوار أن الدمى التي أخافتهم ربما كانت هي الزوار الذين اختفوا ذات يوم؟

 

 

“تعاوال للمساعدة! ما الذي تقفون وتفعلونه هناك” انتهى وانغ دان من البحث في منطقته ورأى أن ووي وو و كونغ شيانغ مينغ لا يزالان يقفان في الخارج. اشتعلت النار من خلاله ، وأصبحت لهجته أثقل.

 

 

نظر قو في يو إلى تشن غي في زي الدكتور موسى الجماجم وفشل في رؤيته كممثل في منزل مسكون. من وجهة نظره ، لم يبدو رئيسه أنه سيخيف الناس ولكن سيرتكب جريمة قتل.

“اهدأ.” حاول يانغ تشن تهدئة وانغ دان. لقد قام ثلاثتهم بتفتيش الفصل الدراسي لفترة طويلة ولكنهم لم يتمكنوا سوى من العثور على اسمين.

 

 

 

“لقد تغيرت الأمور ؛ نحن بحاجة إلى الإسراع”. غادر يانغ تشن الفصول الدراسية بالبطاقات. عندما تجاوز وي وو و كونغ شيانغ مينغ ، ازداد الشعور الغريب. “أيها السادة ، إذا كنتما تخططان للتعاون معنا ، فأرجوا أن تظهروا لنا بعض الإخلاص”.

“في الواقع ، نحتاج فقط إلى التركيز على البحث عن البطاقات الإسمية. أولاً ، هذا يمكن أن يساعد في تقليل حذرهم ، واثنان ، حتى لو كنا مخطئين ، فلن يكون الأمر محرجًا.”

 

 

“إنها مضيعة للوقت في وضع أملنا عليهم ؛ يجب أن نعتمد على أنفسنا”. لقد وانغ دان صبره. هو ولي شيو تبعا خلف يانغ تشن بينما دخلوا الحمام بجوار الفصول الدراسية. لم يتبع وي وو و كونغ شيانغ مينغ ولكنهما بدلا من ذلك شاركا نظرة.

“وصل هذا المنزل المسكون إلى مرحلة الجنون لإخافة الناس! أين الإنسانية” أخرج يانغ تشن دفتر الملاحظات وأضف قاعدة جديدة على المحرمات الثلاثة – لا تثق في أي غرباء!

 

بعد سماع كونغ تشيانغ مينغ ، اتخذ وي وو خطوة حذرة إلى الوراء. كانت عيناه التي هبطت على العدد القليل من الطلاب مليئة بالشفقة. كيف يعرف هؤلاء الزوار أن الدمى التي أخافتهم ربما كانت هي الزوار الذين اختفوا ذات يوم؟

“هؤلاء الطلاب الثلاثة مشوقون للغاية. هل سنحولهم إلى دمى أيضًا؟” ظهرت الأوعية الدموية على رقبة وي وو. هز كونغ شيانغ مينغ رأسه. “احرص على عدم لفت الانتباه غير المرغوب فيه.”

“لا عجب أنهم لا يبدون خائفين ولا يمكنهم العثور على بطاقة اسم واحدة”. كلما ناقشوا الأمر أكثر ، كانوا أكثر قناعة. “لحسن الحظ ، اكتشفنا ذلك عاجلاً وليس آجلاً. إذا كنا قد تعثرنا في اللحظة الأكثر أهمية ، فربما كنا سنخاف إلى درجة البول على سراويلِنا”.

 

“حتى الثعلب الأكثر دهاء لا يستطيع التغلب على صياد جيد. بما أننا خمنا هويتهم ، نحن على بعد خطوة واحدة من النصر!” يانغ تشن كان جيدا في رفع الروح المعنوية. “سنستمر في التظاهر بأننا لم نكتشف أي شيء. عندما يكشفون عن هوياتهم الحقيقية ، سنثبت أننا عرفناهم طوال الوقت. أعتقد أن تعبيراتهم ستكون مثيرة للاهتمام للغاية!”

دفع يانغ تشن الحجرات مفتوحة واحدة تلو الآخر.  لقد وجد بطاقة اسمية آخر داخل الحجرة الخامسة. عند النظر إلى العيون المطلية ، ارتجف يانغ تشن. “هذا المنزل المسكون بالتأكيد مجنون”.

“تشاو قو ، بعد النزول ، انتقل إلى السيناريو على الجانب, إحمل العديد من الدعائم الكبيرة لإغلاق المدخل”. قام تشن غي بفحص المواد التي كان بحوزته ودخل ساحة انتظار السيارات بعد التأكد من أن لديه كل شيء. “إبقى حارسا عند المدخل. لن أتصل بك ولا تحرك الدعائم بغض النظر عما يحدث هناك”.

 

 

“أيها العجوز يانغ ، هذين الزائرين غريبان للغاية.” كانت لي شيو الأنثى الوحيدة. على الرغم من أنها كانت شابة ، كانت لديها كل النقاط الجيدة لطبيبة الطب الشرعي. الشجاعة ولكن الحذر مع مهارات ملاحظة جيدة للغاية.

ريح باردة انفجرت في الممر ، ورفرفت أوراق الاختبار الفارغة في مهب الريح. لم يكن هناك أحد في الفصول الدراسية على أي من الجانبين ، لكن الضوضاء الغريبة ظلت تخرج منها. قام كل من فريق كونغ شيانغ مينغ ويانغ تشن بتفتيش الغرف على اليسار واليمين. استغرقوا ثلاث دقائق فقط للوصول إلى نهاية الممر ، حيث التقوا مرة أخرى. كانوا يقفون عند الباب إلى الفصل المختوم.

 

 

“لقد لاحظت ذلك أيضًا.” أشار العجوز يانغ إلى لي شيو. أن تبقي على صوتها منخفضًا. “هذان هادئان للغاية ، ولا يبدوان عصبيين على الرغم من أنهما في مكان مجهول. في الواقع ، يبدو أنهما مرتاحان لهذه المنطقة.”

 

 

“تعاوال للمساعدة! ما الذي تقفون وتفعلونه هناك” انتهى وانغ دان من البحث في منطقته ورأى أن ووي وو و كونغ شيانغ مينغ لا يزالان يقفان في الخارج. اشتعلت النار من خلاله ، وأصبحت لهجته أثقل.

“لا سيما الشخص الذي يبدو قبيحًا. يبدو أنه يفكر كثيرًا في الغالب وكأنه يخطط لشيء ما.” أومأت لي شيو. “أظن أنهم ليسوا زائرين حقًا. هل تعتقد أنهم ممثلو منزل مسكون؟”

ريح باردة انفجرت في الممر ، ورفرفت أوراق الاختبار الفارغة في مهب الريح. لم يكن هناك أحد في الفصول الدراسية على أي من الجانبين ، لكن الضوضاء الغريبة ظلت تخرج منها. قام كل من فريق كونغ شيانغ مينغ ويانغ تشن بتفتيش الغرف على اليسار واليمين. استغرقوا ثلاث دقائق فقط للوصول إلى نهاية الممر ، حيث التقوا مرة أخرى. كانوا يقفون عند الباب إلى الفصل المختوم.

 

 

لقد صدم يانغ تشن ووانغ دان من هذه الجملة ، وصعد البرد حتى عموديهنا الفقريين “هذا احتمال حقيقي!”

“لا سيما الشخص الذي يبدو قبيحًا. يبدو أنه يفكر كثيرًا في الغالب وكأنه يخطط لشيء ما.” أومأت لي شيو. “أظن أنهم ليسوا زائرين حقًا. هل تعتقد أنهم ممثلو منزل مسكون؟”

 

“وفقًا لهي سان ، فإن الرئيس هو شخص الذي قد يفعل أي شيئ. وفي إحدى المرات ، خلط نفسه بين الزوار. دخل سبعة أشخاص إلى المنزل المسكون ، لكن في الصورة ، كان هناك ثمانية أشخاص …”

“وفقًا لهي سان ، فإن الرئيس هو شخص الذي قد يفعل أي شيئ. وفي إحدى المرات ، خلط نفسه بين الزوار. دخل سبعة أشخاص إلى المنزل المسكون ، لكن في الصورة ، كان هناك ثمانية أشخاص …”

“قد لا يكون الأمر بهذه البساطة. هناك الكثير من الدمى. أظن أن جزءًا كبيرًا منهم هم ضحايا أبرياء ، وربما حتى زوار المنزل المسكون”. أخذ كونغ شيانغ مينغ نفسا رقيقا. “هناك الكثير من الأشخاص الذين يختفون في المدينة سنويًا. ربما أصبح بعضهم من الدمى داخل هذا المنزل المسكون. هدفنا هذه المرة أكثر قسوة مما كنا نظن. علينا أن نكون أكثر حذراً”.

 

 

“لا عجب أنهم لا يبدون خائفين ولا يمكنهم العثور على بطاقة اسم واحدة”. كلما ناقشوا الأمر أكثر ، كانوا أكثر قناعة. “لحسن الحظ ، اكتشفنا ذلك عاجلاً وليس آجلاً. إذا كنا قد تعثرنا في اللحظة الأكثر أهمية ، فربما كنا سنخاف إلى درجة البول على سراويلِنا”.

“لقد لاحظت ذلك أيضًا.” أشار العجوز يانغ إلى لي شيو. أن تبقي على صوتها منخفضًا. “هذان هادئان للغاية ، ولا يبدوان عصبيين على الرغم من أنهما في مكان مجهول. في الواقع ، يبدو أنهما مرتاحان لهذه المنطقة.”

 

 

“وصل هذا المنزل المسكون إلى مرحلة الجنون لإخافة الناس! أين الإنسانية” أخرج يانغ تشن دفتر الملاحظات وأضف قاعدة جديدة على المحرمات الثلاثة – لا تثق في أي غرباء!

“إنها مضيعة للوقت في وضع أملنا عليهم ؛ يجب أن نعتمد على أنفسنا”. لقد وانغ دان صبره. هو ولي شيو تبعا خلف يانغ تشن بينما دخلوا الحمام بجوار الفصول الدراسية. لم يتبع وي وو و كونغ شيانغ مينغ ولكنهما بدلا من ذلك شاركا نظرة.

 

“هؤلاء الطلاب الثلاثة مشوقون للغاية. هل سنحولهم إلى دمى أيضًا؟” ظهرت الأوعية الدموية على رقبة وي وو. هز كونغ شيانغ مينغ رأسه. “احرص على عدم لفت الانتباه غير المرغوب فيه.”

“حتى الثعلب الأكثر دهاء لا يستطيع التغلب على صياد جيد. بما أننا خمنا هويتهم ، نحن على بعد خطوة واحدة من النصر!” يانغ تشن كان جيدا في رفع الروح المعنوية. “سنستمر في التظاهر بأننا لم نكتشف أي شيء. عندما يكشفون عن هوياتهم الحقيقية ، سنثبت أننا عرفناهم طوال الوقت. أعتقد أن تعبيراتهم ستكون مثيرة للاهتمام للغاية!”

“قد لا يكون الأمر بهذه البساطة. هناك الكثير من الدمى. أظن أن جزءًا كبيرًا منهم هم ضحايا أبرياء ، وربما حتى زوار المنزل المسكون”. أخذ كونغ شيانغ مينغ نفسا رقيقا. “هناك الكثير من الأشخاص الذين يختفون في المدينة سنويًا. ربما أصبح بعضهم من الدمى داخل هذا المنزل المسكون. هدفنا هذه المرة أكثر قسوة مما كنا نظن. علينا أن نكون أكثر حذراً”.

 

 

“في الواقع ، نحتاج فقط إلى التركيز على البحث عن البطاقات الإسمية. أولاً ، هذا يمكن أن يساعد في تقليل حذرهم ، واثنان ، حتى لو كنا مخطئين ، فلن يكون الأمر محرجًا.”

 

 

 

“عليك أن تكون حذرًا من الآخرين عند زيارتك لمنزل مسكون. قبل ذلك ، اعتقدت أن 200.000 مجرد خدعة ترويجية ، ولكن الآن بعد أن جربتها بنفسي ، أعتقد أن أموال الجائزة قليلة جدًا.”

“لقد تغيرت الأمور ؛ نحن بحاجة إلى الإسراع”. غادر يانغ تشن الفصول الدراسية بالبطاقات. عندما تجاوز وي وو و كونغ شيانغ مينغ ، ازداد الشعور الغريب. “أيها السادة ، إذا كنتما تخططان للتعاون معنا ، فأرجوا أن تظهروا لنا بعض الإخلاص”.

 

“لا عجب أنهم لا يبدون خائفين ولا يمكنهم العثور على بطاقة اسم واحدة”. كلما ناقشوا الأمر أكثر ، كانوا أكثر قناعة. “لحسن الحظ ، اكتشفنا ذلك عاجلاً وليس آجلاً. إذا كنا قد تعثرنا في اللحظة الأكثر أهمية ، فربما كنا سنخاف إلى درجة البول على سراويلِنا”.

“عجلوا ، نحن في جدول زمني ضيق. إذا بقينا هنا لفترة طويلة ، فسوف يثير ذلك شكوكهم.” ولوح يانغ تشن للاثنين. “سنحاول اللحاق بالزوجين أيضًا. إنهما لا يزالان وسط جدال ، لذا سيكونان مثاليين لتشتيت انتباه هذين الممثلين”.

 

 

 

أنهى الطلاب الثلاثة مناقشتهم وخرجوا من الحمام. لقد توقفوا لفترة من الوقت عند التقاطع الأول داخل مدرسة مو يانغ الثانوية قبل يتوجهوا إلى أسفل الممر إلى البئر العميقة.

 

 

“لا سيما الشخص الذي يبدو قبيحًا. يبدو أنه يفكر كثيرًا في الغالب وكأنه يخطط لشيء ما.” أومأت لي شيو. “أظن أنهم ليسوا زائرين حقًا. هل تعتقد أنهم ممثلو منزل مسكون؟”

أخذ تشن غي مسجل وقاد قو في يو إلى السيناريو تحت الأرض. غير قادر على مقاومة توسل قو في يو الذي لا ينتهي، لم يجبر الشاب على متابعته.

بعد دفع الباب إلى الفصل الدراسي المختوم مفتوحا ، كان يانغ تشن أول من اندفع إليه. “لا تتهاون. لقد طلب منا زملائنا الكبار بشكل صريح أن نتحرك بأسرع ما يمكن! وكلما بقينا ، كلما زادت فرصة حدوث شيء مخيف!”

 

 

“تشاو قو ، بعد النزول ، انتقل إلى السيناريو على الجانب, إحمل العديد من الدعائم الكبيرة لإغلاق المدخل”. قام تشن غي بفحص المواد التي كان بحوزته ودخل ساحة انتظار السيارات بعد التأكد من أن لديه كل شيء. “إبقى حارسا عند المدخل. لن أتصل بك ولا تحرك الدعائم بغض النظر عما يحدث هناك”.

“وصل هذا المنزل المسكون إلى مرحلة الجنون لإخافة الناس! أين الإنسانية” أخرج يانغ تشن دفتر الملاحظات وأضف قاعدة جديدة على المحرمات الثلاثة – لا تثق في أي غرباء!

 

 

نظر قو في يو إلى تشن غي في زي الدكتور موسى الجماجم وفشل في رؤيته كممثل في منزل مسكون. من وجهة نظره ، لم يبدو رئيسه أنه سيخيف الناس ولكن سيرتكب جريمة قتل.

“عليك أن تكون حذرًا من الآخرين عند زيارتك لمنزل مسكون. قبل ذلك ، اعتقدت أن 200.000 مجرد خدعة ترويجية ، ولكن الآن بعد أن جربتها بنفسي ، أعتقد أن أموال الجائزة قليلة جدًا.”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط