الفصل مئتين وأربعين: قصص حقيقية.
الفصل مئتين وأربعين: قصص حقيقية.
“رقم 4 ، قبل أن تبدأ قصتك ، يجب أن أحذرك”. تحول الرجل الأول على اليمين لإلقاء نظرة على تشن غي. “يجب أن تكون القصة التي ترويها حقيقية. لدينا طريقة الكشف الخاصة بنا ، وإذا كنت تلفق كذبة ، فستكون هناك عقوبة مناسبة.”
“أنا أعرف القواعد.”
شاعرا بنظر الجميع ، تحدث الشخص. “لا يمكنني الحصول على قراءة واضحة ، لكن قصته يجب أن تكون حقيقية.”
“إذا ابدأ”.
“أشعر فقط أنه مثير للاهتمام للغاية.”
فكر تشن غي في الأمر واستعد لرواية قصته الأولى. “هذه قصة حقيقية حدثت لصديقي. كان لقبه وانغ ، وكان يحب زوجته كثيراً ، لكن زوجته اختفت في ظروف غامضة قبل عدة أشهر.”
“لمنعها من العودة مرة أخرى ، ابتكر فكرة مجنونة – كان سيغلق زوجته داخل جدار مبنى سكني قديم.”
“لقد قام بإبلاغ الشرطة بالبحث عن زوجته في جميع أنحاء المدينة ، تاركًا تقارير الأشخاص المفقودين في كل زاوية ذهب إليه. لقد أشفق عليه الجميع ، وأدركت شرطة التحقيق أيضًا أنه أحب زوجته حقًا إلى مرحلة تدليلها ، لذلك فهموا أفعاله.”
فكر تشن غي في الأمر واستعد لرواية قصته الأولى. “هذه قصة حقيقية حدثت لصديقي. كان لقبه وانغ ، وكان يحب زوجته كثيراً ، لكن زوجته اختفت في ظروف غامضة قبل عدة أشهر.”
“ومع ذلك ، لا يوجد شيء مثل القصص الخيالية الحقيقية في هذا العالم. بعد نصف عام من البحث ، لم يتم العثور على زوجته بعد. الشرطة قد استسلمت بالفعل ، لكنه لم يفعل ذلك. أصبح هذا هو محركه الوحيد للعيش غادر المنزل في وقت مبكر جدا كل صباح مع إشعارات الشخص المفقود وعاد للمنزل في وقت متأخر من الليل فقط.”
“لقد كان خائفًا على نحو متزايد ، وظل هاتفه يتلقى رسائل من زوجته. ومع ذلك ، لم يكن لديه أي ذكر لتلقيها. وكان التفسير الوحيد هو أنه تم إرسالهم بعد نومه.”
“كرر هذا يوما بعد يومًا ، في أحد الأيام، تمت مكافأة عمله الشاق. تلقى فجأة رسالة من زوجته.”
“انقذني…”
“قصص الأشباح الحقيقية لا تصنع بهذه السهولة. فالشخص العادي يصادفها مرة أو مرتين وسيكون لديهم انهيار عقلي بالفعل.” استعاد الرجل الموجود على اليسار يده اليسرى من الطاولة. “لنأمل ألا يكون غبيًا بما يكفي ليقول الأكاذيب”.
أخيرًا ، وقف من منظور تشو يين وأخبر قصة حبه الدموية.
“تم إرسالها من هاتف زوجته. كانت قصيرى، لكنها أرسلت رعبًا لا ينتهي في قلبه!”
“قصتك لم تنته ، أليس كذلك؟” قال الرجل الأول على اليسار بإزعاج.
“لقد كان يخبِئ سرا لم يخبر أحدا به. في الواقع ، كان مسؤولا عن اختفاء زوجته. لقد قتل زوجته وأخفى جسدها. كان البحث الذي لا نهاية له هو لإتعاب نفسه ، لتخفيف الشعور بالذنب الذي شعر به تجاه زوجته. ومع ذلك ، لم يكن يتوقع من زوجته الميتة أن تراسله من وراء القبر.”
وأيضا تشن غي قد إستطاع جعل مجموعة من القتلة المجانين ينظرون إليه كالمجنون… أظن أن ذلك يتطلب موهبة ههههه
“لقد قام على عجل بإزالة جثة زوجته من الحجرة الخفية في منزله وتوجه إلى الريف لدفنها. كان يعتقد أن هذه كانت نهاية القصة ، لكن أمور أكثر رعبا حدثت.”
“كلما استيقظ من حلمه ، كانت ملابس زوجته تظهر في السرير بجانبه كما إعتادت زوجته في الليل!”
“ولكن كيف يمكن للشخص الذي دفن العودة في الليل؟”
“الأمور إزدادت سوءًا من هناك. في بعض الأحيان عندما يستيقظ ، كان سيكتشف أنه كان يرتدي الملابس التي توفيت بها زوجته. لقد كان على وشك الانهيار ، وكان يعلم أن المشكلة كانت مع زوجته. لذلك ، عاد إلى قبرها لتحريكها مرة أخيرة.”
“استيقظ وعاد إلى الريف مع أدواته لتحريك زوجته أعمق للغابة. ومع ذلك ، بصرف النظر عما فعله ، كان يستيقظ ليجد أشياء زوجته تظهر حوله. كان الأمر كما لو أن زوجته عادت من القبر وستعود إليه بعد أن ينام.”
“لا تكن متسرعًا جدًا. هذه هي قصتي الأولى فقط.” كان تشن غي هادئ جدا. لقد كشف القناع على وجهه عن ابتسامة ملتوية. “كما قلت ، لدي العديد من القصص.”
“لقد كان خائفًا على نحو متزايد ، وظل هاتفه يتلقى رسائل من زوجته. ومع ذلك ، لم يكن لديه أي ذكر لتلقيها. وكان التفسير الوحيد هو أنه تم إرسالهم بعد نومه.”
“الأمور إزدادت سوءًا من هناك. في بعض الأحيان عندما يستيقظ ، كان سيكتشف أنه كان يرتدي الملابس التي توفيت بها زوجته. لقد كان على وشك الانهيار ، وكان يعلم أن المشكلة كانت مع زوجته. لذلك ، عاد إلى قبرها لتحريكها مرة أخيرة.”
“لمنعها من العودة مرة أخرى ، ابتكر فكرة مجنونة – كان سيغلق زوجته داخل جدار مبنى سكني قديم.”
أخبر تشن غي أولاً كيف رأى فان يو والديه يسقطان في البئر وكيف عاش في المنزل مع خالته القاتلة ومنزل مليء بالأشباح. ثم أخبر تشن غي قصة عن روح القلم والفتاة المصابة بالاكتئاب. لقد أدرك أن زانغ يا لم تستيقظ بعد ، لذلك نقل أيضًا قصة غسل شعر مان نان في الليل والوحش المقترب في حلمه.
أخبر تشن غي أولاً كيف رأى فان يو والديه يسقطان في البئر وكيف عاش في المنزل مع خالته القاتلة ومنزل مليء بالأشباح. ثم أخبر تشن غي قصة عن روح القلم والفتاة المصابة بالاكتئاب. لقد أدرك أن زانغ يا لم تستيقظ بعد ، لذلك نقل أيضًا قصة غسل شعر مان نان في الليل والوحش المقترب في حلمه.
“عندما شاهد زوجته تندمج في الحائط ، تنهد بارتياح. هذه المرة ، لم تكن هناك طريقة لعودة زوجته”. توقف تشن غي فجأة. “هذه هي نهاية القصة.”
الفصل مئتين وأربعين: قصص حقيقية.
“هذا هو؟” كان الاثنان على الطاولة متعمقين في القصة. “ثم ماذا حدث بعد ذلك؟ ماذا حدث لصديقك؟”
“الأمور إزدادت سوءًا من هناك. في بعض الأحيان عندما يستيقظ ، كان سيكتشف أنه كان يرتدي الملابس التي توفيت بها زوجته. لقد كان على وشك الانهيار ، وكان يعلم أن المشكلة كانت مع زوجته. لذلك ، عاد إلى قبرها لتحريكها مرة أخيرة.”
كان تشن غي يروي قصة وانغ كي. لقد أراد أن يقول ، ‘لقد قابلني هذا ‘الصديق’ وهو الآن يتعفن في السجن.’
كان “أصدقاؤه” إما مرضى أو مجانين ، وكانوا يموتون كل بضع سنوات ، لكن هذه الشخص كان لا يزال على قيد الحياة وذهب إلى هناك لتقاسم قصته. هل يمكن أن يكون هو المنفذ الحقيقي وراء كل هذه القصص؟
“قصتك لم تنته ، أليس كذلك؟” قال الرجل الأول على اليسار بإزعاج.
أخيرًا ، وقف من منظور تشو يين وأخبر قصة حبه الدموية.
“هذا كل ما أعرفه. إذا تابعت ، ستكون كذبة”. قام تشن غي بتغيير صوته إلى صوت قديم. شارك الرجل الأول على اليسار نظرة مع البقية على الطاولة ، وتحولوا جميعًا إلى الشخص الخامس على اليسار. وقد ابتلع الشخص رداء أسود. لم يتم الكشف عن شبر واحد من جلده.
“أشعر فقط أنه مثير للاهتمام للغاية.”
شاعرا بنظر الجميع ، تحدث الشخص. “لا يمكنني الحصول على قراءة واضحة ، لكن قصته يجب أن تكون حقيقية.”
كان للأفراد الذين يرتدون ملابس سوداء يجلسون على الطاولة أرقامهم الخاصة. لم يشِيروا إلى بعضهم البعض بالاسم ، ولا حتى الأسماء المستعارة.
“كلما استيقظ من حلمه ، كانت ملابس زوجته تظهر في السرير بجانبه كما إعتادت زوجته في الليل!”
“ليست قصة سيئة ، لكني لا أحب هذا الشعور.” وضع الرجل الأول على اليسار يده اليسرى على الطاولة – بدا الأمر كما لو أن تلك الطريقة كان الطريقة التي يصوتون بها. من التسعة الآخرين ، وضع ثمانية يدهم اليسرى على الطاولة. فقط الرجل الذي أبدى اهتماما بقناع تشن غي لم يتحرك.
حاول تشن غي منادات زانغ يا ، ولكن لم يكن هناك استجابة. كان يعلم أنه إذا لم يفعل شيئًا ، فسيكون في خطر شديد.
“واحد لم يصوِت وتسعة متفقين. يبدو أن عشائنا الرئيسي لليلة قد تقرر”. الرجل على اليسار ضاحك بشكل شرير. نظر الباقية أيضًا إلى تشن غي بوحشية.
حاول تشن غي منادات زانغ يا ، ولكن لم يكن هناك استجابة. كان يعلم أنه إذا لم يفعل شيئًا ، فسيكون في خطر شديد.
كان “أصدقاؤه” إما مرضى أو مجانين ، وكانوا يموتون كل بضع سنوات ، لكن هذه الشخص كان لا يزال على قيد الحياة وذهب إلى هناك لتقاسم قصته. هل يمكن أن يكون هو المنفذ الحقيقي وراء كل هذه القصص؟
“لا تكن متسرعًا جدًا. هذه هي قصتي الأولى فقط.” كان تشن غي هادئ جدا. لقد كشف القناع على وجهه عن ابتسامة ملتوية. “كما قلت ، لدي العديد من القصص.”
في البداية ، تنهد الأعضاء الجدد الآخرين بالارتياح ، لكنهم توتروا مرة أخرى.
“هذا هو؟” كان الاثنان على الطاولة متعمقين في القصة. “ثم ماذا حدث بعد ذلك؟ ماذا حدث لصديقك؟”
“العديد من القصص؟” الرجل الذي كان مهتما بقناعه درس تشن غي. “تنص قواعد قصص الأشباح على أنه إذا أنهيت ثلاث قصص أشباح حقيقية تمامًا تمت الموافقة عليها ، فيمكنك طلب أو اختيار مغادرة المجتمع. لذا ، إذا أمكنك أن تخبرني بقصتي أشبح حقيقيتين أخرى ، فقد نطور رأيًا مختلفًا حولك”
“لا تكن متسرعًا جدًا. هذه هي قصتي الأولى فقط.” كان تشن غي هادئ جدا. لقد كشف القناع على وجهه عن ابتسامة ملتوية. “كما قلت ، لدي العديد من القصص.”
تمت الموافقة على بيانه من قبل البقية. فقط الرجل الأول على اليمين تردد. “رقم 10 ، يبدو أنك تقدر هذا العضو الجديد كثيرًا.”
“لقد كان خائفًا على نحو متزايد ، وظل هاتفه يتلقى رسائل من زوجته. ومع ذلك ، لم يكن لديه أي ذكر لتلقيها. وكان التفسير الوحيد هو أنه تم إرسالهم بعد نومه.”
“أشعر فقط أنه مثير للاهتمام للغاية.”
“لقد كان يخبِئ سرا لم يخبر أحدا به. في الواقع ، كان مسؤولا عن اختفاء زوجته. لقد قتل زوجته وأخفى جسدها. كان البحث الذي لا نهاية له هو لإتعاب نفسه ، لتخفيف الشعور بالذنب الذي شعر به تجاه زوجته. ومع ذلك ، لم يكن يتوقع من زوجته الميتة أن تراسله من وراء القبر.”
“ولكن كيف يمكن للشخص الذي دفن العودة في الليل؟”
كان للأفراد الذين يرتدون ملابس سوداء يجلسون على الطاولة أرقامهم الخاصة. لم يشِيروا إلى بعضهم البعض بالاسم ، ولا حتى الأسماء المستعارة.
“لقد قام على عجل بإزالة جثة زوجته من الحجرة الخفية في منزله وتوجه إلى الريف لدفنها. كان يعتقد أن هذه كانت نهاية القصة ، لكن أمور أكثر رعبا حدثت.”
“لقد كان خائفًا على نحو متزايد ، وظل هاتفه يتلقى رسائل من زوجته. ومع ذلك ، لم يكن لديه أي ذكر لتلقيها. وكان التفسير الوحيد هو أنه تم إرسالهم بعد نومه.”
“قصص الأشباح الحقيقية لا تصنع بهذه السهولة. فالشخص العادي يصادفها مرة أو مرتين وسيكون لديهم انهيار عقلي بالفعل.” استعاد الرجل الموجود على اليسار يده اليسرى من الطاولة. “لنأمل ألا يكون غبيًا بما يكفي ليقول الأكاذيب”.
في البداية ، تنهد الأعضاء الجدد الآخرين بالارتياح ، لكنهم توتروا مرة أخرى.
لم يقاطع تشن غي تبادلاتهم. فبعد كل شيء ، كان يحاول سحب الوقت.
الفصل مئتين وأربعين: قصص حقيقية.
“أخبرنا بقية قصصك.”
“لقد قام بإبلاغ الشرطة بالبحث عن زوجته في جميع أنحاء المدينة ، تاركًا تقارير الأشخاص المفقودين في كل زاوية ذهب إليه. لقد أشفق عليه الجميع ، وأدركت شرطة التحقيق أيضًا أنه أحب زوجته حقًا إلى مرحلة تدليلها ، لذلك فهموا أفعاله.”
“استيقظ وعاد إلى الريف مع أدواته لتحريك زوجته أعمق للغابة. ومع ذلك ، بصرف النظر عما فعله ، كان يستيقظ ليجد أشياء زوجته تظهر حوله. كان الأمر كما لو أن زوجته عادت من القبر وستعود إليه بعد أن ينام.”
“قصتي الثانية هي قصة حقيقية أخرى حدثت لصديقي.”
“قصتي الثانية هي قصة حقيقية أخرى حدثت لصديقي.”
أخيرًا ، وقف من منظور تشو يين وأخبر قصة حبه الدموية.
أخبر تشن غي أولاً كيف رأى فان يو والديه يسقطان في البئر وكيف عاش في المنزل مع خالته القاتلة ومنزل مليء بالأشباح. ثم أخبر تشن غي قصة عن روح القلم والفتاة المصابة بالاكتئاب. لقد أدرك أن زانغ يا لم تستيقظ بعد ، لذلك نقل أيضًا قصة غسل شعر مان نان في الليل والوحش المقترب في حلمه.
أخيرًا ، وقف من منظور تشو يين وأخبر قصة حبه الدموية.
“أشعر فقط أنه مثير للاهتمام للغاية.”
كل قصصه كانت حقيقية. عندما إنتهى ، كان جميع الأعضاء عاجزين عن الكلام. فقط ما نوع الحياة التي عاشها؟
أخيرًا ، وقف من منظور تشو يين وأخبر قصة حبه الدموية.
كان “أصدقاؤه” إما مرضى أو مجانين ، وكانوا يموتون كل بضع سنوات ، لكن هذه الشخص كان لا يزال على قيد الحياة وذهب إلى هناك لتقاسم قصته. هل يمكن أن يكون هو المنفذ الحقيقي وراء كل هذه القصص؟
حاول تشن غي منادات زانغ يا ، ولكن لم يكن هناك استجابة. كان يعلم أنه إذا لم يفعل شيئًا ، فسيكون في خطر شديد.
~~~~
ها هو ذا فصل الأمس الذي لم أطلقه وفصل زيادة.
لم يقاطع تشن غي تبادلاتهم. فبعد كل شيء ، كان يحاول سحب الوقت.
كان للأفراد الذين يرتدون ملابس سوداء يجلسون على الطاولة أرقامهم الخاصة. لم يشِيروا إلى بعضهم البعض بالاسم ، ولا حتى الأسماء المستعارة.
وأيضا تشن غي قد إستطاع جعل مجموعة من القتلة المجانين ينظرون إليه كالمجنون… أظن أن ذلك يتطلب موهبة ههههه
“كرر هذا يوما بعد يومًا ، في أحد الأيام، تمت مكافأة عمله الشاق. تلقى فجأة رسالة من زوجته.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
