نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-232

الفصل مئتين وإثنان وثلاثون: الأربعاء.

الفصل مئتين وإثنان وثلاثون: الأربعاء.

الفصل مئتين وإثنان وثلاثون: الأربعاء.

“أيها الرئيس ، أليس السيد هان لا يخاف من أي شيء ، ولا حتى لعنة الموتى؟” أرادت العاملات ، التي تدعى أه روي ، أن تقول شيئًا آخر ، لكن قوه مياو حذره بنظرة قاتلة.

 

 

‘ثم مرة أخرى ، هذا ليس سيئًا. على الأقل لست بحاجة إلى شرح نفسي بعد الآن.’

 

 

أيها “دكتور لِيو ، هل سينتهي بنوع من الآثار الجانبية؟” سأل العم تشو بقلق.

ساحبا هان تشي مينغ اللاوعي ، غادر تشن غي المنزل المسكون وتوجه بشكل طبيعي للغاية إلى خيمة الراحة. “أين الأطباء؟ قد يحتاج هذا الأخ هنا إلى القليل من المساعدات”.

“أي نوع من القضايا؟” لقد أثير إهتمام تشن غي.

 

 

“تشن غي!” هرع العم تشو على عجل. لم يفاجأ عندما رأى هذا. كان قد أعد الكثير من مجموعات الإنقاذ في حالات الطوارئ في الخيمة خارج منزل تشن غي المسكون. “النقالة في الزاوية! توقف عن جره! دعه يستلقي بشكل طبيعي. اجعلوا بعض المساحة ، أعطوه بعض الهواء!”

 

 

“قد يكون السيد هان مصممًا لمنزل مسكون ، لكنه ليس شجاعًا ؛ فربما كان منزعجًا من قِبل بعض الأفراد”. أجبر قوه مياو إبتسامة لإنهاء هذا الموضوع في أقرب وقت ممكن.

طبيب المنتزه الذي كان مستعدًا سرعان ما ركض لمساعدة هان تشى مينغ. “حالته الجسدية على ما يرام ، ولا توجد أي جروح واضحة. لم يكن السبب هو الأغماء بسبب الصدمات الجسدية أو المرض.” كلما تفقده أكثر ، كلما أصبح الطبيب أكثر فضولاً. “ربما كان السبب وراء إغمائه هو تعرضه لضغط عال ، مما تسبب باستمرار في توقف دماغه. هذه هي آلية الدفاع عن النفس الطبيعية للجسم البشري. سوف يستيقظ من تلقاء نفسه في فترة من الوقت.”

 

 

 

أيها “دكتور لِيو ، هل سينتهي بنوع من الآثار الجانبية؟” سأل العم تشو بقلق.

‘ثم مرة أخرى ، هذا ليس سيئًا. على الأقل لست بحاجة إلى شرح نفسي بعد الآن.’

 

 

“من الصعب القول. فبعد كل شيء ، مثل هذه الحالات ليست شائعة.” لقد فتح الطبيب لِيو جفون هان تشي مينغ. لم يكن بؤبؤاه مركزين ، وكان فمه مفتوحا ، وكانت درجة حرارة جسده منخفضة. “فقط ما نوع التجربة التي مر بها لينتهي لا الأمر هكذا؟”

“تشن غي!” هرع العم تشو على عجل. لم يفاجأ عندما رأى هذا. كان قد أعد الكثير من مجموعات الإنقاذ في حالات الطوارئ في الخيمة خارج منزل تشن غي المسكون. “النقالة في الزاوية! توقف عن جره! دعه يستلقي بشكل طبيعي. اجعلوا بعض المساحة ، أعطوه بعض الهواء!”

 

 

عندما رأى العمال الآخرون هان تشي مينج ، كانوا خائفين أيضًا. “أيها الرئيس تشن ، السيد هان أصبح مثل هذا عندما كان يزور منزلك المسكون. عليك تقديم تفسير.”

“أيها الرئيس قوه ، دخل هان تشى مينغ المنزل المسكون مع بقيتكم. يجب أن تكون أوضح بشأن ما حدث له.” قذف تشن غي السؤال لقوه مياو.

 

 

“في الواقع ، أنا فضولي أيضًا. ذهبتم جميعًا لزيارة المكان معًا ، فكيف يكون هو الشخص الوحيد الذي أصبح هكذا؟” هز تشن غي كتفيه. انتقلوا إلى قوه مياو و شياوكسين. “لا تقلقوا ، منزلنا المسكون ذو خبرة كبيرة في التعامل مع أشياء مثل هذه ، وبالتأكيد سيكون هناك تفسير مُرضٍ”.

“ما هو الغرض من هذا المجتمع؟”

 

 

“ذو خبرة كبيرة؟” اتبع العمال الآخرين تشن غي بغباء. لسبب ما ، تسببت كلمات هذا الرئيس تشن في زعزعتهم. احتل كل من شياوكسين و قوه مياو الجانب الأيسر والأيمن من الدرج ، وكانا لا يزالان يتعافيان.

“لقد عثرت أيضًا على شيء متعلق بمجتمع قصص الأشباح هذا.” أصبحت نبرت الكابتن يان جدية. “إنه خطير للغاية ، وهو مرتبط بالعديد من القضايا.”

 

 

“أيها الرئيس قوه ، دخل هان تشى مينغ المنزل المسكون مع بقيتكم. يجب أن تكون أوضح بشأن ما حدث له.” قذف تشن غي السؤال لقوه مياو.

“تشن غي!” هرع العم تشو على عجل. لم يفاجأ عندما رأى هذا. كان قد أعد الكثير من مجموعات الإنقاذ في حالات الطوارئ في الخيمة خارج منزل تشن غي المسكون. “النقالة في الزاوية! توقف عن جره! دعه يستلقي بشكل طبيعي. اجعلوا بعض المساحة ، أعطوه بعض الهواء!”

 

“اعتني بنفسك.”

“ليس لدي أي فكرة ، لقد انفصلنا”. نظر قوه مياو إلى الابتسامة على وجه تشن غي ، وأصبحت فروة رأسه مخدرة. تذمر داخليا ، ‘لماذا انتهى به الأمر بهذه الطريقة؟ ألا يجب أن تعلم أنت؟’

 

 

 

“إذا سأغير السؤال. في أي ممر انفصلتم عنه ، وماذا كان يفعل في ذلك الوقت؟” لم يفهم قوه مياو الغرض من سؤال تشن غي. لقد حدق في هان تشي مينغ اللاوعي ، ولم يعرف ماذا يقول. كان هان تشى مينغ قد قال بفخر لأنه أراد تدمير منزل تشن غي المسكون ، لكنه في النهاية اختفى بعد دقيقتين من قول ذلك.

 

 

لقد ساعدوا بعضهم البعض ، وعندما نظروا نحو خيمة الراحة ، كان هان تشيومينغ ينقله الطبيب وعمال المنتزه. مرت النقالة عبر الحشد ، وافترق الناس للسماح له بالمرور. كان الرجل قد أغمي عليه ، لذلك لم يكن يعرف شيئًا ، لكن صورته الشاحبة مع الرغوة البيضاء على شفتيه كانت محفوظة إلى الأبد في أذهان الجميع.

كانت تلك هي الحقيقة ، لكن قوه مياو شعر أن الأمر كان محرجا بما فيه الكفاية. إذا قال ذلك أمام عمالهم والمشجعين ، كيف كان سينجون في هذا العمل في المستقبل؟ مقارنة بما فعله تشن غي في كلية تيان تنغ الطبية ، أمسك قوه مياو بقلبه ، وشعر بالألم الناشئ عن ذلك.

 

 

“لا تسأل ، سأشرح لك ما يمكنك معرفته ، لكن بالنسبة لأولئك الذين لا يمكنك معرفتهم ، لن تجعلني أقول أي شيء.”

“قد يكون السيد هان مصممًا لمنزل مسكون ، لكنه ليس شجاعًا ؛ فربما كان منزعجًا من قِبل بعض الأفراد”. أجبر قوه مياو إبتسامة لإنهاء هذا الموضوع في أقرب وقت ممكن.

 

 

‘هذه ليست حياة سيئة ، إخافة الناس في النهار وعد النقود ، واللعب مع القطة في الليل.’

“أيها الرئيس ، أليس السيد هان لا يخاف من أي شيء ، ولا حتى لعنة الموتى؟” أرادت العاملات ، التي تدعى أه روي ، أن تقول شيئًا آخر ، لكن قوه مياو حذره بنظرة قاتلة.

“تشن غي ، تعال إلى مركز شرطة جيوجيانغ الغربي على الفور! لقد وجدنا القاتل الذي أجبر الفتاة من أكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة على الانتحار قبل أربع سنوات!”

 

 

“يمكننا التحدث عن هذا عندما نعود”.

“ليس لدي أي فكرة ، لقد انفصلنا”. نظر قوه مياو إلى الابتسامة على وجه تشن غي ، وأصبحت فروة رأسه مخدرة. تذمر داخليا ، ‘لماذا انتهى به الأمر بهذه الطريقة؟ ألا يجب أن تعلم أنت؟’

 

 

وأشار بشكل خفي إلى جمهور المشجعين ، على أمل أن تأخذ تلميحًا.

 

 

أخبر الكابتن يان كل شيء بأمانة ، وبعد صمت طويل ، أجاب الكابتن يان ، “لقد سمعنا عن هذا من أحد الجيران من قضية أخرى. آمل أن تظل بعيدًا عن هذا من الآن فصاعدًا.”

لقد ساعدوا بعضهم البعض ، وعندما نظروا نحو خيمة الراحة ، كان هان تشيومينغ ينقله الطبيب وعمال المنتزه. مرت النقالة عبر الحشد ، وافترق الناس للسماح له بالمرور. كان الرجل قد أغمي عليه ، لذلك لم يكن يعرف شيئًا ، لكن صورته الشاحبة مع الرغوة البيضاء على شفتيه كانت محفوظة إلى الأبد في أذهان الجميع.

 

 

“قد يكون السيد هان مصممًا لمنزل مسكون ، لكنه ليس شجاعًا ؛ فربما كان منزعجًا من قِبل بعض الأفراد”. أجبر قوه مياو إبتسامة لإنهاء هذا الموضوع في أقرب وقت ممكن.

“يتم تحديد سيناريوهات منزلي المسكون إلى مستويات مختلفة. قاعة المرضى الثالثة هي سيناريو من فئة ثلاثة نجوم ، وفي الوقت الراهن أكثرهم رعبا لدي. معظمكم لم يغمي عليهم ، لذلك هذا مثير للإعجاب بالفعل.” لم يكن صوت تشن غي عالٍ ، لكنه كان مرتفعًا بما يكفي لسماع الزوار القريبين. “عادة ، إذا واجهت السيناريوهات واحدة تلو الأخرى ، فستكون قادرًا على التعود على الرعب ، وسيكون الأمر أبسط بكثير.”

 

 

بعد إغلاق الهاتف ، فقد تشن غي شهيته. لقد سحب المنشور من جيبه. بدلاً من الانتظار ، فضل أن يكون نشطًا في ملاحقته.

كان العمال من كلية تيان تنغ الطبية قد استخدموا كمواد تعليمية ، وهذا أعار معجبيهم. انتقل بعضهم بصمت إلى الخط ، راغبين أيضًا في تجربة منزل تشن غي المسكون.

 

 

وأشار بشكل خفي إلى جمهور المشجعين ، على أمل أن تأخذ تلميحًا.

“بعض الدعائم مدمرة ، ولدي نصف ساعة لإصلاحها. في غضون ذلك ، يمكنكم زيارة سيناريو مينغ هون”. عاد تشن غي إلى قاعة المرضى الثالثة لإصلاح جميع الدمى ووضعهم في مدرسة مو يانغ الثانوية. “توقف عن الركض في المكان! يمكن للأطباء والمرضى التعامل مع السيناريو الآخر على ما يرام”.

 

 

عندما كان يفكر ، رن هاتفه مرة أخرى. هذه المرة ، كان من المفتش لي.

لقد أغلق تشن غي الباب أمام قاعة المرضى الثالثة. بناءً على كيفية سير الأمور ، قد يستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يتمكن أي من زواره من تحدي هذا السيناريو. لقد واصل عمله. خلال استراحة الغداء ، بحثت يي شياوكسين عن تشن غي لإجراء مقابلة ، قائلة إنها ترغب في مساعدة تشن غي في الإشهار بالمكان. بعد الإجابة على بعض الأسئلة البسيطة ، أرسل تشن غي الفتاة بعيدًا واستعد للعمل في فترة ما بعد الظهر. أغلق المنزل المسكون في الساعة 6:30 مساء. بعد تنظيف الحمام ، استلقى تشن غي في غرفة الموظفين لوحده.

“أيها الرئيس قوه ، دخل هان تشى مينغ المنزل المسكون مع بقيتكم. يجب أن تكون أوضح بشأن ما حدث له.” قذف تشن غي السؤال لقوه مياو.

 

 

‘هذه ليست حياة سيئة ، إخافة الناس في النهار وعد النقود ، واللعب مع القطة في الليل.’

 

 

“في الواقع ، أنا فضولي أيضًا. ذهبتم جميعًا لزيارة المكان معًا ، فكيف يكون هو الشخص الوحيد الذي أصبح هكذا؟” هز تشن غي كتفيه. انتقلوا إلى قوه مياو و شياوكسين. “لا تقلقوا ، منزلنا المسكون ذو خبرة كبيرة في التعامل مع أشياء مثل هذه ، وبالتأكيد سيكون هناك تفسير مُرضٍ”.

لقد طلب تشن غي وجبة لمزله. قبل أن يتمكن من البدء حتى ، سحبته مكالمة هاتفية إلى الواقع. “اسعة الكابتن يان؟ أنت تبحث عني؟”

 

 

 

“لقد فحصنا كميرات المراقبة حول شقق ناس مسنغ ، ولم نجد أي شخص مشبوه. أحتاج منك أن تخبرني من أين حصلت على هذه الدليل”.

“أيها الرئيس ، أليس السيد هان لا يخاف من أي شيء ، ولا حتى لعنة الموتى؟” أرادت العاملات ، التي تدعى أه روي ، أن تقول شيئًا آخر ، لكن قوه مياو حذره بنظرة قاتلة.

 

 

عندما ترك الوحش وانغ شينغلونغ ، كان قد سمع أصواتا غريبة من الممر. بدا الأمر وكأن شخصًا ما كان يسير للخلف. إشتبه تشن غي في ذلك الوقت أنه كان بسبب المرضى من قاعة المرضى الثالثة ولذا فقد اتصل بالكابتن يان للإبلاغ عنها.

“حسنا.”

 

عندما ترك الوحش وانغ شينغلونغ ، كان قد سمع أصواتا غريبة من الممر. بدا الأمر وكأن شخصًا ما كان يسير للخلف. إشتبه تشن غي في ذلك الوقت أنه كان بسبب المرضى من قاعة المرضى الثالثة ولذا فقد اتصل بالكابتن يان للإبلاغ عنها.

أخبر الكابتن يان كل شيء بأمانة ، وبعد صمت طويل ، أجاب الكابتن يان ، “لقد سمعنا عن هذا من أحد الجيران من قضية أخرى. آمل أن تظل بعيدًا عن هذا من الآن فصاعدًا.”

 

 

“حسنا.”

“حسنا.”

“تشن غي ، تعال إلى مركز شرطة جيوجيانغ الغربي على الفور! لقد وجدنا القاتل الذي أجبر الفتاة من أكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة على الانتحار قبل أربع سنوات!”

 

عندما رأى العمال الآخرون هان تشي مينج ، كانوا خائفين أيضًا. “أيها الرئيس تشن ، السيد هان أصبح مثل هذا عندما كان يزور منزلك المسكون. عليك تقديم تفسير.”

“لقد عثرت أيضًا على شيء متعلق بمجتمع قصص الأشباح هذا.” أصبحت نبرت الكابتن يان جدية. “إنه خطير للغاية ، وهو مرتبط بالعديد من القضايا.”

 

 

“اعتني بنفسك.”

“أي نوع من القضايا؟” لقد أثير إهتمام تشن غي.

 

 

“لقد عثرت أيضًا على شيء متعلق بمجتمع قصص الأشباح هذا.” أصبحت نبرت الكابتن يان جدية. “إنه خطير للغاية ، وهو مرتبط بالعديد من القضايا.”

“لا تسأل ، سأشرح لك ما يمكنك معرفته ، لكن بالنسبة لأولئك الذين لا يمكنك معرفتهم ، لن تجعلني أقول أي شيء.”

عندما رأى العمال الآخرون هان تشي مينج ، كانوا خائفين أيضًا. “أيها الرئيس تشن ، السيد هان أصبح مثل هذا عندما كان يزور منزلك المسكون. عليك تقديم تفسير.”

 

“لقد عثرت أيضًا على شيء متعلق بمجتمع قصص الأشباح هذا.” أصبحت نبرت الكابتن يان جدية. “إنه خطير للغاية ، وهو مرتبط بالعديد من القضايا.”

“أنا أفهم.” لم يمانع تشن غي. فبعد كل شيء ، كان لديه الكثير من الأسرار الخاصة به.

“أنا أفهم.” لم يمانع تشن غي. فبعد كل شيء ، كان لديه الكثير من الأسرار الخاصة به.

 

بعد إغلاق الهاتف ، فقد تشن غي شهيته. لقد سحب المنشور من جيبه. بدلاً من الانتظار ، فضل أن يكون نشطًا في ملاحقته.

“من أجل سلامتك ، سأكشف لك بعض المعلومات. تحدث جميع القضايا المتعلقة بالمجتمع يوم الأربعاء. يبدو أن لهذا اليوم بعض الأهمية بالنسبة لهم ، لكن في الوقت الحالي ، ما زلنا لا نفهم السبب”.

“أنا أفهم.” لم يمانع تشن غي. فبعد كل شيء ، كان لديه الكثير من الأسرار الخاصة به.

 

“من الصعب القول. فبعد كل شيء ، مثل هذه الحالات ليست شائعة.” لقد فتح الطبيب لِيو جفون هان تشي مينغ. لم يكن بؤبؤاه مركزين ، وكان فمه مفتوحا ، وكانت درجة حرارة جسده منخفضة. “فقط ما نوع التجربة التي مر بها لينتهي لا الأمر هكذا؟”

“الأربعاء؟ معناه أنني سأحتاج إلى توخي الحذر في كل يوم أربعاء؟” نظر تشن غي إلى هاتفه. كان يوم الثلاثاء.

“أيها الرئيس قوه ، دخل هان تشى مينغ المنزل المسكون مع بقيتكم. يجب أن تكون أوضح بشأن ما حدث له.” قذف تشن غي السؤال لقوه مياو.

 

أخبر الكابتن يان كل شيء بأمانة ، وبعد صمت طويل ، أجاب الكابتن يان ، “لقد سمعنا عن هذا من أحد الجيران من قضية أخرى. آمل أن تظل بعيدًا عن هذا من الآن فصاعدًا.”

“اعتني بنفسك.”

الفصل مئتين وإثنان وثلاثون: الأربعاء.

 

“في الواقع ، أنا فضولي أيضًا. ذهبتم جميعًا لزيارة المكان معًا ، فكيف يكون هو الشخص الوحيد الذي أصبح هكذا؟” هز تشن غي كتفيه. انتقلوا إلى قوه مياو و شياوكسين. “لا تقلقوا ، منزلنا المسكون ذو خبرة كبيرة في التعامل مع أشياء مثل هذه ، وبالتأكيد سيكون هناك تفسير مُرضٍ”.

بعد إغلاق الهاتف ، فقد تشن غي شهيته. لقد سحب المنشور من جيبه. بدلاً من الانتظار ، فضل أن يكون نشطًا في ملاحقته.

لقد أغلق تشن غي الباب أمام قاعة المرضى الثالثة. بناءً على كيفية سير الأمور ، قد يستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يتمكن أي من زواره من تحدي هذا السيناريو. لقد واصل عمله. خلال استراحة الغداء ، بحثت يي شياوكسين عن تشن غي لإجراء مقابلة ، قائلة إنها ترغب في مساعدة تشن غي في الإشهار بالمكان. بعد الإجابة على بعض الأسئلة البسيطة ، أرسل تشن غي الفتاة بعيدًا واستعد للعمل في فترة ما بعد الظهر. أغلق المنزل المسكون في الساعة 6:30 مساء. بعد تنظيف الحمام ، استلقى تشن غي في غرفة الموظفين لوحده.

 

“ما هو الغرض من هذا المجتمع؟”

وأشار بشكل خفي إلى جمهور المشجعين ، على أمل أن تأخذ تلميحًا.

 

“أي نوع من القضايا؟” لقد أثير إهتمام تشن غي.

عندما كان يفكر ، رن هاتفه مرة أخرى. هذه المرة ، كان من المفتش لي.

لقد طلب تشن غي وجبة لمزله. قبل أن يتمكن من البدء حتى ، سحبته مكالمة هاتفية إلى الواقع. “اسعة الكابتن يان؟ أنت تبحث عني؟”

 

 

“تشن غي ، تعال إلى مركز شرطة جيوجيانغ الغربي على الفور! لقد وجدنا القاتل الذي أجبر الفتاة من أكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة على الانتحار قبل أربع سنوات!”

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط