الفصل مئتين وخمسة عشر: اللباس الثاني.
الفصل مئتين وخمسة عشر: اللباس الثاني.
الفصل مئتين وخمسة عشر: اللباس الثاني.
وشيء أخير لقد توقفت عن القراءة في حوالي الفصل 260. لقد تذكرت للتو أنني إقتربت كثيرا من ذلك الفصل مما يعني أنه سيكون علي أن أبدء في القراءة بغض النظر إذما أحببت ذلك أم لا….
بعد الخروج من مكتب المدير لوو ، تناول تشن غي وجبة غداء سريعة قبل أن يعيد نفسه إلى العمل. لقد كان يعمل حتى الساعة 6:30 مساءً ، وعلى الرغم من أن معظم مناطق الجذب في المنتزه قد توقفت عن العمل بالفعل ، إلا أن الحشود الموجودة خارج المنزل المسكون كلنت لا تزال كبيرة جدًا.
جلس العديد من الزوار في الخيمة للتواصل مع بعضهم البعض. القلة الذين نجوا من مدرسة مو يانغ الثانوية أصبحوا من المشاهير. أراد الزائرون الآخرون أن يعرفوا كيف كان سيناريو النجمتين ، لكنهم لم يجرؤوا على تحديه بأنفسهم.
كان للذين نجوا من مدرسة مو يانغ الثانوية وجوه شاحبة تتقطر بالعرق البارد. ومع ذلك ، رفضوا الاعتراف بأنهم كانوا خائفين ، لذا بالغوا في عامل الخوف في مدرسة مو يانغ الثانوية ، مما جعل أولئك الذين لم يتحدوا الأمر أكثر فضولًا.
بعد نقاش طويل ، انضمت مجموعة الزوار لتشكيل فريق ضخم ، تحديداً لتحدي المنزل المسكون. لقد قاموا بتدوين الموقع التفصيلي لكل علامة تم اكتشافها وكان لها ميل محترف إليها. بعد الإغلاق لليوم ، خرج تشن غي واكتشف ما يفعله الزوار. بالنظر إلى مدى سعادتهم ، كان تشن غي سعيدًا.
“على أمل أن يتمكنوا من العثور على جميع البطاقات الإسمية الستة عشر قريبًا ؛ فقد ظلت قاعة المرضى الثالثة شاغرة لفترة طويلة جدًا.”
بعد تنظيف المنزل المسكون ، هرع تشن غي إلى ورشة الرئيس كيان. داخل ورشة العمل تحت الأرض ، نقل الرئيس كيان كرسيًا للجلوس بجانب الباب الأمامي. عندما وصل تشن غي ، رأى الرجل ينظر إلى الدمى.
“أيها الرئيس كيان ، أنا هنا من أجل الدمى.” قام تشن غي بتربيت الرئيس كيان على كتفه وقفز الأخير من الصدمة.
“متى وصلت؟”
“الآن فقط. ما هو الخطأ معك؟ أنت مشتت للغاية.” مشى تشن غي إلى الورشة لإضافة اللمسات الأخيرة على الدمى. لقد وقف الرئيس كيان بجانبه ، يحدق في الدمى بلا كلام.
سأل تشن غي ، مستشعرًا تصرفات الرئيس كيان الغريبة ، “هل هذا لأنك واجهت شيئًا غريبًا اليوم؟”
جبين الرئيس كيان رفع مثل شخص قد كشف أعمق سر داخل قلبه. “كيف عرفت؟”
“لقد كنت واضحا حول هذا الموضوع.”
“بما أنك اكتشفت ذلك ، فليس لدي أي سبب لإختباء منك بعد الآن.” انضم الرئيس كيان إلى تشن غي وقال في ظروف غامضة ، “في الواقع ، لدي رأيت ين يانغ، ويمكنني أن أرى أشياء لا يستطيع الآخرون رؤيتها”.
“رأيت ين؟” إستدار تشن غي لإعطاء الرئيس كيان مظرة فاحصة. “هل كنت تشاهد الكثير من الأفلام المخيفة؟”
“إنها الحقيقية. عندما كنت صغيراً ، أخبرني أحد الرهبان ذات مرة أنني أتيت من مجموعة من الملوك ، وحتى أنني سُميت باسم كيان غينغين لأن والدي قد صدق الراهب”.
“إذا أتيت من الملوك ، لماذا أنت في مثل هذه الحالة؟”
“ربما لم تصل فرصتي بعد.” لقد هز الرئيس كيان رأسه. “على أي حال ، هذا ليس مهمًا – الشيء المهم هو أنني رأيت شيئًا لا يصدق اليوم”.
“حسنا ما هو ذلك؟”
اقترب الرئيس كيان من تشن غي وقال بنبرة همس: “قبل حوالي أربع ساعات ، دمية المرأة هذه قد غمزت لي”.
حتى أنه استخدم يده لتغطية نصف شفتيه كما لو أنه كان يخشى أن تسمعه.
“هذا كل شيء؟ ولكن لماذا هي المرأة وليس الرجل؟”
“يا رئيس ، الدمية قد غمزت! هل يمكنك التركيز على النقطة الرئيسية للمشكلة؟” انتزع الرئيس كيان ذراع تشن غي. “انا لا اكذب عليك!”
“لم أقل أنك كنت ، أليس كذلك؟”
“لكنك لم تتفاعل عندما أخبرتك أن لدي رأبيت ين يانغ ورأيت الدمية تغمز!”
“أسمع أن رأبت ين يانغ مدهشة للغاية. هل هذا يعني أنك لست بحاجة إلى ارتداء نظارات ثلاثية الأبعاد عندما تحصل على مشاهدة أفلام ثلاثية الأبعاد؟”
سقط فم الرئيس كيان مفتوح. لقد فكر طويلا في ذلك قبل أن يخرِج في النهاية ، “لا”.
“من ما أراه ، ربما تكون متعباً للغاية. عد إلى المنزل واسترح جيدًا. لا تزال لدينا فرصة كبيرة للعمل معًا في المستقبل.” استخدم تشن غي قطعة قماش بيضاء للتغطية الدمى القليلة ونقلها إلى خارج الورشة.
“هل كنت أتخيل الأشياء حقًا؟” بدأ الرئيس كيان في التشكيك في نفسه.
“لا تقلق. اتصل بي إذا حدث أي شيء.” ربت تشن غي صدره لطمأنة الرئيس كيان. ثم ، دعا سيارة أجرة واستعد للمغادرة.
كلما فكر الرئيس كيان فيما قاله تشن غي ، زاد شعوره بعدم الاستقرار. ‘عادة ، عندما يحاول المرء تعزية الآخرين ، قد يقولون ، “لا تقلق ، لن يحدث شيء”. لذا ، لماذا أخبرني الرئيس شين أن أتصل به إذا حدث شيء ما؟’
بعد أن أعاد تشن غي الدمى إلى غرفة الموظفين ، أصبح تعبيره جادا. لقد وضع القطة البيضاء حول الدمى. بعد عدة ثوان ، قفزت القطة البيضاء على جسم الدمية النسائية. باستخدام مخالبها ، كانت تلعب بشعر الدمية كما لو أمها كانت تلعب بفأر.
“إذا هناك شيء ما حقا.” لم يكن تشن غي يتوقع هذا. الدمية التي تم إنشاؤها باستخدام المرآة المجنونة كأساس تبين أنها مختلفة عن غيرها. لقد وضع تشن غي الساطور على دكية المرأة. “أنا صانعك ، لذلك أنتِ مسؤوليتي. لنأمل أن تستمعي إلى أوامري وتنتقلي بهدوء إلى منزلك الجديد.”
ضاق بؤبؤا تشن غي ، واستطاع أن يشعر بمشاعر مثل الخوف والقلق من الدمية. فكر في ذلك قبل إرجاع الساطور. “أنا أحاول فقط أن أخيفك. في الواقع ، أنا لطيف حقيقي ؛ لن أؤذي أيًا منكم عن قصد”.
لقد فتح تشن غي الباب أمام موقف السيارات تحت الأرض وأودع الدمى داخل قاعة المرضى الثالثة. “أهلا ، سيكون هذا منزلكم الجديد في المستقبل.”
وضع الدمى الأربعة في أماكن مختلفة ، وباستخدام أفكاره الخاصة ، توصل إلى عدة آليات. لقد انتهى من العمل فقط عندما ضربت الساعة الثانية عشر. لقد عاد تشن غي إلى استراحة الموظفين. مستلقيا في السرير ، نزل التعب عليه. تشن غي لم يرتاح طوال اليوم.
لقد سحب تشن غي الهاتف الأسود لإلقاء نظرة على المهام اليومية. عندما تم بناء الخيمة خارج المنزل المسكون ، تم استلام رسالة التنبيه بأنه أنهى المهمة.
“تهانينا ، مفضل الأشباح، لقد أكملت مهمة عادية. الرعب يحتاج إلى فترة عازلة مقابلة. الخدمة المتقنة ستترك انطباعًا جيدًا عن الزوار. لقد ربحت مكافأة المهمة – الزي الرسمي للممرضات عديمة الوجه!”
“زي الممرضة عديمة الوجه (غرض ملابس): جيني هي زوجة الدكتور كاسر الجماجم ، كلارك. في تلك الليلة ، رأت زوجها يدخل غرفة المرض مع مطرقة حديدية. لم تكن لديها أي فكرة عما كان زوجها المحبوب ينوي فعله. لم يكن الأمر حتى جائت المطرقة مباشرة على وجهها أن أدركت ما كان يحدث “.
‘كاسر جماجم وممرضة عديمة الوجه، هذه قصة مخيفة إلى حد بعيد.’
لقد أطفئ تشن غي الهاتف واتجه إلى النوم. عندما استيقظ في الصباح الباكر من اليوم التالي ، دخل إلى غرفة الملابس ، وداخل الصندوق الخشبي حيث وجد ملابس الطبيب كاسر الجماجم في المرة الأخيرة ، كان هناك ملابس ممرضة ملطخة بالدماء.
‘هذا صغير جدًا بالنسبة لدمية رجل ، لكن يجب أن يتناسب مع دمية مرأة.’
لقد قام تشن غي بجولة حول قاعة المرضى الثالثة. بعد أن تأكد من عدم وجود تهديدات أمنية خفية ، فتح بوابة المنزل المسكون للتحضير للعمل.
——–
متأخر قليلا.
“إذا أتيت من الملوك ، لماذا أنت في مثل هذه الحالة؟”
“ربما لم تصل فرصتي بعد.”…. كلنا ننتظر فرصنا…. أتمنى أن تصل سريعا
بعد الخروج من مكتب المدير لوو ، تناول تشن غي وجبة غداء سريعة قبل أن يعيد نفسه إلى العمل. لقد كان يعمل حتى الساعة 6:30 مساءً ، وعلى الرغم من أن معظم مناطق الجذب في المنتزه قد توقفت عن العمل بالفعل ، إلا أن الحشود الموجودة خارج المنزل المسكون كلنت لا تزال كبيرة جدًا. جلس العديد من الزوار في الخيمة للتواصل مع بعضهم البعض. القلة الذين نجوا من مدرسة مو يانغ الثانوية أصبحوا من المشاهير. أراد الزائرون الآخرون أن يعرفوا كيف كان سيناريو النجمتين ، لكنهم لم يجرؤوا على تحديه بأنفسهم. كان للذين نجوا من مدرسة مو يانغ الثانوية وجوه شاحبة تتقطر بالعرق البارد. ومع ذلك ، رفضوا الاعتراف بأنهم كانوا خائفين ، لذا بالغوا في عامل الخوف في مدرسة مو يانغ الثانوية ، مما جعل أولئك الذين لم يتحدوا الأمر أكثر فضولًا. بعد نقاش طويل ، انضمت مجموعة الزوار لتشكيل فريق ضخم ، تحديداً لتحدي المنزل المسكون. لقد قاموا بتدوين الموقع التفصيلي لكل علامة تم اكتشافها وكان لها ميل محترف إليها. بعد الإغلاق لليوم ، خرج تشن غي واكتشف ما يفعله الزوار. بالنظر إلى مدى سعادتهم ، كان تشن غي سعيدًا. “على أمل أن يتمكنوا من العثور على جميع البطاقات الإسمية الستة عشر قريبًا ؛ فقد ظلت قاعة المرضى الثالثة شاغرة لفترة طويلة جدًا.” بعد تنظيف المنزل المسكون ، هرع تشن غي إلى ورشة الرئيس كيان. داخل ورشة العمل تحت الأرض ، نقل الرئيس كيان كرسيًا للجلوس بجانب الباب الأمامي. عندما وصل تشن غي ، رأى الرجل ينظر إلى الدمى. “أيها الرئيس كيان ، أنا هنا من أجل الدمى.” قام تشن غي بتربيت الرئيس كيان على كتفه وقفز الأخير من الصدمة. “متى وصلت؟” “الآن فقط. ما هو الخطأ معك؟ أنت مشتت للغاية.” مشى تشن غي إلى الورشة لإضافة اللمسات الأخيرة على الدمى. لقد وقف الرئيس كيان بجانبه ، يحدق في الدمى بلا كلام. سأل تشن غي ، مستشعرًا تصرفات الرئيس كيان الغريبة ، “هل هذا لأنك واجهت شيئًا غريبًا اليوم؟” جبين الرئيس كيان رفع مثل شخص قد كشف أعمق سر داخل قلبه. “كيف عرفت؟” “لقد كنت واضحا حول هذا الموضوع.” “بما أنك اكتشفت ذلك ، فليس لدي أي سبب لإختباء منك بعد الآن.” انضم الرئيس كيان إلى تشن غي وقال في ظروف غامضة ، “في الواقع ، لدي رأيت ين يانغ، ويمكنني أن أرى أشياء لا يستطيع الآخرون رؤيتها”. “رأيت ين؟” إستدار تشن غي لإعطاء الرئيس كيان مظرة فاحصة. “هل كنت تشاهد الكثير من الأفلام المخيفة؟” “إنها الحقيقية. عندما كنت صغيراً ، أخبرني أحد الرهبان ذات مرة أنني أتيت من مجموعة من الملوك ، وحتى أنني سُميت باسم كيان غينغين لأن والدي قد صدق الراهب”. “إذا أتيت من الملوك ، لماذا أنت في مثل هذه الحالة؟” “ربما لم تصل فرصتي بعد.” لقد هز الرئيس كيان رأسه. “على أي حال ، هذا ليس مهمًا – الشيء المهم هو أنني رأيت شيئًا لا يصدق اليوم”. “حسنا ما هو ذلك؟” اقترب الرئيس كيان من تشن غي وقال بنبرة همس: “قبل حوالي أربع ساعات ، دمية المرأة هذه قد غمزت لي”. حتى أنه استخدم يده لتغطية نصف شفتيه كما لو أنه كان يخشى أن تسمعه. “هذا كل شيء؟ ولكن لماذا هي المرأة وليس الرجل؟” “يا رئيس ، الدمية قد غمزت! هل يمكنك التركيز على النقطة الرئيسية للمشكلة؟” انتزع الرئيس كيان ذراع تشن غي. “انا لا اكذب عليك!” “لم أقل أنك كنت ، أليس كذلك؟” “لكنك لم تتفاعل عندما أخبرتك أن لدي رأبيت ين يانغ ورأيت الدمية تغمز!” “أسمع أن رأبت ين يانغ مدهشة للغاية. هل هذا يعني أنك لست بحاجة إلى ارتداء نظارات ثلاثية الأبعاد عندما تحصل على مشاهدة أفلام ثلاثية الأبعاد؟” سقط فم الرئيس كيان مفتوح. لقد فكر طويلا في ذلك قبل أن يخرِج في النهاية ، “لا”. “من ما أراه ، ربما تكون متعباً للغاية. عد إلى المنزل واسترح جيدًا. لا تزال لدينا فرصة كبيرة للعمل معًا في المستقبل.” استخدم تشن غي قطعة قماش بيضاء للتغطية الدمى القليلة ونقلها إلى خارج الورشة. “هل كنت أتخيل الأشياء حقًا؟” بدأ الرئيس كيان في التشكيك في نفسه. “لا تقلق. اتصل بي إذا حدث أي شيء.” ربت تشن غي صدره لطمأنة الرئيس كيان. ثم ، دعا سيارة أجرة واستعد للمغادرة. كلما فكر الرئيس كيان فيما قاله تشن غي ، زاد شعوره بعدم الاستقرار. ‘عادة ، عندما يحاول المرء تعزية الآخرين ، قد يقولون ، “لا تقلق ، لن يحدث شيء”. لذا ، لماذا أخبرني الرئيس شين أن أتصل به إذا حدث شيء ما؟’ بعد أن أعاد تشن غي الدمى إلى غرفة الموظفين ، أصبح تعبيره جادا. لقد وضع القطة البيضاء حول الدمى. بعد عدة ثوان ، قفزت القطة البيضاء على جسم الدمية النسائية. باستخدام مخالبها ، كانت تلعب بشعر الدمية كما لو أمها كانت تلعب بفأر. “إذا هناك شيء ما حقا.” لم يكن تشن غي يتوقع هذا. الدمية التي تم إنشاؤها باستخدام المرآة المجنونة كأساس تبين أنها مختلفة عن غيرها. لقد وضع تشن غي الساطور على دكية المرأة. “أنا صانعك ، لذلك أنتِ مسؤوليتي. لنأمل أن تستمعي إلى أوامري وتنتقلي بهدوء إلى منزلك الجديد.” ضاق بؤبؤا تشن غي ، واستطاع أن يشعر بمشاعر مثل الخوف والقلق من الدمية. فكر في ذلك قبل إرجاع الساطور. “أنا أحاول فقط أن أخيفك. في الواقع ، أنا لطيف حقيقي ؛ لن أؤذي أيًا منكم عن قصد”. لقد فتح تشن غي الباب أمام موقف السيارات تحت الأرض وأودع الدمى داخل قاعة المرضى الثالثة. “أهلا ، سيكون هذا منزلكم الجديد في المستقبل.” وضع الدمى الأربعة في أماكن مختلفة ، وباستخدام أفكاره الخاصة ، توصل إلى عدة آليات. لقد انتهى من العمل فقط عندما ضربت الساعة الثانية عشر. لقد عاد تشن غي إلى استراحة الموظفين. مستلقيا في السرير ، نزل التعب عليه. تشن غي لم يرتاح طوال اليوم. لقد سحب تشن غي الهاتف الأسود لإلقاء نظرة على المهام اليومية. عندما تم بناء الخيمة خارج المنزل المسكون ، تم استلام رسالة التنبيه بأنه أنهى المهمة. “تهانينا ، مفضل الأشباح، لقد أكملت مهمة عادية. الرعب يحتاج إلى فترة عازلة مقابلة. الخدمة المتقنة ستترك انطباعًا جيدًا عن الزوار. لقد ربحت مكافأة المهمة – الزي الرسمي للممرضات عديمة الوجه!” “زي الممرضة عديمة الوجه (غرض ملابس): جيني هي زوجة الدكتور كاسر الجماجم ، كلارك. في تلك الليلة ، رأت زوجها يدخل غرفة المرض مع مطرقة حديدية. لم تكن لديها أي فكرة عما كان زوجها المحبوب ينوي فعله. لم يكن الأمر حتى جائت المطرقة مباشرة على وجهها أن أدركت ما كان يحدث “. ‘كاسر جماجم وممرضة عديمة الوجه، هذه قصة مخيفة إلى حد بعيد.’ لقد أطفئ تشن غي الهاتف واتجه إلى النوم. عندما استيقظ في الصباح الباكر من اليوم التالي ، دخل إلى غرفة الملابس ، وداخل الصندوق الخشبي حيث وجد ملابس الطبيب كاسر الجماجم في المرة الأخيرة ، كان هناك ملابس ممرضة ملطخة بالدماء. ‘هذا صغير جدًا بالنسبة لدمية رجل ، لكن يجب أن يتناسب مع دمية مرأة.’ لقد قام تشن غي بجولة حول قاعة المرضى الثالثة. بعد أن تأكد من عدم وجود تهديدات أمنية خفية ، فتح بوابة المنزل المسكون للتحضير للعمل. ——– متأخر قليلا. “إذا أتيت من الملوك ، لماذا أنت في مثل هذه الحالة؟” “ربما لم تصل فرصتي بعد.”…. كلنا ننتظر فرصنا…. أتمنى أن تصل سريعا
وشيء أخير لقد توقفت عن القراءة في حوالي الفصل 260. لقد تذكرت للتو أنني إقتربت كثيرا من ذلك الفصل مما يعني أنه سيكون علي أن أبدء في القراءة بغض النظر إذما أحببت ذلك أم لا….
بعد الخروج من مكتب المدير لوو ، تناول تشن غي وجبة غداء سريعة قبل أن يعيد نفسه إلى العمل. لقد كان يعمل حتى الساعة 6:30 مساءً ، وعلى الرغم من أن معظم مناطق الجذب في المنتزه قد توقفت عن العمل بالفعل ، إلا أن الحشود الموجودة خارج المنزل المسكون كلنت لا تزال كبيرة جدًا. جلس العديد من الزوار في الخيمة للتواصل مع بعضهم البعض. القلة الذين نجوا من مدرسة مو يانغ الثانوية أصبحوا من المشاهير. أراد الزائرون الآخرون أن يعرفوا كيف كان سيناريو النجمتين ، لكنهم لم يجرؤوا على تحديه بأنفسهم. كان للذين نجوا من مدرسة مو يانغ الثانوية وجوه شاحبة تتقطر بالعرق البارد. ومع ذلك ، رفضوا الاعتراف بأنهم كانوا خائفين ، لذا بالغوا في عامل الخوف في مدرسة مو يانغ الثانوية ، مما جعل أولئك الذين لم يتحدوا الأمر أكثر فضولًا. بعد نقاش طويل ، انضمت مجموعة الزوار لتشكيل فريق ضخم ، تحديداً لتحدي المنزل المسكون. لقد قاموا بتدوين الموقع التفصيلي لكل علامة تم اكتشافها وكان لها ميل محترف إليها. بعد الإغلاق لليوم ، خرج تشن غي واكتشف ما يفعله الزوار. بالنظر إلى مدى سعادتهم ، كان تشن غي سعيدًا. “على أمل أن يتمكنوا من العثور على جميع البطاقات الإسمية الستة عشر قريبًا ؛ فقد ظلت قاعة المرضى الثالثة شاغرة لفترة طويلة جدًا.” بعد تنظيف المنزل المسكون ، هرع تشن غي إلى ورشة الرئيس كيان. داخل ورشة العمل تحت الأرض ، نقل الرئيس كيان كرسيًا للجلوس بجانب الباب الأمامي. عندما وصل تشن غي ، رأى الرجل ينظر إلى الدمى. “أيها الرئيس كيان ، أنا هنا من أجل الدمى.” قام تشن غي بتربيت الرئيس كيان على كتفه وقفز الأخير من الصدمة. “متى وصلت؟” “الآن فقط. ما هو الخطأ معك؟ أنت مشتت للغاية.” مشى تشن غي إلى الورشة لإضافة اللمسات الأخيرة على الدمى. لقد وقف الرئيس كيان بجانبه ، يحدق في الدمى بلا كلام. سأل تشن غي ، مستشعرًا تصرفات الرئيس كيان الغريبة ، “هل هذا لأنك واجهت شيئًا غريبًا اليوم؟” جبين الرئيس كيان رفع مثل شخص قد كشف أعمق سر داخل قلبه. “كيف عرفت؟” “لقد كنت واضحا حول هذا الموضوع.” “بما أنك اكتشفت ذلك ، فليس لدي أي سبب لإختباء منك بعد الآن.” انضم الرئيس كيان إلى تشن غي وقال في ظروف غامضة ، “في الواقع ، لدي رأيت ين يانغ، ويمكنني أن أرى أشياء لا يستطيع الآخرون رؤيتها”. “رأيت ين؟” إستدار تشن غي لإعطاء الرئيس كيان مظرة فاحصة. “هل كنت تشاهد الكثير من الأفلام المخيفة؟” “إنها الحقيقية. عندما كنت صغيراً ، أخبرني أحد الرهبان ذات مرة أنني أتيت من مجموعة من الملوك ، وحتى أنني سُميت باسم كيان غينغين لأن والدي قد صدق الراهب”. “إذا أتيت من الملوك ، لماذا أنت في مثل هذه الحالة؟” “ربما لم تصل فرصتي بعد.” لقد هز الرئيس كيان رأسه. “على أي حال ، هذا ليس مهمًا – الشيء المهم هو أنني رأيت شيئًا لا يصدق اليوم”. “حسنا ما هو ذلك؟” اقترب الرئيس كيان من تشن غي وقال بنبرة همس: “قبل حوالي أربع ساعات ، دمية المرأة هذه قد غمزت لي”. حتى أنه استخدم يده لتغطية نصف شفتيه كما لو أنه كان يخشى أن تسمعه. “هذا كل شيء؟ ولكن لماذا هي المرأة وليس الرجل؟” “يا رئيس ، الدمية قد غمزت! هل يمكنك التركيز على النقطة الرئيسية للمشكلة؟” انتزع الرئيس كيان ذراع تشن غي. “انا لا اكذب عليك!” “لم أقل أنك كنت ، أليس كذلك؟” “لكنك لم تتفاعل عندما أخبرتك أن لدي رأبيت ين يانغ ورأيت الدمية تغمز!” “أسمع أن رأبت ين يانغ مدهشة للغاية. هل هذا يعني أنك لست بحاجة إلى ارتداء نظارات ثلاثية الأبعاد عندما تحصل على مشاهدة أفلام ثلاثية الأبعاد؟” سقط فم الرئيس كيان مفتوح. لقد فكر طويلا في ذلك قبل أن يخرِج في النهاية ، “لا”. “من ما أراه ، ربما تكون متعباً للغاية. عد إلى المنزل واسترح جيدًا. لا تزال لدينا فرصة كبيرة للعمل معًا في المستقبل.” استخدم تشن غي قطعة قماش بيضاء للتغطية الدمى القليلة ونقلها إلى خارج الورشة. “هل كنت أتخيل الأشياء حقًا؟” بدأ الرئيس كيان في التشكيك في نفسه. “لا تقلق. اتصل بي إذا حدث أي شيء.” ربت تشن غي صدره لطمأنة الرئيس كيان. ثم ، دعا سيارة أجرة واستعد للمغادرة. كلما فكر الرئيس كيان فيما قاله تشن غي ، زاد شعوره بعدم الاستقرار. ‘عادة ، عندما يحاول المرء تعزية الآخرين ، قد يقولون ، “لا تقلق ، لن يحدث شيء”. لذا ، لماذا أخبرني الرئيس شين أن أتصل به إذا حدث شيء ما؟’ بعد أن أعاد تشن غي الدمى إلى غرفة الموظفين ، أصبح تعبيره جادا. لقد وضع القطة البيضاء حول الدمى. بعد عدة ثوان ، قفزت القطة البيضاء على جسم الدمية النسائية. باستخدام مخالبها ، كانت تلعب بشعر الدمية كما لو أمها كانت تلعب بفأر. “إذا هناك شيء ما حقا.” لم يكن تشن غي يتوقع هذا. الدمية التي تم إنشاؤها باستخدام المرآة المجنونة كأساس تبين أنها مختلفة عن غيرها. لقد وضع تشن غي الساطور على دكية المرأة. “أنا صانعك ، لذلك أنتِ مسؤوليتي. لنأمل أن تستمعي إلى أوامري وتنتقلي بهدوء إلى منزلك الجديد.” ضاق بؤبؤا تشن غي ، واستطاع أن يشعر بمشاعر مثل الخوف والقلق من الدمية. فكر في ذلك قبل إرجاع الساطور. “أنا أحاول فقط أن أخيفك. في الواقع ، أنا لطيف حقيقي ؛ لن أؤذي أيًا منكم عن قصد”. لقد فتح تشن غي الباب أمام موقف السيارات تحت الأرض وأودع الدمى داخل قاعة المرضى الثالثة. “أهلا ، سيكون هذا منزلكم الجديد في المستقبل.” وضع الدمى الأربعة في أماكن مختلفة ، وباستخدام أفكاره الخاصة ، توصل إلى عدة آليات. لقد انتهى من العمل فقط عندما ضربت الساعة الثانية عشر. لقد عاد تشن غي إلى استراحة الموظفين. مستلقيا في السرير ، نزل التعب عليه. تشن غي لم يرتاح طوال اليوم. لقد سحب تشن غي الهاتف الأسود لإلقاء نظرة على المهام اليومية. عندما تم بناء الخيمة خارج المنزل المسكون ، تم استلام رسالة التنبيه بأنه أنهى المهمة. “تهانينا ، مفضل الأشباح، لقد أكملت مهمة عادية. الرعب يحتاج إلى فترة عازلة مقابلة. الخدمة المتقنة ستترك انطباعًا جيدًا عن الزوار. لقد ربحت مكافأة المهمة – الزي الرسمي للممرضات عديمة الوجه!” “زي الممرضة عديمة الوجه (غرض ملابس): جيني هي زوجة الدكتور كاسر الجماجم ، كلارك. في تلك الليلة ، رأت زوجها يدخل غرفة المرض مع مطرقة حديدية. لم تكن لديها أي فكرة عما كان زوجها المحبوب ينوي فعله. لم يكن الأمر حتى جائت المطرقة مباشرة على وجهها أن أدركت ما كان يحدث “. ‘كاسر جماجم وممرضة عديمة الوجه، هذه قصة مخيفة إلى حد بعيد.’ لقد أطفئ تشن غي الهاتف واتجه إلى النوم. عندما استيقظ في الصباح الباكر من اليوم التالي ، دخل إلى غرفة الملابس ، وداخل الصندوق الخشبي حيث وجد ملابس الطبيب كاسر الجماجم في المرة الأخيرة ، كان هناك ملابس ممرضة ملطخة بالدماء. ‘هذا صغير جدًا بالنسبة لدمية رجل ، لكن يجب أن يتناسب مع دمية مرأة.’ لقد قام تشن غي بجولة حول قاعة المرضى الثالثة. بعد أن تأكد من عدم وجود تهديدات أمنية خفية ، فتح بوابة المنزل المسكون للتحضير للعمل. ——– متأخر قليلا. “إذا أتيت من الملوك ، لماذا أنت في مثل هذه الحالة؟” “ربما لم تصل فرصتي بعد.”…. كلنا ننتظر فرصنا…. أتمنى أن تصل سريعا
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
