الفصل مئتين وتسعة: لماذا أنت هنا مجددا؟
الفصل مئتين وتسعة: لماذا أنت هنا مجددا؟
لقد أخرج تشن غي قو في يو من حوض الاستحمام واستخدم الزي الرسمي لتغطية جسده. لقد أخفى الساطور في أسفل حقيبته وجلس في غرفة المعيشة ، في انتظار وصول المفتش لي.
بعد فقدان القبضة عليه ، تراجع الظل الأبيض. لقد كانت سرعته سريعة.
“مبروك على استكمال رغبة تشو ين. لقد تحسن انطباعه منك كثيرا. هل ترغب في استخدام شبح الشريط كعضو في المنزل المسكون؟ “
ينتمي المنشور إلى المريضة رقم 2 وقد كانت وراء الباب من قبل.
“لا تهرب!” كانت هذه فرصة مثالية ، لذلك بطبيعة الحال ، لم يسمح له تشن غي بالهرب بسهولة. لقد رفع الساطور وطارد بعد الظل الأبيض. وبدون سيطرة المرأة ، استمر وجود الظل الأبيض في الضعف. لقد أصبح وجهه أكثر ضبابية ، كما فعل جسده.
لقد شعر الوحش بالتهديد. انطلق بسرعة إلى الحقيبة السوداء وأمسك بشيء من الداخل قبل أن يخرج من الباب الأمامي. لم يكن لدى تشن غي نظرة جيدة على ما كان، لكن بما أنهم أعداء ، فقد عرف أنه كان عليه أن يحافظ على ما كان الظل الأبيض يحاول أن يأخذه.
~~~~~~~
لقد تمكن الساطور من القيام ببعض الأضرار للظل الأبيض. مع القرار الذي تم اتخاذه في ذهنه ، حوّل تشن غي الهدف إلى الشيء الذي حاول الظل الأبيض حمله. ورأى الفرصة ولوح ضاربا. عندما تهرب الظل الأبيض ، أمسك تشن غي بالشيء الذي كان يحمله.
ينتمي المنشور إلى المريضة رقم 2 وقد كانت وراء الباب من قبل.
في صراعهم ، تمزق الشيء. نصفه سقط مرفرفا على الأرض. في عجلة من أمره للهروب ، لم يبقى الظل الأبيض للاستيلاء عليه. لقد طارده تشن غي إلى الباب. لم يكن هناك شيء في الردهة المظلمة. لقد فكر في ذلك منطقيا. بدون مساعدة شبح الشريط ، قد لا يتمكن من محاربة الظل الأبيض إذا حوصر.
بعد القيام بكل شيء ، أدرك تشن غي أن هناك “ضحية” أخرى ملقاة داخل الحمام. ركض في الحمام وأدرك أن قو في يو قد أغمي عليه بالكامل.
“أفترض ذلك”. بعد أن قال ذلك ، أدرك تشن غي أن أعين رجال الشرطة القلائل الذين نظروا إليه قد تغيروا. “انا لا امزح؛ كل ذلك صدفة. “
تشن غي بالتالي تخلى عن المطاردة. لقد أغلق تشن غي الباب الأمامي وأضاء أضواء غرفة المعيشة. المشهد الذي رآه جعل عينيه ترتجف. في الأرضية الباردة ، كانت أطراف المرأة ملتوية بزاوية غريبة ، وانتفخت عيناها إلى الخارج. صرخت بعنف ، وأظهر وجهها الخشن تعبيرًا أربك تشن غي. لقد شعرت بالألم ، لكنها شعرت أيضًا بالإفراج والفرح.
“لا تهرب!” كانت هذه فرصة مثالية ، لذلك بطبيعة الحال ، لم يسمح له تشن غي بالهرب بسهولة. لقد رفع الساطور وطارد بعد الظل الأبيض. وبدون سيطرة المرأة ، استمر وجود الظل الأبيض في الضعف. لقد أصبح وجهه أكثر ضبابية ، كما فعل جسده.
“بمعنى أنك واجهت قضية القتل هذه عن طريق الصدفة؟”
“هل هذا مؤلم؟” كانت كيفية التعامل مع المرأة من أعمال شبح الشريط. كانت مهمته العثور على هذه المرأة لمساعدة شبح الشريط على إكمال رغبته. لقد استدار لالتقاط قطعة الورق الممزقة التي سقطت على الأرض.
كان المفتش لي من ذوي الخبرة للغاية. بنظرة واحدة ، تمكن من التنبؤ بجزء من القضية. لقد وقف تشن غي إلى الجانب بهدوء ولم يقل كلمة واحدة ، ممسكا بنصف منشور يده.
بدا الأمر وكأنه نشرة إعلانية. كان المحتوى الفعلي في النصف الآخر الذي اخذه الظل الأبيض. لقد كان في نصف تشن غي فقط ثلاث كلمات حمراء وشعار صغير. ‘مجتمع قصص الأشباح؟ مشاركة قصة شبح حقيقية كل أسبوع؟’
لقد لفت هذا المنشور نصف الممزّق انتباه تشن غي ، ليس فقط لأن الظل الأبيض أصر على جلب هذا الشيء معه ولكن أيضًا لأن خلفية المنشور كانت بابًا أحمر كالدم نصف مفتوح!
لقد دخل المفتش لي الغرفة لتفقد موقع الجريمة. عبس وسأل تشن غي ، “الأنثى هي الجاني ، والذكر هو الضحية؟”
‘إنه عن العالم وراء الباب؟’
بدا الأمر وكأنه نشرة إعلانية. كان المحتوى الفعلي في النصف الآخر الذي اخذه الظل الأبيض. لقد كان في نصف تشن غي فقط ثلاث كلمات حمراء وشعار صغير. ‘مجتمع قصص الأشباح؟ مشاركة قصة شبح حقيقية كل أسبوع؟’
الفصل مئتين وتسعة: لماذا أنت هنا مجددا؟
ينتمي المنشور إلى المريضة رقم 2 وقد كانت وراء الباب من قبل.
تشن غي بالتالي تخلى عن المطاردة. لقد أغلق تشن غي الباب الأمامي وأضاء أضواء غرفة المعيشة. المشهد الذي رآه جعل عينيه ترتجف. في الأرضية الباردة ، كانت أطراف المرأة ملتوية بزاوية غريبة ، وانتفخت عيناها إلى الخارج. صرخت بعنف ، وأظهر وجهها الخشن تعبيرًا أربك تشن غي. لقد شعرت بالألم ، لكنها شعرت أيضًا بالإفراج والفرح.
~~~~~~~
‘أيمكن أن يكون قد تم إعداده من قبل المرضى العقليين الهاربين؟ ولكن ماذا يعني بقصة رعب واحدة كل أسبوع؟’
بدا الأمر وكأنه نشرة إعلانية. كان المحتوى الفعلي في النصف الآخر الذي اخذه الظل الأبيض. لقد كان في نصف تشن غي فقط ثلاث كلمات حمراء وشعار صغير. ‘مجتمع قصص الأشباح؟ مشاركة قصة شبح حقيقية كل أسبوع؟’
ناظر إلى المنشور التقريبي والمقدمة الفضولية ، لقد أدرك تشن غي أنه حتى تلك المنشورات على أعمدة الهاتف للإعطاء القروض كانت أكثر تفصيلاً من هذا.
‘يتعين على الأعضاء سرد قصص أشباح حقيقية ، فما الذي سيحدث إذا لم يكن لديهم قصة يرويونها؟ واحدة مزيفة؟ كيف سيعرفون أنها حقيقية أم مزيفة؟’ لقد وضع تشن غي المنشور في جيبه. إذا أخبر الأشخاص بالأشياء التي حدثت له مؤخرًا ، فمن المحتمل أن يكون قادرًا على تخويف الكثير من الناس. بالطبع ، كان الافتراض الناس. إذا كان جمهوره يتألف من أشباح ، فسيكون من الصعب معرفة من سيخاف من.
“نعم فعلا.”
لقد توقف الصراخ في الغرفة ببطء ، وفي مكانه كان صوت أنثوي يتكرر ، “مؤلم جدا …”
“نعم فعلا.”
لقد مشى تشن غي إلى جانب المرأة: “أجبرت المرأة إلى داخل الشريط؟” لقد كانت نظرتها بليدة وبلا حياة ، كما لو أن روحها قد امتصت من جسدها. لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عما فعله شبح الشريط للمرأة ، ولم يهتم ؛ كان هذا بين شبح الشريط والمرأة.
عند وضع المرأة على الأريكة ، أوقف تشن غي جهاز التسجيل. أثناء الضغط على زر الطاقة ، اهتز الهاتف الأسود. وصلت رسالة جديدة.
عند وضع المرأة على الأريكة ، أوقف تشن غي جهاز التسجيل. أثناء الضغط على زر الطاقة ، اهتز الهاتف الأسود. وصلت رسالة جديدة.
“أنت لست بحاجة إلى شرح ، أنا أصدقك ،” طمأنه المفتش لي.
“مبروك على استكمال رغبة تشو ين. لقد تحسن انطباعه منك كثيرا. هل ترغب في استخدام شبح الشريط كعضو في المنزل المسكون؟ “
لقد أخرج تشن غي قو في يو من حوض الاستحمام واستخدم الزي الرسمي لتغطية جسده. لقد أخفى الساطور في أسفل حقيبته وجلس في غرفة المعيشة ، في انتظار وصول المفتش لي.
‘إنتهت مهمة المودة هكذا فقط؟’
“أفترض ذلك”. بعد أن قال ذلك ، أدرك تشن غي أن أعين رجال الشرطة القلائل الذين نظروا إليه قد تغيروا. “انا لا امزح؛ كل ذلك صدفة. “
لقد دخل المفتش لي الغرفة لتفقد موقع الجريمة. عبس وسأل تشن غي ، “الأنثى هي الجاني ، والذكر هو الضحية؟”
لقد كان شبح الشريط أقوى من روح القلم ، لذلك في المقارنة ، كانت مهمة مودة شبح الشريط أكثر خطورة من روح القلم.
‘أراهن أن هذا سوف يترك ندبة للشاب لمدى الحياة.’
“هل ترغب في استخدام شبح الشريط كعضو في المنزل المسكون؟ لا إجابة في غضون أربع وعشرين ساعة تعني أنك قد خسرت الاختيار “.
~~~~~~~
“نعم!” لقد نقر تشن غي على الشاشة. الشخص العادي لن يتخيل مدى حماسته.
“هل ترغب في استخدام شبح الشريط كعضو في المنزل المسكون؟ لا إجابة في غضون أربع وعشرين ساعة تعني أنك قد خسرت الاختيار “.
‘الجانب السلبي الوحيد هو أن شبح الشريط لن يظهر إلا عند تشغيل الشريط. يبدو أنني بحاجة للذهاب إلى سوق السلع المستعملة لأجد لنفسي مسجلًا محمولًا.
“تهانينا ، مفضل الأشباح ، لقد وظفت نوعل خاصا شبح مؤذي – تشو ين.
“تشو ين (شبح مؤذي): لديه صوت فريد جدًا (يمكنه التحكم مؤقتًا في الأرواح العالقة وإزعاج الأرواح الآخري. ما لم يكن شبح أحمر صالح للاستخدام مرة واحدة أسبوعيًا).
“أنا …” لقد قال تشن غي ، “في الواقع ، إنها مصادفة. هناك فتاة في الطابق الرابع عشر تعاني من الاكتئاب ، وكنت هنا لمساعدتها. جئت الليلة للتحقق من حالتها. إذا كنت لا تصدقني ، يمكنك الصعود وسؤال والدتها “.
“ملاحظة: يتغذى تشو ين على صيحات الزائر الخائفين. سيؤدي خوف الزائر إلى تحسين قوة تشو ين ، ولكن إذا حافظت على تشو ين معزول ومكتئب ، فقد يقرر تركك “.
“هل ترغب في استخدام شبح الشريط كعضو في المنزل المسكون؟ لا إجابة في غضون أربع وعشرين ساعة تعني أنك قد خسرت الاختيار “.
قارءا المعلومات ، لقد كان تشن غي راض عن تشو ين. كان هذا شبحًا مميّزًا خاصًا يشبه روح القلم ؛ كان لكل منهم قوتهم الخاصة.
‘ليس سيئًا ، بالنسبة للبعثات التجريبية المستقبلية ، لدي بطاقة رابحة أخرى.’
لقد أخرج تشن غي قو في يو من حوض الاستحمام واستخدم الزي الرسمي لتغطية جسده. لقد أخفى الساطور في أسفل حقيبته وجلس في غرفة المعيشة ، في انتظار وصول المفتش لي.
عند إزالة الشريط من المسجل ، وضعه تشن غي بجوار قلم الحبر.
‘الجانب السلبي الوحيد هو أن شبح الشريط لن يظهر إلا عند تشغيل الشريط. يبدو أنني بحاجة للذهاب إلى سوق السلع المستعملة لأجد لنفسي مسجلًا محمولًا.
‘إنتهت مهمة المودة هكذا فقط؟’
بعد القيام بكل شيء ، أدرك تشن غي أن هناك “ضحية” أخرى ملقاة داخل الحمام. ركض في الحمام وأدرك أن قو في يو قد أغمي عليه بالكامل.
“آه يونغ ، اتصل بسيارة الإسعاف. نحتاج إلى نقل الضحية إلى المستشفى للعلاج والفحص. ليتعامل الباقون معك مع مسرح الجريمة وجمع بصمات الأصابع ، لكن لا تلمس المشروبات على الطاولة. إن الإناث أضعف جسديًا بشكل طبيعي من الذكور ، لذلك يعتمدن عادة على السم ، لذلك يتعين علينا الحفاظ على مسرح الجريمة بعناية “.
‘أراهن أن هذا سوف يترك ندبة للشاب لمدى الحياة.’
“ملاحظة: يتغذى تشو ين على صيحات الزائر الخائفين. سيؤدي خوف الزائر إلى تحسين قوة تشو ين ، ولكن إذا حافظت على تشو ين معزول ومكتئب ، فقد يقرر تركك “.
‘إنه عن العالم وراء الباب؟’
لقد أخرج تشن غي قو في يو من حوض الاستحمام واستخدم الزي الرسمي لتغطية جسده. لقد أخفى الساطور في أسفل حقيبته وجلس في غرفة المعيشة ، في انتظار وصول المفتش لي.
بعد عشرين دقيقة ، جاء المفتش لي مع المالك. لاحتواء الفوضى ، فإنهم لم يصدروا الكثير من الضوضاء.
قارءا المعلومات ، لقد كان تشن غي راض عن تشو ين. كان هذا شبحًا مميّزًا خاصًا يشبه روح القلم ؛ كان لكل منهم قوتهم الخاصة.
تشن غي بالتالي تخلى عن المطاردة. لقد أغلق تشن غي الباب الأمامي وأضاء أضواء غرفة المعيشة. المشهد الذي رآه جعل عينيه ترتجف. في الأرضية الباردة ، كانت أطراف المرأة ملتوية بزاوية غريبة ، وانتفخت عيناها إلى الخارج. صرخت بعنف ، وأظهر وجهها الخشن تعبيرًا أربك تشن غي. لقد شعرت بالألم ، لكنها شعرت أيضًا بالإفراج والفرح.
“تشن غي!” عندما دخل إلى الغرفة ، رأى المفتش لي تشن غي ، الذي جلس في وسط الغرفة. “هل أنت مصاب؟ أين المشتبه به؟ “
“تهانينا ، مفضل الأشباح ، لقد وظفت نوعل خاصا شبح مؤذي – تشو ين.
“قيد بالفعل. الضحية هو حارس الأمن ؛ إنه لا يزال فاقد الوعي “.
بعد فقدان القبضة عليه ، تراجع الظل الأبيض. لقد كانت سرعته سريعة.
لقد دخل المفتش لي الغرفة لتفقد موقع الجريمة. عبس وسأل تشن غي ، “الأنثى هي الجاني ، والذكر هو الضحية؟”
“نعم!” لقد نقر تشن غي على الشاشة. الشخص العادي لن يتخيل مدى حماسته.
عند إزالة الشريط من المسجل ، وضعه تشن غي بجوار قلم الحبر.
“نعم فعلا.”
“تشو ين (شبح مؤذي): لديه صوت فريد جدًا (يمكنه التحكم مؤقتًا في الأرواح العالقة وإزعاج الأرواح الآخري. ما لم يكن شبح أحمر صالح للاستخدام مرة واحدة أسبوعيًا).
“لماذا أنت هنا؟ ما هو دورك؟”
‘أيمكن أن يكون قد تم إعداده من قبل المرضى العقليين الهاربين؟ ولكن ماذا يعني بقصة رعب واحدة كل أسبوع؟’
“أنا …” لقد قال تشن غي ، “في الواقع ، إنها مصادفة. هناك فتاة في الطابق الرابع عشر تعاني من الاكتئاب ، وكنت هنا لمساعدتها. جئت الليلة للتحقق من حالتها. إذا كنت لا تصدقني ، يمكنك الصعود وسؤال والدتها “.
“بمعنى أنك واجهت قضية القتل هذه عن طريق الصدفة؟”
“آه يونغ ، اتصل بسيارة الإسعاف. نحتاج إلى نقل الضحية إلى المستشفى للعلاج والفحص. ليتعامل الباقون معك مع مسرح الجريمة وجمع بصمات الأصابع ، لكن لا تلمس المشروبات على الطاولة. إن الإناث أضعف جسديًا بشكل طبيعي من الذكور ، لذلك يعتمدن عادة على السم ، لذلك يتعين علينا الحفاظ على مسرح الجريمة بعناية “.
“أفترض ذلك”. بعد أن قال ذلك ، أدرك تشن غي أن أعين رجال الشرطة القلائل الذين نظروا إليه قد تغيروا. “انا لا امزح؛ كل ذلك صدفة. “
“أنت لست بحاجة إلى شرح ، أنا أصدقك ،” طمأنه المفتش لي.
“آه يونغ ، اتصل بسيارة الإسعاف. نحتاج إلى نقل الضحية إلى المستشفى للعلاج والفحص. ليتعامل الباقون معك مع مسرح الجريمة وجمع بصمات الأصابع ، لكن لا تلمس المشروبات على الطاولة. إن الإناث أضعف جسديًا بشكل طبيعي من الذكور ، لذلك يعتمدن عادة على السم ، لذلك يتعين علينا الحفاظ على مسرح الجريمة بعناية “.
‘الجانب السلبي الوحيد هو أن شبح الشريط لن يظهر إلا عند تشغيل الشريط. يبدو أنني بحاجة للذهاب إلى سوق السلع المستعملة لأجد لنفسي مسجلًا محمولًا.
كان المفتش لي من ذوي الخبرة للغاية. بنظرة واحدة ، تمكن من التنبؤ بجزء من القضية. لقد وقف تشن غي إلى الجانب بهدوء ولم يقل كلمة واحدة ، ممسكا بنصف منشور يده.
‘الجانب السلبي الوحيد هو أن شبح الشريط لن يظهر إلا عند تشغيل الشريط. يبدو أنني بحاجة للذهاب إلى سوق السلع المستعملة لأجد لنفسي مسجلًا محمولًا.
~~~~~~~
يعمل تشن لي مع الشرطة….
لقد دخل المفتش لي الغرفة لتفقد موقع الجريمة. عبس وسأل تشن غي ، “الأنثى هي الجاني ، والذكر هو الضحية؟”
لقد دخل المفتش لي الغرفة لتفقد موقع الجريمة. عبس وسأل تشن غي ، “الأنثى هي الجاني ، والذكر هو الضحية؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
