نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-207

الفصل مئتين وسبعة: أبيض أو أسود.

الفصل مئتين وسبعة: أبيض أو أسود.

الفصل مئتين وسبعة: أبيض أو أسود؟

 

 

دارسة الحارس ، واصلت المرأة بعد فترة طويلة. “على الرغم من أنني أكره الاعتراف بذلك ، فقد وقعنا في حب نفس الشيء.”

“هل رأيت الظل الأبيض؟” عندما خرجت المرأة من غرفة النوم ، تغير تعبيرها ببطء. لقد ارتجفت رموشها بخفة ، وبسبب عدم وجود لون في وجهها ، بدت كفتاة في محنة حقيقية.

لقد كانت الأوردة على ذراعي المرأة مخيفة ، لكن يبدو أن قو في يو الجالس أمامها لم يلاحظ ذلك. لقد ظلت عيناه تغلقان كما لو أنه كان متعبا للغاية من دورية المساء الطويلة.

 

 

لقد سقطت عيون قو في يو على وجه المرأة التي خلعت القناع ، وظهر حرج على وجهه قبل أن يحرك وجهه بصمت يعيدا.

“أعتقد أنه لا ينبغي أن تكوني متشائمة. في هذه الأيام القليلة ، لقد كان هناك العديد من الأفراد الذين سألوا عن أختك ، لذلك أنا متأكد من أنها لا تزال على قيد الحياة. ربما هناك سبب يمنعها من القدوم لرؤيتك “.

 

 

“اجلس. لدي شعور بأن ظهور الظل الأبيض قد يكون وراءه قصة. “طلبت المرأة من قو في يو الجلوس على الأريكة. لقد تعبت على الأرجح من ارتداء الكعب العالي ، قامت بإزالته وسارت إلى المطبخ حافية القدمين.

“آمل أن تكون على حق”. التقطت المرأة المشروب أمامها ولمست الزجاجة أمام قو في يو بخفة. “أنا آسفة للغاية لإسقاط هذا عليك”.

 

“أنت لا تفهمها. لم يحاول أحد منكم فهمها أبدا. ” لقد كان تعبير المرأة مملوءا بالحزن ، لكن لقد كان للهجتها تغيير بسيط. “إنها أفضل أخت كبيرة يمكن للمرء أن يطلبها. لقد كانت على استعداد لمشاركة أغلى شيء معي. “

بكلا يديه تضغطان بقوة على عصا الشرطة ، لقد كان قو في يو متوترا بوضوح. لقد بدا متعصبا جدا ، وإهتزت ساقيه بشكل غير طبيعي. لقد أخذت المرأة زجاجتين مفتوحتين من المشروبات من الثلاجة ووضعتهما على طاولة القهوة. “شكرا لمساعدتك اليوم.”

دارسة الحارس ، واصلت المرأة بعد فترة طويلة. “على الرغم من أنني أكره الاعتراف بذلك ، فقد وقعنا في حب نفس الشيء.”

 

 

“مجرد القيام بعملي”. كان قو في يو محرجًا.

“لقد أخبرتني أنه بخلاف الأبيض والأسود ، لقد كان هناك خيار آخر أكثر عدلاً للجميع”.

 

 

“لا ، أود أن أشكرك حقًا. لو لا وجودك ، لا ما كنت لأعرف ما يجب القيام به. بعد اختفاء أختي الكبرى ، أنا وحدي في جيوجيانغ. ليس لدي الكثير من المدخرات. أنا في انتظار أن يتم بيع هذا المكان ، وسوف أبتعد إلى الأبد “. جلست المرأة مقابل حارس الأمن. لقد بدت وكأنها لا تزال خائفة. لقد جذبت ساقيها حول حافة الأريكة ، وقامت يداها بتدليكهما بلطف.

 

 

بدا أن المرأة قد كانت تمشي أسفل ذاكرتها ، لكن نظرتها لم تترك الزجاجة نصف الفارغة التي كانت على الطاولة. “عندما كنت صغيرة ، لقد أحب الناس أن يضايقوني ، وستكون أختي أول من يقفز للدفاع عني. مع تقدمنا في السن ، بدأت شخصياتنا تتشكل وتختلف عن بعضها البعض. كنت أنانية وعرضة لرمي نوبات الغضب ، لكن بغض النظر عما فعلته ، لقد كانت أختي تغفر لي دائمًا. كانت مثالية ، جميلة ، رشيقة ، وكان لها ابتسامة رائعة.”

“الإنتقال ليس بالفكرة السيئة.” أومأ قو في يو ، وكانت نظراته التي ذهبت إلى المرأة تتلألأ بالشفقة. “لكنك لست بحاجة إلى الشعور بالاكتئاب الشديد. أختك مفقودة ، وربما ستعود يومًا ما “.

لقد كانت الأوردة على ذراعي المرأة مخيفة ، لكن يبدو أن قو في يو الجالس أمامها لم يلاحظ ذلك. لقد ظلت عيناه تغلقان كما لو أنه كان متعبا للغاية من دورية المساء الطويلة.

 

لقد كانت بنيتهاصغيرة وأطرافها نحيفة ؛ لقد أعطت شعورا بالهشاشة. عندما بدأت في البكاء ، كان قلب كل رجل سيذهب إليها. كان قو في يو مرتبكًا بالكامل ، ولم يكن يعرف ماذا يفعل. بعد بعض الوقت ، ألقى العصا ومرر صندوق المناديل على الطاولة إلى المرأة. لقد قبلت المرأة منديلًا ، لكن خوفًا من تدمير مكياجها ، لقد إستعملته فقط بالمسح قليلا حول عينيها. “عندما عدت من العمل ورأيت الظل الأبيض ، لقد شعرت بصدمة تتجاوز الكلمات. هل تعتقد أن الظل الأبيض قد أخذ أختي؟ “

“الأمور ليست بسيطة كما تظن. أشارك علاقة جيدة جدا مع أختي.فبعد كل شيء ، نشأنا معا. لقد كانت تتقاسم معي كل شيء وتقول لي كل واحد من أسرارها ، ولكن في يوم من الأيام ، اختفت فقط. أظن أنها بالفعل … “اختنقت المرأة بكلماتها. لقد بدا وكأنها قد أجبرت نفسها من خلال هذا القول. لقد كانت تقول كل شيئ أمام شخص غريب.

 

 

 

لقد كانت بنيتهاصغيرة وأطرافها نحيفة ؛ لقد أعطت شعورا بالهشاشة. عندما بدأت في البكاء ، كان قلب كل رجل سيذهب إليها. كان قو في يو مرتبكًا بالكامل ، ولم يكن يعرف ماذا يفعل. بعد بعض الوقت ، ألقى العصا ومرر صندوق المناديل على الطاولة إلى المرأة. لقد قبلت المرأة منديلًا ، لكن خوفًا من تدمير مكياجها ، لقد إستعملته فقط بالمسح قليلا حول عينيها. “عندما عدت من العمل ورأيت الظل الأبيض ، لقد شعرت بصدمة تتجاوز الكلمات. هل تعتقد أن الظل الأبيض قد أخذ أختي؟ “

دارسة الحارس ، واصلت المرأة بعد فترة طويلة. “على الرغم من أنني أكره الاعتراف بذلك ، فقد وقعنا في حب نفس الشيء.”

 

 

كان صوتها مملوءا باليائس. “الآن بعد أن رأيت الظل الأبيض ، هل سيتم أخذي تاليا؟”

 

 

 

“لن يحدث ذلك”. كانت المرأة تركز بشدة على حزنها لدرجة أنها لم تلاحظ أن تنورتها كانت مفتوحة على مصراعيها. لقد رأى قو في يو هذا ونقل عينيه على الفور.

لقد شعر قو في يو فجأة بالتعب الشديد. لقد عانق العصا وانحنى على الأريكة. “يبدو أنكما تشتركان في علاقة جيدة جدًا.”

 

 

“آمل أن تكون على حق”. التقطت المرأة المشروب أمامها ولمست الزجاجة أمام قو في يو بخفة. “أنا آسفة للغاية لإسقاط هذا عليك”.

“لقد رأت أختي الكبرى الألم الذي كنت فيه. لقد بدا وكأنها قد توقعت بالفعل هذه النهاية. في أسوء نقطة في حياتي ، لقد كانت أختي هي التي تقدمت لمساعدتي. لقد أطعمت الصبي زجاجة ماء ثم أزالت فستانها الأبيض قبل المشي إلى المطبخ لإحضار ساطور.”

 

“في ذلك الوقت ، لم أكن أقدر ذلك. كلما كانت أكثر تسامحا تجاهي ، كلما كرهتها أكثر. لقد كرهت كل شيء تحبه. كانت تحب اللون الأبيض ، لذا أحببت اللون الأسود. كان علي أن أكون مختلفة عنها. استمر هذا لعدة أشهر حتى وقع هذا الحادث “.

لقد رفعت الزجاجة إلى فمها ، وبعد ذلك تعافى قو في يو. من باب اللباقة ، لقد أخذ رشفة من الزجاجة.

 

 

“عزيزي، أسود ، أبيض ، وأحمر ، أي لون تفضله؟”

“أعتقد أنه لا ينبغي أن تكوني متشائمة. في هذه الأيام القليلة ، لقد كان هناك العديد من الأفراد الذين سألوا عن أختك ، لذلك أنا متأكد من أنها لا تزال على قيد الحياة. ربما هناك سبب يمنعها من القدوم لرؤيتك “.

“لا ، أود أن أشكرك حقًا. لو لا وجودك ، لا ما كنت لأعرف ما يجب القيام به. بعد اختفاء أختي الكبرى ، أنا وحدي في جيوجيانغ. ليس لدي الكثير من المدخرات. أنا في انتظار أن يتم بيع هذا المكان ، وسوف أبتعد إلى الأبد “. جلست المرأة مقابل حارس الأمن. لقد بدت وكأنها لا تزال خائفة. لقد جذبت ساقيها حول حافة الأريكة ، وقامت يداها بتدليكهما بلطف.

 

“أعتقد أنه لا ينبغي أن تكوني متشائمة. في هذه الأيام القليلة ، لقد كان هناك العديد من الأفراد الذين سألوا عن أختك ، لذلك أنا متأكد من أنها لا تزال على قيد الحياة. ربما هناك سبب يمنعها من القدوم لرؤيتك “.

الشراب خرج للتو من الثلاجة ، لذلك كان باردا. طعمه جيدًا لدرجة أن قو في يو أخذ رشفة أخرى بشكل طبيعي. “أختك ربما لديها أسباب لها للذهاب بعيدا. على أي حال ، لا أؤمن بهذا الكلام عن الأشباح. ربما ارتكبت خطأً وتوصلت إلى هذا العذر للاختباء من القانون. في الواقع ، أشعر بالأسف لها. لم تتمكن حتى من رؤية الشخص الذي يحبها أكثر من غيرها في العالم ؛ ما معنى أن تكون على قيد الحياة إذن؟ “

 

 

 

“أنت لا تفهمها. لم يحاول أحد منكم فهمها أبدا. ” لقد كان تعبير المرأة مملوءا بالحزن ، لكن لقد كان للهجتها تغيير بسيط. “إنها أفضل أخت كبيرة يمكن للمرء أن يطلبها. لقد كانت على استعداد لمشاركة أغلى شيء معي. “

لقد كانت الأوردة على ذراعي المرأة مخيفة ، لكن يبدو أن قو في يو الجالس أمامها لم يلاحظ ذلك. لقد ظلت عيناه تغلقان كما لو أنه كان متعبا للغاية من دورية المساء الطويلة.

 

الفصل مئتين وسبعة: أبيض أو أسود؟

لقد شعر قو في يو فجأة بالتعب الشديد. لقد عانق العصا وانحنى على الأريكة. “يبدو أنكما تشتركان في علاقة جيدة جدًا.”

 

 

 

بدا أن المرأة قد كانت تمشي أسفل ذاكرتها ، لكن نظرتها لم تترك الزجاجة نصف الفارغة التي كانت على الطاولة. “عندما كنت صغيرة ، لقد أحب الناس أن يضايقوني ، وستكون أختي أول من يقفز للدفاع عني. مع تقدمنا في السن ، بدأت شخصياتنا تتشكل وتختلف عن بعضها البعض. كنت أنانية وعرضة لرمي نوبات الغضب ، لكن بغض النظر عما فعلته ، لقد كانت أختي تغفر لي دائمًا. كانت مثالية ، جميلة ، رشيقة ، وكان لها ابتسامة رائعة.”

 

 

 

“في ذلك الوقت ، لم أكن أقدر ذلك. كلما كانت أكثر تسامحا تجاهي ، كلما كرهتها أكثر. لقد كرهت كل شيء تحبه. كانت تحب اللون الأبيض ، لذا أحببت اللون الأسود. كان علي أن أكون مختلفة عنها. استمر هذا لعدة أشهر حتى وقع هذا الحادث “.

 

 

لقد رفعت الزجاجة إلى فمها ، وبعد ذلك تعافى قو في يو. من باب اللباقة ، لقد أخذ رشفة من الزجاجة.

دارسة الحارس ، واصلت المرأة بعد فترة طويلة. “على الرغم من أنني أكره الاعتراف بذلك ، فقد وقعنا في حب نفس الشيء.”

دارسة الحارس ، واصلت المرأة بعد فترة طويلة. “على الرغم من أنني أكره الاعتراف بذلك ، فقد وقعنا في حب نفس الشيء.”

 

 

في منطقتنا ، لقد كان هناك هذا الولد الوسيم الذي وقع في حب أختي. لقد كان يحب الاستماع إلى الموسيقى وتأليف المقطوعات الموسيقية. لقد كان مغنيًا رائعًا أيضًا. كلما ذهبوا في مواعيدهم الغرامية ، كان قلبي يلتوي وكأنه قطع بآلاف السكاكين. لم أستطع السماح للشيء الذي أحببت أن يصبح لشخص آخر.”

 

 

“أنت لا تفهمها. لم يحاول أحد منكم فهمها أبدا. ” لقد كان تعبير المرأة مملوءا بالحزن ، لكن لقد كان للهجتها تغيير بسيط. “إنها أفضل أخت كبيرة يمكن للمرء أن يطلبها. لقد كانت على استعداد لمشاركة أغلى شيء معي. “

“أنا أشبه أختي ، لذلك بدأت أرتدي مكياجها وأرتدي ملابسها. في البداية ، لقد كانت المواعيد الغرامية ناجحة ، ولكن ببطء اكتشف الصبي سرّي. فبعد كل شيء ، لم أكن أختي ، ولدينا شخصيات مختلفة تمامًا. بكيت وتوسلت إليه أن يبقى ، لكنه كان يحب أختي فقط. “

 

 

“لم أصلي من أجل شيء بتلك القوة في حياتي من قبل ، لكن الأمر استغرق عدة ثوانٍ فقط حتى تحطمت أملي. لم يتردد الصبي على الإطلاق واختار أختي “.

لقد كانت الأوردة على ذراعي المرأة مخيفة ، لكن يبدو أن قو في يو الجالس أمامها لم يلاحظ ذلك. لقد ظلت عيناه تغلقان كما لو أنه كان متعبا للغاية من دورية المساء الطويلة.

“عزيزي، أسود ، أبيض ، وأحمر ، أي لون تفضله؟”

 

لقد رفعت الزجاجة إلى فمها ، وبعد ذلك تعافى قو في يو. من باب اللباقة ، لقد أخذ رشفة من الزجاجة.

“من أجله ، لقد تخليت عن كبريائي لأتوسل لأختي الكبرى ، لكن الأخت التي زعمت أنها تحبني صمتت هذه المرة. نحن لم نتحدث لمدة أسبوع كامل. في النهاية ، لقد كانت أختي هي التي تنازلت. قالت أنها ستستدعي الولد وتجعله يختار.”

 

 

 

“عندما تلقى الصبي دعوة أختي ، لقد كان سعيدًا للغاية. حتى انه ذهب لشراء قميص جديد والزهور الطازجة. كما أمضى الليلة بأكملها في تسجيل الأغنية المفضلة لأختي. عندما وصل ، اعترف الصبي مباشرة لأختي ، لكنها لم تقبل ذلك على الفور. وبدلاً من ذلك لقد دعتني وأخبرت الصبي أن يقوم الاختيار.”

“مجرد القيام بعملي”. كان قو في يو محرجًا.

 

الشراب خرج للتو من الثلاجة ، لذلك كان باردا. طعمه جيدًا لدرجة أن قو في يو أخذ رشفة أخرى بشكل طبيعي. “أختك ربما لديها أسباب لها للذهاب بعيدا. على أي حال ، لا أؤمن بهذا الكلام عن الأشباح. ربما ارتكبت خطأً وتوصلت إلى هذا العذر للاختباء من القانون. في الواقع ، أشعر بالأسف لها. لم تتمكن حتى من رؤية الشخص الذي يحبها أكثر من غيرها في العالم ؛ ما معنى أن تكون على قيد الحياة إذن؟ “

“لقد كانت أختي ترتدي فستانها الأبيض المفضل ، لذلك ارتديت اللون الأسود. لقد سألت الصبي ، “عزيزي ، الأبيض أم الأسود ، ما هو اللون الذي تفضله؟”

“آمل أن تكون على حق”. التقطت المرأة المشروب أمامها ولمست الزجاجة أمام قو في يو بخفة. “أنا آسفة للغاية لإسقاط هذا عليك”.

 

“في ذلك الوقت ، لم أكن أقدر ذلك. كلما كانت أكثر تسامحا تجاهي ، كلما كرهتها أكثر. لقد كرهت كل شيء تحبه. كانت تحب اللون الأبيض ، لذا أحببت اللون الأسود. كان علي أن أكون مختلفة عنها. استمر هذا لعدة أشهر حتى وقع هذا الحادث “.

“لم أصلي من أجل شيء بتلك القوة في حياتي من قبل ، لكن الأمر استغرق عدة ثوانٍ فقط حتى تحطمت أملي. لم يتردد الصبي على الإطلاق واختار أختي “.

 

 

“عندما تلقى الصبي دعوة أختي ، لقد كان سعيدًا للغاية. حتى انه ذهب لشراء قميص جديد والزهور الطازجة. كما أمضى الليلة بأكملها في تسجيل الأغنية المفضلة لأختي. عندما وصل ، اعترف الصبي مباشرة لأختي ، لكنها لم تقبل ذلك على الفور. وبدلاً من ذلك لقد دعتني وأخبرت الصبي أن يقوم الاختيار.”

لقد قطعت أظافرها إلى جسدها. حتى بعد سنوات عديدة ، كانت المرأة لا تزال تشعر بلدغة الخيانة. أصبح تنفسها خشنًا ، ولم يهدأ إلا بعد وقت طويل. “لقد شعرت بقلبي يتمزق. لا يمكن للكلمات أن تصف الألم. لقد أردت فقط أن أغادر وأذهب إلى مكان ما حيث لن يمكن للناس أن يجدوني فيه.”

“الأمور ليست بسيطة كما تظن. أشارك علاقة جيدة جدا مع أختي.فبعد كل شيء ، نشأنا معا. لقد كانت تتقاسم معي كل شيء وتقول لي كل واحد من أسرارها ، ولكن في يوم من الأيام ، اختفت فقط. أظن أنها بالفعل … “اختنقت المرأة بكلماتها. لقد بدا وكأنها قد أجبرت نفسها من خلال هذا القول. لقد كانت تقول كل شيئ أمام شخص غريب.

 

لقد رفعت الزجاجة إلى فمها ، وبعد ذلك تعافى قو في يو. من باب اللباقة ، لقد أخذ رشفة من الزجاجة.

“لقد رأت أختي الكبرى الألم الذي كنت فيه. لقد بدا وكأنها قد توقعت بالفعل هذه النهاية. في أسوء نقطة في حياتي ، لقد كانت أختي هي التي تقدمت لمساعدتي. لقد أطعمت الصبي زجاجة ماء ثم أزالت فستانها الأبيض قبل المشي إلى المطبخ لإحضار ساطور.”

الشراب خرج للتو من الثلاجة ، لذلك كان باردا. طعمه جيدًا لدرجة أن قو في يو أخذ رشفة أخرى بشكل طبيعي. “أختك ربما لديها أسباب لها للذهاب بعيدا. على أي حال ، لا أؤمن بهذا الكلام عن الأشباح. ربما ارتكبت خطأً وتوصلت إلى هذا العذر للاختباء من القانون. في الواقع ، أشعر بالأسف لها. لم تتمكن حتى من رؤية الشخص الذي يحبها أكثر من غيرها في العالم ؛ ما معنى أن تكون على قيد الحياة إذن؟ “

 

 

“لقد أخبرتني أنه بخلاف الأبيض والأسود ، لقد كان هناك خيار آخر أكثر عدلاً للجميع”.

“الأمور ليست بسيطة كما تظن. أشارك علاقة جيدة جدا مع أختي.فبعد كل شيء ، نشأنا معا. لقد كانت تتقاسم معي كل شيء وتقول لي كل واحد من أسرارها ، ولكن في يوم من الأيام ، اختفت فقط. أظن أنها بالفعل … “اختنقت المرأة بكلماتها. لقد بدا وكأنها قد أجبرت نفسها من خلال هذا القول. لقد كانت تقول كل شيئ أمام شخص غريب.

 

“أنا أشبه أختي ، لذلك بدأت أرتدي مكياجها وأرتدي ملابسها. في البداية ، لقد كانت المواعيد الغرامية ناجحة ، ولكن ببطء اكتشف الصبي سرّي. فبعد كل شيء ، لم أكن أختي ، ولدينا شخصيات مختلفة تمامًا. بكيت وتوسلت إليه أن يبقى ، لكنه كان يحب أختي فقط. “

لقد توقفت المرأة عن الكلام وأخرجت الساطور من تحت الأريكة. لقد استخدمت المناديل التي أعطاها لها قو في يو لتزيل المكياج على وجهها. كما لو كانت تتذكر الأشياء التي حدثت منذ عدة سنوات ، حملت المرأة الساطور عالياً وهي تتحرك نحو قو في يو. لقد سقط الشعر المستعار عن رأسها ، وانحنى الوجه عديم الشعر بالكامل بالقرب من أذن قو في يو.

 

 

 

“عزيزي، أسود ، أبيض ، وأحمر ، أي لون تفضله؟”

لقد سقطت عيون قو في يو على وجه المرأة التي خلعت القناع ، وظهر حرج على وجهه قبل أن يحرك وجهه بصمت يعيدا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط