نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-125

الفصل مئة وخمسة وعشرون: خذ دماك.

الفصل مئة وخمسة وعشرون: خذ دماك.

الفصل مئة وخمسة وعشرون: خذ دماك.
‘قبل القيام بالمهمة التجريبية لقاعة المرضى الثالثة ، ربما ينبغي علي وضع قطة ضالة داخل سيناريو مدرسة مو يانغ الثانوية لاختبار النظرية. إذا نجحت ، ستكون طريقة إضافية للتعامل مع المخلوقات من الجانب الآخر’. بهذه المعلومات وحدها ، شعرت تشن
غي أن رحلته في ذلك اليوم كانت تستحق العناء. نظر إلى الشاب ، مرر المفتاح الصدئ له. “هل شاهدت هذا المفتاح من قبل؟”
“نعم.” أومأ الشاب. “في كل شروق شمس ، كنت سأعود إلى غرفة 303 لتنظيف جثث الحيوانات ، وكان هناك هذه المرة حسث وجدت هذا المفتاح في أحد قطع الملابس.”
“هل ذكر الرجل في الحلم أي شيء متعلق بهذا المفتاح؟ مثل باب أو غرفة خاصة؟”
فكر الشاب في الأمر قبل أن يقول: “عندما كانوا يتحدثون إلى أنفسهم قي إحدى المرة ، أعتقد أنهم ذكروا شيئًا يتعلق بمفتاح”.
“ماذا كان ذلك؟”
“قال أحد الوجوه أنه ترك شيئًا مهمًا خلفه في الغرفة الثالثة وأن الممر المخفي خلف الخزانة لم يكن مقفلًا. لم يكن عليهم أن يغادروا من الباب الأمامي ؛ وبهذه الطريقة ، ما كانوا ليكشفوا.” كان لدى الشاب ذكريات مبهمة للذكرة ؛ بعد كل شيء ، كان قد سمع كل
هذا في حلمه.
“الغرفة الثالثة؟” تم تذكير تشن غي بالملاحظة الورقية التي خلفها والديه.
‘الغرفة الثالثة في قاعة المرضى الثالثة’!
أيمكن أنهم يتحدثون عن نفس المكان؟ إذا كان الأمر كذلك ، فإن هذه المعلومات لا تقدر بثمن! الطريق المؤدي إلى الخزانة غير مقفل. هذا يمكن أن يكون طريق هروب عند الضرورة!’
لم يتمكن تشن غي من معرفة ما إذا كان الشاب يكذب أم لا. لقد حافظ على نفس التعبير بينما كان يحفظ جميع المعلومات. بعد طرح بعض الأسئلة الأخرى ، والتأكد من عدم وجود أي شيء آخر كان يمكن أن يعرفه ، خرج تشن غي من الغرفة 302 وعاد إلى
الغرفة 304.
“كيف حال مان نان؟”
“إنه نائم ، لكن لديه حمى. سأحضره إلى المستشفى غدًا وأحاول الوصول إلى عائلته”. جلس الطبيب قاو بجانب السرير. “من الأفضل الذهاب والراحة ؛ سأبقى هنا وألقي نظرة عليه. لقد وضعت الدمية على الأريكة. هناك بعض الضمادات تحت الطاولة ، لذا
تذكر أن تعتني بجروحك”.
“حسنا.” أدرك تشن غي أن الدكتور قاو كان شخصًا لطيفًا يعرف كيف يعتني بالآخرين. لقد مشى إلى الأريكة ورأى تشاوتشاو التي كانت مستلقية على ظهرها مع بطنها منتفخ كما لو أنها غير قادرة على التحرك بسبب الأكل أكثر من اللازم.
“هذا الشيء الصغير.” وضع تشن غي الإنذار على الساعة 7:00. معانقا تشاوتشاو ، سرعان ما سقط نائما. لسبب ما ، كان لديه نوم مضطرب في تلك الليلة. لقد ظل يكرر نفس الحلم ، وفي الحلم ، كان محاصراً داخل مبنى يشبه المتاهة وكان مطارداً من
طرف شيء ما. كان هناك خطر وشيك. ممسكا بمفتاح في يديه لقد جربه على جميع الأبواب ، لكن لم يعمل أي منهم.

“استيقِظ.”
عيون تشن غي طارت مفتوحة لأن شخصا ما كان يهزه. رأى الدكتور قاو يقف بجانب الأريكة وهو يحمل مان نان ضعيف المظهر. نظر تشن غي من النافذة. كانت الشمس تشرق. كانت حوالي الساعة 6 صباحا.
“لا تزال درجة حرارة مان نان مرتفعة ؛ نحن بحاجة إلى نقله إلى المستشفى. هذه الغرفة تبدو غريبة ، لذا أعتقد أنه من الأفضل أن نغادر معاً .” الدكتور قاو لم ينم ، لذا لم تكن حالته جيدة ، وكان مان نان أسوأ من ذلك. بدا وكأنه يمكن أن ينهار في أي لحظة.
“حسنا.” دفع تشن غي الاشياء في حقيبته وتوصل للسيطرة على ذراع مان نان الأجرى. “كن حذرا.”
“شكرا لمساعدتكم الليلة الماضية …” عندما خرجوا من الغرفة 304 ، تحول مان نان فجأة إلى تشن قه ليقول وكرر “شكرًا لك”.
“أنت مرحب بك” ، أجاب تشن غي على نحو انعكاسي ، لكنه بعد ذلك أدرك أن لهجة و طريقة مان نان كانت تبدو أنثوية بشكل غريب. عندما إستدار لينظور ، أخفض مأن نان رأسه.
عندما وصلوا إلى المستشفى وتأكدوا من عدم وجود شيء خطير بشأن وضع مان نان ، غادر تشن غي. جالسا في سيارة الأجرة ، أخرج تشن غي الهاتف الأسود. لقد تلقى الرسالة. كان قد أكمل المهمة.
“وصل اللاعب إلى مكان المهمة في الوقت المحدد ، ووجد سبب المرض ، واستطاع البقاء حتى شروق الشمس. انتهت المهمة التجريبية ذان النجمة الواحدة! تم فتح سيناريو جديد. يمكن للاعب أن يتلاعب بالدعائم داخل الموقع بحرية باستخدام الواجهة. المتاحة
على الهاتف!”
“معدل إكمال المهمة التجريبية أكثر من تسعين بالمائة ، فتح الغرض المخفي لهذه المهمة – مفتاح إدراك ذاتي.
“مفتاح الإدراك الذاتي (13 نقطة خبث): غالباً ما يفتقر المرضى العقليين إلى قوة الإدراك الذاتي. فهم غير قادرين على معرفة حالتهم الصحية النفسية الحالية ، مما يجعلهم يعتقدون أنهم بخير ، وبالتالي رفض العلاج. إذما ظهر فيك هذا، يمكن لهذا المفتاح
مساعدتك مرة واحدة “.
‘الغرض الخفي لهذه المهمة هو المفتاح الذي وجدته؟’ وضع تشن غي المفتاح الصدء في كفه. ‘ما الذي يعنيه قول أعراض مشابهة تظهر فيّ؟ هل تقول لي بشكل غير مباشر أنني مصاب بمرض عقلي؟’
عندما وصل تشن غي إلى منتزه القرن الجديد، كانت حوالي الساعة السابعة صباحا. ‘صعوبة المهام ذات النجمة الواحدة ليست بتلك الصعوبة. لا أشعر بالتعب كما كنت لأشعر بالعادة.
كان الوقت لا يزال مبكرا ، لذلك قرر القيام بزيارة لورشة صنع الدمى. كان ينبغي أن تكون رؤوس التي صنعها جاهزة. أرسل تشن غي رسالة إلى الرئيس ، ولدهشته ، عاد الرد بشكل مفاجئ قريبًا. طلب الرئيس من تشن غي أن يأتي على الفور.
‘هل حدث شئ؟ ربما لأنني لم أتابع موهبة صانع الدمى بالكامل ؛ بعد كل شيء ، كانت بعض الأدوات تنقصني’.
كانت هذه أول مرة يستخدم فيها تشن غي تلك المهارة. لقد كان خائفا من وقوع حادث ، لذلك اندفع على الفور.
وعندما وصل ، رأى الرئيس يقف وحيدا خارج الباب الزجاجي ، يحمل المفتاح ، لكنه بدا خائفا من الدخول.
“أنت هنا بالفعل؟ إذن ، لماذا لن تدخل؟” تشن غي سار نحو الرجل. إذا رأى بعض الغرباء ذلك ، فمن المحتمل أن يفكروا أنه كان الرئيس.
لقد تذبذب الدهن على وجه الرئيس عندما وصل إلى داخل الورشة. “هل يمكنني إلغاء طلبك؟”
“مستحيل ، لقد قبلت الدفعة المقدمة.” نظر تشن غي من خلال الزجاج في ورشة العمل. عندما مسحت عيناه عبر المنضدة حيث كان قد ترك منتجات الأمس نصف النهائية ، وعلق نفسه في حنجرته.
كانت الرؤوس الأربعة والعشرون المنفصلة ذات التعبيرات البشرية لقد إستدارت للتحديق مباشرة عند المدخل. لقد كان تشن غي علو وشك إمساك مطرقته لأرجحتها على الباب. ‘كان هذا المشهد مؤثرا حقا. لا عجب أن الرئيس لم يجرؤ على الدخول بمفرده’.
“إنها تبدو واقعية.” ربت تشن غي كتف الرئيس. “افتح الباب ، أرجوك؟ بعد الانتهاء من الأجسام ، سأرحل.”
“أنت بالتأكيد متواضع. أربعة وعشرون رأسًا ، كل منها له تعبيرات مختلفة ، وكلها تنظر نحو الباب ، لكن الواقعية هي كل ما عليك أن تقوله؟ عندما جئت في الصباح الباكر ، كدت أفقد روحي من الخوف!” وقال رئيسه بعبوس. “جئت مبكرا للتحقق من حشوتك
والتسرب ولكن … تنهد. ربما سأتذكر هذا المشهد في كل مرة أفتح الباب ، الآن سأحتاج إلى تئجيار المكان مهما كان الأمر.”
———
أه تشن غي و المطرقة ههههه
على أي حال مرحبا جميعا, هاهي ذي… سبع فصول لإظهار تقديري لدعمكم, شكر جزيل لكل من تبعني إلى هنا, أراكم غدا إنشاء الله.

الفصل مئة وخمسة وعشرون: خذ دماك. ‘قبل القيام بالمهمة التجريبية لقاعة المرضى الثالثة ، ربما ينبغي علي وضع قطة ضالة داخل سيناريو مدرسة مو يانغ الثانوية لاختبار النظرية. إذا نجحت ، ستكون طريقة إضافية للتعامل مع المخلوقات من الجانب الآخر’. بهذه المعلومات وحدها ، شعرت تشن غي أن رحلته في ذلك اليوم كانت تستحق العناء. نظر إلى الشاب ، مرر المفتاح الصدئ له. “هل شاهدت هذا المفتاح من قبل؟” “نعم.” أومأ الشاب. “في كل شروق شمس ، كنت سأعود إلى غرفة 303 لتنظيف جثث الحيوانات ، وكان هناك هذه المرة حسث وجدت هذا المفتاح في أحد قطع الملابس.” “هل ذكر الرجل في الحلم أي شيء متعلق بهذا المفتاح؟ مثل باب أو غرفة خاصة؟” فكر الشاب في الأمر قبل أن يقول: “عندما كانوا يتحدثون إلى أنفسهم قي إحدى المرة ، أعتقد أنهم ذكروا شيئًا يتعلق بمفتاح”. “ماذا كان ذلك؟” “قال أحد الوجوه أنه ترك شيئًا مهمًا خلفه في الغرفة الثالثة وأن الممر المخفي خلف الخزانة لم يكن مقفلًا. لم يكن عليهم أن يغادروا من الباب الأمامي ؛ وبهذه الطريقة ، ما كانوا ليكشفوا.” كان لدى الشاب ذكريات مبهمة للذكرة ؛ بعد كل شيء ، كان قد سمع كل هذا في حلمه. “الغرفة الثالثة؟” تم تذكير تشن غي بالملاحظة الورقية التي خلفها والديه. ‘الغرفة الثالثة في قاعة المرضى الثالثة’! أيمكن أنهم يتحدثون عن نفس المكان؟ إذا كان الأمر كذلك ، فإن هذه المعلومات لا تقدر بثمن! الطريق المؤدي إلى الخزانة غير مقفل. هذا يمكن أن يكون طريق هروب عند الضرورة!’ لم يتمكن تشن غي من معرفة ما إذا كان الشاب يكذب أم لا. لقد حافظ على نفس التعبير بينما كان يحفظ جميع المعلومات. بعد طرح بعض الأسئلة الأخرى ، والتأكد من عدم وجود أي شيء آخر كان يمكن أن يعرفه ، خرج تشن غي من الغرفة 302 وعاد إلى الغرفة 304. “كيف حال مان نان؟” “إنه نائم ، لكن لديه حمى. سأحضره إلى المستشفى غدًا وأحاول الوصول إلى عائلته”. جلس الطبيب قاو بجانب السرير. “من الأفضل الذهاب والراحة ؛ سأبقى هنا وألقي نظرة عليه. لقد وضعت الدمية على الأريكة. هناك بعض الضمادات تحت الطاولة ، لذا تذكر أن تعتني بجروحك”. “حسنا.” أدرك تشن غي أن الدكتور قاو كان شخصًا لطيفًا يعرف كيف يعتني بالآخرين. لقد مشى إلى الأريكة ورأى تشاوتشاو التي كانت مستلقية على ظهرها مع بطنها منتفخ كما لو أنها غير قادرة على التحرك بسبب الأكل أكثر من اللازم. “هذا الشيء الصغير.” وضع تشن غي الإنذار على الساعة 7:00. معانقا تشاوتشاو ، سرعان ما سقط نائما. لسبب ما ، كان لديه نوم مضطرب في تلك الليلة. لقد ظل يكرر نفس الحلم ، وفي الحلم ، كان محاصراً داخل مبنى يشبه المتاهة وكان مطارداً من طرف شيء ما. كان هناك خطر وشيك. ممسكا بمفتاح في يديه لقد جربه على جميع الأبواب ، لكن لم يعمل أي منهم. … “استيقِظ.” عيون تشن غي طارت مفتوحة لأن شخصا ما كان يهزه. رأى الدكتور قاو يقف بجانب الأريكة وهو يحمل مان نان ضعيف المظهر. نظر تشن غي من النافذة. كانت الشمس تشرق. كانت حوالي الساعة 6 صباحا. “لا تزال درجة حرارة مان نان مرتفعة ؛ نحن بحاجة إلى نقله إلى المستشفى. هذه الغرفة تبدو غريبة ، لذا أعتقد أنه من الأفضل أن نغادر معاً .” الدكتور قاو لم ينم ، لذا لم تكن حالته جيدة ، وكان مان نان أسوأ من ذلك. بدا وكأنه يمكن أن ينهار في أي لحظة. “حسنا.” دفع تشن غي الاشياء في حقيبته وتوصل للسيطرة على ذراع مان نان الأجرى. “كن حذرا.” “شكرا لمساعدتكم الليلة الماضية …” عندما خرجوا من الغرفة 304 ، تحول مان نان فجأة إلى تشن قه ليقول وكرر “شكرًا لك”. “أنت مرحب بك” ، أجاب تشن غي على نحو انعكاسي ، لكنه بعد ذلك أدرك أن لهجة و طريقة مان نان كانت تبدو أنثوية بشكل غريب. عندما إستدار لينظور ، أخفض مأن نان رأسه. عندما وصلوا إلى المستشفى وتأكدوا من عدم وجود شيء خطير بشأن وضع مان نان ، غادر تشن غي. جالسا في سيارة الأجرة ، أخرج تشن غي الهاتف الأسود. لقد تلقى الرسالة. كان قد أكمل المهمة. “وصل اللاعب إلى مكان المهمة في الوقت المحدد ، ووجد سبب المرض ، واستطاع البقاء حتى شروق الشمس. انتهت المهمة التجريبية ذان النجمة الواحدة! تم فتح سيناريو جديد. يمكن للاعب أن يتلاعب بالدعائم داخل الموقع بحرية باستخدام الواجهة. المتاحة على الهاتف!” “معدل إكمال المهمة التجريبية أكثر من تسعين بالمائة ، فتح الغرض المخفي لهذه المهمة – مفتاح إدراك ذاتي. “مفتاح الإدراك الذاتي (13 نقطة خبث): غالباً ما يفتقر المرضى العقليين إلى قوة الإدراك الذاتي. فهم غير قادرين على معرفة حالتهم الصحية النفسية الحالية ، مما يجعلهم يعتقدون أنهم بخير ، وبالتالي رفض العلاج. إذما ظهر فيك هذا، يمكن لهذا المفتاح مساعدتك مرة واحدة “. ‘الغرض الخفي لهذه المهمة هو المفتاح الذي وجدته؟’ وضع تشن غي المفتاح الصدء في كفه. ‘ما الذي يعنيه قول أعراض مشابهة تظهر فيّ؟ هل تقول لي بشكل غير مباشر أنني مصاب بمرض عقلي؟’ عندما وصل تشن غي إلى منتزه القرن الجديد، كانت حوالي الساعة السابعة صباحا. ‘صعوبة المهام ذات النجمة الواحدة ليست بتلك الصعوبة. لا أشعر بالتعب كما كنت لأشعر بالعادة. كان الوقت لا يزال مبكرا ، لذلك قرر القيام بزيارة لورشة صنع الدمى. كان ينبغي أن تكون رؤوس التي صنعها جاهزة. أرسل تشن غي رسالة إلى الرئيس ، ولدهشته ، عاد الرد بشكل مفاجئ قريبًا. طلب الرئيس من تشن غي أن يأتي على الفور. ‘هل حدث شئ؟ ربما لأنني لم أتابع موهبة صانع الدمى بالكامل ؛ بعد كل شيء ، كانت بعض الأدوات تنقصني’. كانت هذه أول مرة يستخدم فيها تشن غي تلك المهارة. لقد كان خائفا من وقوع حادث ، لذلك اندفع على الفور. وعندما وصل ، رأى الرئيس يقف وحيدا خارج الباب الزجاجي ، يحمل المفتاح ، لكنه بدا خائفا من الدخول. “أنت هنا بالفعل؟ إذن ، لماذا لن تدخل؟” تشن غي سار نحو الرجل. إذا رأى بعض الغرباء ذلك ، فمن المحتمل أن يفكروا أنه كان الرئيس. لقد تذبذب الدهن على وجه الرئيس عندما وصل إلى داخل الورشة. “هل يمكنني إلغاء طلبك؟” “مستحيل ، لقد قبلت الدفعة المقدمة.” نظر تشن غي من خلال الزجاج في ورشة العمل. عندما مسحت عيناه عبر المنضدة حيث كان قد ترك منتجات الأمس نصف النهائية ، وعلق نفسه في حنجرته. كانت الرؤوس الأربعة والعشرون المنفصلة ذات التعبيرات البشرية لقد إستدارت للتحديق مباشرة عند المدخل. لقد كان تشن غي علو وشك إمساك مطرقته لأرجحتها على الباب. ‘كان هذا المشهد مؤثرا حقا. لا عجب أن الرئيس لم يجرؤ على الدخول بمفرده’. “إنها تبدو واقعية.” ربت تشن غي كتف الرئيس. “افتح الباب ، أرجوك؟ بعد الانتهاء من الأجسام ، سأرحل.” “أنت بالتأكيد متواضع. أربعة وعشرون رأسًا ، كل منها له تعبيرات مختلفة ، وكلها تنظر نحو الباب ، لكن الواقعية هي كل ما عليك أن تقوله؟ عندما جئت في الصباح الباكر ، كدت أفقد روحي من الخوف!” وقال رئيسه بعبوس. “جئت مبكرا للتحقق من حشوتك والتسرب ولكن … تنهد. ربما سأتذكر هذا المشهد في كل مرة أفتح الباب ، الآن سأحتاج إلى تئجيار المكان مهما كان الأمر.” ——— أه تشن غي و المطرقة ههههه على أي حال مرحبا جميعا, هاهي ذي… سبع فصول لإظهار تقديري لدعمكم, شكر جزيل لكل من تبعني إلى هنا, أراكم غدا إنشاء الله.

الفصل مئة وخمسة وعشرون: خذ دماك. ‘قبل القيام بالمهمة التجريبية لقاعة المرضى الثالثة ، ربما ينبغي علي وضع قطة ضالة داخل سيناريو مدرسة مو يانغ الثانوية لاختبار النظرية. إذا نجحت ، ستكون طريقة إضافية للتعامل مع المخلوقات من الجانب الآخر’. بهذه المعلومات وحدها ، شعرت تشن غي أن رحلته في ذلك اليوم كانت تستحق العناء. نظر إلى الشاب ، مرر المفتاح الصدئ له. “هل شاهدت هذا المفتاح من قبل؟” “نعم.” أومأ الشاب. “في كل شروق شمس ، كنت سأعود إلى غرفة 303 لتنظيف جثث الحيوانات ، وكان هناك هذه المرة حسث وجدت هذا المفتاح في أحد قطع الملابس.” “هل ذكر الرجل في الحلم أي شيء متعلق بهذا المفتاح؟ مثل باب أو غرفة خاصة؟” فكر الشاب في الأمر قبل أن يقول: “عندما كانوا يتحدثون إلى أنفسهم قي إحدى المرة ، أعتقد أنهم ذكروا شيئًا يتعلق بمفتاح”. “ماذا كان ذلك؟” “قال أحد الوجوه أنه ترك شيئًا مهمًا خلفه في الغرفة الثالثة وأن الممر المخفي خلف الخزانة لم يكن مقفلًا. لم يكن عليهم أن يغادروا من الباب الأمامي ؛ وبهذه الطريقة ، ما كانوا ليكشفوا.” كان لدى الشاب ذكريات مبهمة للذكرة ؛ بعد كل شيء ، كان قد سمع كل هذا في حلمه. “الغرفة الثالثة؟” تم تذكير تشن غي بالملاحظة الورقية التي خلفها والديه. ‘الغرفة الثالثة في قاعة المرضى الثالثة’! أيمكن أنهم يتحدثون عن نفس المكان؟ إذا كان الأمر كذلك ، فإن هذه المعلومات لا تقدر بثمن! الطريق المؤدي إلى الخزانة غير مقفل. هذا يمكن أن يكون طريق هروب عند الضرورة!’ لم يتمكن تشن غي من معرفة ما إذا كان الشاب يكذب أم لا. لقد حافظ على نفس التعبير بينما كان يحفظ جميع المعلومات. بعد طرح بعض الأسئلة الأخرى ، والتأكد من عدم وجود أي شيء آخر كان يمكن أن يعرفه ، خرج تشن غي من الغرفة 302 وعاد إلى الغرفة 304. “كيف حال مان نان؟” “إنه نائم ، لكن لديه حمى. سأحضره إلى المستشفى غدًا وأحاول الوصول إلى عائلته”. جلس الطبيب قاو بجانب السرير. “من الأفضل الذهاب والراحة ؛ سأبقى هنا وألقي نظرة عليه. لقد وضعت الدمية على الأريكة. هناك بعض الضمادات تحت الطاولة ، لذا تذكر أن تعتني بجروحك”. “حسنا.” أدرك تشن غي أن الدكتور قاو كان شخصًا لطيفًا يعرف كيف يعتني بالآخرين. لقد مشى إلى الأريكة ورأى تشاوتشاو التي كانت مستلقية على ظهرها مع بطنها منتفخ كما لو أنها غير قادرة على التحرك بسبب الأكل أكثر من اللازم. “هذا الشيء الصغير.” وضع تشن غي الإنذار على الساعة 7:00. معانقا تشاوتشاو ، سرعان ما سقط نائما. لسبب ما ، كان لديه نوم مضطرب في تلك الليلة. لقد ظل يكرر نفس الحلم ، وفي الحلم ، كان محاصراً داخل مبنى يشبه المتاهة وكان مطارداً من طرف شيء ما. كان هناك خطر وشيك. ممسكا بمفتاح في يديه لقد جربه على جميع الأبواب ، لكن لم يعمل أي منهم. … “استيقِظ.” عيون تشن غي طارت مفتوحة لأن شخصا ما كان يهزه. رأى الدكتور قاو يقف بجانب الأريكة وهو يحمل مان نان ضعيف المظهر. نظر تشن غي من النافذة. كانت الشمس تشرق. كانت حوالي الساعة 6 صباحا. “لا تزال درجة حرارة مان نان مرتفعة ؛ نحن بحاجة إلى نقله إلى المستشفى. هذه الغرفة تبدو غريبة ، لذا أعتقد أنه من الأفضل أن نغادر معاً .” الدكتور قاو لم ينم ، لذا لم تكن حالته جيدة ، وكان مان نان أسوأ من ذلك. بدا وكأنه يمكن أن ينهار في أي لحظة. “حسنا.” دفع تشن غي الاشياء في حقيبته وتوصل للسيطرة على ذراع مان نان الأجرى. “كن حذرا.” “شكرا لمساعدتكم الليلة الماضية …” عندما خرجوا من الغرفة 304 ، تحول مان نان فجأة إلى تشن قه ليقول وكرر “شكرًا لك”. “أنت مرحب بك” ، أجاب تشن غي على نحو انعكاسي ، لكنه بعد ذلك أدرك أن لهجة و طريقة مان نان كانت تبدو أنثوية بشكل غريب. عندما إستدار لينظور ، أخفض مأن نان رأسه. عندما وصلوا إلى المستشفى وتأكدوا من عدم وجود شيء خطير بشأن وضع مان نان ، غادر تشن غي. جالسا في سيارة الأجرة ، أخرج تشن غي الهاتف الأسود. لقد تلقى الرسالة. كان قد أكمل المهمة. “وصل اللاعب إلى مكان المهمة في الوقت المحدد ، ووجد سبب المرض ، واستطاع البقاء حتى شروق الشمس. انتهت المهمة التجريبية ذان النجمة الواحدة! تم فتح سيناريو جديد. يمكن للاعب أن يتلاعب بالدعائم داخل الموقع بحرية باستخدام الواجهة. المتاحة على الهاتف!” “معدل إكمال المهمة التجريبية أكثر من تسعين بالمائة ، فتح الغرض المخفي لهذه المهمة – مفتاح إدراك ذاتي. “مفتاح الإدراك الذاتي (13 نقطة خبث): غالباً ما يفتقر المرضى العقليين إلى قوة الإدراك الذاتي. فهم غير قادرين على معرفة حالتهم الصحية النفسية الحالية ، مما يجعلهم يعتقدون أنهم بخير ، وبالتالي رفض العلاج. إذما ظهر فيك هذا، يمكن لهذا المفتاح مساعدتك مرة واحدة “. ‘الغرض الخفي لهذه المهمة هو المفتاح الذي وجدته؟’ وضع تشن غي المفتاح الصدء في كفه. ‘ما الذي يعنيه قول أعراض مشابهة تظهر فيّ؟ هل تقول لي بشكل غير مباشر أنني مصاب بمرض عقلي؟’ عندما وصل تشن غي إلى منتزه القرن الجديد، كانت حوالي الساعة السابعة صباحا. ‘صعوبة المهام ذات النجمة الواحدة ليست بتلك الصعوبة. لا أشعر بالتعب كما كنت لأشعر بالعادة. كان الوقت لا يزال مبكرا ، لذلك قرر القيام بزيارة لورشة صنع الدمى. كان ينبغي أن تكون رؤوس التي صنعها جاهزة. أرسل تشن غي رسالة إلى الرئيس ، ولدهشته ، عاد الرد بشكل مفاجئ قريبًا. طلب الرئيس من تشن غي أن يأتي على الفور. ‘هل حدث شئ؟ ربما لأنني لم أتابع موهبة صانع الدمى بالكامل ؛ بعد كل شيء ، كانت بعض الأدوات تنقصني’. كانت هذه أول مرة يستخدم فيها تشن غي تلك المهارة. لقد كان خائفا من وقوع حادث ، لذلك اندفع على الفور. وعندما وصل ، رأى الرئيس يقف وحيدا خارج الباب الزجاجي ، يحمل المفتاح ، لكنه بدا خائفا من الدخول. “أنت هنا بالفعل؟ إذن ، لماذا لن تدخل؟” تشن غي سار نحو الرجل. إذا رأى بعض الغرباء ذلك ، فمن المحتمل أن يفكروا أنه كان الرئيس. لقد تذبذب الدهن على وجه الرئيس عندما وصل إلى داخل الورشة. “هل يمكنني إلغاء طلبك؟” “مستحيل ، لقد قبلت الدفعة المقدمة.” نظر تشن غي من خلال الزجاج في ورشة العمل. عندما مسحت عيناه عبر المنضدة حيث كان قد ترك منتجات الأمس نصف النهائية ، وعلق نفسه في حنجرته. كانت الرؤوس الأربعة والعشرون المنفصلة ذات التعبيرات البشرية لقد إستدارت للتحديق مباشرة عند المدخل. لقد كان تشن غي علو وشك إمساك مطرقته لأرجحتها على الباب. ‘كان هذا المشهد مؤثرا حقا. لا عجب أن الرئيس لم يجرؤ على الدخول بمفرده’. “إنها تبدو واقعية.” ربت تشن غي كتف الرئيس. “افتح الباب ، أرجوك؟ بعد الانتهاء من الأجسام ، سأرحل.” “أنت بالتأكيد متواضع. أربعة وعشرون رأسًا ، كل منها له تعبيرات مختلفة ، وكلها تنظر نحو الباب ، لكن الواقعية هي كل ما عليك أن تقوله؟ عندما جئت في الصباح الباكر ، كدت أفقد روحي من الخوف!” وقال رئيسه بعبوس. “جئت مبكرا للتحقق من حشوتك والتسرب ولكن … تنهد. ربما سأتذكر هذا المشهد في كل مرة أفتح الباب ، الآن سأحتاج إلى تئجيار المكان مهما كان الأمر.” ——— أه تشن غي و المطرقة ههههه على أي حال مرحبا جميعا, هاهي ذي… سبع فصول لإظهار تقديري لدعمكم, شكر جزيل لكل من تبعني إلى هنا, أراكم غدا إنشاء الله.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط