نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

منزل أهوالي 7

الفصل السابع: مينغ هون

الفصل السابع: مينغ هون

لفصل السابع: مينغ هون.

الزوا الذكور بدؤ بالتجمع أمام المرأة. متعاملا كحارس لها، إبتسم هي سان م قال “لا أظن أنكم تفهون مالذي تضعون أنفسكم فيه. في الصباح الماضي، زميلتي قطعت بعض الضفادع و القوارض، و لكن بعد أن غسلت يديها، لقد ذهبت الى الكافيتيريا بسعادة لكي تتناول بعض اللحم المطهو ببطء غير متأثرة تماما، و عندما مرت بالمختبر في وقت متأخر الليلة الماضية و رأت الأجساد المحفوضة في الفورمالدهيد، لقد تثاءبت و حيَتهم. إستمعوا الى نصيحتي و قيسوا أنفسكم. عدد الأشخاص التي عملت عليهم أكثر من عدد الفتيات اللواتي أمسكتم أيديهن.”

“”مدقق.””

“يا أخي فقط أعطني بعض المال لأصلح شاشة هاتفي و سأذهب.”

“حارب السم بالسم؟ أتظن أنه بإمكانك خداعنا بهذه السهولة”

“أنسة هل يمكن ان نصبح أصدقاء…”

“يا أخي فقط أعطني بعض المال لأصلح شاشة هاتفي و سأذهب.”

“حارب السم بالسم؟ أتظن أنه بإمكانك خداعنا بهذه السهولة”

“أتظن أنه بإمكانك جعل كل هذا يذهب بخصم على التذاكر؟ محال.”

بعد عدت دقائق من النقاش، لم يظهر اي من الزوار أي رغبة في الدخول الى المنزل المسكون. لقد بقو راصخين في أماكنهم و كأن المدخل كان حقل ألغام لقد كانوا مذعورين الى درجة أن تشن غي لم يستطع ايقاف نفسه من التنهد “ألا يجرء اي منكم على الدخول، إن منزلي المسكون ليسا مخيفا حتى، إذا لم تصدقوني لما لا تتحققون من التقييمات على الأنترنات.”

بعد عدت دقائق من النقاش، لم يظهر اي من الزوار أي رغبة في الدخول الى المنزل المسكون. لقد بقو راصخين في أماكنهم و كأن المدخل كان حقل ألغام لقد كانوا مذعورين الى درجة أن تشن غي لم يستطع ايقاف نفسه من التنهد “ألا يجرء اي منكم على الدخول، إن منزلي المسكون ليسا مخيفا حتى، إذا لم تصدقوني لما لا تتحققون من التقييمات على الأنترنات.”

“فقط كم عمرك؟ و تريد منا أن نصدق أنك قد رأيت جثثا بشرية حقيقية.”

عندما قال ذلك بعض من في الجمع فعلوا ذلك حقا.

“السيناريو الذي ستختبرونه هذه المرة يدعى بمينغ هون. المكان مفتوح تماما. يمكنكم الذهاب أينما أردتم، و لكن عليكم إيجاد المخرج قبل خمسة عشر دقيقة. إذا ما أردتم الإستسلام قفوا تحت أي من كاميرات المراقبة و أصرخوا طلبا للمساعدة، سأتي لأخذكم.” توقف تشن غي عند مدخل الطابق الثاني و إنحنى “إستمتعوا.”

“نعم، كل النتقادات تقول أن هذا المكان ليس مخيفا حتى.”

“بينغ جيانغهو أرادت أن تقوم بمينغ هون لإبنها الذي، لسوء الحظ قد مات مبكرا جدا، لذلك لقد قامت بدعوة عرافة لكي تلقي نظرة على حياة و حظ إبنها قبل أن تختار فتاة كالمرشح المثالي لكي ترافق إبنها في الموت.”

“الأمر الجيد الوحيد بشأن هذا المكان هو أنهم قد وظفوا فتاة جميلة لكي تلعب دور الشبح.”

“و لكن إن حضورها يطابق عملها جيدا.”

“إذن هل علينا أن نعطي المكان فرصة.”

الشخص الذي تقدم كان شابا بحواجب كثيفة وقصة شعر حديثة. لقد بدى عديا في الحقيقية.

بعد وقت طويل أخر من الأنتظار، تقدم شخص ما أخيرا “مجموعة من الجبناء، ما هذا إلا منزل مسكون، كم مخيف قد يكون؟ لقد رأيت العديد من الجثث، أتظنون أنني قد أكون خائفا من هذا؟ “

بعد عدت دقائق من النقاش، لم يظهر اي من الزوار أي رغبة في الدخول الى المنزل المسكون. لقد بقو راصخين في أماكنهم و كأن المدخل كان حقل ألغام لقد كانوا مذعورين الى درجة أن تشن غي لم يستطع ايقاف نفسه من التنهد “ألا يجرء اي منكم على الدخول، إن منزلي المسكون ليسا مخيفا حتى، إذا لم تصدقوني لما لا تتحققون من التقييمات على الأنترنات.”

الشخص الذي تقدم كان شابا بحواجب كثيفة وقصة شعر حديثة. لقد بدى عديا في الحقيقية.

عندما تجمعت أصوات السخرية، تجاوز صوت رقيق ولكن حازم عبر الضوضاء.

“يأخي توقف عن المزاح معنا، حتى الكذب عنده حدود.”

“زميلتي الكبرى.” ركض الشاب كالأرنب نحوى الفتاة. محاولا أن يساعدها مع حقابتها، و لكنه أوقف من طرف نظرة مجمدة من طرف المرأة. ووقف هناك في مكانه بإظطراب و إبتسامة غريبة و مؤدبة في نفس الوقت.

“فقط كم عمرك؟ و تريد منا أن نصدق أنك قد رأيت جثثا بشرية حقيقية.”

“إذن هل علينا أن نعطي المكان فرصة.”

“كلنا قطط خائفة هنا، لماذا تحاول الكذب علينا.”

“زميلتي إنتظريني.”

عندما تجمعت أصوات السخرية، تجاوز صوت رقيق ولكن حازم عبر الضوضاء.

“الأمر الجيد الوحيد بشأن هذا المكان هو أنهم قد وظفوا فتاة جميلة لكي تلعب دور الشبح.”

“إنه لا يكذب. مواجهت الجثث البشرية ما هو إلا عمل يومي بالنسبة للأشخاص مثلنا.”

“حارب السم بالسم؟ أتظن أنه بإمكانك خداعنا بهذه السهولة”

أدار الحشد أوجههم الى مصدر الصوت، ورؤا إمرأة طويلة و نحيلة في قبعة شمس و رداء ابيض تسير نحو مدخل المنتزه. ملامح وجهها كانت باردة، و قد بدا و كأنها كانت تحمل مكيف هواء معها لأن درجة الحرارة حولها بدت منخفضة.

بعد أن اعطى كل الأوامر المطلوبة عاد تشن غي الى غرفة التحكم. هذه الغرفة الصغيرة كانت المكان الذي يمكنه أن يرى منه كل الكاميرات المختلفة و أين يمكنه أن يتحكم بكل المعدات.

“زميلتي الكبرى.” ركض الشاب كالأرنب نحوى الفتاة. محاولا أن يساعدها مع حقابتها، و لكنه أوقف من طرف نظرة مجمدة من طرف المرأة. ووقف هناك في مكانه بإظطراب و إبتسامة غريبة و مؤدبة في نفس الوقت.

“تلك الجميلة التي يصعب ألإقتراب منها تعمل في طب التشريح الشرعي.”

“إنتظر هل دعوتها زميلتي الكبرى؟ أنتما طلاب؟” إنتباه تشن غي أيضا جذب الى أولئك الأثنين.

بكل شيء في مكانه، لقد جلس أمام الشاشة يشاهد هي سان و غاو رو شيويه بقرب. إذا ما حدث أي شيء غريب لهما، سيركض لإنقاذهما بأسرع ما يمكن.

“نحن طلاب في علم الطب الشرعي من جامعة جيوجيانغ الطبية. إسمي هو هي سان، و هذه زميلتي الكبرى غاو رو شيويه” إبتسم الشاب لتشن غي “الفيديو الذي قد حملته الليلة الماضية قد شورك في منتدى المدرسة، و زميلتي قد قررت أن تزور هذا المكان بعد ان شاهدته.”

“إنتظر هل دعوتها زميلتي الكبرى؟ أنتما طلاب؟” إنتباه تشن غي أيضا جذب الى أولئك الأثنين.

“تلك الجميلة التي يصعب ألإقتراب منها تعمل في طب التشريح الشرعي.”

“”مدقق.””

“و لكن إن حضورها يطابق عملها جيدا.”

“و لكن إن حضورها يطابق عملها جيدا.”

“أنسة هل يمكن ان نصبح أصدقاء…”

“إذن هل علينا أن نعطي المكان فرصة.”

الزوا الذكور بدؤ بالتجمع أمام المرأة. متعاملا كحارس لها، إبتسم هي سان م قال “لا أظن أنكم تفهون مالذي تضعون أنفسكم فيه. في الصباح الماضي، زميلتي قطعت بعض الضفادع و القوارض، و لكن بعد أن غسلت يديها، لقد ذهبت الى الكافيتيريا بسعادة لكي تتناول بعض اللحم المطهو ببطء غير متأثرة تماما، و عندما مرت بالمختبر في وقت متأخر الليلة الماضية و رأت الأجساد المحفوضة في الفورمالدهيد، لقد تثاءبت و حيَتهم. إستمعوا الى نصيحتي و قيسوا أنفسكم. عدد الأشخاص التي عملت عليهم أكثر من عدد الفتيات اللواتي أمسكتم أيديهن.”

“فقط كم عمرك؟ و تريد منا أن نصدق أنك قد رأيت جثثا بشرية حقيقية.”

هذا التعريف الفريد قد أتى بالنتيجة التي أرادها، في الحال، تفرغت دائرة بقطر مترين من حول المرآة.

“إنه لا يكذب. مواجهت الجثث البشرية ما هو إلا عمل يومي بالنسبة للأشخاص مثلنا.”

شعر تشن غي بصداع متزايد بعد سماع تقديم الشاب. لم يكن من السهل عليه أن ينهي المهمة الكابوسية و يأخذ المكافأة أخيرا. و لكن أول تحدي كان سيواجهه منزله المسكون المحدث هو زوج من طلاب علم الطب الشرعي. بما أن تخصصهما كان في علم الطب الشرعي فبطبيعة الحال ستكون عتبة الخوف لديهما أكثر من أغلب الناس.

“بينغ جيانغهو أرادت أن تقوم بمينغ هون لإبنها الذي، لسوء الحظ قد مات مبكرا جدا، لذلك لقد قامت بدعوة عرافة لكي تلقي نظرة على حياة و حظ إبنها قبل أن تختار فتاة كالمرشح المثالي لكي ترافق إبنها في الموت.”

“هل يمكن أن ندخل ألأن؟” تقدمت المرأة بدون صبر لكي تقف أمام تشن غي. لقد كانت طويلة بالفعل و لكن في كعبيها، لقد كانت بنفس طول تشن غي.

“إن هذا يبدوا مثيرا، و لكن إذ ما ظننت أن ذلك كافٍ لإخافتي فأنت مخطئ للغاية.” تكلم هي سان بدون خجل و هو يختبئ خلف زميلته. شفتاه قالتا انه لم يكن خائفا و لكن قدميه بقيتا ملتصقتين بالأرض. غير راغبة بالحركة.

“سعر التذاكر الأصلي هو عشرين، إذن ألأن بخصم خمسين بالمئة، سيكون عشرة. قبل أن ندخل، أريد أن أزودكم بخلفية للمنزل المسكون و تحذير.” تذكر تشن غي واحدة من نصائح الهاتف الأسود، واحد من الأشياء الثلاث المهمة بالنسبة لمنزل مسكون هي قصته. ستساعد الزوار بالدخول في الجو.

“زميلتي الكبرى.” ركض الشاب كالأرنب نحوى الفتاة. محاولا أن يساعدها مع حقابتها، و لكنه أوقف من طرف نظرة مجمدة من طرف المرأة. ووقف هناك في مكانه بإظطراب و إبتسامة غريبة و مؤدبة في نفس الوقت.

“أولا تعريف، بالرغم من أن العديد من التقييمات على الأنترنات تقول أن منزلي المسكون ليس بالمخيف، كمالك مسؤول، أريد أن أخبركما بعض الحقائق. الأرض التي نحن عليها الأن كانت أكبر مقبرة جماعية في تاريخ مدينة جيوجيانغ قبل خمسين سنة مضت. قبل ثلاثين سنة، بسبب مخطط المدينة، لقد سطحو القبور و بنو مستشفى مدينة جيوجيانغ في الموقع، ما حدث بعد ذلك يمكن إيجاده بسهولة على الأنترنات. المستشفى أغلق بسبب العديد من الحوادث الغير قابلة للتفسير، ومنزلي المسكون هو مبنى مستشفى قد اعيدى تشكيله. إنه لا يزال يخفي العديد من الأسرار التي لها صلة بالمستشفى المشؤوم.”

“لم أظن أنني سأستعمل هذه الأغنية بهذه السرعة و لكن بما أنهما ليسا بالزائرين العاديين، ليس لدي خيار.” شغل تشن غي نظام الصوت ووضع الجمعة السوداء في الإعادة.

بعد ذلك أشار تشن غي الى إشارة التحذير بجانب المدخل الرئيسي “ممنوع دخول الزوار بأمراض القلب أو الأوعية الدموية. الزوار ما فوق الثانية عشر والأقل من السادسة عشر لابد من أن يكونوا مع ولي طوال الوقت. إذ لم يكن هناك أي أسئلة إتبعوني رجاءا.”

الزوا الذكور بدؤ بالتجمع أمام المرأة. متعاملا كحارس لها، إبتسم هي سان م قال “لا أظن أنكم تفهون مالذي تضعون أنفسكم فيه. في الصباح الماضي، زميلتي قطعت بعض الضفادع و القوارض، و لكن بعد أن غسلت يديها، لقد ذهبت الى الكافيتيريا بسعادة لكي تتناول بعض اللحم المطهو ببطء غير متأثرة تماما، و عندما مرت بالمختبر في وقت متأخر الليلة الماضية و رأت الأجساد المحفوضة في الفورمالدهيد، لقد تثاءبت و حيَتهم. إستمعوا الى نصيحتي و قيسوا أنفسكم. عدد الأشخاص التي عملت عليهم أكثر من عدد الفتيات اللواتي أمسكتم أيديهن.”

تشن غي فتح الستائر السوداء الثقيلة، أغلق البوابة السدئة، وقاد هي سان و غاو رو شيويه عبر الممر المظلم.

“زميلتي الكبرى.” ركض الشاب كالأرنب نحوى الفتاة. محاولا أن يساعدها مع حقابتها، و لكنه أوقف من طرف نظرة مجمدة من طرف المرأة. ووقف هناك في مكانه بإظطراب و إبتسامة غريبة و مؤدبة في نفس الوقت.

“بما أنهما لم يشاركا نفس الغرفة في هذه الحياة، سيشاركان نفس القبر في الممات. إن هذه أسطورة حضارية قديمة خاصة بهذه المنطقة ممررة عبر العديد من الأجيال.”

بكل شيء في مكانه، لقد جلس أمام الشاشة يشاهد هي سان و غاو رو شيويه بقرب. إذا ما حدث أي شيء غريب لهما، سيركض لإنقاذهما بأسرع ما يمكن.

“بينغ جيانغهو أرادت أن تقوم بمينغ هون لإبنها الذي، لسوء الحظ قد مات مبكرا جدا، لذلك لقد قامت بدعوة عرافة لكي تلقي نظرة على حياة و حظ إبنها قبل أن تختار فتاة كالمرشح المثالي لكي ترافق إبنها في الموت.”

بعد ذلك أشار تشن غي الى إشارة التحذير بجانب المدخل الرئيسي “ممنوع دخول الزوار بأمراض القلب أو الأوعية الدموية. الزوار ما فوق الثانية عشر والأقل من السادسة عشر لابد من أن يكونوا مع ولي طوال الوقت. إذ لم يكن هناك أي أسئلة إتبعوني رجاءا.”

“ولكن كان للفتاة شخص في قلبها بالفعل. لجعلها تخضع، قتلت بينغ جيانغهو حبيبها برميه في بحيرة و هددت حياة أباء الفتاة.”

“أنسة هل يمكن ان نصبح أصدقاء…”

“في النهاية، لكي تحمي أبويها وافقت الفتاة على الزواج من رجل ميت.”

بعد ذلك أشار تشن غي الى إشارة التحذير بجانب المدخل الرئيسي “ممنوع دخول الزوار بأمراض القلب أو الأوعية الدموية. الزوار ما فوق الثانية عشر والأقل من السادسة عشر لابد من أن يكونوا مع ولي طوال الوقت. إذ لم يكن هناك أي أسئلة إتبعوني رجاءا.”

“شموع بيضاء و حمراء واقفة جنبا لجنب، زواج مقترن بالموت. بعد أن أغلق على الفتاة في النعش و ردمت حية. العديد من ألأشياء الغريبة بدأت بالحدوث لأهل منزل بينغ.”

“”مدقق.””

“تماثيل الصيصان البرونزية بدأت بالنزيف، و الدمى الورقية المحروقة لأجل الموتى وجدت تغمز. و في كل ليلة، سترى إمرأة تهوم في الأروقة.”

شعر تشن غي بصداع متزايد بعد سماع تقديم الشاب. لم يكن من السهل عليه أن ينهي المهمة الكابوسية و يأخذ المكافأة أخيرا. و لكن أول تحدي كان سيواجهه منزله المسكون المحدث هو زوج من طلاب علم الطب الشرعي. بما أن تخصصهما كان في علم الطب الشرعي فبطبيعة الحال ستكون عتبة الخوف لديهما أكثر من أغلب الناس.

“السيناريو الذي ستختبرونه هذه المرة يدعى بمينغ هون. المكان مفتوح تماما. يمكنكم الذهاب أينما أردتم، و لكن عليكم إيجاد المخرج قبل خمسة عشر دقيقة. إذا ما أردتم الإستسلام قفوا تحت أي من كاميرات المراقبة و أصرخوا طلبا للمساعدة، سأتي لأخذكم.” توقف تشن غي عند مدخل الطابق الثاني و إنحنى “إستمتعوا.”

هذا التعريف الفريد قد أتى بالنتيجة التي أرادها، في الحال، تفرغت دائرة بقطر مترين من حول المرآة.

“إن هذا يبدوا مثيرا، و لكن إذ ما ظننت أن ذلك كافٍ لإخافتي فأنت مخطئ للغاية.” تكلم هي سان بدون خجل و هو يختبئ خلف زميلته. شفتاه قالتا انه لم يكن خائفا و لكن قدميه بقيتا ملتصقتين بالأرض. غير راغبة بالحركة.

“حارب السم بالسم؟ أتظن أنه بإمكانك خداعنا بهذه السهولة”

على خلافه، كانت غاو رو شيويه أكثر جرأة لقد دخلت السيناريو بدون أية كلمة.

“”مدقق.””

“زميلتي إنتظريني.”

بعد أن اعطى كل الأوامر المطلوبة عاد تشن غي الى غرفة التحكم. هذه الغرفة الصغيرة كانت المكان الذي يمكنه أن يرى منه كل الكاميرات المختلفة و أين يمكنه أن يتحكم بكل المعدات.

بد أن دخل كلا الزائرين، أغلق تشن غي الباب الأمامي وإتصلي بتشو وان، “تشاو وان، لقد دخل زائرانا، كوني مستعدة، و ايضا، لا تنسي أن تضعي سماعاتك.”

“شموع بيضاء و حمراء واقفة جنبا لجنب، زواج مقترن بالموت. بعد أن أغلق على الفتاة في النعش و ردمت حية. العديد من ألأشياء الغريبة بدأت بالحدوث لأهل منزل بينغ.”

بعد أن اعطى كل الأوامر المطلوبة عاد تشن غي الى غرفة التحكم. هذه الغرفة الصغيرة كانت المكان الذي يمكنه أن يرى منه كل الكاميرات المختلفة و أين يمكنه أن يتحكم بكل المعدات.

“إذن هل علينا أن نعطي المكان فرصة.”

“لم أظن أنني سأستعمل هذه الأغنية بهذه السرعة و لكن بما أنهما ليسا بالزائرين العاديين، ليس لدي خيار.” شغل تشن غي نظام الصوت ووضع الجمعة السوداء في الإعادة.

“في النهاية، لكي تحمي أبويها وافقت الفتاة على الزواج من رجل ميت.”

بكل شيء في مكانه، لقد جلس أمام الشاشة يشاهد هي سان و غاو رو شيويه بقرب. إذا ما حدث أي شيء غريب لهما، سيركض لإنقاذهما بأسرع ما يمكن.

“إن هذا يبدوا مثيرا، و لكن إذ ما ظننت أن ذلك كافٍ لإخافتي فأنت مخطئ للغاية.” تكلم هي سان بدون خجل و هو يختبئ خلف زميلته. شفتاه قالتا انه لم يكن خائفا و لكن قدميه بقيتا ملتصقتين بالأرض. غير راغبة بالحركة.

عندما تجمعت أصوات السخرية، تجاوز صوت رقيق ولكن حازم عبر الضوضاء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط