لقد إختطفت إبن الإله الشيطان (2في1)
1153: لقد إختطفت إبن الإله الشيطان (2في1)
“بدأ باب الدم الذي كان هادئًا نسبيًا يتغير، هل هذا لأن شخصًا ما قد هرب من وراء الباب؟” حدق تشن غي في البصمة الدموية على الباب. “وقد اختار أن يفتح الباب عندما لم أكن في المنزل المسكون؟ هل هذه صدفة أم أنه مع سبق الإصرار؟”
توقع تشن غي أن يرسل المستشفى الملعون أفراده، لذلك قام عن قصد بجعل العجوز وو يقود السيارة إلى الجانب الآخر من المدينة، وهو الجانب الأبعد عن المستشفى الملعون واختار عن قصد طريق نادراً ما اعتاد الناس على مغادرة المدينة من خلاله. كان من الحقيقي أنك قد تصادف الأشباح إذا سافرت في وقت متأخر جدًا من الليل، ولكن إذا حاول شبح نصب كمين لعدد كبير جدًا من البشر على الطريق، فقد يصادفون تشن غي أيضًا.
“هل مررت بذكرى ذاك الشبح الأحمر الأعلى؟” تحول تشن غي إلى تشانغ يي.
لم يكن هناك الكثير من الناس على الطريق. حتى لو دخل في معركة مع إله شيطان، فلن يؤذي أي بريء قريب.
عندما قاد العجوز وو السيارة إلى منتزه القرن الجديد الترفيهي، استدعى تشن غي تشانغ يي وأرسل العجوز وو إلى حلم جميل. “عندما تستيقظ، ستنسى كل الألم والقلق.”
علاوة على ذلك، كان هذا المكان بعيدًا جدًا عن المستشفى الملعون، لذلك كان لدى تشن غي ما يكفي من الوقت لقتل الخصم والهرب في أسرع وقت ممكن. بدا هروب تشن غي وكأنه تم على عجل ولكن في الواقع تم التخطيط بعناية لكل خطوة. تدفقت موجات الدم التي لا نهاية لها من تحت قدميه وامتدت إلى الأرض وأغلقت الطريق بسرعة عالية للغاية. كان الشبح الأحمر أمامه مجرد لعبة، وكان الخطر الحقيقي هو من يتحكم فيه. كان تشن غي يعرف ذلك جيدًا، لذا فقد جعل كل أشباحه الحمراء يقومون بتحركاتهم في نفس الوقت لإغلاق المنطقة بأكملها.
“انفتح باب الحجرة فجأةً من تلقاء نفسه ذات ليلة.”
“وجدتك!” سرعان ما وجد انتشار الدم مقاومة، أدار تشن غي رأسه نحو هناك. كان طفل جالس عند باب مبنى مهجور على جانب الطريق، أبقى الطفل رأسه منخفضًا وكان في يده شيء مثل المصاصة. عندما وصل الدم الذي خرج من قدمي تشن غي إلى الطفل، تحرك حوله بشكل لا إرادي ولم يتمكن من الاقتراب من جسد الطفل.
“الشيء الأكثر قيمة في الشبح الأحمر الأعلى هو هذه الأنماط القليلة. إن استهلاكها سيعطي تحسينًا هائلاً في القوة ولكن الفرضية هي أن المرء يجب أن يكون قادرًا على استيعابها تمامًا”. نقل تشانغ يي كلمات الكعب العالي الأحمر إلى تشن غي، “من الصعب جدًا هضمها، حتى الصبي بمساعدة الإله الشيطان لم يكن قادرًا على فعل ذلك.”
“هل هو إله شيطان؟” كان تشن غي متوترًا جدًا أيضًا. باستخدام رؤية يين يانغ خاصته، رأى أخيرًا بوضوح أن الصبي لم يكن يحمل مصاصة ولكن مقلة تم ثقبها من خلال عصا. حول قدم الصبي كانت هناك مجموعة من الألعاب، وكلها مصنوعة من أعضاء وجوه بشرية مختلفة.
اندفع الشبح الأحمر في منتصف الطريق نحو تشن غي تحت سيطرة الصبي. عندما كان على بعد حوالي المتر من تشن غي، لم يعد بإمكانه التزحزح للأمام بعد الآن. تحولت الرائحة الكريهة إلى جدار سميك ملموس لسد الطريق نحو تشن غي. عوى الشبح الأحمر من الألم، وتمزق جسده بسبب خطوط الدم. لم يهتم الصبي بشعوره، لم يكن بالنسبة له إلا أداة يمكن استبدالها في أي وقت.
“يبدو الأمر وكأن كل شيء متصل بطريقة ما.” طلب تشن غي من العجوز باي مواصلة الحراسة عند مدخل المرحاض أثناء دخوله السيناريو تحت الأرض. بعد تحية كل موظف تركه وراءه في منزل جيوجيانغ المسكون، أحضر تشن غي ما تبقى من الأشباح الحمراء إلى باب الفتى العنكبوت. تم فصل العالم خلف الباب عن العالم الحقيقي، حتى إله شيطان لن يكون قادرًا على الشعور بوجود الصبي في هذا المكان. كان تشن غي قد خطط بالفعل لكل شيء دون أي صدع في خطته.
“لا عجب أنه لديك الشجاعة للهروب، لقد وجدت شخصًا لمساعدتك إذن.” خرج صوت مخيف وصاخب من جسد الصبي. رفع الصبي رأسه، وكان وجهه شاحبًا كالورق، ووجهه كله لم يتألف إلا من فم! “لماذا تهرب ونحن أسرة؟ لا يوجد شيء أكرهه أكثر من أولئك الذين يتخلون عن أسرهم!”
“هل مررت بذكرى ذاك الشبح الأحمر الأعلى؟” تحول تشن غي إلى تشانغ يي.
انتقل صوت الصبي إلى آذان الجميع كما لو أنه قد كان بإمكان الصوت أن يخترق طبلات الأذان. عندما رأى أن عاطفة الصبي كانت تخرج عن نطاق السيطرة، لم يكن تشن غي خائفا فحسب، بل تحولت زاوية شفتيه إلى ابتسامة. ‘إنه لا يهرب؟ يبدو أنه لم يدرك الوضع الذي هو فيه.’
“المتنزه؟ نحن لن نذهب إلى المتنزه! يجب أن نتوجه إلى مركز الشرطة الآن! سوف أتصل بالقائد يان الآن!”
سمع تشن غي ذات مرة من تشي رين أن هذا قد كان الطفل الذي حلم به لأول مرة داخل المشرحة. ثم لاحقًا شمل حلمه رجل في منتصف العمر لم يكن له سوى فم على وجهه. بهذه المعلومات، كان الرجل في متوسط العمر مع الفم فقط هو الإله الشيطان الحقيقي بلقب تشي، وهذا الفتى ذو الفم فقط قد كان على الأرجح نفسه المنفصلة أو ربما ابنه. مهما كان، كانت هناك نقطة واحدة على الأقل مؤكدة. كان الصبي قوياً للغاية، على الأقل كان قوياً بما يكفي ليصدق أنه يمكن أن يتعامل مع أي مشكلة قد يسببها له تشن غي.
“العجوز وو! ارجع إلى مقعد السائق! سنعود إلى جيوجيانغ!”
على الرغم من أنه كان محاطًا ببحر الدم، إلا أنه لم يكن لدى الصبي أي نية للهروب على الإطلاق. كان يعلم أنه قد وقع في كمين، وكان أول ما خطر بباله هو قتل تشن غي جنبًا إلى جنب مع الخائن. في الواقع كان هذا متوقعًا من الصبي، شين هاي كانت منطقة المستشفى الملعون، ولم يكن هناك ما يدعو للقلق. علاوة على ذلك، كانت مهمته هي المجيء ومطاردة أحد أفراد العائلة الخائنين، من كان ليظن أنه سيكون لديه صديق له إله شيطان، ثلاثة أشباح حمراء أعلى والعديد من الشباح الحمراء مع مواهب فريدة معه لنصب كمين؟ لن يفكر شخص عادي أو شبح في ذلك أبدا
انتقل صوت الصبي إلى آذان الجميع كما لو أنه قد كان بإمكان الصوت أن يخترق طبلات الأذان. عندما رأى أن عاطفة الصبي كانت تخرج عن نطاق السيطرة، لم يكن تشن غي خائفا فحسب، بل تحولت زاوية شفتيه إلى ابتسامة. ‘إنه لا يهرب؟ يبدو أنه لم يدرك الوضع الذي هو فيه.’
استخدم تشن غي هذا الجانب النفسي الذي قد يمر به الخصم وبدلاً من الهجوم، تظاهر بالهروب لإغراء العدو لشركه.
“يمكن لهذا الصبي التحكم في الأشباح الحمراء مثل لعبة ولديه علاقة قريبة مع ذلك الإله الشيطان، وبالتالي يجب أن يكون الصبي نفسه قويًا جدًا أيضًا.”
“يمكن لهذا الصبي التحكم في الأشباح الحمراء مثل لعبة ولديه علاقة قريبة مع ذلك الإله الشيطان، وبالتالي يجب أن يكون الصبي نفسه قويًا جدًا أيضًا.”
~~~~~~~
كانت خطة تشن غي الأولية هي وضع فخ للعدو ومحاصرته، لكنه لم يتوقع أن يقاتل الصبي طواعية وجهاً لوجه. لو كان الصبي قد اختار الهرب عندما رأى تشن غي لأول مرة، فسيكون من غير المفيد جدًا لتشن غي أن يحول هذا إلى معركة مطاردة، وكان هذا هو الشيء الذي أقلقه كثيرًا ولكن لحسن الحظ كان الصبي شديد الثقة في نفسه لفعل شيئ كهذا.
“تشو يين؟” استدار كل من تشن غي و الأشباح الحمر القريبين نحو تشو يين. مد الشاب ذو التعبير الحزين أصابعه من خلال الفجوات الموجودة في النمط الأسود ورفع ذراعه ببطء. الجلد الذي تلامس مع النمط تشقق وإنكسر على الفور تقريبًا، كان هذا ألم لا يمكن تصوره من قبل شخص عادي ولكنه بالكاد جعل تشو يين يعبس.
برؤية الصبي يسير نحوه ببطء، لم يستطع تشن غي منع الابتسامة من الظهور على وجهه بعد الآن. ظهر شبح أحمر تلو الأخر من ضباب الدم. عندما شغلت العديد من الأشباح الحمراء انتباه الصبي، هاجمت الكعب العالي الأحمر وتشاو بو اللتين كانتا مختبئتين في الظلام في نفس الوقت. لم يكن هذا مكر، كان هذا جزء من تكتيك تشن غي. هاجمت الأشباح الحمراء الأعلى من الخلف، عندما أدرك الصبي ما حدث، كان الأوان قد فات بالفعل.
اندفع الشبح الأحمر في منتصف الطريق نحو تشن غي تحت سيطرة الصبي. عندما كان على بعد حوالي المتر من تشن غي، لم يعد بإمكانه التزحزح للأمام بعد الآن. تحولت الرائحة الكريهة إلى جدار سميك ملموس لسد الطريق نحو تشن غي. عوى الشبح الأحمر من الألم، وتمزق جسده بسبب خطوط الدم. لم يهتم الصبي بشعوره، لم يكن بالنسبة له إلا أداة يمكن استبدالها في أي وقت.
اخترقت خمسة أصابع مغطاة باللعنات صدره وغرقت عدة أوعية دموية سوداء وحمراء في جسده. حطم صوت النحيب هدوء الليل. سقطت كومة من أعضاء الوجه الحية من جسد الصبي. بطريقة ما كانت هذه الأعضاء لا تزال على قيد الحياة، كانت العيون لا تزال تطرف، والشفاه كانت تصرخ، السيناريو كله كان سرياليًا ومرعبًا جدا.
لقد فعل تشن غي شيئًا كبيرًا هذه المرة، فقد اختطف مباشرة “ابن” إله شيطان. مع عدم وجود وقت ليضيعه، أمر تشن غي على الفور العجوز وو بالقيادة ومغادرة شين هاي. بعد أن صعدوا إلى الطريق السريع، إستدار تشن غي لإلقاء نظرة على شين هاي. كانت السماء الليل في ريف شين هاي مطلية باللون الأحمر، مثل الفم الدموي الذي كان يتسع. “هل حدث شيء ما داخل المستشفى الملعون؟ لم يرسلوا أحدا لمطاردتنا؟”
“إجعلوه سريعا!” بعد التفاعل السريع، كان لدى تشن غي إحساس بالقوة الحقيقية للفتى. لقد كان شبح أحمر أعلى، لكنه كان مختلف عن الشبح الأحمر الأعلى العادي، كان هناك الكثير من الأنماط السوداء التي لا تخصه والتي كانت مقيمة داخل جسده. أعطى هذا تشن غي الشعور بأن هذا الجسد كان مثل جسد احتياطي أعده إله شيطان لنفسه. تمامًا مثل الطريقة التي فصلت بها تشانغ وين يو قلبها، أعطى الإله الشيطان الذي يحمل اللقب تشي النمط الذي يتكون من معنى خاص لهذا الصبي. لم يمكن للصبي استخدام هذه القوة داخل النمط الأسود. ادمج ذلك مع الكمين من شبحين أحمرين أعليين، أحدهما هو الكعب العالي الأحمر، شبح أحمر أعلى متخصص في اللعنات، كانت المعركة منذ البداية تنمرًا من جانب واحد. كان هذا هو أسلوب تشن غي، لن يمسك قوته أبدًا، يجب إنهاء المعركة في أقرب وقت ممكن.
“هل مررت بذكرى ذاك الشبح الأحمر الأعلى؟” تحول تشن غي إلى تشانغ يي.
رقصت الشياطين في السماء وطفت الأشباح على الريح. غطى الدم واللعنات الطريق الفارغ، وحتى السحاب في الأفق قد صبغ باللون الأحمر. تعرض الشبح الأحمر الأعلى من المستشفى الملعون لهجوم من قبل أكثر من 10 أشباح حمراء من منزل تشن غي المسكون. كان جسده يومض، وأصيب بجروح خطيرة لكنه رفض أن يموت. كانت الأنماط السوداء على جسده ستحميه دائمًا في أكثر اللحظات أهمية. في النهاية، عرف أنه لم يستطيع المقاومة أكثر، وبالتالي نقل ذاكرته ووعيه إلى النمط الأسود وتخلّى عن باقي جسده. كانت المعركة لا تزال مستمرة، وبدأ شعور سيء للغاية يتشكل داخل قلب تشن غي. “إذا استمر هذا الأمر، فإن المستشفى الملعون سيرسل بالتأكيد المزيد من التعزيزات!”
“وجدتك!” سرعان ما وجد انتشار الدم مقاومة، أدار تشن غي رأسه نحو هناك. كان طفل جالس عند باب مبنى مهجور على جانب الطريق، أبقى الطفل رأسه منخفضًا وكان في يده شيء مثل المصاصة. عندما وصل الدم الذي خرج من قدمي تشن غي إلى الطفل، تحرك حوله بشكل لا إرادي ولم يتمكن من الاقتراب من جسد الطفل.
كان النمط الأسود على جسد الصبي يتعرض لهجوم متواصل، ويجب أن يكون الإله الشيطان الذي يحمل اللقب تشي قد شعر بذلك بالفعل، إذا وصل إلى مكان الحادث، فسيخرج كل شيء عن السيطرة. كانت خطة تشن غي هي مفاجأة العدو بكمين، ولكن الآن بعد أن علم المستشفى الملعون أنه قد كانت لديه القدرة على محاصرة وقتل شبح أحمر أعلى، فلن يتركوا حذرهم مرةً أخرى. غير قادر على الاستفادة بشكل أكبر من الموقف، قرر تشن غي أن ينهيه. بالتعاون مع العديد من الأشباح الحمراء، تم إرسال الصبي المحتضر خلف باب إبن سيدة النفق.
“بدأ باب الدم الذي كان هادئًا نسبيًا يتغير، هل هذا لأن شخصًا ما قد هرب من وراء الباب؟” حدق تشن غي في البصمة الدموية على الباب. “وقد اختار أن يفتح الباب عندما لم أكن في المنزل المسكون؟ هل هذه صدفة أم أنه مع سبق الإصرار؟”
“العجوز وو! ارجع إلى مقعد السائق! سنعود إلى جيوجيانغ!”
استخدم تشن غي هذا الجانب النفسي الذي قد يمر به الخصم وبدلاً من الهجوم، تظاهر بالهروب لإغراء العدو لشركه.
لقد فعل تشن غي شيئًا كبيرًا هذه المرة، فقد اختطف مباشرة “ابن” إله شيطان. مع عدم وجود وقت ليضيعه، أمر تشن غي على الفور العجوز وو بالقيادة ومغادرة شين هاي. بعد أن صعدوا إلى الطريق السريع، إستدار تشن غي لإلقاء نظرة على شين هاي. كانت السماء الليل في ريف شين هاي مطلية باللون الأحمر، مثل الفم الدموي الذي كان يتسع. “هل حدث شيء ما داخل المستشفى الملعون؟ لم يرسلوا أحدا لمطاردتنا؟”
“لا عجب أنه لديك الشجاعة للهروب، لقد وجدت شخصًا لمساعدتك إذن.” خرج صوت مخيف وصاخب من جسد الصبي. رفع الصبي رأسه، وكان وجهه شاحبًا كالورق، ووجهه كله لم يتألف إلا من فم! “لماذا تهرب ونحن أسرة؟ لا يوجد شيء أكرهه أكثر من أولئك الذين يتخلون عن أسرهم!”
لامسا خاتم الزواج بإصبعه، لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عما إذا كان لهذا علاقة بتشاو صن أم لا.
كان الشيء الأكثر قيمة هو الأخطر أيضًا. لم يتمكن معظم الأشباح الحمر من تجربته، فقط شبح أحمر كان يحدق بصمت في هذا النمط الغريب.
عاش العجوز وو للتو أكثر الليالي رعبا في حياته. قاد السيارة عائداً إلى جيوجيانغ مباشرة، ولم يكن قد قاد السيارة بهذه السرعة في حياته من قبل.
“حتى شبح أحمر أعلى لم يتمكن من القيام بذلك؟”
“تشن غي، عندما غادرنا شين هاي، ما كان ذلك الشيء الذي واجهناه؟” كان صوت العجوز وو يرتجف. لقد كان يحمل هذا السؤال خلال الرحلة بأكملها ولكن بمجرد وصولهم إلى وجهتهم، خرج السؤال أخيرًا.
“تركت بصمة اليد في تلك الليلة، ومن الواضح أنها بصمة لطفل. في ذاكرتي، لا يوجد طفل في هذا المنزل المسكون من شأنه أن يطابق بصمة اليد هذه”. شارك العجوز باي كل ما يعرفه مع تشن غي.
“سأخبرك بالمزيد من التفاصيل عندما نصل إلى منتزه القرن الجديد، ما زلنا لم ننجو من الخطر بعد.”
“حتى شبح أحمر أعلى لم يتمكن من القيام بذلك؟”
“المتنزه؟ نحن لن نذهب إلى المتنزه! يجب أن نتوجه إلى مركز الشرطة الآن! سوف أتصل بالقائد يان الآن!”
برؤية باي كيولين في دور زوج منزل، لم يعرف تشن غي أيضًا ماذا يقول. لقد أزال القطة البيضاء من كتف العجوز باي. “أنت شبح أحمر، على الأقل اجعلهم يحترمونك وأنت تعمل”
“هذا لن يكون ضروريا. صدقني، سأشرح لك كل شيء عندما نصل إلى المنتزه”.
كان النمط الأسود على جسد الصبي يتعرض لهجوم متواصل، ويجب أن يكون الإله الشيطان الذي يحمل اللقب تشي قد شعر بذلك بالفعل، إذا وصل إلى مكان الحادث، فسيخرج كل شيء عن السيطرة. كانت خطة تشن غي هي مفاجأة العدو بكمين، ولكن الآن بعد أن علم المستشفى الملعون أنه قد كانت لديه القدرة على محاصرة وقتل شبح أحمر أعلى، فلن يتركوا حذرهم مرةً أخرى. غير قادر على الاستفادة بشكل أكبر من الموقف، قرر تشن غي أن ينهيه. بالتعاون مع العديد من الأشباح الحمراء، تم إرسال الصبي المحتضر خلف باب إبن سيدة النفق.
عندما قاد العجوز وو السيارة إلى منتزه القرن الجديد الترفيهي، استدعى تشن غي تشانغ يي وأرسل العجوز وو إلى حلم جميل. “عندما تستيقظ، ستنسى كل الألم والقلق.”
لم يكن هناك الكثير من الناس على الطريق. حتى لو دخل في معركة مع إله شيطان، فلن يؤذي أي بريء قريب.
ترك تشن غي العجوز وو داخل السيارة، وحمل تشي رين وتوجه نحو المنزل المسكون. بعد أن فتح البوابات، حتى قبل أن يدخل، تم سحب الستائر لتكشف عن العجوز باي الذي كان يعانق تشاو تشاو وكانت قطة بيضاء كبيرة ساقطة بتكاسل على كتفه. “رئيس، لقد وصلت للمنزل.”
أخطر لعنة استهلكت من قبل الكعب العالي الأحمر، وتم إعطاء الذاكرة والوعي المتبقيين إلى تشانغ يي، والاستياء والكراهية التي جمعت من قبل الشبح الأحمر الأعلى قد أشتركت بين بقية الأشباح الحمراء، الشيء الوحيد الذي بقي هو النمط الأسود الذي جاء من الإله الشيطان. هذا النمط الغريب احتوى على حقيقة الحياة والموت، وكان له جمال آسر مع إعطاء حضور خطير للغاية.
برؤية باي كيولين في دور زوج منزل، لم يعرف تشن غي أيضًا ماذا يقول. لقد أزال القطة البيضاء من كتف العجوز باي. “أنت شبح أحمر، على الأقل اجعلهم يحترمونك وأنت تعمل”
عاش العجوز وو للتو أكثر الليالي رعبا في حياته. قاد السيارة عائداً إلى جيوجيانغ مباشرة، ولم يكن قد قاد السيارة بهذه السرعة في حياته من قبل.
لفت القطة البيضاء جسدها بسبب الانزعاج. لقد حاولت خدش تشن غي ولكن تم تجاهلها بسهولة من قبل الأخير.
لامسا خاتم الزواج بإصبعه، لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عما إذا كان لهذا علاقة بتشاو صن أم لا.
“هل وقع أي حادث في المنزل المسكون خلال الأيام القليلة الماضية؟” لم يكن تشن غي قلقًا بشأن المنزل المسكون لكنه كان لا يزال بحاجة إلى السؤال.
مشى العجوز باي إلى باب المقصورة وفتح الباب. خارج الباب كان محفور بصورة شيطان بينما داخل الباب، كانت هناك بصمة دامية.
“مرت إدارة المنزل المسكون بسلاسة، وكان الجميع يتعاونون بنسبة 100 في المائة ولكن…” أشار العجوز باي إلى اتجاه مرحاض المنزل المسكون. “كان هناك تغيير طفيف هناك. كنت أنا والسيد وي نخطط لمحاولة التواصل معك وإخبارك عن هذا الأمر “.
سمع تشن غي ذات مرة من تشي رين أن هذا قد كان الطفل الذي حلم به لأول مرة داخل المشرحة. ثم لاحقًا شمل حلمه رجل في منتصف العمر لم يكن له سوى فم على وجهه. بهذه المعلومات، كان الرجل في متوسط العمر مع الفم فقط هو الإله الشيطان الحقيقي بلقب تشي، وهذا الفتى ذو الفم فقط قد كان على الأرجح نفسه المنفصلة أو ربما ابنه. مهما كان، كانت هناك نقطة واحدة على الأقل مؤكدة. كان الصبي قوياً للغاية، على الأقل كان قوياً بما يكفي ليصدق أنه يمكن أن يتعامل مع أي مشكلة قد يسببها له تشن غي.
“الحمام؟ ما الذي حدث هناك؟” أصبح تشن غي متوترا.
لقد فعل تشن غي شيئًا كبيرًا هذه المرة، فقد اختطف مباشرة “ابن” إله شيطان. مع عدم وجود وقت ليضيعه، أمر تشن غي على الفور العجوز وو بالقيادة ومغادرة شين هاي. بعد أن صعدوا إلى الطريق السريع، إستدار تشن غي لإلقاء نظرة على شين هاي. كانت السماء الليل في ريف شين هاي مطلية باللون الأحمر، مثل الفم الدموي الذي كان يتسع. “هل حدث شيء ما داخل المستشفى الملعون؟ لم يرسلوا أحدا لمطاردتنا؟”
“انفتح باب الحجرة فجأةً من تلقاء نفسه ذات ليلة.”
عندما قاد العجوز وو السيارة إلى منتزه القرن الجديد الترفيهي، استدعى تشن غي تشانغ يي وأرسل العجوز وو إلى حلم جميل. “عندما تستيقظ، ستنسى كل الألم والقلق.”
“ماذا؟!” قفز قلب تشن غي على الفور إلى حلقه. اندفع إلى المرحاض وما رآه تسبب في زيادة خفقان قلبه المرتعش بالفعل. تناثرت الألواح الخشبية التي كانت تستخدم في السابق لإغلاق باب المقصورة على الأرض. كانت صورة الشيطان على الباب مروعة ومخيفة كما لو كانت تراقب كل شخص يتجه إلى المرحاض.
“تشن غي، عندما غادرنا شين هاي، ما كان ذلك الشيء الذي واجهناه؟” كان صوت العجوز وو يرتجف. لقد كان يحمل هذا السؤال خلال الرحلة بأكملها ولكن بمجرد وصولهم إلى وجهتهم، خرج السؤال أخيرًا.
“فتح الباب من الداخل. عندما سمعت الصوت، كان هكذا بالفعل”. مشى العجوز باي خلفه. “للحفاظ على حالة هذا المكان، لم أنظف هذا المكان على الإطلاق. كنت أحرس خارج المدخل وتأكدت من عدم دخول أحد إلى هنا”.
على الرغم من أنه كان محاطًا ببحر الدم، إلا أنه لم يكن لدى الصبي أي نية للهروب على الإطلاق. كان يعلم أنه قد وقع في كمين، وكان أول ما خطر بباله هو قتل تشن غي جنبًا إلى جنب مع الخائن. في الواقع كان هذا متوقعًا من الصبي، شين هاي كانت منطقة المستشفى الملعون، ولم يكن هناك ما يدعو للقلق. علاوة على ذلك، كانت مهمته هي المجيء ومطاردة أحد أفراد العائلة الخائنين، من كان ليظن أنه سيكون لديه صديق له إله شيطان، ثلاثة أشباح حمراء أعلى والعديد من الشباح الحمراء مع مواهب فريدة معه لنصب كمين؟ لن يفكر شخص عادي أو شبح في ذلك أبدا
“متى تم فتح الباب؟”
كان الشيء الأكثر قيمة هو الأخطر أيضًا. لم يتمكن معظم الأشباح الحمر من تجربته، فقط شبح أحمر كان يحدق بصمت في هذا النمط الغريب.
“قرابة منتصف ليل أمس.” حاول العجوز باي إحياء ذاكرته في تلك الليلة. “في الوقت الذي كنت أقوم فيه بتدريب الطلاب من مدرسة مو يانغ الثانوية في سيناريو تحت الأرض عندما سمعنا فجأة صوت اصطدام مدوي.”
“العجوز وو! ارجع إلى مقعد السائق! سنعود إلى جيوجيانغ!”
مشى العجوز باي إلى باب المقصورة وفتح الباب. خارج الباب كان محفور بصورة شيطان بينما داخل الباب، كانت هناك بصمة دامية.
“لقد أصبحت للتو شبحًا أحمر بنفسي، والفرق في القوة كبير جدًا، ولا يمكنني مؤقتًا المرور عبر ذاكرته.” كلما أراد تشانغ يي الاقتراب من الصبي، كان سيحترق بسبب لعنة الصبي وستظهر بثور سوداء على جسده. من بين جميع الموظفين، فقط الكعب العالي الأحمر لم تتأثر بهذا على الإطلاق.
“تركت بصمة اليد في تلك الليلة، ومن الواضح أنها بصمة لطفل. في ذاكرتي، لا يوجد طفل في هذا المنزل المسكون من شأنه أن يطابق بصمة اليد هذه”. شارك العجوز باي كل ما يعرفه مع تشن غي.
عاش العجوز وو للتو أكثر الليالي رعبا في حياته. قاد السيارة عائداً إلى جيوجيانغ مباشرة، ولم يكن قد قاد السيارة بهذه السرعة في حياته من قبل.
“بدأ باب الدم الذي كان هادئًا نسبيًا يتغير، هل هذا لأن شخصًا ما قد هرب من وراء الباب؟” حدق تشن غي في البصمة الدموية على الباب. “وقد اختار أن يفتح الباب عندما لم أكن في المنزل المسكون؟ هل هذه صدفة أم أنه مع سبق الإصرار؟”
لامسا خاتم الزواج بإصبعه، لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عما إذا كان لهذا علاقة بتشاو صن أم لا.
فتح الباب في منزله المسكون من الداخل، هذا شيء لم يستعد له تشن غي. تم سحب تركيزه حاليًا من قبل المستشفى الملعون، ولم يكن لديه أي طاقة متبقية للتحقق من هذا الباب في منزله المسكون. لا يمكن للمرء أن يدخل باب دم دون أي تحضير. على سبيل المثال، باب الجنين الشبح والباب في مدرسة الحياة الأخرة، بمجرد دخولك، ستقع تحت سيطرة “دافع الباب”، لذلك لم يكن لدى تشن غي أي نية لدخول هذا الباب دون معرفة المزيد عنه أولاً. حتى منذ حصوله على الهاتف الأسود، كانت هذه أيضًا المرة الأولى التي يكون فيها تشن غي بعيدًا عن المنزل المسكون لهذه الفترة الطويلة.
مشى العجوز باي إلى باب المقصورة وفتح الباب. خارج الباب كان محفور بصورة شيطان بينما داخل الباب، كانت هناك بصمة دامية.
“لدي شعور بأن الشيء الذي هرب من الباب كان يحاول عمدا تفادي. لم يؤذي أحداً ولم يدمر شيئاً داخل المنزل. بعد أن ترك العالم خلف الباب، اختفى على الفور تقريبًا”. خدش تشن غي ذقنه بصمت. يبدو وكأنه قد كان يطارده شيء خلف الباب ووجد أخيرًا فرصته للهروب.” بصمة اليد على الباب كانت لطفل. حفظ تشن غي شكل البصمة ثم أغلق باب المقصورة.
برؤية الصبي يسير نحوه ببطء، لم يستطع تشن غي منع الابتسامة من الظهور على وجهه بعد الآن. ظهر شبح أحمر تلو الأخر من ضباب الدم. عندما شغلت العديد من الأشباح الحمراء انتباه الصبي، هاجمت الكعب العالي الأحمر وتشاو بو اللتين كانتا مختبئتين في الظلام في نفس الوقت. لم يكن هذا مكر، كان هذا جزء من تكتيك تشن غي. هاجمت الأشباح الحمراء الأعلى من الخلف، عندما أدرك الصبي ما حدث، كان الأوان قد فات بالفعل.
“يبدو الأمر وكأن كل شيء متصل بطريقة ما.” طلب تشن غي من العجوز باي مواصلة الحراسة عند مدخل المرحاض أثناء دخوله السيناريو تحت الأرض. بعد تحية كل موظف تركه وراءه في منزل جيوجيانغ المسكون، أحضر تشن غي ما تبقى من الأشباح الحمراء إلى باب الفتى العنكبوت. تم فصل العالم خلف الباب عن العالم الحقيقي، حتى إله شيطان لن يكون قادرًا على الشعور بوجود الصبي في هذا المكان. كان تشن غي قد خطط بالفعل لكل شيء دون أي صدع في خطته.
لا يمكن لأي شخص أخذ مكان تشو بين?????
“هل مررت بذكرى ذاك الشبح الأحمر الأعلى؟” تحول تشن غي إلى تشانغ يي.
“تشن غي، عندما غادرنا شين هاي، ما كان ذلك الشيء الذي واجهناه؟” كان صوت العجوز وو يرتجف. لقد كان يحمل هذا السؤال خلال الرحلة بأكملها ولكن بمجرد وصولهم إلى وجهتهم، خرج السؤال أخيرًا.
“لقد أصبحت للتو شبحًا أحمر بنفسي، والفرق في القوة كبير جدًا، ولا يمكنني مؤقتًا المرور عبر ذاكرته.” كلما أراد تشانغ يي الاقتراب من الصبي، كان سيحترق بسبب لعنة الصبي وستظهر بثور سوداء على جسده. من بين جميع الموظفين، فقط الكعب العالي الأحمر لم تتأثر بهذا على الإطلاق.
اندفع الشبح الأحمر في منتصف الطريق نحو تشن غي تحت سيطرة الصبي. عندما كان على بعد حوالي المتر من تشن غي، لم يعد بإمكانه التزحزح للأمام بعد الآن. تحولت الرائحة الكريهة إلى جدار سميك ملموس لسد الطريق نحو تشن غي. عوى الشبح الأحمر من الألم، وتمزق جسده بسبب خطوط الدم. لم يهتم الصبي بشعوره، لم يكن بالنسبة له إلا أداة يمكن استبدالها في أي وقت.
“فرق القوة كبير لهذه الدرجة؟ إذا يجب عليكم يا رفاق أن تستمروا في إنقاص قوته، بغض النظر عن الطريقة، فقط استمروا في فعل ذلك حتى تتمكن من قراءة ذاكرته”. استخدم تشن غي النغمة الأكثر انتقامية ليقول أقسى شيء.
“انفتح باب الحجرة فجأةً من تلقاء نفسه ذات ليلة.”
عند سماع ما قاله رئيسه، ابتسم تشانغ يي بلا حول ولا قوة لكنه لم يجرؤ على رفضه، لقد قال بعناية فقط. “الشبح الأحمر الأعلى المألوفة باللعنات تقوم حاليًا بإزالة طبقة اللعنات، بعد أن تستهلك كل اللعنات، لن تكون هناك مشكلة بعد الآن.”
كانت اللعنة على الصبي سلالة لم ترها الكعب العالي الأحمر من قبل، وإمتلكت اللعنة قوة إله شيطان، ويمكن أن تصيب الكعب العالي الأحمر ولكن في نفس الوقت، يمكن أن تزيد من قوتها. كما ذكر من قبل، كان من الصعب على الكعب العالي الأحمر التي كانت بالفعل من شبح أحمر أعلى أن تبحث عن اختراق، لكنها كانت الآن أقرب خطوة أخرى من أن تصبح إله شيطان. بالتعاون مع أكثر من 10 أشباح حمراء، كل منهم يستخدم موهبته الفريدة، قاموا بتقسيم الشبح الأحمر الأعلى من المستشفى الملعون إلى عدة أجزاء.
كانت اللعنة على الصبي سلالة لم ترها الكعب العالي الأحمر من قبل، وإمتلكت اللعنة قوة إله شيطان، ويمكن أن تصيب الكعب العالي الأحمر ولكن في نفس الوقت، يمكن أن تزيد من قوتها. كما ذكر من قبل، كان من الصعب على الكعب العالي الأحمر التي كانت بالفعل من شبح أحمر أعلى أن تبحث عن اختراق، لكنها كانت الآن أقرب خطوة أخرى من أن تصبح إله شيطان. بالتعاون مع أكثر من 10 أشباح حمراء، كل منهم يستخدم موهبته الفريدة، قاموا بتقسيم الشبح الأحمر الأعلى من المستشفى الملعون إلى عدة أجزاء.
“بدأ باب الدم الذي كان هادئًا نسبيًا يتغير، هل هذا لأن شخصًا ما قد هرب من وراء الباب؟” حدق تشن غي في البصمة الدموية على الباب. “وقد اختار أن يفتح الباب عندما لم أكن في المنزل المسكون؟ هل هذه صدفة أم أنه مع سبق الإصرار؟”
أخطر لعنة استهلكت من قبل الكعب العالي الأحمر، وتم إعطاء الذاكرة والوعي المتبقيين إلى تشانغ يي، والاستياء والكراهية التي جمعت من قبل الشبح الأحمر الأعلى قد أشتركت بين بقية الأشباح الحمراء، الشيء الوحيد الذي بقي هو النمط الأسود الذي جاء من الإله الشيطان. هذا النمط الغريب احتوى على حقيقة الحياة والموت، وكان له جمال آسر مع إعطاء حضور خطير للغاية.
استخدم تشن غي هذا الجانب النفسي الذي قد يمر به الخصم وبدلاً من الهجوم، تظاهر بالهروب لإغراء العدو لشركه.
“الشيء الأكثر قيمة في الشبح الأحمر الأعلى هو هذه الأنماط القليلة. إن استهلاكها سيعطي تحسينًا هائلاً في القوة ولكن الفرضية هي أن المرء يجب أن يكون قادرًا على استيعابها تمامًا”. نقل تشانغ يي كلمات الكعب العالي الأحمر إلى تشن غي، “من الصعب جدًا هضمها، حتى الصبي بمساعدة الإله الشيطان لم يكن قادرًا على فعل ذلك.”
“هل هو إله شيطان؟” كان تشن غي متوترًا جدًا أيضًا. باستخدام رؤية يين يانغ خاصته، رأى أخيرًا بوضوح أن الصبي لم يكن يحمل مصاصة ولكن مقلة تم ثقبها من خلال عصا. حول قدم الصبي كانت هناك مجموعة من الألعاب، وكلها مصنوعة من أعضاء وجوه بشرية مختلفة.
“حتى شبح أحمر أعلى لم يتمكن من القيام بذلك؟”
من بين جميع الموظفين في المنزل المسكون، كان لدى تشو يين أصلب إصرار وكان تشن غي يثق به، ولقد صدق أنه حتى لو تأثر بالإله الشيطان، فلن يفعل تشو يين أي شيء لإيذاء تشن غي أو المنزل المسكون.
“من المستحيل تقريبًا هضم استياء إله شيطان من خلال قدرات شبح أحمر فقط لأن عملية الهضم ستستغرق وقتًا طويلاً. خلال هذه العملية برمتها، سيعاني المستهلك من ألم ويأس لا يمكن تصوره ويجب عليهم توخي الحذر حتى لا يتأثروا بروح الإله الشيطان الباقية”. هز تشانغ يي رأسه. “ذلك صعب للغاية، ما لم يكن الإله الشيطان الذي أنتج هذا النمط مستعدًا للمساعدة، فلن يتمكن أي شخص في الأساس من هضم هذا الشيء بنجاح.”
“هل وقع أي حادث في المنزل المسكون خلال الأيام القليلة الماضية؟” لم يكن تشن غي قلقًا بشأن المنزل المسكون لكنه كان لا يزال بحاجة إلى السؤال.
كان الشيء الأكثر قيمة هو الأخطر أيضًا. لم يتمكن معظم الأشباح الحمر من تجربته، فقط شبح أحمر كان يحدق بصمت في هذا النمط الغريب.
“فرق القوة كبير لهذه الدرجة؟ إذا يجب عليكم يا رفاق أن تستمروا في إنقاص قوته، بغض النظر عن الطريقة، فقط استمروا في فعل ذلك حتى تتمكن من قراءة ذاكرته”. استخدم تشن غي النغمة الأكثر انتقامية ليقول أقسى شيء.
“تشو يين؟” استدار كل من تشن غي و الأشباح الحمر القريبين نحو تشو يين. مد الشاب ذو التعبير الحزين أصابعه من خلال الفجوات الموجودة في النمط الأسود ورفع ذراعه ببطء. الجلد الذي تلامس مع النمط تشقق وإنكسر على الفور تقريبًا، كان هذا ألم لا يمكن تصوره من قبل شخص عادي ولكنه بالكاد جعل تشو يين يعبس.
فتح الباب في منزله المسكون من الداخل، هذا شيء لم يستعد له تشن غي. تم سحب تركيزه حاليًا من قبل المستشفى الملعون، ولم يكن لديه أي طاقة متبقية للتحقق من هذا الباب في منزله المسكون. لا يمكن للمرء أن يدخل باب دم دون أي تحضير. على سبيل المثال، باب الجنين الشبح والباب في مدرسة الحياة الأخرة، بمجرد دخولك، ستقع تحت سيطرة “دافع الباب”، لذلك لم يكن لدى تشن غي أي نية لدخول هذا الباب دون معرفة المزيد عنه أولاً. حتى منذ حصوله على الهاتف الأسود، كانت هذه أيضًا المرة الأولى التي يكون فيها تشن غي بعيدًا عن المنزل المسكون لهذه الفترة الطويلة.
من بين جميع الموظفين في المنزل المسكون، كان لدى تشو يين أصلب إصرار وكان تشن غي يثق به، ولقد صدق أنه حتى لو تأثر بالإله الشيطان، فلن يفعل تشو يين أي شيء لإيذاء تشن غي أو المنزل المسكون.
“هذا لن يكون ضروريا. صدقني، سأشرح لك كل شيء عندما نصل إلى المنتزه”.
~~~~~~~
“هل هو إله شيطان؟” كان تشن غي متوترًا جدًا أيضًا. باستخدام رؤية يين يانغ خاصته، رأى أخيرًا بوضوح أن الصبي لم يكن يحمل مصاصة ولكن مقلة تم ثقبها من خلال عصا. حول قدم الصبي كانت هناك مجموعة من الألعاب، وكلها مصنوعة من أعضاء وجوه بشرية مختلفة.
لا يمكن لأي شخص أخذ مكان تشو بين?????
كانت خطة تشن غي الأولية هي وضع فخ للعدو ومحاصرته، لكنه لم يتوقع أن يقاتل الصبي طواعية وجهاً لوجه. لو كان الصبي قد اختار الهرب عندما رأى تشن غي لأول مرة، فسيكون من غير المفيد جدًا لتشن غي أن يحول هذا إلى معركة مطاردة، وكان هذا هو الشيء الذي أقلقه كثيرًا ولكن لحسن الحظ كان الصبي شديد الثقة في نفسه لفعل شيئ كهذا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
