نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

My house of horrors 1139

مرحبا بك إلى العائلة (2في1)

مرحبا بك إلى العائلة (2في1)

1139: مرحبا بك إلى العائلة (2في1)

“كان هذا في الأصل منزلًا مسكونًا، ولكن الآن بعد أن أزيل الشبح، أصبح التخلي عن هذا المكان مضيعة تمامًا.” قام بتمزيق التعاويذ الصفراء من الباب، واستخدم قلم الحبر المغطى بشريط السيلوفان وكتب ما يلي على ظهر التعويذة، “لقد تم أخذ الشبح بعيدًا بالفعل. يمكن للمستأجرين هنا الآن استخدام هذا الحمام العام دون قلق من الآن فصاعدًا”.

“تهانينا مفضل الأشباح الحمراء للحصول على سي غوي! حصل المنزل المسكون على موظف جديد!”

ممسكًا بالقصة المصورة في يده، كان تشن غي على وشك سحب نظرته بعيدًا عندما لاحظ فجأة امرأة ذات شعر طويل تقف على حافة السطح في الجزء العلوي من أحد المباني السكنية. مضيقا عينيه، استخدم تشن غي رؤية يين يانغ وكان بإمكانه أن يرى بوضوح أن المرأة قد كانت تمسك بشيء في يديها وهي تخطوا على حافة السطح. كما لو أنها استشعرت عيني تشن غي عليها، لقد أدارت المرأة التي كانت ساهية في البداية رأسها ببطء. تطاير شعرها الأسود بعيدًا من الريح ليكشف عن وجه شاحب بشكل لا يصدق.

“سي غوي (دونغ وينتاو): لا أحد يعرف ماضيه ولا أحد يعرف لماذا اصبح في حالته الحالية. لا يسعني إلا أن أخبرك أنه لديه إمكانات كبيرة للغاية، الأمر يعتمد عليك فيما إذا كان بإمكانك إطلاق العنان لإمكاناته أم لا”

“أيٌ منكم لطيف بما يكفي ليذهب ويمسكها؟” إلتفت كرة لا نهاية لها من الأوعية الدموية حول المرأة. لقد حافظت على وضعية سقوطها ووجهها متجه لأسفل وسقطت عند متر واحد أمام تشن غي. نظرًا لكونها محاطة بـ10 أشباح حمراء، لقد نسيت ما قد أرادت قوله. كل ما شعرت به في تلك اللحظة هو عقلها وفكرها المتخبطة.

درس تشن غي الرسالة الجديدة التي ظهرت على الهاتف الأسود، لم يكن يتوقع حقًا أن يصبح سي غوي مباشرةً عامل لمنزله المسكون بهذه السهولة.

عندما قال الشاب ذلك، كان قد حان الوقت ليذهل تشن غي. “لم أذكر حتى سبب وجودي هنا، فكيف أعطيتني وعدك بهذه السهولة؟ هل تعرف كيف تقرأ عقول الناس؟”

‘لقد استخدمت 10 أشباح حمراء فقط لدعوته، من كان الذي سيظن أنه سيقبل دعوتي بهذه السهولة.’ درس تشن غي بصمت سي غوي الذي كان محاطًا بالأشباح الحمراء، وكان مندهشًا بصراحة من أنه قد كان للهاتف الأسود مثل هذا التعليق الكبير له. بدا هذا الشبح المؤذي متواضعا للغاية من حيث المظهر. كان يرتدي بذلة غربية قديمة الطراز، بشعر أشعث، لقد بدا كعضو في أدنى درجات السلم الاجتماعي.

“الأشباح التي لاحظتها عجلة سوء الحظ حقا ذات جودة عالية. هذا النوع من القوة الخاصة نادر جدًا وقوي”. قدّر تشن غي شي غو كثيرًا ولكن للأسف رفض تشي غو الكشف عن أي معلومات عن نفسه لذلك لم يستطع تشن غي فعل أي شيء لمساعدته، لإثبات أنه قد أراد الأفضل فقط للشاب. “يجب أن أتحمل هذا الأمر ببطء، ولحسن الحظ لا يزال لدي الوقت.”

‘نظرًا لأنه يتمتع بالإمكانات، يجب أن أحاول دفعه أكثر حتى. لربما يجد العم أيضًا أملًا جديدًا في الحياة الآخرة، ويرحب بتجديد حيويته.’

“هذا المكان مخيف للغاية.” وقف تشن غي بسرعة وسط موظفيه. “عندما أعود، أحتاج إلى إيجاد عذر لإقناع المدير لو بشراء هذا المكان.”

بعد استدعاء سي غوي الذي ضعفت ساقيه والأشباح الحمراء الأخرى للقصة المصورة، خرج تشن غي من الحمام.

“هذا المكان مخيف للغاية.” وقف تشن غي بسرعة وسط موظفيه. “عندما أعود، أحتاج إلى إيجاد عذر لإقناع المدير لو بشراء هذا المكان.”

“كان هذا في الأصل منزلًا مسكونًا، ولكن الآن بعد أن أزيل الشبح، أصبح التخلي عن هذا المكان مضيعة تمامًا.” قام بتمزيق التعاويذ الصفراء من الباب، واستخدم قلم الحبر المغطى بشريط السيلوفان وكتب ما يلي على ظهر التعويذة، “لقد تم أخذ الشبح بعيدًا بالفعل. يمكن للمستأجرين هنا الآن استخدام هذا الحمام العام دون قلق من الآن فصاعدًا”.

درس تشن غي الرسالة الجديدة التي ظهرت على الهاتف الأسود، لم يكن يتوقع حقًا أن يصبح سي غوي مباشرةً عامل لمنزله المسكون بهذه السهولة.

ثم قام بلصق التعويذة مرةً أخرى على الباب. بعدها سحب تشن غي مطرقة الدكتور كاسر الجماجم وغادر المبنى السكني.

“لا أستطيع أن أقول، إذا فعلت ذلك، فسأعاني من تأثير مضاد شديد من قوتي.” على الرغم من أن شي غو قد قال شفهيًا أنه قد كان على استعداد للانضمام إلى المنزل المسكون، إلا أن الهاتف الأسود لم يقبل أي رسالة تفيد بأنه انضم إلى رتبة الموظفين. لربما كان ذلك بسبب عدم ثقته الكاملة في تشن غي وكان لا يزال لدى الشاب خطط أخرى في ذهنه. وضع تشن غي شي غو داخل القصة المصورة، ووضعه في نفس الصفحة مع العجوز باي والعجوز زهو.

“حسنًا، من الذي سنذهب لأخذه تاليا؟”

“تهانينا مفضل الأشباح الحمراء للحصول على سي غوي! حصل المنزل المسكون على موظف جديد!”

ناظرا إلى الخريطة على هاتفه، ذهب تشن غي إلى طريق جيوجيانغ الثالث لمترو الأنفاق،

لم يتمكن تشن غي من العثور على موقع جناح يي رين على نظام الـGPS في هاتفه. لقد بحث لبعض الوقت على الإنترنت قبل أن يتمكن من التنقيب عن بعض المعلومات المتعلقة بجناح يي رين هذا. كان صالون التجميل هذا مشهورًا جدًا منذ بضع سنوات، وكان منتجع صحي راقي ومتخصص في العلاجات التجميلية. لقد حظي بشعبية كبيرة بين الأثرياء والمشاهير ولكن لسبب غير معروف، أغلقته الشرطة فجأة. تراوحت الشائعات حول إغلاقها من كل شيء على الإنترنت، ولكن لربما كان السبب الأكثر منطقية هو أن الأمر قد تعلق بقضية قتل.

“قال الهاتف الأسود أن هذا الشبح مختبئ في طريق مترو الأنفاق الرابع لجيوجيانغ لكن جيوجيانغ الحالية تمتلك 3 طرق مترو أنفاق فقط، والطريق الرابع لا يزال قيد البناء.”

“الأشباح التي لاحظتها عجلة سوء الحظ حقا ذات جودة عالية. هذا النوع من القوة الخاصة نادر جدًا وقوي”. قدّر تشن غي شي غو كثيرًا ولكن للأسف رفض تشي غو الكشف عن أي معلومات عن نفسه لذلك لم يستطع تشن غي فعل أي شيء لمساعدته، لإثبات أنه قد أراد الأفضل فقط للشاب. “يجب أن أتحمل هذا الأمر ببطء، ولحسن الحظ لا يزال لدي الوقت.”

بحلول الوقت الذي وصل فيه، كانت محطة مترو الأنفاق تغلق تقريبًا. توقف تشن غي حول طريق المترو الثالث، وسأل أي عابر عن المعلومات المتعلقة بالطريق الرابع. قال العمال هناك أنه كان لا يزال هناك وقت طويل قبل أن يتم فتح الطريق الرابع للجمهور، لكن عندما ضغط تشن غي للحصول على المزيد من التفاصيل وسبب ذلك، رفضوا قول أي شيء ولكن كان لديهم جميعًا هذا التعبير الغريب على وجوههم.

“سي غوي (دونغ وينتاو): لا أحد يعرف ماضيه ولا أحد يعرف لماذا اصبح في حالته الحالية. لا يسعني إلا أن أخبرك أنه لديه إمكانات كبيرة للغاية، الأمر يعتمد عليك فيما إذا كان بإمكانك إطلاق العنان لإمكاناته أم لا”

إذا كان تشن غي معروفًا بشيء واحد، فقد كان قوته في الإقناع. بعد الكثير من الضغط والدفع، اعترف أحد العمال أخيرًا أن المراقبة في محطة مترو أنفاق جيوجيانغ ستلتقط دائمًا صورة شخص غريب في الليل. سيظهر الشخص في قطارات أنفاق مختلفة، لكنه دائمًا ما كان يجلس بمفرده على مقعد معين وسيبدو وكأن الأشخاص الذين بجانبه لم يلاحظوا وجوده أبدًا.

عندما رأى الشاب إنقطاع مهربه، زحف من الأرض كما لو أنه قد استسلم لمصيره. التفت إلى تشن غي وقال، “أنا على استعداد لأن أصبح عاملا في منزلك المسكون.”

ولكن مع بدء العمل على الطريق الرابع، توقفت كاميرات المراقبة عن التقاط هذا الشخص أمام الكاميرا، لكن العمال بدأوا يلاحظون وميض ظل في أعماق النفق. وهكذا بدأ العمال يشكون في أن الشبح الذي كان يسكن مترو الأنفاق قد انتقل إلى الطريق الرابع الذي كان قيد الإنشاء.

“هل التقينا ببعضنا البعض؟” كان تشن غي في حيرة من هذا. كان على يقين من أن هذه قد كانت المرة الأولى التي التقيا فيها ببعضهما البعض، إذا كان ذلك هو الحال فلماذا قد ينظر إليه الشاب بهذه الطريقة؟ “أنت لست خائفا من الأشباح الحمراء ولكنك خائف مني؟ لماذا؟ هل تعرفني؟ لكن هذا ليس صحيحًا أيضًا، إذا كنت تعرفني، فيجب أن تكون تعرف نوع الشخص الذي أكونه”.

بعد اكتشاف الخلفية الدرامية وراء الشبح، تسلل تشن غي بصمت إلى موقع بناء الطريق الرابع. لمنع الآخرين من اكتشافه، أطلق عددًا من الأشباح الحمراء وجعلهم يستكشفون أمامه داخل النفق مع إبقاء وجودهم بعيدًا عن الأنظار قدر الإمكان. في البداية، كان تشن غي مستعدًا بالفعل لقضاء الكثير من الوقت في البحث عن هذا الشبح، بما أن النفق قد كان طويلًا جدًا، لكنه سار بضع خطوات فقط عندما رأى شابًا كان عاري الصدر يركض بأسرع ما يمكن بحوالي المائة متر أمامه.

“أعتقد أنه من الأفضل أن أذهب وأبحث عنه بنفسي.”

“من يركض عارياً في منتصف الليل داخل نفق مترو يبنى؟ هذا غريب جدا؟” كان من المستحيل على تشن غي ألا يلاحظ الشاب. لقد جعل على الفور العديد من الأشباح الحمراء يذهبون ويوقفون الشاب. الشيء الغريب هو أن الشاب بدا وكأنه قد علم من قبل أن تشن غي كان قادم. عندما رأى وجه تشن غي، امتلأت عيناه بالخوف.

ضرب نسيم الليل معطفها. ظهر جرح تلو الآخر على جسدها، تم صبغ نصف جسدها باللون الأحمر وتحول كل الألم إلى غضب.

“هل التقينا ببعضنا البعض؟” كان تشن غي في حيرة من هذا. كان على يقين من أن هذه قد كانت المرة الأولى التي التقيا فيها ببعضهما البعض، إذا كان ذلك هو الحال فلماذا قد ينظر إليه الشاب بهذه الطريقة؟ “أنت لست خائفا من الأشباح الحمراء ولكنك خائف مني؟ لماذا؟ هل تعرفني؟ لكن هذا ليس صحيحًا أيضًا، إذا كنت تعرفني، فيجب أن تكون تعرف نوع الشخص الذي أكونه”.

“القدرة على التلاعب بالوقت؟!” ليس تشن غي وحده، حتى الأشباح الحمراء من حوله قد كانت متفاجئة بهذه القوة الفريدة من نوعها. على الرغم من أنه لم يمكن استخدام قوة شي غو إلا مرة واحدة شهريًا، ولكن إذا تم استخدامها في الوقت الصحيح، فقد تغير حالة أي موقف تمامًا!

طفت الأوعية الدموية على جسد الشاب ونسجت قميص بسيط. كان وجهه شاحبًا وجسده شبه شفاف، وكان على وشك الرحيل عن هذا العالم.

“إذا سنكون عائلة في المستقبل، وسأبذل قصارى جهدي للمساعدة في تحقيق رغبتك.” سحب تشن غي المرأة إلى القصة المصورة، ثم قاد موظفيه إلى الموقع التالي. “أنا مندهش تمامًا من أن الشبح التي تتملك حلية شعر الفراشة هي نصف شبح أحمر، ولديها استياء عميق للغاية. مع بعض الوقت والتدريب، لن يكون من الصعب عليها التحول إلى شبح أحمر حقيقي”.

“أخي، على الأقل أعطني شيئًا لأعمل معه، هل هناك نوع من سوء الفهم بيننا؟” أراد تشن غي فقط أن يقترب من الشاب عندما سقط الأخير على الأرض. حاول التراجع قدر استطاعته حتى تم صد انسحابه من قبل الأشباح الحمراء.

قافزا فوق السور، اكتشف تشن غي مسارًا صغيرًا يتعرج عبر العشب البري. أثناء سيره في الطريق الصغير، استطاع تشن غي أن يرى في عقله كم كانت هذه الحديقة جميلة في أوجها.

عندما رأى الشاب إنقطاع مهربه، زحف من الأرض كما لو أنه قد استسلم لمصيره. التفت إلى تشن غي وقال، “أنا على استعداد لأن أصبح عاملا في منزلك المسكون.”

في البداية تم إخافتها حتى الموت للمرة الثانية تقريبًا والآن تأثرت فجأة. ارتجفت شفتا المرأة قليلاً. “لقد غادر هذه المدينة بالفعل، وتزوج في شين هاي.”

عندما قال الشاب ذلك، كان قد حان الوقت ليذهل تشن غي. “لم أذكر حتى سبب وجودي هنا، فكيف أعطيتني وعدك بهذه السهولة؟ هل تعرف كيف تقرأ عقول الناس؟”

“لا يزال لدى جيوجيانغ مثل هذه الحديقة الجميلة مع مزيج من النمط الشرقي والغربي؟ إذا هجر مثل هذا المكان الرائع بسبب كونه مسكون فقط، فسيكون ذلك مضيعة”. وصل تشن غي إلى نهاية الطريق وظهر أمامه بنغل. كان النمط المعماري لهذا المبنى غربيًا أكثر، لكن الكلمات الصينية لـ’التنانين الطائرة والعنقاوات الراقصة’ كانت مكتوبة على الجزء العلوي من الباب الأمامي. “أعتقد أنه يجب أن أكون أكثر حذرا عند التعامل مع شبح أحمر.”

وجهه شاحب كما كان من قبل، هز الشاب رأسه بلا حول ولا قوة، “لقد التقينا بالفعل لمرة قبل 10 ثوانٍ.”

“كما قلت، هناك قيود كبيرة على هذه القوة. أنا فقط سأستطيع العودة إلى ما قبل 10 ثوانٍ، إنها ليست مفيدة بالقدر الذي قد تتصوره”. ابتسم شي غو بمرارة. “لقد استخدمت هذه القوة بالفعل في وقت سابق. لسوء الحظ، حتى مع 10 ثوانٍ إضافية، لا يمكنني الهروب من قبضتك. بالحديث عن ذلك، كيف تعرف عن وجودي؟ وحتى أنك قد أحضرت معك عن قصد 10 أشباح حمراء لتجدني؟”

“قبل 10 ثوانٍ؟”

“أنا في خضم معركة ضد مستشفى ملعون في شين هاي، لقد حصلوا على معلوماتك ويرغبون في استعبادك والتحكم فيك، لذا جئت لجلبك قبل أن تتاح لهم الفرصة لذلك.” مد تشن غي يده بجدية نحو شي غو. “مرحبًا بك إلى المنزل المسكون. إذا كان لديك أي أمنية موت أو أشياء ترغب في إكمالها، فلا تتردد في إخباري”

“اسمي شي غو، قوتي هي العودة إلى فضاء في الزمن قبل 10 ثوانٍ، هناك قيود كبيرة على هذه القوة، ولا يمكنني استخدامها إلا مرة واحدة شهريًا، ولكن إذا استخدمتها بشكل صحيح، سيكون لها تأثير خارق.” قال الشاب بهدوء.

بعد اكتشاف الخلفية الدرامية وراء الشبح، تسلل تشن غي بصمت إلى موقع بناء الطريق الرابع. لمنع الآخرين من اكتشافه، أطلق عددًا من الأشباح الحمراء وجعلهم يستكشفون أمامه داخل النفق مع إبقاء وجودهم بعيدًا عن الأنظار قدر الإمكان. في البداية، كان تشن غي مستعدًا بالفعل لقضاء الكثير من الوقت في البحث عن هذا الشبح، بما أن النفق قد كان طويلًا جدًا، لكنه سار بضع خطوات فقط عندما رأى شابًا كان عاري الصدر يركض بأسرع ما يمكن بحوالي المائة متر أمامه.

“القدرة على التلاعب بالوقت؟!” ليس تشن غي وحده، حتى الأشباح الحمراء من حوله قد كانت متفاجئة بهذه القوة الفريدة من نوعها. على الرغم من أنه لم يمكن استخدام قوة شي غو إلا مرة واحدة شهريًا، ولكن إذا تم استخدامها في الوقت الصحيح، فقد تغير حالة أي موقف تمامًا!

وجهه شاحب كما كان من قبل، هز الشاب رأسه بلا حول ولا قوة، “لقد التقينا بالفعل لمرة قبل 10 ثوانٍ.”

“كما قلت، هناك قيود كبيرة على هذه القوة. أنا فقط سأستطيع العودة إلى ما قبل 10 ثوانٍ، إنها ليست مفيدة بالقدر الذي قد تتصوره”. ابتسم شي غو بمرارة. “لقد استخدمت هذه القوة بالفعل في وقت سابق. لسوء الحظ، حتى مع 10 ثوانٍ إضافية، لا يمكنني الهروب من قبضتك. بالحديث عن ذلك، كيف تعرف عن وجودي؟ وحتى أنك قد أحضرت معك عن قصد 10 أشباح حمراء لتجدني؟”

“لا يزال لدى جيوجيانغ مثل هذه الحديقة الجميلة مع مزيج من النمط الشرقي والغربي؟ إذا هجر مثل هذا المكان الرائع بسبب كونه مسكون فقط، فسيكون ذلك مضيعة”. وصل تشن غي إلى نهاية الطريق وظهر أمامه بنغل. كان النمط المعماري لهذا المبنى غربيًا أكثر، لكن الكلمات الصينية لـ’التنانين الطائرة والعنقاوات الراقصة’ كانت مكتوبة على الجزء العلوي من الباب الأمامي. “أعتقد أنه يجب أن أكون أكثر حذرا عند التعامل مع شبح أحمر.”

“أنا في خضم معركة ضد مستشفى ملعون في شين هاي، لقد حصلوا على معلوماتك ويرغبون في استعبادك والتحكم فيك، لذا جئت لجلبك قبل أن تتاح لهم الفرصة لذلك.” مد تشن غي يده بجدية نحو شي غو. “مرحبًا بك إلى المنزل المسكون. إذا كان لديك أي أمنية موت أو أشياء ترغب في إكمالها، فلا تتردد في إخباري”

1139: مرحبا بك إلى العائلة (2في1)

تردد شي غو للحظة قبل أن يقبل يد تشن غي الممدودة.

“أنا في خضم معركة ضد مستشفى ملعون في شين هاي، لقد حصلوا على معلوماتك ويرغبون في استعبادك والتحكم فيك، لذا جئت لجلبك قبل أن تتاح لهم الفرصة لذلك.” مد تشن غي يده بجدية نحو شي غو. “مرحبًا بك إلى المنزل المسكون. إذا كان لديك أي أمنية موت أو أشياء ترغب في إكمالها، فلا تتردد في إخباري”

“بالمناسبة، لماذا كنت خائفًا مني في وقت سابق؟ ماذا فعلت لك بالضبط قبل 10 ثوانٍ؟”

“بالمناسبة، لماذا كنت خائفًا مني في وقت سابق؟ ماذا فعلت لك بالضبط قبل 10 ثوانٍ؟”

“لا أستطيع أن أقول، إذا فعلت ذلك، فسأعاني من تأثير مضاد شديد من قوتي.” على الرغم من أن شي غو قد قال شفهيًا أنه قد كان على استعداد للانضمام إلى المنزل المسكون، إلا أن الهاتف الأسود لم يقبل أي رسالة تفيد بأنه انضم إلى رتبة الموظفين. لربما كان ذلك بسبب عدم ثقته الكاملة في تشن غي وكان لا يزال لدى الشاب خطط أخرى في ذهنه. وضع تشن غي شي غو داخل القصة المصورة، ووضعه في نفس الصفحة مع العجوز باي والعجوز زهو.

ولكن مع بدء العمل على الطريق الرابع، توقفت كاميرات المراقبة عن التقاط هذا الشخص أمام الكاميرا، لكن العمال بدأوا يلاحظون وميض ظل في أعماق النفق. وهكذا بدأ العمال يشكون في أن الشبح الذي كان يسكن مترو الأنفاق قد انتقل إلى الطريق الرابع الذي كان قيد الإنشاء.

“الأشباح التي لاحظتها عجلة سوء الحظ حقا ذات جودة عالية. هذا النوع من القوة الخاصة نادر جدًا وقوي”. قدّر تشن غي شي غو كثيرًا ولكن للأسف رفض تشي غو الكشف عن أي معلومات عن نفسه لذلك لم يستطع تشن غي فعل أي شيء لمساعدته، لإثبات أنه قد أراد الأفضل فقط للشاب. “يجب أن أتحمل هذا الأمر ببطء، ولحسن الحظ لا يزال لدي الوقت.”

طفت الأوعية الدموية على جسد الشاب ونسجت قميص بسيط. كان وجهه شاحبًا وجسده شبه شفاف، وكان على وشك الرحيل عن هذا العالم.

واضعا بعيدًا القصة المصورة والهاتف الأسود، غادر تشن غي من محطة مترو الأنفاق ووصل إلى الساحة السكنية في منطقة المدينة الجديدة. بحلول الوقت الذي وصل فيه تشن غي، لقد كان منتصف الليل بالفعل. كان هناك عدد قليل جدًا من الركاب في هذه المنطقة السكنية. نظر تشن غي إلى المباني السكنية المختلفة ولم يضاء سوى عدد قليل من النوافذ.

“كان هذا في الأصل منزلًا مسكونًا، ولكن الآن بعد أن أزيل الشبح، أصبح التخلي عن هذا المكان مضيعة تمامًا.” قام بتمزيق التعاويذ الصفراء من الباب، واستخدم قلم الحبر المغطى بشريط السيلوفان وكتب ما يلي على ظهر التعويذة، “لقد تم أخذ الشبح بعيدًا بالفعل. يمكن للمستأجرين هنا الآن استخدام هذا الحمام العام دون قلق من الآن فصاعدًا”.

“قال الهاتف الأسود فقط أنه يمكن العثور على مشبك شعر الفراشة في هذه المنطقة السكنية لكنه لم يعطيني العنوان الفعلي. من النظرة الأولى، هناك ما لا يقل عن المائة منزل في هذا المكان، هل من المفترض أن أذهب وأطرق كل باب واحدًا تلو الآخر؟” وقف تشن غي في منتصف المنطقة السكنية وطأطئ رأسه للخلف لينظر إلى ذلك الكم من المباني الشاهقة، “يا إلهي، كم من الوقت سيستغرقني هذا؟”

ناظرا إلى الخريطة على هاتفه، ذهب تشن غي إلى طريق جيوجيانغ الثالث لمترو الأنفاق،

حاملا القصة المصورة، تردد تشن غي، لم تكن فكرة رائعة حقًا أن يطلق أشباح في منازل الناس العشوائية. كان لديه مبدأ اتبعه عن كثب في حياته. إذا لم يأت الآخرون لإيذائه، فلن يذهب عن قصد ويؤثر على الآخرين أيضًا.

“حسنًا، من الذي سنذهب لأخذه تاليا؟”

“أعتقد أنه من الأفضل أن أذهب وأبحث عنه بنفسي.”

“قال الهاتف الأسود فقط أنه يمكن العثور على مشبك شعر الفراشة في هذه المنطقة السكنية لكنه لم يعطيني العنوان الفعلي. من النظرة الأولى، هناك ما لا يقل عن المائة منزل في هذا المكان، هل من المفترض أن أذهب وأطرق كل باب واحدًا تلو الآخر؟” وقف تشن غي في منتصف المنطقة السكنية وطأطئ رأسه للخلف لينظر إلى ذلك الكم من المباني الشاهقة، “يا إلهي، كم من الوقت سيستغرقني هذا؟”

ممسكًا بالقصة المصورة في يده، كان تشن غي على وشك سحب نظرته بعيدًا عندما لاحظ فجأة امرأة ذات شعر طويل تقف على حافة السطح في الجزء العلوي من أحد المباني السكنية. مضيقا عينيه، استخدم تشن غي رؤية يين يانغ وكان بإمكانه أن يرى بوضوح أن المرأة قد كانت تمسك بشيء في يديها وهي تخطوا على حافة السطح. كما لو أنها استشعرت عيني تشن غي عليها، لقد أدارت المرأة التي كانت ساهية في البداية رأسها ببطء. تطاير شعرها الأسود بعيدًا من الريح ليكشف عن وجه شاحب بشكل لا يصدق.

“قال الهاتف الأسود فقط أنه يمكن العثور على مشبك شعر الفراشة في هذه المنطقة السكنية لكنه لم يعطيني العنوان الفعلي. من النظرة الأولى، هناك ما لا يقل عن المائة منزل في هذا المكان، هل من المفترض أن أذهب وأطرق كل باب واحدًا تلو الآخر؟” وقف تشن غي في منتصف المنطقة السكنية وطأطئ رأسه للخلف لينظر إلى ذلك الكم من المباني الشاهقة، “يا إلهي، كم من الوقت سيستغرقني هذا؟”

انعكس ظل تشن غي في عينيها الحمراوين. فتح الفم الملطخ بالدماء ببطء كما لو كانت تخبر تشن غي بشيء. كلما تحدثت أكثر، كلما بدأت مشاعرها تظهر. أصبح وجهها ملتهبًا بمشاعر قاسية وانبثق وعاء دموي أسود على وجهها. اتخذت المرأة التي تحولت إلى وحش قرارًا أخيرًا. رفعت كلتا يديها وربطت مشبك شعر الفراشة الذي كانت تمسكه سابقًا بشعرها. حدق زوج العيون السامة في تشن غي. لقد فتحت ذراعيها مثل الفراشة السوداء التي اشتعلت فيها النيران وهي تقفز من السقف كما لو كانت تحاول الطيران نحو تشن غي!

عندما قال الشاب ذلك، كان قد حان الوقت ليذهل تشن غي. “لم أذكر حتى سبب وجودي هنا، فكيف أعطيتني وعدك بهذه السهولة؟ هل تعرف كيف تقرأ عقول الناس؟”

ضرب نسيم الليل معطفها. ظهر جرح تلو الآخر على جسدها، تم صبغ نصف جسدها باللون الأحمر وتحول كل الألم إلى غضب.

“لا أستطيع أن أقول، إذا فعلت ذلك، فسأعاني من تأثير مضاد شديد من قوتي.” على الرغم من أن شي غو قد قال شفهيًا أنه قد كان على استعداد للانضمام إلى المنزل المسكون، إلا أن الهاتف الأسود لم يقبل أي رسالة تفيد بأنه انضم إلى رتبة الموظفين. لربما كان ذلك بسبب عدم ثقته الكاملة في تشن غي وكان لا يزال لدى الشاب خطط أخرى في ذهنه. وضع تشن غي شي غو داخل القصة المصورة، ووضعه في نفس الصفحة مع العجوز باي والعجوز زهو.

“الهدية الأولى التي قدمتها لي على الإطلاق، لطالما ارتديتها فوق رأسي، لقد كنت أعتز بكل شيء قدمته لي لكنك…”

“إذا سنكون عائلة في المستقبل، وسأبذل قصارى جهدي للمساعدة في تحقيق رغبتك.” سحب تشن غي المرأة إلى القصة المصورة، ثم قاد موظفيه إلى الموقع التالي. “أنا مندهش تمامًا من أن الشبح التي تتملك حلية شعر الفراشة هي نصف شبح أحمر، ولديها استياء عميق للغاية. مع بعض الوقت والتدريب، لن يكون من الصعب عليها التحول إلى شبح أحمر حقيقي”.

اخترق الاستياء عينيها. كانت المرأة ذات المعطف الأحمر في منتصف شكواها عندما رأت فجأة صبيًا صغيرًا كان يتذمر بلا نهاية يظهر بجانب الشاب الذي كانت تتجه نحوه. بعد الصبي الصغير، ظهر رجل في منتصف العمر كانت إحدى يديه موضوعة في جيبه بجوار الصبي. ثم سمعت المرأة التي كانت تسقط بسرعة في الهواء فجأة صوت ضوضاء بيضاء في أذنيها.

“أيٌ منكم لطيف بما يكفي ليذهب ويمسكها؟” إلتفت كرة لا نهاية لها من الأوعية الدموية حول المرأة. لقد حافظت على وضعية سقوطها ووجهها متجه لأسفل وسقطت عند متر واحد أمام تشن غي. نظرًا لكونها محاطة بـ10 أشباح حمراء، لقد نسيت ما قد أرادت قوله. كل ما شعرت به في تلك اللحظة هو عقلها وفكرها المتخبطة.

ظهر ظل أحمر تلو الآخر بجانب الشاب. لقد بدا وكأن الاستياء والأوعية الدموية التي إنبعثت من أجسادهم قد رغبت في دفن المنطقة السكنية بأكملها على قيد الحياة. طغى الوجود المخيف على المرأة حتى شعرت بصعوبة في التنفس ولكن المشكلة أنها كانت قد ألقت بنفسها بالفعل من السطح، ولم يعد بإمكانها التحكم في جسدها ضد قوة الجاذبية، لم يكن هناك ما يمكنها فعله إلا مشاهدة نفسها وهي تسقط.

‘نظرًا لأنه يتمتع بالإمكانات، يجب أن أحاول دفعه أكثر حتى. لربما يجد العم أيضًا أملًا جديدًا في الحياة الآخرة، ويرحب بتجديد حيويته.’

“أيٌ منكم لطيف بما يكفي ليذهب ويمسكها؟” إلتفت كرة لا نهاية لها من الأوعية الدموية حول المرأة. لقد حافظت على وضعية سقوطها ووجهها متجه لأسفل وسقطت عند متر واحد أمام تشن غي. نظرًا لكونها محاطة بـ10 أشباح حمراء، لقد نسيت ما قد أرادت قوله. كل ما شعرت به في تلك اللحظة هو عقلها وفكرها المتخبطة.

حاملا القصة المصورة، تردد تشن غي، لم تكن فكرة رائعة حقًا أن يطلق أشباح في منازل الناس العشوائية. كان لديه مبدأ اتبعه عن كثب في حياته. إذا لم يأت الآخرون لإيذائه، فلن يذهب عن قصد ويؤثر على الآخرين أيضًا.

“إذا واجهتِ صعوبة في الحياة، يجب أن تكون هناك قناة للتنفيس عن نفسك. إذا لم يكن هناك من يرغب في الاستماع إليك، فلا تترددي في المجيء وإيجادي في المستقبل”. جعل تشن غي الأشباح الحمراء تسحب أوعيتها الدموية. تحرك بلطف لرفع المرأة من الأرض كالرجل المحترم الحقيقي. “ما اسم ذلك الخنزير الذي خيب ظنك؟ يمكنني إحضارك لتذهبي وتجديه”.

كان التصميم الداخلي للبنغل غريبًا للغاية. تم تعليق صور مجردة لوجوه بشرية على الحائط وتم تجميع البلاط معًا لتشكيل الخطوط التقريبية للوجوه البشرية. تقريبا كل الأثاث في الغرفة كان عليه رسم للجسم البشري.

في البداية تم إخافتها حتى الموت للمرة الثانية تقريبًا والآن تأثرت فجأة. ارتجفت شفتا المرأة قليلاً. “لقد غادر هذه المدينة بالفعل، وتزوج في شين هاي.”

بحلول الوقت الذي وصل فيه، كانت محطة مترو الأنفاق تغلق تقريبًا. توقف تشن غي حول طريق المترو الثالث، وسأل أي عابر عن المعلومات المتعلقة بالطريق الرابع. قال العمال هناك أنه كان لا يزال هناك وقت طويل قبل أن يتم فتح الطريق الرابع للجمهور، لكن عندما ضغط تشن غي للحصول على المزيد من التفاصيل وسبب ذلك، رفضوا قول أي شيء ولكن كان لديهم جميعًا هذا التعبير الغريب على وجوههم.

“شين هاي هاه؟ لا توجد مشكلة، سأحضرك شخصيًا إلى هناك في غضون أيام قليلة. هل أنت على استعداد للمجيء معي؟” نظر تشن غي إليها بعيون واضحة ومشرقة مع عدم وجود أي نية خبيثة فيها. أومأت المرأة برأسها. بصراحة، كانت لا تزال في حيرة من أمرها لما حدث. كل ما حدث لها في تلك الليلة كان أكثر من اللازم لتفهمه.

الشبح الأحمر شيويه رونغ، كانت مختبئة في جناح يي رين بالمدينة الجديدة، التعليق الذي أعطاها لها الهاتف الأسود هو أنها كانت خطيرة للغاية وحساسة. لم يكن الجزء الأحدث من تطوير مدينة جيوجيانغ سيئ، فقد كان هذا الجزء من المدينة الأقرب إلى شين هاي، وكان نقطة التجمع التي تجمعت فيه العديد من الطرق الأصغر في الولاية. وكان نسبة عدد سكانها من الغرباء أعلى

“إذا سنكون عائلة في المستقبل، وسأبذل قصارى جهدي للمساعدة في تحقيق رغبتك.” سحب تشن غي المرأة إلى القصة المصورة، ثم قاد موظفيه إلى الموقع التالي. “أنا مندهش تمامًا من أن الشبح التي تتملك حلية شعر الفراشة هي نصف شبح أحمر، ولديها استياء عميق للغاية. مع بعض الوقت والتدريب، لن يكون من الصعب عليها التحول إلى شبح أحمر حقيقي”.

ناظرا إلى الخريطة على هاتفه، ذهب تشن غي إلى طريق جيوجيانغ الثالث لمترو الأنفاق،

ماسحا الخريطة على هاتفه، خرج تشن غي من المنطقة السكنية. “الشبح الأحمر الوحيد الذي سحبته من عجلة سوء الحظ يمكن العثور عليه في الجزء الجديد من المدينة أيضًا. بما أنني هنا بالفعل، فلما لا أخذ منعطفًا سريعًا للذهاب وزيارتها أيضًا”.

عندما رأى الشاب إنقطاع مهربه، زحف من الأرض كما لو أنه قد استسلم لمصيره. التفت إلى تشن غي وقال، “أنا على استعداد لأن أصبح عاملا في منزلك المسكون.”

الشبح الأحمر شيويه رونغ، كانت مختبئة في جناح يي رين بالمدينة الجديدة، التعليق الذي أعطاها لها الهاتف الأسود هو أنها كانت خطيرة للغاية وحساسة. لم يكن الجزء الأحدث من تطوير مدينة جيوجيانغ سيئ، فقد كان هذا الجزء من المدينة الأقرب إلى شين هاي، وكان نقطة التجمع التي تجمعت فيه العديد من الطرق الأصغر في الولاية. وكان نسبة عدد سكانها من الغرباء أعلى

“قال الهاتف الأسود فقط أنه يمكن العثور على مشبك شعر الفراشة في هذه المنطقة السكنية لكنه لم يعطيني العنوان الفعلي. من النظرة الأولى، هناك ما لا يقل عن المائة منزل في هذا المكان، هل من المفترض أن أذهب وأطرق كل باب واحدًا تلو الآخر؟” وقف تشن غي في منتصف المنطقة السكنية وطأطئ رأسه للخلف لينظر إلى ذلك الكم من المباني الشاهقة، “يا إلهي، كم من الوقت سيستغرقني هذا؟”

لم يتمكن تشن غي من العثور على موقع جناح يي رين على نظام الـGPS في هاتفه. لقد بحث لبعض الوقت على الإنترنت قبل أن يتمكن من التنقيب عن بعض المعلومات المتعلقة بجناح يي رين هذا. كان صالون التجميل هذا مشهورًا جدًا منذ بضع سنوات، وكان منتجع صحي راقي ومتخصص في العلاجات التجميلية. لقد حظي بشعبية كبيرة بين الأثرياء والمشاهير ولكن لسبب غير معروف، أغلقته الشرطة فجأة. تراوحت الشائعات حول إغلاقها من كل شيء على الإنترنت، ولكن لربما كان السبب الأكثر منطقية هو أن الأمر قد تعلق بقضية قتل.

“أيٌ منكم لطيف بما يكفي ليذهب ويمسكها؟” إلتفت كرة لا نهاية لها من الأوعية الدموية حول المرأة. لقد حافظت على وضعية سقوطها ووجهها متجه لأسفل وسقطت عند متر واحد أمام تشن غي. نظرًا لكونها محاطة بـ10 أشباح حمراء، لقد نسيت ما قد أرادت قوله. كل ما شعرت به في تلك اللحظة هو عقلها وفكرها المتخبطة.

لم يتم إطلاق معلومات الضحية ولم يتضح ما إذا كان قد تم القبض على القاتل. لم تتقدم عائلة الضحية، وكانت القضية برمتها مثل حصاة سقطت في المحيط، بعد الموجات الأولية من التموج، ثم نسيانها من قبل العالم الذي استمر. بناءً على المعلومات القليلة التي تمكن من العثور عليها عبر الإنترنت، مر تشن غي عبر الأضواء الساطعة ووهج النيون ووصل إلى الجانب الآخر من المدينة. بدت المدينة الجديدة التي كانت مشرقة وجذابة في النهار وحيدة بشكل خاص ومهجورة في الليل. أصبحت المباني المجاورة للطريق أصغر وأصغر ولكن الهواء أصبح أعذب وأعذب.

“قال الهاتف الأسود أن هذا الشبح مختبئ في طريق مترو الأنفاق الرابع لجيوجيانغ لكن جيوجيانغ الحالية تمتلك 3 طرق مترو أنفاق فقط، والطريق الرابع لا يزال قيد البناء.”

في نهاية الطريق الأسمنتي، رأى تشن غي حديقة مهجورة. نمت أنواع مختلفة من الزهور على الدرابزين الحديدي الصدئ. على الرغم من مرور فترة طويلة على موسم التزهير، إلا أن النباتات الموجودة على الدرابزين الحديدي كانت متفتحة بشكل رائع مثل الياقوت في الظلام. لقد كان من الواضح أنه لم يذهب أحد إلى هذا المكان منذ فترة طويلة جدًا. كان المكان مغطى بالعشب البري وخرجت الأشجار عن شكلها السابق بسبب نقص العناية والرعاية.

لم يتمكن تشن غي من العثور على موقع جناح يي رين على نظام الـGPS في هاتفه. لقد بحث لبعض الوقت على الإنترنت قبل أن يتمكن من التنقيب عن بعض المعلومات المتعلقة بجناح يي رين هذا. كان صالون التجميل هذا مشهورًا جدًا منذ بضع سنوات، وكان منتجع صحي راقي ومتخصص في العلاجات التجميلية. لقد حظي بشعبية كبيرة بين الأثرياء والمشاهير ولكن لسبب غير معروف، أغلقته الشرطة فجأة. تراوحت الشائعات حول إغلاقها من كل شيء على الإنترنت، ولكن لربما كان السبب الأكثر منطقية هو أن الأمر قد تعلق بقضية قتل.

قافزا فوق السور، اكتشف تشن غي مسارًا صغيرًا يتعرج عبر العشب البري. أثناء سيره في الطريق الصغير، استطاع تشن غي أن يرى في عقله كم كانت هذه الحديقة جميلة في أوجها.

“لا يزال لدى جيوجيانغ مثل هذه الحديقة الجميلة مع مزيج من النمط الشرقي والغربي؟ إذا هجر مثل هذا المكان الرائع بسبب كونه مسكون فقط، فسيكون ذلك مضيعة”. وصل تشن غي إلى نهاية الطريق وظهر أمامه بنغل. كان النمط المعماري لهذا المبنى غربيًا أكثر، لكن الكلمات الصينية لـ’التنانين الطائرة والعنقاوات الراقصة’ كانت مكتوبة على الجزء العلوي من الباب الأمامي. “أعتقد أنه يجب أن أكون أكثر حذرا عند التعامل مع شبح أحمر.”

“تهانينا مفضل الأشباح الحمراء للحصول على سي غوي! حصل المنزل المسكون على موظف جديد!”

على الرغم من أنه قد كان لتشن غي الآن العديد من المساعدين، إذا كان مهملاً، فقد كان لا يزال هناك احتمال كبير جدًا أن يفلت الطرف الآخر. مقلبا عبر القصة المصورة، قبل أن يستدعيهم تشن غي، قام بتذكيرهم عن قصد بالبقاء بعيدا عن الأنظار وكبح وجودهم. ظهرت الأشباح الحمر واحداً تلو الآخر. لم يكن هناك تغيير ملحوظ داخل البنغل المهجور حتى ظهور الكعب العالي الأحمر.

لم يتم إطلاق معلومات الضحية ولم يتضح ما إذا كان قد تم القبض على القاتل. لم تتقدم عائلة الضحية، وكانت القضية برمتها مثل حصاة سقطت في المحيط، بعد الموجات الأولية من التموج، ثم نسيانها من قبل العالم الذي استمر. بناءً على المعلومات القليلة التي تمكن من العثور عليها عبر الإنترنت، مر تشن غي عبر الأضواء الساطعة ووهج النيون ووصل إلى الجانب الآخر من المدينة. بدت المدينة الجديدة التي كانت مشرقة وجذابة في النهار وحيدة بشكل خاص ومهجورة في الليل. أصبحت المباني المجاورة للطريق أصغر وأصغر ولكن الهواء أصبح أعذب وأعذب.

في البداية، لم يرغب تشن غي في ظهور الكعب العالي الأحمر، ما كان يحتاجها لتستوعب كل ذاكرة الجنين الشبح بأسرع ما يمكن. إذا كان بإمكان الكعب العالي الأحمر أن تصبح إله شيطان قبل أن يتجه نحو المستشفى الملعون، فإن الضغط على تشن غي سيصبح أقل بكثير. ولكن لدهشة تشن غي، لقد بدا وكأن الكعب العالي الأحمر قد شعرت بشيء وتجسدت طواعية من تلقاء نفسها.

الشبح الأحمر شيويه رونغ، كانت مختبئة في جناح يي رين بالمدينة الجديدة، التعليق الذي أعطاها لها الهاتف الأسود هو أنها كانت خطيرة للغاية وحساسة. لم يكن الجزء الأحدث من تطوير مدينة جيوجيانغ سيئ، فقد كان هذا الجزء من المدينة الأقرب إلى شين هاي، وكان نقطة التجمع التي تجمعت فيه العديد من الطرق الأصغر في الولاية. وكان نسبة عدد سكانها من الغرباء أعلى

ومما أثار دهشته الأكبر، أنه بمجرد ظهور الكعب العالي الأحمر، بدأ هذا المبنى المهجور بالكامل بما في ذلك الحديقة الكبيرة يتغطى بهذا الضباب الدموي. تجمدت قطرات من الدم الطازج على الأوراق مثل الندى الطازج، بدا الأمر غريبًا جدًا. مرت الكعب العالي الأحمر عبر كل الأشباح الحمراء، فقط تشاو بو كانت قادرة على مقاومة وجودها وكان هذا عندما لم تطلق الكعب العالي الأحمر العنان لقوتها الكاملة.

ضرب نسيم الليل معطفها. ظهر جرح تلو الآخر على جسدها، تم صبغ نصف جسدها باللون الأحمر وتحول كل الألم إلى غضب.

“لن تكوني قد أخفتِ الهدف بعيدًا، أليس كذلك؟” ولكن سرعان ما أدرك تشن غي أن قلقه قد كان بلا أساس. تم فتح الباب الأمامي لجناح يي رين من الداخل، وتناثرت الرائحة الثقيلة للأدوية ورائحة الدم اللاذعة في نفس الوقت. توغلت الكعب العالي الأحمر للداخل مباشرةً. دعا تشن غي الموظفين الآخرين للإسراع واللحاق بها.

تردد شي غو للحظة قبل أن يقبل يد تشن غي الممدودة.

كان التصميم الداخلي للبنغل غريبًا للغاية. تم تعليق صور مجردة لوجوه بشرية على الحائط وتم تجميع البلاط معًا لتشكيل الخطوط التقريبية للوجوه البشرية. تقريبا كل الأثاث في الغرفة كان عليه رسم للجسم البشري.

الشبح الأحمر شيويه رونغ، كانت مختبئة في جناح يي رين بالمدينة الجديدة، التعليق الذي أعطاها لها الهاتف الأسود هو أنها كانت خطيرة للغاية وحساسة. لم يكن الجزء الأحدث من تطوير مدينة جيوجيانغ سيئ، فقد كان هذا الجزء من المدينة الأقرب إلى شين هاي، وكان نقطة التجمع التي تجمعت فيه العديد من الطرق الأصغر في الولاية. وكان نسبة عدد سكانها من الغرباء أعلى

“هذا المكان مخيف للغاية.” وقف تشن غي بسرعة وسط موظفيه. “عندما أعود، أحتاج إلى إيجاد عذر لإقناع المدير لو بشراء هذا المكان.”

ضرب نسيم الليل معطفها. ظهر جرح تلو الآخر على جسدها، تم صبغ نصف جسدها باللون الأحمر وتحول كل الألم إلى غضب.

“من يركض عارياً في منتصف الليل داخل نفق مترو يبنى؟ هذا غريب جدا؟” كان من المستحيل على تشن غي ألا يلاحظ الشاب. لقد جعل على الفور العديد من الأشباح الحمراء يذهبون ويوقفون الشاب. الشيء الغريب هو أن الشاب بدا وكأنه قد علم من قبل أن تشن غي كان قادم. عندما رأى وجه تشن غي، امتلأت عيناه بالخوف.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط