واجب الحراسة
وريث الفوضى
“حظ” ، أوضح خان على الفور قبل تغيير الموضوع. “ماذا الان؟”
الفصل 62 – واجب الحراسة
ظل خان والآخرون عاجزين عن الكلام أمام قدرة جورج. لقد فهموا ما فعله الصبي ، لكن الحدث كان لا يزال مفاجئًا للغاية بحيث لا يمكن وصفه بالكلمات.
“يمكنك استخدام المحرك شبه السليم لتسخين بلاطة”. أوضحت إثيل أثناء قمع موجات الألم التي تمر عبر جسدها “فقط قم بإزالته وإحضاره إلى هنا. سأخبرك بما يجب عليك فعله.”
قام جورج بتنشيط تعويذة. أخذت المانا شكل سكين فضي غامق صغير. كان للسلاح سمات أثيرية واضحة ، لكن لم يجرؤ أي من الموجودين على التقليل من قوته.
“لا تنظروا إلي هكذا ،” قال جورج عندما بينما ابتسامة ضعيفة على وجهه. “أحتاج إلى الهدوء التام ودقائق كاملة لإنشاء هذا السكين البسيط. لا تسمح لي قدرة المانا الخاصة بي حتى بتجسيدها أكثر من ثلاث مرات في اليوم ، لذلك بالكاد يبدو الأمر وكأنه إنجاز.”
لم تنجح كلمات جورج في كبت اندهاش الآخرين. لقد كان مجندًا طوال فترة وجودهم ، لكن كان بإمكانه بالفعل إلقاء التعاويذ.
“أي عنصر أنت؟” سأل خان كما يبدو واضحا فضول ملأ ذهنه.
“هل يجب أن ننشأ واجب حراسة؟” سأل جورج بينما كان يتجه نحو خان.
كشف جورج “الروح” قبل أن يقرر الشرح أكثر قليلاً عندما رأى أن الإجابة لا يبدو أنها ترضي رفيقه. “إنه نادر جدًا ، ولكنه سهل أيضًا. إنه أحد أكثر العناصر مرونة ، لكن هذه الميزة تعتمد على المستخدم. لقد تدربت على السيوف خلال حياتي ، لذلك هذا هو الشكل الوحيد الذي يمكنني إنشاؤه.”
ظل خان متفاجئًا من مدى اختلاف العناصر. كانت كلمات الملازم دايستر أكثر منطقية في ذهنه بعد سماع تفسير جورج. فقط الشخص الذي يشارك نفس النوع من المانا يمكنه معرفة كيفية استخدامه. يمكن ببساطة أن يختلف سلوك هذه الطاقة كثيرًا.
تفرق السكين السحري عندما أمسك جورج ذراع إثيل المصاب وأجبره على الاقتراب من اللوح الحارق. لم تكن الفتاة تتحكم في أفعالها ، وضربته بالركلات والسحب.
“الوضع مستقر الآن” تابع جورج فجأة وهو يمسك بالسكين. “ربما يجب أن تجد شيئًا لكوي ساعدها قبل أن أقطع يدها.”
أومأت إثيل برأسها قبل أن تمد ذراعها. أمسك جورج ساعدها ووضع سكينه الفضي الداكن فوق معصمها مباشرة. ثم دفع السلاح لأسفل ، وقطع النصل ذراع إثيل دون مواجهة أي مقاومة.
نظر خان حول موقع التحطم. كل شيء كان مبللا بسبب الأمطار الغزيرة المستمرة. كان يعرف كيفية إشعال النار بأدوات عشوائية ، لكنه لم يجد شيئًا يحرقه.
كان قطع ذراع بشرية صعبًا ، حتى باستخدام الشفرات الحادة. ومع ذلك ، كان جورج بالكاد بحاجة إلى وضع القوة في حركته لقطع يد إثيل.
بدا دوريان وكورا عديما الفائدة تمامًا في هذا الموقف. لقد قلدوا خان ، لكنهم لم يأتوا بأي شيء للمساعدة في هذا الأمر.
“هل يجب أن ننشأ واجب حراسة؟” سأل جورج بينما كان يتجه نحو خان.
“يمكنك استخدام المحرك شبه السليم لتسخين بلاطة”. أوضحت إثيل أثناء قمع موجات الألم التي تمر عبر جسدها “فقط قم بإزالته وإحضاره إلى هنا. سأخبرك بما يجب عليك فعله.”
“هل يجب أن ننشأ واجب حراسة؟” سأل جورج بينما كان يتجه نحو خان.
وقف خان على الفور واتجه نحو الحطام. فقد المحرك الأيسر طبقته الدائرية الخارجية ، لكن الأسلاك الموجودة بداخله ظهرت كقطعة واحدة.
أخرج خان هاتفه ، وحدثت بعض الحسابات في ذهنه. كان الجهاز متزامنًا مع وقت إيسترون بعد النقل الآني ، لذلك كانت ساعته لا تزال دقيقة. لم يكن خان يعرف كم من الوقت ستستمر بطاريته ، لكن يمكن للمجموعة استخدام أجهزة الإنذار في الوقت الحالي.
واختتم خان حديثه قائلاً ، “ربما ينبغي أن أمزق كل شيء من قاعدته” لأنه لا يعرف الأجزاء التي يجب عليه الحفاظ عليها.
كرر خان العملية حتى توقف المحرك بأكمله من قطعة صغيرة من المعدن. سحب كل شيء في تلك المرحلة بينما كان يميل الجهاز على كلا الجانبين حتى تستسلم اللوح.
تدفقت المانا في ساقيه بينما قرفص جسده. ألقى خان بضع ركلات على القاعدة المنحنية لناقلة الجنود واستمر حتى اخترقت قدمه المعدن. لم ينجح دائمًا في تفعيل التقنيات بشكل صحيح ، لكن معدل نجاحه كان أعلى من ثمانين بالمائة.
كرر خان العملية حتى توقف المحرك بأكمله من قطعة صغيرة من المعدن. سحب كل شيء في تلك المرحلة بينما كان يميل الجهاز على كلا الجانبين حتى تستسلم اللوح.
ثم أعاد خان المحرك بالكامل إلى مجموعته وأسقطه بينهم. لقد فشل في البداية في ملاحظة تعابيرهم المذهلة ، لكن أصبح من المستحيل تفويتها بعد التخلص من الآلة الكبيرة.
أجاب خان ، “أنا قوي”.
“ما هذا؟” سأل خان.
“هل قمت للتو بحفر حفرة في الناقلة بساقيك؟” سأل دوريان.
كادت كورا أن تتقيأ عندما وصلت تلك الضوضاء وصرخات إثيل المكبوتة إلى أذنيها. كان عليها أن تغلق عينيها وتترك خان يقودها خلال العملية.
“هذا ما يقولون في-!” أوضحت إثيل قبل أن يقطع الألم حديثها. “يجب أن تكون عمليات الأداء المثالية نادرة جدًا ، ولكن لديك نسبة نجاح عالية. كما أنك لا تبدو متعبًا على الإطلاق بعد أداء العديد من الأساليب.”
“لقد استخدمت المانا”. أجاب خان بصدق ، “لقد استغرق الأمر بعض الوقت”.
أخذ خان يدي كورا على الفور وجذبهما عن قرب. قفزت الفتاة مرة أخرى عند هذا الاتصال الجسدي المفاجئ ، وأصبح وجهها أحمر عندما رأت خان يمزق جزءًا من سرواله.
“هذا ما يقولون في-!” أوضحت إثيل قبل أن يقطع الألم حديثها. “يجب أن تكون عمليات الأداء المثالية نادرة جدًا ، ولكن لديك نسبة نجاح عالية. كما أنك لا تبدو متعبًا على الإطلاق بعد أداء العديد من الأساليب.”
“لا تنظروا إلي هكذا ،” قال جورج عندما بينما ابتسامة ضعيفة على وجهه. “أحتاج إلى الهدوء التام ودقائق كاملة لإنشاء هذا السكين البسيط. لا تسمح لي قدرة المانا الخاصة بي حتى بتجسيدها أكثر من ثلاث مرات في اليوم ، لذلك بالكاد يبدو الأمر وكأنه إنجاز.”
“تناغمي مع مانا مرتفع جدًا ،” حاول خان أن يلعبها بشكل متواضع. “لم تكن تلك معركة حتى ، لذا كان بإمكاني التركيز بسهولة.”
نظر خان إلى جورج. حان الوقت لبتر يد إثيل ، لكن الصبيان توصلا إلى تفاهم صامت عندما التقت أعينهما. كان واضحاً أنهم الأقوى في جماعتهم ، لذلك كان عليهم العودة إلى السهل.
“ماذا عن الدب الملوث؟” سألت كورا.
“حظ” ، أوضح خان على الفور قبل تغيير الموضوع. “ماذا الان؟”
أصدرت الفتاة صرخة قصيرة عندما شعرت بالحرارة التي تجاوزت الحماية الموجودة على يديها. أسقطت اللوح المعدني على الفور ، وأخفت وجهها بشكل غريزي على جانب خان. حاولت أصابعها أيضًا طعن بطنه وظهره عندما تشبثت به.
(( في البداية فكرتي عن القوة في الرواية كانت بسيطة للغاية ، مثل أڤاتار مثلا ، لكن يبدو ان القوة هنا مختلفة ولها تفرعات كثيرة ))
“يجب أن تكون هناك قطعة دائرية”. أوضحت إثيل ،”عليك تدويره عندما أقول ذلك. آمل أن أتمكن من إعادة توجيه جميع الأسلاك المعنية إلى الخارج وعدم تنشيط الجهاز الطائر.”
تنحنت إثيل للأمام وعبست كلما حركت يدها. استخدمت ذراعها اليسرى للعبث بالأسلاك المختلفة للمحرك وأخذت معظمها إلى الخارج. ثم أمرت بالحصول على لوح معدني مناسب.
“حظ” ، أوضح خان على الفور قبل تغيير الموضوع. “ماذا الان؟”
“تبدو الفرق متوازنة للغاية ،” فكر خان عندما تفقد إثيل وجورج.
“يجب أن تكون هناك قطعة دائرية”. أوضحت إثيل ،”عليك تدويره عندما أقول ذلك. آمل أن أتمكن من إعادة توجيه جميع الأسلاك المعنية إلى الخارج وعدم تنشيط الجهاز الطائر.”
ظل خان متفاجئًا من مدى اختلاف العناصر. كانت كلمات الملازم دايستر أكثر منطقية في ذهنه بعد سماع تفسير جورج. فقط الشخص الذي يشارك نفس النوع من المانا يمكنه معرفة كيفية استخدامه. يمكن ببساطة أن يختلف سلوك هذه الطاقة كثيرًا.
كان المجندان في البداية في الفريق المنافس. كلاهما كان لديهم مواهب تتألق في هذا الموقف الصعب ، وكانت عقليتهما أيضًا ناضجة بشكل عام.
“الوضع مستقر الآن” تابع جورج فجأة وهو يمسك بالسكين. “ربما يجب أن تجد شيئًا لكوي ساعدها قبل أن أقطع يدها.”
بدأ دوريان في تدوير القطعة المعدنية الدائرية. تراكمت الطاقة على الجهاز وتتدفقت نحو الأسلاك في تلك المرحلة. خرجت شرارات من تلك الكابلات ، ووضعت كورا عليها بلاطة معدنية.
بدلاً من ذلك ، لا يبدو أن لدى دوريان وكورا أي موهبة خاصة أو موضوع مفضل. لم يكن خان قد رآهم يقاتلون بعد ، لكن جورج كان بإمكانه أن يلقي تعويذة حرفياً. لا يمكن أن يكونوا أفضل منه.
لم تظهر الفتاة أي خجل عندما كشف خان المزيد من جسدها. حتى أنها فتحت فمها عندما اقترب من قطعة القماش على وجهها. كان عقلها في مكان آخر. كانت تبذل قصارى جهدها لتحشد شجاعتها قبل الإجراء.
قال خان ‘ربما وضع الجيش العالمي مجندين أضعف في فريقي لتحقيق التوازن معي’ ، بينما واصلت إثيل إصدار الأوامر ، وفعلها دوريان. يجب أن يكون لدى الفريق الآخر مجندين أقوى للسبب نفسه. إنه لأمر مؤسف أن أحدهم تعرض لإصابة خطيرة.
ظل خان متفاجئًا من مدى اختلاف العناصر. كانت كلمات الملازم دايستر أكثر منطقية في ذهنه بعد سماع تفسير جورج. فقط الشخص الذي يشارك نفس النوع من المانا يمكنه معرفة كيفية استخدامه. يمكن ببساطة أن يختلف سلوك هذه الطاقة كثيرًا.
بدأ دوريان في تدوير القطعة المعدنية الدائرية. تراكمت الطاقة على الجهاز وتتدفقت نحو الأسلاك في تلك المرحلة. خرجت شرارات من تلك الكابلات ، ووضعت كورا عليها بلاطة معدنية.
“ما هذا؟” سأل خان.
“دعونا نوقظ الجميع قبل الفجر ،” أمر خان. “أريد أن تقضي إثيل بضع ساعات في التأمل قبل بدء المسيرة. المشي ليلاً غير وارد ، لذلك علينا أن نستغل كل ساعة مع الشمس للاقتراب من السهل”.
أخذ خان يدي كورا على الفور وجذبهما عن قرب. قفزت الفتاة مرة أخرى عند هذا الاتصال الجسدي المفاجئ ، وأصبح وجهها أحمر عندما رأت خان يمزق جزءًا من سرواله.
أخرج خان هاتفه ، وحدثت بعض الحسابات في ذهنه. كان الجهاز متزامنًا مع وقت إيسترون بعد النقل الآني ، لذلك كانت ساعته لا تزال دقيقة. لم يكن خان يعرف كم من الوقت ستستمر بطاريته ، لكن يمكن للمجموعة استخدام أجهزة الإنذار في الوقت الحالي.
وريث الفوضى
ومع ذلك ، أصبح كل شيء واضحًا عندما رفع خان يديها عن اللوح وغطاها بالقماش. نسيت كورا أن تحمي نفسها أثناء تسخين قطعة المعدن.
جر جورج إثيل بجانبها وتركها تنام بجانبها. كانت الفتاة قد أغمي عليها بعد العملية ، ولم تساعدها سوى ليلة طويلة من الراحة في مواجهة صدمة فقدان يدها.
لم يستطع خان تغيير رأي جورج ، وسرعان ما أنشأ الثلاثي جدولًا بسيطًا لواجب الحراسة. ثم بدأ دوريان مهمته بينما بدأ خان وجورج في التأمل. ومع ذلك ، تبادل الثنائي بضع كلمات عندما قفز رفيقهما فوق الناقلة للحصول على رؤية كاملة لموقع الحادث.
تظاهر إثيل وجورج ودوريان وخان بعدم ملاحظة خدود كورا الحمراء الواضحة ، خاصة وأنهم كانوا على وشك قطع يد رفيقتهم. كان الوضع مأساويا. حتى أن بعضهم شتم في أذهانهم عندما رأوا أن كورا يمكن أن تضيع الوقت في التفكير في هذه الأشياء.
“يمكنك استخدام المحرك شبه السليم لتسخين بلاطة”. أوضحت إثيل أثناء قمع موجات الألم التي تمر عبر جسدها “فقط قم بإزالته وإحضاره إلى هنا. سأخبرك بما يجب عليك فعله.”
نظر خان إلى جورج. حان الوقت لبتر يد إثيل ، لكن الصبيان توصلا إلى تفاهم صامت عندما التقت أعينهما. كان واضحاً أنهم الأقوى في جماعتهم ، لذلك كان عليهم العودة إلى السهل.
( انتهي الفصل )
قال خان: “من الأفضل أن تعضِ شيئًا” ، بينما كان يمزق رداء إيثيل ويطويه.
لم تظهر الفتاة أي خجل عندما كشف خان المزيد من جسدها. حتى أنها فتحت فمها عندما اقترب من قطعة القماش على وجهها. كان عقلها في مكان آخر. كانت تبذل قصارى جهدها لتحشد شجاعتها قبل الإجراء.
“حظ” ، أوضح خان على الفور قبل تغيير الموضوع. “ماذا الان؟”
“مستعدة؟” سأل جورج في النهاية عندما رأى أن اللوح المعدني في يد كورا قد بدأ يتغير لونه تحت هجوم الشرر الذي لا هوادة فيه.
(( في البداية فكرتي عن القوة في الرواية كانت بسيطة للغاية ، مثل أڤاتار مثلا ، لكن يبدو ان القوة هنا مختلفة ولها تفرعات كثيرة ))
أومأت إثيل برأسها قبل أن تمد ذراعها. أمسك جورج ساعدها ووضع سكينه الفضي الداكن فوق معصمها مباشرة. ثم دفع السلاح لأسفل ، وقطع النصل ذراع إثيل دون مواجهة أي مقاومة.
‘قوي!’ علق خان في ذهنه.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) نظر خان حول موقع التحطم. كل شيء كان مبللا بسبب الأمطار الغزيرة المستمرة. كان يعرف كيفية إشعال النار بأدوات عشوائية ، لكنه لم يجد شيئًا يحرقه.
كان قطع ذراع بشرية صعبًا ، حتى باستخدام الشفرات الحادة. ومع ذلك ، كان جورج بالكاد بحاجة إلى وضع القوة في حركته لقطع يد إثيل.
أعطت إثيل صوتًا لنخر ، وسرعان ما تبعت الدموع. واصلت الصراخ بينما أسنانها تعض بقوة على قطعة القماش المطوية ويدها اليسرى تغطي فمها لقمع ضوضاءها.
لم يستطع خان تغيير رأي جورج ، وسرعان ما أنشأ الثلاثي جدولًا بسيطًا لواجب الحراسة. ثم بدأ دوريان مهمته بينما بدأ خان وجورج في التأمل. ومع ذلك ، تبادل الثنائي بضع كلمات عندما قفز رفيقهما فوق الناقلة للحصول على رؤية كاملة لموقع الحادث.
أعطت إثيل صوتًا لنخر ، وسرعان ما تبعت الدموع. واصلت الصراخ بينما أسنانها تعض بقوة على قطعة القماش المطوية ويدها اليسرى تغطي فمها لقمع ضوضاءها.
(( في البداية فكرتي عن القوة في الرواية كانت بسيطة للغاية ، مثل أڤاتار مثلا ، لكن يبدو ان القوة هنا مختلفة ولها تفرعات كثيرة ))
تفرق السكين السحري عندما أمسك جورج ذراع إثيل المصاب وأجبره على الاقتراب من اللوح الحارق. لم تكن الفتاة تتحكم في أفعالها ، وضربته بالركلات والسحب.
“تبدو الفرق متوازنة للغاية ،” فكر خان عندما تفقد إثيل وجورج.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) نظر خان حول موقع التحطم. كل شيء كان مبللا بسبب الأمطار الغزيرة المستمرة. كان يعرف كيفية إشعال النار بأدوات عشوائية ، لكنه لم يجد شيئًا يحرقه.
ارتجفت يدا كورا عندما رأت ذراعها ينزف. تجمدت الفتاة ووجدت نفسها غير قادرة على دفع المعدن الحارق للأمام ، لكن خان على الفور أمسك بأحد معصميها لمساعدتها.
أومأت إثيل برأسها قبل أن تمد ذراعها. أمسك جورج ساعدها ووضع سكينه الفضي الداكن فوق معصمها مباشرة. ثم دفع السلاح لأسفل ، وقطع النصل ذراع إثيل دون مواجهة أي مقاومة.
أمسك خان أيضًا بذراعه النازفة وساعد جورج في تقريب إثيل من اللوح الحارق. التقى الاثنان في النهاية ، وصدرت ضوضاء شديدة وسط الأمطار الغزيرة.
أخذ خان يدي كورا على الفور وجذبهما عن قرب. قفزت الفتاة مرة أخرى عند هذا الاتصال الجسدي المفاجئ ، وأصبح وجهها أحمر عندما رأت خان يمزق جزءًا من سرواله.
كادت كورا أن تتقيأ عندما وصلت تلك الضوضاء وصرخات إثيل المكبوتة إلى أذنيها. كان عليها أن تغلق عينيها وتترك خان يقودها خلال العملية.
ثم أعاد خان المحرك بالكامل إلى مجموعته وأسقطه بينهم. لقد فشل في البداية في ملاحظة تعابيرهم المذهلة ، لكن أصبح من المستحيل تفويتها بعد التخلص من الآلة الكبيرة.
“يمكنك إسقاطها الآن” ، همس خان في النهاية ، ورأت كورا أن ذراعيها صوبتا داخل المحرك بين المجندين الآن.
أصدرت الفتاة صرخة قصيرة عندما شعرت بالحرارة التي تجاوزت الحماية الموجودة على يديها. أسقطت اللوح المعدني على الفور ، وأخفت وجهها بشكل غريزي على جانب خان. حاولت أصابعها أيضًا طعن بطنه وظهره عندما تشبثت به.
(( في البداية فكرتي عن القوة في الرواية كانت بسيطة للغاية ، مثل أڤاتار مثلا ، لكن يبدو ان القوة هنا مختلفة ولها تفرعات كثيرة ))
كاد خان أن يفقد رباطة جأشه ، ولكن ظهر تعبير عاجز على وجهه عندما سمع بكاء كورا. الجزء الأخير كان أكثر من اللازم بالنسبة لها. لقد حاولت كبت عواطفها حتى الآن ، لكنها كانت مجرد فتاة تبلغ من العمر سبعة عشر عامًا انقلب عالمها رأسًا على عقب.
“لا يمكنكِ الانهيار بعد”. تنهد خان وهو يربت برفق على مؤخرة رأس كورا ، “أمامنا طريق طويل لنقطعه ، وربما تنتظرنا الأخطار. ضعي مشاعرك بعيداً حتى نتجاوز هذا.”
قال خان: “من الأفضل أن تعضِ شيئًا” ، بينما كان يمزق رداء إيثيل ويطويه.
بدأت كورا تهدأ تحت مداعبات خان. تركت الفتاة جانبه في النهاية واستنشقت مرة أخيرة قبل أن تومئ برأسها.
أخذ خان يدي كورا على الفور وجذبهما عن قرب. قفزت الفتاة مرة أخرى عند هذا الاتصال الجسدي المفاجئ ، وأصبح وجهها أحمر عندما رأت خان يمزق جزءًا من سرواله.
همست كورا “شكرًا لك” وهي تغلق عينيها وتتحرك إلى الجانب لتحاول النوم.
ظل خان متفاجئًا من مدى اختلاف العناصر. كانت كلمات الملازم دايستر أكثر منطقية في ذهنه بعد سماع تفسير جورج. فقط الشخص الذي يشارك نفس النوع من المانا يمكنه معرفة كيفية استخدامه. يمكن ببساطة أن يختلف سلوك هذه الطاقة كثيرًا.
ظل خان والآخرون عاجزين عن الكلام أمام قدرة جورج. لقد فهموا ما فعله الصبي ، لكن الحدث كان لا يزال مفاجئًا للغاية بحيث لا يمكن وصفه بالكلمات.
جر جورج إثيل بجانبها وتركها تنام بجانبها. كانت الفتاة قد أغمي عليها بعد العملية ، ولم تساعدها سوى ليلة طويلة من الراحة في مواجهة صدمة فقدان يدها.
“هل يجب أن ننشأ واجب حراسة؟” سأل جورج بينما كان يتجه نحو خان.
أخذ خان يدي كورا على الفور وجذبهما عن قرب. قفزت الفتاة مرة أخرى عند هذا الاتصال الجسدي المفاجئ ، وأصبح وجهها أحمر عندما رأت خان يمزق جزءًا من سرواله.
أخرج خان هاتفه ، وحدثت بعض الحسابات في ذهنه. كان الجهاز متزامنًا مع وقت إيسترون بعد النقل الآني ، لذلك كانت ساعته لا تزال دقيقة. لم يكن خان يعرف كم من الوقت ستستمر بطاريته ، لكن يمكن للمجموعة استخدام أجهزة الإنذار في الوقت الحالي.
“دعونا نوقظ الجميع قبل الفجر ،” أمر خان. “أريد أن تقضي إثيل بضع ساعات في التأمل قبل بدء المسيرة. المشي ليلاً غير وارد ، لذلك علينا أن نستغل كل ساعة مع الشمس للاقتراب من السهل”.
“من يريد الجولة الأولى؟” سأل دوريان قبل أن يلقي نظرة خاطفة على رفيقيه ويتنهد. “سآخذها ، لكن هاتفي مكسور.”
أجاب خان “لا تقلق” وهو يدق المنبه ويضع هاتفه بينهم. “سوف أتأمل أكثر قليلاً قبل النوم. اصرخ إذا رأيت شيئًا ما.”
أجاب خان ، “أنا قوي”.
“سأفعل الشيء نفسه”. أعلن جورج قبل أن يومأ برأسه نحو خان عندما ألقى عليه نظرة قلقة ، “ما زلت بحاجة إلى التعافي ، ونحن بحاجة إلى الطاقة أكثر من أي وقت مضى.”
لم يستطع خان تغيير رأي جورج ، وسرعان ما أنشأ الثلاثي جدولًا بسيطًا لواجب الحراسة. ثم بدأ دوريان مهمته بينما بدأ خان وجورج في التأمل. ومع ذلك ، تبادل الثنائي بضع كلمات عندما قفز رفيقهما فوق الناقلة للحصول على رؤية كاملة لموقع الحادث.
تدفقت المانا في ساقيه بينما قرفص جسده. ألقى خان بضع ركلات على القاعدة المنحنية لناقلة الجنود واستمر حتى اخترقت قدمه المعدن. لم ينجح دائمًا في تفعيل التقنيات بشكل صحيح ، لكن معدل نجاحه كان أعلى من ثمانين بالمائة.
أصدرت الفتاة صرخة قصيرة عندما شعرت بالحرارة التي تجاوزت الحماية الموجودة على يديها. أسقطت اللوح المعدني على الفور ، وأخفت وجهها بشكل غريزي على جانب خان. حاولت أصابعها أيضًا طعن بطنه وظهره عندما تشبثت به.
“ما مدى قوتك؟” سأل جورج دون أن يفتح عينيه.
أجاب خان ، “أنا قوي”.
“ما هذا؟” سأل خان.
أضاف جورج “البعض منا لن ينجح”.
لم يستطع خان تغيير رأي جورج ، وسرعان ما أنشأ الثلاثي جدولًا بسيطًا لواجب الحراسة. ثم بدأ دوريان مهمته بينما بدأ خان وجورج في التأمل. ومع ذلك ، تبادل الثنائي بضع كلمات عندما قفز رفيقهما فوق الناقلة للحصول على رؤية كاملة لموقع الحادث.
“أنا أعلم”. همس خان “أنا لست غريباً عن الموت”.
كاد خان أن يفقد رباطة جأشه ، ولكن ظهر تعبير عاجز على وجهه عندما سمع بكاء كورا. الجزء الأخير كان أكثر من اللازم بالنسبة لها. لقد حاولت كبت عواطفها حتى الآن ، لكنها كانت مجرد فتاة تبلغ من العمر سبعة عشر عامًا انقلب عالمها رأسًا على عقب.
“ولكن هل يمكنك ترك شخص ما وراءك إذا كان الوضع يتطلب ذلك؟” واصل جورج.
لم يستطع خان تغيير رأي جورج ، وسرعان ما أنشأ الثلاثي جدولًا بسيطًا لواجب الحراسة. ثم بدأ دوريان مهمته بينما بدأ خان وجورج في التأمل. ومع ذلك ، تبادل الثنائي بضع كلمات عندما قفز رفيقهما فوق الناقلة للحصول على رؤية كاملة لموقع الحادث.
لم يرد خان بعد الآن في تلك المرحلة. لم يكن يريد أن يترك الآخرين يموتون ، لكنه لن يخسر حياته ليلعب دور البطل أيضًا. ومع ذلك ، فإن الكشف عن هذه المعلومات لجورج قد يؤدي إلى مواقف معاكسة ، لذلك فضل ترك الصبي في الظلام.
“دعونا نوقظ الجميع قبل الفجر ،” أمر خان. “أريد أن تقضي إثيل بضع ساعات في التأمل قبل بدء المسيرة. المشي ليلاً غير وارد ، لذلك علينا أن نستغل كل ساعة مع الشمس للاقتراب من السهل”.
“دعونا نوقظ الجميع قبل الفجر ،” أمر خان. “أريد أن تقضي إثيل بضع ساعات في التأمل قبل بدء المسيرة. المشي ليلاً غير وارد ، لذلك علينا أن نستغل كل ساعة مع الشمس للاقتراب من السهل”.
(( في البداية فكرتي عن القوة في الرواية كانت بسيطة للغاية ، مثل أڤاتار مثلا ، لكن يبدو ان القوة هنا مختلفة ولها تفرعات كثيرة ))
“أنا أعلم”. همس خان “أنا لست غريباً عن الموت”.
وقف خان على الفور واتجه نحو الحطام. فقد المحرك الأيسر طبقته الدائرية الخارجية ، لكن الأسلاك الموجودة بداخله ظهرت كقطعة واحدة.
( انتهي الفصل )
كرر خان العملية حتى توقف المحرك بأكمله من قطعة صغيرة من المعدن. سحب كل شيء في تلك المرحلة بينما كان يميل الجهاز على كلا الجانبين حتى تستسلم اللوح.
أومأت إثيل برأسها قبل أن تمد ذراعها. أمسك جورج ساعدها ووضع سكينه الفضي الداكن فوق معصمها مباشرة. ثم دفع السلاح لأسفل ، وقطع النصل ذراع إثيل دون مواجهة أي مقاومة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
