طاقة
وريث الفوضى
.
الفصل 35 – طاقة.
كان نصب الكمائن للمجندين داخل معسكر التدريب أمرًا صعبًا. قامت الطائرات بدون طيار بدوريات في الشوارع دون توقف ، وكثيرا ما احتلت مجموعات من الفتيان والفتيات الحدائق والمقاعد المختلفة.
“واجه الأمر يا صموئيل” ، تابع ديوك. “لقد أخطأنا. الحصول على مساعدة من عائلة بلاكديل هي الطريقة الوحيدة لاستعادة بعض الكريدت.”
بل إن بعض المجندين الأكبر سناً ركضوا من مبنى إلى آخر في ساعات عشوائية. كان من المستحيل تقريبًا العثور على شخص بمفرده تمامًا.
“هل أصبح مرهق من قبل؟” سأل بلوك أصدقائه الثلاثة.
كان المتنمرون الأربعة قد تجمعوا في زاوية السياج الذي يحيط بمهجع خان. انتهى درس البروفيسورة نورويل قبل بضع دقائق فقط ، لذا فإن حظر التجول سيستغرق بضع ساعات للوصول.
لقد تغير سلوكه خلال الأشهر الماضية. أجبرته التدريبات الخاصة بعنصره على تطوير سيطرة صارمة على أفكاره وعواطفه ، وأظهر وجهه تحسنه.
كان لدى المجموعة الوقت الكافي للتخطيط لكمينهم ، لكن جدول خان الضيق جعل من المستحيل تقريبًا العثور على اللحظة المناسبة. لم يغير عاداته أبدًا خلال تلك الأشهر ، لكن هذا الاتساق لم يساعد المتنمرين.
“الروبوتات؟” فكر خان ، لكنه تجاهل هذه الفكرة بسرعة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “كم يمكن لشخص أن يتعلم في ثلاثة أشهر؟” قال المتنمر الآخر كايل. “لقد كان أول من رفع تناغمه إلى عشرين بالمائة ، لكن فنون الدفاع عن النفس شيء مختلف تمامًا. أراهن أنه لا يستطيع استخدامها في المعركة.”
“لقد أخبرتك مرات لا تحصى بالفعل”. اشتكى صموئيل: “يعود متأخرا ويبدأ في التأمل. أقسم. لم أر أحدا يتدرب في كثير من الأحيان.”
إن الحفاظ على هالة المجند الموهوب من الأحياء الفقيرة يمكن أن يساعده في أن يصبح سفيراً ، ولا يريد خان أن يفقد هذه الفرصة. كما أن بقائه بدون أي ارتباط واضح سيزيد من قيمته بمجرد ظهور عروض من عائلات أخرى. كان على خان فقط أن يحتفظ بمكانته حتى يصبح محاربًا من المستوى الأول.
قال ديوك ، أحد المتنمرين: “يجب أن ينام أو يظهر فتحة في وقت ما”.
أن تصبح سفيراً من شأنه أن يمنح خان مزايا مفيدة في السلم السياسي. لم يهتم برتبته في الجيش ، لكنه لم ينس كلمات الملازم دايستر أيضًا. كان عليه أن يصبح عقيدًا للوصول إلى الملفات السرية حول الإصطدام* الأول.
تابع صموئيل: “لقد كنت في نفس الشقة منذ ما يقرب من ثلاثة أشهر ، لكنني لم أره نائمًا. هذا الرجل هو روبوت ملعون!”
“كم يمكن لشخص أن يتعلم في ثلاثة أشهر؟” قال المتنمر الآخر كايل. “لقد كان أول من رفع تناغمه إلى عشرين بالمائة ، لكن فنون الدفاع عن النفس شيء مختلف تمامًا. أراهن أنه لا يستطيع استخدامها في المعركة.”
كان لدى المجموعة الوقت الكافي للتخطيط لكمينهم ، لكن جدول خان الضيق جعل من المستحيل تقريبًا العثور على اللحظة المناسبة. لم يغير عاداته أبدًا خلال تلك الأشهر ، لكن هذا الاتساق لم يساعد المتنمرين.
“سيظل أقوى منا” وأضاف صموئيل ، على أمل أن يغير أصدقاؤه رأيهم. “لقد أمضى أكثر من شهرين مع تناغم أكثر من عشرين في المائة ، بينما لم نصل بعد إلى تلك المرحلة. لا يمكننا أن نضاهي براعته الجسدية”.
.
كان مزاج خان سيئًا للغاية بسبب هذا الحدث. لم يسعه إلا أن يجد الموضوعات المتعلقة بالمانا أكثر إثارة للاهتمام. كان يفضل أن يكون لديه شهر كامل من الأستاذ كونش بدلاً من متابعة دروس الرياضيات وغيرها من الدروس المملة أربع ساعات في اليوم.
“لست بحاجة إلى تذكيرني بتناغمي” ، قال بلوك. “كنت سأصل بالفعل إلى عشرين بالمائة إذا لم أكن أنمو! أيضًا ، هذه الدروس الإلزامية الملعونة تتركنا مرهقين. كيف يمكن لأي شخص حتى التأمل في هذه الظروف؟”
“الروبوتات؟” فكر خان ، لكنه تجاهل هذه الفكرة بسرعة.
كان على العائلات تقديم نتائج للحصول على نقاط في حكومة الأرض ، لذا كان موازنة نفقاتهم على أحفادهم جزءًا أساسيًا من تجربتهم المالية والسياسية.
نظر المتنمرون الثلاثة إلى بلوك ، وتبادلت المجموعة نظرات ذات مغزى. كانوا يدركون أنهم يكذبون على أنفسهم ، لكن هذا أفضل من قبول الحقيقة.
عض صموئيل شفته السفلى. لم تعجبه الخطة ، لكن يبدو أنه لا يوجد مخرج من وضعه.
كان على العائلات تقديم نتائج للحصول على نقاط في حكومة الأرض ، لذا كان موازنة نفقاتهم على أحفادهم جزءًا أساسيًا من تجربتهم المالية والسياسية.
كان على العائلات تقديم نتائج للحصول على نقاط في حكومة الأرض ، لذا كان موازنة نفقاتهم على أحفادهم جزءًا أساسيًا من تجربتهم المالية والسياسية.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “كم يمكن لشخص أن يتعلم في ثلاثة أشهر؟” قال المتنمر الآخر كايل. “لقد كان أول من رفع تناغمه إلى عشرين بالمائة ، لكن فنون الدفاع عن النفس شيء مختلف تمامًا. أراهن أنه لا يستطيع استخدامها في المعركة.”
من الواضح أن صموئيل وأصدقاؤه لم يكونوا مادة جيدة. أظهر أداؤهم الحالي أنهم لن يستغلوا أي مزايا لعائلاتهم. كانوا استثمارا سيئا.
وريث الفوضى
ومع ذلك ، فإن كل شيء سيتغير إذا تمكنوا من وضع أيديهم على المانا الاصطناعية بأنفسهم. يمكن أن يقوم المتنمرون الأربعة بتعويض الوقت الضائع خلال الأشهر الأولى في المخيم وتوليد ثروة لعائلاتهم.
كان العائق الوحيد في تلك الخطة هو خان المجتهد والذكاء.
بالطبع ، لم يفكر خان في ذلك بمفرده. كان على مارثا أن تمشي معه عبر هذا المخطط. لم يكن الأمر معقدًا للغاية ، لكن خان ما زال يشعر بأنه غريب عن البيئة السياسية.
كان العائق الوحيد في تلك الخطة هو خان المجتهد والذكاء.
كان البرنامج التدريبي لعنصر الفوضى قد جعل تعبيره ينمو بعيدًا لأن معظم تمارينه أجبرته على فصل عواطفه عن أفكاره. أصبح عقل خان أكثر حدة ، لكن وجهه الآن يفتقر إلى حيويته السابقة.
كان العائق الوحيد في تلك الخطة هو خان المجتهد والذكاء.
“ما زلت أعتقد أن هذه خطة سيئة”. كاد صموئيل يتوسل لأصدقائه، “لماذا لا نبدأ جميعًا في التأمل؟ أراهن أننا يمكن أن نصل إلى عشرين بالمائة في أسبوعين إذا عملنا بجد”.
ومع ذلك ، فإن كل شيء سيتغير إذا تمكنوا من وضع أيديهم على المانا الاصطناعية بأنفسهم. يمكن أن يقوم المتنمرون الأربعة بتعويض الوقت الضائع خلال الأشهر الأولى في المخيم وتوليد ثروة لعائلاتهم.
عض صموئيل شفته السفلى. لم تعجبه الخطة ، لكن يبدو أنه لا يوجد مخرج من وضعه.
“سينتهي الشهر الثالث خلال أسبوعين”. ورد بلوك،”عائلاتنا لن تؤمن أبدًا بموهبتنا”.
“واجه الأمر يا صموئيل” ، تابع ديوك. “لقد أخطأنا. الحصول على مساعدة من عائلة بلاكديل هي الطريقة الوحيدة لاستعادة بعض الكريدت.”
كان لدى المجموعة الوقت الكافي للتخطيط لكمينهم ، لكن جدول خان الضيق جعل من المستحيل تقريبًا العثور على اللحظة المناسبة. لم يغير عاداته أبدًا خلال تلك الأشهر ، لكن هذا الاتساق لم يساعد المتنمرين.
“قد تكافئنا عائلاتنا حتى إذا أنشأنا علاقة لائقة مع أليسون”. وأضاف كايل، “عائلة بلاكديل لديها علاقات مع العائلات النبيلة. لدينا فرصة للفوز بالجائزة الكبرى هنا.”
كانت ليلة الأحد قبل تغيير الدروس. سيستأنف الجيش العالمي تدريس المواد العامة التي لا علاقة لها بـالمانا بدءًا من الأسبوع المقبل ، وسيستمر هذا الاتجاه حتى نهاية الشهر الرابع.
عض صموئيل شفته السفلى. لم تعجبه الخطة ، لكن يبدو أنه لا يوجد مخرج من وضعه.
لقد تغير سلوكه خلال الأشهر الماضية. أجبرته التدريبات الخاصة بعنصره على تطوير سيطرة صارمة على أفكاره وعواطفه ، وأظهر وجهه تحسنه.
“قد تكافئنا عائلاتنا حتى إذا أنشأنا علاقة لائقة مع أليسون”. وأضاف كايل، “عائلة بلاكديل لديها علاقات مع العائلات النبيلة. لدينا فرصة للفوز بالجائزة الكبرى هنا.”
لم يشارك أصدقاؤه مخاوفه لأنهم لم يروا خان كثيرًا مثله. درس صموئيل رفيقه في السكن في الأشهر الأخيرة ، وكان أحد الشهود القلائل على تحوله.
“أليسون ليست فتاة صبورة”. أعلن بلوك في النهاية، “يجب أن نستعد لكميننا قريبا. أعتقد أن الهجوم في الليل هو خيارنا الوحيد.”
كان الطريق لا يزال طويلاً ، ولم يفهم خان بعد جميع متطلبات هذا الدور السياسي ، لكن وجود هدف ساعده. لم يعد يشعر بأنه أجنبي بعد أن وضع عينيه على هدف. لقد أصبح مثل المجندين الآخرين الذين أرادوا أن يصبحوا شخصًا داخل الجيش.
.
“الأحد إذا”. وأضاف ديوك ، “هذا هو اليوم الوحيد الذي يعود فيه خان إلى مسكنه أبكر قليلاً من المعتاد.”
“أليسون ليست فتاة صبورة”. أعلن بلوك في النهاية، “يجب أن نستعد لكميننا قريبا. أعتقد أن الهجوم في الليل هو خيارنا الوحيد.”
.
(( مستحضرات في الغالب ستتغير ترجمتها في الفصول القادمة ))
.
زادت حساسيته تجاه المانا بعد التدريب لعنصر الفوضى. شعر خان بالتأكد من أن شيئًا ما يحتوي على مانا كان خلف الشجيرات والأشجار بالقرب من نهاية الشارع.
.
بل إن بعض المجندين الأكبر سناً ركضوا من مبنى إلى آخر في ساعات عشوائية. كان من المستحيل تقريبًا العثور على شخص بمفرده تمامًا.
لم يكن خان يعلم تمامًا أن المتنمرين من الأسبوع الأول كانوا يخططون لنصب كمين له. حتى أنه بدأ في نسيانهم منذ أن احتل تدريبه كل أيامه.
كان الملازم دايستر سيدًا شديدًا ، وكان خان تلميذًا متفانيًا. لم يتخطَّ أي جلسة تدريبية أبدًا ، وحاول دائمًا تجاوز حدوده.
لقد تغير سلوكه خلال الأشهر الماضية. أجبرته التدريبات الخاصة بعنصره على تطوير سيطرة صارمة على أفكاره وعواطفه ، وأظهر وجهه تحسنه.
كان البرنامج التدريبي لعنصر الفوضى قد جعل تعبيره ينمو بعيدًا لأن معظم تمارينه أجبرته على فصل عواطفه عن أفكاره. أصبح عقل خان أكثر حدة ، لكن وجهه الآن يفتقر إلى حيويته السابقة.
علاوة على ذلك ، فإن التدريب الدؤوب بأسلوب البرق الشيطاني قد أزال كل أثر للدهون من جسده ، مما يمنحه جسمًا رشيقًا يخفي عضلات قوية.
كانت ليلة الأحد قبل تغيير الدروس. سيستأنف الجيش العالمي تدريس المواد العامة التي لا علاقة لها بـالمانا بدءًا من الأسبوع المقبل ، وسيستمر هذا الاتجاه حتى نهاية الشهر الرابع.
لم يفعل خان أي شيء خاص خلال الأشهر الماضية. لقد قام فقط بتبديل الدروس الصباحية إلى التدريبات المختلفة الواردة في برنامجه التدريبي.
بالطبع ، لم يفكر خان في ذلك بمفرده. كان على مارثا أن تمشي معه عبر هذا المخطط. لم يكن الأمر معقدًا للغاية ، لكن خان ما زال يشعر بأنه غريب عن البيئة السياسية.
احتوت بعض الروبوتات الموجودة داخل معسكر التدريب على مانا يمكن أن يشعر بها خان. ومع ذلك ، كان الإحساس القادم من وراء الشجيرات والأشجار مختلفًا. حتى أنه شعر بأجواء مألوفة.
كان البرنامج التدريبي لعنصر الفوضى قد جعل تعبيره ينمو بعيدًا لأن معظم تمارينه أجبرته على فصل عواطفه عن أفكاره. أصبح عقل خان أكثر حدة ، لكن وجهه الآن يفتقر إلى حيويته السابقة.
“لقد أخبرتك مرات لا تحصى بالفعل”. اشتكى صموئيل: “يعود متأخرا ويبدأ في التأمل. أقسم. لم أر أحدا يتدرب في كثير من الأحيان.”
عض صموئيل شفته السفلى. لم تعجبه الخطة ، لكن يبدو أنه لا يوجد مخرج من وضعه.
ومع ذلك ، فقد انتهى الأمر بعقلية جديدة تستفيد من التدريب بأسلوب البرق الشيطاني. كان بإمكان خان التركيز بشكل أكبر على فنه القتالي لأن عقله أصبح أكثر مرونة ، وقد منحته أفكاره الخالية من المشاعر بعض المزايا أثناء ممارسة الحركات المختلفة.
“أليسون ليست فتاة صبورة”. أعلن بلوك في النهاية، “يجب أن نستعد لكميننا قريبا. أعتقد أن الهجوم في الليل هو خيارنا الوحيد.”
“يجب أن أكون قادرًا على النجاح في الدرس الخامس الليلة” ، تنهد خان وهو يسير عائداً نحو مهجعه. “بعد ذلك ، لا بد لي من إتقانها قبل الانتقال إلى السادس. اللعنة. لا يزال لدي سبعة تمارين لإكمالها قبل تعويذة الموجة.”
كانت ليلة الأحد قبل تغيير الدروس. سيستأنف الجيش العالمي تدريس المواد العامة التي لا علاقة لها بـالمانا بدءًا من الأسبوع المقبل ، وسيستمر هذا الاتجاه حتى نهاية الشهر الرابع.
“سأختار بالتأكيد علم اللغة إكسنو والسياسة”. فكر خان وهو يعبر الشوارع المألوفة التي فصلته عن مسكنه، “ربما أحتاج إلى إضافة شيء آخر ، لكن لا يزال لدي ثلاثة أشهر ومهمات قبل الفصل الدراسي الثاني.”
“ما زلت أعتقد أن هذه خطة سيئة”. كاد صموئيل يتوسل لأصدقائه، “لماذا لا نبدأ جميعًا في التأمل؟ أراهن أننا يمكن أن نصل إلى عشرين بالمائة في أسبوعين إذا عملنا بجد”.
كان مزاج خان سيئًا للغاية بسبب هذا الحدث. لم يسعه إلا أن يجد الموضوعات المتعلقة بالمانا أكثر إثارة للاهتمام. كان يفضل أن يكون لديه شهر كامل من الأستاذ كونش بدلاً من متابعة دروس الرياضيات وغيرها من الدروس المملة أربع ساعات في اليوم.
لم يكن خان يعلم تمامًا أن المتنمرين من الأسبوع الأول كانوا يخططون لنصب كمين له. حتى أنه بدأ في نسيانهم منذ أن احتل تدريبه كل أيامه.
“الروبوتات؟” فكر خان ، لكنه تجاهل هذه الفكرة بسرعة.
“سأختار بالتأكيد علم اللغة إكسنو والسياسة”. فكر خان وهو يعبر الشوارع المألوفة التي فصلته عن مسكنه، “ربما أحتاج إلى إضافة شيء آخر ، لكن لا يزال لدي ثلاثة أشهر ومهمات قبل الفصل الدراسي الثاني.”
بدأ خان في اكتساب فكرة عما يريد أن يصبح في الجيش العالمي. كان بقاءه كجندي بسيط يقوم بدوريات في الكواكب الخطرة خيارًا لائقًا ، لكنه وجد خيارًا أفضل بفضل مساعدة مارثا.
كانت ليلة الأحد قبل تغيير الدروس. سيستأنف الجيش العالمي تدريس المواد العامة التي لا علاقة لها بـالمانا بدءًا من الأسبوع المقبل ، وسيستمر هذا الاتجاه حتى نهاية الشهر الرابع.
“لقد أخبرتك مرات لا تحصى بالفعل”. اشتكى صموئيل: “يعود متأخرا ويبدأ في التأمل. أقسم. لم أر أحدا يتدرب في كثير من الأحيان.”
احتاج الجيش العالمي إلى سفراء للتعامل مع العلاقات مع الأجناس الفضائية. يمكن لهذه الشخصيات السياسية السفر من كوكب إلى آخر بسهولة ، وحتى أن الأحزاب الإستكشافية تطلبت وجودها في نهاية المطاف.
لقد كانت الوظيفة المثالية لشخص يريد الوصول المجاني إلى خريطة الكون والأولوية على الرحلات بين الكواكب. أيضًا ، سيمنع هذا الدور خان من أن يصبح بيدقًا بسيطًا في أيدي رؤسائه.
من الواضح أن صموئيل وأصدقاؤه لم يكونوا مادة جيدة. أظهر أداؤهم الحالي أنهم لن يستغلوا أي مزايا لعائلاتهم. كانوا استثمارا سيئا.
أن تصبح سفيراً من شأنه أن يمنح خان مزايا مفيدة في السلم السياسي. لم يهتم برتبته في الجيش ، لكنه لم ينس كلمات الملازم دايستر أيضًا. كان عليه أن يصبح عقيدًا للوصول إلى الملفات السرية حول الإصطدام* الأول.
كان الطريق لا يزال طويلاً ، ولم يفهم خان بعد جميع متطلبات هذا الدور السياسي ، لكن وجود هدف ساعده. لم يعد يشعر بأنه أجنبي بعد أن وضع عينيه على هدف. لقد أصبح مثل المجندين الآخرين الذين أرادوا أن يصبحوا شخصًا داخل الجيش.
“سينتهي الشهر الثالث خلال أسبوعين”. ورد بلوك،”عائلاتنا لن تؤمن أبدًا بموهبتنا”.
فحص خان هاتفه. كانت الساعة التاسعة والنصف بالفعل ، ونفد الصعداء من فمه.
احتاج الجيش العالمي إلى سفراء للتعامل مع العلاقات مع الأجناس الفضائية. يمكن لهذه الشخصيات السياسية السفر من كوكب إلى آخر بسهولة ، وحتى أن الأحزاب الإستكشافية تطلبت وجودها في نهاية المطاف.
“لقد اعتاد جسدي على أسلوب البرق الشيطاني”، فكر خان عندما ظهر عنبر سكنه في المسافة. “لم أعد بحاجة إلى المستحضرات* بعد الآن ، ويمكنني تحمل يوم كامل من التدريب حتى يوم الأحد”.
الفصل 35 – طاقة.
“لست بحاجة إلى تذكيرني بتناغمي” ، قال بلوك. “كنت سأصل بالفعل إلى عشرين بالمائة إذا لم أكن أنمو! أيضًا ، هذه الدروس الإلزامية الملعونة تتركنا مرهقين. كيف يمكن لأي شخص حتى التأمل في هذه الظروف؟”
كان الملازم دايستر سيدًا شديدًا ، وكان خان تلميذًا متفانيًا. لم يتخطَّ أي جلسة تدريبية أبدًا ، وحاول دائمًا تجاوز حدوده.
كان خان قد أقنع نفسه بشكل أساسي أن الأطفال الأثرياء سيتفوقون عليه إذا تجرأ على التيسير في تدريبه. سيؤدي فقدان مكانه كمجنّد موهوب إلى إغلاق الأبواب التي فتحتها البروفيسورة نورويل ، والتي أراد أن يبقيها مفتوحة.
“قد تكافئنا عائلاتنا حتى إذا أنشأنا علاقة لائقة مع أليسون”. وأضاف كايل، “عائلة بلاكديل لديها علاقات مع العائلات النبيلة. لدينا فرصة للفوز بالجائزة الكبرى هنا.”
.
إن الحفاظ على هالة المجند الموهوب من الأحياء الفقيرة يمكن أن يساعده في أن يصبح سفيراً ، ولا يريد خان أن يفقد هذه الفرصة. كما أن بقائه بدون أي ارتباط واضح سيزيد من قيمته بمجرد ظهور عروض من عائلات أخرى. كان على خان فقط أن يحتفظ بمكانته حتى يصبح محاربًا من المستوى الأول.
بالطبع ، لم يفكر خان في ذلك بمفرده. كان على مارثا أن تمشي معه عبر هذا المخطط. لم يكن الأمر معقدًا للغاية ، لكن خان ما زال يشعر بأنه غريب عن البيئة السياسية.
في النهاية ضرب إحساس غريب عقل خان. شعر بتقلب غريب قادم من منطقة مظلمة في الحديقة المجاورة لنهاية الشارع.
عض صموئيل شفته السفلى. لم تعجبه الخطة ، لكن يبدو أنه لا يوجد مخرج من وضعه.
زادت حساسيته تجاه المانا بعد التدريب لعنصر الفوضى. شعر خان بالتأكد من أن شيئًا ما يحتوي على مانا كان خلف الشجيرات والأشجار بالقرب من نهاية الشارع.
“الروبوتات؟” فكر خان ، لكنه تجاهل هذه الفكرة بسرعة.
لقد كانت الوظيفة المثالية لشخص يريد الوصول المجاني إلى خريطة الكون والأولوية على الرحلات بين الكواكب. أيضًا ، سيمنع هذا الدور خان من أن يصبح بيدقًا بسيطًا في أيدي رؤسائه.
احتوت بعض الروبوتات الموجودة داخل معسكر التدريب على مانا يمكن أن يشعر بها خان. ومع ذلك ، كان الإحساس القادم من وراء الشجيرات والأشجار مختلفًا. حتى أنه شعر بأجواء مألوفة.
في النهاية ضرب إحساس غريب عقل خان. شعر بتقلب غريب قادم من منطقة مظلمة في الحديقة المجاورة لنهاية الشارع.
“أهذا صموئيل؟” تساءل خان.
علاوة على ذلك ، فإن التدريب الدؤوب بأسلوب البرق الشيطاني قد أزال كل أثر للدهون من جسده ، مما يمنحه جسمًا رشيقًا يخفي عضلات قوية.
احتوت بعض الروبوتات الموجودة داخل معسكر التدريب على مانا يمكن أن يشعر بها خان. ومع ذلك ، كان الإحساس القادم من وراء الشجيرات والأشجار مختلفًا. حتى أنه شعر بأجواء مألوفة.
لم تكن حساسيته تجاه المانا استثنائية. كان الأفضل بين المجندين لكنه لا يزال ضعيفًا مقارنة بالجنود المناسبين. ومع ذلك ، فقد نام في نفس الغرفة مع صموئيل على مدى الأشهر الثلاثة الماضية ، لذلك لم يستطع أن يفشل في التعرف على أجواءه.
(( يمكن ترجمة ‹impact› إلي اصطدام او تأثير أو…. ، وانا صراحة لا أعرف ما الترجمة الصحيحة لها هنا. أنا أترجمها كـ اصطدام علي أساس أنه في الفصل الاول كان هناك ذلك المذنب الموجود به ناكا، اصطدم بالأرض، ويمكن أيضا بسبب الاصطدام او المواجهة بين الطرفين، البشر و الناكا، أما تأثير لا أجدها صحيحة كثيرا، يمكن ان تُفهم تأثير علي انه تاثير الناكا بالارض او شئ كهذا، لكني ساستمر باستخدام اصطدام ))
(( مستحضرات في الغالب ستتغير ترجمتها في الفصول القادمة ))
( انتهي الفصل )
من الواضح أن صموئيل وأصدقاؤه لم يكونوا مادة جيدة. أظهر أداؤهم الحالي أنهم لن يستغلوا أي مزايا لعائلاتهم. كانوا استثمارا سيئا.
لقد تغير سلوكه خلال الأشهر الماضية. أجبرته التدريبات الخاصة بعنصره على تطوير سيطرة صارمة على أفكاره وعواطفه ، وأظهر وجهه تحسنه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
