نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chaos Heir 32

سيء الحظ

سيء الحظ

الفصل 32: سيء الحظ

 

وريث الفوضى

 

 

كان خان قد استمر في فهم كلمات الأستاذة كلما استخدمت لغة الناك ، لذلك كان عليه أن يتعمق في الأمر. علاوة على ذلك ، بدا تعلم اللغات الأجنبية جيداً لأنه أراد استكشاف كواكب مختلفة في المستقبل.

 

يعتقد خان أن ” زريارتي للأستاذة نورويل غير شيئًا ما”.

وصلت رسالة عبر هاتف خان أثناء سيره باتجاه سجون المعسكر. استجوبته مارثا على الفور بشأن سلوكه الأخير.

 

 

 

‘ماذا كان هذا؟’ قرأ خان على هاتفه.

 

 

.

“اعتقدت أنها ستفهم”. فكر خان قبل أن يكتب إجابة. “استغلي هذه الفرصة لتبدو بمظهر جيد مع أصدقائك. امنحيهم بعض القصص المضحكة أيضًا”.

بعد رنين المنبه الثاني ، استلقى خان على سريره وأعد نفسه للنوم ، لكن فكرة مفاجئة ذكّرته بمارثا.

 

انكشف العشب المألوف في رؤية خان قبل أن يفتح الباب المسحور ويكشف عن الطريق المؤدي إلى الطابق السفلي. كان الملازم دايستر ينتظره ، وكانت هناك سيجارة مشتعلة في فمه.

لم تجب مارثا ، لذلك كان بإمكان خان أن يخمن أن درس البروفيسورة نورويل قد بدأ. من المحتمل أنها سترسل رسالة لاحقًا ، لكنه لن يكون متاحًا طوال الليل.

كشف خان عن ابتسامة باهتة ، لكن تعابيره أصبحت باردة بعد أن استلقى صموئيل على السرير. لقد تغير شيء ما في سلوكه ، ولم يستطع خان العثور إلا على تفسير واحد.

 

 

انكشف العشب المألوف في رؤية خان قبل أن يفتح الباب المسحور ويكشف عن الطريق المؤدي إلى الطابق السفلي. كان الملازم دايستر ينتظره ، وكانت هناك سيجارة مشتعلة في فمه.

‘ماذا كان هذا؟’ قرأ خان على هاتفه.

 

 

“لا تضيع الوقت” ، أمر الملازم دايستر بعد أن أغلق الباب المسحور خلف خان. “ستقضي الأشهر المقبلة في التدرب على حركات القدم. احصل على موضعك! كلما قمت بحفظ الحركات بشكل أسرع ، كلما تمكنت من البدء في إضافة المانا وتحويلها إلى تقنيات.”

شعر خان أنه بالكاد قادرًا على صعود السلم عندما انتهت جلسة التدريب. كان كاحلاه يقتلانه ، لكن الملازم دايستر لم يفعل شيئًا لمساعدته.

 

“لقد أرسلت شيئًا”. تنهد خان قبل قراءة الرسالة على الهاتف. [أنا لا أريد أن أشتمك لكي أنال حظوة هؤلاء المغفلات.]

فتح خان هاتفه ، وكتم صوت الإشعارات ، ونشط البرنامج التدريبي لأسلوب البرق الشيطاني. ثم وضع الجهاز على المنضدة قبل أن يوجه الكاميرا في اتجاهه.

“لابد أنها طلبت برنامجًا تدريبيًا لعنصرك عندما أخطرتها بتناغمك”. أوضحت مارثا قبل أن ترتدي تعبيرًا منزعجًا، “لماذا استغرقت كل هذه المدة؟ لقد مر أسبوع كامل تقريبًا.”

 

 

كان الماسح الضوئي للبرنامج التدريبي نشطًا. كانت الصور المجسمة تخبر خان متى فشل في أداء الحركات الصحيحة ، وسيضيف الملازم دايستر النصائح التي جاءت من تجربته.

 

 

“لابد أنها طلبت برنامجًا تدريبيًا لعنصرك عندما أخطرتها بتناغمك”. أوضحت مارثا قبل أن ترتدي تعبيرًا منزعجًا، “لماذا استغرقت كل هذه المدة؟ لقد مر أسبوع كامل تقريبًا.”

كان لدى خان غرفة تدريب مثالية. لم يكن ينقصه سوى ساعات لا حصر لها يقضيها في التعرق وبصق الدماء الآن ، لكنه لم يتردد في البدء في تراكمها.

 

 

 

مر الليل ببطء. لم يتوقف خان أبدًا عن ممارسة الحركة الأساسية المطلوبة لبدء التدريب المناسب لأسلوب البرق الشيطاني.

 

 

 

بدأت حركته تتباطأ حيث وصل كاحله وساقيه إلى حدودهما. اقترح الملازم دايستر ممارسة نسخ أبطأ من الأساليب بمجرد أن أصبح الألم لا يطاق ، واتبع خان تعليماته.

وصل الأحد وقاد خان إلى جلسة تدريبية طويلة في السجون. بلغ جسده حده الأقصى في ذلك اليوم ، وشعر الملازم دايستر بأنه مجبر على إعادته إلى مسكنه قبل ثلاث ساعات من وصول حظر التجول.

 

كان عنصر الفوضى أحد الاستثناءات بسبب ارتباطه بالناك. لم يحب الجنس البشري أن يرى جنودهم يمتلكون نفس القوة التي يتمتع بها أعداؤهم ، وكان خان قد فضل إبقاء الأمر سراً لهذا السبب.

شعر خان أنه بالكاد قادرًا على صعود السلم عندما انتهت جلسة التدريب. كان كاحلاه يقتلانه ، لكن الملازم دايستر لم يفعل شيئًا لمساعدته.

 

 

وريث الفوضى

أعلن الملازم دايستر بينما كان يتفقد نضالات خان: “سأتأكد من تجهيز بعض المستحضرات من الغد فصاعدًا”. “أنت وحدك الليلة”.

 

 

يعتقد خان أن ” زريارتي للأستاذة نورويل غير شيئًا ما”.

لم يكلف خان نفسه عناء الإجابة. خرج من القبو وهو يعرج قبل المشي ببطء عائدا إلى مسكنه. سيستغرق حظر التجول ساعة حتى يصل ، حتى يتمكن من تجنب الإسراع.

الفصل 32: سيء الحظ

 

بعد رنين المنبه الثاني ، استلقى خان على سريره وأعد نفسه للنوم ، لكن فكرة مفاجئة ذكّرته بمارثا.

انهار خان على سريره بمجرد وصوله إلى غرفته. ازداد الألم في كاحليه سوءًا بعد المشي الطويل ، لكنه لم يستطع السماح لنفسه بالراحة بعد. دورتان تدريبيتان ما زالتا تنتظرانه.

 

 

“اعتقدت أنها ستفهم”. فكر خان قبل أن يكتب إجابة. “استغلي هذه الفرصة لتبدو بمظهر جيد مع أصدقائك. امنحيهم بعض القصص المضحكة أيضًا”.

ضحك خان في عقله قبل أن يقوّم وضعه: “أنا بالتأكيد سأموت”. “التدريب العقلي يأتي أولاً. يمكنني التعامل مع التناغم لاحقًا”.

انهار خان على سريره بمجرد وصوله إلى غرفته. ازداد الألم في كاحليه سوءًا بعد المشي الطويل ، لكنه لم يستطع السماح لنفسه بالراحة بعد. دورتان تدريبيتان ما زالتا تنتظرانه.

 

.

كان خان مشغولاً بجدول أعماله لدرجة أنه كاد يتجاهل صموئيل. لم يكن الصبي نائما. بدلاً من ذلك ، كان يحدق به من أعلى سريره في الجانب الآخر من الغرفة.

وريث الفوضى

 

 

“ما هذا؟” سأل خان أثناء ضبط المنبه للتدريب الأول.

 

 

فتح صموئيل فمه ولم يخرج منه كلام. بدا أن الصبي يمر بصراع عقلي قبل أن يتخذ قرارًا ويقول “لا شيء” بصوت ضعيف.

فتح صموئيل فمه ولم يخرج منه كلام. بدا أن الصبي يمر بصراع عقلي قبل أن يتخذ قرارًا ويقول “لا شيء” بصوت ضعيف.

‘ماذا كان هذا؟’ قرأ خان على هاتفه.

 

 

كشف خان عن ابتسامة باهتة ، لكن تعابيره أصبحت باردة بعد أن استلقى صموئيل على السرير. لقد تغير شيء ما في سلوكه ، ولم يستطع خان العثور إلا على تفسير واحد.

 

 

وصلت رسالة عبر هاتف خان أثناء سيره باتجاه سجون المعسكر. استجوبته مارثا على الفور بشأن سلوكه الأخير.

يعتقد خان أن ” زريارتي للأستاذة نورويل غير شيئًا ما”.

 

 

 

بالطبع ، كان خان يفكر فقط في أسوأ سبب محتمل وراء هذه الإيماءة التي تبدو غير مؤذية. لم يفعل صموئيل أي شيء غريب في النهاية.

 

 

ومع ذلك ، لم يجرؤ خان على الاسترخاء. قد يكون تخمينه خاطئًا ، لكنه لم يرغب في تجاهل هذه الإشارات تمامًا والندم عليها لاحقًا.

 

 

لم يؤد سلوك صموئيل الغريب إلى أي تداعيات ، لكن خان لم يقلل من حذره ، خاصة أنه وجد الصبي مستيقظًا في الليل كثيرًا. كان هذا الموقف غريبًا ، حتى أنه رأى صموئيل ينظر إليه من وقت لآخر.

الصراع في تعبير صموئيل يمكن أن يؤدي فقط إلى أصدقائه. لم يصدق خان أن هؤلاء المتنمرين قد نسوه ، لكن الدروس في معسكر التدريب جعلت الجميع مشغولين جدًا بحيث لا يمكنهم التخطيط لعمل انتقامي.

 

 

 

ومع ذلك ، ربما تغير شيء ما بعد أن زار درس البروفيسور نورويل ، ولم يجرؤ خان على التغاضي عن هذا الاحتمال.

 

 

 

وضع خان هذا الأمر جانبًا في الوقت الحالي وركز على تدريبه. مرت الساعات حيث حقق نجاحًا أوليًا في التمرين العقلي واستمر في تحمل الألم المعتاد أثناء التأملات.

كان الماسح الضوئي للبرنامج التدريبي نشطًا. كانت الصور المجسمة تخبر خان متى فشل في أداء الحركات الصحيحة ، وسيضيف الملازم دايستر النصائح التي جاءت من تجربته.

 

.

بعد رنين المنبه الثاني ، استلقى خان على سريره وأعد نفسه للنوم ، لكن فكرة مفاجئة ذكّرته بمارثا.

 

 

 

“لقد أرسلت شيئًا”. تنهد خان قبل قراءة الرسالة على الهاتف. [أنا لا أريد أن أشتمك لكي أنال حظوة هؤلاء المغفلات.]

 

 

 

“اعتقدت أنها تعرف كيف تتعامل مع السياسة ،” ضحك خان قبل كتابة إجابة. [ لا تهتمي بي. قد تحصلين على مانا اصطناعية مجانية بسبب تضحيتي. يمكنكي دائمًا إخباري كم أنا رائع عندما نرى بعضنا البعض في الخفاء.]

“أنت سيئ الحظ” ، أعلنت مارثا قبل المتابعة عندما ألقى خان نظرة مرتبكة تجاهها. “لقد سمعت أن البشر لا يناسبون هذا العنصر حقًا. قد يستغرق تعلم نوبات الفوضى وقتًا طويلاً.”

 

كان خان مشغولاً بجدول أعماله لدرجة أنه كاد يتجاهل صموئيل. لم يكن الصبي نائما. بدلاً من ذلك ، كان يحدق به من أعلى سريره في الجانب الآخر من الغرفة.

لم يستطع خان إلا أن يضحك بعد إرسال هذا الجواب ، لكن إرهاقه حتمًا كان أفضل منه. بدأت عيناه تغلقان وهو يضبط المنبه في الصباح وعاد إلى كابوسه.

 

 

وصل الأحد وقاد خان إلى جلسة تدريبية طويلة في السجون. بلغ جسده حده الأقصى في ذلك اليوم ، وشعر الملازم دايستر بأنه مجبر على إعادته إلى مسكنه قبل ثلاث ساعات من وصول حظر التجول.

.

 

 

 

.

 

 

 

.

كشف خان عن ابتسامة باهتة ، لكن تعابيره أصبحت باردة بعد أن استلقى صموئيل على السرير. لقد تغير شيء ما في سلوكه ، ولم يستطع خان العثور إلا على تفسير واحد.

 

 

مر الأسبوع بسرعة وبدون مشاكل.

ثم ، قبل أن تبدأ الساعة التاسعة مساءً ، رن هاتف خان. شعرت مارثا على الفور بالاهتمام بالأمر لأن الصبي لم يكن لديه الكثير من الاتصالات داخل معسكر التدريب ، لكن اتسعت عينيها عندما رأت أن الرسالة جاءت من الجيش العالمي نفسه.

 

 

قبلت مارثا الدور الذي أجبرها خان على لعبه ، لكن فخرها لم يسمح لها بتجاهله. حتى أنها رفضت بشكل مستقيم إخفاء صداقتهما. سألها أصدقاؤها الجدد عن هذا السلوك ، لكنها بررت ذلك بوصف “تفاني خان في تدريبه” بأنه صفته الجيدة الوحيدة.

 

 

 

لم تصبح دروس البروفيسورة ثوجيت أكثر إثارة للاهتمام خلال ذلك الأسبوع ، لكن خان قرر وضع إكسنو علم اللغة كأحد مواضيعه المحتملة للفصل الدراسي الثاني.

كان خان مشغولاً بجدول أعماله لدرجة أنه كاد يتجاهل صموئيل. لم يكن الصبي نائما. بدلاً من ذلك ، كان يحدق به من أعلى سريره في الجانب الآخر من الغرفة.

 

 

كان خان قد استمر في فهم كلمات الأستاذة كلما استخدمت لغة الناك ، لذلك كان عليه أن يتعمق في الأمر. علاوة على ذلك ، بدا تعلم اللغات الأجنبية جيداً لأنه أراد استكشاف كواكب مختلفة في المستقبل.

بعد رنين المنبه الثاني ، استلقى خان على سريره وأعد نفسه للنوم ، لكن فكرة مفاجئة ذكّرته بمارثا.

 

تحسنت جلساته مع الملازم دايستر بعد أن طلب الجندي المستحضرات والعلاجات المحددة لمفاصل خان. كان بإمكانه التوقف عن العودة إلى مسكنه وحده ليلاً ، وقلة الألم أدت إلى تجربة تدريب أفضل بشكل عام.

ومع ذلك ، ربما تغير شيء ما بعد أن زار درس البروفيسور نورويل ، ولم يجرؤ خان على التغاضي عن هذا الاحتمال.

 

 

استمر خان في التعود على الألم الذي يشعر به أثناء التأملات ، كما أظهرت تمارينه العقلية بعض التحسينات. تطورت قدرته على تحريك المانا في دماغه أثناء تكديسه ليالي من التدريب.

****

 

 

لم يؤد سلوك صموئيل الغريب إلى أي تداعيات ، لكن خان لم يقلل من حذره ، خاصة أنه وجد الصبي مستيقظًا في الليل كثيرًا. كان هذا الموقف غريبًا ، حتى أنه رأى صموئيل ينظر إليه من وقت لآخر.

 

 

 

حدث شيء ما بالتأكيد ، لكن خان قرر التظاهر بتجاهل الأمر حتى يتخذ المتنمرون حركتهم. ستحميه لوائح الجيش العالمي طالما لم يكن أول من يهاجم.

تحسن يومه على الفور عندما رأى مارثا تنتظره عند مدخل مسكنه. قرر الثنائي قضاء الساعات المتبقية قبل حظر التجول معًا ، وغالبًا ما كانت الضحكات تتردد بينهما.

 

 

وصل الأحد وقاد خان إلى جلسة تدريبية طويلة في السجون. بلغ جسده حده الأقصى في ذلك اليوم ، وشعر الملازم دايستر بأنه مجبر على إعادته إلى مسكنه قبل ثلاث ساعات من وصول حظر التجول.

 

 

لم يشعر خان بالسعادة تجاه هذه الكلمات لأنه كان لا يزال بعيدًا عن أداء مثالي بدون مانا. لقد احتاج إلى أسبوع واحد فقط للوصول إلى مستوى لائق من الخبرة مع قوة الكف وخطوة الظل ، لكن أسلوب البرق الشيطاني يتطلب مزيدًا من التدريب لتقديم نفس النتائج.

لم يشعر الملازم بخيبة أمل في قدرته على التحمل. بدلاً من ذلك ، لم يتراجع عن إعطاء تقييمات إيجابية فيما يتعلق بتصميم خان وتفانيه وموهبته. في رأيه ، كان الصبي يتحسن أسرع بكثير مما توقع.

وريث الفوضى

 

قبلت مارثا الدور الذي أجبرها خان على لعبه ، لكن فخرها لم يسمح لها بتجاهله. حتى أنها رفضت بشكل مستقيم إخفاء صداقتهما. سألها أصدقاؤها الجدد عن هذا السلوك ، لكنها بررت ذلك بوصف “تفاني خان في تدريبه” بأنه صفته الجيدة الوحيدة.

لم يشعر خان بالسعادة تجاه هذه الكلمات لأنه كان لا يزال بعيدًا عن أداء مثالي بدون مانا. لقد احتاج إلى أسبوع واحد فقط للوصول إلى مستوى لائق من الخبرة مع قوة الكف وخطوة الظل ، لكن أسلوب البرق الشيطاني يتطلب مزيدًا من التدريب لتقديم نفس النتائج.

كان الماسح الضوئي للبرنامج التدريبي نشطًا. كانت الصور المجسمة تخبر خان متى فشل في أداء الحركات الصحيحة ، وسيضيف الملازم دايستر النصائح التي جاءت من تجربته.

 

ملاحظات المؤلف: يشعر جزء مني أن هذا بطيء للغاية ، لكن ربما رغبتي في الوصول إلى أجزاء القتال تؤثر على تقديري. لا أعتقد أنه يمكنني تسريع الوتيرة دون إهمال التفاصيل المهمة ، وأريد تجنب ذلك. لا يزال ، اسمحوا لي أن أعرف ما هو رأيك.

تحسن يومه على الفور عندما رأى مارثا تنتظره عند مدخل مسكنه. قرر الثنائي قضاء الساعات المتبقية قبل حظر التجول معًا ، وغالبًا ما كانت الضحكات تتردد بينهما.

 

 

 

ثم ، قبل أن تبدأ الساعة التاسعة مساءً ، رن هاتف خان. شعرت مارثا على الفور بالاهتمام بالأمر لأن الصبي لم يكن لديه الكثير من الاتصالات داخل معسكر التدريب ، لكن اتسعت عينيها عندما رأت أن الرسالة جاءت من الجيش العالمي نفسه.

 

 

لم تصبح دروس البروفيسورة ثوجيت أكثر إثارة للاهتمام خلال ذلك الأسبوع ، لكن خان قرر وضع إكسنو علم اللغة كأحد مواضيعه المحتملة للفصل الدراسي الثاني.

لم يتردد خان في فتح الرسالة ، حتى أن مارثا تشبثت بكتفه لإلقاء نظرة خاطفة على هاتفه. استخدمت الاتصالات ملف تعريف الجيش العالمي ، لكنها جاءت من الأستاذة نورويل. أخطر الجندي خان بأنه يمكن أن يبدأ تدريبه كساحر في الأسبوع التالي.

 

 

 

“لابد أنها طلبت برنامجًا تدريبيًا لعنصرك عندما أخطرتها بتناغمك”. أوضحت مارثا قبل أن ترتدي تعبيرًا منزعجًا، “لماذا استغرقت كل هذه المدة؟ لقد مر أسبوع كامل تقريبًا.”

وصل الأحد وقاد خان إلى جلسة تدريبية طويلة في السجون. بلغ جسده حده الأقصى في ذلك اليوم ، وشعر الملازم دايستر بأنه مجبر على إعادته إلى مسكنه قبل ثلاث ساعات من وصول حظر التجول.

 

“اعتقدت أنها ستفهم”. فكر خان قبل أن يكتب إجابة. “استغلي هذه الفرصة لتبدو بمظهر جيد مع أصدقائك. امنحيهم بعض القصص المضحكة أيضًا”.

“لدي عنصر الفوضى”. كشف خان، “أعتقد أنه نادر.”

ثم ، قبل أن تبدأ الساعة التاسعة مساءً ، رن هاتف خان. شعرت مارثا على الفور بالاهتمام بالأمر لأن الصبي لم يكن لديه الكثير من الاتصالات داخل معسكر التدريب ، لكن اتسعت عينيها عندما رأت أن الرسالة جاءت من الجيش العالمي نفسه.

 

 

بقيت مارثا صامتة عند سماع هذا. لم تكن العناصر موضوعًا مهمًا بين المجندين لأنهم جميعًا يمكن أن يحققوا مستويات مماثلة ، ولكن كانت هناك استثناءات قليلة.

لم يكلف خان نفسه عناء الإجابة. خرج من القبو وهو يعرج قبل المشي ببطء عائدا إلى مسكنه. سيستغرق حظر التجول ساعة حتى يصل ، حتى يتمكن من تجنب الإسراع.

 

انهار خان على سريره بمجرد وصوله إلى غرفته. ازداد الألم في كاحليه سوءًا بعد المشي الطويل ، لكنه لم يستطع السماح لنفسه بالراحة بعد. دورتان تدريبيتان ما زالتا تنتظرانه.

كان عنصر الفوضى أحد الاستثناءات بسبب ارتباطه بالناك. لم يحب الجنس البشري أن يرى جنودهم يمتلكون نفس القوة التي يتمتع بها أعداؤهم ، وكان خان قد فضل إبقاء الأمر سراً لهذا السبب.

لم يشعر الملازم بخيبة أمل في قدرته على التحمل. بدلاً من ذلك ، لم يتراجع عن إعطاء تقييمات إيجابية فيما يتعلق بتصميم خان وتفانيه وموهبته. في رأيه ، كان الصبي يتحسن أسرع بكثير مما توقع.

 

 

“أنت سيئ الحظ” ، أعلنت مارثا قبل المتابعة عندما ألقى خان نظرة مرتبكة تجاهها. “لقد سمعت أن البشر لا يناسبون هذا العنصر حقًا. قد يستغرق تعلم نوبات الفوضى وقتًا طويلاً.”

حدث شيء ما بالتأكيد ، لكن خان قرر التظاهر بتجاهل الأمر حتى يتخذ المتنمرون حركتهم. ستحميه لوائح الجيش العالمي طالما لم يكن أول من يهاجم.

 

 

****

 

 

 

ملاحظات المؤلف: يشعر جزء مني أن هذا بطيء للغاية ، لكن ربما رغبتي في الوصول إلى أجزاء القتال تؤثر على تقديري. لا أعتقد أنه يمكنني تسريع الوتيرة دون إهمال التفاصيل المهمة ، وأريد تجنب ذلك. لا يزال ، اسمحوا لي أن أعرف ما هو رأيك.

فتح صموئيل فمه ولم يخرج منه كلام. بدا أن الصبي يمر بصراع عقلي قبل أن يتخذ قرارًا ويقول “لا شيء” بصوت ضعيف.

 

“ما هذا؟” سأل خان أثناء ضبط المنبه للتدريب الأول.

( انتهي الفصل )

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط