فوضى
الفصل 5: الفوضى
وريث الفوضى
“كيف انتهى بك الأمر إلى محاربة الحيوان الملوث؟” سأل بريت بصوت بارد.
عاد خان إلى مدخل المناجم حاملاً جثة الجرذ الملوث على كتفه. حتى أنه استمر في استخدام مجرفته المكسورة. لم يكن يريد أن ينفصل عن سلاحه بهذه السرعة.
تراجع خان بسرعة بينما وصلت سلسلة من الشكاوى من الجنود إلى أذنيه. ومع ذلك، سرعان ما تسربت أصوات الاختناق عبر الأبواب، وصدرت دويًا مدويًا في النهاية عبر المنجم بأكمله.
صرخ عمال المناجم في ذعر عندما رأوا شخصيته. جعلهم مشهد الجرذ العملاق يتشبثون بالجدران ويثقبون الأبواب المعدنية. حتى أنهم استأنفوا استجداء الجنود للسماح لهم بالرحيل.
أجاب بريت وهو ينفجر في ضحك بصوت عال: “السكير الحقيقي دائمًا ما ينفد من الخمر، في ملاحظة جادة، لقد كنت محظوظًا بما يكفي للعثور على جوهر مانا نقي النقي، وأراهن أنك لا تستطيع الانتظار لإختباره. لا أعتقد أن الكحول يمكن أن يجعل يدي ترتعش، لكنني لا أريد للمخاطرة بأي شيء عند إجراء عملية الزرع لطفلي “.
كان خان قد عدل موقفه خلال تلك المحادثة. اضطرت عائلته إلى التخلص من اسمها الأخير بعد انتقالها إلى الأحياء الفقيرة. لم يستطع بريت حتى استخدامه للكشف عن هويته الحقيقية.
“اسكت!” صاح خان وهو يرفع الجرذ من ذيله. لقد ماتت.
“أشعر بالتعب الشديد بالفعل!” شتم خان مرة أخرى قبل أن يرتاح قليلا. أعتقد أنني يجب أن أشعر بأنني محظوظ لأنني وجدت نواة مانا داخل الحفرة. حسنًا، الجميع هنا محظوظون لأنني من وجدته.
“ابعد هذا الشيء عني!”
“كيف انتهى بك الأمر إلى محاربة الحيوان الملوث؟” سأل بريت بصوت بارد.
*للمعلومة، أنا قاعد اترجم و اقرا في نفس الوقت، هذه المرة الاولي لي في قراءة هذه الرواية.
“سوف يصيبنا جميعًا!”
صرخ عمال المناجم في ذعر عندما رأوا شخصيته. جعلهم مشهد الجرذ العملاق يتشبثون بالجدران ويثقبون الأبواب المعدنية. حتى أنهم استأنفوا استجداء الجنود للسماح لهم بالرحيل.
“اغفر لنا! كنا خائفين فقط!”
رد الجندي: “محاولة جيدة، انتظر حتى وصول القوات المعززة. يمكنك أن تظهر لهم هذا الوحش.”
لم يحصل خان على رد الفعل الذي كان يريده. لم يكن يريد هتافات هؤلاء الناس، لكنهم لم يلتزموا الصمت أيضًا.
“هل يمكنكم جميعكم أن تصمتوا حتى أتحدث مع الجنود؟” سأل خان، لكن عمال المناجم استمروا في الشكوى.
“الجيش العالمي الملعون”، شتم خان في ذهنه. “نحن في الأحياء الفقيرة. ستحتاج القوات المعززة إلى يوم كامل لتلقي أخبار هذا الوضع”.
خوفهم من المخلوق الملوث جعل عقولهم تصاب بالجنون. لم يرغبوا في المخاطرة بالتعرض للعدوى، لكن لم يكن لديهم مكان يهربون إليه.
“كيف انتهى بك الأمر إلى محاربة الحيوان الملوث؟” سأل بريت بصوت بارد.
تنهد خان في ذهنه “خطر الإصابة بالعدوى من حيوان ملوث ميت يكاد يكون معدومًا”. سيحتاجون إلى أكل اللحوم النيئة للعثور على بعض بقايا مانا الناكا.
“بني ، هل هذا أنت؟” سأل بريت.
“هل يمكنكم جميعكم أن تصمتوا حتى أتحدث مع الجنود؟” سأل خان، لكن عمال المناجم استمروا في الشكوى.
“اسكتوا ، أو أرمي هذا الحيوان بينكم!” صرخ خان مرة أخرى بينما كان يلوح بالفأر الميت عبر الغرفة.
*الرواية بها اخطاء كثير، وانا قاعد اصحح هذه الاخطاء أثناء الترجمة، لا اعرف اذا كانت المشكلة من الموقع الي اترجم منه ام من الكاتب نفسه.
“بالتأكيد، أنا خطيبة الأميرة إدنا”، سخر الجندي. “اذهب بعيدا قبل أن أرغمك على المغادرة.”
تمكنت أفعاله أخيرًا من خلق بعض الصمت. استخدم خان تلك الفرصة للوصول إلى المدخل وضرب يديه بالباب المعدني الصلب.
كان خان قد عدل موقفه خلال تلك المحادثة. اضطرت عائلته إلى التخلص من اسمها الأخير بعد انتقالها إلى الأحياء الفقيرة. لم يستطع بريت حتى استخدامه للكشف عن هويته الحقيقية.
ورد الجندي على الجانب الآخر بنبرة منزعجة “لا يمكننا فتح الأبواب حتى نقوم بتأمين المنطقة”.
اشتكى بريت “أنا أعرف ما تقوله اللوائح اللعينة، لقد كتبتها! هناك توقيعي على تلك الأوراق! إنها تنص بوضوح على أن البشر القادرون على مقاومة العدوى يمكنهم العودة إلى ديارهم”.
صرخ خان على الفور: “لقد قتلت الفأر الملوث، إنه هنا معي. يمكنك إلقاء نظرة خاطفة إذا أردت”.
رد الجندي: “محاولة جيدة، انتظر حتى وصول القوات المعززة. يمكنك أن تظهر لهم هذا الوحش.”
كان بريت رئيس القسم العلمي للجيش العالمي. كان يعرف كيفية استخدام المانا، وقد تسبب أيضًا في بعض المشاكل بسبب قوته.
“ابعد هذا الشيء عني!”
“الجيش العالمي الملعون”، شتم خان في ذهنه. “نحن في الأحياء الفقيرة. ستحتاج القوات المعززة إلى يوم كامل لتلقي أخبار هذا الوضع”.
“ألا يمكننا الحصول على شيء من الحيوان الملوث؟” سأل خان بمجرد مغادرة الثنائي للمناطق المزدحمة. “اعتقدت أنك نفدت من الكحول.”
اشتكى بريت “أنا أعرف ما تقوله اللوائح اللعينة، لقد كتبتها! هناك توقيعي على تلك الأوراق! إنها تنص بوضوح على أن البشر القادرون على مقاومة العدوى يمكنهم العودة إلى ديارهم”.
أبقى الجيش العالمي أفضل جنوده بالقرب من وسط المدينة. ولم تنشر قط قوات متخصصة في الأحياء الفقيرة ما لم تحدث مأساة. لم يكن الحيوان الملوث البسيط كافيًا لجعل وضع خان أولوية.
لم يكن لدى عمال المناجم أي طعام معهم، لكن هذه لم تكن مشكلة. يمكن لمواطني الأحياء الفقيرة قضاء يوم أو يومين بسهولة دون تناول الطعام. كانت المياه مشكلة، لكن خان كان بإمكانه استخدام صديقه الميت لأخذ بضع زجاجات من العمال.
تساءل خان: “رغم ذلك ، أود أن أرى جنودًا معززين في العمل، نادرًا ما يستخدم أبي سلطته في الأحياء الفقيرة، لذلك لا يمكنني أبدًا أن أفهم الفرق بينهم وبين البشر العاديين”.
لم يكن لدى عمال المناجم أي طعام معهم، لكن هذه لم تكن مشكلة. يمكن لمواطني الأحياء الفقيرة قضاء يوم أو يومين بسهولة دون تناول الطعام. كانت المياه مشكلة، لكن خان كان بإمكانه استخدام صديقه الميت لأخذ بضع زجاجات من العمال.
تنفس خان الصعداء قبل أن يجلس خلف المدخل. ربما يجبره الجيش العالمي على الانتظار يومين داخل المناجم، لذلك كان عليه توفير أكبر قدر ممكن من الطاقة.
تابع بريت بصوت بارد: “سأفتح الأبواب الآن، ابتعد عن المدخل”.
اشتكى بريت “أنا أعرف ما تقوله اللوائح اللعينة، لقد كتبتها! هناك توقيعي على تلك الأوراق! إنها تنص بوضوح على أن البشر القادرون على مقاومة العدوى يمكنهم العودة إلى ديارهم”.
لم يكن لدى عمال المناجم أي طعام معهم، لكن هذه لم تكن مشكلة. يمكن لمواطني الأحياء الفقيرة قضاء يوم أو يومين بسهولة دون تناول الطعام. كانت المياه مشكلة، لكن خان كان بإمكانه استخدام صديقه الميت لأخذ بضع زجاجات من العمال.
تابع بريت بصوت بارد: “سأفتح الأبواب الآن، ابتعد عن المدخل”.
“أشعر بالتعب الشديد بالفعل!” شتم خان مرة أخرى قبل أن يرتاح قليلا. أعتقد أنني يجب أن أشعر بأنني محظوظ لأنني وجدت نواة مانا داخل الحفرة. حسنًا، الجميع هنا محظوظون لأنني من وجدته.
“اسكت!” صاح خان وهو يرفع الجرذ من ذيله. لقد ماتت.
كان قتل الفئران الملوثة صعبًا بما فيه الكفاية. لم يجرؤ خان على تخيل ما إذا كانت نواة المانا ستصيب أحد العمال. عادة ما كانت مانا الناك سامة للبشر، لكنها كانت كافية لبقاء واحد منهم على قيد الحياة ويقع فريسة للطفرات لإحداث فوضى داخل المناجم.
“كيف حتى قتلت حيوانا ملوثا؟” استجوبه بريت.
فكر خان وهو يغلق عينيه ليأخذ قيلولة: “يجب أن أكون أكثر حرصًا من الآن فصاعدًا. لا أستطيع أن أسمح لنفسي بالموت بهذه السرعة، لولا ذلك لكانت سنواتي العشر الأخيرة من الكوابيس غير مجدية”.
أوضح خان بإيجاز: “لقد صدمت مجرافتي على رأسها بشدة، كررت العملية حتى توقفت عن الحركة”.
عندما انزلق وعي خان بعيدًا، عادت صور التأثير الثاني للظهور في ذهنه. لقد حلم بذلك اليوم المأساوي مرة أخرى. كابوسه لم يجنبه حتى في غفوته.
لم يحصل خان على رد الفعل الذي كان يريده. لم يكن يريد هتافات هؤلاء الناس، لكنهم لم يلتزموا الصمت أيضًا.
عرف بريت ابنه أكثر من أي شخص آخر في العالم. كانت الأحياء الفقيرة قاسية على خان، وكان ماضيه كمواطن في يالكو يمنعه دائمًا من تكوين صداقات مع الأطفال الآخرين.
ومع ذلك، فإن صوتًا مألوفًا أيقظ خان من كابوسه. أدرك فجأة أن شخصًا ما كان يتجادل مع الجنود على الجانب الآخر من الأبواب. لم يجعله المعدن يفشل في التعرف على صوت والده.
صاح بريت “افتح هذا الباب على الفور ، أيها الجندي الغبي، لقد نجا طفلي بالفعل من العدوى. ليس لديك سبب لإبقائه هنا.”
كان خان يعرف أيضًا مدى خطورة الحيوانات الملوثة. لن يقرر محاربة أحدهم ما لم يكن لديه خيار آخر.
رد الجندي: “اللوائح الخاصة باحتمالية تسرب مانا ناك واضحة، لا أحد يخرج حتى تكمل القوات المعززة تفتيشاً شاملا”.
“اسكتوا ، أو أرمي هذا الحيوان بينكم!” صرخ خان مرة أخرى بينما كان يلوح بالفأر الميت عبر الغرفة.
*الرواية بها اخطاء كثير، وانا قاعد اصحح هذه الاخطاء أثناء الترجمة، لا اعرف اذا كانت المشكلة من الموقع الي اترجم منه ام من الكاتب نفسه.
اشتكى بريت “أنا أعرف ما تقوله اللوائح اللعينة، لقد كتبتها! هناك توقيعي على تلك الأوراق! إنها تنص بوضوح على أن البشر القادرون على مقاومة العدوى يمكنهم العودة إلى ديارهم”.
“بالتأكيد، أنا خطيبة الأميرة إدنا”، سخر الجندي. “اذهب بعيدا قبل أن أرغمك على المغادرة.”
كان خان قد عدل موقفه خلال تلك المحادثة. اضطرت عائلته إلى التخلص من اسمها الأخير بعد انتقالها إلى الأحياء الفقيرة. لم يستطع بريت حتى استخدامه للكشف عن هويته الحقيقية.
كان خان قد عدل موقفه خلال تلك المحادثة. اضطرت عائلته إلى التخلص من اسمها الأخير بعد انتقالها إلى الأحياء الفقيرة. لم يستطع بريت حتى استخدامه للكشف عن هويته الحقيقية.
تراجع خان بسرعة بينما وصلت سلسلة من الشكاوى من الجنود إلى أذنيه. ومع ذلك، سرعان ما تسربت أصوات الاختناق عبر الأبواب، وصدرت دويًا مدويًا في النهاية عبر المنجم بأكمله.
“أب!” صرخ خان لمقاطعة ذلك النقاش. “لا بأس. قتلت الفأر الملوث. نحن بأمان.”
*عمر خان 15 أو 16 سنة.
تبعت كلماته لحظة صمت. لم يعرف كل من الجندي وبريت ماذا يردان على هذا الخط.
“أب!” صرخ خان لمقاطعة ذلك النقاش. “لا بأس. قتلت الفأر الملوث. نحن بأمان.”
“بني ، هل هذا أنت؟” سأل بريت.
لم يستطع عمال المناجم فهم ما حدث. انهارت الأبواب، وبدا أن مطرقة ضخمة قد اصطدمت بسطحها وثني المعدن.
أجاب خان بسرعة: “نعم، بجسدي وشحمي”.
“أب!” صرخ خان لمقاطعة ذلك النقاش. “لا بأس. قتلت الفأر الملوث. نحن بأمان.”
“كيف حتى قتلت حيوانا ملوثا؟” استجوبه بريت.
واشتكى خان وهو يحك رأسه “أبي، الجنود سيقتحمون منزلنا مرة أخرى الآن”.
أوضح خان بإيجاز: “لقد صدمت مجرافتي على رأسها بشدة، كررت العملية حتى توقفت عن الحركة”.
عرف بريت ابنه أكثر من أي شخص آخر في العالم. كانت الأحياء الفقيرة قاسية على خان، وكان ماضيه كمواطن في يالكو يمنعه دائمًا من تكوين صداقات مع الأطفال الآخرين.
تساءل خان: “رغم ذلك ، أود أن أرى جنودًا معززين في العمل، نادرًا ما يستخدم أبي سلطته في الأحياء الفقيرة، لذلك لا يمكنني أبدًا أن أفهم الفرق بينهم وبين البشر العاديين”.
صاح بريت “افتح هذا الباب على الفور ، أيها الجندي الغبي، لقد نجا طفلي بالفعل من العدوى. ليس لديك سبب لإبقائه هنا.”
*الرواية بها اخطاء كثير، وانا قاعد اصحح هذه الاخطاء أثناء الترجمة، لا اعرف اذا كانت المشكلة من الموقع الي اترجم منه ام من الكاتب نفسه.
فكر خان وهو يغلق عينيه ليأخذ قيلولة: “يجب أن أكون أكثر حرصًا من الآن فصاعدًا. لا أستطيع أن أسمح لنفسي بالموت بهذه السرعة، لولا ذلك لكانت سنواتي العشر الأخيرة من الكوابيس غير مجدية”.
مدينة يالكو تكتب احيانا يلاكو، لكني ساستمر بـ يالكو للان.
كان خان يعرف أيضًا مدى خطورة الحيوانات الملوثة. لن يقرر محاربة أحدهم ما لم يكن لديه خيار آخر.
تابع بريت بصوت بارد: “سأفتح الأبواب الآن، ابتعد عن المدخل”.
ومع ذلك، كان خان طفلاً بين الرجال والنساء البالغين، ووجد بريت أنه من الغريب أن ابنه كان في موقف يمكنه فيه قتل الوحش.
*عمر خان 15 أو 16 سنة.
تابع بريت بصوت بارد: “سأفتح الأبواب الآن، ابتعد عن المدخل”.
أجاب بريت بينما كان يقوس حاجبيه: “أنت بخير حقًا، يجب أن نعود إلى المنزل على الفور. نحتاج إلى التنظيف قبل أن يأتي الجنود”.
“كيف انتهى بك الأمر إلى محاربة الحيوان الملوث؟” سأل بريت بصوت بارد.
أدرك خان تلك النغمة، وألقى نظرة خاطفة على عمال المناجم الذين يقفون خلفه. كانوا جميعًا يرتدون تعابير خائفة، لكنهم لم يستطيعوا تخيل ما كان على وشك الحدوث. لم يروا أبدًا كيف يمكن أن يكون والده مخيفًا.
دوى دوي ثانٍ عبر المناجم، وانثنت الأبواب أكثر. صاحبت صراخ الجنود هذا الصوت، ولم يستطع خان سوى إخراج كلمة “محارب” بين تلك الضوضاء.
كذب خان “لقد وجدته بالصدفه”، لكن والده شعر من نبرته أنه كان يخفي الحقيقة.
أدرك خان تلك النغمة، وألقى نظرة خاطفة على عمال المناجم الذين يقفون خلفه. كانوا جميعًا يرتدون تعابير خائفة، لكنهم لم يستطيعوا تخيل ما كان على وشك الحدوث. لم يروا أبدًا كيف يمكن أن يكون والده مخيفًا.
لم يكن لدى عمال المناجم أي طعام معهم، لكن هذه لم تكن مشكلة. يمكن لمواطني الأحياء الفقيرة قضاء يوم أو يومين بسهولة دون تناول الطعام. كانت المياه مشكلة، لكن خان كان بإمكانه استخدام صديقه الميت لأخذ بضع زجاجات من العمال.
تابع بريت بصوت بارد: “سأفتح الأبواب الآن، ابتعد عن المدخل”.
تراجع خان بسرعة بينما وصلت سلسلة من الشكاوى من الجنود إلى أذنيه. ومع ذلك، سرعان ما تسربت أصوات الاختناق عبر الأبواب، وصدرت دويًا مدويًا في النهاية عبر المنجم بأكمله.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) خوفهم من المخلوق الملوث جعل عقولهم تصاب بالجنون. لم يرغبوا في المخاطرة بالتعرض للعدوى، لكن لم يكن لديهم مكان يهربون إليه.
لم يستطع عمال المناجم فهم ما حدث. انهارت الأبواب، وبدا أن مطرقة ضخمة قد اصطدمت بسطحها وثني المعدن.
دوى دوي ثانٍ عبر المناجم، وانثنت الأبواب أكثر. صاحبت صراخ الجنود هذا الصوت، ولم يستطع خان سوى إخراج كلمة “محارب” بين تلك الضوضاء.
اشتكى بريت “أنا أعرف ما تقوله اللوائح اللعينة، لقد كتبتها! هناك توقيعي على تلك الأوراق! إنها تنص بوضوح على أن البشر القادرون على مقاومة العدوى يمكنهم العودة إلى ديارهم”.
عندما دق الانفجار الثالث عبر المناجم، فتحت الأبواب المعدنية ورائحة الخمر ملأت المناجم. كان بإمكان عمال المناجم رؤية رجل قصير بشعر أسود طويل يقف أمام المدخل ويحرك عينيه السود بين المجموعة.
واشتكى خان وهو يحك رأسه “أبي، الجنود سيقتحمون منزلنا مرة أخرى الآن”.
كان بريت رئيس القسم العلمي للجيش العالمي. كان يعرف كيفية استخدام المانا، وقد تسبب أيضًا في بعض المشاكل بسبب قوته.
صرخ خان على الفور: “لقد قتلت الفأر الملوث، إنه هنا معي. يمكنك إلقاء نظرة خاطفة إذا أردت”.
صاح بريت “من يهتم، ليس لدينا سوى الزجاجات الفارغة على أي حال. دعوهم-!”
“هل يمكنكم جميعكم أن تصمتوا حتى أتحدث مع الجنود؟” سأل خان، لكن عمال المناجم استمروا في الشكوى.
أجاب بريت بينما كان يقوس حاجبيه: “أنت بخير حقًا، يجب أن نعود إلى المنزل على الفور. نحتاج إلى التنظيف قبل أن يأتي الجنود”.
قاطع بريت حديثه عندما لاحظ الدم على كنزة خان الممزقة. سارع بفحص صدره وكتفه، وتنفس الصعداء عندما رأى أن ابنه في حالة جيدة.
رد الجندي: “محاولة جيدة، انتظر حتى وصول القوات المعززة. يمكنك أن تظهر لهم هذا الوحش.”
قال خان وهو يشير إلى جيبه بعينيه: “قلت لك إنني بخير”.
عندما انزلق وعي خان بعيدًا، عادت صور التأثير الثاني للظهور في ذهنه. لقد حلم بذلك اليوم المأساوي مرة أخرى. كابوسه لم يجنبه حتى في غفوته.
فهم بريت تلك اللفتة السرية ونظر إلى جيبه. رسم خان قلب المانا بما يكفي للسماح لوالده برؤية ما كان عليه قبل إعادته.
ومع ذلك، فإن صوتًا مألوفًا أيقظ خان من كابوسه. أدرك فجأة أن شخصًا ما كان يتجادل مع الجنود على الجانب الآخر من الأبواب. لم يجعله المعدن يفشل في التعرف على صوت والده.
صاح بريت “من يهتم، ليس لدينا سوى الزجاجات الفارغة على أي حال. دعوهم-!”
أجاب بريت بينما كان يقوس حاجبيه: “أنت بخير حقًا، يجب أن نعود إلى المنزل على الفور. نحتاج إلى التنظيف قبل أن يأتي الجنود”.
صاح بريت “من يهتم، ليس لدينا سوى الزجاجات الفارغة على أي حال. دعوهم-!”
قام خان بإيماءة طفيفة قبل أن يتبع والده خارج المناجم. كان جندي ممددًا على الأرض بالقرب من المدخل. أراد أن يشتكي عندما رأى الثنائي يغادر، لكن بريت أمسك بالفأر وألقاه تجاهه.
صاح بريت “من يهتم، ليس لدينا سوى الزجاجات الفارغة على أي حال. دعوهم-!”
بدأ الجندي بالصراخ وبدأ جميع أفراد الجيش في الذعر. يمكن لخان وبريت مغادرة المنطقة بسهولة بينما تتكشف هذه الفوضى.
ومع ذلك، كان خان طفلاً بين الرجال والنساء البالغين، ووجد بريت أنه من الغريب أن ابنه كان في موقف يمكنه فيه قتل الوحش.
“ألا يمكننا الحصول على شيء من الحيوان الملوث؟” سأل خان بمجرد مغادرة الثنائي للمناطق المزدحمة. “اعتقدت أنك نفدت من الكحول.”
كان خان قد عدل موقفه خلال تلك المحادثة. اضطرت عائلته إلى التخلص من اسمها الأخير بعد انتقالها إلى الأحياء الفقيرة. لم يستطع بريت حتى استخدامه للكشف عن هويته الحقيقية.
لم يستطع عمال المناجم فهم ما حدث. انهارت الأبواب، وبدا أن مطرقة ضخمة قد اصطدمت بسطحها وثني المعدن.
أجاب بريت وهو ينفجر في ضحك بصوت عال: “السكير الحقيقي دائمًا ما ينفد من الخمر، في ملاحظة جادة، لقد كنت محظوظًا بما يكفي للعثور على جوهر مانا نقي النقي، وأراهن أنك لا تستطيع الانتظار لإختباره. لا أعتقد أن الكحول يمكن أن يجعل يدي ترتعش، لكنني لا أريد للمخاطرة بأي شيء عند إجراء عملية الزرع لطفلي “.
مدينة يالكو تكتب احيانا يلاكو، لكني ساستمر بـ يالكو للان.
صاح بريت “من يهتم، ليس لدينا سوى الزجاجات الفارغة على أي حال. دعوهم-!”
*للمعلومة، أنا قاعد اترجم و اقرا في نفس الوقت، هذه المرة الاولي لي في قراءة هذه الرواية.
( انتهي الفصل )
تمكنت أفعاله أخيرًا من خلق بعض الصمت. استخدم خان تلك الفرصة للوصول إلى المدخل وضرب يديه بالباب المعدني الصلب.
“الجيش العالمي الملعون”، شتم خان في ذهنه. “نحن في الأحياء الفقيرة. ستحتاج القوات المعززة إلى يوم كامل لتلقي أخبار هذا الوضع”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
