- الفصل الثمانون
80 – الفصل الثمانون
“صدق أو لا تصدق، فقط لا تعبر أبدًا رجل بندبة تحت عينه اليمنى”.
تم استخدامه كمصنع في الماضي، وأصبح الآن نقطة تجمع للاعبين الذين بقوا في منطقة كايسونج الخاصة.
“هذا يعتبر صغيراً؟”.
“إذا كان هناك ذئب في القطيع، فستكون رائحته دامية وتبرز، ولكن إذا لم يكن هناك سوى حيوانات مفترسة مجمعة، فهذا سلمي بشكل مدهش، فكر في أمريكا، مقارنة بعدد الأسلحة النارية المتاحة، فإن عدد الوفيات الناجمة عن الأسلحة النارية منخفض جدًا، أليس كذلك؟”.
بسم الله الرحمان الرحيم,
استمتعوا.
—————————————————————-
قبل كل شيء، لم يكن الاثنان يشربان الكحول ببساطة.
كانت منطقة كايسونج الخاصة ذات مرة مثل هذا الباب الصغير.
“كلاهما فوق المستوى 30، هل تريد الذهاب بينهما وإيقافهما؟”.
(ملحوظة : قبل أن ندخل في الفصل، هناك بعض الأشياء التي قد تسيء إلى بعض الأشخاص، لذلك هذا نوع من إخلاء المسؤولية، آمل أن يتمكن الجميع من تجاوزها لأنه ليس صريحًا، وآمل ألا يؤثر ذلك على حبك للقصة)
عندما سمع هذه الكلمات، لم يستطع آوه سي-تشان إلا أن يضحك.
“لأنه كلب نقابة (الخلاص)”.
بمجرد أن رأوا هذا الرجل، أصبح الرجلان اللذان كانا مخمورين من الكحول والمخدرات أكثر رصانة.
بعد ظهور بوابات الزنزانات، مرت جميع دول العالم بوقت عصيب للغاية، وما زال يتقدم.
في بعض الحالات، اهتز وجود البلاد بسبب مستوى المعاناة التي كان عليهم أن يمروا بها.
كان هذا هو الحال خاصة بالنسبة لدول العالم الثاني والثالث.
“هذا يعتبر صغيراً؟”.
أفريقيا وأوروبا الشرقية والشرق الأوسط وأمريكا الجنوبية وجنوب شرق آسيا…
“لم أكن أعتقد أنني سألتقي بك بهذه الطريقة”.
“أين؟ كوريا الشمالية؟”.
دول مثل كوريا الشمالية.
بعد ظهور بوابات الزنزانات، مرت جميع دول العالم بوقت عصيب للغاية، وما زال يتقدم.
—————————————————————-
كان من المستحيل لمثل هذه البلدان التي كانت تعاني من اضطرابات سياسية ووطنية على حد سواء، أن تتعامل بشكل صحيح مع بوابات الزنزانات.
“كانوا يتناولون عصير التوت قبل دقيقة فقط …”.
لذلك تم منحها لقب غوثام، مثل المدينة في باتمان، في سلسلة دي-سي.
لذلك كان أمام تلك الدول خياران، إما ترك نفسها تنهار، أو طلب المساعدة من قوى أقوى.
في حالة كوريا الشمالية، اختاروا الأخيرة، فتحوا أبوابهم وطلبوا المساعدة من العالم.
فجأة.
بالطبع، لم يفتحوا هذا الباب بشكل كبير، تم فتح باب صغير فقط.
كانت الحياة في الحي مختلفة تمامًا عما يعتقده الناس في الخارج. فبدلاً من كونها مدينة ينعدم فيها القانون، شعرت أنها تشبه إلى حد كبير أي مكان آخر في العالم.
“كايسونج، كوريا الشمالية؟”.
بمجرد أن رأوا هذا الرجل، أصبح الرجلان اللذان كانا مخمورين من الكحول والمخدرات أكثر رصانة.
لم يكن القتال بين اللاعبين الذين نجوا من أهوال الزنزانات شيئًا يمكن مقارنته بهؤلاء اللاعبين الذين لم يصطادوا أو الأشخاص العاديون.
كانت منطقة كايسونج الخاصة ذات مرة مثل هذا الباب الصغير.
بعد تصميم كايسونج كمنطقة خاصة للاعبين، سمحت كوريا الشمالية لجميع الأجانب تقريبًا بالدخول بحرية دون فرض أي شروط أو قيود على هجمات الزنزانات.
“كنت سأرسلك إلى هناك لإلقاء نظرة، لكنني ما زلت أخبرك، أنت لست بهذه القوة”.
حتى في الدولة الاشتراكية، لم تكن هناك قيود على النشاط الاقتصادي داخل المناطق الخاصة المعينة.
“هل هذا منطقي؟ هذا هو المكان الذي يحب أن يتجمع فيه هؤلاء المجرمين الأوغاد”.
“هناك أيضًا شيء أفضل”.
إذا تمكن اللاعبون من هزيمة بوابة الزنزانات، فسيكونون قادرين على فعل ما يريدون في تلك المنطقة، وبطبيعة الحال، بعد أن أصبحت منطقة خاصة، أصبحت كايسونج واحدة من أكثر المدن جشعًا في العالم.
بالطبع، لم يكن من الجيد رؤيته، عادة ما تتم الأنشطة غير القانونية في الأماكن المظلمة والمخفية حيث لا يمكن لأحد رؤيتها.
“إذا كان هناك ذئب في القطيع، فستكون رائحته دامية وتبرز، ولكن إذا لم يكن هناك سوى حيوانات مفترسة مجمعة، فهذا سلمي بشكل مدهش، فكر في أمريكا، مقارنة بعدد الأسلحة النارية المتاحة، فإن عدد الوفيات الناجمة عن الأسلحة النارية منخفض جدًا، أليس كذلك؟”.
“إنها عمليا مثل غوثام”.
ابتلاع المتفرجون بشكل جماعي وخرج بعضهم بضع خطوات إلى الوراء.
كانت المعارك دائما دموية للغاية.
لذلك تم منحها لقب غوثام، مثل المدينة في باتمان، في سلسلة دي-سي.
“لا أعلم”.
“هو ذاهب لهناك؟ هل هو مجنون؟”.
لهذا السبب، فوجئ لي جين-آه بأن كيم وو-جين ذاهب إلى مثل هذا المكان.
“المجنون هو أنت الذي أتيت عمدًا أثناء الغداء وأكلت طعامي، أيها الوغـ* الحشرة اللعـ**”.
لي جين-آه، الذي كان يضع الرامن في وعاء مع زوج من عيدان الأكل، أبدى تعبيرًا غريبًا عندما سمع هذه الكلمات وضحك بشكل محرج.
تحت عينه اليمنى كانت ندبة رائعة المظهر إلى حد ما.
أعطه آوه سي-تشان نظرة قذرة قبل أن يواصل الحديث.
“كايسونج ليست مدينة سيئة كما تعتقد”.
فجأة.
“هل هذا منطقي؟ هذا هو المكان الذي يحب أن يتجمع فيه هؤلاء المجرمين الأوغاد”.
ليروا امرأة جالسة على طاولة، وبجانبها كان رجل صغير القامة ينظر إليهما بنظرة باردة.
كما قال لي جين-آه ، كانت منطقة كايسونج الخاصة مكانًا لتجمع المجرمين، ولكن ليس فقط أي مجرمين، بل كانت مخصصة للاعبين المجرمين.
بالنسبة لمن هم تحت تأثير المخدرات والكحول، وأولئك الذين كانت أخلاقهم قد تعرضت بالفعل لضربة كبيرة، ظهر شيء آخر أمامهم.
مكان للأشخاص الذين لا يستطيعون الدخول أو العمل في البلدان العادية أو الذين لا يريدون ببساطة أن يعيشوا حياة طبيعية.
“هل هذا منطقي؟ هذا هو المكان الذي يحب أن يتجمع فيه هؤلاء المجرمين الأوغاد”.
“إذا كان هناك ذئب في القطيع، فستكون رائحته دامية وتبرز، ولكن إذا لم يكن هناك سوى حيوانات مفترسة مجمعة، فهذا سلمي بشكل مدهش، فكر في أمريكا، مقارنة بعدد الأسلحة النارية المتاحة، فإن عدد الوفيات الناجمة عن الأسلحة النارية منخفض جدًا، أليس كذلك؟”.
“ما هي القواعد؟”.
كانت هناك متاجر تبيع الجثث الكاملة للوحوش.
“هذا يعتبر صغيراً؟”.
بالنسبة لمن هم تحت تأثير المخدرات والكحول، وأولئك الذين كانت أخلاقهم قد تعرضت بالفعل لضربة كبيرة، ظهر شيء آخر أمامهم.
“ما هي القواعد؟”.
تخيل ماذا سيحدث إذا شرعوا الأسلحة النارية في كوريا الجنوبية، هل تعتقد أن العدد سيكون صغيرًا مثل رقمهم؟”.
دول مثل كوريا الشمالية.
حدث شيء مشابه في نادٍ يقع في ركن من أركان مجمع كايسونغ الصناعي، كان بار يحتوي على عدد قليل من الطاولات والكراسي للعملاء للجلوس.
بعد قول ذلك، التقط آوه سي-تشان بعض المعكرونة بعصي تناول الطعام.
“إنه أفضل مكان لمطاردة الزنزانات، لا توجد ضرائب، لذلك من الأسهل تداول البضائع، مما يجعل أسعار السلع أرخص، إنه أفضل من هنا طالما أنك قادر على اتباع القواعد”.
“ما هي القواعد؟”.
تحت عينه اليمنى كانت ندبة رائعة المظهر إلى حد ما.
“عليك فقط أن تترك الرجال الخطرين وشأنهم”.
“اللعـ**!”.
“جثة المستذئب، تم القبض عليها بالأمس، أنا أبيعه بالكامل!”.
“أعتقد أنه قد يكون هناك بعض الرجال الخطرين مثلي هناك”.
عندما سمع هذه الكلمات، لم يستطع آوه سي-تشان إلا أن يضحك.
“أين؟ كوريا الشمالية؟”.
“كنت سأرسلك إلى هناك لإلقاء نظرة، لكنني ما زلت أخبرك، أنت لست بهذه القوة”.
هذه المشاهد التي كان من الصعب على عامة الناس رؤيتها، تم وضعها بشكل واضح مثل سوق السمك وكانت نضارة كل ذلك مروعة للغاية.
تذمر لي جين-آه بنظرة متجهمه على وجهه.
“هيونغ، ألا يمكنك أن تجاملني قليلاً؟”.
“سأعترف بذلك إذا أعطيت كيم وو-جين نزيف في الأنف”.
“آه، حقًا! هذا الرجل هو نوع خاص من الوحش! لن تفهم ما لم تراه يتقاتل شخصيًا…”.
استوعب لي جين-آه هذه المعلومات ببطء.
“هناك وحش أقوى من كيم وو-جين”.
لم يكن القتال بين اللاعبين الذين نجوا من أهوال الزنزانات شيئًا يمكن مقارنته بهؤلاء اللاعبين الذين لم يصطادوا أو الأشخاص العاديون.
عندما سمع هذا، أصبح وجه لي جين-آه جادًا.
لذلك تم منحها لقب غوثام، مثل المدينة في باتمان، في سلسلة دي-سي.
كانت المعارك دائما دموية للغاية.
“من هذا؟”.
وكان المشهد أمامهم وحشيًا إلى حد أن يكون عنيفًا.
“سوزوكي إيجي، يجب أن يكون في المستوى 50 الآن، ولكن في الزنزانات القياسية المكونة من طابقين، سيجد صعوبة في العثور على خصم”.
لذلك تم منحها لقب غوثام، مثل المدينة في باتمان، في سلسلة دي-سي.
أمال لي جين-آه رأسه عندما سمع الاسم.
“لم أسمع عنه قط، هل تخبرني به فقط للعبث معي؟”.
على الرغم من رد فعله، لم يتغير تعبير آوه سي-تشان.
بالنسبة لمن هم تحت تأثير المخدرات والكحول، وأولئك الذين كانت أخلاقهم قد تعرضت بالفعل لضربة كبيرة، ظهر شيء آخر أمامهم.
بالنسبة لمن هم تحت تأثير المخدرات والكحول، وأولئك الذين كانت أخلاقهم قد تعرضت بالفعل لضربة كبيرة، ظهر شيء آخر أمامهم.
“صدق أو لا تصدق، فقط لا تعبر أبدًا رجل بندبة تحت عينه اليمنى”.
“هناك وحش أقوى من كيم وو-جين”.
“كايسونج ليست مدينة سيئة كما تعتقد”.
توقف آوه سي-تشان مؤقتًا قبل إضافة جزء آخر من المعلومات.
“لأنه كلب نقابة (الخلاص)”.
استوعب لي جين-آه هذه المعلومات ببطء.
“إنه أفضل مكان لمطاردة الزنزانات، لا توجد ضرائب، لذلك من الأسهل تداول البضائع، مما يجعل أسعار السلع أرخص، إنه أفضل من هنا طالما أنك قادر على اتباع القواعد”.
“لا أعلم”.
“لكن لماذا ذهب ذلك الرجل كيم وو-جين إلى هناك؟ هل هو خطير؟”.
“إنه أفضل مكان لمطاردة الزنزانات، لا توجد ضرائب، لذلك من الأسهل تداول البضائع، مما يجعل أسعار السلع أرخص، إنه أفضل من هنا طالما أنك قادر على اتباع القواعد”.
“من هذا؟”.
“لا أعلم”.
“آه، حقًا! هذا الرجل هو نوع خاص من الوحش! لن تفهم ما لم تراه يتقاتل شخصيًا…”.
“حسنًا، ربما ذهب لإمساك هذا الرجل المخيف الذي تحدثت عنه للتو؟”.
عند السؤال، ضحك آوه سي-تشان.
لذلك تم منحها لقب غوثام، مثل المدينة في باتمان، في سلسلة دي-سي.
“أبداً في الواقع، حتى لو اصطحبت جيشًا معك، فليس هناك ما يضمن أنه يمكنك هزيمة سوزوكي إيجي، يعرف كيم وو-جين هذا أفضل مني، ربما ذهب لفعل شيء آخر”.
كان الجزء الأكثر مركزية من منطقة كايسونج الخاصة هو مجمع كايسونج الصناعي.
كما قال ذلك، انجرفت أفكار آوه سي-تشان لفترة وجيزة.
كما قال لي جين-آه ، كانت منطقة كايسونج الخاصة مكانًا لتجمع المجرمين، ولكن ليس فقط أي مجرمين، بل كانت مخصصة للاعبين المجرمين.
في الواقع، كان كلا اللاعبين أعلى من المستوى 30 ولن يتمكن الشخص العادي من إيقافهم حتى لو كان لديهم بندقية آلية.
‘إذا ذهب كيم وو-جين حقًا لمطاردة سوزوكي إيجي… وإذا قام بمطاردته، فلا شك أنه يلاحق نقابة (الخلاص)’.
“من هذا؟”.
في الواقع، كان كلا اللاعبين أعلى من المستوى 30 ولن يتمكن الشخص العادي من إيقافهم حتى لو كان لديهم بندقية آلية.
تصلب تعبير آوه سي-تشان قليلاً.
“سوزوكي إيجي”.
‘… ربما نحتاج إلى الكشف عن قوة فرعون مقدمًا’.
“حسنًا، ربما ذهب لإمساك هذا الرجل المخيف الذي تحدثت عنه للتو؟”.
بمجرد أن رأوا هذا الرجل، أصبح الرجلان اللذان كانا مخمورين من الكحول والمخدرات أكثر رصانة.
…
“أعتقد أنه قد يكون هناك بعض الرجال الخطرين مثلي هناك”.
“هيونغ، ألا يمكنك أن تجاملني قليلاً؟”.
مكان للأشخاص الذين لا يستطيعون الدخول أو العمل في البلدان العادية أو الذين لا يريدون ببساطة أن يعيشوا حياة طبيعية.
في الواقع، كان كلا اللاعبين أعلى من المستوى 30 ولن يتمكن الشخص العادي من إيقافهم حتى لو كان لديهم بندقية آلية.
كان الجزء الأكثر مركزية من منطقة كايسونج الخاصة هو مجمع كايسونج الصناعي.
تم استخدامه كمصنع في الماضي، وأصبح الآن نقطة تجمع للاعبين الذين بقوا في منطقة كايسونج الخاصة.
كانت الحياة في الحي مختلفة تمامًا عما يعتقده الناس في الخارج. فبدلاً من كونها مدينة ينعدم فيها القانون، شعرت أنها تشبه إلى حد كبير أي مكان آخر في العالم.
“أبيع العناصر!”.
“هناك أيضًا شيء أفضل”.
“رائع!”. (باللغة الإنجليزية)
“أبيع المواد!”.
“حسنًا، ربما ذهب لإمساك هذا الرجل المخيف الذي تحدثت عنه للتو؟”.
أول ما يلاحظه المرء هو أن العنصر غطت المتاجر البسيطة التي تصطف في الشوارع، هناك، يمكن للمرء أن يرى العناصر والمواد التي تم جمعها من الوحوش.
“هذا جنون، شخص ما يوقفهم!”.
هذه المشاهد التي كان من الصعب على عامة الناس رؤيتها، تم وضعها بشكل واضح مثل سوق السمك وكانت نضارة كل ذلك مروعة للغاية.
كانت هناك متاجر تبيع الجثث الكاملة للوحوش.
“جثة المستذئب، تم القبض عليها بالأمس، أنا أبيعه بالكامل!”.
لقد كان وحشًا هرب من بوابة زنزانة وتم أسره.
“سوغوي!”. (“عظيم” باليابانية)
في بلدان أخرى، في اللحظة التي تم القبض عليك فيها تتعامل مع الوحوش بهذه الطريقة، ستحصل على سوار حديدي جميل، من باب المجاملة من الدولة، ولكن في منطقة كايسونج الخاصة لم تكن هناك حاجة لهذا القلق.
“رائع!”. (باللغة الإنجليزية)
مكان للأشخاص الذين لا يستطيعون الدخول أو العمل في البلدان العادية أو الذين لا يريدون ببساطة أن يعيشوا حياة طبيعية.
“سوغوي!”. (“عظيم” باليابانية)
“آسك!”.
“إنها عمليا مثل غوثام”.
هذا هو السبب في أن السياح غير اللاعبين نقروا على كاميراتهم في مكان الحادث.
كانت المعارك دائما دموية للغاية.
بعد تصميم كايسونج كمنطقة خاصة للاعبين، سمحت كوريا الشمالية لجميع الأجانب تقريبًا بالدخول بحرية دون فرض أي شروط أو قيود على هجمات الزنزانات.
بالطبع، لم يكن من الجيد رؤيته، عادة ما تتم الأنشطة غير القانونية في الأماكن المظلمة والمخفية حيث لا يمكن لأحد رؤيتها.
كيم وو-جين، متنكرا في زي رجل أسمر بشارب كبير يجلس في الحانة ويراقب الموقف، كان يراقب الرجل الذي تمكن من تهدئة الوضع المتوتر في النادي بنظرة واحدة فقط.
“أحب الماء هنا، ما رأيك؟”.
باتمان ؟ أو سوبرمان ؟
“إنها معركة لاعبين!”.
“هل تقصد الكحول؟”.
“أحب الماء هنا، ما رأيك؟”.
“هناك أيضًا شيء أفضل”.
“آه، حقًا! هذا الرجل هو نوع خاص من الوحش! لن تفهم ما لم تراه يتقاتل شخصيًا…”.
من الكحول إلى تجارة المخدرات، أبشع الأشياء التي استطاعت البشرية تداولها، يمكن تداولها هنا.
‘… ربما نحتاج إلى الكشف عن قوة فرعون مقدمًا’.
“اقتل ابن العا***!”.
في حالة كوريا الشمالية، اختاروا الأخيرة، فتحوا أبوابهم وطلبوا المساعدة من العالم.
“أقبض على هذا اللقـ**!”.
بالنسبة لمن هم تحت تأثير المخدرات والكحول، وأولئك الذين كانت أخلاقهم قد تعرضت بالفعل لضربة كبيرة، ظهر شيء آخر أمامهم.
“كانوا يتناولون عصير التوت قبل دقيقة فقط …”.
وكان المشهد أمامهم وحشيًا إلى حد أن يكون عنيفًا.
لم يكن القتال بين اللاعبين الذين نجوا من أهوال الزنزانات شيئًا يمكن مقارنته بهؤلاء اللاعبين الذين لم يصطادوا أو الأشخاص العاديون.
توقف آوه سي-تشان مؤقتًا قبل إضافة جزء آخر من المعلومات.
على عكس ساحات القتال التي لديها قواعد، كانت معظم المعارك في منطقة كايسونج الخاصة معارك حتى الموت.
كانت المعارك دائما دموية للغاية.
“لكن لماذا ذهب ذلك الرجل كيم وو-جين إلى هناك؟ هل هو خطير؟”.
كانت معارك مثل هذه، والتي يصعب على المرء العثور عليها في أي مكان آخر، واحدة من تخصصات منطقة كايسونج الخاصة حيث يمكن أن تندلع في أي لحظة.
خشخشه!
حدث شيء مشابه في نادٍ يقع في ركن من أركان مجمع كايسونغ الصناعي، كان بار يحتوي على عدد قليل من الطاولات والكراسي للعملاء للجلوس.
بالطبع، لم يكن من الجيد رؤيته، عادة ما تتم الأنشطة غير القانونية في الأماكن المظلمة والمخفية حيث لا يمكن لأحد رؤيتها.
خشخشه!
عند السؤال، ضحك آوه سي-تشان.
“هناك وحش أقوى من كيم وو-جين”.
يمكن سماع زجاجات الكحول وهي تتطاير الواحدة تلو الأخرى.
في الواقع، كان كلا اللاعبين أعلى من المستوى 30 ولن يتمكن الشخص العادي من إيقافهم حتى لو كان لديهم بندقية آلية.
“اللعـ**!”.
“تبـ*”.
هذا هو السبب في أن السياح غير اللاعبين نقروا على كاميراتهم في مكان الحادث.
“آسك!”.
ثم خطرت في ذهنه فكرة.
يمكن سماع صرخات في كل مكان.
“إذا كان هناك ذئب في القطيع، فستكون رائحته دامية وتبرز، ولكن إذا لم يكن هناك سوى حيوانات مفترسة مجمعة، فهذا سلمي بشكل مدهش، فكر في أمريكا، مقارنة بعدد الأسلحة النارية المتاحة، فإن عدد الوفيات الناجمة عن الأسلحة النارية منخفض جدًا، أليس كذلك؟”.
بين الصراخ وموسيقى الملهى، وقف رجلان أمام كل منهما، مشيرا إلى الزجاجات المكسورة في أيديهما.
ثم خطرت في ذهنه فكرة.
80 – الفصل الثمانون
“ماذا قلت للتو؟ لماذا لا تقولها مرة أخرى أيها اللعـ**!”.
“هل ستفعل شيئًا حيال ذلك أيها الوغـ* المجنون؟”.
10من10
السكارانان يشتمان بعضهما البعض.
“سأعترف بذلك إذا أعطيت كيم وو-جين نزيف في الأنف”.
بدا كلاهما وكأنهما على استعداد لارتكاب جريمة قتل تثبت أن هذين الشخصين ليسا عاديين.
“هل هذا منطقي؟ هذا هو المكان الذي يحب أن يتجمع فيه هؤلاء المجرمين الأوغاد”.
“إنها معركة لاعبين!”.
“هذا جنون، شخص ما يوقفهم!”.
هذا هو السبب في أن السياح غير اللاعبين نقروا على كاميراتهم في مكان الحادث.
“المجنون هو أنت الذي أتيت عمدًا أثناء الغداء وأكلت طعامي، أيها الوغـ* الحشرة اللعـ**”.
“كلاهما فوق المستوى 30، هل تريد الذهاب بينهما وإيقافهما؟”.
في الواقع، كان كلا اللاعبين أعلى من المستوى 30 ولن يتمكن الشخص العادي من إيقافهم حتى لو كان لديهم بندقية آلية.
“كانوا يتناولون عصير التوت قبل دقيقة فقط …”.
“أعتقد أنه قد يكون هناك بعض الرجال الخطرين مثلي هناك”.
“المخدرات؟ يا إلهي”. (بأفترض أن عصير التوت هو الاسم العامي لشكل من أشكال المخدرات)
في الواقع، كان كلا اللاعبين أعلى من المستوى 30 ولن يتمكن الشخص العادي من إيقافهم حتى لو كان لديهم بندقية آلية.
قبل كل شيء، لم يكن الاثنان يشربان الكحول ببساطة.
كان الأمر أشبه بسيارتين بدون فرامل تصطدم ببعضهما بأقصى سرعة.
كيم وو-جين، متنكرا في زي رجل أسمر بشارب كبير يجلس في الحانة ويراقب الموقف، كان يراقب الرجل الذي تمكن من تهدئة الوضع المتوتر في النادي بنظرة واحدة فقط.
ابتلاع المتفرجون بشكل جماعي وخرج بعضهم بضع خطوات إلى الوراء.
“آه، حقًا! هذا الرجل هو نوع خاص من الوحش! لن تفهم ما لم تراه يتقاتل شخصيًا…”.
فجأة.
طعن!
طار سهم بين الاثنين اللذين بدا أنهما منعزلين عن العالم الخارجي.
تصلب تعبير آوه سي-تشان قليلاً.
“أعتقد أنه قد يكون هناك بعض الرجال الخطرين مثلي هناك”.
ثم أدار الاثنان رأسيهما في نفس الوقت ليروا من أين أتت، وأعينهم متوحشة مثل الوحوش.
ليروا امرأة جالسة على طاولة، وبجانبها كان رجل صغير القامة ينظر إليهما بنظرة باردة.
“لم أسمع عنه قط، هل تخبرني به فقط للعبث معي؟”.
حدث شيء مشابه في نادٍ يقع في ركن من أركان مجمع كايسونغ الصناعي، كان بار يحتوي على عدد قليل من الطاولات والكراسي للعملاء للجلوس.
تحت عينه اليمنى كانت ندبة رائعة المظهر إلى حد ما.
حدث شيء مشابه في نادٍ يقع في ركن من أركان مجمع كايسونغ الصناعي، كان بار يحتوي على عدد قليل من الطاولات والكراسي للعملاء للجلوس.
بدا كلاهما وكأنهما على استعداد لارتكاب جريمة قتل تثبت أن هذين الشخصين ليسا عاديين.
“هوك”.
“تبـ*”.
بمجرد أن رأوا هذا الرجل، أصبح الرجلان اللذان كانا مخمورين من الكحول والمخدرات أكثر رصانة.
حدث هذا عمليا للجميع في النادي، حيث أصبحوا جميعًا متوترين عندما لاحظوا ظهور هذا الرجل.
عند السؤال، ضحك آوه سي-تشان.
كانت منطقة كايسونج الخاصة ذات مرة مثل هذا الباب الصغير.
كان شخص واحد فقط في النادي بأكمله أكثر استرخاءً من التوتر في تلك اللحظة.
“سوزوكي إيجي”.
“جثة المستذئب، تم القبض عليها بالأمس، أنا أبيعه بالكامل!”.
10من10
كيم وو-جين، متنكرا في زي رجل أسمر بشارب كبير يجلس في الحانة ويراقب الموقف، كان يراقب الرجل الذي تمكن من تهدئة الوضع المتوتر في النادي بنظرة واحدة فقط.
ثم خطرت في ذهنه فكرة.
10من10
“لم أكن أعتقد أنني سألتقي بك بهذه الطريقة”.
ليروا امرأة جالسة على طاولة، وبجانبها كان رجل صغير القامة ينظر إليهما بنظرة باردة.
—————————————————————-
باتمان ؟ أو سوبرمان ؟
هذا هو السبب في أن السياح غير اللاعبين نقروا على كاميراتهم في مكان الحادث.
بالنسبة لي باتمان هو الأفضل، لم أحب سوبرمان في حياتي
10من10
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
