- السادس و الخمسون
56- الفصل السادس و الخمسون
ربما كان آوه سي-تشان هو الرئيس الوحيد الذي كان على استعداد لاستخدام ورق A4 الذي تم التخلص منه من قبل الشركة المصنعة.
“من فضلك إسأل”.
بسم الله الرحمان الرحيم,
استمتعوا.
“عند إنشاء المستندات، ما مقدار ما يمكننا تقليله من التكاليف، إذا قللنا حجم الخط بمقدار النصف؟”.
لم يتفاجأ آوه سي-تشان بهذا الخبر.
“أتساءل إلى أي مدى نما كيم وو-جين الآن”.
لم يكن من غير المألوف أن تهرب الوحوش من المعارك. يبلغ طول التنانين مئات الأمتار، والسلاحف أكبر من الجبال، وحتى أحجار الجليد التي تصل قوتها إلى الماس يمكن أن تهرب.
“أنا أتراجع!”.
لم يتفاجأ آوه سي-تشان بهذا الخبر.
عندها فقط أومأ المرؤوس وسأل سؤالاً آخر.
[أصيب ثعبان الإبرة بسم دم].
ابتسم مرؤوسه ابتسامة قبيحة شبيهة بالبكاء.
[تم تخفيض إحصائيات ثعبان الإبرة].
“بدأ يهرب”.
لذلك، عندما طُعن ثعبان الإبرة من قبل جندي الهيكل العظمي، أدار ظهره وبدأت بالهروب، توقع كيم وو-جين ذلك بالفعل.
لم يتغير تعبير آوه سي-تشان وظل يحدق في العامل.
كانت هناك طرق للتعامل مع الوحوش الهاربة.
لم يتغير تعبير آوه سي-تشان وظل يحدق في العامل.
عندما سمع ذلك، تحول تعبير العامل العصبي إلى شيء يصعب وصفه.
“بدأ يهرب”.
بينما كان يتحدث، انتشرت ابتسامة على وجه آوه سي-تشان.
“عندي سؤال”.
بالطبع، كان قد أجرى الاستعدادات لهذه اللحظة بالضبط.
—————————————————–
“أبلغ عن حالتك”.
“مات أيضًا أحد مرؤوسي بارك يونغ-وان هناك، عندما يعود بارك يونغ-وان، سيكون بالتأكيد منزعجًا من ذلك”.
“ما الذي تتحدث عنه؟ هل تعتقد أنني خائف من إنفاق المال؟ بطبيعة الحال، عليك إرسال سيارة لدبلوماسي روسي. بهذه الطريقة، حتى لو كانت هناك مشكلة، يمكننا التخلص منها بشكل صحيح؟”.
“اكتمل التثبيت! ولكن هل ستنفع هذه الطريقة حقًا؟ كيف يمكنك توقع الاتجاه الذي ستسير فيه؟”.
“أبلغ عن حالتك”.
يتذكر آوه سي-تشان، الذي كان يتحدث.
ردًا على سؤال لي جين-آه، تغيرت وجهة نظر كيم وو-جين، التي كانت ترتدي قناع غريم ريبر.
ثم بدأ يرى العالم من خلال عيون أحد جنود الهيكل العظمي والذي كان هناك، كان يرى أنواعًا عديدة من أجساد الوحوش ملقاة على الأرض و لي جين-آه الذي يصفر وهو يخفي يده التي قد رفع إصبعه الأوسط إلى الهيكل العظمي، خلف ظهره.
الزنزانة التي يتحدث عنها المرؤوس هي زنزانة من الرتبة C مكونة من 4 طوابق ظهرت في غوانغجو، كان معروفًا جدًا أن زعيم احد أحزاب نقابة (العنقاء) كانت موهبة أراد بارك يونغ-وان رعايتها.
هسهسة!
بينما كان يتحدث، انتشرت ابتسامة على وجه آوه سي-تشان.
“هل هو حقا قادم من هذه الطريق؟ كيف فعلتها؟”.
“يا!”.
“حقًا؟”.
أخيرًا رأوا ثعبانًا عملاقًا يقترب منهم بسرعة.
“أنا أتراجع!”.
الزنزانة التي يتحدث عنها المرؤوس هي زنزانة من الرتبة C مكونة من 4 طوابق ظهرت في غوانغجو، كان معروفًا جدًا أن زعيم احد أحزاب نقابة (العنقاء) كانت موهبة أراد بارك يونغ-وان رعايتها.
هسهسة!
عندما ظهر ثعبان الإبرة، تراجع لي جين-آه على الفور مع ذلك، فإن الجندي العظمي لم يتحرك بدلا من ذلك وقف هناك، ينتظر.
“من فضلك إسأل”.
انتظر الجندي العظمي حتى وصل ثعبان الإبرة إلى الجثث الملقاة على الأرض وعندما وصل، قام الهيكل العظمي بضرب يديه معًا وهتف تعويذة.
ثم بدأ يرى العالم من خلال عيون أحد جنود الهيكل العظمي والذي كان هناك، كان يرى أنواعًا عديدة من أجساد الوحوش ملقاة على الأرض و لي جين-آه الذي يصفر وهو يخفي يده التي قد رفع إصبعه الأوسط إلى الهيكل العظمي، خلف ظهره.
“إنفجار الجثة!”.
“إذا قللنا الخط بمقدار النصف، ألن يكون الحبر والورق الذي نستخدمه فقط نصف الكمية؟”.
عرف آوه سي-تشان أيضًا أن هناك جاسوسًا (لإتحاد ياماتو) داخل المجموعة التي تحدت الزنزانة، لقد أصبح هذا الجاسوس عن طيب خاطر مقاتلاً كاميكازيًا من أجل قضيتهم.
كواكوانج!
وانفجرت الجثث في عرض هائل.
“أخبار؟”.
“من فضلك إسأل”.
“يا!”.
آوه سي-تشان الذي كان يبحث في الوثائق، حمله ودعا مرؤوسه.
“نعم سيدي؟”.
“عندي سؤال”.
“أنا أتراجع!”.
“نعم؟”.
لقد جعل تعبير آوه سي-تشان الجاد ونبرة صوت مرؤوسه عصبيًا للغاية.
[تم تخفيض إحصائيات ثعبان الإبرة].
مما كان يعرفه، كانت هناك خطوط متعددة تربط نقابة (الخلاص) بـ(إتحاد ياماتو)، ونقابة (الجمجمة) هي واحدة منهم فقط.
“من فضلك إسأل”.
“أتساءل إلى أي مدى نما كيم وو-جين الآن”.
“عند إنشاء المستندات، ما مقدار ما يمكننا تقليله من التكاليف، إذا قللنا حجم الخط بمقدار النصف؟”.
عندها فقط أومأ المرؤوس وسأل سؤالاً آخر.
‘تبـ*’.
عندما سمع ذلك، تحول تعبير العامل العصبي إلى شيء يصعب وصفه.
“نعم؟”.
“إذن ماذا سيحدث الآن؟”.
لم يتغير تعبير آوه سي-تشان وظل يحدق في العامل.
ربما كان آوه سي-تشان هو الرئيس الوحيد الذي كان على استعداد لاستخدام ورق A4 الذي تم التخلص منه من قبل الشركة المصنعة.
“إذا قللنا الخط بمقدار النصف، ألن يكون الحبر والورق الذي نستخدمه فقط نصف الكمية؟”.
مما كان يعرفه، كانت هناك خطوط متعددة تربط نقابة (الخلاص) بـ(إتحاد ياماتو)، ونقابة (الجمجمة) هي واحدة منهم فقط.
ابتسم مرؤوسه ابتسامة قبيحة شبيهة بالبكاء.
“نعم هذه فكرة رائعة. يمكننا حتى شراء ورق A4 تم التخلص منه من قبل الشركة المصنعة والذي يكلف 50 وونًا للكيلوغرام الواحد”.
[أصيب ثعبان الإبرة بسم دم].
“حقًا؟”.
عندما سمع هذا، نظر آوه سي-تشان إلى مرؤوسه بنظرة تقديرية.
‘تبـ*’.
“إذن ماذا سيحدث الآن؟”.
شعر المرؤوس بالرغبة بالبكاء.
ربما كان آوه سي-تشان هو الرئيس الوحيد الذي كان على استعداد لاستخدام ورق A4 الذي تم التخلص منه من قبل الشركة المصنعة.
“يا، كنت أمزاحك فقط…”.
جاءت فكرة إلى ذهن آوه سي-تشان ولم يستطع إلا أن يتذكر وجه رجل، بداية هذه القضية برمتها.
“أخبار عاجلة!!”.
نظرًا لأنه يفهم، لم يستطع آوه سي-تشان إلا طرح سؤال أخير : “في الواقع… هل هناك أي سيارات صغيرة بين المركبات الدبلوماسية؟”.
لحسن الحظ، اندفع مرؤوس آخر إلى المكتب، مما أدى إلى نزع فتيل الجو المحرج.
وانفجرت الجثث في عرض هائل.
لذلك، عندما طُعن ثعبان الإبرة من قبل جندي الهيكل العظمي، أدار ظهره وبدأت بالهروب، توقع كيم وو-جين ذلك بالفعل.
“أخبار؟”.
لحسن الحظ، اندفع مرؤوس آخر إلى المكتب، مما أدى إلى نزع فتيل الجو المحرج.
“عند إنشاء المستندات، ما مقدار ما يمكننا تقليله من التكاليف، إذا قللنا حجم الخط بمقدار النصف؟”.
“الهجوم على زنزانة من 4 طوابق مِن قبل نقابة (العنقاء) فشل، لقد كانت إبادة كاملة!”.
‘كنت أعرف’.
لم يتفاجأ آوه سي-تشان بهذا الخبر.
“مات أيضًا أحد مرؤوسي بارك يونغ-وان هناك، عندما يعود بارك يونغ-وان، سيكون بالتأكيد منزعجًا من ذلك”.
‘كنت أعرف’.
“مات أيضًا أحد مرؤوسي بارك يونغ-وان هناك، عندما يعود بارك يونغ-وان، سيكون بالتأكيد منزعجًا من ذلك”.
الزنزانة التي يتحدث عنها المرؤوس هي زنزانة من الرتبة C مكونة من 4 طوابق ظهرت في غوانغجو، كان معروفًا جدًا أن زعيم احد أحزاب نقابة (العنقاء) كانت موهبة أراد بارك يونغ-وان رعايتها.
انتظر الجندي العظمي حتى وصل ثعبان الإبرة إلى الجثث الملقاة على الأرض وعندما وصل، قام الهيكل العظمي بضرب يديه معًا وهتف تعويذة.
“خمنت ذلك، لكن هؤلاء الرجال في (إتحاد ياماتو) رسموا شفراتهم حقًا”.
عرف آوه سي-تشان أيضًا أن هناك جاسوسًا (لإتحاد ياماتو) داخل المجموعة التي تحدت الزنزانة، لقد أصبح هذا الجاسوس عن طيب خاطر مقاتلاً كاميكازيًا من أجل قضيتهم.
“نعم هذه فكرة رائعة. يمكننا حتى شراء ورق A4 تم التخلص منه من قبل الشركة المصنعة والذي يكلف 50 وونًا للكيلوغرام الواحد”.
“إذن ماذا سيحدث الآن؟”.
“ماذا يحدث…”.
انتظر الجندي العظمي حتى وصل ثعبان الإبرة إلى الجثث الملقاة على الأرض وعندما وصل، قام الهيكل العظمي بضرب يديه معًا وهتف تعويذة.
وبطبيعة الحال كان يعرف أيضًا ما سيحدث بعد ذلك.
نظرًا لأنه يفهم، لم يستطع آوه سي-تشان إلا طرح سؤال أخير : “في الواقع… هل هناك أي سيارات صغيرة بين المركبات الدبلوماسية؟”.
‘تبـ*’.
“في المقابلة عندما يخرج من الزنزانة، سيكون بارك يونغ-وان بطل العالم، متظاهرًا بأنه لا يعرف شيئًا، و عندما يعود إلى المنزل، سيصرخ ويكسر بعض الأشياء و من ثم سيرغب في معرفة ما حدث، بعدها سنرسل فقط بعض المستندات”.
“إذن ماذا سيحدث الآن؟”.
بينما كان يتحدث، انتشرت ابتسامة على وجه آوه سي-تشان.
“ما هي السيارة التي تريد مني أن أرسلها؟ هل يجب أن أحصل على سيارة مستأجرة كالمعتاد؟ هل يجب علي الاتصال بواحد من المخبأ؟”.
“سنجعل حجم الخط ضعف حجمه المعتاد”.
وبطبيعة الحال كان يعرف أيضًا ما سيحدث بعد ذلك.
ستكون حربا شاملة، لكن ألن تتدخل الحكومة في هذه المرحلة؟”.
“سنجعل حجم الخط ضعف حجمه المعتاد”.
عندما ظهر ثعبان الإبرة، تراجع لي جين-آه على الفور مع ذلك، فإن الجندي العظمي لم يتحرك بدلا من ذلك وقف هناك، ينتظر.
“سيتابع بارك يونغ-وان المفاوضات بين الحكومتين اليابانية والكورية، على الأقل ظاهريًا، هذا ما تبدو عليه شخصيته إذا كان ذلك لمصلحته، فيمكن لهذا الرجل بيع بلده، لكن سيظل دائمًا لديه سكين مخبأة خلف ظهره، لن يتمكن أحد من توقع نواياه”.
“بدأ يهرب”.
[تم تخفيض إحصائيات ثعبان الإبرة].
يتذكر آوه سي-تشان، الذي كان يتحدث.
لحسن الحظ، اندفع مرؤوس آخر إلى المكتب، مما أدى إلى نزع فتيل الجو المحرج.
شعر المرؤوس بالرغبة بالبكاء.
“نقابة (الخلاص) تعرف بالتأكيد ما حدث”.
مما كان يعرفه، كانت هناك خطوط متعددة تربط نقابة (الخلاص) بـ(إتحاد ياماتو)، ونقابة (الجمجمة) هي واحدة منهم فقط.
“إذا قللنا الخط بمقدار النصف، ألن يكون الحبر والورق الذي نستخدمه فقط نصف الكمية؟”.
“ومع ذلك، طعن (إتحاد ياماتو) بارك يونغ-وان… لا بد أن نقابة (الخلاص) استهدفته أيضًا”.
[أصيب ثعبان الإبرة بسم دم].
بعبارة أخرى، ربما كان الهجوم على بارك يونغ-وان إرادة نقابة (الخلاص).
لكن نقابة (الخلاص) لن تكون قادرة على تغطية آثارها بالكامل، بالنسبة لأولئك الذين يعرفون الوجه الحقيقي لنقابة (الخلاص) لن يكون من الصعب الإمساك بذيولهم.
ابتسم مرؤوسه ابتسامة قبيحة شبيهة بالبكاء.
جاءت فكرة إلى ذهن آوه سي-تشان ولم يستطع إلا أن يتذكر وجه رجل، بداية هذه القضية برمتها.
“أخبار عاجلة!!”.
‘كنت أعرف’.
“أتساءل إلى أي مدى نما كيم وو-جين الآن”.
عندها فقط أومأ المرؤوس وسأل سؤالاً آخر.
بالتفكير في كيم وو-جين، تحول آوه سي-تشان إلى مرؤوسه.
[أصيب ثعبان الإبرة بسم دم].
“أرسل سيارة لاصطحاب كيم وو-جين و لي جين-آه”.
بعبارة أخرى، ربما كان الهجوم على بارك يونغ-وان إرادة نقابة (الخلاص).
“ما الذي تتحدث عنه؟ هل تعتقد أنني خائف من إنفاق المال؟ بطبيعة الحال، عليك إرسال سيارة لدبلوماسي روسي. بهذه الطريقة، حتى لو كانت هناك مشكلة، يمكننا التخلص منها بشكل صحيح؟”.
“آه؟ ألم تمر 8 أيام فقط منذ دخولهم الزنزانة؟”.
“آه؟ ألم تمر 8 أيام فقط منذ دخولهم الزنزانة؟”.
[تم تخفيض إحصائيات ثعبان الإبرة].
ابتسم آوه سي-تشان لسؤاله.
“حقًا؟”.
“أنا لا أنفق المال لمجرد نزوة، منذ أن أخبرتك أن تفعل ذلك، فقط افعلها”.
“آه…”.
عندها فقط أومأ المرؤوس وسأل سؤالاً آخر.
“ما هي السيارة التي تريد مني أن أرسلها؟ هل يجب أن أحصل على سيارة مستأجرة كالمعتاد؟ هل يجب علي الاتصال بواحد من المخبأ؟”.
كواكوانج!
“مات أيضًا أحد مرؤوسي بارك يونغ-وان هناك، عندما يعود بارك يونغ-وان، سيكون بالتأكيد منزعجًا من ذلك”.
سقط وجه آوه سي-تشان عندما سمع هذا.
“سنجعل حجم الخط ضعف حجمه المعتاد”.
عندما سمع ذلك، تحول تعبير العامل العصبي إلى شيء يصعب وصفه.
“ما الذي تتحدث عنه؟ هل تعتقد أنني خائف من إنفاق المال؟ بطبيعة الحال، عليك إرسال سيارة لدبلوماسي روسي. بهذه الطريقة، حتى لو كانت هناك مشكلة، يمكننا التخلص منها بشكل صحيح؟”.
“إذن ماذا سيحدث الآن؟”.
“اكتمل التثبيت! ولكن هل ستنفع هذه الطريقة حقًا؟ كيف يمكنك توقع الاتجاه الذي ستسير فيه؟”.
أومأ المرؤوس برأسه، و تعبيره غير مقروء.
“ما هي السيارة التي تريد مني أن أرسلها؟ هل يجب أن أحصل على سيارة مستأجرة كالمعتاد؟ هل يجب علي الاتصال بواحد من المخبأ؟”.
نظرًا لأنه يفهم، لم يستطع آوه سي-تشان إلا طرح سؤال أخير : “في الواقع… هل هناك أي سيارات صغيرة بين المركبات الدبلوماسية؟”.
“آه…”.
عندها فقط أومأ المرؤوس وسأل سؤالاً آخر.
“سيتابع بارك يونغ-وان المفاوضات بين الحكومتين اليابانية والكورية، على الأقل ظاهريًا، هذا ما تبدو عليه شخصيته إذا كان ذلك لمصلحته، فيمكن لهذا الرجل بيع بلده، لكن سيظل دائمًا لديه سكين مخبأة خلف ظهره، لن يتمكن أحد من توقع نواياه”.
“آه؟ ألم تمر 8 أيام فقط منذ دخولهم الزنزانة؟”.
—————————————————–
“مات أيضًا أحد مرؤوسي بارك يونغ-وان هناك، عندما يعود بارك يونغ-وان، سيكون بالتأكيد منزعجًا من ذلك”.
لا تنسوا التعليق + أستمتعوا
بينما كان يتحدث، انتشرت ابتسامة على وجه آوه سي-تشان.
6من10
أخيرًا رأوا ثعبانًا عملاقًا يقترب منهم بسرعة.
“ما الذي تتحدث عنه؟ هل تعتقد أنني خائف من إنفاق المال؟ بطبيعة الحال، عليك إرسال سيارة لدبلوماسي روسي. بهذه الطريقة، حتى لو كانت هناك مشكلة، يمكننا التخلص منها بشكل صحيح؟”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
