- الفصل صفر
0 – الفصل صفر.
لكنك تخلصت منهم لأنهم كانوا في الطريق؟.
“بعد كل شيء، لا يوجد أحد في هذا العالم يمكن للمرء أن الوثوق به حقًا”.
كانت غريزته الأساسية هي العيش، تمنى بشدة أن يعيش ويستمع إلى شرح لي سي-جون.
بسم الله الرحمان الرحيم,
استمتعوا.
في تلك اللحظة، كان كل شيء واضحًا بالنسبة له.
احتقرت العالم.
بعد ولادتي مباشرة، تم التخلي عني في كيس قمامة.
في الأول من كانون الثاني (يناير) 2020، تحول العالم إلى شيء كاللعبة.
لم يكن لدي أي سبب للاعتزاز بالعالم، فقد عوملت كوحش ضال طوال حياتي.
كرهت العالم لأنه جعلني واحدًا منهم.
“التفكير في أن تأثير السم لم يتجلى إلا بعد طعن (بالمونج) ؛ تم الاعتناء بالآخرين بسهولة من خلال قوة سم الأفعى وحدها”.
لقد شعرت بالاشمئزاز من حقيقة أنني صنفت على أنني إنسان، مجموع مع هؤلاء المتخيلين الذين يرتدون أقنعة بشرية، لكن أعماهم جشعهم وطموحتهم.
كان هذا دليلًا على أن كيم وو-جين فهم أخيرًا حقيقة هذا الموقف وقبله.
هذا هو سبب عدم ثقتي بالبشر.
مع ذلك، لم يقل لي سي-جون كلمة واحدة.
في هذا العالم، لا يوجد أحد يمكنك الوثوق به.
مهما ما كان عليّ القيام به، فقد فعلته بمفردي.
ظلت هذه العقلية معي حتى بعد تغيير العالم بأكمله.
“لي سي-جون، لذا فمنذ البداية لم تفكر أبدًا في أن تصبح البطل أو تنقذ العالم”.
في الأول من كانون الثاني (يناير) 2020، تحول العالم إلى شيء كاللعبة.
كان وضع كيم وو-جين واضحا.
بدأت الأبراج المحصنة والوحوش في الظهور، وكذلك فعل اللاعبون الذين لديهم القدرة على إيقافهم.
في مواجهة هذا الواقع، غمره الغضب.
لقد بدأ تغيير غير مسبوق في تاريخ البشرية.
لأن القوي ما زال يستغل الضعيف، حقيقة أن الأشخاص الذين لديهم كل شيء، يؤخذنه من أولئك الذين لا يملكون شيئًا، لم تتغير.
لكن من وجهة نظري، لم يتغير العالم كثيرًا.
هذه نهاية قصة كيم وو-جين.
لأن القوي ما زال يستغل الضعيف، حقيقة أن الأشخاص الذين لديهم كل شيء، يؤخذنه من أولئك الذين لا يملكون شيئًا، لم تتغير.
بعد ولادتي مباشرة، تم التخلي عني في كيس قمامة.
“ماذا يعني؟”.
استخدم اللاعبون الوحش التي أرعبت العالم و تهديد الأبراج المحصنة، كمجرد فرصة لتحقيق طموحاتهم.
في هذا العالم، لا يوجد أحد يمكنك الوثوق به.
لكن شخص واحد فقط.
شخص واحد فقط بدا مختلفًا عن البقية.
“سأقتل الزعيم الأخير لهذه اللعبة وأضع حدا لكل شيء”.
لي سي-جون.
بينما تعامل جميع اللاعبين الآخرين مع العالم الجديد الشبيه باللعبة كفرصة لإرضاء طموحاتهم وجشعهم ؛ كان لي سي-جون هو الوحيد الذي أنكر ذلك وكرس نفسه لإنقاذ العالم.
واحد من أول سبعة لاعبين تم أختيارهم، وواحد من القلائل الذين اختارهم النور المقدس، كما أنه كان رجلاً يحمل لقب اللاعب الأعلى مستوى، منذ أن شارك في طقوس النور المقدس.
“المعركة النهائية؟… غير موجودة”.
لقد كان مختلفا.
“لذلك، سيكون هو من ينقذ العالم”.
كرهت العالم لأنه جعلني واحدًا منهم.
بينما تعامل جميع اللاعبين الآخرين مع العالم الجديد الشبيه باللعبة كفرصة لإرضاء طموحاتهم وجشعهم ؛ كان لي سي-جون هو الوحيد الذي أنكر ذلك وكرس نفسه لإنقاذ العالم.
لقد اصطاد الوحوش حتى لو لم تجلب له أي فائدة، قضى على الأبراج المحصنة الخطرة التي تجنبها الآخرون، كما حكم على اللاعبين والنقابات الذين تحدوا القانون.
بعبارة أخرى، لإنقاذ العالم، حارب العالم نفسه.
هو كان الاول.
كان أملنا الوحيد.
كانت هذه هي المرة الأولى في حياتي التي أقابل فيها مثل هذا الشخص، شخص شعرت أنه يمكنني الوثوق به ومتابعته بكل إخلاص في هذا العالم الغريب.
وهذا هو السبب.
“كلب الصيد كيم وو-جين، أنا بحاجة إلى قوتك”
“ما… ماذا تعني أنك لم تفكر مطلقًا في إنهاء هذه اللعبة من البداية؟”.
هذه نهاية قصة كيم وو-جين.
عندما مد لي سي-جون يده لي، لم أتردد ولو للحظة قبل قبولها.
احتقرت العالم.
كنت سأتبعه لإنهاء هذه اللعبة اللعينة، كنت على استعداد للمخاطرة بحياتي من أجل تغيير هذا العالم.
كانت الحياة كصديق لمنقذ سيخلص العالم يومًا ما، شاقة بشكل لا يضاهى مقارنة بأسلوب حياة خالٍ من الهموم.
في هذا العالم، لا يوجد أحد يمكنك الوثوق به.
لم يرغب اللاعبون ذوو المصالح الخاصة في إنهاء هذه اللعبة، لذلك كلما اقتربت نقابة (الخلاص) من التغلب على اللعبة، اندفعت أصوات العالم تجاههم لتصبح أعلى و أكثر صخباً.
وهذا هو السبب.
مع ذلك، لم أفكر أبدًا في الاستسلام، ولا حتى لمرة.
“لي سي-جون، لذا فمنذ البداية لم تفكر أبدًا في أن تصبح البطل أو تنقذ العالم”.
سننقذ العالم، كنت أؤمن بأن المخاطرة بحياتي من أجل زملائي، الذين وحدتهم تلك القضية النبيلة لم تكن أبدًا مضيعة.
بارك شين-هاي قالت كل شيء بدلاً من لي سي-جون
الدم الذي ألقاه كيم وو-جين أذاب الأرض.
اعتقدت أنه طالما كنت معهم، يمكنني تغيير هذا العالم القبيح.
“المعركة النهائية؟… غير موجودة”.
“لقد قتلت الجميع وكل شيء، لأعاقة حلم إنهاء اللعبة، لذا إذا كنت ستقتلني، فمن الأفضل أن تفعل ذلك بشكل صحيح لأنني إذا نجوت، سأفعل كل ما بوسعي لإيقافكم أيها الأوغاد”.
“سيدي، الشيء الوحيد المتبقي الآن هو المعركة النهائية”.
فوق هذا، كما كان يعتقد دائمًا لا يوجد شخص في العالم يمكن للمرء أن يصدقه أو يثق به، مثل هذا الشخص غير موجود ابداً.
“المعركة النهائية؟… غير موجودة”.
“ماذا؟…، مالذي تعنيه؟”.
“آخرون…؟”.
“أخيرًا، جميع الاستعدادات قد اكتملت”.
“لم أفكر مطلقًا في إنهاء هذه اللعبة”.
[أنت تحت تأثير لعنة بالمونج]
“ماذا تقصد!…”.
كان هذا دليلًا على أن كيم وو-جين فهم أخيرًا حقيقة هذا الموقف وقبله.
“اذا كيف تشعر؟”.
كنت متيقناً أنني لا أسمع بشكل صحيح.
كانت غريزته الأساسية هي العيش، تمنى بشدة أن يعيش ويستمع إلى شرح لي سي-جون.
“اخرسي، أنا أتحدث مع لي سي-جون”.
“يجب أن تكون هناك ذئاب حتى تكون الخراف مطيعة”.
“المعركة النهائية؟… غير موجودة”.
تقيؤ!
قابل (بالمونج)، حتى حراشف التنين ثُقبت كورقة بالية من قبله.
في اللحظة التي اخترق فيها (بالمونج) صدره، سمع كيم وو-جين إشعارات النظام.
السلسلة الأخيرة من العقلانية التي تركها جعلت طرح هذا السؤال ممكنًا.
(صورة للسيف http://typemoon.wikia.com/wiki/Balmung)
[تقل آثار الشفاء بنسبة 90٪]
بدأت الأبراج المحصنة والوحوش في الظهور، وكذلك فعل اللاعبون الذين لديهم القدرة على إيقافهم.
[أنت تحت تأثير لعنة بالمونج]
ولن تقول كلمة شرح باستخدام فمك اللعين؟.
[يتم تقليل جميع المقاومات بنسبة 90٪]
لم يكن هناك أي شعور سخيف بأي نوع من السعادة أو الفرح.
[تم تخفيض جميع إحصائيات الدفاع بنسبة 90٪]
[تقل آثار الشفاء بنسبة 90٪]
“ماذا تعني؟”.
في اللحظة التي اخترق فيها (بالمونج) صدره، سمع كيم وو-جين إشعارات النظام.
“لقد قمت بعمل جيد كيم وو-جين، بدونك لم نكن لنتمكن من الوصول إلى هذا الحد”.
“ماذا تعني؟”.
ما سمعته كان صوت لي سي-جون.
[تم تخفيض جميع إحصائيات الدفاع بنسبة 90٪]
قابل (بالمونج)، حتى حراشف التنين ثُقبت كورقة بالية من قبله.
لذا، فإن صوت لي سي-جون، الذي لم يتداخل مع إشعارات النظام، أخترق أذان كيم وو-جين مباشرة.
“منذ البداية، كانت خطتنا هي إنشاء إمبراطورية قادرة على السيطرة على العالم، و من أجل تحقيق ذلك، كُنا بحاجة إلى التخلص من المنافسين، ولعب دور الأبطال لتمييز أنفسنا عنهم”.
“ماذا تعني؟”.
لي سي-جون.
تشيييي!.
“سأقتل الزعيم الأخير لهذه اللعبة وأضع حدا لكل شيء”.
“سيدي، الشيء الوحيد المتبقي الآن هو المعركة النهائية”.
ومع هذا، لم يستطع كيم وو-جين فهم كلمة واحدة قادمة من فم لي سي-جون.
“ما… ماذا تعني أنك لم تفكر مطلقًا في إنهاء هذه اللعبة من البداية؟”.
“ماذا يعني؟”.
بدأت الأبراج المحصنة والوحوش في الظهور، وكذلك فعل اللاعبون الذين لديهم القدرة على إيقافهم.
بوهختفوت!!
سؤال كيم وو-جين لم تتم الإجابة عليه من قبل لي سي-جون ولكن من قبل شخص مختلف.
جلد قرمزي كما لو صُقل من ألسنة اللهب المتوهجة، صُنع رداء للجمال الساحر الذي وقف خلف لي سي-جون، و التي نظرت باحتقار إلى كيم وو-جين، الذي كان راكعاً أمامها، ثم تحدثت.
لي سي-جون. كرست حياتي له، وأعتقد أنني لم أستطع حتى سماع سبب خيانته منه بشكل مباشر، ولكن من خلال بارك شين-هاي.
“إذا انتهت اللعبة واختفى نظام اللعبة، فستختفي القوى والعناصر التي حصلنا عليها، إلى جانب كل الأبراج المحصنة والوحوش، وسيختفي أيضًا سبب إطاعة الناس لكل كلماتنا”.
“التفكير في أن تأثير السم لم يتجلى إلا بعد طعن (بالمونج) ؛ تم الاعتناء بالآخرين بسهولة من خلال قوة سم الأفعى وحدها”.
بارك شين-هاي.
وريثة مجموعة (هانسونغ) أكبر مجموعة في كوريا، والتي كانت أكبر مستثمر مالي لـ لي سي-جون في أيامه الأولى في تأسيس نقابة (الخلاص).
بغض النظر عن كل شيء عزيز عليهم، فإن تصميمهم اللامحدود وعزمهم الذي لا يتزعزع لإنقاذ العالم هو الشيء الوحيد الذي دفعهم إلى الأمام.
“إذا أنهينا اللعبة، فكيف يمكننا أن نحكم العالم؟”.
واحد من أول سبعة لاعبين تم أختيارهم، وواحد من القلائل الذين اختارهم النور المقدس، كما أنه كان رجلاً يحمل لقب اللاعب الأعلى مستوى، منذ أن شارك في طقوس النور المقدس.
نظر كيم وو-جين بجدية نحو لي سي-جون بعد سماع كلماتها.
مع ذلك، لم يقل لي سي-جون كلمة واحدة.
ظلت هذه العقلية معي حتى بعد تغيير العالم بأكمله.
لقد كانت استجابة لا لَبس فيها.
في الوقت نفسه، ألقى كيم وو-جين الدم من فمه.
“حسنًا، كان من المفترض أن أنهيك بعد أن تعاونت مع ملك الموتى الأحياء، أليس من السخرية؟ أعني أن لقبك هو “كلب الصيد”.
في مثل هذا الرد، صرَّ كيم وو-جين على أسنانه
تحدثت بارك شين-هاي : “نعم أنت على حق، كانت هذه خطتنا منذ البداية، إذا لم يكن لهذا السبب فهل تعتقد حقًا أن مجموعة (هانسونغ) ستخاطر بكل شيء لدعم نقابة (الخلاص)؟”.
في هذا العالم، لا يوجد أحد يمكنك الوثوق به.
‘أنا بحاجة لإخراج السيف أولاً، لا أستطيع أن أفعل أي شيء بينما لا يزال (بالمونج) يطعنني’
“سيدي، الشيء الوحيد المتبقي الآن هو المعركة النهائية”.
كانت غريزته الأساسية هي العيش، تمنى بشدة أن يعيش ويستمع إلى شرح لي سي-جون.
“منذ البداية، كانت خطتنا هي إنشاء إمبراطورية قادرة على السيطرة على العالم، و من أجل تحقيق ذلك، كُنا بحاجة إلى التخلص من المنافسين، ولعب دور الأبطال لتمييز أنفسنا عنهم”.
“أريد أن أسمع شرحًا أكثر تفصيلاً…”
لم يكن يريد أن يسمعها من شخص آخر، ولكن مباشرة من خلال فم لي سي-جون وحده.
“لماذا تهتم به حتى عند موتك بكل الأحوال؟”.
هو كان الاول.
السلسلة الأخيرة من العقلانية التي تركها جعلت طرح هذا السؤال ممكنًا.
[ينتشر سم الأفعى في جميع أنحاء جسمك]
[ينتشر سم الأفعى في جميع أنحاء جسمك]
ولن تقول كلمة شرح باستخدام فمك اللعين؟.
في تلك اللحظة، رن إشعار جديد للنظام في أذن كيم وو-جين.
وريثة مجموعة (هانسونغ) أكبر مجموعة في كوريا، والتي كانت أكبر مستثمر مالي لـ لي سي-جون في أيامه الأولى في تأسيس نقابة (الخلاص).
‘أنا بحاجة لإخراج السيف أولاً، لا أستطيع أن أفعل أي شيء بينما لا يزال (بالمونج) يطعنني’
“بوخههت…”.
“لي سي-جون، إذا كان لديك أي شيء لتقوله، فقله بفمك”.
في الوقت نفسه، ألقى كيم وو-جين الدم من فمه.
“اذا كيف تشعر؟”.
الدم الذي ألقاه كيم وو-جين أذاب الأرض.
تشيييي!.
لم يكن يريد أن يسمعها من شخص آخر، ولكن مباشرة من خلال فم لي سي-جون وحده.
احتقرت العالم.
الدم الذي ألقاه كيم وو-جين أذاب الأرض.
كانت غريزته الأساسية هي العيش، تمنى بشدة أن يعيش ويستمع إلى شرح لي سي-جون.
“سم الألف ثعبان؟”.
تشيييي!.
قابل (بالمونج)، حتى حراشف التنين ثُقبت كورقة بالية من قبله.
“كما هو متوقع، كم أنت مثير للإعجاب”.
في الأول من كانون الثاني (يناير) 2020، تحول العالم إلى شيء كاللعبة.
“ماذا؟…، مالذي تعنيه؟”.
الشخص الذي تحدث إلى كيم وو-جين البائس مرة أخرى لم يكن سوى بارك شين-هاي.
كان هذا شيئًا لا يمكن للمرء تحليله أو فهمه بعقلانية.
“التفكير في أن تأثير السم لم يتجلى إلا بعد طعن (بالمونج) ؛ تم الاعتناء بالآخرين بسهولة من خلال قوة سم الأفعى وحدها”.
“لقد قتلت الجميع وكل شيء، لأعاقة حلم إنهاء اللعبة، لذا إذا كنت ستقتلني، فمن الأفضل أن تفعل ذلك بشكل صحيح لأنني إذا نجوت، سأفعل كل ما بوسعي لإيقافكم أيها الأوغاد”.
“آخرون…؟”.
واحد من أول سبعة لاعبين تم أختيارهم، وواحد من القلائل الذين اختارهم النور المقدس، كما أنه كان رجلاً يحمل لقب اللاعب الأعلى مستوى، منذ أن شارك في طقوس النور المقدس.
في تلك اللحظة، ظهرت وجوه مختلفة داخل عقل كيم وو-جين.
“لا تخبرني…”.
حقيقة أنه لم يقل كلمة واحدة، بفمه اللعين، في مثل هذا الموقف جعله يبدو وكأنه لا شيء سوى جبان ملعون.
الأصدقاء الذين تخلوا عن كل شيء، حتى حياتهم من أجل الإنسانية ؛ والأشخاص الذين ضحوا بأرواحهم بكل سرور، من أجل هؤلاء الرفاق.
مع هذا، لم يرد لي سي-جون، على الرغم من أنه تم سؤاله.
استخدم اللاعبون الوحش التي أرعبت العالم و تهديد الأبراج المحصنة، كمجرد فرصة لتحقيق طموحاتهم.
في اللحظة التي يتذكر فيها وجوه أصدقائه الأعزاء، تغيرت تعبيرات عينيه.
مع ذلك، لم أفكر أبدًا في الاستسلام، ولا حتى لمرة.
بدأت عيناه تنبعثان بهالة قوية من نية القتل والاستياء.
كان هذا دليل القبول.
في هذا العالم، لا يوجد أحد يمكنك الوثوق به.
‘أنا بحاجة لإخراج السيف أولاً، لا أستطيع أن أفعل أي شيء بينما لا يزال (بالمونج) يطعنني’
كان هذا دليلًا على أن كيم وو-جين فهم أخيرًا حقيقة هذا الموقف وقبله.
“لذلك، سيكون هو من ينقذ العالم”.
استمتعوا.
“لي سي-جون، لذا فمنذ البداية لم تفكر أبدًا في أن تصبح البطل أو تنقذ العالم”.
كان هذا دليل القبول.
“لا يستطيع حتى طرح عذر واحد؟”.
بالإضافة إلى ذلك، كان صمت لي سي-جون أيضًا دليلًا لا يمكن دحضه.
“حسنًا، كان من المفترض أن أنهيك بعد أن تعاونت مع ملك الموتى الأحياء، أليس من السخرية؟ أعني أن لقبك هو “كلب الصيد”.
“ماذا؟…، مالذي تعنيه؟”.
تحدثت بارك شين-هاي : “نعم أنت على حق، كانت هذه خطتنا منذ البداية، إذا لم يكن لهذا السبب فهل تعتقد حقًا أن مجموعة (هانسونغ) ستخاطر بكل شيء لدعم نقابة (الخلاص)؟”.
بدلاً من لي سي-جون الصامت، التفسير الذي جاء من بارك شين-هاي أثبت أن كل شيء كان صحيحًا.
لم يكن لدي أي سبب للاعتزاز بالعالم، فقد عوملت كوحش ضال طوال حياتي.
لقد كان رجلاً غير مخلص لم يكن حتى يقول الحقيقة مستخدماً فمه.
لي سي-جون، الذي وقف أمامه لم يكن بطلاً.
تقيؤ!
“أخيرًا، جميع الاستعدادات قد اكتملت”.
“منذ البداية، كانت خطتنا هي إنشاء إمبراطورية قادرة على السيطرة على العالم، و من أجل تحقيق ذلك، كُنا بحاجة إلى التخلص من المنافسين، ولعب دور الأبطال لتمييز أنفسنا عنهم”.
من تصرفات لي سي-جون وحدها، من البداية إلى النهاية، شعر بالخيانة الفظيعة
في تلك اللحظة، كان كل شيء واضحًا بالنسبة له.
الشرير في قناع البطل.
لقد كان رجلاً غير مخلص لم يكن حتى يقول الحقيقة مستخدماً فمه.
“أخيرًا، جميع الاستعدادات قد اكتملت”.
لكن من وجهة نظري، لم يتغير العالم كثيرًا.
كنت سأتبعه لإنهاء هذه اللعبة اللعينة، كنت على استعداد للمخاطرة بحياتي من أجل تغيير هذا العالم.
بارك شين-هاي قالت كل شيء بدلاً من لي سي-جون
“صيد التنين، الطيهوج(ملك الطيور)، ملك السم القاتل، وحتى ملك الموتى الأحياء، في الواقع كنا نتداول مع ملك الموتى الأحياء في البداية، لأنني كنت سأضطر إلى المخاطرة بحياتي إذا حاولت قتله، لكن التفكير في أن (كلب الصيد) سيقتل مثل هذا الوحش كان ذلك غير متوقع تمامًا”.
لي سي-جون. كرست حياتي له، وأعتقد أنني لم أستطع حتى سماع سبب خيانته منه بشكل مباشر، ولكن من خلال بارك شين-هاي.
ظلت هذه العقلية معي حتى بعد تغيير العالم بأكمله.
“حسنًا، كان من المفترض أن أنهيك بعد أن تعاونت مع ملك الموتى الأحياء، أليس من السخرية؟ أعني أن لقبك هو “كلب الصيد”.
“منذ البداية، كانت خطتنا هي إنشاء إمبراطورية قادرة على السيطرة على العالم، و من أجل تحقيق ذلك، كُنا بحاجة إلى التخلص من المنافسين، ولعب دور الأبطال لتمييز أنفسنا عنهم”.
كان من الصعب للغاية قمع هذا الشعور الفوضوي الذي كان يفوق الوصف.
“اذا كيف تشعر؟”.
في مثل هذا الرد، صرَّ كيم وو-جين على أسنانه
“إذا انتهت اللعبة واختفى نظام اللعبة، فستختفي القوى والعناصر التي حصلنا عليها، إلى جانب كل الأبراج المحصنة والوحوش، وسيختفي أيضًا سبب إطاعة الناس لكل كلماتنا”.
لم يكن هناك أي شعور سخيف بأي نوع من السعادة أو الفرح.
[تم تخفيض جميع إحصائيات الدفاع بنسبة 90٪]
“لا يستطيع حتى طرح عذر واحد؟”.
[تقل آثار الشفاء بنسبة 90٪]
لقد كان مختلفا.
من تصرفات لي سي-جون وحدها، من البداية إلى النهاية، شعر بالخيانة الفظيعة
لم يكن هناك أي شعور سخيف بأي نوع من السعادة أو الفرح.
حقيقة أنه لم يقل كلمة واحدة، بفمه اللعين، في مثل هذا الموقف جعله يبدو وكأنه لا شيء سوى جبان ملعون.
في مواجهة هذا الواقع، غمره الغضب.
كان من الواضح أيضًا ما كان على كيم وو-جين فعله.
[تم تخفيض جميع إحصائيات الدفاع بنسبة 90٪]
“لقد قتلت حتى أولئك الذين وثقوا بك في حياتهم اللعينة؟”.
لي سي-جون.
“اخرسي، أنا أتحدث مع لي سي-جون”.
لقد ضحى عدد لا يحصى من الرجال بحياتهم من أجل أن يكون لي سي-جون هنا الآن.
“يجب أن تكون هناك ذئاب حتى تكون الخراف مطيعة”.
بغض النظر عن كل شيء عزيز عليهم، فإن تصميمهم اللامحدود وعزمهم الذي لا يتزعزع لإنقاذ العالم هو الشيء الوحيد الذي دفعهم إلى الأمام.
“إذا أنهينا اللعبة، فكيف يمكننا أن نحكم العالم؟”.
“لقد قتلت الجميع وكل شيء، لأعاقة حلم إنهاء اللعبة، لذا إذا كنت ستقتلني، فمن الأفضل أن تفعل ذلك بشكل صحيح لأنني إذا نجوت، سأفعل كل ما بوسعي لإيقافكم أيها الأوغاد”.
لكنك تخلصت منهم لأنهم كانوا في الطريق؟.
ولن تقول كلمة شرح باستخدام فمك اللعين؟.
ظلت هذه العقلية معي حتى بعد تغيير العالم بأكمله.
تقيؤ!
بوهختفوت!!
لقد شعرت بالاشمئزاز من حقيقة أنني صنفت على أنني إنسان، مجموع مع هؤلاء المتخيلين الذين يرتدون أقنعة بشرية، لكن أعماهم جشعهم وطموحتهم.
كان هذا شيئًا لا يمكن للمرء تحليله أو فهمه بعقلانية.
“لي سي-جون، إذا كان لديك أي شيء لتقوله، فقله بفمك”.
“لي سي-جون، لذا فمنذ البداية لم تفكر أبدًا في أن تصبح البطل أو تنقذ العالم”.
“بوخههت…”.
الدم الذي ألقاه كيم وو-جين أذاب الأرض.
السلسلة الأخيرة من العقلانية التي تركها جعلت طرح هذا السؤال ممكنًا.
“لا تخبرني…”.
“لماذا تهتم به حتى عند موتك بكل الأحوال؟”.
كان هذا دليل القبول.
جلد قرمزي كما لو صُقل من ألسنة اللهب المتوهجة، صُنع رداء للجمال الساحر الذي وقف خلف لي سي-جون، و التي نظرت باحتقار إلى كيم وو-جين، الذي كان راكعاً أمامها، ثم تحدثت.
احتقرت العالم.
“اخرسي، أنا أتحدث مع لي سي-جون”.
“ماذا تعني؟”.
لكن من وجهة نظري، لم يتغير العالم كثيرًا.
“آخرون…؟”.
مع هذا، لم يرد لي سي-جون، على الرغم من أنه تم سؤاله.
في مواجهة هذا الواقع، غمره الغضب.
“أجب” توسل كيم وو-جين.
بدلاً من الرد، أدار لي سي-جون ظهره له.
في تلك اللحظة، كان كل شيء واضحًا بالنسبة له.
سننقذ العالم، كنت أؤمن بأن المخاطرة بحياتي من أجل زملائي، الذين وحدتهم تلك القضية النبيلة لم تكن أبدًا مضيعة.
كان أملنا الوحيد.
“بعد كل شيء، لا يوجد أحد في هذا العالم يمكن للمرء أن الوثوق به حقًا”.
قابل (بالمونج)، حتى حراشف التنين ثُقبت كورقة بالية من قبله.
[يتم تقليل جميع المقاومات بنسبة 90٪]
لقد كرس حياته للبطل الذي كان يعتقد أنه مقدر لإنقاذ العالم مع هذا، لم يكن الأمر سوى كذبة، في النهاية خانه البطل.
[يتم تقليل جميع المقاومات بنسبة 90٪]
فوق هذا، كما كان يعتقد دائمًا لا يوجد شخص في العالم يمكن للمرء أن يصدقه أو يثق به، مثل هذا الشخص غير موجود ابداً.
“إذا أنهينا اللعبة، فكيف يمكننا أن نحكم العالم؟”.
لقد ضحى عدد لا يحصى من الرجال بحياتهم من أجل أن يكون لي سي-جون هنا الآن.
كان أملنا الوحيد.
كان وضع كيم وو-جين واضحا.
في اللحظة التي اخترق فيها (بالمونج) صدره، سمع كيم وو-جين إشعارات النظام.
وريثة مجموعة (هانسونغ) أكبر مجموعة في كوريا، والتي كانت أكبر مستثمر مالي لـ لي سي-جون في أيامه الأولى في تأسيس نقابة (الخلاص).
كان من الواضح أيضًا ما كان على كيم وو-جين فعله.
بسم الله الرحمان الرحيم,
“لقد قتلت الجميع وكل شيء، لأعاقة حلم إنهاء اللعبة، لذا إذا كنت ستقتلني، فمن الأفضل أن تفعل ذلك بشكل صحيح لأنني إذا نجوت، سأفعل كل ما بوسعي لإيقافكم أيها الأوغاد”.
جعل الخائن يدفع ثمن خيانته.
لم يكن لدي أي سبب للاعتزاز بالعالم، فقد عوملت كوحش ضال طوال حياتي.
هذه نهاية قصة كيم وو-جين.
(صورة للسيف http://typemoon.wikia.com/wiki/Balmung)
كنت متيقناً أنني لا أسمع بشكل صحيح.
في 7 مارس 2023، كانت قصة مستقبله. واحد يستطيع تذكره بعد أن أفاق من سباته.
الأصدقاء الذين تخلوا عن كل شيء، حتى حياتهم من أجل الإنسانية ؛ والأشخاص الذين ضحوا بأرواحهم بكل سرور، من أجل هؤلاء الرفاق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
