العين الإلهية القدر
أدى وصول فصيل الحكيم لعرق تراث السماء إلى إحداث صدمة في جميع أنحاء أرض الحياة المقدسة . على الرغم من أن العديد من القوى العظمى عرفت أن عرق تراث السماء قد انقسم إلى فصيل حكيم وفصيل تحدى السماء وأن الفصيلين قد توقفا منذ فترة طويلة عن التفاعل مع بعضهما البعض ، إلا أنهما كانا لا يزالان يعرفان الكثير عن عرق تراث السماء . هذا جعلهم خائفين للغاية من فصيل الحكيم وغير قادرين على الاسترخاء .
في اللحظة التي تعافى فيها حكام الأعين الإلهية الأربعة أو لورد السماء بالكامل ، من المحتمل أن تبدأ الحرب . كان سيزيد من قوته قدر إستطاعته إلا ان يحين الوقت الذي يغادر فيه .
“لأي سبب قام السادة الصادقون بهذه الرحلة الطويلة؟” تحدث الحاكم الشمس المشرقة .
“الجميع ، يرجى الدخول!” فتح الحاكم الشمس المشرقة حاجز الأرض المقدسة .
“ألقى فصيل تحدي السماء عالم الآلهة القديم المقفر في حالة من الفوضى . كعضو في عرق تراث السماء ، هذا الرجل العجوز يشعر بالعار والندم العميقين . إستجابة لهذا النداء ، جاء هذا الرجل العجوز إلى أرض الحياة المقدسة لمناقشة التدابير المضادة ضد لورد السماء” تقدم يو تيان وو إلى الأمام وقال بهدوء .
إحتوى هذان الكتابان المقدسان على العديد من المحتويات التي لم يدرسها تشاو فنغ . لقد فهم أيضًا أنه بحاجة للوصول إلى مستوى ملك إله . كحامل لعين إلهية ، يمكن أن يصبح حاكما في اللحظة التي أصبح فيها ملك إله . فقط ملك إله يمكن أن يمارس قوة عين إلهية بالكامل .
بدا يو تيان وو غير متأثر تمامًا بالوضع الحالي ، فكل عمل له نضح بالهدوء والحكمة اللذين جعلا الناس يريدون تصديقه .
تحدث الخبراء في أرض الحياة المقدسة عقليا مع بعضهم البعض .
“تشين شين ، هناك شيء أحتاج إلى مساعدتك فيه.” ابتسم تشاو فنغ .
كانوا يدركون بشكل طبيعي قدرات عرق تراث السماء . إذا كان لديهم مساعدة من فصيل الحكيم ، سيكون لديهم بالتأكيد وقت أسهل بكثير ضد فصيل تحدي السماء .
ولكن في الوقت الحاضر ، كانوا بحاجة إلى الإنتظار حتى تعافي العيون إلهية الأربعة بالكامل . الزمكان والعقاب الإلهي والموت والحياة كانت القوة الرئيسية في المعركة ضد لورد السماء ، وكان وجودهم ضرورة .
ومع ذلك ، ما زالوا يجدون أنه من المستحيل أن يثقوا تمامًا في فصيل الحكيم ، خاصة في وقت كهذا . إذا ارتكبوا خطأ ما ، فقد ينتهي بهم الأمر إلى أن يسحقهم لورد السماء تمامًا .
“تقرير! سقطت الأرض المقدسة روح الدم!”
كان العين الإلهيه الأشكال اللامحدودة أكثر هدوءًا ، وبينما كان يحدق في مجموعة فصيل الحكيم ، إستقرت عيناه في النهاية على المرأة ذات الرداء الأبيض .
“صحيح!” كان تشاو فنغ مسروراً لرؤية أن العين الإلهية القدر كانت بنفس القوة التي كان يتخيلها .
كانت هذه المرأة رشيقة وأنيقة ، مثل اللوتس في لوحة حبر . لديها جو من الأناقة الفائقة والغامضة . لم يستطع الكثير من الخبراء في أرض الحياة المقدسة إلا أن يسعهم النظر إلى هذه المرأة في بعض الأحيان .
“العين الإلهية القدر؟” ابتسم تشاو فنغ بخفة . الآن وقد تطورت عين الحلم الإلهية ، شعر بشيء عند النظر إلى ليو تشين شين الآن .
لكن الحاكم الأشكال اللامحدودة لم يركز على ليو تشين شين بسبب جمالها ، ولكن بسبب هالتها الفريدة .
“ألقى فصيل تحدي السماء عالم الآلهة القديم المقفر في حالة من الفوضى . كعضو في عرق تراث السماء ، هذا الرجل العجوز يشعر بالعار والندم العميقين . إستجابة لهذا النداء ، جاء هذا الرجل العجوز إلى أرض الحياة المقدسة لمناقشة التدابير المضادة ضد لورد السماء” تقدم يو تيان وو إلى الأمام وقال بهدوء .
“هذا الشخص …” أغلق “الحاكم الأشكال اللامحدودة عينيه وبدأ التفكير .
ربما كانت العين الإلهية القدر قد رأت بالفعل أن تحالف الأعين الإلهية كان على قدم المساواة مع لورد السماء ، وإذا كانت العين الإلهية قادرة على الإستيقاظ التام ، فقد يميل ميزان القوى .
فجأة ، كان صوت ناعم وأنيق يتردد في عقل الحاكم الأشكال اللامحدودة ، “الأشكال اللامحدودة ، هل نسيت بالفعل عني؟”
“نظرًا لقوة لورد السماء وخطوة فصيل تحدي السماء ، لن يفقدوا شيئًا عن طريق الإستيلاء على أرض مقدسة فحسب ، بل سيصبحون أكثر قوة!” وقال يو تيان وو فجأة .
عندما فتح عينيه ، تبادل الحاكم الأشكال اللامحدودة النظرات مع ليو تشين شين .
بعد يوم واحد ، وصلت أخبار مروعة إلى أرض الحياة المقدسة .
“أنتي … القدر!” كان الحاكم الأشكال اللامحدودة مندهش .
“يجب أن تكون هناك وسيلة!” أعلن الحاكم الأشكال اللامحدودة بحزم .
“العين الإلهية القدر؟” صُدم الحاكم الشمس المشرقة . الأكثر غموضا من بين العيون إاللهية العظمى الثمانية ، العين الإلهية القدر ، ظهرت أخيرا .
ذهب تشاو فنغ إلى الأرض المقدسة إلتهام السماء منذ بعض الوقت ، لكن يبدو أن الملك الإله الملتهم المبتلع كان يعتقد أن الحرب لا علاقة لها به . كان يعتقد أن العيون الإلهية كانت قادرة على التعامل مع لورد السماء .
“الجميع ، يرجى الدخول!” فتح الحاكم الشمس المشرقة حاجز الأرض المقدسة .
بدا يو تيان وو غير متأثر تمامًا بالوضع الحالي ، فكل عمل له نضح بالهدوء والحكمة اللذين جعلا الناس يريدون تصديقه .
كان هدف لورد السماء الأعين الإلهية العظمى الثمانية ، وكانت العين الإلهية القدر واحدة من أهدافه . جعل حضورها جميعهم يقبلون فصيل الحكيم بدون شرط ، لأنهم كانوا يثقون في أن العين الإلهية القدر لن تلعب بحياتها الخاصة .
كحاكم القدر ، عرفت الماضي والمستقبل – عرفت كل شيء عمليًا . ولكن كلما عرف المرء أكثر وأكثر ، يمكن للمرء أن يواجه مشاكل جديدة .
“العين الإلهية القدر؟” ابتسم تشاو فنغ بخفة . الآن وقد تطورت عين الحلم الإلهية ، شعر بشيء عند النظر إلى ليو تشين شين الآن .
في وقت لاحق من ذلك اليوم ، إرتفعت طاقة حاكم تهز السماء للأعلى ، مما أدى إلى تعكير السماء فوق أرض الحياة المقدسة . خرج الحكام العين الإلهية الأربعة أخيرا من العزلة!
لكن في أعماقه ، لم يكن بإمكانه تصديق أن ليو تشين شين كانت في الواقع عين القدر .
كانت الأرض المقدسة روح الدم على الحافة الشمالية الشرقية وكانت بعيدة عن أرض الحياة المقدسة ، لذلك دمرت قواتها قبل أن تتمكن من الوصول إلى أرض الحياة المقدسة .
“فنغ ، لقد عدت!” نظرت ليو تشين شين إلى تشاو فنغ ، مع تلميح من الفرح يظهر في عينيها التي عادة ما تكون باردة .
تحدث الخبراء في أرض الحياة المقدسة عقليا مع بعضهم البعض .
“لم أكن أعتقد أنكي ستأتي مع الحكماء”.
إجتمعت القوى العظيمة لعالم الآلهة القديم المقفر في المؤتمر وسط مزاج سيئ .
كان كلا من يو تيان وو و ليو تشين شين قد خرجا من العزلة ، وجلبوا معهم العديد من الحكماء . هذا يدل على مدى خطورة الوضع .
“لم أكن أعتقد أنكي ستأتي مع الحكماء”.
“القدر ، كان يجب أن تتنبأي بكل هذا . لماذا لم تخبرنا؟ ما لم …” سأل حاكم الأشكال اللامحدودة .
بعد خمس سنوات ، في غرفة سرية من أرض الحياة المقدسة ، فتحت ليو تشين شين عينيها .
عرفت العين الإلهية القدر مصير العالم . من المؤكد أنها ربما لاحظت بعض القرائن قبل أن يتمكن لورد السماء من الحصول على العين الإلهية الداو السماوي . في الوقت نفسه ، لاحظ الحاكم الأشكال اللامحدودة أن طاقة العين الإلهية لليو تشين شين ليست قوية .
ترجمة : Don Kol
“في الحقيقة ، منذ فترة طويلة ، لم يكن لعالم الآلهة القديم المقفر سوى سبعة عيون إلهية …” بدأت ليو تشين شين ببطء في التوضيح .
لقد بدأت الحاكم القدر في الشك في العالم . أرادت أن تعرف حقيقة هذا العالم .
كحاكم القدر ، عرفت الماضي والمستقبل – عرفت كل شيء عمليًا . ولكن كلما عرف المرء أكثر وأكثر ، يمكن للمرء أن يواجه مشاكل جديدة .
“تقرير! لقد سقطت الأرض المقدسة إلتهام السماء في منطقة غولونغ!”
لقد بدأت الحاكم القدر في الشك في العالم . أرادت أن تعرف حقيقة هذا العالم .
“لا شيء في الوقت الحالي . لقد استوعبت العين الإلهية الداو السماوي للورد السماء أصول إثنين من الأعين الإلهية ، مما وضعه فوق كل العيون الإلهية . حتى عين القدر الإلهية تجد صعوبة بالغة في رؤية مستقبله.” ظهرت نظرة شديدة الضغط على وجه ليو تشين شين .
وبالتالي ، اختارت أن تضع ختم الأصل وتضع نفسها في دائرة لا نهاية لها من سامسارا من أجل فهم المبادئ الحقيقية للعالم . لهذا السبب قالت إن عالم الآلهة القديم المقفر كان موطنا لسبعة عيون إلهية لفترة طويلة جدا فقط .
مع مرور الوقت ببطء ، كان أعضاء أرض الحياة المقدسة يستعدون بنشاط للمعركة القادمة .
“هكذا كان الأمر إذا.” تنهد الحاكم الأشكال اللامحدودة . تمكنت خطة لورد السماء من المضي قدماً بسلاسة من خلال إستغلال هذه الفجوة .
“أصحاب السعادة! لقد بدأ فصيل تحدي السماء في التحرك . لقد سقطت الأرض المقدسة ربيع الروح في المنطقة الشرقية من عالم الآلهة القديم المقفر!”
هز تشاو فنغ رأسه . لقد فهم الآن أن ليو تشين شين وليو تشين يين كانا كلاهما الحاكم القدر .
مرت بضعة أيام أخرى .
“ما هي التدابير المضادة لديك؟” سأل الحاكم الأشكال اللامحدودة .
“فنغ ، العين الإلهية خاصتك ضرورية في الكفاح ضد لورد السماء”. ابتسمت ليو تشين شين بعمق في تشاو فنغ. “مم”! أومأ تشاو فنغ رأسه .
“لا شيء في الوقت الحالي . لقد استوعبت العين الإلهية الداو السماوي للورد السماء أصول إثنين من الأعين الإلهية ، مما وضعه فوق كل العيون الإلهية . حتى عين القدر الإلهية تجد صعوبة بالغة في رؤية مستقبله.” ظهرت نظرة شديدة الضغط على وجه ليو تشين شين .
بعد خمس سنوات ، في غرفة سرية من أرض الحياة المقدسة ، فتحت ليو تشين شين عينيها .
“يجب أن تكون هناك وسيلة!” أعلن الحاكم الأشكال اللامحدودة بحزم .
بعد خمس سنوات ، في غرفة سرية من أرض الحياة المقدسة ، فتحت ليو تشين شين عينيها .
على الرغم من أن العين الإلهية القدر لم تستطع تنبأ شيء عن لورد السماء ، وبمساعدتها ، أصبح لديهم الآن فرصة للتعامل مع مخططات لورد السماء . يمكن لفصيل الحكيم أيضا مواجهة بعض حيل فصيل تحدى السماء بفعالية .
في اللحظة التي تعافى فيها حكام الأعين الإلهية الأربعة أو لورد السماء بالكامل ، من المحتمل أن تبدأ الحرب . كان سيزيد من قوته قدر إستطاعته إلا ان يحين الوقت الذي يغادر فيه .
“نعم.” أومأت ليو تشين شين .
كانت الأرض المقدسة روح الدم على الحافة الشمالية الشرقية وكانت بعيدة عن أرض الحياة المقدسة ، لذلك دمرت قواتها قبل أن تتمكن من الوصول إلى أرض الحياة المقدسة .
كان داو القدر واحدا من الغموض على الغموض . لم يكن هناك مطلق ، وقد تظهر شظية من الأمل في أسوأ الحالات .
ألقى هذا الخبر أرض الحياة المقدسة الصامتة في حالة إضطراب . لقد ظهر بالفعل فصيل تحدي السماء ، وقد غزا أرضًا مقدسة بلا خوف!
ولكن في الوقت الحاضر ، كانوا بحاجة إلى الإنتظار حتى تعافي العيون إلهية الأربعة بالكامل . الزمكان والعقاب الإلهي والموت والحياة كانت القوة الرئيسية في المعركة ضد لورد السماء ، وكان وجودهم ضرورة .
في وقت لاحق من ذلك اليوم ، إرتفعت طاقة حاكم تهز السماء للأعلى ، مما أدى إلى تعكير السماء فوق أرض الحياة المقدسة . خرج الحكام العين الإلهية الأربعة أخيرا من العزلة!
مع وصول فصيل الحكيم ، تم تعديل المصفوفة الدفاعية لأرض الحياة المقدسة بشكل إضافي . أصبحت أكثر ثباتًا ويمكن الآن التبديل بسهولة بين الهجوم والدفاع .
“لقد بدأ لورد السماء في التحرك!” أصبح وجه ليو تشين شين قاتماً . لم يخرج حكام الأعين الإلهية الأربعة بعد من العزلة .
مع مرور الوقت ببطء ، كان أعضاء أرض الحياة المقدسة يستعدون بنشاط للمعركة القادمة .
بعد يوم واحد ، وصلت أخبار مروعة إلى أرض الحياة المقدسة .
يوم ما ، ذهب تشاو فنغ للعثور على ليو تشين شين .
كحاكم القدر ، عرفت الماضي والمستقبل – عرفت كل شيء عمليًا . ولكن كلما عرف المرء أكثر وأكثر ، يمكن للمرء أن يواجه مشاكل جديدة .
“تشين شين ، هناك شيء أحتاج إلى مساعدتك فيه.” ابتسم تشاو فنغ .
ترجمة : Don Kol
كانت ليو تشين شين في منتصف إستيقاظ العين الإلهية القدر ، وأصبحت كلية العلم عمليا .
كانت ليو تشين شين في منتصف إستيقاظ العين الإلهية القدر ، وأصبحت كلية العلم عمليا .
“هل تريد أن تسأل عن شظية تحفة الأجداد الأثرية من نوع الفضاء ، أليس كذلك؟” كانت ليو تشين شين قد خمنت بالفعل استفسار تشاو فنغ .
“العين الإلهية القدر؟” ابتسم تشاو فنغ بخفة . الآن وقد تطورت عين الحلم الإلهية ، شعر بشيء عند النظر إلى ليو تشين شين الآن .
“صحيح!” كان تشاو فنغ مسروراً لرؤية أن العين الإلهية القدر كانت بنفس القوة التي كان يتخيلها .
كان كلا من يو تيان وو و ليو تشين شين قد خرجا من العزلة ، وجلبوا معهم العديد من الحكماء . هذا يدل على مدى خطورة الوضع .
ولكن في الوقت نفسه ، شعر بخيبة أمل لا يمكن تفسيرها . أخبره الحدس أنه قد لا يكون قادرًا على العثور على آخر شظية تحفة أجداد أثرية . بصفتها عين القدر ، ربما كانت ليو تشين شين قد تساعد تشاو فنغ في معالجة هذه المشكلة منذ فترة طويلة إذا كانت تعرف بالفعل عنها .
“هل تريد أن تسأل عن شظية تحفة الأجداد الأثرية من نوع الفضاء ، أليس كذلك؟” كانت ليو تشين شين قد خمنت بالفعل استفسار تشاو فنغ .
أجابت ليو تشين شين قائلة : “إنها مع فصيل تحدى السماء”.
مع مرور الوقت ببطء ، كان أعضاء أرض الحياة المقدسة يستعدون بنشاط للمعركة القادمة .
إحتاجت تحفة الأجداد الأثرية الزائفة إلى سبعين بالمائة فقط من الشظايا لتشكيلها بنجاح . وهكذا ، فإن فصيل تحدى السماء لم يضعوا كل شظاياهم في تحفة الأجداد الأثرية . لقد إحتفظوا بالشظايا الزائدة ونقلوها إلى الخبراء في الفصيل لزيادة قوتهم .
على الرغم من أن العين الإلهية القدر لم تستطع تنبأ شيء عن لورد السماء ، وبمساعدتها ، أصبح لديهم الآن فرصة للتعامل مع مخططات لورد السماء . يمكن لفصيل الحكيم أيضا مواجهة بعض حيل فصيل تحدى السماء بفعالية .
بعد كل شيء ، كان تشاو فنغ قد إستعار الشظية من نوع الفضاء الأولى من فصيل تحدي السماء . وهكذا ، خمن تشاو فنغ بالفعل هذا الإحتمال .
كان داو القدر واحدا من الغموض على الغموض . لم يكن هناك مطلق ، وقد تظهر شظية من الأمل في أسوأ الحالات .
غرق قلب تشاو فنغ . يبدو أنه سيكون من الصعب للغاية على تحفة الأجداد الأثرية الزائفة تصاعد السماء أن ترى من أي وقت مضى إكتمالها .
“لم أكن أعتقد أنكي ستأتي مع الحكماء”.
ولكن بما أن هذا هو الحال ، فإنه لن يجبره على ذلك .
درس أجزاء أخرى من عقله الكتاب المقدس برق المحنة التي عرضها الحاكم العقاب الإلهي عليه .
“فنغ ، العين الإلهية خاصتك ضرورية في الكفاح ضد لورد السماء”. ابتسمت ليو تشين شين بعمق في تشاو فنغ. “مم”! أومأ تشاو فنغ رأسه .
كان هدف لورد السماء الأعين الإلهية العظمى الثمانية ، وكانت العين الإلهية القدر واحدة من أهدافه . جعل حضورها جميعهم يقبلون فصيل الحكيم بدون شرط ، لأنهم كانوا يثقون في أن العين الإلهية القدر لن تلعب بحياتها الخاصة .
ربما كانت العين الإلهية القدر قد رأت بالفعل أن تحالف الأعين الإلهية كان على قدم المساواة مع لورد السماء ، وإذا كانت العين الإلهية قادرة على الإستيقاظ التام ، فقد يميل ميزان القوى .
“طريقة تفكيرك بسيطة للغاية . بالنظر إلى قوة لورد السماء ، ماذا سيخسر بمهاجمة أرض مقدسة بدون حاكم؟” تحدث الحاكم الأشكال اللامحدودة بلطف .
بما أن الحرب لم تبدأ بعد ، دخل تشاو فنغ العزلة .
فجأة ، كان صوت ناعم وأنيق يتردد في عقل الحاكم الأشكال اللامحدودة ، “الأشكال اللامحدودة ، هل نسيت بالفعل عني؟”
في اللحظة التي تعافى فيها حكام الأعين الإلهية الأربعة أو لورد السماء بالكامل ، من المحتمل أن تبدأ الحرب . كان سيزيد من قوته قدر إستطاعته إلا ان يحين الوقت الذي يغادر فيه .
مع وصول فصيل الحكيم ، تم تعديل المصفوفة الدفاعية لأرض الحياة المقدسة بشكل إضافي . أصبحت أكثر ثباتًا ويمكن الآن التبديل بسهولة بين الهجوم والدفاع .
أثناء العزله ، قام تشاو فنغ بتقسيم أفكاره إلى أجزاء كثيرة ، حيث قام جزء منها بالبحث في عين الحلم الإلهية . عندما رأى لورد السماء يمتص أصل الدمار ، شعر بغموض أن هناك قوة أكبر مخبأة في عين الحلم الإلهية . إذا كان يمكنه تفعيلها …
“ألقى فصيل تحدي السماء عالم الآلهة القديم المقفر في حالة من الفوضى . كعضو في عرق تراث السماء ، هذا الرجل العجوز يشعر بالعار والندم العميقين . إستجابة لهذا النداء ، جاء هذا الرجل العجوز إلى أرض الحياة المقدسة لمناقشة التدابير المضادة ضد لورد السماء” تقدم يو تيان وو إلى الأمام وقال بهدوء .
درس جزء آخر من ذهنه مخطوطة الفوضى البدائية . قوة السيف الإلهي الفوضى البدائية لم تعد ترضيه . كان يحتاج إلى تنمية مهارات قتالية أكثر قوة .
“لم أكن أعتقد أنكي ستأتي مع الحكماء”.
درس أجزاء أخرى من عقله الكتاب المقدس برق المحنة التي عرضها الحاكم العقاب الإلهي عليه .
كان هدف لورد السماء العيون الإلهية العظمى الثمانية ، ومع إثنين منهم قد ماتوا بالفعل ، تجمع الستة الباقون في أرض الحياة المقدسة . لكن لورد السماء لم يهاجم أرض الحياة المقدسة ، بل قام بمهاجمة الأراضي المقدسة الأخرى . ألم يكن فقط يهدر قواته؟
إحتوى هذان الكتابان المقدسان على العديد من المحتويات التي لم يدرسها تشاو فنغ . لقد فهم أيضًا أنه بحاجة للوصول إلى مستوى ملك إله . كحامل لعين إلهية ، يمكن أن يصبح حاكما في اللحظة التي أصبح فيها ملك إله . فقط ملك إله يمكن أن يمارس قوة عين إلهية بالكامل .
يوم ما ، ذهب تشاو فنغ للعثور على ليو تشين شين .
مر الوقت ، وشهد عالم الآلهة القديم المقفر فترة من السلام للحظة .
ومع ذلك ، ما زالوا يجدون أنه من المستحيل أن يثقوا تمامًا في فصيل الحكيم ، خاصة في وقت كهذا . إذا ارتكبوا خطأ ما ، فقد ينتهي بهم الأمر إلى أن يسحقهم لورد السماء تمامًا .
ولكن كان هذا سلام غريب . كان الجميع يعلم أنه سيأتي يوم يتحطم فيه هذا السلام .
“يجب أن تكون هناك وسيلة!” أعلن الحاكم الأشكال اللامحدودة بحزم .
بعد خمس سنوات ، في غرفة سرية من أرض الحياة المقدسة ، فتحت ليو تشين شين عينيها .
بما أن الحرب لم تبدأ بعد ، دخل تشاو فنغ العزلة .
“لقد بدأ لورد السماء في التحرك!” أصبح وجه ليو تشين شين قاتماً . لم يخرج حكام الأعين الإلهية الأربعة بعد من العزلة .
“تشين شين ، هناك شيء أحتاج إلى مساعدتك فيه.” ابتسم تشاو فنغ .
بعد يوم واحد ، وصلت أخبار مروعة إلى أرض الحياة المقدسة .
لكن في أعماقه ، لم يكن بإمكانه تصديق أن ليو تشين شين كانت في الواقع عين القدر .
“أصحاب السعادة! لقد بدأ فصيل تحدي السماء في التحرك . لقد سقطت الأرض المقدسة ربيع الروح في المنطقة الشرقية من عالم الآلهة القديم المقفر!”
ضد هذه القوة ، لا يمكن حتى لفصيل تحدي السماء تحت قيادة لورد السماء أن يكون متأكداً من النصر . ومع ذلك ، رأى فصيل تحدي السماء الموقف ، لذلك لم يهاجم لورد السماء بلا مبالاة . بدلاً من ذلك ، قرر الذهاب في ‘حملة تجنيد’ لتعزيز جيشه .
ألقى هذا الخبر أرض الحياة المقدسة الصامتة في حالة إضطراب . لقد ظهر بالفعل فصيل تحدي السماء ، وقد غزا أرضًا مقدسة بلا خوف!
بدا يو تيان وو غير متأثر تمامًا بالوضع الحالي ، فكل عمل له نضح بالهدوء والحكمة اللذين جعلا الناس يريدون تصديقه .
إجتمعت القوى العظيمة لعالم الآلهة القديم المقفر في المؤتمر وسط مزاج سيئ .
تحدث الخبراء في أرض الحياة المقدسة عقليا مع بعضهم البعض .
“لماذا لم يهاجمونا؟” كان الملك الإله اللهب المفحم مرتبكًا إلى حد ما .
“أنتي … القدر!” كان الحاكم الأشكال اللامحدودة مندهش .
كان هدف لورد السماء العيون الإلهية العظمى الثمانية ، ومع إثنين منهم قد ماتوا بالفعل ، تجمع الستة الباقون في أرض الحياة المقدسة . لكن لورد السماء لم يهاجم أرض الحياة المقدسة ، بل قام بمهاجمة الأراضي المقدسة الأخرى . ألم يكن فقط يهدر قواته؟
كانوا يدركون بشكل طبيعي قدرات عرق تراث السماء . إذا كان لديهم مساعدة من فصيل الحكيم ، سيكون لديهم بالتأكيد وقت أسهل بكثير ضد فصيل تحدي السماء .
“طريقة تفكيرك بسيطة للغاية . بالنظر إلى قوة لورد السماء ، ماذا سيخسر بمهاجمة أرض مقدسة بدون حاكم؟” تحدث الحاكم الأشكال اللامحدودة بلطف .
كان هدف لورد السماء الأعين الإلهية العظمى الثمانية ، وكانت العين الإلهية القدر واحدة من أهدافه . جعل حضورها جميعهم يقبلون فصيل الحكيم بدون شرط ، لأنهم كانوا يثقون في أن العين الإلهية القدر لن تلعب بحياتها الخاصة .
“ثم …” كان الملك الإله اللهب المفحم عاجزًا عن الكلام ، وأصبح متأملًا .
تدريجيا ، بدأ عالم الآلهة القديم المقفر يشعر بالذعر . بدأت تلك الفصائل والخبراء الذين فكروا بنفس تفكير الملك الإله الملتهم المبتلع بالتجمع حول أرض الحياة المقدسة . حتى العدو المرير للأرض المقدسة ، الأرض المقدسة السماء الساقطة ، كان عليها أن تضع جانباً كبريائها والإنضمام إلى التحالف .
“نظرًا لقوة لورد السماء وخطوة فصيل تحدي السماء ، لن يفقدوا شيئًا عن طريق الإستيلاء على أرض مقدسة فحسب ، بل سيصبحون أكثر قوة!” وقال يو تيان وو فجأة .
كانت الأرض المقدسة روح الدم على الحافة الشمالية الشرقية وكانت بعيدة عن أرض الحياة المقدسة ، لذلك دمرت قواتها قبل أن تتمكن من الوصول إلى أرض الحياة المقدسة .
“صحيح . بفضل قوة عين الحاكم سامسارا ، يستطيع لورد السماء إستخدام طاقة سامسارا الهائلة . سيصبح كل هؤلاء الأشخاص الذين قُتلوا قوته!” وأظهر الحاكم الأشكال اللامحدودة مسحة من الغضب على وجهه .
في اللحظة التي تعافى فيها حكام الأعين الإلهية الأربعة أو لورد السماء بالكامل ، من المحتمل أن تبدأ الحرب . كان سيزيد من قوته قدر إستطاعته إلا ان يحين الوقت الذي يغادر فيه .
إذا هاجم لورد السماء مباشرة أرض الحياة المقدسة ، فإن فوزه لم يكن مضمونًا . جمعت غالبية القوة في عالم الآلهة القديم المقفر في أرض الحياة المقدسة . إلى جانب حكام الأعين الإلهية ، كان هناك أيضًا الحاكم الشمس المشرقة والحكام الآخرين . وكانت أرض الحياة المقدسة جاهزة بالفعل للمعركة .
“تقرير! لقد سقطت الأرض المقدسة إلتهام السماء في منطقة غولونغ!”
ضد هذه القوة ، لا يمكن حتى لفصيل تحدي السماء تحت قيادة لورد السماء أن يكون متأكداً من النصر . ومع ذلك ، رأى فصيل تحدي السماء الموقف ، لذلك لم يهاجم لورد السماء بلا مبالاة . بدلاً من ذلك ، قرر الذهاب في ‘حملة تجنيد’ لتعزيز جيشه .
على الرغم من أن العين الإلهية القدر لم تستطع تنبأ شيء عن لورد السماء ، وبمساعدتها ، أصبح لديهم الآن فرصة للتعامل مع مخططات لورد السماء . يمكن لفصيل الحكيم أيضا مواجهة بعض حيل فصيل تحدى السماء بفعالية .
مرت بضعة أيام أخرى .
“لقد بدأ لورد السماء في التحرك!” أصبح وجه ليو تشين شين قاتماً . لم يخرج حكام الأعين الإلهية الأربعة بعد من العزلة .
“تقرير! لقد سقطت الأرض المقدسة إلتهام السماء في منطقة غولونغ!”
“نعم.” أومأت ليو تشين شين .
ذهب تشاو فنغ إلى الأرض المقدسة إلتهام السماء منذ بعض الوقت ، لكن يبدو أن الملك الإله الملتهم المبتلع كان يعتقد أن الحرب لا علاقة لها به . كان يعتقد أن العيون الإلهية كانت قادرة على التعامل مع لورد السماء .
“نظرًا لقوة لورد السماء وخطوة فصيل تحدي السماء ، لن يفقدوا شيئًا عن طريق الإستيلاء على أرض مقدسة فحسب ، بل سيصبحون أكثر قوة!” وقال يو تيان وو فجأة .
تدريجيا ، بدأ عالم الآلهة القديم المقفر يشعر بالذعر . بدأت تلك الفصائل والخبراء الذين فكروا بنفس تفكير الملك الإله الملتهم المبتلع بالتجمع حول أرض الحياة المقدسة . حتى العدو المرير للأرض المقدسة ، الأرض المقدسة السماء الساقطة ، كان عليها أن تضع جانباً كبريائها والإنضمام إلى التحالف .
تدريجيا ، بدأ عالم الآلهة القديم المقفر يشعر بالذعر . بدأت تلك الفصائل والخبراء الذين فكروا بنفس تفكير الملك الإله الملتهم المبتلع بالتجمع حول أرض الحياة المقدسة . حتى العدو المرير للأرض المقدسة ، الأرض المقدسة السماء الساقطة ، كان عليها أن تضع جانباً كبريائها والإنضمام إلى التحالف .
كان هذا هو المكان الأكثر أمانًا في عالم الآلهة القديم المقفر .
إجتمعت القوى العظيمة لعالم الآلهة القديم المقفر في المؤتمر وسط مزاج سيئ .
“تقرير! سقطت الأرض المقدسة روح الدم!”
كانت ليو تشين شين في منتصف إستيقاظ العين الإلهية القدر ، وأصبحت كلية العلم عمليا .
كانت الأرض المقدسة روح الدم على الحافة الشمالية الشرقية وكانت بعيدة عن أرض الحياة المقدسة ، لذلك دمرت قواتها قبل أن تتمكن من الوصول إلى أرض الحياة المقدسة .
“يجب أن تكون هناك وسيلة!” أعلن الحاكم الأشكال اللامحدودة بحزم .
في وقت لاحق من ذلك اليوم ، إرتفعت طاقة حاكم تهز السماء للأعلى ، مما أدى إلى تعكير السماء فوق أرض الحياة المقدسة . خرج الحكام العين الإلهية الأربعة أخيرا من العزلة!
ولكن بما أن هذا هو الحال ، فإنه لن يجبره على ذلك .
ترجمة : Don Kol
مر الوقت ، وشهد عالم الآلهة القديم المقفر فترة من السلام للحظة .
كان هذا هو المكان الأكثر أمانًا في عالم الآلهة القديم المقفر .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
