تجمع القوي
فتح لورد السماء ذراعيه ، وقبل قوة عين الدمار الإلهية التي تتدفق من الكون الفان . نبضت العين في وسط جبينه بقوة أكبر . إرتعش كل العالم ، كل الأشياء ركعت في خضوع . إرتعدت المبادئ التي تحكم الكون ، وللحظة بدا أن لورد السماء يقف فوق كل شيء .
عاد الحكام إلى أرض الحياة المقدسة ، وعاد تشاو فنغ معهم .
شعر جميع الحاضرين بقلوبهم ترتعش ، بما في ذلك الحاكم الموت ، والحاكم الزمكان ، والحاكم الشمس المشرقة . شعر كل منهم وكأنهم أصبحوا بقع صغيرة من الغبار .
“لم أكن أعتقد أنه حتى بعض العيون الإلهية العظمى الثمانية سوف تموت!” تنهد الحاكم الموت . على الرغم من أنه كان حاكم الموت ، إلا أنه قد مات على يد لورد السماء تقريبًا .
لم يستطع حاكم الزمكان ، الذي كان على وشك الهجوم ، سوى التوقف . كان للعين الإلهية الداو السماوي تأثيرًا قمعيًا قويًا ضد أي من العيون الإلهية العظمى الثمانية ، والآن ، أصبحت العين الإلهية الداو السماوي أقوى – قوية جدًا لدرجة أن الحاكم لم يكن لديه شجاعة للضرب!
“حسنا!” وافقت حاكم الحياة .
بعد أخذ قوة حاكم الدمار ، بدأ لورد السماء يرجع الهالة المرججه للسماء في جسده . “العيون الإلهية الثمانية العظمى ، ستكون هذه الأيام الأخيرة الخاصة بكم وأنتم على قيد الحياة!” ضحك لورد السماء وذهب بعيدا .
وهكذا ، كان تشاو فنغ يتجول في كل مكان بحثًا عن شظايا تحفة الأجداد الأثرية من نوع الفضاء . بمجرد حصوله على جميع شظايا تحفة الأجداد الأثرية ، كانت تصاعد السماء ستمتصها جميعًا بمفردها وتصبح تحفة أجداد أثرية كاملة .
لم يتحمل أعضاء فصيل تحدي السماء المحميين من قبل السفينة الحربية خسائر فادحة .
بهذه اللحظة :
“لنذهب.” غادر لورد السماء مع أعضاء فصيل تحدى السماء .
ومضت عيون تشاو فنغ . إتضح أن الملك الإله الملتهم المبتلع كان يسعى خلف تحفة أجداد أثرية زائفة .
بعد لحظات قليلة ، وصلت الهالات العليا لحاكم الحياة والعقاب الإلهي إلى مكان الحادث . يمكن أن يقولوا ما حدث بناءً على الموقف المعروض عليهم تقريبًا .
إذا سقطوا مرة أخرى لأحد مخططات لورد السماء ، وفقدوا حاكم عين إلهية أخرى ، فسيكونون حقًا قد انتهوا . وبالتالي ، كانوا بحاجة إلى التعافي بسرعة ، وتجميع قوة عالم الآلهة القديم المقفر ، ومناقشة الخطة .
“لورد السماء خطير للغاية ….” أنزل العين الإلهبة الزمكان رأسه واعترف على مضض بهذه الحقيقة . “علينا أن نتخلص منه في أسرع وقت ممكن!” كان تعبير الحاكم العقاب الإلهي قاتما وجليلا .
لم يتحمل أعضاء فصيل تحدي السماء المحميين من قبل السفينة الحربية خسائر فادحة .
قال حاكم على الفور : “ربما لم نعد مبارين له”.
بمجرد وصول الحكام إلى أرض الحياة المقدسة ، أصدروا دعوة لجميع الخبراء في عالم الآلهة القديم المقفر للتجمع ومناقشة التدابير المضادة .
عمل حاكم الموت والدمار معًا ، لكن لورد السماء كان لا يزال قادرًا على قتل أحدهم . إن لم يكن من أجل وصول الحاكم الزمكان والحاكم الشمس المشرقة في الوقت المحدد ، فقد يموت الحاكم الموت أيضًا .
في المعركة مع فصيل تحدي السماء ، حصل تشاو فنغ على العديد من الغنائم ، مع العديد من شظايا تحف الأجداد الأثرية القديمة . لقد إستخدم كل غنائمه إلى جانب شظايا تحف الأجداد الأثرية لتبادلها مع الخبراء الآخرين في عالم الآلهة القديم المقفر من أجل شظايا تحفة الأجداد الأثرية من نوع الفضاء.
وكان لدى لورد السماء الآن اثنين من أصول الأعين الإلهية . لقد كان الآن قويًا جدًا لدرجة أنه لم يكن حتى أربعة حكام عين إلهية التي تعمل معًا كافية لمعارضته .
“لورد السماء هو شخص واحد فقط . حكام الأعين الإلهية ستقضي عليه وتوقف كل هذا.” ربت تشاو فنغ بلطف على الشعر الناعم لتشاو يوفي .
إذا سقطوا مرة أخرى لأحد مخططات لورد السماء ، وفقدوا حاكم عين إلهية أخرى ، فسيكونون حقًا قد انتهوا . وبالتالي ، كانوا بحاجة إلى التعافي بسرعة ، وتجميع قوة عالم الآلهة القديم المقفر ، ومناقشة الخطة .
في المعركة مع فصيل تحدي السماء ، حصل تشاو فنغ على العديد من الغنائم ، مع العديد من شظايا تحف الأجداد الأثرية القديمة . لقد إستخدم كل غنائمه إلى جانب شظايا تحف الأجداد الأثرية لتبادلها مع الخبراء الآخرين في عالم الآلهة القديم المقفر من أجل شظايا تحفة الأجداد الأثرية من نوع الفضاء.
بهذه اللحظة :
“لم أكن أعتقد أنه حتى بعض العيون الإلهية العظمى الثمانية سوف تموت!” تنهد الحاكم الموت . على الرغم من أنه كان حاكم الموت ، إلا أنه قد مات على يد لورد السماء تقريبًا .
هســس!
“الأخ فنغ!” نظرت تشاو يوفي إلى أعلى في تشاو فنغ ، قلقة بعض الشيء .
كانت عين تشاو فنغ اليسرى تُطلق العنان للفيضانات الهائلة من أصل الحلم ، حيث أصبح العالم كله من حوله أشكال حالمة وارتعشت .
بعد لحظات قليلة ، ظهرت فجوة في الجدار ، وخرج رجل ذو شعر أبيض . غطت الرموز السوداء الغريبة خديه .
“هذا هو …؟” لقد ذهل الحاكم الشمس المشرقة وهو يحدق في تشاو فنغ البعيد .
في قصر معين داخل أرض الحياة المقدسة :
“العين الإلهية التاسعة!” نظرت حاكم الحياة كذلك .
تم تصنيف الأرض المقدسة إلتهام السماء في منتصف الأراضي المقدسة الثمانية عشر لعالم الآلهة القديم المقفر ، لكن الملك الإله الملتهم المبتلع إحتل الرتبة الأولى بين أفضل الملوك الألهه .
“طاقة عينه الإلهية تزداد قوة وتصبح أقوى!” حدق الحاكم العقاب الإلهي في عين تشاو فنغ اليسرى في حالة من القلق .
قبض تشاو فنغ قبضته . كان لا بد من التخلص من لورد السماء ، وإلا سيكون من الصعب أن نقول ما الذي سيحدث لعالم الآلهة القديم المقفر .
لقد شعر بقوة هائلة من جسم تشاو فنغ ، لكن بالنظر إلى الوضع الحالي ، كانت هذه أخبارًا جيدة . كانت طاقة عين إلهية قوة لم يتمكنوا من الاستغناء عنها في المعركة ضد لورد السماء .
شعر جميع الحاضرين بقلوبهم ترتعش ، بما في ذلك الحاكم الموت ، والحاكم الزمكان ، والحاكم الشمس المشرقة . شعر كل منهم وكأنهم أصبحوا بقع صغيرة من الغبار .
“ربما كان التحفيز من العين الإلهية الداو السماوي ….” تمتم الحاكم الموت .
كان حكام الإعين الإلهية الأربعة منشغلين في ترميم جروحهم ولم يظهروا مرة واحدة ، لذلك تعاملت مجموعة العين الإلهية الأشكال اللامحدودة ، والحاكم الشمس المشرقة مع كل شيء .
كان للعيون إلهية العظمى الثمانية جميعها ردة فعل من العين الإلهية الداو السماوي . لم يكن تشاو فنغ قادرًا في السابق على استخدام المدى الكامل لقوة العين الإلهية التاسعة ، ولكن بعد أن تم تحفيزها بواسطة العين الإلهية الداو السماوي ، ربما كان قادرًا على استخدام قدر أكبر من قوتها .
“حسنا!” وافقت حاكم الحياة .
عند هذه النقطة ، فقد الحاكم الموت كل الإهتمام بالعين الإلهية التاسعة لتشاو فنغ . كان التعامل مع لورد السماء هو الأولوية الأولى الآن . الفصائل المعارضة للعيون الإلهية قد توقفت بالفعل عن الوجود . لقد كان يأمل فقط في أن يصل تشاو فنغ إلى نفس مستوى البقية حتى يكون مفيدًا في المعركة ضد لورد السماء .
بعد أخذ قوة حاكم الدمار ، بدأ لورد السماء يرجع الهالة المرججه للسماء في جسده . “العيون الإلهية الثمانية العظمى ، ستكون هذه الأيام الأخيرة الخاصة بكم وأنتم على قيد الحياة!” ضحك لورد السماء وذهب بعيدا .
“لننسحب”. تنهد الحاكم الزمكان .
بدأ العديد من خبراء عالم الآلهة القديم المقفر في التجمع في أرض الحياة المقدسة ، إستدعوا من قبل حكام الأعين الإلهية الأربعة والحاكم الشمس المشرقة .
“الجميع ، دعنا نذهب إلى أرض الحياة المقدسة” قدم الحاكم الحياة .
دخل حكام الأعين الإلهية العزلة . لم تكن الجروح الناجمة عن تفجير تحفة الأجداد الأثرية وتفجير المملكة الإلهية لفصيل تحدي السماء سهلة الشفاء . كانوا بحاجة إلى قوة حاكم الحياة .
على الرغم من تراجع لورد السماء ، لم يكن أحد يعرف ما كان يخطط له . وبالتالي ، كان من الأفضل ألا تنفصل العيون الإلهية الأربعة ، وإلا فقد يعطون لورد السماء فرصة . علاوة على ذلك ، فإن الحاكم حياة يمكن أن تعالج إصابات العيون الإلهية الأخرى حتى يتمكنوا من التعافي في أسرع وقت ممكن .
بهذه اللحظة :
“الحياة ، لا تمانعي في ، أليس كذلك؟” أعطى الحاكم الموت ضحكة مكتومة .
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان للعيون إلهية العظمى الثمانية جميعها ردة فعل من العين الإلهية الداو السماوي . لم يكن تشاو فنغ قادرًا في السابق على استخدام المدى الكامل لقوة العين الإلهية التاسعة ، ولكن بعد أن تم تحفيزها بواسطة العين الإلهية الداو السماوي ، ربما كان قادرًا على استخدام قدر أكبر من قوتها .
“علينا أن نزيل لورد السماء في أسرع وقت ممكن . دعونا نناقش التدابير المضادة في أرض الحياة المقدسة” ، إقترح الحاكم الشمس المشرقة .
كان هناك رجل مهيب ذو وجه خشن وخام يجلس في الأطراف العليا للقاعة .
“حسنا!” وافقت حاكم الحياة .
بمجرد وصول الحكام إلى أرض الحياة المقدسة ، أصدروا دعوة لجميع الخبراء في عالم الآلهة القديم المقفر للتجمع ومناقشة التدابير المضادة .
عاد الحكام إلى أرض الحياة المقدسة ، وعاد تشاو فنغ معهم .
“لكنك لم تأت إلى هنا لإقناعي بالانضمام إلى الفصيل ضد لورد السماء ، أليس كذلك؟” وشكك الملك الإله الملتهم المبتلع .
انتشرت أخبار وفاة العين الإلهية سامسارا وتدميرها ، سرعان ما انتشرت في جميع أنحاء عالم الآلهة القديم المقفر ، مذهلة الجميع . كان الحكام دائمًا الخبراء الأعلون في عالم الآلهة القديم المقفر ، لا يموتون ولا يقتلون . لم يسبق أن توفي أحد العيون الإلهية العظمى الثمانية ، بعيدا عن إثنين على التوالي .
لم يتحمل أعضاء فصيل تحدي السماء المحميين من قبل السفينة الحربية خسائر فادحة .
بمجرد وصول الحكام إلى أرض الحياة المقدسة ، أصدروا دعوة لجميع الخبراء في عالم الآلهة القديم المقفر للتجمع ومناقشة التدابير المضادة .
“ربما كان التحفيز من العين الإلهية الداو السماوي ….” تمتم الحاكم الموت .
بدأت أرض الحياة المقدسة في إعادة التوحيد بعد الحرب .
في غرفة سرية مفعمة بالحياة النقية ، كان الحكام الأربعة يجلسون على الأرض متقاعين الأرجل .
دخل حكام الأعين الإلهية العزلة . لم تكن الجروح الناجمة عن تفجير تحفة الأجداد الأثرية وتفجير المملكة الإلهية لفصيل تحدي السماء سهلة الشفاء . كانوا بحاجة إلى قوة حاكم الحياة .
“الحياة ، لا تمانعي في ، أليس كذلك؟” أعطى الحاكم الموت ضحكة مكتومة .
في غرفة سرية مفعمة بالحياة النقية ، كان الحكام الأربعة يجلسون على الأرض متقاعين الأرجل .
الملك الإله الملتهم المبتلع لم يكن الوحيد الذي فكر في هذا . إلتقى تشاو فنغ بالعديد من الملوك الألهه الآخرين مع نفس الفكرة في بحثه عن شظايا تحف الأجداد الأثرية .
“لم أكن أعتقد أنه حتى بعض العيون الإلهية العظمى الثمانية سوف تموت!” تنهد الحاكم الموت . على الرغم من أنه كان حاكم الموت ، إلا أنه قد مات على يد لورد السماء تقريبًا .
في غرفة سرية مفعمة بالحياة النقية ، كان الحكام الأربعة يجلسون على الأرض متقاعين الأرجل .
“لا تفكر في الأمر كثيراً . إذا استطعنا التعافي قبل لورد السماء ، فيمكننا اللحاق به” قالت حاكم الحياة بلطف .
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان للعيون إلهية العظمى الثمانية جميعها ردة فعل من العين الإلهية الداو السماوي . لم يكن تشاو فنغ قادرًا في السابق على استخدام المدى الكامل لقوة العين الإلهية التاسعة ، ولكن بعد أن تم تحفيزها بواسطة العين الإلهية الداو السماوي ، ربما كان قادرًا على استخدام قدر أكبر من قوتها .
خلال عملية الشفاء ، أدركت حاكم الحياة أن هناك نوعًا من الارتباط بين العيون الإلهية الأربعة وأن تقنيات الشفاء لديها كانت أكثر فاعلية مما كان متوقعًا . إذا استمر هذا الأمر ، فقد يكونون قادرين على الشفاء قبل لورد السماء .
في قصر معين داخل أرض الحياة المقدسة :
“مم”! شخر الحاكم العقاب الإلهي .
أثار ذهاب تشاو فنغ نجوهم إلى خوف الخبراء من الأرض المقدسة إلتهام السماء .
في قصر معين داخل أرض الحياة المقدسة :
“لقد عدت إلى هذا المكان ….” عاد تشاو فنغ إلى منطقة غولونغ .
“الأخ فنغ ، إذا كان لورد السماء يدمج حقًا العين السلف الداو السماوي ، هل تعتقد أن هذا العالم سوف يتلاشى كأنه حلم كما تقول الأساطير؟” وضعت تشاو يوفي على صدر تشاو فنغ ، مع تعبير هادئ على وجهها .
“لا تفكر في الأمر كثيراً . إذا استطعنا التعافي قبل لورد السماء ، فيمكننا اللحاق به” قالت حاكم الحياة بلطف .
“لن يفعل ذلك!” أجاب تشاو فنغ بعد التردد لحظة .
“لم أكن أظن أن العين الإلهية التاسعة تشاو فنغ سيقوم بزيارة . كنا وقحين في عدم الخروج لتحيتك! أرجوك سامحنا لافتقارنا إلى المجاملة!” رحب الشيخ على الفور بتشاو فنغ للداخل .
ولكن هذا لم يكن ما اعتقده بالفعل . لقد فهم تشاو فنغ أن هدف فصيل تحدي السماء هو مغادرة هذا العالم ، وهذا هو السبب في أن لورد السماء أراد العين الإلهية الداو السماوي . هذا يعني أن الأسطورة قد تكون صحيحة .
“لقد عدت إلى هذا المكان ….” عاد تشاو فنغ إلى منطقة غولونغ .
“لورد السماء هو شخص واحد فقط . حكام الأعين الإلهية ستقضي عليه وتوقف كل هذا.” ربت تشاو فنغ بلطف على الشعر الناعم لتشاو يوفي .
“لا تفكر في الأمر كثيراً . إذا استطعنا التعافي قبل لورد السماء ، فيمكننا اللحاق به” قالت حاكم الحياة بلطف .
“الأخ فنغ!” نظرت تشاو يوفي إلى أعلى في تشاو فنغ ، قلقة بعض الشيء .
كانت عين تشاو فنغ اليسرى تُطلق العنان للفيضانات الهائلة من أصل الحلم ، حيث أصبح العالم كله من حوله أشكال حالمة وارتعشت .
كانت ذات يوم سعيدة بأن تشاو فنغ كان لديه العين الإلهية التاسعة ، حيث كان ذلك يعني أن تشاو فنغ كان من المؤكد أن يصبح خبيراً أعلى . ولكن الآن ، كان تشاو فنغ ، بصفته العين الإلهية التاسعة ، أحد أهداف لورد السماء ، وسيتعين عليه المشاركة في المعركة ضد لورد السماء .
“أنت لا تزال غير قادر على استخدام القوة الكاملة لعينك . وأضاف الملك الإله الملتهم المبتلع” سأثبت أنه سيكون أكثر فائدة إذا أخذت مكانك في المعركة ضد لورد السماء” بدأ يضحك بينما يطلق ضغط مخيف .
قبض تشاو فنغ قبضته . كان لا بد من التخلص من لورد السماء ، وإلا سيكون من الصعب أن نقول ما الذي سيحدث لعالم الآلهة القديم المقفر .
“لنذهب.” غادر لورد السماء مع أعضاء فصيل تحدى السماء .
مر الوقت ببطء . بدا أن فصيل تحدى السماء ولورد السماء إختفيا مثل نفخة من البخار ، ولم يكن هناك أخبار عنهم .
“تشاو فنغ ، يجب أن تكون تجمع شظايا تحفة الأجداد الأثرية من نوع الفضاء من أجل القتال ضد لورد السماء . في مقابل تحفة الأجداد الأثرية الزائفة خاصتك ، أنا ، الملك الإله الملتهم المبتلع ، على استعداد للانضمام إلى الفصيل المضاد للورد السماء . وضع الملك الإله الملتهم المبتلع تعبيرًا رسميًا كما أعلن مباشرة .
أصبح عالم الآلهة القديم المقفر تدريجيًا سلمي .
لم يرتاح تشاو فنغ في هذه الفترة ، إنطلق هنا وهناك .
بدأ العديد من خبراء عالم الآلهة القديم المقفر في التجمع في أرض الحياة المقدسة ، إستدعوا من قبل حكام الأعين الإلهية الأربعة والحاكم الشمس المشرقة .
“مم”! شخر الحاكم العقاب الإلهي .
بعد عام واحد ، وصل العضو المحايد في العيون الإلهية العظمى الثمانية ، العين الإلهية الأشكال اللامحدودة ، إلى أرض الحياة المقدسة .
لقد شعر بقوة هائلة من جسم تشاو فنغ ، لكن بالنظر إلى الوضع الحالي ، كانت هذه أخبارًا جيدة . كانت طاقة عين إلهية قوة لم يتمكنوا من الاستغناء عنها في المعركة ضد لورد السماء .
مرت خمس سنوات بسرعة .
فتح لورد السماء ذراعيه ، وقبل قوة عين الدمار الإلهية التي تتدفق من الكون الفان . نبضت العين في وسط جبينه بقوة أكبر . إرتعش كل العالم ، كل الأشياء ركعت في خضوع . إرتعدت المبادئ التي تحكم الكون ، وللحظة بدا أن لورد السماء يقف فوق كل شيء .
كان حكام الإعين الإلهية الأربعة منشغلين في ترميم جروحهم ولم يظهروا مرة واحدة ، لذلك تعاملت مجموعة العين الإلهية الأشكال اللامحدودة ، والحاكم الشمس المشرقة مع كل شيء .
على الرغم من تراجع لورد السماء ، لم يكن أحد يعرف ما كان يخطط له . وبالتالي ، كان من الأفضل ألا تنفصل العيون الإلهية الأربعة ، وإلا فقد يعطون لورد السماء فرصة . علاوة على ذلك ، فإن الحاكم حياة يمكن أن تعالج إصابات العيون الإلهية الأخرى حتى يتمكنوا من التعافي في أسرع وقت ممكن .
لم يرتاح تشاو فنغ في هذه الفترة ، إنطلق هنا وهناك .
من وجهة نظره ، كان لورد السماء يستهدف فقط العيون الإلهية ، ولم يكن الأمر له علاقة تذكر به . ولم يكن هناك سوى ستة حكام أعين إلهية لا تزال باقية؟ يجب أن يكون ذلك كافيا للتعامل مع لورد السماء .
لم يعرف تشاو فنغ ما إذا كان لورد السماء لا يزال يراقبه . لا حتى حكام الأعين الإلهية يمكنها أن تعارض لورد السماء ، وإذا كان لورد السماء لا يزال يصطاد العين الإلهية التاسعة ، فإن تشاو فنغ كان يضع نفسه في خطر كبير .
في المعركة مع فصيل تحدي السماء ، حصل تشاو فنغ على العديد من الغنائم ، مع العديد من شظايا تحف الأجداد الأثرية القديمة . لقد إستخدم كل غنائمه إلى جانب شظايا تحف الأجداد الأثرية لتبادلها مع الخبراء الآخرين في عالم الآلهة القديم المقفر من أجل شظايا تحفة الأجداد الأثرية من نوع الفضاء.
على الرغم من أنه كان يمتلك عين الحلم الإلهية ، إلا أنه كان لا يزال غير مهم بالنسبة إلى لورد السماء – أي شخص يمكن أن يسحق بسهولة .
من وجهة نظره ، كان لورد السماء يستهدف فقط العيون الإلهية ، ولم يكن الأمر له علاقة تذكر به . ولم يكن هناك سوى ستة حكام أعين إلهية لا تزال باقية؟ يجب أن يكون ذلك كافيا للتعامل مع لورد السماء .
وهكذا ، كان تشاو فنغ يتجول في كل مكان بحثًا عن شظايا تحفة الأجداد الأثرية من نوع الفضاء . بمجرد حصوله على جميع شظايا تحفة الأجداد الأثرية ، كانت تصاعد السماء ستمتصها جميعًا بمفردها وتصبح تحفة أجداد أثرية كاملة .
أثار ذهاب تشاو فنغ نجوهم إلى خوف الخبراء من الأرض المقدسة إلتهام السماء .
إذا كان لديه تحفة أجداد أثرية دفاعية كاملة ، فإنه سيكون لديه ورقة رابحة واحدة أقوى تحت تصرفه .
“لن يفعل ذلك!” أجاب تشاو فنغ بعد التردد لحظة .
في المعركة مع فصيل تحدي السماء ، حصل تشاو فنغ على العديد من الغنائم ، مع العديد من شظايا تحف الأجداد الأثرية القديمة . لقد إستخدم كل غنائمه إلى جانب شظايا تحف الأجداد الأثرية لتبادلها مع الخبراء الآخرين في عالم الآلهة القديم المقفر من أجل شظايا تحفة الأجداد الأثرية من نوع الفضاء.
“الأخ فنغ!” نظرت تشاو يوفي إلى أعلى في تشاو فنغ ، قلقة بعض الشيء .
في هذه السنوات الخمس الماضية ، كان تشاو فنغ قد تاجر بقطعتين ووجد واحدة من تلقاء نفسه .
“لا تفكر في الأمر كثيراً . إذا استطعنا التعافي قبل لورد السماء ، فيمكننا اللحاق به” قالت حاكم الحياة بلطف .
“لقد عدت إلى هذا المكان ….” عاد تشاو فنغ إلى منطقة غولونغ .
بهذه اللحظة :
كان قد علم من تقارير استخباراتية أن الملك الإله الملهم المبتلع للأرض المقدسة إلتهام السماء يمتلك شظية تحفة أجداد أثرية من نوع الفضاء .
“هذا هو …؟” لقد ذهل الحاكم الشمس المشرقة وهو يحدق في تشاو فنغ البعيد .
طفت الأرض المقدسة إلتهام السماء فوق أرض مقدسة في منطقة غولونغ .
“لا تفكر في الأمر كثيراً . إذا استطعنا التعافي قبل لورد السماء ، فيمكننا اللحاق به” قالت حاكم الحياة بلطف .
أثار ذهاب تشاو فنغ نجوهم إلى خوف الخبراء من الأرض المقدسة إلتهام السماء .
انتشرت أخبار وفاة العين الإلهية سامسارا وتدميرها ، سرعان ما انتشرت في جميع أنحاء عالم الآلهة القديم المقفر ، مذهلة الجميع . كان الحكام دائمًا الخبراء الأعلون في عالم الآلهة القديم المقفر ، لا يموتون ولا يقتلون . لم يسبق أن توفي أحد العيون الإلهية العظمى الثمانية ، بعيدا عن إثنين على التوالي .
“من يذهب هناك؟” خرج صوت مسن وكريم من حاجز الأرض المقدسة إلتهام السماء .
بعد أخذ قوة حاكم الدمار ، بدأ لورد السماء يرجع الهالة المرججه للسماء في جسده . “العيون الإلهية الثمانية العظمى ، ستكون هذه الأيام الأخيرة الخاصة بكم وأنتم على قيد الحياة!” ضحك لورد السماء وذهب بعيدا .
“تشاو فنغ” ، أجاب تشاو فنغ بصراحة .
بمجرد وصول الحكام إلى أرض الحياة المقدسة ، أصدروا دعوة لجميع الخبراء في عالم الآلهة القديم المقفر للتجمع ومناقشة التدابير المضادة .
بعد لحظات قليلة ، ظهرت فجوة في الجدار ، وخرج رجل ذو شعر أبيض . غطت الرموز السوداء الغريبة خديه .
إذا كان الملك الإله الملتهم المبتلع يمتلك تحفة أجداد أثرية كاملة ، فإنه يمكن أن يظهر القوة القتالية لحاكم . حتى لو كانت مجرد تحفة أجداد أثرية زائفة من نوع الفضاء ، فإن الملك الإله الملتهم المبتلع كان قويًا بما فيه الكفاية بحيث تكون قوته قريبة جدًا من حاكم .
“لم أكن أظن أن العين الإلهية التاسعة تشاو فنغ سيقوم بزيارة . كنا وقحين في عدم الخروج لتحيتك! أرجوك سامحنا لافتقارنا إلى المجاملة!” رحب الشيخ على الفور بتشاو فنغ للداخل .
“لم أكن أعتقد أنه حتى بعض العيون الإلهية العظمى الثمانية سوف تموت!” تنهد الحاكم الموت . على الرغم من أنه كان حاكم الموت ، إلا أنه قد مات على يد لورد السماء تقريبًا .
انتشرت أعمال تشاو فنغ على نطاق واسع ، وعادة ما كانت ستهز العالم بأسره . كان الأمر مجرد أن المشكلة التي خلقها لورد السماء قد أغرقتهم .
“لورد السماء هو شخص واحد فقط . حكام الأعين الإلهية ستقضي عليه وتوقف كل هذا.” ربت تشاو فنغ بلطف على الشعر الناعم لتشاو يوفي .
ومع ذلك ، لم يجرؤ أي شخص في عالم الآلهة القديم المقفر على النظر إلى تشاو فنغ بدونية . على الأقل ، كل من أراد ذات مرة العين الإلهية التاسعة قد بدد أي من هذه الأفكار .
انتشرت أخبار وفاة العين الإلهية سامسارا وتدميرها ، سرعان ما انتشرت في جميع أنحاء عالم الآلهة القديم المقفر ، مذهلة الجميع . كان الحكام دائمًا الخبراء الأعلون في عالم الآلهة القديم المقفر ، لا يموتون ولا يقتلون . لم يسبق أن توفي أحد العيون الإلهية العظمى الثمانية ، بعيدا عن إثنين على التوالي .
قام هذا الشيخ بتوجيه تشاو فنغ إلى القاعة الرئيسية للأرض المقدسة إلتهام السماء .
لم يتحمل أعضاء فصيل تحدي السماء المحميين من قبل السفينة الحربية خسائر فادحة .
حتى قبل أن يدخل ، رن صوت عالٍ في المنطقة . “لأي سبب قام العين الإلهية التاسعة بزيارة شخصية؟”
رؤية أن الملك الإله الملتهم المبتلع كان صريحا للغاية ، خفض تشاو فنغ المجاملات وتوجه مباشرة إلى النقطة . “أسمع أن الملك الإله الملتهم المبتلع لديه شظية تحفة أجداد أثرية من نوع الفضاء . هل هذه الشائعات صحيحة؟”
كان هناك رجل مهيب ذو وجه خشن وخام يجلس في الأطراف العليا للقاعة .
في المعركة مع فصيل تحدي السماء ، حصل تشاو فنغ على العديد من الغنائم ، مع العديد من شظايا تحف الأجداد الأثرية القديمة . لقد إستخدم كل غنائمه إلى جانب شظايا تحف الأجداد الأثرية لتبادلها مع الخبراء الآخرين في عالم الآلهة القديم المقفر من أجل شظايا تحفة الأجداد الأثرية من نوع الفضاء.
“أصدر حكام الأعين الإلهية الأربعة في أرض الحياة المقدسة قرارًا لجميع الخبراء بجمع ومناقشة التدابير المضادة ضد لورد السماء . الملك الإله الملتهم المبتلع ، لماذا لم تذهب؟” بدا تشاو فنغ مندهش نوعا ما .
قبض تشاو فنغ قبضته . كان لا بد من التخلص من لورد السماء ، وإلا سيكون من الصعب أن نقول ما الذي سيحدث لعالم الآلهة القديم المقفر .
“هذه المشكلة خلقتها العيون الإلهية العظمى الثمانية . أنا واثق من أن حكام الأعين الإلهية قادرة على التعامل معها!” ضحك الملك الإله الملتهم المبتلع بحرارة .
في هذه السنوات الخمس الماضية ، كان تشاو فنغ قد تاجر بقطعتين ووجد واحدة من تلقاء نفسه .
من وجهة نظره ، كان لورد السماء يستهدف فقط العيون الإلهية ، ولم يكن الأمر له علاقة تذكر به . ولم يكن هناك سوى ستة حكام أعين إلهية لا تزال باقية؟ يجب أن يكون ذلك كافيا للتعامل مع لورد السماء .
“الحياة ، لا تمانعي في ، أليس كذلك؟” أعطى الحاكم الموت ضحكة مكتومة .
الملك الإله الملتهم المبتلع لم يكن الوحيد الذي فكر في هذا . إلتقى تشاو فنغ بالعديد من الملوك الألهه الآخرين مع نفس الفكرة في بحثه عن شظايا تحف الأجداد الأثرية .
ومضت عيون تشاو فنغ . إتضح أن الملك الإله الملتهم المبتلع كان يسعى خلف تحفة أجداد أثرية زائفة .
“لكنك لم تأت إلى هنا لإقناعي بالانضمام إلى الفصيل ضد لورد السماء ، أليس كذلك؟” وشكك الملك الإله الملتهم المبتلع .
على الرغم من تراجع لورد السماء ، لم يكن أحد يعرف ما كان يخطط له . وبالتالي ، كان من الأفضل ألا تنفصل العيون الإلهية الأربعة ، وإلا فقد يعطون لورد السماء فرصة . علاوة على ذلك ، فإن الحاكم حياة يمكن أن تعالج إصابات العيون الإلهية الأخرى حتى يتمكنوا من التعافي في أسرع وقت ممكن .
رؤية أن الملك الإله الملتهم المبتلع كان صريحا للغاية ، خفض تشاو فنغ المجاملات وتوجه مباشرة إلى النقطة . “أسمع أن الملك الإله الملتهم المبتلع لديه شظية تحفة أجداد أثرية من نوع الفضاء . هل هذه الشائعات صحيحة؟”
الملك الإله الملتهم المبتلع لم يكن الوحيد الذي فكر في هذا . إلتقى تشاو فنغ بالعديد من الملوك الألهه الآخرين مع نفس الفكرة في بحثه عن شظايا تحف الأجداد الأثرية .
“أوه؟ أنت مهتم بشظايا تحفة الأجداد الأثرية من نوع الفضاء؟” وقال الملك الإله الملتهم المبتلع .
عند هذه النقطة ، فقد الحاكم الموت كل الإهتمام بالعين الإلهية التاسعة لتشاو فنغ . كان التعامل مع لورد السماء هو الأولوية الأولى الآن . الفصائل المعارضة للعيون الإلهية قد توقفت بالفعل عن الوجود . لقد كان يأمل فقط في أن يصل تشاو فنغ إلى نفس مستوى البقية حتى يكون مفيدًا في المعركة ضد لورد السماء .
في الحقيقة ، كان قد سمع منذ فترة طويلة أن تشاو فنغ كان يبحث عن شظايا تحفة الأجداد الأثرية تصاعد السماء ، ويبدو أنه يأمل في دمجها في تحفة أجداد أثرية كاملة . وهكذا ، فإن الملك الإله الملتهم المبتلع قد نشر الشائعات عن عمد .
ومضت عيون تشاو فنغ . إتضح أن الملك الإله الملتهم المبتلع كان يسعى خلف تحفة أجداد أثرية زائفة .
“ما هي الشروط التي لدى الملك الإله الملتهم المبتلع؟” ابتسم تشاو فنغ بخفة . كان متأكداً من أن الملك الإله الملتهم المبتلع يعرف هدفه .
بهذه اللحظة :
“تشاو فنغ ، يجب أن تكون تجمع شظايا تحفة الأجداد الأثرية من نوع الفضاء من أجل القتال ضد لورد السماء . في مقابل تحفة الأجداد الأثرية الزائفة خاصتك ، أنا ، الملك الإله الملتهم المبتلع ، على استعداد للانضمام إلى الفصيل المضاد للورد السماء . وضع الملك الإله الملتهم المبتلع تعبيرًا رسميًا كما أعلن مباشرة .
بهذه اللحظة :
ومضت عيون تشاو فنغ . إتضح أن الملك الإله الملتهم المبتلع كان يسعى خلف تحفة أجداد أثرية زائفة .
“أنت لا تزال غير قادر على استخدام القوة الكاملة لعينك . وأضاف الملك الإله الملتهم المبتلع” سأثبت أنه سيكون أكثر فائدة إذا أخذت مكانك في المعركة ضد لورد السماء” بدأ يضحك بينما يطلق ضغط مخيف .
خلال عملية الشفاء ، أدركت حاكم الحياة أن هناك نوعًا من الارتباط بين العيون الإلهية الأربعة وأن تقنيات الشفاء لديها كانت أكثر فاعلية مما كان متوقعًا . إذا استمر هذا الأمر ، فقد يكونون قادرين على الشفاء قبل لورد السماء .
تم تصنيف الأرض المقدسة إلتهام السماء في منتصف الأراضي المقدسة الثمانية عشر لعالم الآلهة القديم المقفر ، لكن الملك الإله الملتهم المبتلع إحتل الرتبة الأولى بين أفضل الملوك الألهه .
على الرغم من أنه كان يمتلك عين الحلم الإلهية ، إلا أنه كان لا يزال غير مهم بالنسبة إلى لورد السماء – أي شخص يمكن أن يسحق بسهولة .
إذا كان الملك الإله الملتهم المبتلع يمتلك تحفة أجداد أثرية كاملة ، فإنه يمكن أن يظهر القوة القتالية لحاكم . حتى لو كانت مجرد تحفة أجداد أثرية زائفة من نوع الفضاء ، فإن الملك الإله الملتهم المبتلع كان قويًا بما فيه الكفاية بحيث تكون قوته قريبة جدًا من حاكم .
“أصدر حكام الأعين الإلهية الأربعة في أرض الحياة المقدسة قرارًا لجميع الخبراء بجمع ومناقشة التدابير المضادة ضد لورد السماء . الملك الإله الملتهم المبتلع ، لماذا لم تذهب؟” بدا تشاو فنغ مندهش نوعا ما .
ترجمة : Don Kol
عاد الحكام إلى أرض الحياة المقدسة ، وعاد تشاو فنغ معهم .
“لم أكن أعتقد أنه حتى بعض العيون الإلهية العظمى الثمانية سوف تموت!” تنهد الحاكم الموت . على الرغم من أنه كان حاكم الموت ، إلا أنه قد مات على يد لورد السماء تقريبًا .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
