مطاردة بالجملة
عاد تشاو فنغ إلى مملكته الإلهية واستراح لبضعة أيام. خلال هذه الأيام ، بدأ في التفاوض مع تحفة الأجداد الأثرية الزائفة. في النهاية ، وافقت تحفة الأجداد الأثرية الزائفة على اتباع تشاو فنغ لمدة مليون عام . بعد مليون عام ، ستكون تحفة الأجداد الأثرية الزائفة حرة في فعل ما تريد .
في هذه اللحظة ، نزلت طاقة عليا . بدا أن كل الطاقة في العالم تتحول وبدأت تتدفق إلى الخارج . تجمدت المساحة الموجودة في القصر ، وشعر حتى اللوردات الإلهيين بضغوط هائلة جعلت من الصعب عليهم التحرك .
تبعت تحفة الأجداد الأثرية الزائفة بشكل طبيعي تشاو فنغ من أجل سداده لإنقاذه . لكن أفعال لورد السماء قد أغضبت ستة من العيون الإلهية ، متسببة في دمار فصيل تحدي السماء ، لذلك حتى بدون مساعدة تشاو فنغ ، كان يمكن أن يكون حراً . وبالتالي ، فإن تحفة الأجداد الأثرية الزائفة تبعت فقط تشاو فنغ لمدة مليون سنة .
كان هذا جزئيًا لأن غالبية ‘فصيل الحكيم’ لم يكونوا ماهرين في القتال . والسبب الآخر هو أن ‘لورد السماء’ ، مع سلالة العرق القديمة و العين الإلهية الداو السماوي ، كان هدفًا صعبًا للغاية بالنسبة للقسائم .
لكن بالنسبة إلى تشاو فنغ ، كان مليون عام كافيًا . لقد كان واثقا من أنه سوف يكون قادرًا على استيعاب قوة عين الحلم الإلهية تمامًا في هذا الوقت ليصبح حاكم عين إلهية . في تلك المرحلة ، يمكنه أن يذهب مع أو بدون تحفة أجداد أثرية زائفة .
كان قد انتهى منذ فترة طويلة من تدريب داو البرق وانتقل إلى فهم قوانين الوقت . كان يركز أيضًا جزءًا من أفكاره على قوانين الفضاء .
بعد بعض الوقت ، نجح تشاو فنغ في صقل تحفة الأجداد الأثرية الزائفة . في هذه العملية ، صهر تشاو فنغ شظية تحفة الأجداد الفضاء فيها كذلك .
مر الوقت بسرعة . كان تشاو فنغ قد أمضى عدة سنوات في التدريب ، ولكن لم يمض سوى بضعة أيام في العالم الخارجي .
بعد خمسة أشهر ، أنهى تشاو فنغ صقل تحفة الأجداد الأثرية الزائفة .
بهذه اللحظة :
عندما كانت تحفة الأجداد الأثرية لا تزال كاملة ، كان يطلق عليها تصاعد السماء . على الرغم من أنها كانت مجرد تحفة أجداد أثرية زائفة الآن ، إلا أن تصعاد السماء الفعلية لم تعد موجودة ، لذلك قرر تشاو فنغ أن يطلق عليها بهذا الاسم .
عندما كانت تحفة الأجداد الأثرية لا تزال كاملة ، كان يطلق عليها تصاعد السماء . على الرغم من أنها كانت مجرد تحفة أجداد أثرية زائفة الآن ، إلا أن تصعاد السماء الفعلية لم تعد موجودة ، لذلك قرر تشاو فنغ أن يطلق عليها بهذا الاسم .
بعد إخراج رداء الزمكان من تصاعد السماء ، شعر تشاو فنغ وكأنه يتحكم بالكامل في نسيج الفضاء نفسه .
طارد الملك الإله تنين السماء لورد السماء ، وبعد ذلك بوقت قصير ، ظهر ملك إله آخر أمام لورد السماء .
“مع تصاعد السماء ، حتى من دون استخدام قوة عين الحلم الإلهية ، يمكنني الرد على ملك إله عادي!” توصل تشاو فنغ إلى هذا الاستنتاج بعد اختبار قوة تصاعد السماء .
“ورائه ! لا يمكننا السماح له بالرحيل!” هرع الملك الإله تنين السماء في المطاردة ، في الوقت نفسه أخذ رمز إرسال . عند استخدامه ، ابتسم الملك الإله تنين السماء .
بفضل مهارات تشاو فنغ الدفاعية والدفاعات المقدمة من هيفن آسيند ، يمكنه بسهولة منع الهجمات العادية من ملك إله ، ويمكن أن يتفوق على الملوك الألهه الذين لم يتخصصوا في السرعة .
هو والملك الإله الآخر طاردوه عن كثب .
في صقل تحفة أجداد أثرية زائفة ، لم يكتف بزيادة قوته فحسب ، بل قام أيضًا بتطوير تدريبه . ورد في تحفة الأجداد الأثرية الزائفة تصاعد السماء قانون الفضاء المثالي . والآن بعد أن صقلها ، يستطيع تشاو فنغ أن ينغمس في قانون الفضاء هذا ويعزز فهمه له .
ربما لأن لورد السماء كان عضوًا في عرق تراث السماء وكان يمتلك قوة العرافة أو ربما بسبب القدرات الخاصة للعين الإلهية الداو السماوي ، ظهر لورد السماء عدة مرات لكنه نجح في الهرب في كل مرة .
جلس تشاو فنغ نفسه في قلب مملكته الإلهية وبدأ في التدريب . مر الزمن بشكل مختلف في المملكة الإلهية مقارنة بالعالم الخارجي ، لذلك كان لدى تشاو فنغ الكثير من الوقت .
وقد وعد الحاكم الشمس الساطعة أنه سوف يلبي ثلاثة طلبات في قدرته لعضو التحالف الذي قتل لورد السماء . وجود ثلاث حسنات من حاكم كان ثمينًا جدًا لملك إله .
كان هدف تشاو فنغ الحالي هو الوصول إلى السماء الثالثة .
عرف العديد من الملوك الألهه الحاضرين أن الحاكم الشمس الساطعة والحاكم الأشكال اللامحدودة لهم علاقة وثيقة إلى حد ما . كان كلاهما غير مبالين بالشهرة والثروة واستمتعا بالسفر حول العالم . لم يعد الحاكم الشمس المشرقة إلى أرضه المقدسة منذ عدة مئات ملايين السنين قبل ذلك ، وربما لا يزال لن يعود إن لم يكن لظهور العين الإلهية الداو السماوي .
للقيام بذلك ، يمكن أن يستخدم تشاو فنغ الموارد التي حصل عليها من فصيل تحدي السماء لتعزيز أسسه .
“لقد جمعتكم جميعًا هنا من أجل هدف بسيط للغاية : البحث عن لورد السماء وتدمير العين الإلهية الداو السماوي!” تحدث الحاكم الشمس المشرقة بلهجة الجلالة العليا .
أولاً ، قام تشاو فنغ بإخراج ‘خيزران السماء البروق التسعة’ . في ومضة ، بدأت طاقة برق المحنة غير المرئية تتجمع فوق خيزران السماء البروق التسعة ، مطلقة صواعق من البرق .
كان من الصعب للغاية التعامل مع اثنين من الملوك الألهه الذين يهاجمون لورد السماء من كلا الجانبين .
أغلق تشاو فنغ عينيه وأرسل نية روحه في خيزران السماء البروق التسعة . بعد فترة من الفهم ، بدأ تشاو فنغ في استيعاب جوهر خيزران السماء البروق التسعة . لقد شعر على الفور بالمبادئ المختلفة لقوانين البرق التي بدرت إلى ذهنه .
داخل المملكة الإلهية ، لم يهتم تشاو فنغ بشؤون العالم الخارجي واستمر في عزلته .
مر الوقت بسرعة . كان تشاو فنغ قد أمضى عدة سنوات في التدريب ، ولكن لم يمض سوى بضعة أيام في العالم الخارجي .
تسبب هذا في جعل عدد لا يحصى من أحفاد الأعين الإلهية يتبارون للقتال على العين الإلهية الداو السماوي .
في هذا الوقت ، أذهل عالم الآلهة القديم المقفر ببعض الأخبار : إذا قتلت إحدى العيون الإلهية العظمى الثمانية لورد السماء ، فبإمكانها الحصول على قوة العين الإلهية الداو السماوي وترتفع فوق كل شيء . الحكام الأخرين . كان لديهم حتى فرصة لمواصلة خطة لورد السماء .
“الخطر من يو تيان شو لا يزال موجودا – خطر هائل!”
بالطبع ، لم يكن فقط العيون الإلهية العظمى الثمانية – كان لدى أحفاد الأعين الإلهية فرصة للاستيلاء على هذه الطاقة ويصبحوا حكاما جدد!
في صقل تحفة أجداد أثرية زائفة ، لم يكتف بزيادة قوته فحسب ، بل قام أيضًا بتطوير تدريبه . ورد في تحفة الأجداد الأثرية الزائفة تصاعد السماء قانون الفضاء المثالي . والآن بعد أن صقلها ، يستطيع تشاو فنغ أن ينغمس في قانون الفضاء هذا ويعزز فهمه له .
تسبب هذا في جعل عدد لا يحصى من أحفاد الأعين الإلهية يتبارون للقتال على العين الإلهية الداو السماوي .
لن يكون قادرًا على استخدام العين الإلهية الداو السماوي ، ولكن هذا لم يكن الكنز الوحيد في حيازة لورد السماء . أشيع أن لديه شظايا تحفة الأجداد الأثرية معه ، حتى تحف الأجداد الأثرية الزائفة . في السابق ، ظهرت تحفة الأجداد الأثرية الزائفة الجحيم المشتعل .
كان هناك حتى بعض الذين ليسوا من سليلي الأعين الإلهية ولكن لديهم أنواع أخرى من العيون الذين ذهبوا بحثا مع آمال خافتة في قلوبهم .
“لورد السماء!” وكان الملك الإله تنين السماء مندهش .
إلى جانب ذلك ، شكل العديد من الخبراء في عالم الآلهة القديم المقفر تحالفًا بهدف فريد يتمثل في القضاء على العين الإلهية الداو السماوي .
لكن بالنسبة إلى تشاو فنغ ، كان مليون عام كافيًا . لقد كان واثقا من أنه سوف يكون قادرًا على استيعاب قوة عين الحلم الإلهية تمامًا في هذا الوقت ليصبح حاكم عين إلهية . في تلك المرحلة ، يمكنه أن يذهب مع أو بدون تحفة أجداد أثرية زائفة .
في المنطقة الجنوبية الغربية من عالم الآلهة القديم المقفر ، في منطقة يوقوانغ ، تجمعت فصائل المناطق المجاورة .
كان وجه لورد السماء مظلم وغاضب . مع موجة من يده ، أخرج تحفة الأجداد الأثرية الزائفة الجحيم المشتعل .
وقفت الحاكم الشمس الساطعة من أرض الغراب الذهبي المقدسة ، وعيناه الذهبية الحارقة تنضحان بهذه الحرارة لدرجة أن الآخرين لم يجرؤوا على النظر إليها مباشرة . إلى جانب الحاكم الشمس المشرقة ، وصل الملوك الألهه الآخرون في المناطق المجاورة ، بما في ذلك الملك الإله اللهب المفحم من منطقة تيان هي ، الذي حارب تشاو فنغ ذات مرة .
بالطبع ، هذا لا يعني أنه لا يمكن لأحد فعل ذلك . كان كل من يو تيان وو و ليو تشين شين في عزلة طوال هذا الوقت ، وركزوا كل قوتهم على تقسيم الحالة الحالية للورد السماء .
“لقد جمعتكم جميعًا هنا من أجل هدف بسيط للغاية : البحث عن لورد السماء وتدمير العين الإلهية الداو السماوي!” تحدث الحاكم الشمس المشرقة بلهجة الجلالة العليا .
بوووم! بوووم!
إتفقت منطقة تيان هي مع الحاكم الشمس المشرقة!
كان هدف تشاو فنغ الحالي هو الوصول إلى السماء الثالثة .
ما دامت قوة العين الإلهية الداو السماوي موجودة ، فإنها ستستمر في التأثير بشدة على توازن القوى في عالم الآلهة القديم المقفر . أي عين إلهية تحصل على هذه القوة ستصبح لورد السماء التالي . وبالتالي ، هذه القوة تحتاج إلى أن تدمر!
لكن الملك الإله تنين السماء والملك الإله الآخر ، الذي كان ماهر في قانون المياه ، الذين عملوا معا إمتلكوا قوة غير طبيعية .
“ستبذل منطقة لينغ لونغ كل ما في وسعها!” وقفت امرأة بدت كأنها جنية سماوية ، وكانت هي الملك الإله للأرض المقدسة لمنطقة لينغ لونغ .
لقد كان عضواً في تحالف الحاكم الشمس المشرقة ، ومن خلال رمز الإرسال ، شعر أن العديد من خبراء التحالف كانوا على مقربة .
في هذه اللحظة ، نزلت طاقة عليا . بدا أن كل الطاقة في العالم تتحول وبدأت تتدفق إلى الخارج . تجمدت المساحة الموجودة في القصر ، وشعر حتى اللوردات الإلهيين بضغوط هائلة جعلت من الصعب عليهم التحرك .
في صقل تحفة أجداد أثرية زائفة ، لم يكتف بزيادة قوته فحسب ، بل قام أيضًا بتطوير تدريبه . ورد في تحفة الأجداد الأثرية الزائفة تصاعد السماء قانون الفضاء المثالي . والآن بعد أن صقلها ، يستطيع تشاو فنغ أن ينغمس في قانون الفضاء هذا ويعزز فهمه له .
“الحاكم الأشكال اللامحدودة ، لم أكن أعتقد أنه سيكون لديك الوقت الكافي للحضور إلى مكاني.” تشدد وجه الحاكم الشمس المشرقة وهو يتحدث .
“مع تصاعد السماء ، حتى من دون استخدام قوة عين الحلم الإلهية ، يمكنني الرد على ملك إله عادي!” توصل تشاو فنغ إلى هذا الاستنتاج بعد اختبار قوة تصاعد السماء .
وبعد لحظة ، ظهر شيخ في القصر . كانت عيناه كدوامات تدفقت بألوان كثيرة ، وكان شعره أيضًا ينتقل بشكل طبيعي بين ظلال مختلفة . لقد بدا وكأنه تجسيد للسماء والأرض والجبال والأنهار .
“الأشكال اللامحدودة ، أنت حقا لم تخيب أملي.” ابتسم الحاكم الشمس المشرقة .
“الحاكم الأشكال اللامحدودة؟”
ذعر الخبراء في القصر . كانوا يناقشون فقط تدمير العين الإلهية الداو السماوية ، ثم ظهر أحد الحكام الأعين الإلهية . لقد اعتقد عدد غير قليل من الناس أن الحاكم الأشكال اللامحدودة قد أتى للتسبب في مشكلة لهم .
“أحد الحكام الأعين الإلهية!”
في المنطقة الجنوبية الغربية من عالم الآلهة القديم المقفر ، في منطقة يوقوانغ ، تجمعت فصائل المناطق المجاورة .
ذعر الخبراء في القصر . كانوا يناقشون فقط تدمير العين الإلهية الداو السماوية ، ثم ظهر أحد الحكام الأعين الإلهية . لقد اعتقد عدد غير قليل من الناس أن الحاكم الأشكال اللامحدودة قد أتى للتسبب في مشكلة لهم .
كان هذا جزئيًا لأن غالبية ‘فصيل الحكيم’ لم يكونوا ماهرين في القتال . والسبب الآخر هو أن ‘لورد السماء’ ، مع سلالة العرق القديمة و العين الإلهية الداو السماوي ، كان هدفًا صعبًا للغاية بالنسبة للقسائم .
في هذه اللحظة ، تحدث الحاكم الأشكال اللامحدودة ، “أنا أتفق أيضا مع وجهة نظرك.”
طارد الملك الإله تنين السماء لورد السماء ، وبعد ذلك بوقت قصير ، ظهر ملك إله آخر أمام لورد السماء .
فوجئ الكثير من الناس في القصر . لم يتخيلوا أبدًا أن الحاكم الأشكال اللامحدودة سيقول مثل هذا الشيء .
“لا يمكنك الهروب!” ضحك الملك الإله تنين السماء بحرارة .
“الأشكال اللامحدودة ، أنت حقا لم تخيب أملي.” ابتسم الحاكم الشمس المشرقة .
إستمرت العيون الإلهية الستة في البحث بلا توقف وبصعوبة عن لورد السماء .
عرف العديد من الملوك الألهه الحاضرين أن الحاكم الشمس الساطعة والحاكم الأشكال اللامحدودة لهم علاقة وثيقة إلى حد ما . كان كلاهما غير مبالين بالشهرة والثروة واستمتعا بالسفر حول العالم . لم يعد الحاكم الشمس المشرقة إلى أرضه المقدسة منذ عدة مئات ملايين السنين قبل ذلك ، وربما لا يزال لن يعود إن لم يكن لظهور العين الإلهية الداو السماوي .
إلى جانب ذلك ، شكل العديد من الخبراء في عالم الآلهة القديم المقفر تحالفًا بهدف فريد يتمثل في القضاء على العين الإلهية الداو السماوي .
“لا يمكن السماح لهذه القوة بأن تزعزع التوازن الطبيعي للعالم . سأمد يد المساعدة أيضًا!” أعلن الحاكم الأشكال اللامحدودة بحزم .
في هذه اللحظة ، نزلت طاقة عليا . بدا أن كل الطاقة في العالم تتحول وبدأت تتدفق إلى الخارج . تجمدت المساحة الموجودة في القصر ، وشعر حتى اللوردات الإلهيين بضغوط هائلة جعلت من الصعب عليهم التحرك .
في جميع أنحاء عالم الآلهة القديم المقفر ، كانت هناك تحالفات أخرى من مختلف الأحجام تتشكل لتدمير العين الإلهية الداو السماوي .
“الحاكم الأشكال اللامحدودة ، لم أكن أعتقد أنه سيكون لديك الوقت الكافي للحضور إلى مكاني.” تشدد وجه الحاكم الشمس المشرقة وهو يتحدث .
كانت قوة العين الإلهية الداو السماوي إغراء هائل للعيون الإلهية العظمى الثمانية وأحفاد العيون الإلهية ، لكنها لم يكن لها فائدة تذكر على الملوك الألهه الآخرين . على العكس من ذلك ، لم يرغب هؤلاء الملوك الألهه وحتى الحكام في الحصول على هذه العين الإلهية هذه .
ذعر الخبراء في القصر . كانوا يناقشون فقط تدمير العين الإلهية الداو السماوية ، ثم ظهر أحد الحكام الأعين الإلهية . لقد اعتقد عدد غير قليل من الناس أن الحاكم الأشكال اللامحدودة قد أتى للتسبب في مشكلة لهم .
بدأ جميع كبار الخبراء في عالم الآلهة القديم المقفر في التحرك ، بما في ذلك أولئك الملوك والحكام الذين ظلوا في عزلة لمئات ملايين السنين .
كانت قوة العين الإلهية الداو السماوي إغراء هائل للعيون الإلهية العظمى الثمانية وأحفاد العيون الإلهية ، لكنها لم يكن لها فائدة تذكر على الملوك الألهه الآخرين . على العكس من ذلك ، لم يرغب هؤلاء الملوك الألهه وحتى الحكام في الحصول على هذه العين الإلهية هذه .
ربما لأن لورد السماء كان عضوًا في عرق تراث السماء وكان يمتلك قوة العرافة أو ربما بسبب القدرات الخاصة للعين الإلهية الداو السماوي ، ظهر لورد السماء عدة مرات لكنه نجح في الهرب في كل مرة .
كان هناك شيء واحد يمكن تأكيده على الرغم من ذلك ؛ تم اصطياد لورد السماء من قبل عالم الآلهة القديم المقفر بأكمله ، ولم يكن لديه وقت للراحة . لقد استنفذ أصله الإلهي وتضرر وسيحتاج إلى بعض الوقت للتعافي . وهكذا ، لم يكن لورد السماء أقوى بكثير مما كان عليه عندما هرب أولاً من العيون الإلهية .
كان هناك شيء واحد يمكن تأكيده على الرغم من ذلك ؛ تم اصطياد لورد السماء من قبل عالم الآلهة القديم المقفر بأكمله ، ولم يكن لديه وقت للراحة . لقد استنفذ أصله الإلهي وتضرر وسيحتاج إلى بعض الوقت للتعافي . وهكذا ، لم يكن لورد السماء أقوى بكثير مما كان عليه عندما هرب أولاً من العيون الإلهية .
“لورد السماء!” وكان الملك الإله تنين السماء مندهش .
إستمرت العيون الإلهية الستة في البحث بلا توقف وبصعوبة عن لورد السماء .
في صقل تحفة أجداد أثرية زائفة ، لم يكتف بزيادة قوته فحسب ، بل قام أيضًا بتطوير تدريبه . ورد في تحفة الأجداد الأثرية الزائفة تصاعد السماء قانون الفضاء المثالي . والآن بعد أن صقلها ، يستطيع تشاو فنغ أن ينغمس في قانون الفضاء هذا ويعزز فهمه له .
داخل المملكة الإلهية ، لم يهتم تشاو فنغ بشؤون العالم الخارجي واستمر في عزلته .
بهذه اللحظة :
بجانبه ، تم زرع شجرة فضية داكنة ، إنتشرت عدة أوراق فضية من فروعها . كانت هذه شجرة روح الفضاء .
مر الوقت بسرعة . كان تشاو فنغ قد أمضى عدة سنوات في التدريب ، ولكن لم يمض سوى بضعة أيام في العالم الخارجي .
تحت شجرة روح الفضاء كانت قطعة مستديرة من اليشم تشع بضوء القمر . كان هذا هو كنز الفضاء ، يشم الروح الفراغ العميق .
لم يكن يو تيان شو الذي تحدث عنه يو تيان وو سوى لورد السماء من فصيل تحدى السماء .
كان قد انتهى منذ فترة طويلة من تدريب داو البرق وانتقل إلى فهم قوانين الوقت . كان يركز أيضًا جزءًا من أفكاره على قوانين الفضاء .
ذعر الخبراء في القصر . كانوا يناقشون فقط تدمير العين الإلهية الداو السماوية ، ثم ظهر أحد الحكام الأعين الإلهية . لقد اعتقد عدد غير قليل من الناس أن الحاكم الأشكال اللامحدودة قد أتى للتسبب في مشكلة لهم .
في جسده ، كان يعمم مخطوطة الفوضى البدائية . كان تشاو فنغ مستعدًا بالفعل للإختراق السماء الثالثة! في يوم من الأيام ، في المنطقة الشمالية لعالم الآلهة القديم المقفر :
تبعت تحفة الأجداد الأثرية الزائفة بشكل طبيعي تشاو فنغ من أجل سداده لإنقاذه . لكن أفعال لورد السماء قد أغضبت ستة من العيون الإلهية ، متسببة في دمار فصيل تحدي السماء ، لذلك حتى بدون مساعدة تشاو فنغ ، كان يمكن أن يكون حراً . وبالتالي ، فإن تحفة الأجداد الأثرية الزائفة تبعت فقط تشاو فنغ لمدة مليون سنة .
سويش!
“مع تصاعد السماء ، حتى من دون استخدام قوة عين الحلم الإلهية ، يمكنني الرد على ملك إله عادي!” توصل تشاو فنغ إلى هذا الاستنتاج بعد اختبار قوة تصاعد السماء .
حلقت شخصية ذهبية في الهواء ، تنضح بإحساس إلهي قوي يمشط بعناية عبر كل شبر من العالم .
وقد وعد الحاكم الشمس الساطعة أنه سوف يلبي ثلاثة طلبات في قدرته لعضو التحالف الذي قتل لورد السماء . وجود ثلاث حسنات من حاكم كان ثمينًا جدًا لملك إله .
كان هذا الشخص ذو الرداء الذهبي هو ملك إله منطقة تونغتاي ، الملك الإله تنين السماء . كان قد انضم شخصيًا للبحث عن تشاو فنغ في منطقة تونغ تاي في ذلك الوقت ، لكن تشاو فنغ تمكن من الفرار من استنساخه .
في صقل تحفة أجداد أثرية زائفة ، لم يكتف بزيادة قوته فحسب ، بل قام أيضًا بتطوير تدريبه . ورد في تحفة الأجداد الأثرية الزائفة تصاعد السماء قانون الفضاء المثالي . والآن بعد أن صقلها ، يستطيع تشاو فنغ أن ينغمس في قانون الفضاء هذا ويعزز فهمه له .
“إيه؟” شعر الملك الإله تنين السماء فجأة بشيء ما كان خطأ وبدأ في التركيز والبحث بعناية أكبر مع إحساسه الإلهي .
بدأ جميع كبار الخبراء في عالم الآلهة القديم المقفر في التحرك ، بما في ذلك أولئك الملوك والحكام الذين ظلوا في عزلة لمئات ملايين السنين .
بهذه اللحظة :
في جسده ، كان يعمم مخطوطة الفوضى البدائية . كان تشاو فنغ مستعدًا بالفعل للإختراق السماء الثالثة! في يوم من الأيام ، في المنطقة الشمالية لعالم الآلهة القديم المقفر :
بوووم! بوووم!
وقد وعد الحاكم الشمس الساطعة أنه سوف يلبي ثلاثة طلبات في قدرته لعضو التحالف الذي قتل لورد السماء . وجود ثلاث حسنات من حاكم كان ثمينًا جدًا لملك إله .
إلتوي الفراغ البعيد وكسر فجأة ، وظهر شخص يرتدي ملابس بيضاء .
بهذه اللحظة :
“لورد السماء!” وكان الملك الإله تنين السماء مندهش .
“انصرف!” هدر لورد السماء ، وقام بتنشيط تحفة الأجداد الأثرية الزائفة وأرسل بحرًا مستعرًا من النار عبر المنطقة .
كان لورد السماء ضعيفًا للغاية في هذا الوقت وبدا في فوضى كبيرة . كانت عيناه قاتمة ، وكانت تلك العين العمودية على مركز جبهته مغلقة .
“المشهد ضبابي للغاية ومن الصعب تحديد أي تفاصيل ، لكن عيني تشعر أن عين إلهية ستقتل!”
“ورائه ! لا يمكننا السماح له بالرحيل!” هرع الملك الإله تنين السماء في المطاردة ، في الوقت نفسه أخذ رمز إرسال . عند استخدامه ، ابتسم الملك الإله تنين السماء .
عندما كانت تحفة الأجداد الأثرية لا تزال كاملة ، كان يطلق عليها تصاعد السماء . على الرغم من أنها كانت مجرد تحفة أجداد أثرية زائفة الآن ، إلا أن تصعاد السماء الفعلية لم تعد موجودة ، لذلك قرر تشاو فنغ أن يطلق عليها بهذا الاسم .
لقد كان عضواً في تحالف الحاكم الشمس المشرقة ، ومن خلال رمز الإرسال ، شعر أن العديد من خبراء التحالف كانوا على مقربة .
“المشهد ضبابي للغاية ومن الصعب تحديد أي تفاصيل ، لكن عيني تشعر أن عين إلهية ستقتل!”
طارد الملك الإله تنين السماء لورد السماء ، وبعد ذلك بوقت قصير ، ظهر ملك إله آخر أمام لورد السماء .
إستمرت العيون الإلهية الستة في البحث بلا توقف وبصعوبة عن لورد السماء .
“لا يمكنك الهروب!” ضحك الملك الإله تنين السماء بحرارة .
وبعد لحظة ، ظهر شيخ في القصر . كانت عيناه كدوامات تدفقت بألوان كثيرة ، وكان شعره أيضًا ينتقل بشكل طبيعي بين ظلال مختلفة . لقد بدا وكأنه تجسيد للسماء والأرض والجبال والأنهار .
لن يكون قادرًا على استخدام العين الإلهية الداو السماوي ، ولكن هذا لم يكن الكنز الوحيد في حيازة لورد السماء . أشيع أن لديه شظايا تحفة الأجداد الأثرية معه ، حتى تحف الأجداد الأثرية الزائفة . في السابق ، ظهرت تحفة الأجداد الأثرية الزائفة الجحيم المشتعل .
لكن الملك الإله تنين السماء والملك الإله الآخر ، الذي كان ماهر في قانون المياه ، الذين عملوا معا إمتلكوا قوة غير طبيعية .
وقد وعد الحاكم الشمس الساطعة أنه سوف يلبي ثلاثة طلبات في قدرته لعضو التحالف الذي قتل لورد السماء . وجود ثلاث حسنات من حاكم كان ثمينًا جدًا لملك إله .
كانت قوة العين الإلهية الداو السماوي إغراء هائل للعيون الإلهية العظمى الثمانية وأحفاد العيون الإلهية ، لكنها لم يكن لها فائدة تذكر على الملوك الألهه الآخرين . على العكس من ذلك ، لم يرغب هؤلاء الملوك الألهه وحتى الحكام في الحصول على هذه العين الإلهية هذه .
كان وجه لورد السماء مظلم وغاضب . مع موجة من يده ، أخرج تحفة الأجداد الأثرية الزائفة الجحيم المشتعل .
بوووم! بوووم! إصطدام!
“انصرف!” هدر لورد السماء ، وقام بتنشيط تحفة الأجداد الأثرية الزائفة وأرسل بحرًا مستعرًا من النار عبر المنطقة .
كان هناك حتى بعض الذين ليسوا من سليلي الأعين الإلهية ولكن لديهم أنواع أخرى من العيون الذين ذهبوا بحثا مع آمال خافتة في قلوبهم .
لكن الملك الإله تنين السماء والملك الإله الآخر ، الذي كان ماهر في قانون المياه ، الذين عملوا معا إمتلكوا قوة غير طبيعية .
“ورائه ! لا يمكننا السماح له بالرحيل!” هرع الملك الإله تنين السماء في المطاردة ، في الوقت نفسه أخذ رمز إرسال . عند استخدامه ، ابتسم الملك الإله تنين السماء .
بوووم! بوووم! إصطدام!
في هذا اليوم ، افتتح يو تيان وو عينيه .
كان من الصعب للغاية التعامل مع اثنين من الملوك الألهه الذين يهاجمون لورد السماء من كلا الجانبين .
في حين أن مسألة العين الإلهية الداو السماوي كانت تصنع زلزال في عالم الآلهة القديم المقفر ، فإن فصيل الحكيم كان سلمي للغاية .
“أنتم الإثنين لستم سوى براغيث . في ذروتي ، كنت سأقتلكم بإصبع واحد فقط! “هتف لورد السماء في عدم رغبة .
في جسده ، كان يعمم مخطوطة الفوضى البدائية . كان تشاو فنغ مستعدًا بالفعل للإختراق السماء الثالثة! في يوم من الأيام ، في المنطقة الشمالية لعالم الآلهة القديم المقفر :
“هاها ، لقد وصلت إلى نهاية الطريق! لن يكون لديك فرصة للعودة إلى ذروتك!” ضحك الملك الإله تنين السماء .
مر الوقت بسرعة . كان تشاو فنغ قد أمضى عدة سنوات في التدريب ، ولكن لم يمض سوى بضعة أيام في العالم الخارجي .
هو والملك الإله الآخر طاردوه عن كثب .
في المنطقة الجنوبية الغربية من عالم الآلهة القديم المقفر ، في منطقة يوقوانغ ، تجمعت فصائل المناطق المجاورة .
“انصرف!” هدر لورد السماء ، فأرسل ضوءًا ذهبيًا من جسده ودفع الملوك الإلهه . كانت هذه هي قوة سلالة العرق القديم .
كان هذا جزئيًا لأن غالبية ‘فصيل الحكيم’ لم يكونوا ماهرين في القتال . والسبب الآخر هو أن ‘لورد السماء’ ، مع سلالة العرق القديمة و العين الإلهية الداو السماوي ، كان هدفًا صعبًا للغاية بالنسبة للقسائم .
بعد دفع الملكان الإلهان إلى الخلف ، قام لورد السماء بتنشيط عينه الإلهية الداو السماوي لتعزيز سرعته وبدأ في الفرار .
بهذه اللحظة :
“إنه مرهق! لا تدعه يركض!” الملك الإله تنين السماء والملك الإله الآخر تابع المطاردة .
أغلق تشاو فنغ عينيه وأرسل نية روحه في خيزران السماء البروق التسعة . بعد فترة من الفهم ، بدأ تشاو فنغ في استيعاب جوهر خيزران السماء البروق التسعة . لقد شعر على الفور بالمبادئ المختلفة لقوانين البرق التي بدرت إلى ذهنه .
في هذا الوقت ، بدأت الأخبار عن ظهور لورد السماء في الانتشار ، وبدأ خبراء عالم الآلهة القديم المقفر يتجمعون في الشمال . شمل هذا كلا من العيون الإلهية ما عدا العين الإلهية القدر .
“الأشكال اللامحدودة ، أنت حقا لم تخيب أملي.” ابتسم الحاكم الشمس المشرقة .
في حين أن مسألة العين الإلهية الداو السماوي كانت تصنع زلزال في عالم الآلهة القديم المقفر ، فإن فصيل الحكيم كان سلمي للغاية .
بالطبع ، لم يكن فقط العيون الإلهية العظمى الثمانية – كان لدى أحفاد الأعين الإلهية فرصة للاستيلاء على هذه الطاقة ويصبحوا حكاما جدد!
كان هذا جزئيًا لأن غالبية ‘فصيل الحكيم’ لم يكونوا ماهرين في القتال . والسبب الآخر هو أن ‘لورد السماء’ ، مع سلالة العرق القديمة و العين الإلهية الداو السماوي ، كان هدفًا صعبًا للغاية بالنسبة للقسائم .
“لقد جمعتكم جميعًا هنا من أجل هدف بسيط للغاية : البحث عن لورد السماء وتدمير العين الإلهية الداو السماوي!” تحدث الحاكم الشمس المشرقة بلهجة الجلالة العليا .
بالطبع ، هذا لا يعني أنه لا يمكن لأحد فعل ذلك . كان كل من يو تيان وو و ليو تشين شين في عزلة طوال هذا الوقت ، وركزوا كل قوتهم على تقسيم الحالة الحالية للورد السماء .
“انصرف!” هدر لورد السماء ، وقام بتنشيط تحفة الأجداد الأثرية الزائفة وأرسل بحرًا مستعرًا من النار عبر المنطقة .
كان العرافون الآخرون ينتظرون حكم اللورد تيان وو والنظام .
بوووم! بوووم!
في هذا اليوم ، افتتح يو تيان وو عينيه .
“الحاكم الأشكال اللامحدودة ، لم أكن أعتقد أنه سيكون لديك الوقت الكافي للحضور إلى مكاني.” تشدد وجه الحاكم الشمس المشرقة وهو يتحدث .
“الخطر من يو تيان شو لا يزال موجودا – خطر هائل!”
“الأشكال اللامحدودة ، أنت حقا لم تخيب أملي.” ابتسم الحاكم الشمس المشرقة .
لم يكن يو تيان شو الذي تحدث عنه يو تيان وو سوى لورد السماء من فصيل تحدى السماء .
تبعت تحفة الأجداد الأثرية الزائفة بشكل طبيعي تشاو فنغ من أجل سداده لإنقاذه . لكن أفعال لورد السماء قد أغضبت ستة من العيون الإلهية ، متسببة في دمار فصيل تحدي السماء ، لذلك حتى بدون مساعدة تشاو فنغ ، كان يمكن أن يكون حراً . وبالتالي ، فإن تحفة الأجداد الأثرية الزائفة تبعت فقط تشاو فنغ لمدة مليون سنة .
في الوقت نفسه ، بعث يو تيان وو برسالة ليو تشين شين ؛ “ليو تشين شين ، ماذا رأت عينيك؟”
حلقت شخصية ذهبية في الهواء ، تنضح بإحساس إلهي قوي يمشط بعناية عبر كل شبر من العالم .
“المشهد ضبابي للغاية ومن الصعب تحديد أي تفاصيل ، لكن عيني تشعر أن عين إلهية ستقتل!”
أغلق تشاو فنغ عينيه وأرسل نية روحه في خيزران السماء البروق التسعة . بعد فترة من الفهم ، بدأ تشاو فنغ في استيعاب جوهر خيزران السماء البروق التسعة . لقد شعر على الفور بالمبادئ المختلفة لقوانين البرق التي بدرت إلى ذهنه .
ترجمة : Don Kol
ترجمة : Don Kol
“أحد الحكام الأعين الإلهية!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
