نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

King of Gods 1384

أنا أعرفك

أنا أعرفك

“إذا إستطعنا الحصول على جزء شظية الأجداد الأثرية المحتوية على طاقة الوقت ، فيمكننا بسهولة وضع ختم الإله القديم جانباً في الوقت الحالي.” لمع وجه يو هنغ بالإثارة والترقب .

كان كلا من الثلاثة في نصف خطوة للورد الإلهي من عرق الروح القديمة يراقبون من الخطوط الجانبية . كان يو هنغ يراقب المعركة أيضًا . كانوا ينتظرون اللحظة المناسبة – لعرق الأم الجراد لإستنفاد المزيد من طاقة الأصل لشظية الأجداد الأثرية حتى يتمكنوا من الخروج والإستيلاء عليها بأنفسهم .

ألقى ثلاثة في نصف خطوة للورد إلهي نظرة على بعضهم البعض . على الرغم من إختلافهما ، إلا أنهما كانوا يفهمون يو هنغ . عندما علموا أن شظية الأجداد الأثرية كانت موجودة هنا ، فقد صُعِق الخبراء في نصف خطوة للورد الإلهي ، لأنهم لم يتصوروا أبدًا أنهم سيرون مثل هذا الشيء الأسطوري .

ترجمة : إبراهيم

كما يعلم الجميع ، في عالم الآلهة القديم المقفر ، كانت الأسلحة الإلهية في التيار الرئيسي . وبعبارة أخرى ، التحف الإلهية . تراوحت هذه القطع الأثرية بين الجودة المتدنية والجودة المنخفضة والجودة المتوسطة … وصولاً إلى الجودة العليا .

“إذا كان لدي شظية الأجداد الأثرية ، فقد أكون قادرًا على تحدي لورد إلهي وحتى الفوز ….” تم إغراء الإله القديم تدفق الدمار وغيره من نصف خطوة للوردات الإلهيين .

في ظل الظروف العادية ، كانت الجودة الفائقة هي أعلى جودة يمكن للمرء أن يحققها بسلاح إلهي . لم يكن حتى غالبية الآلهة القديمة في الرتبة التاسعة وخبراء نصف خطوة للورد الإلهي تحف إلهية من الجودة العليا .

كانت موجودة في العصر الأكثر روعة من العشرة آلاف سلالة قديمة .

**للتفريق بين الجودة العالية و العليا سأكتب العليا فائقة و هي الرتبة الأعلى من عالية

في وقت المجد ، كانت العيون الإلهية العظمى الثمانية لم تنته بعد!

ومع ذلك ، فإن التحف الإلهية فائقة الجودة لم تكن في الواقع أفضل القطع الأثرية الإلهية في عالم الآلهة القديم المقفر . وكانت التحف الأعلى جودة هي تحف الأجداد في نهاية المطاف!

عندما إرتفع تدريب شين ووهنغ ، إستعاد المزيد والمزيد من القوة من حياته الأخيرة ، بما في ذلك نية اللورد الإلهي وفهمه للقوانين .

ومع ذلك ، كانت تحف الأجداد الأثرية مجرد أسطورة . كانت نادرة لدرجة أنه تم ذكرها بجانب العيون الإلهية العظمى الثمانية والملوك الإلهيين .

مياااو!

تماما مثل العيون الإلهية العظمى الثمانية ، كانت كل شظية أجداد أثرية فريدة من نوعها . نشأت قطع الأجداد الأثرية من عصر العشرة آلاف سلالة قديمة ، ولم تكن قدراتهم شيئًا لم يستوعبه أهل اليوم . يمكن لخبراء الأجيال اللاحقة فقط رؤية العلامات التي تركوها في كتب الأساطير والخرافات .

“خطة؟” تجمد الخبراء في نصف خطوة للورد الإلهي والآلهة القديمة الأخرين فجأة .

كانت موجودة في العصر الأكثر روعة من العشرة آلاف سلالة قديمة .

كان بإمكان تشاو فنغ أن يشعر أن قوته الإلهية أصل الفوضى تستوعب بعضًا من طاقة العالم الخارجي .

عندما كانت موجودة ، العرق رقم واحد من العشرة آلاف سلالة قديمة – العرق القديم – سيطر على عشرة آلاف عرق ، بفخر يحدق على الأراضي البرية ، والذين يجرؤن على تحديهم؟

فجأة ، تفتح جسده ، وكان يمكنه أن يطير في الهواء وترك صورة ضبابية وراءه .

عندما كانت موجودة ، كانت الحضارة المذهلة لعرق تراث السماء قد خرجت للتو من خارج الكون ، وكانت كرهت من قبل العشرة آلاف سلالة قديمة .

أما بالنسبة إلى شين ووهنغ ، فلم يصبح عملاقًا ، فقد كانت عيناه متوقفتين تمامًا حيث كان جسده ممتلئًا بتموجات طاقة القانون الخافتة .

عندما كانت موجودة ، كان عرق الضوء لا يزال يسير على مهل عبر الزمن ، متجاوزًا حدود العالم .

بوووم! بوووم!

في زمن المجد ، حلقت تسعة من الغربان القديمة في السماء ، وحرقت الأرض وألحقت كارثة بالعشرة آلاف سلالة قديمة .

“هذا هو حقًا عرق الجراد الأم ذي الرتبة العاشرة ، الماهر في تكتيكات الموجات . لن يكون أي عق أقل قليلاً في التصنيف مضمونًا لتحقيق مثل هذا التأثير.”

في زمن المجد ، أطلق تنين الدمار عنف التنين المدمر وحطم الحضارة بعد الحضارة ، بعدا بعدا.

مع الكنز غير المسبوق أمامهم ، أصبحت المجموعة فجأة موحدة . بالنسبة لختم الإله القديم وخطتهم الأصلية ، فقد نسوا ذلك تمامًا .

في وقت المجد ، كانت العيون الإلهية العظمى الثمانية لم تنته بعد!

“إذا إستطعنا الحصول على جزء شظية الأجداد الأثرية المحتوية على طاقة الوقت ، فيمكننا بسهولة وضع ختم الإله القديم جانباً في الوقت الحالي.” لمع وجه يو هنغ بالإثارة والترقب .

“تحف الأجداد! الوجود المبهر من عصر العشرة آلاف سلالة قديمة ، والآن … هو عصر الأعين الإلهية العظمى الثمانية!” كان لدى الإله القديم بحر السجن نظرة بعيدة في عينيه .

عندما كانت موجودة ، كانت الحضارة المذهلة لعرق تراث السماء قد خرجت للتو من خارج الكون ، وكانت كرهت من قبل العشرة آلاف سلالة قديمة .

كان العصر الحالي للعيون الإلهية العظمى الثمانية لا يزال قوياً ومزدهرًا ، ولا يزال عالم الفان بلا حدود ، لكن خبراء عالم الآلهة القديم المقفر ما زالوا يشعرون ببعض التوق لعصر العشرة آلاف سلالة قديمة . في تلك الحقبة ، كانت جميع الأجناس العشرة آلاف القديمة موجودة ، وليس كما هو الحال الآن ، حيث كانت إما منقرضة أو مختبئة .

لحسن الحظ بالنسبة لمجموعة عرق الإله العملاق ، فإن تشاو فنغ لم يبالغ جدا . ركز بشكل خاص على أخذ الموارد التي لم تكن لديه بالفعل . الكنوز التي كان يمتلكها بالفعل مثل خيزران ضوء القمر السماوي يمكن أن يتكرر من قبل العين الروحية الإلهية ، حتى لو كانت التكلفة كبيرة إلى حد ما . وبالتالي ، فإن تشاو فنغ لن يجرب أي موارد كان لديه حتى القليل منها ، كما أن القط اللص الصغير تبع بدقة هذا المعيار أيضًا .

“ظهرت آخر قطعة أجداد أثرية منذ مئات الملايين من السنين؟ أتذكر أنها سمحت لحاملها بأن يصبح ملكًا إلاهيا ، وهو وجود يمكن أن يقف على قدم المساواة مع العيون الإلهية العظمى الثمانية” قالت الإله القديم اليشم الجليدي بفارغ الصبر .

“البشر اللعينين و أعضاء عرق الإله العملاق ، إن لم يكن بسبب هجمات الأم الفراشة الجراد هذه ، فلن تنجحوا أبدًا!” جاء صوت غاضب من شظية الأجداد الأثرية .

كانت كل شظية أجداد أثرية فريدة من نوعها . في عصر العشرة آلاف سلالة قديمة ، كانت الأعراق ذات التصنيف العالي للغاية فقط مثل العرق القديم أو عرق الشامان القديم أو لعرق الضوء قد أنتجوا قطع أثرية لأسلافهم .

في البداية ، أنتجت الخلية بشكل أساسي نوعين من الحشرات : ذباب الوقت والحشرات المدرعة . كان هذان النوعان من الحشرات يموتان باستمرار ، وكانت الخلية تنتج أكثر باستمرار .

كانت تحف الأجداد نادرة مثل العيون الإلهية العظمى الثمانية الآن!

كانت هذه الحشرات الفضية السوداء تجمع الخامات والنباتات من المنطقة المحيطة ، وتبتلعها في بطونها ، ثم تعيدها إلى الخلية . الأمّ فراشة الجراد ، بمساعدة هذه الموارد ، كانت قادرة على إنتاج عدد غير محدود من المتحدرين . لهذا السبب ، بغض النظر عن عدد الحشرات التي ماتت ، لا يزال بإمكان الخلية إنتاج المزيد من ذباب الوقت والحشرات المدرعة ، مثل إستخدام العث لإخماد الحريق .

وقال يو هنغ بخفة “إن قطع الأجداد الأثرية ليست شيئًا يمكن أن نمتلكه ، لكن شظية الأجداد الأثرية يمكن أن تخلق لوردًا إلهيا ، يمكن أن يبرز بين أقرانه”.

كان تشاو فنغ والآخرون مذهولين ، لكنهم لم يستطيعوا إنكار كلامه ، فقد تستخدم الشظية إيقاف الوقت مرة أخرى ، وكلهم سيكونون عاجزين عن المقاومة .

وكانت قطع الأجداد الأثرية الوجودات العليا مثل العيون الإلهية ، لذلك لا يمكن للمرء أن يكون لديهم أوهام بشأنها . ومع ذلك ، كانت أمامهم شظية الأجداد الأثرية . إذا حدث هذا في العالم الخارجي ، لكان قد أرسل زلزالًا عبر عالم الآلهة القديم المقفر وتسببت في جعل فصائل لا حصر لها وكائنات متعالية للقتال عليها .

“الذباب اللعين!” كان الصوت المسن الذي تم بثه في الزمكان بدا كما لو كان مرهق بوضوح .

“إذا كان لدي شظية الأجداد الأثرية ، فقد أكون قادرًا على تحدي لورد إلهي وحتى الفوز ….” تم إغراء الإله القديم تدفق الدمار وغيره من نصف خطوة للوردات الإلهيين .

مياااو!

بدأ الطمع في التأصل في قلوبهم . بعد كل شيء ، مع جزء من شظية الأجداد الأثرية ، كان مضمونًا للفرد في الأساس أن يصبح لوردا إلهيا ، وكانت هناك أيضًا فرصة لتصبح لوردا إلهيا متميزًا . بمجرد أن يمتلك المرء شظية الأجداد الأثرية ، يصبح المرء لا يقهر ضد من لديهم نفس الرتبة ويمكن أن يهزم من هم على مستوى أعلى .

تدفقت فروع طاقة الوقت من القلعة القديمة وتجاه المجموعة . فجأة ، أصبحت مجموعة تشاو فنغ فجأة بطيئة للغاية كما لو كانت تتحرك في الوحل . تم إجراء كل حركة فقط بصعوبة بالغة .

“ليست هناك حاجة إلى ذكر قيمة شظية الأجداد الأثرية ، حتى أقل من ذلك نظرًا لأن هذه جزء من شظية قطعة الأجداد الأثرية لقانون الوقت ، نحتاج الآن إلى الحديث عن خطتنا.” قطع يو هنغ تأملاتهم .

قام تشاو فنغ بتوزيع القوة الإلهية أصل الفوضى ، وشعر على الفور بأن جسده يخفف . كان من الواضح أن جهوده كانت أكثر فاعلية من جهود الإله القديم التألق أو الإله القديم الجبل الفاصل .

“خطة؟” تجمد الخبراء في نصف خطوة للورد الإلهي والآلهة القديمة الأخرين فجأة .

“سأجرب القوة الإلهية أصل الفوضى خاصتي.” أدار تشاو فنغ قوته الإلهية الخاصة لمقاومة قمع طاقة الوقت .

مع الكنز غير المسبوق أمامهم ، أصبحت المجموعة فجأة موحدة . بالنسبة لختم الإله القديم وخطتهم الأصلية ، فقد نسوا ذلك تمامًا .

وكانت قطع الأجداد الأثرية الوجودات العليا مثل العيون الإلهية ، لذلك لا يمكن للمرء أن يكون لديهم أوهام بشأنها . ومع ذلك ، كانت أمامهم شظية الأجداد الأثرية . إذا حدث هذا في العالم الخارجي ، لكان قد أرسل زلزالًا عبر عالم الآلهة القديم المقفر وتسببت في جعل فصائل لا حصر لها وكائنات متعالية للقتال عليها .

من الطبيعي أن يروا أنه في حالة دخول نصف خطوة للورد الإلهي  ، فإن شظية أثر الأجداد ستعطيهم ضربًا وحشيًا . كانوا بحاجة إلى خطة للحصول عليها بشكل إستراتيجي .

لم يرغب تشاو فنغ في التراجع ، ففعل فجأة نية الوقت . فجأة ظهر توهج على سطح قوته الإلهية أصل الفوضى بالإضاءة بشكل فوضوي غامض .

“هاها ، هذه فرصة نادرة بشكل لا يصدق.” حول يو هنغ نظرته إلى المعركة الرئيسية بين شظية الأجداد الأثرية وخلية يرقات العث .

“سأجرب القوة الإلهية أصل الفوضى خاصتي.” أدار تشاو فنغ قوته الإلهية الخاصة لمقاومة قمع طاقة الوقت .

لم تكن أم الفراش الجراد قوية بمفردها ، لكنها تخصصت في الإنجاب ، وتكتيكات الموجات ، والحملات الطويلة . كانت تلك الخلية التي تصعد عالياً من يرقات العث تنتج حشرات إلى ما لا نهاية .

مياااو!

في البداية ، أنتجت الخلية بشكل أساسي نوعين من الحشرات : ذباب الوقت والحشرات المدرعة . كان هذان النوعان من الحشرات يموتان باستمرار ، وكانت الخلية تنتج أكثر باستمرار .

مياااو!

الآن ، كانت الخلية تنتج نوعًا ثالثًا من الحشرات ، وهي حشرة فضية اللون سوداء اللون لها جسم يشبه البرميل . لم يكن لهذه الحشرة الفضية السوداء القدرة على القتال . كان المقصود منها بشكل بحت الجمع والنقل .

بعد نصف يوم ، أنهى تشاو فنغ وعرق الإله العملاق حصادهما . نجح عرق الإله العملاق في جمع قدر كبير من الموارد .

إزز! إزز! إزز!

“هذا هو حقًا عرق الجراد الأم ذي الرتبة العاشرة ، الماهر في تكتيكات الموجات . لن يكون أي عق أقل قليلاً في التصنيف مضمونًا لتحقيق مثل هذا التأثير.”

كانت هذه الحشرات الفضية السوداء تجمع الخامات والنباتات من المنطقة المحيطة ، وتبتلعها في بطونها ، ثم تعيدها إلى الخلية . الأمّ فراشة الجراد ، بمساعدة هذه الموارد ، كانت قادرة على إنتاج عدد غير محدود من المتحدرين . لهذا السبب ، بغض النظر عن عدد الحشرات التي ماتت ، لا يزال بإمكان الخلية إنتاج المزيد من ذباب الوقت والحشرات المدرعة ، مثل إستخدام العث لإخماد الحريق .

عندما كانت موجودة ، كان عرق الضوء لا يزال يسير على مهل عبر الزمن ، متجاوزًا حدود العالم .

“تسك ، تسك! لقد مات مئات الملايين بالفعل”.

“دعونا نذهب! الجميع ، لا تبتعدوا كثيرا عن بعضكم البعض!” وقال شين ووهنغ .

“هذا هو حقًا عرق الجراد الأم ذي الرتبة العاشرة ، الماهر في تكتيكات الموجات . لن يكون أي عق أقل قليلاً في التصنيف مضمونًا لتحقيق مثل هذا التأثير.”

في زمن المجد ، حلقت تسعة من الغربان القديمة في السماء ، وحرقت الأرض وألحقت كارثة بالعشرة آلاف سلالة قديمة .

كان كلا من الثلاثة في نصف خطوة للورد الإلهي من عرق الروح القديمة يراقبون من الخطوط الجانبية . كان يو هنغ يراقب المعركة أيضًا . كانوا ينتظرون اللحظة المناسبة – لعرق الأم الجراد لإستنفاد المزيد من طاقة الأصل لشظية الأجداد الأثرية حتى يتمكنوا من الخروج والإستيلاء عليها بأنفسهم .

“هاها ، هذه فرصة نادرة بشكل لا يصدق.” حول يو هنغ نظرته إلى المعركة الرئيسية بين شظية الأجداد الأثرية وخلية يرقات العث .

مم ، أفضل نتيجة هي أن كلا الجانبين سيصاب بجروح خطيرة .

من حيث السرعة ، كان القط اللص الصغير على قدم المساواة مع شين ووهنغ .

في الوقت نفسه ، بدأ تشاو فنغ والأعضاء الثلاثة من عرق الإله العملاق بالخروج . لم يكن هدفهم هو شظية الأجداد الأثرية ، ولكن العديد من الموارد الثمينة حول القلعة القديمة .

ألقى ثلاثة في نصف خطوة للورد إلهي نظرة على بعضهم البعض . على الرغم من إختلافهما ، إلا أنهما كانوا يفهمون يو هنغ . عندما علموا أن شظية الأجداد الأثرية كانت موجودة هنا ، فقد صُعِق الخبراء في نصف خطوة للورد الإلهي ، لأنهم لم يتصوروا أبدًا أنهم سيرون مثل هذا الشيء الأسطوري .

“دعونا نذهب! الجميع ، لا تبتعدوا كثيرا عن بعضكم البعض!” وقال شين ووهنغ .

“هاها ، هذه فرصة نادرة بشكل لا يصدق.” حول يو هنغ نظرته إلى المعركة الرئيسية بين شظية الأجداد الأثرية وخلية يرقات العث .

حفيف! حفيف! حفيف!

كان بإمكان تشاو فنغ أن يشعر أن قوته الإلهية أصل الفوضى تستوعب بعضًا من طاقة العالم الخارجي .

بدأ فريق الأربعة في التحرك نحو القلعة القديمة .

عندما كانت موجودة ، كان عرق الضوء لا يزال يسير على مهل عبر الزمن ، متجاوزًا حدود العالم .

“الذباب اللعين!” كان الصوت المسن الذي تم بثه في الزمكان بدا كما لو كان مرهق بوضوح .

عندما كانت موجودة ، كان عرق الضوء لا يزال يسير على مهل عبر الزمن ، متجاوزًا حدود العالم .

بززز!

“إذا إستطعنا الحصول على جزء شظية الأجداد الأثرية المحتوية على طاقة الوقت ، فيمكننا بسهولة وضع ختم الإله القديم جانباً في الوقت الحالي.” لمع وجه يو هنغ بالإثارة والترقب .

تدفقت فروع طاقة الوقت من القلعة القديمة وتجاه المجموعة . فجأة ، أصبحت مجموعة تشاو فنغ فجأة بطيئة للغاية كما لو كانت تتحرك في الوحل . تم إجراء كل حركة فقط بصعوبة بالغة .

وكان الإلتهام لإمتصاص طاقة أخرى بحيث يمكن للمرء أن يعزز القوة الإلهية أصل الفوضى ، وإضعاف جانب واحد مع تعزيز الجانب الآخر . يمكن للمرء أن يرى بسهولة ميزة هذا في المعركة .

“ما قوة الوقت القوية هذه.”

مياااو!

قام أعضاء عرق الإله العملاق بتعميم القوة الإلهية للمقاومة ، لكنها كانت تفرض عليهم ضغطا بشكل كبير . لقد إستغرق الأمر الكثير من القوة الإلهية لمقاومة طاقة الوقت ، ولم يكن التأثير جيدًا أيضًا .

حفيف!

“سأجرب القوة الإلهية أصل الفوضى خاصتي.” أدار تشاو فنغ قوته الإلهية الخاصة لمقاومة قمع طاقة الوقت .

ومع ذلك ، فإن التحف الإلهية فائقة الجودة لم تكن في الواقع أفضل القطع الأثرية الإلهية في عالم الآلهة القديم المقفر . وكانت التحف الأعلى جودة هي تحف الأجداد في نهاية المطاف!

كانت تقنية أصل فوضى سماء الفراغ متسامحة للغاية ويمكن أن تشمل كل أنواع النوايا ، حيث كانت النية المكانية بمثابة الهدف الأساسي بمجرد أن يتم تدريبها إلى مستوى معين ، حتى أن تقنية أصل فوضى سماء الفراغ كانت لديها فرصة لإلتهام أنواع مختلفة من الطاقة .

كان بإمكان تشاو فنغ أن يشعر أن قوته الإلهية أصل الفوضى تستوعب بعضًا من طاقة العالم الخارجي .

بززز!

في وقت المجد ، كانت العيون الإلهية العظمى الثمانية لم تنته بعد!

قام تشاو فنغ بتوزيع القوة الإلهية أصل الفوضى ، وشعر على الفور بأن جسده يخفف . كان من الواضح أن جهوده كانت أكثر فاعلية من جهود الإله القديم التألق أو الإله القديم الجبل الفاصل .

كان بإمكان تشاو فنغ أن يشعر أن قوته الإلهية أصل الفوضى تستوعب بعضًا من طاقة العالم الخارجي .

ومع ذلك ، فإن الإثنين من الآلهة القديمة لعرق الإله العملاق لن يستسلموا .

حفيف!

بوووم! بوووم!

“ليست هناك حاجة إلى ذكر قيمة شظية الأجداد الأثرية ، حتى أقل من ذلك نظرًا لأن هذه جزء من شظية قطعة الأجداد الأثرية لقانون الوقت ، نحتاج الآن إلى الحديث عن خطتنا.” قطع يو هنغ تأملاتهم .

في ومضات من الضوء الأبيض المبهر ، تحول الإثنان إلى عمالقة يبلغ طولهم ألف قدم . بعد تفعيل السلالات الخاصة بهم ، كان كلاهما أكثر مقاومة بكثير لطاقة الوقت ولم يكونوا أدنى على الإطلاق من تشاو فنغ .

كانت هذه الحشرات الفضية السوداء تجمع الخامات والنباتات من المنطقة المحيطة ، وتبتلعها في بطونها ، ثم تعيدها إلى الخلية . الأمّ فراشة الجراد ، بمساعدة هذه الموارد ، كانت قادرة على إنتاج عدد غير محدود من المتحدرين . لهذا السبب ، بغض النظر عن عدد الحشرات التي ماتت ، لا يزال بإمكان الخلية إنتاج المزيد من ذباب الوقت والحشرات المدرعة ، مثل إستخدام العث لإخماد الحريق .

أما بالنسبة إلى شين ووهنغ ، فلم يصبح عملاقًا ، فقد كانت عيناه متوقفتين تمامًا حيث كان جسده ممتلئًا بتموجات طاقة القانون الخافتة .

على السطح ، بدا أن عرق الإله العملاق كان له حصاد أكثر ثراءً

حفيف!

بززز!

فجأة ، تفتح جسده ، وكان يمكنه أن يطير في الهواء وترك صورة ضبابية وراءه .

عندما كانت موجودة ، كانت الحضارة المذهلة لعرق تراث السماء قد خرجت للتو من خارج الكون ، وكانت كرهت من قبل العشرة آلاف سلالة قديمة .

كما كان متوقعا من لورد إلهي متجسد . بعد فهم القانون ، يصبح من الأسهل بكثير مقاومة طاقة الوقت …. قال تشاو فنغ لنفسه .

مع الكنز غير المسبوق أمامهم ، أصبحت المجموعة فجأة موحدة . بالنسبة لختم الإله القديم وخطتهم الأصلية ، فقد نسوا ذلك تمامًا .

عندما إرتفع تدريب شين ووهنغ ، إستعاد المزيد والمزيد من القوة من حياته الأخيرة ، بما في ذلك نية اللورد الإلهي وفهمه للقوانين .

بززز!

أصبح شين ووهنغ على الفور أسرع أعضاء المجموعة . طار إلى الأمام وإختطف خيزران ضوء القمر السماوي . لقد كان يختار العناصر ذات القيمة الأعلى على وجه التحديد .

تماما مثل العيون الإلهية العظمى الثمانية ، كانت كل شظية أجداد أثرية فريدة من نوعها . نشأت قطع الأجداد الأثرية من عصر العشرة آلاف سلالة قديمة ، ولم تكن قدراتهم شيئًا لم يستوعبه أهل اليوم . يمكن لخبراء الأجيال اللاحقة فقط رؤية العلامات التي تركوها في كتب الأساطير والخرافات .

لم يرغب تشاو فنغ في التراجع ، ففعل فجأة نية الوقت . فجأة ظهر توهج على سطح قوته الإلهية أصل الفوضى بالإضاءة بشكل فوضوي غامض .

بززز!

كما هو متوقع ، بعد الإنصهار التام مع نية الوقت ، إزدادت قوة القوة الإلهية أصل الفوضى بشكل كبير ، ووجد أنه من الأسهل بكثير مقاومة طاقة الوقت .

“خطة؟” تجمد الخبراء في نصف خطوة للورد الإلهي والآلهة القديمة الأخرين فجأة .

كان بإمكان تشاو فنغ أن يشعر أن قوته الإلهية أصل الفوضى تستوعب بعضًا من طاقة العالم الخارجي .

كما يعلم الجميع ، في عالم الآلهة القديم المقفر ، كانت الأسلحة الإلهية في التيار الرئيسي . وبعبارة أخرى ، التحف الإلهية . تراوحت هذه القطع الأثرية بين الجودة المتدنية والجودة المنخفضة والجودة المتوسطة … وصولاً إلى الجودة العليا .

هذه هي سمة الإلتهام للقوة الإلهية أصل الفوضى! فرح تشاو فنغ داخليا . لقد تذكر أن القوة الإلهية أصل الفوضى تحتاج عادة إلى الوصول إلى المستوى الرابع قبل أن تطور هذا التأثير .

كما كان متوقعا من لورد إلهي متجسد . بعد فهم القانون ، يصبح من الأسهل بكثير مقاومة طاقة الوقت …. قال تشاو فنغ لنفسه .

وكان الإلتهام لإمتصاص طاقة أخرى بحيث يمكن للمرء أن يعزز القوة الإلهية أصل الفوضى ، وإضعاف جانب واحد مع تعزيز الجانب الآخر . يمكن للمرء أن يرى بسهولة ميزة هذا في المعركة .

في ومضات من الضوء الأبيض المبهر ، تحول الإثنان إلى عمالقة يبلغ طولهم ألف قدم . بعد تفعيل السلالات الخاصة بهم ، كان كلاهما أكثر مقاومة بكثير لطاقة الوقت ولم يكونوا أدنى على الإطلاق من تشاو فنغ .

بمجرد أن تصل القوة الإلهية أصل الفوضى إلى المستوى الرابع ، أنا متأكد تمامًا بنسبة مائة في المائة من إمكانية الوصول إلى الرتبة التاسعة .

مم ، أفضل نتيجة هي أن كلا الجانبين سيصاب بجروح خطيرة .

بدأ تشاو فنغ في إمتصاص طاقة الوقت . كانت طاقة الوقت المحيطة صلبة تقريبًا ، ولم تستطع قوته الإلهية أصل الفوضى التي كانت في ذروة المستوى الثالث سوى إمتصاص القليل . زادت هذه العملية أيضًا من فهم تشاو فنغ لنية الوقت .

كان بإمكان تشاو فنغ أن يشعر أن قوته الإلهية أصل الفوضى تستوعب بعضًا من طاقة العالم الخارجي .

بالطبع ، لم ينس تشاو فنغ جمع الموارد كذلك .

حسب تشاو فنغ في ذهنه ، لأنه كان يخطط لإستخدام الكم الهائل من الموارد التي جمعها لتطوير فصيله الخاص في عالم الأحلام القديم .

مياااو!

“تسك ، تسك! لقد مات مئات الملايين بالفعل”.

كان القط اللص الصغير القوة الأساسية . ظهر غشاء غريب من الضوء على جسمه ، مما أدى إلى تحسن كبير في قدرته على مقاومة نية الوقت .

بمجرد أن تصل القوة الإلهية أصل الفوضى إلى المستوى الرابع ، أنا متأكد تمامًا بنسبة مائة في المائة من إمكانية الوصول إلى الرتبة التاسعة .

قال تشاو فنغ: “إن قط تراث السماء ، إلهي حقًا . يبدو أنه قادر على مواجهة قدرات الأجناس الأخرى ….”.

بدأ فريق الأربعة في التحرك نحو القلعة القديمة .

من حيث السرعة ، كان القط اللص الصغير على قدم المساواة مع شين ووهنغ .

ميااو!

كان تشاو فنغ قد أخرج ثعبان تنين الدمار الأسود . كان لسلالة تنين الدمار مستوى معين من المقاومة لطاقة نية الوقت .

أصبح شين ووهنغ على الفور أسرع أعضاء المجموعة . طار إلى الأمام وإختطف خيزران ضوء القمر السماوي . لقد كان يختار العناصر ذات القيمة الأعلى على وجه التحديد .

من حيث القوى العاملة والسرعة ، فقد كان لدى جانب تشاو فنغ بشكل طبيعي الميزة .

كان القط اللص الصغير القوة الأساسية . ظهر غشاء غريب من الضوء على جسمه ، مما أدى إلى تحسن كبير في قدرته على مقاومة نية الوقت .

لحسن الحظ بالنسبة لمجموعة عرق الإله العملاق ، فإن تشاو فنغ لم يبالغ جدا . ركز بشكل خاص على أخذ الموارد التي لم تكن لديه بالفعل . الكنوز التي كان يمتلكها بالفعل مثل خيزران ضوء القمر السماوي يمكن أن يتكرر من قبل العين الروحية الإلهية ، حتى لو كانت التكلفة كبيرة إلى حد ما . وبالتالي ، فإن تشاو فنغ لن يجرب أي موارد كان لديه حتى القليل منها ، كما أن القط اللص الصغير تبع بدقة هذا المعيار أيضًا .

“مع هذا الكم الهائل من الموارد ، زادت فرصة إعادة إحياء عرق الإله العملاق قليلاً”. شعر أعضاء عرق الإله العملاق جميعهم بالسعادة والرضا .

على السطح ، بدا أن عرق الإله العملاق كان له حصاد أكثر ثراءً

في زمن المجد ، أطلق تنين الدمار عنف التنين المدمر وحطم الحضارة بعد الحضارة ، بعدا بعدا.

رأى شين ووهنغ أن تشاو فنغ كان رحيما وكان ممتنا .

وكان الإلتهام لإمتصاص طاقة أخرى بحيث يمكن للمرء أن يعزز القوة الإلهية أصل الفوضى ، وإضعاف جانب واحد مع تعزيز الجانب الآخر . يمكن للمرء أن يرى بسهولة ميزة هذا في المعركة .

بعد نصف يوم ، أنهى تشاو فنغ وعرق الإله العملاق حصادهما . نجح عرق الإله العملاق في جمع قدر كبير من الموارد .

مياااو ميااو!

“مع هذا الكم الهائل من الموارد ، زادت فرصة إعادة إحياء عرق الإله العملاق قليلاً”. شعر أعضاء عرق الإله العملاق جميعهم بالسعادة والرضا .

“الذباب اللعين!” كان الصوت المسن الذي تم بثه في الزمكان بدا كما لو كان مرهق بوضوح .

حسب تشاو فنغ في ذهنه ، لأنه كان يخطط لإستخدام الكم الهائل من الموارد التي جمعها لتطوير فصيله الخاص في عالم الأحلام القديم .

قال تشاو فنغ: “إن قط تراث السماء ، إلهي حقًا . يبدو أنه قادر على مواجهة قدرات الأجناس الأخرى ….”.

“البشر اللعينين و أعضاء عرق الإله العملاق ، إن لم يكن بسبب هجمات الأم الفراشة الجراد هذه ، فلن تنجحوا أبدًا!” جاء صوت غاضب من شظية الأجداد الأثرية .

واصل القط اللص الصغير الإشارة ، مما يدل على ما يبدو شيئا ما .

كان تشاو فنغ والآخرون مذهولين ، لكنهم لم يستطيعوا إنكار كلامه ، فقد تستخدم الشظية إيقاف الوقت مرة أخرى ، وكلهم سيكونون عاجزين عن المقاومة .

“مع هذا الكم الهائل من الموارد ، زادت فرصة إعادة إحياء عرق الإله العملاق قليلاً”. شعر أعضاء عرق الإله العملاق جميعهم بالسعادة والرضا .

ميااو!

“مع هذا الكم الهائل من الموارد ، زادت فرصة إعادة إحياء عرق الإله العملاق قليلاً”. شعر أعضاء عرق الإله العملاق جميعهم بالسعادة والرضا .

قفز القط اللص الصغير على كتف تشاو فنغ وبدأ في الإيماء .

ترجمة : إبراهيم

“همف ! عرق تراث الأسلاف؟ أعرف عنك ، تبلور ذكاء عرق تراث الأسلاف ، القادر على التواصل مع كل الأشياء في العالم ….” تعرفت شظية الأجداد القديمة على الفور على خلفية القط اللص الصغير .

كانت كل شظية أجداد أثرية فريدة من نوعها . في عصر العشرة آلاف سلالة قديمة ، كانت الأعراق ذات التصنيف العالي للغاية فقط مثل العرق القديم أو عرق الشامان القديم أو لعرق الضوء قد أنتجوا قطع أثرية لأسلافهم .

مياااو ميااو!

كان كلا من الثلاثة في نصف خطوة للورد الإلهي من عرق الروح القديمة يراقبون من الخطوط الجانبية . كان يو هنغ يراقب المعركة أيضًا . كانوا ينتظرون اللحظة المناسبة – لعرق الأم الجراد لإستنفاد المزيد من طاقة الأصل لشظية الأجداد الأثرية حتى يتمكنوا من الخروج والإستيلاء عليها بأنفسهم .

واصل القط اللص الصغير الإشارة ، مما يدل على ما يبدو شيئا ما .

بعد نصف يوم ، أنهى تشاو فنغ وعرق الإله العملاق حصادهما . نجح عرق الإله العملاق في جمع قدر كبير من الموارد .

“ماذا!؟” ظهر صوت غاضب. “أنت تريد مني أن أخضع لسيدك! أنت تغضبني! أنا جزء من شظية الأجداد الأثرية المهيبة! أنا حتى لا أولي الكثير من الإهتمام للوردات الإلهيين ، أقل بكثير من مجرد إله قديم!”

من حيث السرعة ، كان القط اللص الصغير على قدم المساواة مع شين ووهنغ .

ترجمة : إبراهيم

كانت هذه الحشرات الفضية السوداء تجمع الخامات والنباتات من المنطقة المحيطة ، وتبتلعها في بطونها ، ثم تعيدها إلى الخلية . الأمّ فراشة الجراد ، بمساعدة هذه الموارد ، كانت قادرة على إنتاج عدد غير محدود من المتحدرين . لهذا السبب ، بغض النظر عن عدد الحشرات التي ماتت ، لا يزال بإمكان الخلية إنتاج المزيد من ذباب الوقت والحشرات المدرعة ، مثل إستخدام العث لإخماد الحريق .

فجأة ، تفتح جسده ، وكان يمكنه أن يطير في الهواء وترك صورة ضبابية وراءه .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط