الضغط
بعد مغادرة المؤتمر ، بدأ تشاو فنغ و تشاو يوفي بالتجول في الأراضي الكريستالية الرائعة للعرق الروحي . كان كل شيء هنا مصنوعًا من كريستالات ملونة مختلفة . جعل وريد الكريستال الإلهى عالي الجودة الموجود فى الأسفل بحيث علق يوان تشى السماء و الأرض في الهواء كضباب رقيق ، مما جعل المكان دنيا خيالية .
إستعادت عيون تشاو فنغ أيضًا الوضوح ، و تبادل بعض النظرات المحيرة مع هذه المرأة الرائعة أمامه .
كانت تشاو يوفى خرافية حية و رائعة ، كانت حركاتها رشيقة و جميلة ، كان يصعب إخفاء فرحتها . كانت تدرك جيدًا كم كان عالم الآلهة القديم المقفر . كانت تعتقد في الأساس أن تشاو فنغ سيحتاج إلى مائة أو مائتان عام للعثور على العرق الروحي .
سرعان ما غادر تشاو فنغ منطقة التلاميذ الداخليين و عاد إلى مقر إقامته .
لكن تشاو فنغ وصل إلى العرق الروحي في وقت أبكر من ذلك . ألا يعني ذلك أنه كان لها مكانة عالية جدًا في قلبه؟ فرحت تشاو يوفى فى قرارة نفسها .
في الحقيقة ، فإن الأشخاص المذكورين أعلاه قد إتخذوا بالفعل ترتيبات لزواج تشاو يوفي . إما أن تكون تشاو يوفي متزوجة من التلميذ الأساسي الذي ينتمي إلى الطرف الآخر لتخفيف حدة الصراع الداخلي و إلا فإنها ستكون متزوجة من أحد فصائل الخمس نجوم الآخري في منطقة زي لينغ حتى يتمكن تحالفهم من تخويف عرق الذهب اللامع .
في الوقت نفسه ، كانت تشاو يوفي محترقة أيضًا . إذا كان تشاو فنغ قد أمضى كل هذه السنوات في طريقه إلى هذا المكان ، فكيف نجح في التقدم بسرعة كبيرة؟
في مرحلة ما ، قادت تشاو يوفي تشاو فنغ إلى مقر إقامتها الخاص . كان هذا مجمع رائع من القصور المبنية من الكريستال الأرجوانى .
إبتسمت تشاو يوفي بخفة : “الأخ فنغ ، ولا حتى سلالتي في العرق الروحي تستطيع مواكبة سرعة تدريبك!”
“سيبقى الأخ فنغ في العرق الروحي .” و قالت تشاو يوفي بشدة .
“سلالة العرق الروحي خاصتك هى حقا غير عادية ، و لكن لا تنسى عن عيني اليسرى.” إبتسم تشاو فنغ بخفة .
“الأخت الصغيرة يوفي ، لا أعرف ما تريه في تشاو فنغ ، لكن يمكنني أن أخبركى أن هناك العديد من العباقرة في منطقة زي لينغ الذين يتفوقون عليه في كل جانب” و قال يوان لونغ .
كان قادرا على الوصول إلى مستواه الحالي بسرعة كبيرة و جزء كبير من ذلك بسبب عينه اليسرى .
كانت هذه المشكلة التي واجهها العديد من أشباه الآلهة من عالم الآلهة القديم المقفر . عرف الجميع أن بناء القوة باستمرار حتى يتمكن الفرد من الوصول إلى مرتبة أعلى من العالم الإلهى السماوي دفعة واحدة و يمنح المرء آفاقًا أفضل .
بدأ الإثنان في الحديث عن ظروفهم المختلفة و تجاربهم في السنوات الفاصلة .
و بينما حدق الإثنان في أعين بعضهما البعض ، أصبحا مدخنين و بدأوا في الإقتراب من بعضهما البعض . كانت ذراع تشاو فنغ تحتضن الآن الخصر النحيف لتشاو يوفى ، مما جعلها تعطي أنينًا ناعمًا و مسح جسمها باللون الأحمر الساحر .
في مرحلة ما ، قادت تشاو يوفي تشاو فنغ إلى مقر إقامتها الخاص . كان هذا مجمع رائع من القصور المبنية من الكريستال الأرجوانى .
“لكن ما زلت بحاجة إلى الإنتظار لفترة أطول قليلاً” .
قبل الدخول ، كان بإمكان تشاو فنغ شم رائحة عطر فريدة تنجرف في الهواء .
“الأخ فنغ ، لماذا لا تبقى في العرق الروحي؟” حدقت تشاو يوفي في تشاو فنغ ، عينيها كانت مثل برك المياه اللطيفة .
بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن لديه أي فكرة عما فكرت به العيون الإلهية العظمى الثمانية الأخرى عن عينه الإلهية التاسعة . إذا تكبدت العين الإلهية لتشاو فنغ غضب أيا من العيون الإلهية الأخرى ، فسيتم ختم مصيره .
في الماضي ، كانوا يجتمعون دائمًا و من ثم يتعين عليهم توديع بعضهم البعض بعد فترة وجيزة . إستمر هذا الإنفصال الأخير لمدة ثلاثين عامًا ، و لم تكن تشاو يوفي تعلم كم ستستغرق فترة الإنفصال التالية .
الإله الحقيقى فى الرتبة السادسة تشانغ يوتونغ كان واحدا فقط من الخاطبين لها . و كانت الفصائل الأخرى من فئة الخمس نجوم موطنًا للخبراء الأقوياء الذين أرادوا يدها . حتى العباقرة من الجيل السابق الذين كانوا الآن آلهة قديمة كانوا مهتمين بها .
لقد تعلمت أيضًا من قصص تشاو فنغ أن خطيبته تمكنت من التناسخ من خلال طريقة خاصة . و مع ذلك ، في رأيها ، لم تعد هذه الليو تشين يين هى ليو تشين شين التي خطبها تشاو فنغ . علاوة على ذلك ، إذا لم يكن لدى ليو تشين يين خلفية أو موهبة ، فستبقى إلى الأبد في منطقة القارة و لن تظهر أمام تشاو فنغ مرة أخرى .
لكن تشاو فنغ وصل إلى العرق الروحي في وقت أبكر من ذلك . ألا يعني ذلك أنه كان لها مكانة عالية جدًا في قلبه؟ فرحت تشاو يوفى فى قرارة نفسها .
“حسنًا!” تسبب وجه تشاو يوفي الجميل بشكل مذهل في زيادة الإنفعال في قلب تشاو فنغ .
كانت تعلم أن المستوى الأعلى للعرق الروحي قد رأى كل ما حدث خلال المؤتمر . لم يكن لدى تشاو فنغ سلالة قديمة و قوية ، و بالتالي فإن الطبقة العليا من العرق الروحي لن تسمح لها بأن تكون مع تشاو فنغ .
ربما كان متعبا للغاية بعد كل هذه السنوات من الركض و القتل . ربما كان هذا الإنفصال طويلاً للغاية ، أو ربما كان قطع ماضيه مع ليو تشين شين …. ترك هذا اللقاء تشاو فنغ في حالة عاطفية معقدة بشكل لا يصدق ، و شعر بحماس شديد في أسفل قلبه .
“السيد يبحث عني” و قالت تشاو يوفي بهدوء .
و بينما حدق الإثنان في أعين بعضهما البعض ، أصبحا مدخنين و بدأوا في الإقتراب من بعضهما البعض . كانت ذراع تشاو فنغ تحتضن الآن الخصر النحيف لتشاو يوفى ، مما جعلها تعطي أنينًا ناعمًا و مسح جسمها باللون الأحمر الساحر .
يوم ما ، جاء بان هاو للعثور عليه .
في هذه اللحظة ، تردد صوت من خلال القصر . “يوفي ، تعالى معي . سيدكى لديه مسألة لمناقشتها معك!”
قبل الدخول ، كان بإمكان تشاو فنغ شم رائحة عطر فريدة تنجرف في الهواء .
تجمد تعبير تشاو يوفي في حالة صدمة ، و سرعان ما ناضلت ذراع تشاو فنغ ، كان وجهها ملئ بالحيرة و الخجل .
لقد مر شهر بسرعة كبيرة . قضى تشاو فنغ ثلاثمائة يوم في التدريب في رداء الزمكان ، لكن تقدمه ظل ضئيلاً .
إستعادت عيون تشاو فنغ أيضًا الوضوح ، و تبادل بعض النظرات المحيرة مع هذه المرأة الرائعة أمامه .
“تشاو فنغ ، أنت ، الذي يتمسك بامرأة من أجل الحماية – هل تجرؤ على قبول هذا التحدي!”
“السيد يبحث عني” و قالت تشاو يوفي بهدوء .
بعد عودته إلى مقر إقامته ، إستأنف تشاو فنغ عزلته .
كانت تعلم أن المستوى الأعلى للعرق الروحي قد رأى كل ما حدث خلال المؤتمر . لم يكن لدى تشاو فنغ سلالة قديمة و قوية ، و بالتالي فإن الطبقة العليا من العرق الروحي لن تسمح لها بأن تكون مع تشاو فنغ .
في مرحلة ما ، قادت تشاو يوفي تشاو فنغ إلى مقر إقامتها الخاص . كان هذا مجمع رائع من القصور المبنية من الكريستال الأرجوانى .
“يا أخي ، ماذا لو أخبرنا العرق الروحي عن عينك الإلهية؟” و همست تشاو يوفي .
“إذا كان قد جاء معي إلى العرق الروحي في ذلك الوقت و تمتع بالموارد و المعاملة لفصيل من فئة الخمس نجوم ، فربما لم يكن له مثل كذلك …” و تنهد الشيخ .
بمجرد أن يعرف العرق الروحي عن العين الإلهية لتشاو فنغ ، فإنهم بالتأكيد سوف يتوقفون عن التدخل في شؤون الزوجين و ربما يكونون حريصين للغاية على تجنيد تشاو فنغ . كان لابد من معرفة أن العيون الإلهية العظمى الثمانية التي عرفها عالم الآلهة القديم المقفر كانت كلها العيون الآلهية العظمى الثمانية .
لم يتخيل أبداً أن تلميذ خارجى عادي مثل تشاو فنغ كان يعرف إلهة العرق الروحي ، تشاو يوفي .
“ما زلت ضعيفًا جدًا . إذا خرجت مسألة العين الإلهية ، فأنا خائف … ” و هز تشاو فنغ رأسه قليلاً .
بينما كان الإثنان يتحدثان ، جاء هدير من الخارج . “تشاو فنغ ، أنا – وي زي – أصدر تحدي . أريد أن أثبت أنك لست لائقًا لتشاو يوفي!”
أدرك فقط قوة العيون الإلهية العظمى الثمانية بعد مجيئه إلى عالم الآلهة القديم المقفر .
كانت هذه المشكلة التي واجهها العديد من أشباه الآلهة من عالم الآلهة القديم المقفر . عرف الجميع أن بناء القوة باستمرار حتى يتمكن الفرد من الوصول إلى مرتبة أعلى من العالم الإلهى السماوي دفعة واحدة و يمنح المرء آفاقًا أفضل .
كان يمتلك العين الإلهية التاسعة ، و التي من المحتمل أن تتقاسم نفس الإمكانات مثل الآخرين . و مع ذلك ، كان لا يزال ضعيفا إلى حد ما . بمجرد أن أصبح معروفًا أنه كان لديه عين إلهية ، فإن تلك الفصائل التي كان تشاو فنغ يتشاجر معها ستفكر في كل طريقة ممكنه للتعامل معه .
لقد مر شهر بسرعة كبيرة . قضى تشاو فنغ ثلاثمائة يوم في التدريب في رداء الزمكان ، لكن تقدمه ظل ضئيلاً .
بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن لديه أي فكرة عما فكرت به العيون الإلهية العظمى الثمانية الأخرى عن عينه الإلهية التاسعة . إذا تكبدت العين الإلهية لتشاو فنغ غضب أيا من العيون الإلهية الأخرى ، فسيتم ختم مصيره .
إذا كان تشاو فنغ هنا ، فمن المؤكد أنه سيتعرف على هذا الشيخ لأنه كان خبير العرق الروحي الذي نزل إلى منطقة القارة لإلتقاط تشاو يوفي .
أومأت تشاو يوفى رأسها ، فهمت بطبيعة الحال المعضلة التي واجهها تشاو فنغ .
إذا كان تشاو فنغ هنا ، فمن المؤكد أنه سيتعرف على هذا الشيخ لأنه كان خبير العرق الروحي الذي نزل إلى منطقة القارة لإلتقاط تشاو يوفي .
غادرت تشاو يوفي إلى منزل سيدها بينما غادر تشاو فنغ منطقة التلميذ الأساسيين .
“يوفي ، فكرى في هذا بعناية فائقة . ليس فقط من أجلك ، و لكن من أجل تشاو فنغ أيضًا!” كانت كلمات الشيخ ذو الرداء الأبيض ممزوجه بالقسوة .
في الأرض المحظورة للعرق الروحي ، في قصر كريستالى أخضر ذي مظهر عادي :
لقد تعلمت أيضًا من قصص تشاو فنغ أن خطيبته تمكنت من التناسخ من خلال طريقة خاصة . و مع ذلك ، في رأيها ، لم تعد هذه الليو تشين يين هى ليو تشين شين التي خطبها تشاو فنغ . علاوة على ذلك ، إذا لم يكن لدى ليو تشين يين خلفية أو موهبة ، فستبقى إلى الأبد في منطقة القارة و لن تظهر أمام تشاو فنغ مرة أخرى .
“يوفي ، لقد جئتى؟” تحدث شيخ ذو رداء أبيض بصوت عادي ببطء .
“تشاو فنغ ، أيها الوغد ، أنت تعرف بالفعل تشاو يوفي!” كان أول عمل لبان هاو هو التنهد بالصدمة و العجب .
إذا كان تشاو فنغ هنا ، فمن المؤكد أنه سيتعرف على هذا الشيخ لأنه كان خبير العرق الروحي الذي نزل إلى منطقة القارة لإلتقاط تشاو يوفي .
كانت هذه المشكلة التي واجهها العديد من أشباه الآلهة من عالم الآلهة القديم المقفر . عرف الجميع أن بناء القوة باستمرار حتى يتمكن الفرد من الوصول إلى مرتبة أعلى من العالم الإلهى السماوي دفعة واحدة و يمنح المرء آفاقًا أفضل .
أومأت تشاو يوفي رأسها . عرف سيدها بالفعل كل شيء عن علاقتها مع تشاو فنغ .
لم يتخيل أبداً أن تلميذ خارجى عادي مثل تشاو فنغ كان يعرف إلهة العرق الروحي ، تشاو يوفي .
“أنتى تعرفى أيضًا المأزق الذي يواجهه العرق الروحي . الصراع بين الحزبين الرئيسيين في العرق الروحي يزداد حدة يوما بعد يوم ، و هناك أيضا مشكلة عرق الذهب اللامع …” .
“هذين التقنيتان كلاهما مجرد قطعة صغيرة من الإنتهاء …”
لم يكن هناك فصيل كان في وئام تام . كان للعرق الروحي أيضًا صراعات داخلية خاصة به . و في الخارج ، كان هناك فصيل آخر من فئة الخمس نجوم في منطقة زي لينغ – عرق الذهب اللامع – يتطلع دائمًا إلى العرق الروحي .
ترجمة : إبراهيم
“يحتاج حزبنا إلى أن ينمو بقوة ، و يحتاج العرق الروحي إلى النمو . أولئك فى الأعلى لن يسمحوا بمزج سلالتكى النبيلة مع شخص عديم الفائدة!”
ترجمة : إبراهيم
في الحقيقة ، فإن الأشخاص المذكورين أعلاه قد إتخذوا بالفعل ترتيبات لزواج تشاو يوفي . إما أن تكون تشاو يوفي متزوجة من التلميذ الأساسي الذي ينتمي إلى الطرف الآخر لتخفيف حدة الصراع الداخلي و إلا فإنها ستكون متزوجة من أحد فصائل الخمس نجوم الآخري في منطقة زي لينغ حتى يتمكن تحالفهم من تخويف عرق الذهب اللامع .
“يوفي ، فكرى في هذا بعناية فائقة . ليس فقط من أجلك ، و لكن من أجل تشاو فنغ أيضًا!” كانت كلمات الشيخ ذو الرداء الأبيض ممزوجه بالقسوة .
كان تشاو فنغ مجرد إنسان لديه سلالة ذات مستوى منخفض . بأي حق كان عليه أن يتزوج تشاو يوفي؟
ربما كان متعبا للغاية بعد كل هذه السنوات من الركض و القتل . ربما كان هذا الإنفصال طويلاً للغاية ، أو ربما كان قطع ماضيه مع ليو تشين شين …. ترك هذا اللقاء تشاو فنغ في حالة عاطفية معقدة بشكل لا يصدق ، و شعر بحماس شديد في أسفل قلبه .
“سيبقى الأخ فنغ في العرق الروحي .” و قالت تشاو يوفي بشدة .
كان تشاو فنغ حاليًا واثقًا بنسبة خمسين في المائة من دخوله إلى العالم الإلهى السماوي فى الرتبة الخامسة . و مع ذلك ، فمن الواضح أنه سيكون أفضل إذا استطاع رفع هذه النسبة أكثر من ذلك بقليل . و بالتالي ، كان على تشاو فنغ أن يستقر و ينتظر حتى ينهى تقنية الخمسة عناصر لرياح البرق و جسم برق كون الذهبي المقدس .
“هناك الكثير من الناس يتابعونكى . تشاو فنغ ليس مقابلا لهم” .
بعد مغادرة المؤتمر ، بدأ تشاو فنغ و تشاو يوفي بالتجول في الأراضي الكريستالية الرائعة للعرق الروحي . كان كل شيء هنا مصنوعًا من كريستالات ملونة مختلفة . جعل وريد الكريستال الإلهى عالي الجودة الموجود فى الأسفل بحيث علق يوان تشى السماء و الأرض في الهواء كضباب رقيق ، مما جعل المكان دنيا خيالية .
سقطت تشاو يوفى على الفور فى صمت . كانت تعرف هذا بشكل طبيعي .
إستعادت عيون تشاو فنغ أيضًا الوضوح ، و تبادل بعض النظرات المحيرة مع هذه المرأة الرائعة أمامه .
الإله الحقيقى فى الرتبة السادسة تشانغ يوتونغ كان واحدا فقط من الخاطبين لها . و كانت الفصائل الأخرى من فئة الخمس نجوم موطنًا للخبراء الأقوياء الذين أرادوا يدها . حتى العباقرة من الجيل السابق الذين كانوا الآن آلهة قديمة كانوا مهتمين بها .
الإله الحقيقى فى الرتبة السادسة تشانغ يوتونغ كان واحدا فقط من الخاطبين لها . و كانت الفصائل الأخرى من فئة الخمس نجوم موطنًا للخبراء الأقوياء الذين أرادوا يدها . حتى العباقرة من الجيل السابق الذين كانوا الآن آلهة قديمة كانوا مهتمين بها .
“إذا كان قد جاء معي إلى العرق الروحي في ذلك الوقت و تمتع بالموارد و المعاملة لفصيل من فئة الخمس نجوم ، فربما لم يكن له مثل كذلك …” و تنهد الشيخ .
“أنتى تعرفى أيضًا المأزق الذي يواجهه العرق الروحي . الصراع بين الحزبين الرئيسيين في العرق الروحي يزداد حدة يوما بعد يوم ، و هناك أيضا مشكلة عرق الذهب اللامع …” .
عندما أخذ بعيدا تشاو يوفي ، دعا تشاو فنغ كذلك ، لكن تشاو فنغ رفض . إذا كان تشاو فنغ قد حضر إلى العرق الروحي و تدرب على مدار عدة عقود ، لكان قد حقق تقدمًا مثيرًا للإعجاب .
“السيد يبحث عني” و قالت تشاو يوفي بهدوء .
في هذا الوقت ، خرجت شخصية أخرى ببطء .
لم يكن هذا سوى موت مؤكد من وجهة نظر بان هاو . كان من السهل جدًا على هؤلاء التلاميذ الأساسيين التعامل مع تشاو فنغ في إقليم العرق الروحي . إذا أعطى أعضاء القيادة العليا موافقتهم الضمنية ، فلن يهتم أحد حتى لو تم إغتيال تشاو فنغ .
“الأخ الأكبر يوان لونغ ….”. إستقبلته تشاو يوفي بتحية حزينة إلى حد ما .
ربما كان متعبا للغاية بعد كل هذه السنوات من الركض و القتل . ربما كان هذا الإنفصال طويلاً للغاية ، أو ربما كان قطع ماضيه مع ليو تشين شين …. ترك هذا اللقاء تشاو فنغ في حالة عاطفية معقدة بشكل لا يصدق ، و شعر بحماس شديد في أسفل قلبه .
“الأخت الصغيرة يوفي ، لا أعرف ما تريه في تشاو فنغ ، لكن يمكنني أن أخبركى أن هناك العديد من العباقرة في منطقة زي لينغ الذين يتفوقون عليه في كل جانب” و قال يوان لونغ .
المراحل الأخيرة من هذه التقنيات كانت دائما مخصصة للآلهة الحقيقيين . نظرًا لأن تدريب تشاو فنغ ما زال مكبوتا على مستوى شبه الإله ، فإنه سيصعب عليه إحراز مزيد من التقدم ما لم يخترق .
في قلبه ، كان على الشخص الذي يمكن أن يتطابق مع تشاو يوفي أن يكون أقوى منه على الأقل ، كما أنه لا يمكن أن يكون لديه فئة سلالة منخفضة للغاية . لم يكن تشاو فنغ إلا شبه إله تكاد سلالته تصنف فقط بين حوالي أعلى ألف بين العشرة ألاف سلالة قديمة . بين مطاردين تشاو يوفي ، كان وجودًا متعفنًا في الشوارع .
إستعادت عيون تشاو فنغ أيضًا الوضوح ، و تبادل بعض النظرات المحيرة مع هذه المرأة الرائعة أمامه .
“يوفي ، فكرى في هذا بعناية فائقة . ليس فقط من أجلك ، و لكن من أجل تشاو فنغ أيضًا!” كانت كلمات الشيخ ذو الرداء الأبيض ممزوجه بالقسوة .
“سلالة العرق الروحي خاصتك هى حقا غير عادية ، و لكن لا تنسى عن عيني اليسرى.” إبتسم تشاو فنغ بخفة .
…
أومأت تشاو يوفي رأسها . عرف سيدها بالفعل كل شيء عن علاقتها مع تشاو فنغ .
لم ينته المؤتمر بعد ، لذلك كانت منطقة التلاميذ الأساسيين فارغة إلى حد ما ، مما سمح لتشاو فنغ بالمغادرة بسلاسة .
لقد مر شهر بسرعة كبيرة . قضى تشاو فنغ ثلاثمائة يوم في التدريب في رداء الزمكان ، لكن تقدمه ظل ضئيلاً .
“بمجرد أن أصبح إله حقيقى في الرتبة الخامسة في خطوة واحدة ، سأثبت موهبتي و قدراتي” هذا ما أعلنه تشاو فنغ .
كان يمتلك العين الإلهية التاسعة ، و التي من المحتمل أن تتقاسم نفس الإمكانات مثل الآخرين . و مع ذلك ، كان لا يزال ضعيفا إلى حد ما . بمجرد أن أصبح معروفًا أنه كان لديه عين إلهية ، فإن تلك الفصائل التي كان تشاو فنغ يتشاجر معها ستفكر في كل طريقة ممكنه للتعامل معه .
يجب أن يقال أنه حتى شبه الإله ابتلاع السماء ، فى أرض إلتهام السماء المقدسة ، كان قادرًا فقط على دخول العالم الإلهى السماوي في الرتبة الرابعة . ربما كان لديه فرصة للوصول لأعلى من ذلك بالنظر إلى الوقت الذي مضى ، و لكن فعل تشاو فنغ ذلك أيضا . تقدمه تجاوز بكثير المعجزات شبه الإله الأول لأرض إلتهام السماء المقدسة .
إبتسمت تشاو يوفي بخفة : “الأخ فنغ ، ولا حتى سلالتي في العرق الروحي تستطيع مواكبة سرعة تدريبك!”
“لكن ما زلت بحاجة إلى الإنتظار لفترة أطول قليلاً” .
“يوفي ، فكرى في هذا بعناية فائقة . ليس فقط من أجلك ، و لكن من أجل تشاو فنغ أيضًا!” كانت كلمات الشيخ ذو الرداء الأبيض ممزوجه بالقسوة .
سرعان ما غادر تشاو فنغ منطقة التلاميذ الداخليين و عاد إلى مقر إقامته .
بمجرد أن يعرف العرق الروحي عن العين الإلهية لتشاو فنغ ، فإنهم بالتأكيد سوف يتوقفون عن التدخل في شؤون الزوجين و ربما يكونون حريصين للغاية على تجنيد تشاو فنغ . كان لابد من معرفة أن العيون الإلهية العظمى الثمانية التي عرفها عالم الآلهة القديم المقفر كانت كلها العيون الآلهية العظمى الثمانية .
كان تشاو فنغ حاليًا واثقًا بنسبة خمسين في المائة من دخوله إلى العالم الإلهى السماوي فى الرتبة الخامسة . و مع ذلك ، فمن الواضح أنه سيكون أفضل إذا استطاع رفع هذه النسبة أكثر من ذلك بقليل . و بالتالي ، كان على تشاو فنغ أن يستقر و ينتظر حتى ينهى تقنية الخمسة عناصر لرياح البرق و جسم برق كون الذهبي المقدس .
بعد عودته إلى مقر إقامته ، إستأنف تشاو فنغ عزلته .
“إذا كان قد جاء معي إلى العرق الروحي في ذلك الوقت و تمتع بالموارد و المعاملة لفصيل من فئة الخمس نجوم ، فربما لم يكن له مثل كذلك …” و تنهد الشيخ .
“هذين التقنيتان كلاهما مجرد قطعة صغيرة من الإنتهاء …”
الإله الحقيقى فى الرتبة السادسة تشانغ يوتونغ كان واحدا فقط من الخاطبين لها . و كانت الفصائل الأخرى من فئة الخمس نجوم موطنًا للخبراء الأقوياء الذين أرادوا يدها . حتى العباقرة من الجيل السابق الذين كانوا الآن آلهة قديمة كانوا مهتمين بها .
كان يعلم أنه قد قلص بالفعل إمكاناته إلى الحد الأقصى .
و بينما حدق الإثنان في أعين بعضهما البعض ، أصبحا مدخنين و بدأوا في الإقتراب من بعضهما البعض . كانت ذراع تشاو فنغ تحتضن الآن الخصر النحيف لتشاو يوفى ، مما جعلها تعطي أنينًا ناعمًا و مسح جسمها باللون الأحمر الساحر .
المراحل الأخيرة من هذه التقنيات كانت دائما مخصصة للآلهة الحقيقيين . نظرًا لأن تدريب تشاو فنغ ما زال مكبوتا على مستوى شبه الإله ، فإنه سيصعب عليه إحراز مزيد من التقدم ما لم يخترق .
في هذا الوقت ، خرجت شخصية أخرى ببطء .
كانت هذه المشكلة التي واجهها العديد من أشباه الآلهة من عالم الآلهة القديم المقفر . عرف الجميع أن بناء القوة باستمرار حتى يتمكن الفرد من الوصول إلى مرتبة أعلى من العالم الإلهى السماوي دفعة واحدة و يمنح المرء آفاقًا أفضل .
بينما كان الإثنان يتحدثان ، جاء هدير من الخارج . “تشاو فنغ ، أنا – وي زي – أصدر تحدي . أريد أن أثبت أنك لست لائقًا لتشاو يوفي!”
و لكن إذا تم دفع إمكانات الفرد إلى الحد الأقصى فسيواجه إعاقة في التقدم في أي تقنيات بسبب عدم وجود إنفراجة في التدريب ، لذا فإن تأخير حدوث الإختراق كان مجرد إضاعة للوقت .
“يوفي ، فكرى في هذا بعناية فائقة . ليس فقط من أجلك ، و لكن من أجل تشاو فنغ أيضًا!” كانت كلمات الشيخ ذو الرداء الأبيض ممزوجه بالقسوة .
نتيجة لذلك ، فإن غالبية الناس سوف يستسلمون و يخترقون إلى الآلهة الحقيقيين حتى يتمكنوا من البدء في الصعود البطيء .
غادرت تشاو يوفي إلى منزل سيدها بينما غادر تشاو فنغ منطقة التلميذ الأساسيين .
لقد مر شهر بسرعة كبيرة . قضى تشاو فنغ ثلاثمائة يوم في التدريب في رداء الزمكان ، لكن تقدمه ظل ضئيلاً .
يوم ما ، جاء بان هاو للعثور عليه .
يوم ما ، جاء بان هاو للعثور عليه .
“وي زي !؟ هذا وي زي هو تلميذ أساسي . على الرغم من أنه لا يمتلك سلالة العرق الروحي ، إلا أنه لا يزال قريبًا من القمة . لقد وصل إلى ذروة الرتبة الرابعة . لا يمكنك الموافقة على هذه المعركة!
“تشاو فنغ ، أيها الوغد ، أنت تعرف بالفعل تشاو يوفي!” كان أول عمل لبان هاو هو التنهد بالصدمة و العجب .
“سلالة العرق الروحي خاصتك هى حقا غير عادية ، و لكن لا تنسى عن عيني اليسرى.” إبتسم تشاو فنغ بخفة .
لم يتخيل أبداً أن تلميذ خارجى عادي مثل تشاو فنغ كان يعرف إلهة العرق الروحي ، تشاو يوفي .
بينما كان الإثنان يتحدثان ، جاء هدير من الخارج . “تشاو فنغ ، أنا – وي زي – أصدر تحدي . أريد أن أثبت أنك لست لائقًا لتشاو يوفي!”
علم تشاو فنغ من بان هاو ما كان يحدث في الخارج . في الوقت الحاضر ، عرف الجميع تقريبًا في العرق الروحي ، حتى التلاميذ العمال ، أن تشاو يوفي و تشاو فنغ كانا معًا .
كان قادرا على الوصول إلى مستواه الحالي بسرعة كبيرة و جزء كبير من ذلك بسبب عينه اليسرى .
“الأخ تشاو ، عليك أن تكون حذرا!” بدأ بان هاو فى التعبير عن قلقه .
ترجمة : إبراهيم
كون تشاو فنغ مع تشاو يوفي كان مروعًا ، لكنه لم يكن شيئًا جيدًا . كان هذا المكان هو أرض العرق الروحي ، و كان تشاو فنغ شخصًا غريبًا يتنافس الآن مع العديد من التلاميذ الأساسيين على يد تشاو يوفي .
…
لم يكن هذا سوى موت مؤكد من وجهة نظر بان هاو . كان من السهل جدًا على هؤلاء التلاميذ الأساسيين التعامل مع تشاو فنغ في إقليم العرق الروحي . إذا أعطى أعضاء القيادة العليا موافقتهم الضمنية ، فلن يهتم أحد حتى لو تم إغتيال تشاو فنغ .
كان وى زى بالفعل في ذروة الرتبة الرابعة ، و التي كانت مختلفة عن الآلهة الحقيقية في الرتبة الرابعة من الخارج . بالإضافة إلى ذلك ، تمتع بأفضل موارد التدريب ، و تدرب على أفضل التقنيات ، و إمتلك أسلحة إلهية عالية المستوى .
“أعرف”. أومأ تشاو فنغ . و هذا هو السبب في أنه لم يكشف عن قوته .
عندما أخذ بعيدا تشاو يوفي ، دعا تشاو فنغ كذلك ، لكن تشاو فنغ رفض . إذا كان تشاو فنغ قد حضر إلى العرق الروحي و تدرب على مدار عدة عقود ، لكان قد حقق تقدمًا مثيرًا للإعجاب .
بينما كان الإثنان يتحدثان ، جاء هدير من الخارج . “تشاو فنغ ، أنا – وي زي – أصدر تحدي . أريد أن أثبت أنك لست لائقًا لتشاو يوفي!”
يجب أن يقال أنه حتى شبه الإله ابتلاع السماء ، فى أرض إلتهام السماء المقدسة ، كان قادرًا فقط على دخول العالم الإلهى السماوي في الرتبة الرابعة . ربما كان لديه فرصة للوصول لأعلى من ذلك بالنظر إلى الوقت الذي مضى ، و لكن فعل تشاو فنغ ذلك أيضا . تقدمه تجاوز بكثير المعجزات شبه الإله الأول لأرض إلتهام السماء المقدسة .
“وي زي !؟ هذا وي زي هو تلميذ أساسي . على الرغم من أنه لا يمتلك سلالة العرق الروحي ، إلا أنه لا يزال قريبًا من القمة . لقد وصل إلى ذروة الرتبة الرابعة . لا يمكنك الموافقة على هذه المعركة!
كان وى زى بالفعل في ذروة الرتبة الرابعة ، و التي كانت مختلفة عن الآلهة الحقيقية في الرتبة الرابعة من الخارج . بالإضافة إلى ذلك ، تمتع بأفضل موارد التدريب ، و تدرب على أفضل التقنيات ، و إمتلك أسلحة إلهية عالية المستوى .
كان وى زى بالفعل في ذروة الرتبة الرابعة ، و التي كانت مختلفة عن الآلهة الحقيقية في الرتبة الرابعة من الخارج . بالإضافة إلى ذلك ، تمتع بأفضل موارد التدريب ، و تدرب على أفضل التقنيات ، و إمتلك أسلحة إلهية عالية المستوى .
كان تشاو فنغ مجرد إنسان لديه سلالة ذات مستوى منخفض . بأي حق كان عليه أن يتزوج تشاو يوفي؟
“تشاو فنغ ، أنت ، الذي يتمسك بامرأة من أجل الحماية – هل تجرؤ على قبول هذا التحدي!”
في الماضي ، كانوا يجتمعون دائمًا و من ثم يتعين عليهم توديع بعضهم البعض بعد فترة وجيزة . إستمر هذا الإنفصال الأخير لمدة ثلاثين عامًا ، و لم تكن تشاو يوفي تعلم كم ستستغرق فترة الإنفصال التالية .
ترجمة : إبراهيم
يوم ما ، جاء بان هاو للعثور عليه .
لكن تشاو فنغ وصل إلى العرق الروحي في وقت أبكر من ذلك . ألا يعني ذلك أنه كان لها مكانة عالية جدًا في قلبه؟ فرحت تشاو يوفى فى قرارة نفسها .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
