وعد
“عين الحياة!؟” نظر تشاو فنغ نحو المرأة في حالة صدمة .
في اللحظة التالية ، ظهر الإله الحقيقي فى الرتبة الثالثة حيث كان تشاو فنغ قبل لحظات .
بينما تطفو في الهواء ، أعطت هالة متعالية من الألوهية غير الملوثة . على الرغم من أن السماء كانت ملبدة بالغيوم و الغثيان و نية القتل ، إلا أن المنطقة المحيطة بها ظلت جزيرة حيوية و هادئة .
كان هناك أجنحة ذهبية من الضوء تتكثف على ظهره ، ثم ذهب تشاو فنغ في ومضة من الضوء الذهبي الخافت .
لقد كانت في الواقع سليل إحدى عيون الإلهية العظمى الثمانية – عين الحياة الإلهية!
كل هذا كان صحيحا . كان تشاو فنغ قد كشف عن غير قصد عن موقع الشيخ و هان نينغ ير . بالإضافة إلى ذلك ، إستنادًا إلى ذكريات ثعبان تنين الدمار الأسود ، كان العرق الروحي الذي كانت تقع تشاو يوفى فيه في منطقة زى لينغ . هذا يعني أنه لم يكن هناك تعارض من حيث الوجهة .
من بين العيون الإلهية العظمى الثمانية ، كانت عين الحياة واحدة من الأضعف منها عندما يتعلق الأمر بالقتال . و مع ذلك ، فقد تردد أنه طالما أنه لم يتم تدمير روح الشخص ، فإن أي جرح أو مرض يصيب جسده يمكن شفاؤه بسهولة من خلال عين الحياة .
علاوة على ذلك ، كان هناك الكثير من الفصائل التي أرادت التعامل مع تشاو فنغ . إضافة جناح التنين الأصفر إلى القائمة لا يهم . بالإضافة إلى ذلك ، كان جناح التنين الأصفر في حالة حرب مع بوابة العشب الروحى و ربما لن يتمكن من إرسال أي شخص قوي للغاية ورائه على أي حال .
و غالبًا ما تقاتل مختلف الفصائل الكبيرة في عالم الآلهة القديم المقفر . إذا كان لدى أيا من هذه الفصائل سليل لعين الحياة يساعدهم من الخلف ، فإن أعضائهم سيكونون خالدين ، و ستزداد قوتهم القتالية الإجمالية عدة مرات .
“لقد علمت للتو أن هان نينغ ير لم تغادر أراضي بوابة العشب الروحى بعد!” نظر الإله الحقيقي تشونغ تو لهان نينغ ير ، ثم نظر إلى السماء و ضحك .
لهذا السبب ، كان ورثة عين الحياة أكثر فائدة لهذه الفصائل الكبيرة من ورثة العيون الإلهية الأقوى .
فوجئت هان نينغ ير . هل سيتخلى تشاو فنغ عنها؟
“لقد علمت للتو أن هان نينغ ير لم تغادر أراضي بوابة العشب الروحى بعد!” نظر الإله الحقيقي تشونغ تو لهان نينغ ير ، ثم نظر إلى السماء و ضحك .
“عجل و سلمها!” ملئت السخرية وجه الإله الحقيقي تشونغ تو و هو يحدق في الشيخ ذي الرداء الأخضر .
في الحرب بين بوابة العشب الروحى و جناح التنين الأصفر ، بدأت بوابة العشب الروحى في نشر أحفاد سلالتها سرا . كان أحد الأسباب هو تقسيم قوى جناح التنين الأصفر ، و لكن الآخر كان إخفاء هان نينغ ير . طالما أن هان نينغ ير يمكن إرسالها بنجاح ، فإن بوابة العشب الروحى سترتفع مرة أخرى .
حفيف!
لكن جناح التنين الأصفر عرف أن بوابة العشب الروحى لن تخاطر بوضع هان نينغ ير في خطر و يجب أن تخفيها في مكان ما داخل أراضيها ، في إنتظار اللحظة المناسبة لإرسالها بعيدًا سرا . لهذا السبب ، كان جناح التنين الأصفر يجوب أراضي بوابة العشب الروحى بحثًا عن أي علامات لها .
ملئت أجنحة البرق وراء تشاو فنغ بطاقة البرق . مع إنفجار البرق هذا ، إستدار تشاو فنغ فجأة و بدأ في الطيران نحو الإله الحقيقي فى الرتبة الثالثة .
نظر الشيخ المسن ذو الرداء الأخضر إلى هان نينغ ير ، و عيناه شبه مغلقة في الفكر .
“الغيوم الزرقاء مغطية السماء!” رنت صرخة الكبير في الهواء بينما كان يطلق هجومه .
“الشيخ ، لا يوجد شيء آخر يمكن القيام به!” تحدثت هان نينغ ير بصوت خفيف و ممتع . كان تعبيرها غير مبالي ، كما لو كانت لا تخشى الموت .
و غالبًا ما تقاتل مختلف الفصائل الكبيرة في عالم الآلهة القديم المقفر . إذا كان لدى أيا من هذه الفصائل سليل لعين الحياة يساعدهم من الخلف ، فإن أعضائهم سيكونون خالدين ، و ستزداد قوتهم القتالية الإجمالية عدة مرات .
“ماذا؟ ما زلتى تريدين أن تقاومى؟” نظر الإله الحقيقي تشونغ تو إلى الشيخ ذي الرداء الأخضر و هان نينغ ير بابتسامة مرحة على وجهه .
كان تشاو فنغ سريعًا جدًا بالنسبة له و لن يكون لديه أي أمل في أن يمسك الإله الحقيقى فى الرتبة الثالثة بتشاو فنغ . يستطيع فقط التأكد من أنهم لم يفقدوا مسار تشاو فنغ قبل وصول التعزيزات .
“هان نينغ ، في هذه المرحلة ، يمكن لهذا الرجل العجوز تسليمكى فقط!” فتحت عيون الشيخ ذو الرداء الأخضر بالكامل فجأة ، مع نية غير مرئية تشل تماما هان نينغ ير .
“أمسك الشقي و إنتظر التعزيزات!” و بعث الإله الحقيقي تشونغ تو لقائد الفريق .
في هذه الحالة ، حدقت هان نينغ ير فقط بهدوء فى الشيخ ذو الرداء الأخضر بعينيها المزرقتين ، و لم تعرب عن أي إعتراض .
“الشيخ ، لا يوجد شيء آخر يمكن القيام به!” تحدثت هان نينغ ير بصوت خفيف و ممتع . كان تعبيرها غير مبالي ، كما لو كانت لا تخشى الموت .
“هاها ، رجل حكيم يعرف موعد الخضوع للمصير . إذا كنت على إستعداد لتسليم هان نينغ ير و الخضوع لجناح التنين الأصفر ، فإن سيد الجناح لن يعاملك بشكل سيئ!” هدر الإله الحقيقي تشونغ تو ضاحكا .
“لنذهب!” قام تشاو فنغ بتعميم طاقة نيته و إختطف هان نينغ ير .
في هذه اللحظة ، رن صوت في عقل تشاو فنغ .
بوووم!
“أيها الشاب ، ساعدني في إرسال نينغ ير إلى منطقة زي لينغ . مع عين الحياة لنينغ ير ، يمكنها بالتأكيد الانضمام إلى فصيل من فئة الخمس نجوم ، و ربما حتى أرض العالم الإلهي المقدسة . و في هذه المرحلة ، ستقف أيضًا و تستفيد كثيرا! ” أرسل الشيخ ذو الردء الأخضر رسالة لتشاو فنغ بينما بقي وجهه باردا .
إذا كان هذا هو الحال ، فمن خلال الإساءة إلى جناح التنين الأصفر ، فإن تشاو فنغ قد حكم على نفسه فقط .
“الكبير يفكر بى بشكل عالى للغاية!” و رد تشاو فنغ برسالة .
هبط فم هان نينغ ير الصغير على الفور و هي تحدق في تشاو فنغ . إستدار تشاو فنغ و لكن ليس لمنحها لجناح التنين الأصفر ، و لكن لقتل هذا الإله الحقيقي فى الرتبة الثالثة!
كان الشيخ ذو الرداء الأخضر يحاول إستغلال جاذبية فصيل من فئة الخمس نجوم أو أرض العالم الإلهى المقدسة لإغراء تشاو فنغ على مساعدته . إذا نجح تشاو فنغ ، فمن المفترض أن يطور علاقة مع فصيل من فئة الخمس نجوم أو أرض العالم الإلهى المقدسة ، و هو أمر كان معظم الناس يمكنهم الحلم به فقط .
في الحرب بين بوابة العشب الروحى و جناح التنين الأصفر ، بدأت بوابة العشب الروحى في نشر أحفاد سلالتها سرا . كان أحد الأسباب هو تقسيم قوى جناح التنين الأصفر ، و لكن الآخر كان إخفاء هان نينغ ير . طالما أن هان نينغ ير يمكن إرسالها بنجاح ، فإن بوابة العشب الروحى سترتفع مرة أخرى .
و لكن حتى لو كان لهان نينغ ير عين الحياة ، فإن أرض العالم الإلهى المقدسة لم تكن من الوجود الذي كان بإمكان تشاو فنغ أن يتفاعل معه كما يشاء .
“أيها الشاب ، ساعدني في إرسال نينغ ير إلى منطقة زي لينغ . مع عين الحياة لنينغ ير ، يمكنها بالتأكيد الانضمام إلى فصيل من فئة الخمس نجوم ، و ربما حتى أرض العالم الإلهي المقدسة . و في هذه المرحلة ، ستقف أيضًا و تستفيد كثيرا! ” أرسل الشيخ ذو الردء الأخضر رسالة لتشاو فنغ بينما بقي وجهه باردا .
“موهبتك ليست سيئة . يجب أن تكون تلميذاً لبعض الفصائل الرئيسية . إذا كانت نينغ ير مستعدة ، فيمكنكم أن تصبحوا شركاء . أنت فقط ستستفيد من هذا!” و واصل الشيخ .
“أمسك الشقي و إنتظر التعزيزات!” و بعث الإله الحقيقي تشونغ تو لقائد الفريق .
لقد رأى أن قوة تشاو فنغ كانت غير طبيعية حقًا .
“أيها الشاب ، ساعدني في إرسال نينغ ير إلى منطقة زي لينغ . مع عين الحياة لنينغ ير ، يمكنها بالتأكيد الانضمام إلى فصيل من فئة الخمس نجوم ، و ربما حتى أرض العالم الإلهي المقدسة . و في هذه المرحلة ، ستقف أيضًا و تستفيد كثيرا! ” أرسل الشيخ ذو الردء الأخضر رسالة لتشاو فنغ بينما بقي وجهه باردا .
بشكل حاسم ، في هذه الحالة ، كان تشاو فنغ هو الشخص الوحيد الذي يمكن أن يضع الشيخ آماله عليه . لقد كان يستخدم هان نينغ ير نفسها كنوع من ورقة المساومة . كان أي رجل آخر سيصُعق بجمال هان نينغ ير و مزاجها لدرجة أنه سيوافق على الفور ، و يقسموا لحماية إلهة الحياة هذه لبقية حياتهم . سيكون من الأفضل لو كان تشاو فنغ عبقريًا لبعض الفصائل الرئيسية ؛ إذا تزوج تشاو فنغ من هان نينغ ير ، فقد يتم إنقاذ بوابة العشب الروحى .
“أنتى محقة” و أجاب تشاو فنغ ببساطة .
للأسف ، كان تشاو فنغ لا!
“حسنا!” مع هذا الرد ، إستخدم الشيخ نيته لرمي هان نينغ ير ، لكن هدفه كان تشاو فنغ .
“الكبير ، أنت تقدرنى كثيرًا . أنا وحدي و لدي الكثير من الأشخاص الذين لديهم ضغائن ضدي!” و رد تشاو فنغ برسالة .
في اللحظة التالية ، ظهر الإله الحقيقي فى الرتبة الثالثة حيث كان تشاو فنغ قبل لحظات .
لم يكن عبقريًا من أي فصيل رئيسي ، و كان عليه أن يتصرف بضبط النفس داخل منطقة غولونغ .
بينما تطفو في الهواء ، أعطت هالة متعالية من الألوهية غير الملوثة . على الرغم من أن السماء كانت ملبدة بالغيوم و الغثيان و نية القتل ، إلا أن المنطقة المحيطة بها ظلت جزيرة حيوية و هادئة .
تنهد الشيخ ذو الرداء الأخضر و بدأ فى تعميم نيته ، و كان يستعد على ما يبدو لتسليم هان نينغ ير إلى الإله الحقيقي تشونغ تو .
بينما تطفو في الهواء ، أعطت هالة متعالية من الألوهية غير الملوثة . على الرغم من أن السماء كانت ملبدة بالغيوم و الغثيان و نية القتل ، إلا أن المنطقة المحيطة بها ظلت جزيرة حيوية و هادئة .
“و مع ذلك ، فإن الإثنين منكم في هذا الموقف بسببي ، وجهتي هي أيضًا منطقة زي لينغ …” و تابع تشاو فنغ رسالته .
في اللحظة التي ألقى فيها هان نينغ ير ، بدأ جسد الشيخ يحترق بقوة إلهية مذهلة .
كل هذا كان صحيحا . كان تشاو فنغ قد كشف عن غير قصد عن موقع الشيخ و هان نينغ ير . بالإضافة إلى ذلك ، إستنادًا إلى ذكريات ثعبان تنين الدمار الأسود ، كان العرق الروحي الذي كانت تقع تشاو يوفى فيه في منطقة زى لينغ . هذا يعني أنه لم يكن هناك تعارض من حيث الوجهة .
“ماذا؟ ما زلتى تريدين أن تقاومى؟” نظر الإله الحقيقي تشونغ تو إلى الشيخ ذي الرداء الأخضر و هان نينغ ير بابتسامة مرحة على وجهه .
علاوة على ذلك ، كان هناك الكثير من الفصائل التي أرادت التعامل مع تشاو فنغ . إضافة جناح التنين الأصفر إلى القائمة لا يهم . بالإضافة إلى ذلك ، كان جناح التنين الأصفر في حالة حرب مع بوابة العشب الروحى و ربما لن يتمكن من إرسال أي شخص قوي للغاية ورائه على أي حال .
إذا تمكن تشاو فنغ من إستخدام الحركة الفورية بنجاح أثناء حمل الشخص ، فيجب أن يكون لديه كنز من النوع الداعم . علاوة على ذلك ، على الرغم من أن تشاو فنغ كان خبيراً مستقلاً ، إلا أنه وصل إلى حد ما إلى قوة شبه إله من الرتبة الثالثة . كانت هذه علامات على أن تشاو فنغ ربما تلقى بعض الإرث المذهل .
“عجل و سلمها!” ملئت السخرية وجه الإله الحقيقي تشونغ تو و هو يحدق في الشيخ ذي الرداء الأخضر .
لحسن الحظ ، كان قد وصل إلى المستوى الثاني من نية الفضاء ، و إلا فقد تكون حركته الفورية قد فشلت . علاوة على ذلك ، بينما كان يتجول في المكان ، لم يستطع تشاو فنغ إخراج رداء الزمكان بتهور ، لذلك كان عليه أن يعتمد على نفسه .
“حسنا!” مع هذا الرد ، إستخدم الشيخ نيته لرمي هان نينغ ير ، لكن هدفه كان تشاو فنغ .
كل هذا كان صحيحا . كان تشاو فنغ قد كشف عن غير قصد عن موقع الشيخ و هان نينغ ير . بالإضافة إلى ذلك ، إستنادًا إلى ذكريات ثعبان تنين الدمار الأسود ، كان العرق الروحي الذي كانت تقع تشاو يوفى فيه في منطقة زى لينغ . هذا يعني أنه لم يكن هناك تعارض من حيث الوجهة .
في اللحظة التي ألقى فيها هان نينغ ير ، بدأ جسد الشيخ يحترق بقوة إلهية مذهلة .
“الحركة الفورية!” إرتفعت النية المكانية من جسد تشاو فنغ حيث أحضر هان نينغ ير في قفزة عبر الفضاء .
بوووم!
من أجل هروبها ، ضحت بوابة العشب الروحى بحيوات لا حصر لها . كانت هان نينغ ير غير راغبة في رؤية الأشياء تنتهي هكذا ، و لكن لم يكن هناك شيء يمكنها القيام به . بعد رؤية الكثير من الناس يموتون من أجلها ، لم تعد هان نينغ ير تخشى الموت . حتى أنها وجدت أن الموت أفضل ؛ كل شيء سيصل إلى نهايته ، و سوف تنجو من كل المعاناة و العذاب .
بدأت أمواج المحيط الأخضر في التحرك في جميع أنحاء العالم مع إرتفاع قوة الشيخ .
كان تشاو فنغ سريعًا جدًا بالنسبة له و لن يكون لديه أي أمل في أن يمسك الإله الحقيقى فى الرتبة الثالثة بتشاو فنغ . يستطيع فقط التأكد من أنهم لم يفقدوا مسار تشاو فنغ قبل وصول التعزيزات .
“همف ، أيها الزميل العجوز ، هذا العمل المتهور لك يضر الشاب فقط !” و وبخ الإله الحقيقي تشونغ تو بشدة ، إندلع صوته بشكل عالى مثل هدير تسونامي .
حفيف!
في هذا ، كان يلمح إلى تشاو فنغ بأنه يجب أن يتصرف بعقلانية . في الوقت نفسه ، كان يستخدم الإله الحقيقى تشونغ تو ضغط الإله الحقيقى فى الرتبة الخامسة لتخويف تشاو فنغ .
ترجمة : إبراهيم
في الوقت نفسه ، طار قائد الفريق الصغير و كل الآلهة الحقيقية فى الرتبة الأولى تحت قيادته نحو تشاو فنغ .
“أنا أعرف أيضًا الحركة الفورية!” تلاشى الإله الحقيقى فى الرتبة الثالثة بينما كان يستخدم الحركة الفورية للقفز عبر الفضاء .
“لنذهب!” قام تشاو فنغ بتعميم طاقة نيته و إختطف هان نينغ ير .
“ماذا؟ ما زلتى تريدين أن تقاومى؟” نظر الإله الحقيقي تشونغ تو إلى الشيخ ذي الرداء الأخضر و هان نينغ ير بابتسامة مرحة على وجهه .
حفيف!
“بدلاً من أن أطارد ، قد أقتلك الآن!” كان وجه تشاو فنغ كورقة من الجليد عندما بدأت عينه اليسرى في تعميم نوايا العين .
كان هناك أجنحة ذهبية من الضوء تتكثف على ظهره ، ثم ذهب تشاو فنغ في ومضة من الضوء الذهبي الخافت .
قفز تشاو فنغ من الفضاء ، كثف بسرعة أجنحة البرق خاصته ، و قام بالتنقل .
“إيه؟ هذا الصغير …” لقد فوجأ الإله الحقيقي تشونغ تو إلى حد ما .
لهذا السبب ، كان ورثة عين الحياة أكثر فائدة لهذه الفصائل الكبيرة من ورثة العيون الإلهية الأقوى .
كان هناك مصفوفة ختم الفضاء هنا ، مما جعل من المستحيل على تشاو فنغ إستخدام أي تقنيات هروب مكاني . و مع ذلك ، بدا أن تشاو فنغ قد توقع هذه الخطوة و إستخدم تقنية الطيران للفرار . على الرغم من ذلك ، كان تشاو فنغ سريعًا للغاية – أسرع بكثير من الإله الحقيقي في الرتبة الثالثة .
جُرِح كف من الضوء الأخضر الداكن اللامع ، المليء بالنوايا القوية للمياه و الخشب ، نحو الإله الحقيقي تشونغ تو مثل سحابة هائلة .
“ورائهم!” و طاف الإله الحقيقي تشونغ تو على الفور .
في الوقت نفسه ، طار قائد الفريق الصغير و كل الآلهة الحقيقية فى الرتبة الأولى تحت قيادته نحو تشاو فنغ .
“لا تفكر حتى في ذلك!” في مواجهة الموت بابتسامة ، إندفع الشيخ ذو الرداء الأخضر في الإله الحقيقى تشونغ تو بقوة دفع هائلة . كان تشاو فنغ أقوى حتى من الإلأه الحقيقى فى الرتبة الثالثة ، لذا إذا كان الشيخ ذو الرداء الأخضر قادرًا على الإبقاء على الإله الحقيقى تشونغ تو ، فإنه كان لا يزال لدى هان نينغ ير فرصة للهروب حياً .
“همف ، أيها الزميل العجوز ، هذا العمل المتهور لك يضر الشاب فقط !” و وبخ الإله الحقيقي تشونغ تو بشدة ، إندلع صوته بشكل عالى مثل هدير تسونامي .
“الغيوم الزرقاء مغطية السماء!” رنت صرخة الكبير في الهواء بينما كان يطلق هجومه .
في اللحظة التالية ، ظهر الإله الحقيقي فى الرتبة الثالثة حيث كان تشاو فنغ قبل لحظات .
برروووووم!
“هاها ، رجل حكيم يعرف موعد الخضوع للمصير . إذا كنت على إستعداد لتسليم هان نينغ ير و الخضوع لجناح التنين الأصفر ، فإن سيد الجناح لن يعاملك بشكل سيئ!” هدر الإله الحقيقي تشونغ تو ضاحكا .
جُرِح كف من الضوء الأخضر الداكن اللامع ، المليء بالنوايا القوية للمياه و الخشب ، نحو الإله الحقيقي تشونغ تو مثل سحابة هائلة .
في الحقيقة ، فوجئت هان نينغ ير أيضًا برؤية تشاو فنغ يتمتع بقوة شبه إله فى الرتبة الثالثة و أنه يمكنه حتى إستخدام الحركة الفورية أثناء حملها . كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها مثل شبه الإله المعجزة هذا .
“أنت تبحث عن الموت الرجل العجوز!” هدر الإله الحقيقي تشونغ تو عندما شكلت قوته الإلهية صورة مرعبة لتنين أصفر .
“لدى هذا الشقي بالتأكيد بعض الأسرار!” أصبح الإله الحقيقي فى الرتبة الثالثة متقدما و هو يواصل السعي .
لكي تهرب هان نينغ ير من أمام عينيه ، و يسرق منه إنجازًا عظيمًا ، كيف لا يمكن أن يغضب الإله الحقيقي تشونغ تو؟ علاوة على ذلك ، لم يكن يتوقع من شبه إله تافه مثل تشاو فنغ أن يوافق فعليًا على طلب الكبير ذو الرداء الأخضر بمرافقة هان نينغ ير .
بشكل حاسم ، في هذه الحالة ، كان تشاو فنغ هو الشخص الوحيد الذي يمكن أن يضع الشيخ آماله عليه . لقد كان يستخدم هان نينغ ير نفسها كنوع من ورقة المساومة . كان أي رجل آخر سيصُعق بجمال هان نينغ ير و مزاجها لدرجة أنه سيوافق على الفور ، و يقسموا لحماية إلهة الحياة هذه لبقية حياتهم . سيكون من الأفضل لو كان تشاو فنغ عبقريًا لبعض الفصائل الرئيسية ؛ إذا تزوج تشاو فنغ من هان نينغ ير ، فقد يتم إنقاذ بوابة العشب الروحى .
“أمسك الشقي و إنتظر التعزيزات!” و بعث الإله الحقيقي تشونغ تو لقائد الفريق .
في اللحظة التالية ، ظهر الإله الحقيقي فى الرتبة الثالثة حيث كان تشاو فنغ قبل لحظات .
كان تشاو فنغ سريعًا جدًا بالنسبة له و لن يكون لديه أي أمل في أن يمسك الإله الحقيقى فى الرتبة الثالثة بتشاو فنغ . يستطيع فقط التأكد من أنهم لم يفقدوا مسار تشاو فنغ قبل وصول التعزيزات .
“الشيخ ، لا يوجد شيء آخر يمكن القيام به!” تحدثت هان نينغ ير بصوت خفيف و ممتع . كان تعبيرها غير مبالي ، كما لو كانت لا تخشى الموت .
“نعم فعلا!” بدأ الإله الحقيقي فى الرتبة الثالثة لمتابعة تشاو فنغ عن كثب .
لم يكن عبقريًا من أي فصيل رئيسي ، و كان عليه أن يتصرف بضبط النفس داخل منطقة غولونغ .
“الحركة الفورية!” إرتفعت النية المكانية من جسد تشاو فنغ حيث أحضر هان نينغ ير في قفزة عبر الفضاء .
لحسن الحظ ، كان قد وصل إلى المستوى الثاني من نية الفضاء ، و إلا فقد تكون حركته الفورية قد فشلت . علاوة على ذلك ، بينما كان يتجول في المكان ، لم يستطع تشاو فنغ إخراج رداء الزمكان بتهور ، لذلك كان عليه أن يعتمد على نفسه .
“إنه يعرف الحركة الفورية؟” كان الإله الحقيقي فى الرتبة الثالثة حائرا .
“الكبير يفكر بى بشكل عالى للغاية!” و رد تشاو فنغ برسالة .
شبه الإله القادر على إستخدام الحركة الفورية لم يكن مشهد طبيعي في عالم الآلهة القديم المقفر . حتى بعض الألهه الحقيقية فى الرتب الثانية و الرتبة الثالثة لم يتمكنوا من إستخدام الحركة الفورية ، بعد أن فشلوا في فهم نية الفضاء .
“الحركة الفورية!” إرتفعت النية المكانية من جسد تشاو فنغ حيث أحضر هان نينغ ير في قفزة عبر الفضاء .
علاوة على ذلك ، كان تشاو فنغ يحضر معه شخصًا آخر أثناء إستخدام الحركة الفورية . كان حقا لا يخاف الموت! كان شخص إضافي واحد عبء إضافي . إذا كان المرء يفتقر إلى القوة الكافية ، كان هناك خطر محتمل للغاية من الوقوع في صدع مكاني و الموت دون قبر .
“ورائهم!” و طاف الإله الحقيقي تشونغ تو على الفور .
“أنا أعرف أيضًا الحركة الفورية!” تلاشى الإله الحقيقى فى الرتبة الثالثة بينما كان يستخدم الحركة الفورية للقفز عبر الفضاء .
عندما خسر أمام تشاو فنغ في تبادل التقنيات في وقت سابق ، فكر فى تشاو فنغ كعبقرية لبعض الفصائل الرئيسية . و لكن يبدو الآن أن تشاو فنغ كان وحده .
في الحرب بين بوابة العشب الروحى و جناح التنين الأصفر ، بدأت بوابة العشب الروحى في نشر أحفاد سلالتها سرا . كان أحد الأسباب هو تقسيم قوى جناح التنين الأصفر ، و لكن الآخر كان إخفاء هان نينغ ير . طالما أن هان نينغ ير يمكن إرسالها بنجاح ، فإن بوابة العشب الروحى سترتفع مرة أخرى .
إذا كان هذا هو الحال ، فمن خلال الإساءة إلى جناح التنين الأصفر ، فإن تشاو فنغ قد حكم على نفسه فقط .
و غالبًا ما تقاتل مختلف الفصائل الكبيرة في عالم الآلهة القديم المقفر . إذا كان لدى أيا من هذه الفصائل سليل لعين الحياة يساعدهم من الخلف ، فإن أعضائهم سيكونون خالدين ، و ستزداد قوتهم القتالية الإجمالية عدة مرات .
حفيف!
و لكن حتى لو كان لهان نينغ ير عين الحياة ، فإن أرض العالم الإلهى المقدسة لم تكن من الوجود الذي كان بإمكان تشاو فنغ أن يتفاعل معه كما يشاء .
قفز تشاو فنغ من الفضاء ، كثف بسرعة أجنحة البرق خاصته ، و قام بالتنقل .
لكن جناح التنين الأصفر عرف أن بوابة العشب الروحى لن تخاطر بوضع هان نينغ ير في خطر و يجب أن تخفيها في مكان ما داخل أراضيها ، في إنتظار اللحظة المناسبة لإرسالها بعيدًا سرا . لهذا السبب ، كان جناح التنين الأصفر يجوب أراضي بوابة العشب الروحى بحثًا عن أي علامات لها .
“حمل شخص أثناء إستخدام الحركة الفورية يقلل المسافة و يستهلك المزيد من الطاقة!” و لعن تشاو فنغ بصمت .
بشكل حاسم ، في هذه الحالة ، كان تشاو فنغ هو الشخص الوحيد الذي يمكن أن يضع الشيخ آماله عليه . لقد كان يستخدم هان نينغ ير نفسها كنوع من ورقة المساومة . كان أي رجل آخر سيصُعق بجمال هان نينغ ير و مزاجها لدرجة أنه سيوافق على الفور ، و يقسموا لحماية إلهة الحياة هذه لبقية حياتهم . سيكون من الأفضل لو كان تشاو فنغ عبقريًا لبعض الفصائل الرئيسية ؛ إذا تزوج تشاو فنغ من هان نينغ ير ، فقد يتم إنقاذ بوابة العشب الروحى .
لحسن الحظ ، كان قد وصل إلى المستوى الثاني من نية الفضاء ، و إلا فقد تكون حركته الفورية قد فشلت . علاوة على ذلك ، بينما كان يتجول في المكان ، لم يستطع تشاو فنغ إخراج رداء الزمكان بتهور ، لذلك كان عليه أن يعتمد على نفسه .
“الغيوم الزرقاء مغطية السماء!” رنت صرخة الكبير في الهواء بينما كان يطلق هجومه .
حفيف!
نظر الشيخ المسن ذو الرداء الأخضر إلى هان نينغ ير ، و عيناه شبه مغلقة في الفكر .
في اللحظة التالية ، ظهر الإله الحقيقي فى الرتبة الثالثة حيث كان تشاو فنغ قبل لحظات .
و لكن بعد ذلك ، قام تشاو فنغ بوضع هان نينغ ير فجأة بعيدا و فعل جسد البرق المقدس و سلالة شمس الدم الشيطانى القديمة ، و إندفع نحة الإله الحقيقي فى الرتبة ثلاثة مع القوة الإلهية ذات الخمسة عناصر .
“لدى هذا الشقي بالتأكيد بعض الأسرار!” أصبح الإله الحقيقي فى الرتبة الثالثة متقدما و هو يواصل السعي .
“نعم فعلا!” بدأ الإله الحقيقي فى الرتبة الثالثة لمتابعة تشاو فنغ عن كثب .
إذا تمكن تشاو فنغ من إستخدام الحركة الفورية بنجاح أثناء حمل الشخص ، فيجب أن يكون لديه كنز من النوع الداعم . علاوة على ذلك ، على الرغم من أن تشاو فنغ كان خبيراً مستقلاً ، إلا أنه وصل إلى حد ما إلى قوة شبه إله من الرتبة الثالثة . كانت هذه علامات على أن تشاو فنغ ربما تلقى بعض الإرث المذهل .
“بدلاً من أن أطارد ، قد أقتلك الآن!” كان وجه تشاو فنغ كورقة من الجليد عندما بدأت عينه اليسرى في تعميم نوايا العين .
“سيدي الشاب ، هذه السيدة الآنسة هان نينغ ير مليئة بالإمتنان للطفك و إنقاذي ، و لكن إذا حملتني ، ستكون صعوبة الهروب أكبر بكثير ، و سيكون من المستحيل التخلص من ذلك الإله الحقيقي . منذ وصول التعزيزات من جناح التنين الأصفر ، أنت و أنا سنموت دون قبر!” و أوضحت هان نينغ ير إعتذارها لتشاو فنغ ، حيث كان صوتها حيويا مثل قرقعة مجرى مائي و صوت الطيور المغردة . مجرد الإستماع إليها كان يجلب الإسترخاء للغاية .
في هذه اللحظة ، رن صوت في عقل تشاو فنغ .
في الحقيقة ، فوجئت هان نينغ ير أيضًا برؤية تشاو فنغ يتمتع بقوة شبه إله فى الرتبة الثالثة و أنه يمكنه حتى إستخدام الحركة الفورية أثناء حملها . كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها مثل شبه الإله المعجزة هذا .
كان هناك أجنحة ذهبية من الضوء تتكثف على ظهره ، ثم ذهب تشاو فنغ في ومضة من الضوء الذهبي الخافت .
“أنتى محقة” و أجاب تشاو فنغ ببساطة .
عندما خسر أمام تشاو فنغ في تبادل التقنيات في وقت سابق ، فكر فى تشاو فنغ كعبقرية لبعض الفصائل الرئيسية . و لكن يبدو الآن أن تشاو فنغ كان وحده .
ذلك الإله الحقيقي فى الرتبة الثالثة يمكن أن يستخدم الحركة الفورية كذلك و لم يكن من السهل التخلص منه .
من بين العيون الإلهية العظمى الثمانية ، كانت عين الحياة واحدة من الأضعف منها عندما يتعلق الأمر بالقتال . و مع ذلك ، فقد تردد أنه طالما أنه لم يتم تدمير روح الشخص ، فإن أي جرح أو مرض يصيب جسده يمكن شفاؤه بسهولة من خلال عين الحياة .
برروووووم!
“ماذا؟ ما زلتى تريدين أن تقاومى؟” نظر الإله الحقيقي تشونغ تو إلى الشيخ ذي الرداء الأخضر و هان نينغ ير بابتسامة مرحة على وجهه .
ملئت أجنحة البرق وراء تشاو فنغ بطاقة البرق . مع إنفجار البرق هذا ، إستدار تشاو فنغ فجأة و بدأ في الطيران نحو الإله الحقيقي فى الرتبة الثالثة .
و غالبًا ما تقاتل مختلف الفصائل الكبيرة في عالم الآلهة القديم المقفر . إذا كان لدى أيا من هذه الفصائل سليل لعين الحياة يساعدهم من الخلف ، فإن أعضائهم سيكونون خالدين ، و ستزداد قوتهم القتالية الإجمالية عدة مرات .
فوجئت هان نينغ ير . هل سيتخلى تشاو فنغ عنها؟
علاوة على ذلك ، كان هناك الكثير من الفصائل التي أرادت التعامل مع تشاو فنغ . إضافة جناح التنين الأصفر إلى القائمة لا يهم . بالإضافة إلى ذلك ، كان جناح التنين الأصفر في حالة حرب مع بوابة العشب الروحى و ربما لن يتمكن من إرسال أي شخص قوي للغاية ورائه على أي حال .
من أجل هروبها ، ضحت بوابة العشب الروحى بحيوات لا حصر لها . كانت هان نينغ ير غير راغبة في رؤية الأشياء تنتهي هكذا ، و لكن لم يكن هناك شيء يمكنها القيام به . بعد رؤية الكثير من الناس يموتون من أجلها ، لم تعد هان نينغ ير تخشى الموت . حتى أنها وجدت أن الموت أفضل ؛ كل شيء سيصل إلى نهايته ، و سوف تنجو من كل المعاناة و العذاب .
“عين الحياة!؟” نظر تشاو فنغ نحو المرأة في حالة صدمة .
“مم؟” كما صُعِق الإله الحقيقي فى الرتبة الثالثة لرؤية تشاو فنغ ينطلق نحوه .
من أجل هروبها ، ضحت بوابة العشب الروحى بحيوات لا حصر لها . كانت هان نينغ ير غير راغبة في رؤية الأشياء تنتهي هكذا ، و لكن لم يكن هناك شيء يمكنها القيام به . بعد رؤية الكثير من الناس يموتون من أجلها ، لم تعد هان نينغ ير تخشى الموت . حتى أنها وجدت أن الموت أفضل ؛ كل شيء سيصل إلى نهايته ، و سوف تنجو من كل المعاناة و العذاب .
و لكن بعد ذلك ، قام تشاو فنغ بوضع هان نينغ ير فجأة بعيدا و فعل جسد البرق المقدس و سلالة شمس الدم الشيطانى القديمة ، و إندفع نحة الإله الحقيقي فى الرتبة ثلاثة مع القوة الإلهية ذات الخمسة عناصر .
لم يكن عبقريًا من أي فصيل رئيسي ، و كان عليه أن يتصرف بضبط النفس داخل منطقة غولونغ .
“بدلاً من أن أطارد ، قد أقتلك الآن!” كان وجه تشاو فنغ كورقة من الجليد عندما بدأت عينه اليسرى في تعميم نوايا العين .
كان تشاو فنغ سريعًا جدًا بالنسبة له و لن يكون لديه أي أمل في أن يمسك الإله الحقيقى فى الرتبة الثالثة بتشاو فنغ . يستطيع فقط التأكد من أنهم لم يفقدوا مسار تشاو فنغ قبل وصول التعزيزات .
هبط فم هان نينغ ير الصغير على الفور و هي تحدق في تشاو فنغ . إستدار تشاو فنغ و لكن ليس لمنحها لجناح التنين الأصفر ، و لكن لقتل هذا الإله الحقيقي فى الرتبة الثالثة!
حفيف!
ترجمة : إبراهيم
لقد كانت في الواقع سليل إحدى عيون الإلهية العظمى الثمانية – عين الحياة الإلهية!
لقد كانت في الواقع سليل إحدى عيون الإلهية العظمى الثمانية – عين الحياة الإلهية!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
