يجب أن يموت
إلتقط الملك المقدس سامسارا بضع فرش ذهبية فريدة للغاية من على طاولة داخل غرفة كتب .
“هذا الشعور …!” إعتقد نصف الإله الوحشي في الأصل أنه سيكون قادرًا على الهرب عندما رأى الملك المقدس غير البشرى لكن الألم اللاذع إنتشر فجأة في جميع أنحاء جسده و روحه .
“لقد وصلت هذه الفرش إلى الدرجة العليا من فئة السماء . يمكن أن يزيدوا من نية الفرد و تشكيل مصفوفة قتل عند إستخدامها معًا … “. تفقد الملك المقدس سامسارا الفرش بعيونه . ثم حول نظره إلي العناصر الأخرى على الطاولة .
“إرغغغ …!” صرخ نصف الإله الوحشي . إذا كان في ذروته ، فستكون هذه التقنية لسلالة العين عديمة الجدوى ، لكن روح نصف الإله الوحشي كانت لا تزال تتألم من الهالة المرعبة التي أطلقتها العين الروحية الإلهية لتشاو فنغ منذ لحظة . مضيفا لذلك لهب عين برق المحنة الإلهية و عين التفكك الإلهية . يمكن إعتبار روح نصف الإله الوحشي ضعيفة للغاية في الوقت الحالي .
في هذه اللحظة ، بدأت عيون الملك سامسارا تهتز . تحولت عيناه العادية فجأة إلى داكنة ، و بدأت الحلقات السوداء تظهر فيها .
“لقد مات نصف الإله الوحشي!” و قال تشاو فنغ .
“لقد إستيقظت هالة عين الإلهية أكثر …”. و كشف الملك المقدس سامسارا عن لمحة من المفاجأة .
كانت عيون تشاو فنغ باردة بينما كان يضع سهم ذبح الإله على قوس قفل السماء دون أي تردد .
“سأتركها تنمو أكثر قليلاً . عندها فقط سيكون الأمر جديرًا بتحويله إلى جسد سامسارا الخالد!”
ثم تحول الدرع الأسود مرة أخرى إلى قطعة معدنية مثلثية و سقط في يد تشاو فنغ .
…
في هذه اللحظة بدأت قوة سهم ذبح الإله أخيرًا في التلاشي .
داخل معبد قديم ، جلس رجل مغطى بحراشف سوداء على مذبح أسود ملتهب .
كان نصف الإله الوحشي لا يزال في حالة صدمة ، و بصق فجأة دماء طازجة .
“هالة العين الإلهية أصبحت أقوى!” بدا صوت باي لين من داخل جسد ثعبان تنين الدمار الأسود .
هووو ~~
“قتله سيكون سهلاً مثل تقليب راحة يدي بعد أن أسترد قوتي!” ضحك ثعبان تنين الدمار الأسود ببرود .
لقد شعر بالإهانة الشديدة . لقد كان نصف إله لكنه كان الآن مطارد من قبل لورد مقدس بشري .
“ليس من الصعب قتله بقوتك الحالية أيضًا!” تابعت باي لين . لقد شاهدت نمو تشاو فنغ لذا عرفت باي لين مدى صعوبة قتل تشاو فنغ و إلا فإنها ربما قتلت تشاو فنغ بنفسها بالفعل و لن تحتاج إلى التعاون مع ثعبان تنين الدمار الأسود . في هذه المرحلة لم تستطع التخلي عن أي فرصة و إلا فلن يكون لديها أي أمل على الإطلاق في المستقبل .
“تشاو فنغ لديه بالفعل هذه القوة المرعبة!؟”
“إترك هذا المكان بسرعة و إذهب لقتل تشاو فنغ!” بدا صوت باي لين الحاسم .
سهم آخر من الضوء إخترق من خلال روح نصف الإله الوحشي .
“حسنا!”. وافق ثعبان تنين الدمار الأسود بفارغ الصبر . على الرغم من أن هذا المكان كان نادرًا جدًا ، إلا أن قتل تشاو فنغ و تدمير بعد الأصل للعين الإلهية كان بمثابة إغراء لا يقاوم لثعبان تنين الدمار الأسود .
إنطلقت صاعقة من البرق القرمزي من الوراء و طاردت نصف الإله .
…
في هذه اللحظة ، بدأت عيون الملك سامسارا تهتز . تحولت عيناه العادية فجأة إلى داكنة ، و بدأت الحلقات السوداء تظهر فيها .
في عالم من المعدن :
“سهم ذبح الإله!” أصبح وجه نصف الإله الوحشي أبيض شاحب عندما قام بالمسح بإحساسه الإلهي .
“لقد تعرف السلاح الإلهي علي مالكه بنجاح!” قال الحامل المعدني عندما بدأ يغرق في الأرض .
دينغ! دينغ!
ونغ ~~
“إذا كان هذا هو الحال ، فعندئذ سأضطر إلى إستخدامك!” أصبح تعبير تشاو فنغ قبيحًا كما ظهر سهم قرمزي ذهبي في يده . لقد فكر أصلاً في إستخدام سهم ذبح الإله عند القتال من أجل السلاح الإلهي لكن تشاو فنغ كان خائفًا من أنه لن يكون قادرًا على الحصول عليه في النهاية مما سيكون خسارة كبيرة جدًا له .
ومض المعدن الثلاثي الأسود بتعويذات غامضة لا تعد ولا تحصى بينما كان يحلق إلى تشاو فنغ .
لم يفكر اللورد المقدس الهاوية الشيطانية أن تشاو فنغ كان لديه بالفعل سهم ذبح الإله . بالتفكير في الأفعال التي قام بها في الماضي شعر أنه كان يغازل الموت .
“ماذا؟” إنتفخت عيون نصف الإله الوحشي في حالة صدمة . لم يتم تحديد المنتصر بعد ، فكيف يمكن للسلاح الإلهي أن يتعرف على مالكه؟ إلى جانب ذلك ، قالت الأساطير إنه كان من الصعب للغاية على الأسلحة الإلهية للإعتراف بمالك . لم يلمس تشاو فنغ السلاح الإلهي من البداية إلى النهاية ، فكيف تعرف السلاح الإلهي على تشاو فنغ كمالك له؟
ونغ ~~
حتى تشاو فنغ قد فوجئ و شعر بالغرابة .
تم تدمير جدار كريستالي مكثف بعض الشئ بواسطة سهم ذبح الإله لتشاو فنغ و كشف عن كريستالة حمراء دموية . داخل الكريستالة الحمرة الدموية كان هناك قطرة من الدم الذهبي و الأرجواني!
“سلاح إلهي – ختم الإله القديم!” ظهر سطر من المعلومات فجأة في ذهنه .
“لقد إعترف بي السلاح الإلهي كمالك له تلقائيًا و حماني؟” لا يزال تشاو فنغ لا يصدق أن هناك شيء من هذا القبيل .
دينغ! دينغ!
إنفجرت كرة من نار البرق الذهبي و الأرجواني في وجه نصف الإله الوحشي و بدأت في الإنتشار .
بدأ المعدن الثلاثي الأسود أمام تشاو فنغ في التحول و تحول على الفور إلى درع أسود مغطى بخطوط خضراء لا حصر لها .
ووش!
بووم!
داخل معبد قديم ، جلس رجل مغطى بحراشف سوداء على مذبح أسود ملتهب .
تم منع وميض السماء العنيف من نصف الإله الوحشي بواسطة هذا الدرع الأسود ، و إنعكست قوة غامضة من الدرع الأسود .
“لهب عين رياح البرق!” إستخدم تشاو فنغ تقنية روحية لسلالة العين تمامًا كما كان نصف الإله على وشك الهرب .
بوووم!
ظل تشاو فنغ يطارده من الخلف و إستخدم قوس قفل السماء لإطلاق سهام الضوء . إحتوت هذه السهام على فهمه للأوهام أيضًا مما أدى إلى إبطاء سرعة نصف الإله .
إنعكست قوة وميض السماء العنيف من نصف الإله الوحشي على الفور ، و إندفعت موجة مرعبة من القوة الحمراء المظلمة نحو نصف الإله الوحشي .
“ماذا يحدث؟ لماذا أنا هنا؟”.تغير تعبير نصف الإله الوحشي بشكل كبير . لقد كان يعتقد في البداية أنه حتى لو حصل تشاو فنغ على السلاح الإلهي ، فسيظل أمامه فرصة لإكتشاف الكنوز الأخرى الموجودة في الرأس ، لكن الآن لم يعودوا في الرأس .
بااام!
“هالة العين الإلهية أصبحت أقوى!” بدا صوت باي لين من داخل جسد ثعبان تنين الدمار الأسود .
كان نصف الإله الوحشي لا يزال في حالة صدمة ، و بصق فجأة دماء طازجة .
ونغ ~~ بوووم! بوووم!
دينغ! دينغ!
ونغ ~~
ثم تحول الدرع الأسود مرة أخرى إلى قطعة معدنية مثلثية و سقط في يد تشاو فنغ .
مزق ضوء ذهبي بلا حدود عبر السماء و وصل فورًا إلى نصف الإله الوحشي حيث إجتاح جسمه . في الوقت نفسه إستمرت هذه العاصفة المرعبة إلى الأمام و إلتهمت الملك المقدس غير البشرى أيضًا .
“كان السلاح الإلهي يحميني!” كان تشاو فنغ في حالة ذهول بينما بدأت العين الروحية الإلهية في الإنكماش و تلاشت الطفرة القوية للهالة القديمة .
هووو ~~
“لقد إعترف بي السلاح الإلهي كمالك له تلقائيًا و حماني؟” لا يزال تشاو فنغ لا يصدق أن هناك شيء من هذا القبيل .
“لقد مات نصف الإله الوحشي!” و قال تشاو فنغ .
كان على المرء أن يعرف أن الأسلحة الإلهية كانت أسلحة محظورة أسطورية في عيون جميع الخبراء في منطقة القارة .
كان تشاو فنغ يفكر أيضًا في إستخدام سهم ذبح الإله في وقت مبكر من المطاردة . لكنه في الحقيقة لم يكن يريد ذلك . و مع ذلك كان على تشاو فنغ الآن إستخدام سهم ذبح الإله . لم يستطع ترك نصف الإله الوحشي يهرب مهما حدث!
بالتفكير في الأمر ، شعر تشاو فنغ بطريقة أو بأخرى أن السلاح الإلهي أراده و كان يحاول الحصول علي جانبه الجيد .
كانت نظرة تشاو فنغ قاتمة لكنه لم يقل شيئًا . في ظل الظروف العادية فإن تشاو فنغ لن يطارد نصف إله حتى لو كان مصابًا بجروح بالغة . و مع ذلك فإن تشاو فنغ لم يستطع ترك نصف الإله الوحشي . حتى لو نسي الثأر لم يستطع السماح لنصف الإله الوحشي بنشر سر وجود سلاح إلهي معه .
ونغ ~~
“كيف … كيف يكون هذا ممكنًا؟” وقف اللورد المقدس الهاوية الشيطانية بلا تعبير في صدمة كاملة . و كان تشاو فنغ يطارد نصف الإله الوحشي؟ علاوة على ذلك . أصيب نصف الإله الوحشي بجروح بليغة في الوقت الحالي و لم يجرؤ على القتال كل ما كان يفعله هو الهرب .
بدأ المشهد من حوله يتحول لضبابي .في اللحظة التالية ظهر تشاو فنغ و نصف الإله الوحشي في منطقة عشوائية من جثة الإله .
…
“ماذا يحدث؟ لماذا أنا هنا؟”.تغير تعبير نصف الإله الوحشي بشكل كبير . لقد كان يعتقد في البداية أنه حتى لو حصل تشاو فنغ على السلاح الإلهي ، فسيظل أمامه فرصة لإكتشاف الكنوز الأخرى الموجودة في الرأس ، لكن الآن لم يعودوا في الرأس .
“لقد فشلت!” تنهد اللورد المقدس الهاوية الشيطانية . لم يتمكن حتى من المرور عبر مسار الضوء و تم إرساله في آخر لحظة حرجة .
“كما إعتقدت بعد إنتهاء الميراث ، سنعود إلى الجسد من جثة الإله!” عرف تشاو فنغ هذه النقطة بالفعل . ثم ركزت عيناه على نصف الإله الوحشي و هو يشع نية قتل باردة .
“البعد الفضائي الداخلي!” وجد تشاو فنغ بعد فضائي غير مستقر للغاية و كان على وشك الإنفجار و سرعان ما سكب ثروة نصف الإله الوحشي في العالم الضبابي المكاني .
“ليس جيدًا!” إرتعد جسد نصف الإله الوحشي لأنه شعر بنية القتل الباردة .
ونغ ~~
في الأصل كان بإمكانه قتل تشاو فنغ بسهولة حتى لو كان مصابًا بجروح خطيرة ، و لكن كان تشاو فنغ قد حصل الآن على سلاح إلهي غامض ، و كان لديه أيضًا سهم ذبح الإله . لم يكن لنصف الإله الوحشي إرادة للقتال بعد تذكر هاتين النقطتين .
“إلى أين تعتقد أنك تركض !؟” إستخدم تشاو فنغ على الفور تقنية أجنحة البرق الطائرة و طارده من الخلف .
“إركض!” بدأ نصف الإله الوحشي في الركض .
“حسنا!”. وافق ثعبان تنين الدمار الأسود بفارغ الصبر . على الرغم من أن هذا المكان كان نادرًا جدًا ، إلا أن قتل تشاو فنغ و تدمير بعد الأصل للعين الإلهية كان بمثابة إغراء لا يقاوم لثعبان تنين الدمار الأسود .
“لهب عين رياح البرق!” إستخدم تشاو فنغ تقنية روحية لسلالة العين تمامًا كما كان نصف الإله على وشك الهرب .
“لقد إستيقظت هالة عين الإلهية أكثر …”. و كشف الملك المقدس سامسارا عن لمحة من المفاجأة .
ووش!
“لقد كان ذلك سهم ذبح الإله!” في زاوية معينة كان اللورد المقدس الهاوية الشيطانية لا يزال في حالة ذهول .
إنفجرت كرة من نار البرق الذهبي و الأرجواني في وجه نصف الإله الوحشي و بدأت في الإنتشار .
“إرغغغ …!” صرخ نصف الإله الوحشي . إذا كان في ذروته ، فستكون هذه التقنية لسلالة العين عديمة الجدوى ، لكن روح نصف الإله الوحشي كانت لا تزال تتألم من الهالة المرعبة التي أطلقتها العين الروحية الإلهية لتشاو فنغ منذ لحظة . مضيفا لذلك لهب عين برق المحنة الإلهية و عين التفكك الإلهية . يمكن إعتبار روح نصف الإله الوحشي ضعيفة للغاية في الوقت الحالي .
شعر الكثير من اللوردات المقدسين من البشر و غير البشر بنفس شعور اللورد المقدس الهاوية الشيطانية عندما شعروا بالهالة المروعة و رأوا ما يحدث . و مع ذلك ركض اللوردات المقدسون العاديون من غير البشر بقدر ما استطاعوا عندما رأوا شابًا ذو شعر ذهبي يطارد نصف إله الوحشي .
“السلاح الإلهي!” حاول تشاو فنغ التواصل مع السلاح الإلهي في يده لكنه وجد أن الخطوط الخضراء كانت قاتمة للغاية و لم يكن لها أي رد فعل على الإطلاق .
شعر الكثير من اللوردات المقدسين من البشر و غير البشر بنفس شعور اللورد المقدس الهاوية الشيطانية عندما شعروا بالهالة المروعة و رأوا ما يحدث . و مع ذلك ركض اللوردات المقدسون العاديون من غير البشر بقدر ما استطاعوا عندما رأوا شابًا ذو شعر ذهبي يطارد نصف إله الوحشي .
“لقد نسيت أن المرء يحتاج إلى الطاقة الإلهية لإستخدام سلاح إلهي!” صفع تشاو فنغ جبهته . لم يكن لديه أي طاقة إلهية بنفسه و لم يكن بإمكان القوة الإلهية من العالم الخارجي تنشيط سلاح إلهي منذ أن كان مختوما علي المالك .
“لقد كان ذلك سهم ذبح الإله!” في زاوية معينة كان اللورد المقدس الهاوية الشيطانية لا يزال في حالة ذهول .
“لكنني لا أستطيع أن أترك نصف الإله الوحشي يهرب!” أصبح تعبير تشاو فنغ مهيبًا مع ظهور المزيد من نوايا القتل .
في الأصل كان بإمكانه قتل تشاو فنغ بسهولة حتى لو كان مصابًا بجروح خطيرة ، و لكن كان تشاو فنغ قد حصل الآن على سلاح إلهي غامض ، و كان لديه أيضًا سهم ذبح الإله . لم يكن لنصف الإله الوحشي إرادة للقتال بعد تذكر هاتين النقطتين .
أولاً : طارد نصف الإله الوحشي تشاو فنغ و أصدقائه في وقت سابق مما إضطرهم إلى وضع يائس . لقد كاد يقتل تشاو يوفي أيضا .
في جزء معين من جثة الإله :
ثانياً ، لم يستطع السماح لنصف الإله الوحشي بنشر أخبار عن حصوله على سلاح إلهي . لم يكن تشاو فنغ قوياً بما يكفي لحماية سلاح إلهي لذلك نصف الإله الوحشي كان يجب أن يموت .
بدأت عاصفة الدمار من سهم ذبح الإله تقل و حدق تشاو فنغ في الأجزاء المحطمة من جسد نصف الإله الوحشي .
“سهم قفل السماء!” ظهر القوس الفضي الداكن في يد تشاو فنغ و مع بنغ~~! ، قام بإطلاق سهم ذهبي و أرجواني . في اللحظة التالية إخترق سهم الضوء الروحي المصنوع من الطاقة الذهبية و الأرجوانية من خلال صدر نصف الإله الوحشي .
كان تشاو فنغ يفكر أيضًا في إستخدام سهم ذبح الإله في وقت مبكر من المطاردة . لكنه في الحقيقة لم يكن يريد ذلك . و مع ذلك كان على تشاو فنغ الآن إستخدام سهم ذبح الإله . لم يستطع ترك نصف الإله الوحشي يهرب مهما حدث!
كان تشاو فنغ قد إستهلك بالفعل كل طاقة برق المحنة الإلهية. لذلك يمكنه فقط الإعتماد على قوته الروحية لمهاجمة روح نصف الإله الوحشي الضعيفة .
…
“إركض!” عمم نصف الإله الوحشي قوته و بدأ على الفور في الطيران .
“كان السلاح الإلهي يحميني!” كان تشاو فنغ في حالة ذهول بينما بدأت العين الروحية الإلهية في الإنكماش و تلاشت الطفرة القوية للهالة القديمة .
“إلى أين تعتقد أنك تركض !؟” إستخدم تشاو فنغ على الفور تقنية أجنحة البرق الطائرة و طارده من الخلف .
لقد شعر بالإهانة الشديدة . لقد كان نصف إله لكنه كان الآن مطارد من قبل لورد مقدس بشري .
ظل تشاو فنغ يطارده من الخلف و إستخدم قوس قفل السماء لإطلاق سهام الضوء . إحتوت هذه السهام على فهمه للأوهام أيضًا مما أدى إلى إبطاء سرعة نصف الإله .
لم يفكر اللورد المقدس الهاوية الشيطانية أن تشاو فنغ كان لديه بالفعل سهم ذبح الإله . بالتفكير في الأفعال التي قام بها في الماضي شعر أنه كان يغازل الموت .
في جزء معين من جثة الإله :
في هذه اللحظة ، بدأت عيون الملك سامسارا تهتز . تحولت عيناه العادية فجأة إلى داكنة ، و بدأت الحلقات السوداء تظهر فيها .
ونغ ~~
“لقد تعرف السلاح الإلهي علي مالكه بنجاح!” قال الحامل المعدني عندما بدأ يغرق في الأرض .
إنتشرت طبقة من الضوء الأبيض الذهبي فجأة و قفزت شخصية بشرية .
إنعكست قوة وميض السماء العنيف من نصف الإله الوحشي على الفور ، و إندفعت موجة مرعبة من القوة الحمراء المظلمة نحو نصف الإله الوحشي .
“لقد فشلت!” تنهد اللورد المقدس الهاوية الشيطانية . لم يتمكن حتى من المرور عبر مسار الضوء و تم إرساله في آخر لحظة حرجة .
“هممم؟ ما هذا؟ “شعر تشاو فنغ فجأة بطفرة من الهالة القديمة و نظر تجاهها .
هووو ~~
ونغ ~~ بوووم! بوووم!
مباشرة في هذه اللحظة ، ظهر ضغط مدمر في مكان قريب .
“قتل نصف إله غير بشري!؟”
“نصف الإله الوحشي!” لقد صدم اللورد المقدس الهاوية الشيطانية و خبأ على الفور هالته على أمل ألا يجده نصف الإله غير البشرى .
كان نصف الإله الوحشي لا يزال في حالة صدمة ، و بصق فجأة دماء طازجة .
إنطلقت صاعقة من البرق القرمزي من الوراء و طاردت نصف الإله .
ومض المعدن الثلاثي الأسود بتعويذات غامضة لا تعد ولا تحصى بينما كان يحلق إلى تشاو فنغ .
“إلى أين تعتقد أنك تركض!؟” صاح تشاو فنغ و هو يسحب قوس قفل السماء .
“ماذا يحدث؟ لماذا أنا هنا؟”.تغير تعبير نصف الإله الوحشي بشكل كبير . لقد كان يعتقد في البداية أنه حتى لو حصل تشاو فنغ على السلاح الإلهي ، فسيظل أمامه فرصة لإكتشاف الكنوز الأخرى الموجودة في الرأس ، لكن الآن لم يعودوا في الرأس .
ووش!
لقد شعر بالإهانة الشديدة . لقد كان نصف إله لكنه كان الآن مطارد من قبل لورد مقدس بشري .
سهم آخر من الضوء إخترق من خلال روح نصف الإله الوحشي .
“إركض!” بدأ نصف الإله الوحشي في الركض .
“كيف … كيف يكون هذا ممكنًا؟” وقف اللورد المقدس الهاوية الشيطانية بلا تعبير في صدمة كاملة . و كان تشاو فنغ يطارد نصف الإله الوحشي؟ علاوة على ذلك . أصيب نصف الإله الوحشي بجروح بليغة في الوقت الحالي و لم يجرؤ على القتال كل ما كان يفعله هو الهرب .
“كان السلاح الإلهي يحميني!” كان تشاو فنغ في حالة ذهول بينما بدأت العين الروحية الإلهية في الإنكماش و تلاشت الطفرة القوية للهالة القديمة .
شعر الكثير من اللوردات المقدسين من البشر و غير البشر بنفس شعور اللورد المقدس الهاوية الشيطانية عندما شعروا بالهالة المروعة و رأوا ما يحدث . و مع ذلك ركض اللوردات المقدسون العاديون من غير البشر بقدر ما استطاعوا عندما رأوا شابًا ذو شعر ذهبي يطارد نصف إله الوحشي .
بدأت عاصفة الدمار من سهم ذبح الإله تقل و حدق تشاو فنغ في الأجزاء المحطمة من جسد نصف الإله الوحشي .
“تشاو فنغ ، لا تجبرني!”
العديد من اللوردات المقدسين الذين كانوا يتابعون تشاو فنغ لمشاهدة العرض أصيبوا بالذهول على الفور .
لقد شعر بالإهانة الشديدة . لقد كان نصف إله لكنه كان الآن مطارد من قبل لورد مقدس بشري .
“لقد تعرف السلاح الإلهي علي مالكه بنجاح!” قال الحامل المعدني عندما بدأ يغرق في الأرض .
كانت نظرة تشاو فنغ قاتمة لكنه لم يقل شيئًا . في ظل الظروف العادية فإن تشاو فنغ لن يطارد نصف إله حتى لو كان مصابًا بجروح بالغة . و مع ذلك فإن تشاو فنغ لم يستطع ترك نصف الإله الوحشي . حتى لو نسي الثأر لم يستطع السماح لنصف الإله الوحشي بنشر سر وجود سلاح إلهي معه .
بدأت عاصفة الدمار من سهم ذبح الإله تقل و حدق تشاو فنغ في الأجزاء المحطمة من جسد نصف الإله الوحشي .
“ليس جيدا ، ملك مقدس من غير البشر!” شاهدت عين تشاو فنغ اليسرى ملكًا مقدسًا من غير البشر على مسافة . إذا تعاون نصف الإله الوحشي مع هذا الملك المقدس من غير البشر فسيكونون قادرين بالتأكيد على القتال و الهروب من تشاو فنغ .
“كما إعتقدت بعد إنتهاء الميراث ، سنعود إلى الجسد من جثة الإله!” عرف تشاو فنغ هذه النقطة بالفعل . ثم ركزت عيناه على نصف الإله الوحشي و هو يشع نية قتل باردة .
“إذا كان هذا هو الحال ، فعندئذ سأضطر إلى إستخدامك!” أصبح تعبير تشاو فنغ قبيحًا كما ظهر سهم قرمزي ذهبي في يده . لقد فكر أصلاً في إستخدام سهم ذبح الإله عند القتال من أجل السلاح الإلهي لكن تشاو فنغ كان خائفًا من أنه لن يكون قادرًا على الحصول عليه في النهاية مما سيكون خسارة كبيرة جدًا له .
أولاً : طارد نصف الإله الوحشي تشاو فنغ و أصدقائه في وقت سابق مما إضطرهم إلى وضع يائس . لقد كاد يقتل تشاو يوفي أيضا .
كان تشاو فنغ يفكر أيضًا في إستخدام سهم ذبح الإله في وقت مبكر من المطاردة . لكنه في الحقيقة لم يكن يريد ذلك . و مع ذلك كان على تشاو فنغ الآن إستخدام سهم ذبح الإله . لم يستطع ترك نصف الإله الوحشي يهرب مهما حدث!
“لهب عين رياح البرق!” إستخدم تشاو فنغ تقنية روحية لسلالة العين تمامًا كما كان نصف الإله على وشك الهرب .
هووو~
لقد شعر بالإهانة الشديدة . لقد كان نصف إله لكنه كان الآن مطارد من قبل لورد مقدس بشري .
كانت عيون تشاو فنغ باردة بينما كان يضع سهم ذبح الإله على قوس قفل السماء دون أي تردد .
…
ونغ ~~
ونغ ~~
يبدو أن سهم ذبح الإله قد أستيقظ فى اللحظة التي دخلت فيه قوة الضوء الغامض المقدسة . إنتشر الضوء الذهبي الثاقب عبر السماء و الأرض . و إنحدرت قوة تخيف الآلهة و الأشباح على حد سواء إلى السماء و الأرض و دمجت في السهم الذهبي القرمزي .
في هذه اللحظة بدأت قوة سهم ذبح الإله أخيرًا في التلاشي .
“هذا الشعور …!” إعتقد نصف الإله الوحشي في الأصل أنه سيكون قادرًا على الهرب عندما رأى الملك المقدس غير البشرى لكن الألم اللاذع إنتشر فجأة في جميع أنحاء جسده و روحه .
“سهم قفل السماء!” ظهر القوس الفضي الداكن في يد تشاو فنغ و مع بنغ~~! ، قام بإطلاق سهم ذهبي و أرجواني . في اللحظة التالية إخترق سهم الضوء الروحي المصنوع من الطاقة الذهبية و الأرجوانية من خلال صدر نصف الإله الوحشي .
“سهم ذبح الإله!” أصبح وجه نصف الإله الوحشي أبيض شاحب عندما قام بالمسح بإحساسه الإلهي .
ونغ ~~
ووش! بوووم!
“ليس جيدا ، ملك مقدس من غير البشر!” شاهدت عين تشاو فنغ اليسرى ملكًا مقدسًا من غير البشر على مسافة . إذا تعاون نصف الإله الوحشي مع هذا الملك المقدس من غير البشر فسيكونون قادرين بالتأكيد على القتال و الهروب من تشاو فنغ .
مزق ضوء ذهبي بلا حدود عبر السماء و وصل فورًا إلى نصف الإله الوحشي حيث إجتاح جسمه . في الوقت نفسه إستمرت هذه العاصفة المرعبة إلى الأمام و إلتهمت الملك المقدس غير البشرى أيضًا .
يبدو أن سهم ذبح الإله قد أستيقظ فى اللحظة التي دخلت فيه قوة الضوء الغامض المقدسة . إنتشر الضوء الذهبي الثاقب عبر السماء و الأرض . و إنحدرت قوة تخيف الآلهة و الأشباح على حد سواء إلى السماء و الأرض و دمجت في السهم الذهبي القرمزي .
العديد من اللوردات المقدسين الذين كانوا يتابعون تشاو فنغ لمشاهدة العرض أصيبوا بالذهول على الفور .
في هذه اللحظة بدأت قوة سهم ذبح الإله أخيرًا في التلاشي .
“قتل نصف إله غير بشري!؟”
“سهم قفل السماء!” ظهر القوس الفضي الداكن في يد تشاو فنغ و مع بنغ~~! ، قام بإطلاق سهم ذهبي و أرجواني . في اللحظة التالية إخترق سهم الضوء الروحي المصنوع من الطاقة الذهبية و الأرجوانية من خلال صدر نصف الإله الوحشي .
“تشاو فنغ لديه بالفعل هذه القوة المرعبة!؟”
“لقد إعترف بي السلاح الإلهي كمالك له تلقائيًا و حماني؟” لا يزال تشاو فنغ لا يصدق أن هناك شيء من هذا القبيل .
“لقد كان ذلك سهم ذبح الإله!” في زاوية معينة كان اللورد المقدس الهاوية الشيطانية لا يزال في حالة ذهول .
“إترك هذا المكان بسرعة و إذهب لقتل تشاو فنغ!” بدا صوت باي لين الحاسم .
لم يفكر اللورد المقدس الهاوية الشيطانية أن تشاو فنغ كان لديه بالفعل سهم ذبح الإله . بالتفكير في الأفعال التي قام بها في الماضي شعر أنه كان يغازل الموت .
في هذه اللحظة ، بدأت عيون الملك سامسارا تهتز . تحولت عيناه العادية فجأة إلى داكنة ، و بدأت الحلقات السوداء تظهر فيها .
ونغ ~~ بوووم! بوووم!
بوووم!
بدأت عاصفة الدمار من سهم ذبح الإله تقل و حدق تشاو فنغ في الأجزاء المحطمة من جسد نصف الإله الوحشي .
“قتل نصف إله غير بشري!؟”
“لقد مات نصف الإله الوحشي!” و قال تشاو فنغ .
“قتله سيكون سهلاً مثل تقليب راحة يدي بعد أن أسترد قوتي!” ضحك ثعبان تنين الدمار الأسود ببرود .
“البعد الفضائي الداخلي!” وجد تشاو فنغ بعد فضائي غير مستقر للغاية و كان على وشك الإنفجار و سرعان ما سكب ثروة نصف الإله الوحشي في العالم الضبابي المكاني .
“ماذا؟” إنتفخت عيون نصف الإله الوحشي في حالة صدمة . لم يتم تحديد المنتصر بعد ، فكيف يمكن للسلاح الإلهي أن يتعرف على مالكه؟ إلى جانب ذلك ، قالت الأساطير إنه كان من الصعب للغاية على الأسلحة الإلهية للإعتراف بمالك . لم يلمس تشاو فنغ السلاح الإلهي من البداية إلى النهاية ، فكيف تعرف السلاح الإلهي على تشاو فنغ كمالك له؟
في هذه اللحظة بدأت قوة سهم ذبح الإله أخيرًا في التلاشي .
إلتقط الملك المقدس سامسارا بضع فرش ذهبية فريدة للغاية من على طاولة داخل غرفة كتب .
“هممم؟ ما هذا؟ “شعر تشاو فنغ فجأة بطفرة من الهالة القديمة و نظر تجاهها .
“إرغغغ …!” صرخ نصف الإله الوحشي . إذا كان في ذروته ، فستكون هذه التقنية لسلالة العين عديمة الجدوى ، لكن روح نصف الإله الوحشي كانت لا تزال تتألم من الهالة المرعبة التي أطلقتها العين الروحية الإلهية لتشاو فنغ منذ لحظة . مضيفا لذلك لهب عين برق المحنة الإلهية و عين التفكك الإلهية . يمكن إعتبار روح نصف الإله الوحشي ضعيفة للغاية في الوقت الحالي .
تم تدمير جدار كريستالي مكثف بعض الشئ بواسطة سهم ذبح الإله لتشاو فنغ و كشف عن كريستالة حمراء دموية . داخل الكريستالة الحمرة الدموية كان هناك قطرة من الدم الذهبي و الأرجواني!
“حسنا!”. وافق ثعبان تنين الدمار الأسود بفارغ الصبر . على الرغم من أن هذا المكان كان نادرًا جدًا ، إلا أن قتل تشاو فنغ و تدمير بعد الأصل للعين الإلهية كان بمثابة إغراء لا يقاوم لثعبان تنين الدمار الأسود .
ترجمة : Ahmed Nashaat
“ليس من الصعب قتله بقوتك الحالية أيضًا!” تابعت باي لين . لقد شاهدت نمو تشاو فنغ لذا عرفت باي لين مدى صعوبة قتل تشاو فنغ و إلا فإنها ربما قتلت تشاو فنغ بنفسها بالفعل و لن تحتاج إلى التعاون مع ثعبان تنين الدمار الأسود . في هذه المرحلة لم تستطع التخلي عن أي فرصة و إلا فلن يكون لديها أي أمل على الإطلاق في المستقبل .
“ليس جيدًا!” إرتعد جسد نصف الإله الوحشي لأنه شعر بنية القتل الباردة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
