موت الجميع ؟
بلوب ! بلوب ! بلوب !
بعد أن قال ذالك جلس على المسرح الأسود و أغمض عينيه .
ركلة تشاو فنغ ليس أنها أرسلت فقط الكبير وو ملك عالم إله الفراغ طائرا ؛ العديد من الأعضاء القريبين صرخوا و بصقوا لقما من الدم .
كان وجه الكبير وو أبيض . و شعر كما لو قد تحطمت عظامه ، و أنه لا يستطيع حتى التسلق .
قوة هذه الركلة يبدو أنها إحتوت على الآلاف و الآلاف من الكيلوغرامات من القوة ، و يبدو مثل أنها يمكن أن تهز السماوات .
على رأس كل ذلك ، كان لديه جبل من الموارد التي كانت أقل قيمة من لوتس ماء السماء الخضراء ، مثل جوهر أم الماء و كذا .
بووووم ~~~~!
بدأ جبل قريب فى التزعزع قليلا ، و يمكن سماع العديد من الانفجارات .
بدأ جبل قريب فى التزعزع قليلا ، و يمكن سماع العديد من الانفجارات .
“الشيخ يين!”
“هذا … كيف …؟”
عادة ، فإن مثل هذا الشيء لن يحدث إلا إذا كان الجميع إلتقوا ثعبان تنين الدمار الأسود .
بدأ دم بعض التلاميذ يغلي و كانوا في حالة ذهول .
“أنا آسف ، لقد نسيت السيطرة على قوتى.”
كان فم الملك لو يون مفتوحة على مصراعيها .
” إنتظر ، لا تقولوا لي أن الجميع من عشيرة العشرة آلاف المقدسة قد قتلوا في بعد الوهم الإلهي ؟ كان لدى تشاو فنغ تعبيرا غريب .”
“تمكن من إصابة الكبير وو بقوة مع قوته الجسدية البحتة وحدها …”.
في ركن من أركان العالم الصغير كان سرب من نحل الخمسة سموك المميزة . كان هناك عدد قليل من الملوك النحل و أكثر من مائة نحل نخبة . و كان البقية عدة مئات من النحل على الأقل مماثلين للمراحل المتأخرة من عالم جوهر الأصل العظيم أو أقوى . هذا النحل السام قد يقتل الناس الأقوى منهم إذا ألقوا هجماتهم الإنتحارية .
شعر الملك لو يون بالبرد كما أنه خسر التركيز . على الرغم من أن الواقع كان أمامه ، كان الملك لو يون يشتبه عينيه .
في الواقع ، كان شيخ وو هو الذي هاجم أولا . يمكن القول أن إجراءات تشاو فنغ كانت دفاعا عن النفس ، و لكن كان هذا الدفاع عن النفس يزيد قليلا على القمة . و مع ذلك ، لم يكذب تشاو فنغ : و كان حقا نسي فقط السيطرة على قوته .
على الجانب الآخر ، أرسل الكبير وو طائرا و تحطم في منطقة جبلية ، مما تسبب في إرتفاع سحابة من الغبار في الهواء .
كان حامى الكتف العالم المكاني الضبابي حاليا على ذراع تشاو فنغ . على الرغم من أنه كان عنصر نوع الدعم فقط ، كان مفيدا للغاية . أما بالنسبة لسهام ذبح الإله ، كان تشاو فنغ حصل على إثنين منهم ، في حين إتخذ الثالث من قبل الإمبراطوريين .
“أنت … كيف يكون هذا ممكنا !؟”
و هكذا مر الوقت ببطء ، و كان عقل تشاو فنغ مغمورا في العالم الصغير للعالم المكاني الضبابي . و كان لهذا العالم الصغير الأنهار و الجبال الخاصة به ، و كان هناك حتى كائنات حية في الداخل . و كان ذو درجة أعلى من العوالم الصغيرة لدى الأباطرة .
كان وجه الكبير وو أبيض . و شعر كما لو قد تحطمت عظامه ، و أنه لا يستطيع حتى التسلق .
تحت السلاحين الإلهيين المتدنيين كان عسل المئة جوهر المقدس و غيره من الكنوز منقطعة النظير ، بما في ذلك مواد الصياغة التى كان قد حصل عليها في بناء الصقل . على أقل تقدير ، فإنها يمكن أن تستخدم لصياغة الأسلحة السماء المقدسة و حتى الأسلحة المواريث المقدسة التي كانت فقط أقل من الأسلحة الإلهية دون المستوى المطلوب . بل ربما وصلت بعض المواد الأكثر قيمة إلى المستوى الإلهى .
تسببت إجراءات تشاو فنغ فة جعل العديد من الناظرين عليه خائفين و متفاجأين . بعض الأعضاء المصابين من العشيرة حتى لم يعرفوا ما حدث .
“الشيخ وو ، ماذا حدث لك؟” كان الكبير يين مندهشا .
“أنا آسف ، لقد نسيت السيطرة على قوتى.”
و كان ملوك عالم إله الفراغ قلقين على تلاميذهم و جائوا لمعرفة الوضع داخل بعد الوهم الإلهي ، و لكن كان تشاو فنغ الوحيد الذي كان قد عاد حتى الآن .
قدم تشاو فنغ إعتذارا تجاه الأعضاء المصابين من العشيرة و صرخ المزيد من الناس في خوف .
تعاون تشاو فنغ سمح للملك لو يون بإخراج نفسا طويل ، و وجد الأعضاء الآخرين من العشيرة أن تشاو فنغ لم يكون غير معقول . على العكس من ذلك ، كان عاديا جدا .
و كان يقول أنه لا يريد أن يؤذي هؤلاء الأعضاء الأبرياء من العشيرة . و كان تشاو فنغ مختلفا عن نان قونغ شنغ . راكم تشاو فنغ قوته ببطء ، لذلك بقيت شخصيته دون تغيير . و كان يكره قتل الأبرياء من دون سبب . و مع ذلك ، كان قد خرج لتوه من بعد الوهم الإلهي و قمع قوته ، بحيث لم يستطيع السيطرة على قوته أيضا .
بلوب ! بلوب ! بلوب !
في بعد الوهم الإلهي ، قوة هذه الضربة قد تم قمعها و لن تكون تقريبا بهذا الترويع . و علاوة على ذلك ، قبل أن يدخل تشاو فنغ بعد الوهم الإلهي ، كان لديه جسم البرق المقدس فقط في المراحل الأولى من المستوى الرابع . كان الفرق بين الماضي و الحاضر مثل السماء و الأرض .
“إذا كان لم يهاجمني في البداية ، لم أكن سأهاجمه” و قال تشاو فنغ بصلح و توقف الملك لو يون عن التحدث .
الخشب من رياح البرق .
“تمكن من إصابة الكبير وو بقوة مع قوته الجسدية البحتة وحدها …”.
وسع تشاو فنغ ذراعيه ، و إنتشر تموج أخضر خافت من خشب البرق حوله . و رأى الأعضاء المصابين خصلة خفيفة من الخشب من رياح البرق تحيط بهم ، الأمر الذي جعل أجسادهم ترتعش و تلتئم بسرعة . و كان يمكن للخشب من رياح البرق حتى أن يشفى بعض السموم الخفية و الإصابات الأخرى .
“شكرا لك ، أخ التدريب الجديد تشاو”.
نوعية و تأثير ذلك الخشب من رياح البرق هي بالفعل مقارنة لقوة ملوك عالم إله الفراغ …. لمع بريق في عيون الملك لو يون بينما كان يتفقد تشاو فنغ في ضوء جديد – لا كشاب ، و لكن كشخص على نفس مستواه .
“الكبير، هل هناك أي شيء آخر تحتاج؟”
“شكرا لك ، أخ التدريب الجديد تشاو”.
على رأس كل ذلك ، كان لديه جبل من الموارد التي كانت أقل قيمة من لوتس ماء السماء الخضراء ، مثل جوهر أم الماء و كذا .
و رأى الأعضاء الذين يلتئمون أن حالة وجودهم قد زادت قليلا . إمتلأت النظرات نحو تشاو فنغ مع الخوف و الإحترام . بعد كل شيء، كان تشاو فنغ لم يضرهم عمدا .
و كانت العناصر الأكثر قيمة هى البنود الإلهية دون المستوى المطلوب – العالم المكاني الضبابي و سهام ذبح الإله .
“تشاو فنغ ، أنت قوي جدا ، و لكن كعضو عشيرة العشرة آلاف المقدسة ، كيف يمكنك أن تجرح شيخا بشدة ؟” أخذ الملك لو يون نفسا عميقا مع موضع تساؤل .
“الأمر كله خطأ السارق ، بعد الحصول على ثروة في بعد الوهم الإلهي ، فإنه لم يضعنا نحن الملوك القدامى في عينيه …”. و بالغ الكبير وو فى ما حدث .
“إذا كان لم يهاجمني في البداية ، لم أكن سأهاجمه” و قال تشاو فنغ بصلح و توقف الملك لو يون عن التحدث .
“تشاو فنغ ، أنت قوي جدا ، و لكن كعضو عشيرة العشرة آلاف المقدسة ، كيف يمكنك أن تجرح شيخا بشدة ؟” أخذ الملك لو يون نفسا عميقا مع موضع تساؤل .
في الواقع ، كان شيخ وو هو الذي هاجم أولا . يمكن القول أن إجراءات تشاو فنغ كانت دفاعا عن النفس ، و لكن كان هذا الدفاع عن النفس يزيد قليلا على القمة . و مع ذلك ، لم يكذب تشاو فنغ : و كان حقا نسي فقط السيطرة على قوته .
و كان ملوك عالم إله الفراغ قلقين على تلاميذهم و جائوا لمعرفة الوضع داخل بعد الوهم الإلهي ، و لكن كان تشاو فنغ الوحيد الذي كان قد عاد حتى الآن .
“هل يمكنني الذهاب الأن؟” و أراد تشاو فنغ مغادرة المنصة .
سووو! سووو! سووو!
“اااه … يرجى الإنتظار للحظة.”
بدأ دم بعض التلاميذ يغلي و كانوا في حالة ذهول .
و بدا العرق على جبين الملك لو يون بينما كان يشعر بالتوتر . بعد التفكير في ما حدث للكبيرلوو ، أصبح حذرا عند التفكير في ما يمكن أن يحدث إذا حاول وقف تشاو فنغ بالقوة .
و بطبيعة الحال ، وضعت جميع كبار الكنوز التي كان قد حصل عليها في بعد الوهم الإلهي في بعد فردي منفصل من العالم المكاني الضبابي . و كان لدى بعد التخزين هذا دفاع قوى و كان أكثر إستقرارا ، الأمر الذي جعل من الصعب إتلافه و تآكله .
“الكبير، هل هناك أي شيء آخر تحتاج؟”
ونغ ~ ~ ونغ ونغ ~
و على الرغم من مخاوفه ، توقفت خطى تشاو فنغ ، و كان لديه تعبير هادئ . و لم يظهر أي علامات على إتخاذ أي إجراء ، ثم أخذ الملك لو يون نفسا .
بدأ جبل قريب فى التزعزع قليلا ، و يمكن سماع العديد من الانفجارات .
في الواقع ، كان الملك لو يون يفكر كثيرا . إذا كان الشيخ وو فقط تحدث مع تشاو فنغ بلهجة مهذبة ، لن يفعل تشاو فنغ أي شيء . إذا كانوا في طريقهم للإعتداء عليه ، لماذا يقف تشاو فنغ هناك و ينتظر وفاته؟
ركلة تشاو فنغ ليس أنها أرسلت فقط الكبير وو ملك عالم إله الفراغ طائرا ؛ العديد من الأعضاء القريبين صرخوا و بصقوا لقما من الدم .
“تشاو فنغ ، لا أحد من عشيرة العشرة آلاف المقدسة الذين دخلوا بعد الوهم الإلهي قد ظهروا حتى الان . أنت أول واحد يخرج ، لذلك أرى أنك في حاجة للإنتظار قليلا لتجنب الشك ” و قال الملك لو يون في لهجة سلمية . و قال ذالك كإقتراح ، و ليس كأمر .
على الجانب الآخر ، أرسل الكبير وو طائرا و تحطم في منطقة جبلية ، مما تسبب في إرتفاع سحابة من الغبار في الهواء .
“جيد ، ثم سأنتظر قليلا.” أومأ تشاو فنغ رأسه ، و كان يرى أن ما قاله الملك لو يون كان معقولا . و بما أنه لم يرتكب خطأ ، فإنه لم يكن خائفا .
و كان يقول أنه لا يريد أن يؤذي هؤلاء الأعضاء الأبرياء من العشيرة . و كان تشاو فنغ مختلفا عن نان قونغ شنغ . راكم تشاو فنغ قوته ببطء ، لذلك بقيت شخصيته دون تغيير . و كان يكره قتل الأبرياء من دون سبب . و مع ذلك ، كان قد خرج لتوه من بعد الوهم الإلهي و قمع قوته ، بحيث لم يستطيع السيطرة على قوته أيضا .
بعد أن قال ذالك جلس على المسرح الأسود و أغمض عينيه .
لم تظهر النخب من عشيرة العشرة آلاف المقدسة حتى بعد أربع ساعات .
تعاون تشاو فنغ سمح للملك لو يون بإخراج نفسا طويل ، و وجد الأعضاء الآخرين من العشيرة أن تشاو فنغ لم يكون غير معقول . على العكس من ذلك ، كان عاديا جدا .
و على الرغم من مخاوفه ، توقفت خطى تشاو فنغ ، و كان لديه تعبير هادئ . و لم يظهر أي علامات على إتخاذ أي إجراء ، ثم أخذ الملك لو يون نفسا .
“هذا صحيح ، إذا كان لديك مشكلة ، مجرد التحدث بها و ليس هناك حاجة للقتال.”
و على الرغم من مخاوفه ، توقفت خطى تشاو فنغ ، و كان لديه تعبير هادئ . و لم يظهر أي علامات على إتخاذ أي إجراء ، ثم أخذ الملك لو يون نفسا .
“إذا لم يهاجمه الكبير وو أولا ، ثم تشاو فنغ لن يدافع عن نفسه كهجوم مضاد.”
“الشيخ يين ، التلميذ الخاص بك هو أيضا في بعد الوهم الإلهي و لم يخرج بعد ” و واصل الشيخ وو .
و ناقشت تلك التي قد شفيت من قبل تشاو فنغ ، و كانوا على جانب تشاو فنغ .
ونغ ~ ~ ونغ ونغ ~
على منصة سوداء ، جلس تشاو فنغ فى الأسفل و بدأ فى تنظيم ما كان قد تلقاه في بعد الوهم الإلهي بينما كان ينتظر . و كان قد حصل على الكثير من الموارد ، و أي واحد منهم سوف يكون نادرا في منطقة القارة .
“الكبير، هل هناك أي شيء آخر تحتاج؟”
و كانت العناصر الأكثر قيمة هى البنود الإلهية دون المستوى المطلوب – العالم المكاني الضبابي و سهام ذبح الإله .
“أنت … كيف يكون هذا ممكنا !؟”
كان حامى الكتف العالم المكاني الضبابي حاليا على ذراع تشاو فنغ . على الرغم من أنه كان عنصر نوع الدعم فقط ، كان مفيدا للغاية . أما بالنسبة لسهام ذبح الإله ، كان تشاو فنغ حصل على إثنين منهم ، في حين إتخذ الثالث من قبل الإمبراطوريين .
و كانت العناصر الأكثر قيمة هى البنود الإلهية دون المستوى المطلوب – العالم المكاني الضبابي و سهام ذبح الإله .
تشاو فنغ لم يعرف مدى قوة سهام ذبح الإله ، و لكن على أقل تقدير ، كان واثق من أنه لا يمكن إستخدام كامل قوتها في الوقت الحالي . و فضلا عن ذلك ، كانت سهام ذبح الإله أيضا مواد لمرة واحدة و قيل أنها قادرة على ذبح الآلهة .
“هذا صحيح ، إذا كان لديك مشكلة ، مجرد التحدث بها و ليس هناك حاجة للقتال.”
تحت السلاحين الإلهيين المتدنيين كان عسل المئة جوهر المقدس و غيره من الكنوز منقطعة النظير ، بما في ذلك مواد الصياغة التى كان قد حصل عليها في بناء الصقل . على أقل تقدير ، فإنها يمكن أن تستخدم لصياغة الأسلحة السماء المقدسة و حتى الأسلحة المواريث المقدسة التي كانت فقط أقل من الأسلحة الإلهية دون المستوى المطلوب . بل ربما وصلت بعض المواد الأكثر قيمة إلى المستوى الإلهى .
“أنت … كيف يكون هذا ممكنا !؟”
على الرغم من أنها كانت قيمة ، فإنها لم تكن مفيدة جدا لتشاو فنغ الآن . و مع ذلك ، قد تكون في متناول اليدين في المستقبل .
و بطبيعة الحال ، لم يكن كما لو أنه لم يجري محو مجموعة كاملة من قبل . و مع ذلك ، إذا كانت مجموعة من عشيرة المقدس عشرة آلاف ماتوا جميعا في بعد الوهم الإلهي ، ثم ستكون الضغوط و الشكوك الموجهة على تشاو فنغ ستكون كبيرة جدا .
بعد ذلك جائت لوتس ماء السماء الخضراء و جذور لوتس جسد اليشم الجليدي الروحي و العظام الذهبية و حجر قمع الروح .
“اااه … يرجى الإنتظار للحظة.”
كانت لديه كمية هائلة من لوتس ماء السماء الخضراء و جذور لوتس جسد اليشم الجليدي الروحي . و كانت الكنوز على هذا المستوى جذابة للغاية حتى بالنسبة لملوك عالم إله الفراغ ، و كان تشاو فنغ حصل على مبلغ ضخم في قصر شيه يانغ .
“الشيخ وو ، ماذا حدث لك؟” كان الكبير يين مندهشا .
على رأس كل ذلك ، كان لديه جبل من الموارد التي كانت أقل قيمة من لوتس ماء السماء الخضراء ، مثل جوهر أم الماء و كذا .
بووووم ~~~~!
إذا لم يكن لحقيقة أن تشاو فنغ كان لديه العالم المكاني الضبابي ، فإنه لن يكون قادرا على أخذ كل هذه الموارد معه .
في الواقع ، كان الملك لو يون يفكر كثيرا . إذا كان الشيخ وو فقط تحدث مع تشاو فنغ بلهجة مهذبة ، لن يفعل تشاو فنغ أي شيء . إذا كانوا في طريقهم للإعتداء عليه ، لماذا يقف تشاو فنغ هناك و ينتظر وفاته؟
و هكذا مر الوقت ببطء ، و كان عقل تشاو فنغ مغمورا في العالم الصغير للعالم المكاني الضبابي . و كان لهذا العالم الصغير الأنهار و الجبال الخاصة به ، و كان هناك حتى كائنات حية في الداخل . و كان ذو درجة أعلى من العوالم الصغيرة لدى الأباطرة .
الخشب من رياح البرق .
و بطبيعة الحال ، وضعت جميع كبار الكنوز التي كان قد حصل عليها في بعد الوهم الإلهي في بعد فردي منفصل من العالم المكاني الضبابي . و كان لدى بعد التخزين هذا دفاع قوى و كان أكثر إستقرارا ، الأمر الذي جعل من الصعب إتلافه و تآكله .
سووو! سووو! سووو!
ونغ ~ ~ ونغ ونغ ~
كان فم الملك لو يون مفتوحة على مصراعيها .
في ركن من أركان العالم الصغير كان سرب من نحل الخمسة سموك المميزة . كان هناك عدد قليل من الملوك النحل و أكثر من مائة نحل نخبة . و كان البقية عدة مئات من النحل على الأقل مماثلين للمراحل المتأخرة من عالم جوهر الأصل العظيم أو أقوى . هذا النحل السام قد يقتل الناس الأقوى منهم إذا ألقوا هجماتهم الإنتحارية .
بدأ جبل قريب فى التزعزع قليلا ، و يمكن سماع العديد من الانفجارات .
كان السبب في بقاء تشاو فنغ بعض النحل العادي هو أن لديهم إمكانات ويمكن أن تثار في العالم الصغير . نحل الخمسة سموم مميزة بحاجة إلى حبوب اللقاح و الرحيق لتصبح أقوى ، و كان تشاو فنغ لديه جبال من النباتات و الزهور الغريبة التي حصل عليها من بعد الوهم الإلهي . النباتات التى لم يكن في حاجة لها يمكن أن تستخدم من قبل نحل الخمسة سموم مميزة . إعتقد تشاو فنغ أن هذا النحل يمكن أن يصبحوا جميعا النحل النخبة في وقت قريب جدا ، و بعض النحل النخبة سيكون قادرا على أن يصبح الملوك النحل .
بدأت الشخصيات المألوفة لتظهر واحدة تلو الأخرى كما بكى أفراد من العشيرة .
كان هدف تشاو فنغ من رفع هذه النحل حتى يتمكنوا من تهديد حتى القوى الثلاث نجوم .
كانت لديه كمية هائلة من لوتس ماء السماء الخضراء و جذور لوتس جسد اليشم الجليدي الروحي . و كانت الكنوز على هذا المستوى جذابة للغاية حتى بالنسبة لملوك عالم إله الفراغ ، و كان تشاو فنغ حصل على مبلغ ضخم في قصر شيه يانغ .
سووو! سووو! سووو!
في هذه اللحظة ، عرفت القيادة المتوسطة العليا من العشيرة أن تشاو فنغ قد غادر المجموعة و وجد ثروة كبيرة في حين كان يعمل بمفرده . كان بعض الناس يشتبهون أن تشاو فنغ قد قتل الآخرين من أجل أن يأخذ كل شيء لنفسه ، و لكن لن يؤدي ذالك إلا إلى كشف الحقيقة في حين يعود جميع الآخرين .
بينما ينظم تشاو فنغ موارده ، ظهر صوت تحليق بشكل مستمر .
على رأس كل ذلك ، كان لديه جبل من الموارد التي كانت أقل قيمة من لوتس ماء السماء الخضراء ، مثل جوهر أم الماء و كذا .
بعد ساعة ، وصل المزيد من الملوك بالقرب من المنصة السوداء . و كان واحد منهم شيخ مغطا بطاقة عظيمة . هالته تجاوزت الملوك الأخرين ؛ كان ملك درجة الذروة .
و هكذا مر الوقت ببطء ، و كان عقل تشاو فنغ مغمورا في العالم الصغير للعالم المكاني الضبابي . و كان لهذا العالم الصغير الأنهار و الجبال الخاصة به ، و كان هناك حتى كائنات حية في الداخل . و كان ذو درجة أعلى من العوالم الصغيرة لدى الأباطرة .
“الشيخ يين!”
في ركن من أركان العالم الصغير كان سرب من نحل الخمسة سموك المميزة . كان هناك عدد قليل من الملوك النحل و أكثر من مائة نحل نخبة . و كان البقية عدة مئات من النحل على الأقل مماثلين للمراحل المتأخرة من عالم جوهر الأصل العظيم أو أقوى . هذا النحل السام قد يقتل الناس الأقوى منهم إذا ألقوا هجماتهم الإنتحارية .
إستقبل الملوك الأخرين الشيخ يين مع الإحترام عندما رأوه . لم يكن هناك العديد من الملوك درجة الذروة في عشيرة العشرة آلاف المقدسة ، و لكن كان الشيخ يين واحدا منهم .
شعر الملك لو يون بالبرد كما أنه خسر التركيز . على الرغم من أن الواقع كان أمامه ، كان الملك لو يون يشتبه عينيه .
“الشيخ يين، لقد وصلت في الوقت المناسب …”. تمكن الكبير وو المصاب من التحليق أمام الشيخ يين .
“حدث مثل هذا الشيء؟” بسماع هذا ، أصبح تعبير الكبير يين قاتما و هو ينظر في الشاب ذو الشعر الأرجواني على المنصة السوداء .
“الشيخ وو ، ماذا حدث لك؟” كان الكبير يين مندهشا .
بعد ساعة ، وصل المزيد من الملوك بالقرب من المنصة السوداء . و كان واحد منهم شيخ مغطا بطاقة عظيمة . هالته تجاوزت الملوك الأخرين ؛ كان ملك درجة الذروة .
“الأمر كله خطأ السارق ، بعد الحصول على ثروة في بعد الوهم الإلهي ، فإنه لم يضعنا نحن الملوك القدامى في عينيه …”. و بالغ الكبير وو فى ما حدث .
ونغ ~ ~ ونغ ونغ ~
“حدث مثل هذا الشيء؟” بسماع هذا ، أصبح تعبير الكبير يين قاتما و هو ينظر في الشاب ذو الشعر الأرجواني على المنصة السوداء .
إستقبل الملوك الأخرين الشيخ يين مع الإحترام عندما رأوه . لم يكن هناك العديد من الملوك درجة الذروة في عشيرة العشرة آلاف المقدسة ، و لكن كان الشيخ يين واحدا منهم .
جلس الشاب ذو الشعر الأرجواني فقط هناك . وصول كل هؤلاء الملوك لم يجعل تعبيره يتغير على الإطلاق . و من شأن أي ملك عالم إله الفراغ من قوى نجمتين أو ثلاث نجوم ألا يشعر بالسعادة إذا رأوا ذلك .
بدأت الشخصيات المألوفة لتظهر واحدة تلو الأخرى كما بكى أفراد من العشيرة .
“الشيخ يين ، التلميذ الخاص بك هو أيضا في بعد الوهم الإلهي و لم يخرج بعد ” و واصل الشيخ وو .
في الواقع ، كان الملك لو يون يفكر كثيرا . إذا كان الشيخ وو فقط تحدث مع تشاو فنغ بلهجة مهذبة ، لن يفعل تشاو فنغ أي شيء . إذا كانوا في طريقهم للإعتداء عليه ، لماذا يقف تشاو فنغ هناك و ينتظر وفاته؟
و كان ملوك عالم إله الفراغ قلقين على تلاميذهم و جائوا لمعرفة الوضع داخل بعد الوهم الإلهي ، و لكن كان تشاو فنغ الوحيد الذي كان قد عاد حتى الآن .
“الأمر كله خطأ السارق ، بعد الحصول على ثروة في بعد الوهم الإلهي ، فإنه لم يضعنا نحن الملوك القدامى في عينيه …”. و بالغ الكبير وو فى ما حدث .
“همف ، إذا حدث أي شيء لتلميذى في بعد الوهم الإلهي ، عليك أن تكون المسئول!” و بدا صوت مدوى في روح تشاو فنغ .
“هذا صحيح ، إذا كان لديك مشكلة ، مجرد التحدث بها و ليس هناك حاجة للقتال.”
أثار تشاو فنغ رأسه و نظر إلى الملك درجة الذروة الكبير يين .
تحت السلاحين الإلهيين المتدنيين كان عسل المئة جوهر المقدس و غيره من الكنوز منقطعة النظير ، بما في ذلك مواد الصياغة التى كان قد حصل عليها في بناء الصقل . على أقل تقدير ، فإنها يمكن أن تستخدم لصياغة الأسلحة السماء المقدسة و حتى الأسلحة المواريث المقدسة التي كانت فقط أقل من الأسلحة الإلهية دون المستوى المطلوب . بل ربما وصلت بعض المواد الأكثر قيمة إلى المستوى الإلهى .
في هذه اللحظة ، عرفت القيادة المتوسطة العليا من العشيرة أن تشاو فنغ قد غادر المجموعة و وجد ثروة كبيرة في حين كان يعمل بمفرده . كان بعض الناس يشتبهون أن تشاو فنغ قد قتل الآخرين من أجل أن يأخذ كل شيء لنفسه ، و لكن لن يؤدي ذالك إلا إلى كشف الحقيقة في حين يعود جميع الآخرين .
“الشيخ وو ، ماذا حدث لك؟” كان الكبير يين مندهشا .
لم تظهر النخب من عشيرة العشرة آلاف المقدسة حتى بعد أربع ساعات .
تسببت إجراءات تشاو فنغ فة جعل العديد من الناظرين عليه خائفين و متفاجأين . بعض الأعضاء المصابين من العشيرة حتى لم يعرفوا ما حدث .
” إنتظر ، لا تقولوا لي أن الجميع من عشيرة العشرة آلاف المقدسة قد قتلوا في بعد الوهم الإلهي ؟ كان لدى تشاو فنغ تعبيرا غريب .”
عادة ، فإن مثل هذا الشيء لن يحدث إلا إذا كان الجميع إلتقوا ثعبان تنين الدمار الأسود .
بينما ينظم تشاو فنغ موارده ، ظهر صوت تحليق بشكل مستمر .
و بطبيعة الحال ، لم يكن كما لو أنه لم يجري محو مجموعة كاملة من قبل . و مع ذلك ، إذا كانت مجموعة من عشيرة المقدس عشرة آلاف ماتوا جميعا في بعد الوهم الإلهي ، ثم ستكون الضغوط و الشكوك الموجهة على تشاو فنغ ستكون كبيرة جدا .
في الواقع ، كان الملك لو يون يفكر كثيرا . إذا كان الشيخ وو فقط تحدث مع تشاو فنغ بلهجة مهذبة ، لن يفعل تشاو فنغ أي شيء . إذا كانوا في طريقهم للإعتداء عليه ، لماذا يقف تشاو فنغ هناك و ينتظر وفاته؟
لحسن الحظ ، هذا لم يحدث . في لحظة معينة :
بعد أن قال ذالك جلس على المسرح الأسود و أغمض عينيه .
شوى! شوى! شوى!
و كانت العناصر الأكثر قيمة هى البنود الإلهية دون المستوى المطلوب – العالم المكاني الضبابي و سهام ذبح الإله .
بدأت الشخصيات المألوفة لتظهر واحدة تلو الأخرى كما بكى أفراد من العشيرة .
” إنتظر ، لا تقولوا لي أن الجميع من عشيرة العشرة آلاف المقدسة قد قتلوا في بعد الوهم الإلهي ؟ كان لدى تشاو فنغ تعبيرا غريب .”
ترجمة : إبراهيم
قدم تشاو فنغ إعتذارا تجاه الأعضاء المصابين من العشيرة و صرخ المزيد من الناس في خوف .
لم تظهر النخب من عشيرة العشرة آلاف المقدسة حتى بعد أربع ساعات .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
