البلد العظيم (1)
الفصل 250 – البلد العظيم (1)
تشاو فنغ فشل في السابق.
وبين كل بلد كانت أراضي واسعة ومهجورة.
قبل عشرة أيام.
هذه الاراضى المقفرة لم يلمسها البشر بعد، و احتوت على عدد كبير من الوحوش القاتلة ووحوش ياو.
في جميع أنحاء القارة الشمالية بأكملها، كانت ثلاثة بلدان فقط مع كلمة “عظيم” في ذلك. وكانت بلد القمة العظمى واحدة من الثلاثة.
ليس فقط هذا.
بهذه اللحظة.
فالأراضي المقفرة مليئة بالبيئات الخطيرة والكوارث الطبيعية. وقد يؤدي الإهمال إلى الوفاة.
بهذه اللحظة.
كان هذا الوضع مشابها للمرحلة الثالثة من محاكمة القمة العائمة ولكن الحدود كانت أكبر والمسار أطول.
ببساطة، كانت بلد القبة العظمى أكثر تقدما من حيث التدريب.
ولذلك كان من الخطير جدا السفر عبر البلدان. حتى الناس من العشائر لن يفعلوا ذلك بسهولة.
كان للنهر الغضب تيارا قويا. موجة وحده يمكن ابتلاع متدرب في عالم الصعود.
بالتاكيد،
وقف تشاو فنغ على ضفة النهر وارتفع صدره من الضغط الذي جلبه نهر الغضب.
لا يزال هناك عدد لا يحصى من الناس الذين يهربون من الموت والمتدربين في عالم الروح الحقيقي أو أعلى من ذلك.
على الرغم من أن حجم هذا الطائر لم يكن كبيرا، سرعته وهالته سببت الكثير من لفت الانتباه.
في صحراء مقفرة.
“تتم مطاردة الأخ تشاو فنغ من قبل البلدان الثلاثة عشر كلها والضغط الذي يواجهه أكبر بكثير مني. آمل أن يتمكن من الهرب بنجاح وربما، آمل يوما ما…”.
سو!
كان هروبه لمهمتين.
فتاة جميلة ترتدي بشكل خفيف التي امسكت السيف انطلقت إلى المسافة.
وكان يسمى هذا النهر “نهر الغضب” وكان واحدا من الأنهار الثلاثة التي تقع داخل أراضي بلد القبة العظمى.
الجراد بعد الجراد ظهر من الصحراء في الجبهة.
واحد: المساعدة
صاحت الفتاة التي ترتدي بشكل خفيف وكثفت نية سيف غير مرئية التي طارت من خلال الهواء.
الفصل 250 – البلد العظيم (1)
تم قطع سرب الجراد على الفور.
الجراد بعد الجراد ظهر من الصحراء في الجبهة.
“على الرغم من أنه محفوف بالمخاطر قليلا، هذا المسار هو الأكثر استقامة والأفضل. من خلال المرور من بلدين قويين، أستطيع أن أصل إلى أعلى طائفة سيف في القارة الشمالية – طائفة عشرة آلاف سيف.”
ضفة النهر.
درست تسانغ يويو الخريطة في يديها.
“على الرغم من أنه محفوف بالمخاطر قليلا، هذا المسار هو الأكثر استقامة والأفضل. من خلال المرور من بلدين قويين، أستطيع أن أصل إلى أعلى طائفة سيف في القارة الشمالية – طائفة عشرة آلاف سيف.”
كانت طائفة عشرة آلاف سيف قوة ذروة للقارة الشمالية الذي كان موقفها أقل من الفصائل العشرة العظمى فقط.
فالأراضي المقفرة مليئة بالبيئات الخطيرة والكوارث الطبيعية. وقد يؤدي الإهمال إلى الوفاة.
كونها أعلى طائفة سيف في القارة الشمالية، العباقرة العاديين من السيف الذين ليس لديهم خلفية لم يكن لديهم الحق في الدخول، ولكن تسانغ يويو تعتقد أنه مع عمرها، وفهم بذور نية السيف التي ليست لدي الكثير من الناس في جميع أنحاء القارة الشمالية بأكملها كانت قادرة على النجاح.
“المهمة الثانية: إعطاء عنصر السيد لأسرة ليو داخل بلد القبة العظمى.”
وعلاوة على ذلك، كان لديه خطاب توصية في يديها.
الفصل 250 – البلد العظيم (1)
يرجع ذلك إلى حقيقة أن عشيرة سيف السحاب كان يسيطر عليها بلد التنين الحديدي ودين القمر القرمزي الشيطاني، كانت تعامل تسانغ يويو كخائنة.
لأن البلدان الأخرى كانت بعيدة كل البعد، ومن الذي سيزعج نفسه مع الشقي الذي جاء من مكان فقير؟
ولكن لحسن الحظ، كان تشاو فنغ جذب معظم الاهتمام، وبالتالي كانت تسانغ يويو قادرة على مغادرة البلدان الثلاثة عشر بأمان.
بعد مغادرته البلدان الثلاثة عشر وصل إلى بلد النسر الأقرب.
في الأراضي المقفرة، بين الأخاديد.
“ما خلفية هذا الشاب لامتلاك مثل هذا الحيوان الأليف الثمين؟”
يمكن رؤية فتاة في الأرجواني مع عيون واضحة كوضوح الشمس. الوجه كان مثل نحت جميل وكانت بشرتها كالثلج الأبيض مع احمرار خافت.
وقف تشاو فنغ على ضفة النهر وارتفع صدره من الضغط الذي جلبه نهر الغضب.
قد يسبب مظاهرها كارثة بين الرجال والدول.
مع فشل في مهمة طلب المساعدة من “بلد نار الدم” مهمة تشاو فنغ انتهت بالفشل.
“طائفة ثلاثة يوان هي طائفة جانبية من واحدة من الفصائل العشرة العظمى – طائفة يوان السماوية. من يدري إذا كانت هذه الرحلة سوف تكون ناجحة؟”
ليس فقط هذا.
كانت عيون تشاو يوفي مليئة بالترقب والقلق.
ولذلك، في ظل نفس التدريب، خبراء بلد القبة العظمى يمكنهم بسهولة ذبح هؤلاء من البلدان الثلاثة عشر.
وكان عشيرة ثلاثة يوان قوة قوية يمكن أن تقمع قوات بلد التنين الحديدي القوية.
انتشرت الفصائل العشرة الكبرى بين القارة بأكملها، وكان للقارة الشمالية واحد أو اثنين فقط في أقصى الحدود. من هذا يمكن للمرء أن يرى أهمية يوان السماوية.
ما جعلها أكثر شعبية هو أنها كانت طائفة جانبية من طائفة يوان السماوية. إذا كان أداء المرء جيدا، كان هناك فرصة للاختيار من قبل طائفة يوان السماوية.
قبل عشرة أيام.
انتشرت الفصائل العشرة الكبرى بين القارة بأكملها، وكان للقارة الشمالية واحد أو اثنين فقط في أقصى الحدود. من هذا يمكن للمرء أن يرى أهمية يوان السماوية.
على الرغم من أن حجم هذا الطائر لم يكن كبيرا، سرعته وهالته سببت الكثير من لفت الانتباه.
“تتم مطاردة الأخ تشاو فنغ من قبل البلدان الثلاثة عشر كلها والضغط الذي يواجهه أكبر بكثير مني. آمل أن يتمكن من الهرب بنجاح وربما، آمل يوما ما…”.
كانت عين الاله الروحية ب تشاو فنغ والسنونو اللازوردي العنيف الذي سمح له بالهرب من كل المخاطر مسبقا.
تومض أضواء ساطعة في عيون تشاو يوفي.
بعد أن وصل تشاو فنغ إلى بلد القوي الثانية القريبة، بلد نار الدم.
خارج البلدان الثلاثة عشر.
داخل المناظر الطبيعية المعقدة في الأراضي المقفرة.
داخل المناظر الطبيعية المعقدة في الأراضي المقفرة.
إذا أراد تشاو فنغ العودة إلى البلدان الثلاثة عشر، انه يحتاج الى ان يكون على الاقل في عالم الروح الحقيقية أو سيكون مليئا بالمخاطر.
“لقد خرجت أخيرا من البلدان الثلاثة عشر. السيد هاي يون، سأسدد إهانة اليوم ضعفين في المستقبل”.
كان من الواضح أن الشاب بالعين الواحدة والشعر اللازوردي تشاو فنغ.
قال شخص مغطى بالأسود بالكامل مع نية قتل.
“آمل ان لا تفشل المهمة الثانية والا….”.
تحت الغطاء كان شاب بالشعر اللازوردي مع تعبير قبيح ومليئ بالغضب.
“ينظر إلى المهارات والتقنيات من كل نوع في العالم الفاني. يوان تشى السماء الأرض هو عدة مرات أنقى من البلدان الثلاثة عشر وعلى ما يبدو، القوى الكبيرة القليلة مسيطرة على ثروة الأرض الروحية وكامل الموارد…”.
كان تشاو فنغ يحافظ على هذا الفكر في قلبه عندما ركض من المطاردين عبر البلدان الثلاثة عشر.
وبالعودة إلى تجربته، ظهرت ابتسامة مريرة على شفاه تشاو فنغ.
كان العدو خبيرا من عالم الروح الحقيقي الذي أصبح سيد عشيرة – تشاو فنغ لم يكن قادرا على قتاله.
كان للنهر الغضب تيارا قويا. موجة وحده يمكن ابتلاع متدرب في عالم الصعود.
يؤمن انه لا مكان له في البلدان الثلاثة عشر ما لم يصل إلى رتبة اللورد الحقيقي، وهذا يعني انه كان قادرا على التأثير على المنطقة المحيطة هناك.
كانت بلد نار الدم قوية للغاية، وقوة بلد التنين الحديدي الأصلي وبلد السماء الغنية موحدة قد لا تكون حتى منافسة.
إذا أراد تشاو فنغ العودة إلى البلدان الثلاثة عشر، انه يحتاج الى ان يكون على الاقل في عالم الروح الحقيقية أو سيكون مليئا بالمخاطر.
ضفة النهر.
كان تشاو فنغ فقط لديه ما قال له سيده ان يفعل في قلبه.
“ان السنونو اللازوردي العنيف نادر. قيل ان سرعته وهجومه لا تصدق”.
المهمة الأولى: طلب المساعدة.
فالأراضي المقفرة مليئة بالبيئات الخطيرة والكوارث الطبيعية. وقد يؤدي الإهمال إلى الوفاة.
ظهرت خريطة للقارة الشمالية في ذهنه عندما بدأ يطير في اتجاه معين.
في جميع أنحاء القارة الشمالية بأكملها، كانت ثلاثة بلدان فقط مع كلمة “عظيم” في ذلك. وكانت بلد القمة العظمى واحدة من الثلاثة.
كانت عين الاله الروحية ب تشاو فنغ والسنونو اللازوردي العنيف الذي سمح له بالهرب من كل المخاطر مسبقا.
“لقد خرجت أخيرا من البلدان الثلاثة عشر. السيد هاي يون، سأسدد إهانة اليوم ضعفين في المستقبل”.
كان للقارة الشمالية عدد كبير من الدول القوية كعدد السحب في السماء.
عندما دخل تشاو فنغ في بلد النسر، أدرك أن عشرات العشائر في البلاد كانت لديها حربا داخلية وكان البلد بأكمله في حالة من الفوضى. لم يكن لدى أي منهم الوقت لإزعاجه.
كانت دولة التنين الحديدي واحدة فقط من القوى الأكثر قوة. إذا كان قادرا على العثور على المساعدة، كان من الممكن تحويل حالة البلدان الثلاثة عشر تماما.
ومع ذلك، فإن المسافة بين بلد نار الدم وثلاثة عشر بلدا كانت بالفعل بعيدة قليلا والفصائل هناك ليست على استعداد للمساعدة.
تشاو فنغ جلس على السنونو اللازوردي العنيف وتوجه نحو أقرب بلد من البلدان الثلاثة عشر – “بلد النسر”.
“المهمة الثانية: إعطاء عنصر السيد لأسرة ليو داخل بلد القبة العظمى.”
ومع ذلك، كان هذا مسار شاق.
تشاو فنغ جلس على السنونو اللازوردي العنيف وتوجه نحو أقرب بلد من البلدان الثلاثة عشر – “بلد النسر”.
في غمضة عين، مرت نصف سنة.
“تتم مطاردة الأخ تشاو فنغ من قبل البلدان الثلاثة عشر كلها والضغط الذي يواجهه أكبر بكثير مني. آمل أن يتمكن من الهرب بنجاح وربما، آمل يوما ما…”.
وفي جنوب القارة الشمالية، مر نهر هائل عبر الجبال والسهول والصحاري كما لو كان سيذهب إلى تمزيق الأرض إلى النصف.
“طائفة ثلاثة يوان هي طائفة جانبية من واحدة من الفصائل العشرة العظمى – طائفة يوان السماوية. من يدري إذا كانت هذه الرحلة سوف تكون ناجحة؟”
المشهد كان مذهلا.
أخيرا.
وكان يسمى هذا النهر “نهر الغضب” وكان واحدا من الأنهار الثلاثة التي تقع داخل أراضي بلد القبة العظمى.
داخل المناظر الطبيعية المعقدة في الأراضي المقفرة.
كان للنهر الغضب تيارا قويا. موجة وحده يمكن ابتلاع متدرب في عالم الصعود.
واحد: المساعدة
وعلاوة على ذلك، فوق النهر كانت الرياح قوية لدرجة أنه حتى وحش ياو طائر سوف يمزق على الفور إلى رماد.
ترجمة: Śhædÿ Śhërįf
ضفة النهر.
كان هروبه لمهمتين.
طار سنونو أخضر(ليس خطأ كتبت هذه المرة green) عنيف عبر الهواء وهبط على الأرض.
ما جعلها أكثر شعبية هو أنها كانت طائفة جانبية من طائفة يوان السماوية. إذا كان أداء المرء جيدا، كان هناك فرصة للاختيار من قبل طائفة يوان السماوية.
على الرغم من أن حجم هذا الطائر لم يكن كبيرا، سرعته وهالته سببت الكثير من لفت الانتباه.
وكان يسمى هذا النهر “نهر الغضب” وكان واحدا من الأنهار الثلاثة التي تقع داخل أراضي بلد القبة العظمى.
بهذه اللحظة.
ومع ذلك، فإن المسافة بين بلد نار الدم وثلاثة عشر بلدا كانت بالفعل بعيدة قليلا والفصائل هناك ليست على استعداد للمساعدة.
قفز شاب بعين واحدة وشعر لازوردي من سنونو لازوردي عنيف مع علامات التعب.
كان تشاو فنغ فقط لديه ما قال له سيده ان يفعل في قلبه.
“ان السنونو اللازوردي العنيف نادر. قيل ان سرعته وهجومه لا تصدق”.
وكان عشيرة ثلاثة يوان قوة قوية يمكن أن تقمع قوات بلد التنين الحديدي القوية.
“ما خلفية هذا الشاب لامتلاك مثل هذا الحيوان الأليف الثمين؟”
عيون العديد من الناس تبلورت كما بدأوا في المناقشة.
عيون العديد من الناس تبلورت كما بدأوا في المناقشة.
لكن.
كان من الواضح أن الشاب بالعين الواحدة والشعر اللازوردي تشاو فنغ.
فالأراضي المقفرة مليئة بالبيئات الخطيرة والكوارث الطبيعية. وقد يؤدي الإهمال إلى الوفاة.
شعر تشاو فنغ بالتعب للغاية بعد القدوم من الثلاثة عشر بلدا من غيمة السماء.
كونها أعلى طائفة سيف في القارة الشمالية، العباقرة العاديين من السيف الذين ليس لديهم خلفية لم يكن لديهم الحق في الدخول، ولكن تسانغ يويو تعتقد أنه مع عمرها، وفهم بذور نية السيف التي ليست لدي الكثير من الناس في جميع أنحاء القارة الشمالية بأكملها كانت قادرة على النجاح.
لحسن الحظ، دخل إقليم القبة العظمى وكان بعيدا جدا عن البلدان الثلاثة عشر. كان يعتقد أنه لا أحد يعرفه.
بعد أن وصل تشاو فنغ إلى بلد القوي الثانية القريبة، بلد نار الدم.
في جميع أنحاء القارة الشمالية بأكملها، كانت ثلاثة بلدان فقط مع كلمة “عظيم” في ذلك. وكانت بلد القمة العظمى واحدة من الثلاثة.
المشهد كان مذهلا.
“المهمة الثانية: إعطاء عنصر السيد لأسرة ليو داخل بلد القبة العظمى.”
على الرغم من أن أقوى المتدربين هنا قد وصلوا فقط إلى السماء السابعة، لم يجرؤ على احتقارهم.
قام تشاو فنغ بفحص المنطقة بحذر.
أخيرا.
على الرغم من أن أقوى المتدربين هنا قد وصلوا فقط إلى السماء السابعة، لم يجرؤ على احتقارهم.
كانت عيون تشاو يوفي مليئة بالترقب والقلق.
وكانت هذه بلد القمة العظمى، فإنها لم تكن شيئا يمكن للبلدان الثلاثة عشر المقارنة بها.
بهذه اللحظة.
قبل عشرة أيام.
كانت بلد نار الدم قوية للغاية، وقوة بلد التنين الحديدي الأصلي وبلد السماء الغنية موحدة قد لا تكون حتى منافسة.
كان اثنين إلى ثلاثة قطاع الطرق من السماء السادسة في محاولة لسرقة السنونو اللازوردي العنيف ل تشاو فنغ.
وعلاوة على ذلك، فإن هذين هما فقط المراتب الوسطى للأسرة، مثل كيف كانت عائلة تشاو في بلد الغيمة.
قرر تشاو فنغ إنهاء الهرب، ولكن من دون استخدام عين الاله الروحية قوة السلالة، انه في حاجة الى اثني عشر تحركات أو نحو ذلك.
تشاو فنغ لا يزال مغطى في العرق عندما تذكر هذا.
وكان هذا لا يمكن تصوره في البلدان الثلاثة عشر.
وكانت هذه بلد القمة العظمى، فإنها لم تكن شيئا يمكن للبلدان الثلاثة عشر المقارنة بها.
كانت بلد القبة العظيمة مكان عزيز للمتدربين للقارة الشمالية.
تومض أضواء ساطعة في عيون تشاو يوفي.
لم يكن عدد الأشخاص الذين وصلوا إلى عالم الصعود هنا منخفضا.
“إن دين القمر القرمزي الشيطاني لم يتسلل فقط إلى دولة التنين الحديدي، حتى تسللت الى بلد نار الدم”.
وكان تشاو فنغ قد حارب مرة واحدة مع اثنين من الخبراء في السماء السابعة ودون استخدام قوة سلالته، أسفرت المعركة الى التعادل.
درست تسانغ يويو الخريطة في يديها.
وعلاوة على ذلك، فإن هذين هما فقط المراتب الوسطى للأسرة، مثل كيف كانت عائلة تشاو في بلد الغيمة.
ولكن الآن يجب على تشاو فنغ المرور من خلال نهر الغضب لدخول مركز بلد القبة العظمى.
“ينظر إلى المهارات والتقنيات من كل نوع في العالم الفاني. يوان تشى السماء الأرض هو عدة مرات أنقى من البلدان الثلاثة عشر وعلى ما يبدو، القوى الكبيرة القليلة مسيطرة على ثروة الأرض الروحية وكامل الموارد…”.
على الرغم من أن تشاو فنغ كان قد دخل فقط في بلد القبة العظمى لمدة عشرة أيام، إلا أن تصرفاته أصبحت أكثر حذرا.
قد يسبب مظاهرها كارثة بين الرجال والدول.
ببساطة، كانت بلد القبة العظمى أكثر تقدما من حيث التدريب.
كانت دولة التنين الحديدي واحدة فقط من القوى الأكثر قوة. إذا كان قادرا على العثور على المساعدة، كان من الممكن تحويل حالة البلدان الثلاثة عشر تماما.
إذا قيل إن الدول الثلاث عشرة لتكون قرية في الريف، فإن هذا المكان سيكون مدينة.
أخيرا.
ولذلك، في ظل نفس التدريب، خبراء بلد القبة العظمى يمكنهم بسهولة ذبح هؤلاء من البلدان الثلاثة عشر.
مع فشل في مهمة طلب المساعدة من “بلد نار الدم” مهمة تشاو فنغ انتهت بالفشل.
“آمل ان لا تفشل المهمة الثانية والا….”.
فالأراضي المقفرة مليئة بالبيئات الخطيرة والكوارث الطبيعية. وقد يؤدي الإهمال إلى الوفاة.
وقف تشاو فنغ على ضفة النهر وارتفع صدره من الضغط الذي جلبه نهر الغضب.
قال شخص مغطى بالأسود بالكامل مع نية قتل.
كان هروبه لمهمتين.
ظهرت خريطة للقارة الشمالية في ذهنه عندما بدأ يطير في اتجاه معين.
واحد: المساعدة
قبل عشرة أيام.
اثنان: ارسال الرسالة.
يمكن وصف حالة القبة العظيم بأنها “إمبراطور واحد، ثلاثة طوائف، أربعة عائلات” لعرض الفوضى.
تشاو فنغ فشل في السابق.
تشاو فنغ فشل في السابق.
وبالعودة إلى تجربته، ظهرت ابتسامة مريرة على شفاه تشاو فنغ.
وعلاوة على ذلك، فقد تشاو فنغ تقريبا حياته هناك.
بعد مغادرته البلدان الثلاثة عشر وصل إلى بلد النسر الأقرب.
وكان يضع آماله على المهمة الثانية.
وكانت دولة النسر أقرب إلى بلد التنين الحديدي وثلاثة عشر بلدا، ولكن كانت أقوى من بلد التنين الحديدي. إذا كانوا على استعداد، فإنها يمكن أن تغير من حالة البلدان الثلاثة عشر.
ومع ذلك، كان هذا مسار شاق.
لكن.
انتشرت الفصائل العشرة الكبرى بين القارة بأكملها، وكان للقارة الشمالية واحد أو اثنين فقط في أقصى الحدود. من هذا يمكن للمرء أن يرى أهمية يوان السماوية.
عندما دخل تشاو فنغ في بلد النسر، أدرك أن عشرات العشائر في البلاد كانت لديها حربا داخلية وكان البلد بأكمله في حالة من الفوضى. لم يكن لدى أي منهم الوقت لإزعاجه.
في غمضة عين، مرت نصف سنة.
بعد أن وصل تشاو فنغ إلى بلد القوي الثانية القريبة، بلد نار الدم.
“تتم مطاردة الأخ تشاو فنغ من قبل البلدان الثلاثة عشر كلها والضغط الذي يواجهه أكبر بكثير مني. آمل أن يتمكن من الهرب بنجاح وربما، آمل يوما ما…”.
كانت بلد نار الدم قوية للغاية، وقوة بلد التنين الحديدي الأصلي وبلد السماء الغنية موحدة قد لا تكون حتى منافسة.
كان العدو خبيرا من عالم الروح الحقيقي الذي أصبح سيد عشيرة – تشاو فنغ لم يكن قادرا على قتاله.
ومع ذلك، فإن المسافة بين بلد نار الدم وثلاثة عشر بلدا كانت بالفعل بعيدة قليلا والفصائل هناك ليست على استعداد للمساعدة.
أخيرا.
وعلاوة على ذلك، فقد تشاو فنغ تقريبا حياته هناك.
كانت عيون تشاو يوفي مليئة بالترقب والقلق.
“إن دين القمر القرمزي الشيطاني لم يتسلل فقط إلى دولة التنين الحديدي، حتى تسللت الى بلد نار الدم”.
تشاو فنغ فشل في السابق.
تشاو فنغ لا يزال مغطى في العرق عندما تذكر هذا.
“ان السنونو اللازوردي العنيف نادر. قيل ان سرعته وهجومه لا تصدق”.
بالعودة في بلد نار الدم كان قد استهدف من قبل دين القمر القرمزي ولكن كان قادرا على البقاء على قيد الحياة بسبب عين الاله الروحية.
تشاو فنغ لا يزال مغطى في العرق عندما تذكر هذا.
ولم يسعه سوى ان يصبح سعيدا أنه دمر علامة الشبح على الرغم من أنه يكلفه خفض سماء واحدة.
بهذه اللحظة.
مع فشل في مهمة طلب المساعدة من “بلد نار الدم” مهمة تشاو فنغ انتهت بالفشل.
وبين كل بلد كانت أراضي واسعة ومهجورة.
لأن البلدان الأخرى كانت بعيدة كل البعد، ومن الذي سيزعج نفسه مع الشقي الذي جاء من مكان فقير؟
على الرغم من أن حجم هذا الطائر لم يكن كبيرا، سرعته وهالته سببت الكثير من لفت الانتباه.
أخيرا.
وعلاوة على ذلك، فقد تشاو فنغ تقريبا حياته هناك.
استسلم تشاو فنغ بشكل حاسم عن هذه المهمة التي كانت تنتشر بالخطر والأمل قليلا.
“طائفة ثلاثة يوان هي طائفة جانبية من واحدة من الفصائل العشرة العظمى – طائفة يوان السماوية. من يدري إذا كانت هذه الرحلة سوف تكون ناجحة؟”
ولم يسعه سوى تذكر ما قال الشيخ الأول له. وكانت فرصة الحصول على المساعدة صغيرة. وكانت النقطة الرئيسية هي المهمة الثانية. اذا نجحت، لن يكون فقط آمنا، يمكن أيضا أن يتم انقاذ البلدان الثلاثة عشر”.
قام تشاو فنغ بفحص المنطقة بحذر.
بهذه اللحظة.
قبل عشرة أيام.
كان تشاو فنغ يقف أمام نهر الغضب.
“آمل ان لا تفشل المهمة الثانية والا….”.
وكان يضع آماله على المهمة الثانية.
يمكن رؤية فتاة في الأرجواني مع عيون واضحة كوضوح الشمس. الوجه كان مثل نحت جميل وكانت بشرتها كالثلج الأبيض مع احمرار خافت.
ولكن الآن يجب على تشاو فنغ المرور من خلال نهر الغضب لدخول مركز بلد القبة العظمى.
طار سنونو أخضر(ليس خطأ كتبت هذه المرة green) عنيف عبر الهواء وهبط على الأرض.
يمكن وصف حالة القبة العظيم بأنها “إمبراطور واحد، ثلاثة طوائف، أربعة عائلات” لعرض الفوضى.
صاحت الفتاة التي ترتدي بشكل خفيف وكثفت نية سيف غير مرئية التي طارت من خلال الهواء.
وكان من بين العائلات الأربعة عائلة ليو، ولكن تشاو فنغ لم يكن يعرف ما إذا كانت هي نفسها التي تحدث عنها الشيخ الأول.
“تتم مطاردة الأخ تشاو فنغ من قبل البلدان الثلاثة عشر كلها والضغط الذي يواجهه أكبر بكثير مني. آمل أن يتمكن من الهرب بنجاح وربما، آمل يوما ما…”.
ترجمة: Śhædÿ Śhërįf
قفز شاب بعين واحدة وشعر لازوردي من سنونو لازوردي عنيف مع علامات التعب.
المهمة الأولى: طلب المساعدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
