آو يوي تيان
الفصل 209 – آو يوي تيان
همم؟
من عدة مئات ياردات في الهواء، ظهرت قطعة واضحة من الأرض الطبيعية مع العشب الأخضر والطيور المزقزقة على مرأى البصر.
“الثالث.” منغ يون أجاب.
عشيرة لين القمر لم تكن عميقة داخل الجبال. كان بجوار النهر. من أعلى، كان النهر في شكل القمر المنحني. الطاقة السماوية هناك تجاوزت عشيرة القمر المكسور والعديد من الشلالات جعلت المنطقة أكثر روعة.
وكان أعلى الرتب من عشيرة لين القمر أرسلت فقط الشيخ العادي لتحية عشيرة القمر المكسور وأنها قد أرسلت فقط الثالث في المرتبة التلاميذ الأساسيين لتحية تشاو فنغ وشركاه.
وكانت رؤية تشاو فنغ أوسع وأوضح، وهذا جعله يتنفس الصعداء. كانت منطقة عشيرة لين القمر أكثر جمالا من عشيرة القمر المكسور.
سقطت نظرة تشاو فنغ على الشاب الأحمر الشعر. ألم يكن هو الشاب الذي رأاه ذلك اليوم في المعبد القديم؟
كان هذا مجرد الفرق عن السطح – كان الفرق الحقيقي الطاقة السماوية هنا.
هتف العديد من التلاميذ الأساسيين.
كل العشائر سوف تستقر في مكان غني بالطاقة السماوية – وهذا ساعد على تدريب المرء وأعطى أفراد العشيرة فرصة أفضل للاختراق.
“مستحيل… آو يتيان في الواقع تدرب على ‘حرب اله القمر’.” قال يانغ غان.
إذا تم وضع باي موي في عائلة تشاو، حتى مع موهبة السابق، لن يكون قادرا على الوصول إلى عالم الصعود قبل سن العشرين.
“هذا هو ما يشاع ‘آلهة الدخان الأرجواني’؟ الجمال الذي لديها موهبة مماثلة لجسم الأرضي الروحي التي حصلت على الميراث؟ الشائعات بعيدة كل البعد عن الواقع”.
من بين العشائر الثلاثة عشر، كانت عشيرة لين القمر في المرتبة الرابعة، في حين كانت عشيرة القمر المكسور الثانية قبل الأخيرة، إن لم يكن الآخير.
كانت حرب اله القمر تقنية ممنوع من عشيرة لين القمر، تماما مثل كيف كان كف رياح البرق في عشيرة القمر المكسور. ولكن حرب اله القمر كانت أكثر تقدما وكاملة، وبالتالي كانت قوتها مرعبة.
بعد دخول أراضي عشيرة لين القمر، اصبحت تعبيرات الشيوخ جدية.
“هدوء”. أو يويتيان تنهد ببرود والجناح سقط على الفور صامتا.
في هذا الوقت، جاء ضوء فضي من الاسفل.
“أخي آو واالزملاء من عشيرة القمر الفضي، وصل التلاميذ المشاركين من عشيرة القمر المكسور”. منغ يون قال عمدا بصوت عال للقبض على اهتمام الجميع.
“هاها، مرحبا، الأصدقاء من عشيرة القمر المكسور”.
بعد كل شيء، مستقبل جيل الشباب يحدد مستقبل العشيرة ويمكن أن يحدد الفرق في القوة بين العشائر.
وكان الوافد شيخ بأكمام فضية / رمادية طويلة، الذي أشع هالة تحت الشيخ الأول فقط.
من عدة مئات ياردات في الهواء، ظهرت قطعة واضحة من الأرض الطبيعية مع العشب الأخضر والطيور المزقزقة على مرأى البصر.
“تحياتي، شيخ تشون”.
دخلت عشيرة القمر المكسور في القاعة.
الشيخ الأول ابتسم واستقبل الوافد الجديد، ولكن الجدة ليويو والسيد هاي يون كانت تعبيراتهم قبيحة قليلا.
بدا منغ يون ويانغ غان يعرفون بعضهم البعض، لكنهما لم يكونا متألفين تماما.
كان الشيخ تشون عادي من عشيرة لين القمر. وكان الشيخ الأول قد قاد أعضاء عشيرة القمر المكسور، ولكن عشيرة لين القمر قد أرسلت فقط الشيخ العادي.
ابتسم آو ييتيان وقف لتحية آلهة الدخان الأرجواني. وكان موقفه تجاهها أكثر ترحيبا بكثير من تحية التلاميذ الآخرين.
سوف ترسل عشيرة لين القمر عادة سيد العشيرة أو الشيخ الأول لتحيتهم.
الجسم الروحي الأرضي!
“هاها، سيد العشيرة والشيخ الأول يرحبون بعشيرة القمر الفضي”.
“إنن”.
بدا الشيخ تشون يعرف ما يفكر به شيوخ عشيرة القمر المكسور وضحك، ولكن ومض ازدراء في عينيه.
بعد كل شيء، مستقبل جيل الشباب يحدد مستقبل العشيرة ويمكن أن يحدد الفرق في القوة بين العشائر.
من العشائر الثلاث، وضعت عشيرة القمر المكسور أسفل الصخور وكانوا دائما يصبحون الأخير في حفل العشائر الثلاثة. وبالمقارنة معهم، كانت عشيرة القمر الفضي في المرتبة السابعة من العشائر الثلاثة عشر وكانت ذات أهمية أكبر.
هتف العديد من التلاميذ الأساسيين.
على الرغم من أن شيوخ عشيرة القمر المكسور كانوا غاضبين، لم يكن هناك شيء يمكنهم فعله لأن عشيرة القمر المكسور خسرت معركة بعد معركة في كل مرة في حفل العشائر الثلاثة.
“هاها، سيد العشيرة والشيخ الأول يرحبون بعشيرة القمر الفضي”.
بالتفكير حتى هنا، نظر الشيوخ إلى التلاميذ المشاركين. كان تلاميذ هذا الجيل أقوى بكثير من ذي قبل.
كل العشائر سوف تستقر في مكان غني بالطاقة السماوية – وهذا ساعد على تدريب المرء وأعطى أفراد العشيرة فرصة أفضل للاختراق.
هبط النسر الذهبي الرمادي العملاق أمام قصر.
أمام كل هؤلاء الممثلين، برز تدريب السماء الرابعة ل تشاو فنغ.
ابتسم الشيخ تشون: “دعونا نحن الزملاء القدامى نذهب إلى القاعة ومناقشة مسائلنا. سنترك الجيل الأصغر لأشياءهم الخاصة”.
بعد دخول أراضي عشيرة لين القمر، اصبحت تعبيرات الشيوخ جدية.
شيوخ عشيرة القمر المكسور اوماؤا رؤوسهم، فإنهم لم يتفاجؤا.
“إنها هي…”
كان هذا هو الطبيعي بالنسبة لحفل العشائر الثلاثة.
ارتدت ثوب أرجواني طويل مكسو باللون الأخضر، عيونها نقية مثل الكريستال والجلد على نحو سلس كما اليشم.
وكان للحفل هدفان.
كل شخص آخر شعر بالغيرة قليلا، ولكن بسبب قوة آو يويتيان الساحقة، لم يكن هناك شيء يمكن القيام به.
أحدهما هو مناقشة التعاون بين العشائر. وكان دين القمر القرمزي الموضوع تماما في الآونة الأخيرة، وربما كان واحدا من الأشياء التي سوف تناقش.
هكذا.
ومن الواضح أن جيل الشباب لن يشارك في هذا.
وكانت رؤية تشاو فنغ أوسع وأوضح، وهذا جعله يتنفس الصعداء. كانت منطقة عشيرة لين القمر أكثر جمالا من عشيرة القمر المكسور.
والسبب الآخر هو السماح للجيل الأصغر سنا من العشائر الثلاثة بالتناوش مع بعضهم البعض.
في المركز جلس “آو يوي تيان”، مرتدي رداء من اللون الأزرق. من حيث الكاريزما والجاذبية، كان على قدم المساواة مع يانغ غان، رجل من أحلام المرأة. ولكن كان هناك الغطرسة التي غلفت آو يوي تيان وعيناه وحدها جلبت ضغوطا كبيرة.
بعد كل شيء، مستقبل جيل الشباب يحدد مستقبل العشيرة ويمكن أن يحدد الفرق في القوة بين العشائر.
على الطريق، قاد تلاميذ القمر المكسور بلا اهتمام. كما لو أنه لم يكلف نفسه عناء التحدث معهم – كان مجرد كسول جدا للقيام بذلك.
عادة، كانت العشائر الأقوى لديهم المزيد من الموارد وتلاميذهم سيكونون أكثر قوة.
“هذا هو ما يشاع ‘آلهة الدخان الأرجواني’؟ الجمال الذي لديها موهبة مماثلة لجسم الأرضي الروحي التي حصلت على الميراث؟ الشائعات بعيدة كل البعد عن الواقع”.
على سبيل المثال، كانت “أربعة نجوم” الشباب الأربعة في المرتبة الأولى في العشائر الثلاثة عشر، وهذا يعني أن عشيرة لين القمر أيضا كانت واحدة من الأربعة نجوم.
“الثالث.” منغ يون أجاب.
هكذا.
من العشائر الثلاث، وضعت عشيرة القمر المكسور أسفل الصخور وكانوا دائما يصبحون الأخير في حفل العشائر الثلاثة. وبالمقارنة معهم، كانت عشيرة القمر الفضي في المرتبة السابعة من العشائر الثلاثة عشر وكانت ذات أهمية أكبر.
دخلت عشيرة القمر المكسور في القاعة.
بدا الشيخ تشون يعرف ما يفكر به شيوخ عشيرة القمر المكسور وضحك، ولكن ومض ازدراء في عينيه.
“أيها الأصدقاء، اسمحوا لي أن اقدمكم لعشيرة لين القمر”. صدر صوت بلا تعبير.
باي موي وتشاو فنغ كلاهما كسولين جدا ليقول أي شيء. فقط ابتسم يانغ غان وقدمهم.
وكان الشخص الذي استقبل الثلاثة شاب أبيض الملبس، الذي كان لديه موقف بلا تعبير. كل ما فعله هو نظرة باهتة على التلاميذ الثلاثة.
“الاخت تشاو”.
باي موي وتشاو فنغ كلاهما كسولين جدا ليقول أي شيء. فقط ابتسم يانغ غان وقدمهم.
كان هذا مجرد الفرق عن السطح – كان الفرق الحقيقي الطاقة السماوية هنا.
بالسماع عن تشاو فنغ وباي موي، منغ يون، قال الشاب الأبيض الملبس بضعف: “اذا انهما اثنين من المبتدئين”.
وكان جميع التلاميذ الرؤساء الثلاثة قد وصلوا إلى السماء السادسة من عالم الصعود، لكنه كان واضحا ان آو يوي تيان أقوى من الاثنين الآخرين.
بدا منغ يون ويانغ غان يعرفون بعضهم البعض، لكنهما لم يكونا متألفين تماما.
“إنن”.
“اخي منغ، ما رتبتك من التلاميذ الأساسيين في عشيرة لين القمر؟” سأل يانغ غان.
“الاخت تشاو ستصل قريبا”.
هذا السؤال نال اهتمام تشاو فنغ وباي موي. كانت هالة منغ يون على مقربة من يانغ غان، في ذروة السماء الخامسة.
بدأ منغ يون بإدخال الجميع.
“الثالث.” منغ يون أجاب.
كان موقف منغ يون أكثر احتراما قليلا عندما بدأ بتقديم عشيرة القمر الفضي.
على الطريق، قاد تلاميذ القمر المكسور بلا اهتمام. كما لو أنه لم يكلف نفسه عناء التحدث معهم – كان مجرد كسول جدا للقيام بذلك.
حتى في العشائر الثلاثة عشر، لم يكن الكثير من الناس منافسين له، فكيف عن الأشخاص من الثلاثة العشائر بعد ذلك؟
وكان أعلى الرتب من عشيرة لين القمر أرسلت فقط الشيخ العادي لتحية عشيرة القمر المكسور وأنها قد أرسلت فقط الثالث في المرتبة التلاميذ الأساسيين لتحية تشاو فنغ وشركاه.
“تحياتي، شيخ تشون”.
“لقد سمعت أن تلميذ من عشيرتك أصبح واحدا من “الأربعة نجوم”، مثل هذا العبقري أمر مثير للإعجاب…” قال يانغ غان وبدأ يسأل عن الظروف حول عشيرة لين القمر.
أخذت كلمات منغ يون منحنى وقاد الثلاثة الى حديقة جميلة.
كان موقف منغ يون تجاهه المتوسط فقط وكان يانغ غان عاجزا لأن الاثنين من جانبه لم يحبوا أن يقولوا أي شيء.
الشيخ الأول ابتسم واستقبل الوافد الجديد، ولكن الجدة ليويو والسيد هاي يون كانت تعبيراتهم قبيحة قليلا.
كان باي موي دائما بلا تعبير، في حين كان تشاو فنغ كسول جدا للحديث.
“يوفي تأخرت.” ابتسمت آلهة الدخان الأرجواني بخفة، كما هو الحال في لوتس تزهر.
آه، هذين الرجلين على حد سواء تتمحور حول الذات، والشعور المتغطرس.
الشيخ الأول ابتسم واستقبل الوافد الجديد، ولكن الجدة ليويو والسيد هاي يون كانت تعبيراتهم قبيحة قليلا.
“كونه واحدا من النجوم الأربعة، قد لا يظهر الأخ آو قد في حفل العشائر الثلاثة هذه المرة. وقد وصل بالفعل إلى قمة السماء السادسة قبل عدة أشهر، وحتى أنه تعلم أكثر المهارات صعوبة في ‘حرب اله القمر’ لعشيرة لين القمر، وهو ما لم يفعله أحد في سنه لمائة سنة.”
كان آو يوي تيان واحدا من الأربعة نجوم من العشائر الثلاثة عشر، قوته كانت الطبقة العليا.
عندما ذكر منغ يون آو يوي تيان، ظهرت ابتسامة ساخرة على زاوية شفتيه. هل تعتقد أن المهرجين مثلك سيكون لهم الحق في تحديه؟
سقطت نظرة تشاو فنغ على الشاب الأحمر الشعر. ألم يكن هو الشاب الذي رأاه ذلك اليوم في المعبد القديم؟
كان آو يوي تيان واحدا من الأربعة نجوم من العشائر الثلاثة عشر، قوته كانت الطبقة العليا.
ماو فنغ لا يمكن أن يحتوي على الحب ونظرة ذهول في عينيه.
حتى في العشائر الثلاثة عشر، لم يكن الكثير من الناس منافسين له، فكيف عن الأشخاص من الثلاثة العشائر بعد ذلك؟
سوف ترسل عشيرة لين القمر عادة سيد العشيرة أو الشيخ الأول لتحيتهم.
“مستحيل… آو يتيان في الواقع تدرب على ‘حرب اله القمر’.” قال يانغ غان.
ماو فنغ لا يمكن أن يحتوي على الحب ونظرة ذهول في عينيه.
كانت حرب اله القمر تقنية ممنوع من عشيرة لين القمر، تماما مثل كيف كان كف رياح البرق في عشيرة القمر المكسور. ولكن حرب اله القمر كانت أكثر تقدما وكاملة، وبالتالي كانت قوتها مرعبة.
“هذا هو لي هونغ، في المرتبة الثانية من التلاميذ الأساسيين لعشيرة القمر الفضي”. منغ يون ذكره قليلا فقط.
“سمعت أن شخصا في عشيرتك تلقى الميراث، أفضل مما كنت اعتقد.” منغ يون سخر.
كان هذا هو الطبيعي بالنسبة لحفل العشائر الثلاثة.
بسماع هذا، غضب يانغ غان وكان على وشك أن ينفجر.
هتف العديد من التلاميذ الأساسيين.
“حسنا، هذا هو.”
سوف ترسل عشيرة لين القمر عادة سيد العشيرة أو الشيخ الأول لتحيتهم.
أخذت كلمات منغ يون منحنى وقاد الثلاثة الى حديقة جميلة.
أمام كل هؤلاء الممثلين، برز تدريب السماء الرابعة ل تشاو فنغ.
في وسط الحديقة، كان هناك جناح صغير مع الوجبات الخفيفة في الداخل. تلاميذ من كل من عشيرة لين القمر وعشيرة القمر الفضي جلسوا في الجناح.
“أخي آو واالزملاء من عشيرة القمر الفضي، وصل التلاميذ المشاركين من عشيرة القمر المكسور”. منغ يون قال عمدا بصوت عال للقبض على اهتمام الجميع.
“أخي آو واالزملاء من عشيرة القمر الفضي، وصل التلاميذ المشاركين من عشيرة القمر المكسور”. منغ يون قال عمدا بصوت عال للقبض على اهتمام الجميع.
وكان للحفل هدفان.
في المركز جلس “آو يوي تيان”، مرتدي رداء من اللون الأزرق. من حيث الكاريزما والجاذبية، كان على قدم المساواة مع يانغ غان، رجل من أحلام المرأة. ولكن كان هناك الغطرسة التي غلفت آو يوي تيان وعيناه وحدها جلبت ضغوطا كبيرة.
لم يكن يلقي باللوم على هؤلاء الناس لكونهم وقحين، فقط شعر أنه كان محرجا. من البداية وحتى الآن، لم يكن حتى نظر بوضوح على تلاميذ عشيرة القمر المكسور، ولماذا سوف ينظر إلى القمامة في السماء الرابعة؟
“إنن”.
كان موقف منغ يون أكثر احتراما قليلا عندما بدأ بتقديم عشيرة القمر الفضي.
كل ما فعله آو يوي تيان كان ايماء رأسه. لم يكن هناك نية له للنهوض وتحيتهم.
كل ما فعله آو يوي تيان كان ايماء رأسه. لم يكن هناك نية له للنهوض وتحيتهم.
بدأ منغ يون بإدخال الجميع.
أخذت كلمات منغ يون منحنى وقاد الثلاثة الى حديقة جميلة.
“هذا هو التلميذ الرئيسي لعشيرة القمر الفضي، ماو فنغ…”
وكان التلميذ الرئيسي لعشيرة القمر الفضي نفس مستوى تدريب يانغ غان. على يسار ويمين ماو فنغ يجلس شاب أحمر الشعر ورداء فضي مستخدم سيف.
كان موقف منغ يون أكثر احتراما قليلا عندما بدأ بتقديم عشيرة القمر الفضي.
هتف العديد من التلاميذ الأساسيين.
وكان التلميذ الرئيسي لعشيرة القمر الفضي نفس مستوى تدريب يانغ غان. على يسار ويمين ماو فنغ يجلس شاب أحمر الشعر ورداء فضي مستخدم سيف.
في الواقع.
همم؟
كان باي موي دائما بلا تعبير، في حين كان تشاو فنغ كسول جدا للحديث.
سقطت نظرة تشاو فنغ على الشاب الأحمر الشعر. ألم يكن هو الشاب الذي رأاه ذلك اليوم في المعبد القديم؟
عندما ذكر منغ يون آو يوي تيان، ظهرت ابتسامة ساخرة على زاوية شفتيه. هل تعتقد أن المهرجين مثلك سيكون لهم الحق في تحديه؟
“هذا هو لي هونغ، في المرتبة الثانية من التلاميذ الأساسيين لعشيرة القمر الفضي”. منغ يون ذكره قليلا فقط.
هتف العديد من التلاميذ الأساسيين.
قريبا، تم الإعلان عن فريق كل عشيرة.
من بين العشائر الثلاثة عشر، كانت عشيرة لين القمر في المرتبة الرابعة، في حين كانت عشيرة القمر المكسور الثانية قبل الأخيرة، إن لم يكن الآخير.
وكانت عشيرة لين القمر بقيادة آو يوي تيان. وقاد عشيرة القمر الفضي ماو فنغ. وكانت عشيرة القمر المكسور بقيادة يانغ غان.
حتى في العشائر الثلاثة عشر، لم يكن الكثير من الناس منافسين له، فكيف عن الأشخاص من الثلاثة العشائر بعد ذلك؟
وكان جميع التلاميذ الرؤساء الثلاثة قد وصلوا إلى السماء السادسة من عالم الصعود، لكنه كان واضحا ان آو يوي تيان أقوى من الاثنين الآخرين.
عادة، كانت العشائر الأقوى لديهم المزيد من الموارد وتلاميذهم سيكونون أكثر قوة.
كان آو يوي تيان واحدا من النجوم الأربعة بعد كل شيء، وكان يقف أعلى من الاثنين الآخرين.
“تحياتي، شيخ تشون”.
“عشيرة القمر المكسور حتى ارسلت تلميذ في السماء الرابعة”. العديد من التلاميذ الأساسيين ناقشوا داخل عشيرة لين القمر.
على الطريق، قاد تلاميذ القمر المكسور بلا اهتمام. كما لو أنه لم يكلف نفسه عناء التحدث معهم – كان مجرد كسول جدا للقيام بذلك.
في الواقع.
عشيرة لين القمر لم تكن عميقة داخل الجبال. كان بجوار النهر. من أعلى، كان النهر في شكل القمر المنحني. الطاقة السماوية هناك تجاوزت عشيرة القمر المكسور والعديد من الشلالات جعلت المنطقة أكثر روعة.
أمام كل هؤلاء الممثلين، برز تدريب السماء الرابعة ل تشاو فنغ.
تفاجأ تشاو فنغ وباي موي.
بعض من التلاميذ الاساسيين من عشيرة لين القمر حتى قال في ازدراء: “حتى لو كانوا سيرسلون التلاميذ الاساسيين الأضعف، نحن سوف لا نزال قادرين على تدمير هذا الرجل. يبدو ان عشيرة القمر المكسور قد سقطت بالفعل”.
بالسماع عن تشاو فنغ وباي موي، منغ يون، قال الشاب الأبيض الملبس بضعف: “اذا انهما اثنين من المبتدئين”.
“هدوء”. أو يويتيان تنهد ببرود والجناح سقط على الفور صامتا.
“الاخت تشاو”.
لم يكن يلقي باللوم على هؤلاء الناس لكونهم وقحين، فقط شعر أنه كان محرجا. من البداية وحتى الآن، لم يكن حتى نظر بوضوح على تلاميذ عشيرة القمر المكسور، ولماذا سوف ينظر إلى القمامة في السماء الرابعة؟
“سمعت أن شخصا في عشيرتك تلقى الميراث، أفضل مما كنت اعتقد.” منغ يون سخر.
ومع ذلك، تحدث تلاميذ آخرين من عشيرته عن “مقارنة” أنفسهم به، ألم يكن هذا محرجا؟
وكانت رؤية تشاو فنغ أوسع وأوضح، وهذا جعله يتنفس الصعداء. كانت منطقة عشيرة لين القمر أكثر جمالا من عشيرة القمر المكسور.
“هل ظهرت العبقرية التي لديها موهبة مماثلة للجسم الروحي الأرض بعد؟” ماو فنغ من عشيرة القمر الفضي سال فجأة.
كان هذا مجرد الفرق عن السطح – كان الفرق الحقيقي الطاقة السماوية هنا.
الجسم الروحي الأرضي!
ترجمة: Śhædÿ Śhërįf
تغيرت تعبيرات عباقرة كل من العشائر وضوء ومض في عيون باي موي.
في المركز جلس “آو يوي تيان”، مرتدي رداء من اللون الأزرق. من حيث الكاريزما والجاذبية، كان على قدم المساواة مع يانغ غان، رجل من أحلام المرأة. ولكن كان هناك الغطرسة التي غلفت آو يوي تيان وعيناه وحدها جلبت ضغوطا كبيرة.
“الاخت تشاو ستصل قريبا”.
وبصرف النظر عن ماو فنغ، التلميذان الآخران من عشيرة القمر الفضي، بالشعر الأحمر لي هونغ والرداء الفضي مستخدم السيف على حد سواء في حالة ذهول.
ظهرت ابتسامة نادرة على وجه آو يتيان.
من العشائر الثلاث، وضعت عشيرة القمر المكسور أسفل الصخور وكانوا دائما يصبحون الأخير في حفل العشائر الثلاثة. وبالمقارنة معهم، كانت عشيرة القمر الفضي في المرتبة السابعة من العشائر الثلاثة عشر وكانت ذات أهمية أكبر.
“الاخت تشاو هنا”.
كل ما فعله آو يوي تيان كان ايماء رأسه. لم يكن هناك نية له للنهوض وتحيتهم.
هتف العديد من التلاميذ الأساسيين.
بدا منغ يون ويانغ غان يعرفون بعضهم البعض، لكنهما لم يكونا متألفين تماما.
سارت بهدوء، فتاة مثل آلهة. جمالها كان لا يضاهى، تبدو وكأنها منحوتة دقيقة.
“هذا هو التلميذ الرئيسي لعشيرة القمر الفضي، ماو فنغ…”
ارتدت ثوب أرجواني طويل مكسو باللون الأخضر، عيونها نقية مثل الكريستال والجلد على نحو سلس كما اليشم.
“هاها، مرحبا، الأصدقاء من عشيرة القمر المكسور”.
اللحظة التي سارت داخل الجناح، فقد الكثير من التلاميذ في هذا الجمال.
هكذا.
وبصرف النظر عن ماو فنغ، التلميذان الآخران من عشيرة القمر الفضي، بالشعر الأحمر لي هونغ والرداء الفضي مستخدم السيف على حد سواء في حالة ذهول.
بدا منغ يون ويانغ غان يعرفون بعضهم البعض، لكنهما لم يكونا متألفين تماما.
“هذا هو ما يشاع ‘آلهة الدخان الأرجواني’؟ الجمال الذي لديها موهبة مماثلة لجسم الأرضي الروحي التي حصلت على الميراث؟ الشائعات بعيدة كل البعد عن الواقع”.
ولكن اثنين من الاشخاص في الحشد فوجئوا للغاية.
ماو فنغ لا يمكن أن يحتوي على الحب ونظرة ذهول في عينيه.
“حسنا، هذا هو.”
“الاخت تشاو”.
في وسط الحديقة، كان هناك جناح صغير مع الوجبات الخفيفة في الداخل. تلاميذ من كل من عشيرة لين القمر وعشيرة القمر الفضي جلسوا في الجناح.
ابتسم آو ييتيان وقف لتحية آلهة الدخان الأرجواني. وكان موقفه تجاهها أكثر ترحيبا بكثير من تحية التلاميذ الآخرين.
“اخي منغ، ما رتبتك من التلاميذ الأساسيين في عشيرة لين القمر؟” سأل يانغ غان.
كل شخص آخر شعر بالغيرة قليلا، ولكن بسبب قوة آو يويتيان الساحقة، لم يكن هناك شيء يمكن القيام به.
بسماع هذا، غضب يانغ غان وكان على وشك أن ينفجر.
“يوفي تأخرت.” ابتسمت آلهة الدخان الأرجواني بخفة، كما هو الحال في لوتس تزهر.
اللحظة التي سارت داخل الجناح، فقد الكثير من التلاميذ في هذا الجمال.
ولكن اثنين من الاشخاص في الحشد فوجئوا للغاية.
وكان الشخص الذي استقبل الثلاثة شاب أبيض الملبس، الذي كان لديه موقف بلا تعبير. كل ما فعله هو نظرة باهتة على التلاميذ الثلاثة.
“إنها هي…”
أحدهما هو مناقشة التعاون بين العشائر. وكان دين القمر القرمزي الموضوع تماما في الآونة الأخيرة، وربما كان واحدا من الأشياء التي سوف تناقش.
تفاجأ تشاو فنغ وباي موي.
شيوخ عشيرة القمر المكسور اوماؤا رؤوسهم، فإنهم لم يتفاجؤا.
ترجمة: Śhædÿ Śhërįf
“حسنا، هذا هو.”
في الواقع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
