149
فهم فان شيان
كانت الشابات اللواتي قرأن عددًا كبيرًا من الروايات الرومانسية مغرمات جدًا بمشهد الزفاف هذا . فان شيان كان كذلك ، لجعل الأمور ابسط ، بدون اعتباره من الفان . لقد كان قويًا بما يكفي ، لن يتأثر بهدايا القصر . والأكثر من ذلك ، أنه شعر بالعمق وراء هذا ، مثلما فهم الضيوف الذين حضروا هذه الطقوس ، هذه المكافآت كانت تُمنح بشكل طبيعي إلى “الأميرة تشين” ، لين وان إير
في موجة من أصوات الطقوس والموسيقى المبهجة ، اكتمل الزواج بين أسرتي فان ولين أخيرًا . وتم إرسال العروس والعريس إلى غرفة الزفاف ، وبدأ الضيوف في المغادرة ، والغريب في ذلك اليوم ، باستثناء الأمير جينغ ، الجميع وحده ، لم يشرب أحد بإفراط .
كان الشاغل الرئيسي لفان شيان هو أن ركبتيه وأسفل ظهره لا يمكنهما تحمل كل هذا الركوع المطلوب في كل مرة يأتي فيها شخص من القصر ليقدم لهم هدية ، مما جعله يفكر في تدريبه مع عصا وو تشو .
لقد رأى شعر الشخص الأشعث ووجهه المتجعد . لقد كان متقدما في السن ، لكنه لم يستطع معرفة من هو . زوج من العيون الداكنة الباردة ، مرقطة بلون بني غامق ، بدت مرعبة
في موجة من أصوات الطقوس والموسيقى المبهجة ، اكتمل الزواج بين أسرتي فان ولين أخيرًا . وتم إرسال العروس والعريس إلى غرفة الزفاف ، وبدأ الضيوف في المغادرة ، والغريب في ذلك اليوم ، باستثناء الأمير جينغ ، الجميع وحده ، لم يشرب أحد بإفراط .
دخل الغرفة ، ومدد جسده بالكامل ، وبابتسامة مبتهجة ، طلب من الخدم المجتمعين المغادرة . وتجمع الخدم خارج الباب ، وانحنى للزوجين حديثي العهد . وان اير بسرعة اعطت خادمتها الخاصة ساي تشي مبلغ صغيرا من المال تقديراً للعمل الذي قامت به في حفل الزفاف .
شاهد كونت سنان فان جيان ، الزوجين الحديثين يتم اصطحابهما إلى غرفة زفافهما ، وتشكلت ابتسامة لطيفة على وجهه ، الشيء الذي قلق يشدة نحوه اليوم لم يحدث . يبدو أن ولي العهد والامير الثاني عرفا أيضًا أنه في يوم زفاف ابنه ، قد يؤدي الحضور لطقوس الزواج دون دراسة متأنية للوضع إلى إثارة القلق في القصر والتعارض مع فان شيان .
عندما وصل ، تمكن فان شيان أخيرًا من الاسترخاء. كانت بعض الخادمات ملكه ، وبعضهن أرسلتهم ملكية الأمير جينغ ، وبعضهن الأكبر سنًا اللائي تبعن لين وان إير من القصر ، لا يزلن خائفًات إلى حد ما من هذا السيد الشاب
لكن ولي العهد والأمير الثاني ارسلا رغم ذلك بعض الناس لتقديم هداياهم الثقيلة .
لكن ولي العهد والأمير الثاني ارسلا رغم ذلك بعض الناس لتقديم هداياهم الثقيلة .
جاء المساء ، ووصل الزوجين إلى منزلهم الجديد بمساعدة الفتيات الخادمات ، أضيء المكان بالفوانيس حمراء في كل مكان ، تضيء الغرفة باللون الأحمر اللامع
عبس فان شيان ، واندفع خارج الباب ، وظهر ثوبه الأحمر الطويل خلفه مثل سحابة حمراء جميلة في الليل .
عندما وصل ، تمكن فان شيان أخيرًا من الاسترخاء. كانت بعض الخادمات ملكه ، وبعضهن أرسلتهم ملكية الأمير جينغ ، وبعضهن الأكبر سنًا اللائي تبعن لين وان إير من القصر ، لا يزلن خائفًات إلى حد ما من هذا السيد الشاب
السبب الأول هو أنه فشل في قطع الشخص ، والسبب الآخر هو أنه أصيب بالسم .
دخل الغرفة ، ومدد جسده بالكامل ، وبابتسامة مبتهجة ، طلب من الخدم المجتمعين المغادرة . وتجمع الخدم خارج الباب ، وانحنى للزوجين حديثي العهد . وان اير بسرعة اعطت خادمتها الخاصة ساي تشي مبلغ صغيرا من المال تقديراً للعمل الذي قامت به في حفل الزفاف .
السبب الأول هو أنه فشل في قطع الشخص ، والسبب الآخر هو أنه أصيب بالسم .
“ساي تشي ، يجب أن تكوني متعبة أيضًا . من فضلك ، اذهبي إلى الفراش” ، قال فان شيان ، مبتسمًا ،و حواجبه تشكل حرف Y
“عروستي” فان شيان لم يستخدم العصا التقليدية لرفع الحجاب الأحمر عن رأس وان اير ، ولكن بدلا من ذلك رفعه بلطف مع إمساكه بين أصابعه . شاهد قطعة القماش الحمراء ترفع ببطء لكشف رأس المرأة الشابة ، منخفضة وخجولة ، وذقن ناعمة مثل اليشم الأبيض ، وفوق ذلك زوج من الشفاه الناعمة ، وأنف صغير مدبب ، وزوج من العيون المغلقة بعصبية مع مجموعة من الرموش المرتجفة بلطف
نظرت ساي تشي إلى سيدتها بشكل محرج إلى حد ما ، وفكرت في التبادل التقليدي لأكواب النبيذ بين العروس والعريس الذي لم يحدث بعد . في تلك اللحظة ، لاحظت يد وان اير التي تلوح لها بشكل غير محسوس ، وعجلت للمغادرة .
أخفت الخادمات ضحكاتهن وغادرن بسرعة غرفة الزفاف وأغلقن الباب الخشبي
وبينما كان يحاول أن يقطع وجه الشخص ، اخرج فان شيان أنينًا مؤلمًا وجلس القرفصاء على الأرض ممسكًا بطنه
بقي فان شيان و وان فقط
صُدم فان شيان بشدة ، من في هذا العالم لا يزال بإمكانه التحرك بعد أن التعرض لسمه؟ لقد شعر بحركة في الهواء خلفه ، اخرج ما بين يديه من أسلحة ، وضرب في الهواء
“اخرج . أنت لا تريد مني أن أضربك ” دهشت لين وانير حين تحدث فان شيان ببرود . بعد لحظة فان سي تشي السمين خرج من تحت السرير وهرب من الغرفة ، ورأسه منخفض
“ساي تشي ، يجب أن تكوني متعبة أيضًا . من فضلك ، اذهبي إلى الفراش” ، قال فان شيان ، مبتسمًا ،و حواجبه تشكل حرف Y
عبس فان شيان : “لم اكن لأمانع إذا كان وعاء الغرفة بجانب السرير كنت لأخنقه فيه حتى الموت.”
لقد رأى شعر الشخص الأشعث ووجهه المتجعد . لقد كان متقدما في السن ، لكنه لم يستطع معرفة من هو . زوج من العيون الداكنة الباردة ، مرقطة بلون بني غامق ، بدت مرعبة
ضحكت لين وان إير ورأسها مغطى بحجاب أحمر “لم يتم استخدام وعاء الغرفة من قبل” اعتقد فان شيان أنها كانت على حق : كان الجزء العلوي من الوعاء لا يزال مبطناً بالورنيش الذهبي ، والداخل مملوء بالأعشاب العطرية
عرف فان شيان أن هدايا معلمه لا مثيل لها . فتح الصندوق ونظر . كان بداخله عددًا من الحبوب بحجم أنملة الإصبع . حركهة ، وكشط بعضًا منها بظفر ، ونقله إلى شفتيه لاختبارها .
نظر حوله ، لم ير أي شخص آخر ، فقط خفقان الشموع الحمراء الصامتة ، ضحك و مشى نحوها ، ممسكًا بيديها الباردتين قليلًا من داخل أكمامها .
لكن ولي العهد والأمير الثاني ارسلا رغم ذلك بعض الناس لتقديم هداياهم الثقيلة .
فكر فجأة في وو تشو . إذا كان هذا المعلم الكبير قد اختبأ في الزاوية كما كان يحب دائمًا ، وبمجرد أن يقوم العروسين بفعل الأشياء التي يفعلها المتزوجون حديثًا على السرير ، ورأى ذلك الظل في الزاوية ، فمن المحتمل أن يكون ذلك مخيفًا قال بهدوء : “عمي ، هل أنت هناك؟”
كانت الشابات اللواتي قرأن عددًا كبيرًا من الروايات الرومانسية مغرمات جدًا بمشهد الزفاف هذا . فان شيان كان كذلك ، لجعل الأمور ابسط ، بدون اعتباره من الفان . لقد كان قويًا بما يكفي ، لن يتأثر بهدايا القصر . والأكثر من ذلك ، أنه شعر بالعمق وراء هذا ، مثلما فهم الضيوف الذين حضروا هذه الطقوس ، هذه المكافآت كانت تُمنح بشكل طبيعي إلى “الأميرة تشين” ، لين وان إير
العم لم يكن هناك
لم ينتبه له فاي جي ، وقال: “لقد عدت لتوي من دونج يي . سمعت أنك تزوجت ، لذلك سافرت لعدة أيام . لقد وصلت أخيرًا إلى هنا “
كانت لين وانير ، يدا بيد معه ، تتخيل بشيء من الخجل الأشياء التي كانت على وشك الحدوث . عندما سمعته فجأة ينادي “عمي” ، لم تستطع إلا أن تشعر بالحيرة “هاه؟”
“دخان مثلج؟” كان فان شيان قد خمن بالفعل استخدامات هذه الحبة ، عندما فكر في أساليب معلمه المذهلة ، لم يستطع إلا أن يشعر بالثقة فيه ، وسأله متفاجئا بسرور .
“لا شيء.” ابتسم فان شيان “عندما تهدأ الأمور ، سوف أريك”
فهم فان شيان
“أوه” كانت لين وان مرتبكة ولم يكن لديها أي فكرة عن الذي يتحدث عنه
صُدم فان شيان بشدة ، من في هذا العالم لا يزال بإمكانه التحرك بعد أن التعرض لسمه؟ لقد شعر بحركة في الهواء خلفه ، اخرج ما بين يديه من أسلحة ، وضرب في الهواء
“عروستي” فان شيان لم يستخدم العصا التقليدية لرفع الحجاب الأحمر عن رأس وان اير ، ولكن بدلا من ذلك رفعه بلطف مع إمساكه بين أصابعه . شاهد قطعة القماش الحمراء ترفع ببطء لكشف رأس المرأة الشابة ، منخفضة وخجولة ، وذقن ناعمة مثل اليشم الأبيض ، وفوق ذلك زوج من الشفاه الناعمة ، وأنف صغير مدبب ، وزوج من العيون المغلقة بعصبية مع مجموعة من الرموش المرتجفة بلطف
“هدية زفاف لطالبي . الق نظرة”
أصبحت الفوانيس الحمراء مظلمة تدريجياً ، وجلس فان شيان بتوتر طفيف على السرير ، وكان إبهام يده اليمنى يداعب برفق خد عروسه الناعم
من خارج الغرفة جاء صوت السعال في توقيت خاطئ ، ثم صوت أحد حراس فان شيان الشخصيين بالسيف . كان هناك تأوه ، وأخيراً صرخة مفزعة من وانغ تشين يان!
“احم”
لم يستطع رؤية من يكون هذا الزائر . ارتجف معصمه واتخذ خطوة مذهلة ، متجنبًا يدي الأشخاص التي اتجهت نحو كتفيه . بشكل عفوي ، أخرج إبرته ، وضربها بكتفي خصمه . وكان طرف الإبرة مغطى بقطعة سم قوي ، وكان من غير المحتمل أن يتمكن الخصم من التحرك خطوة واحدة.
من خارج الغرفة جاء صوت السعال في توقيت خاطئ ، ثم صوت أحد حراس فان شيان الشخصيين بالسيف . كان هناك تأوه ، وأخيراً صرخة مفزعة من وانغ تشين يان!
“عروستي” فان شيان لم يستخدم العصا التقليدية لرفع الحجاب الأحمر عن رأس وان اير ، ولكن بدلا من ذلك رفعه بلطف مع إمساكه بين أصابعه . شاهد قطعة القماش الحمراء ترفع ببطء لكشف رأس المرأة الشابة ، منخفضة وخجولة ، وذقن ناعمة مثل اليشم الأبيض ، وفوق ذلك زوج من الشفاه الناعمة ، وأنف صغير مدبب ، وزوج من العيون المغلقة بعصبية مع مجموعة من الرموش المرتجفة بلطف
عبس فان شيان ، واندفع خارج الباب ، وظهر ثوبه الأحمر الطويل خلفه مثل سحابة حمراء جميلة في الليل .
تنهد فان شيان ، لكنه لم يجرؤ على الجلوس . قال “يا معلم ، لا يمكنك … حتى لو كانت لمرة واحدة فقط ، من فضلك لا تتسلل إلى غرفتي في منتصف الليل . من السهل اخطاؤك بمتسلل ، على الرغم من وجود وسادة ناعمة في غرفتي ، إذا كنت قد أخرجت سكينًا ، فماذا ستفعل؟ من الواضح أنك أضعف قائد من بين القادة الثمانية عندما يتعلق الأمر بفنون الدفاع عن النفس ، انا فعلا معجب بطريقة لعبك دور نوع من الأبطال الذيين يتسللون ليلاً . لكنه شيء خطير للغاية “
لم يستطع رؤية من يكون هذا الزائر . ارتجف معصمه واتخذ خطوة مذهلة ، متجنبًا يدي الأشخاص التي اتجهت نحو كتفيه . بشكل عفوي ، أخرج إبرته ، وضربها بكتفي خصمه . وكان طرف الإبرة مغطى بقطعة سم قوي ، وكان من غير المحتمل أن يتمكن الخصم من التحرك خطوة واحدة.
قبل أربع سنوات تمت مناقشة الزواج بين عائلتي فان ولين لأول مرة في القصر . لذلك منذ تلك اللحظة بدأ فاي جي بحثه عن علاج لمرض السل لين وان اير ، حتى يتمكن طالبه من الزواج بعروس ذات صحة جيدة .عندما أدرك ذلك ، لم يستطع فان شيان إلا أن يشعر بالتأثر الكبير .
في تلك اللحظة ، كانت رؤيته واضحة أخيرًا ، لقد انهار بالفعل عدد من الحراس الشخصيين الذين كانوا يقفون أمام الدرج الحجري ، فاقدًا للوعي كان وانغ تشين يان يحدق بخوف خلفه .
“هدية زفاف لطالبي . الق نظرة”
صُدم فان شيان بشدة ، من في هذا العالم لا يزال بإمكانه التحرك بعد أن التعرض لسمه؟ لقد شعر بحركة في الهواء خلفه ، اخرج ما بين يديه من أسلحة ، وضرب في الهواء
صُدم فان شيان بشدة ، من في هذا العالم لا يزال بإمكانه التحرك بعد أن التعرض لسمه؟ لقد شعر بحركة في الهواء خلفه ، اخرج ما بين يديه من أسلحة ، وضرب في الهواء
وبينما كان يحاول أن يقطع وجه الشخص ، اخرج فان شيان أنينًا مؤلمًا وجلس القرفصاء على الأرض ممسكًا بطنه
نظر حوله ، لم ير أي شخص آخر ، فقط خفقان الشموع الحمراء الصامتة ، ضحك و مشى نحوها ، ممسكًا بيديها الباردتين قليلًا من داخل أكمامها .
السبب الأول هو أنه فشل في قطع الشخص ، والسبب الآخر هو أنه أصيب بالسم .
دخل الغرفة ، ومدد جسده بالكامل ، وبابتسامة مبتهجة ، طلب من الخدم المجتمعين المغادرة . وتجمع الخدم خارج الباب ، وانحنى للزوجين حديثي العهد . وان اير بسرعة اعطت خادمتها الخاصة ساي تشي مبلغ صغيرا من المال تقديراً للعمل الذي قامت به في حفل الزفاف .
لقد رأى شعر الشخص الأشعث ووجهه المتجعد . لقد كان متقدما في السن ، لكنه لم يستطع معرفة من هو . زوج من العيون الداكنة الباردة ، مرقطة بلون بني غامق ، بدت مرعبة
بقي فان شيان و وان فقط
صرخ فان شيان “المعلم؟” مندهشا . كان هناك ألم حاد في بطنه لم يجرؤ على تجاهله ، أخذ على عجل قرص ترياق من حزامه ووضعه في فمه ، غير متأكد مما إذا كان سيعمل .
“لا شيء.” ابتسم فان شيان “عندما تهدأ الأمور ، سوف أريك”
ثم تقدم بسرعة إلى الأمام ليحيي ويلعن فاي جي ، الذي ظهر فجأة اليوم بعد عشر سنوات من الغياب .
من خارج الغرفة جاء صوت السعال في توقيت خاطئ ، ثم صوت أحد حراس فان شيان الشخصيين بالسيف . كان هناك تأوه ، وأخيراً صرخة مفزعة من وانغ تشين يان!
“لم تتغير كثيرًا ” جلس فاي جي في المكتب ، وشرب الشاي ، مقدرةا الفتيات الخادمات اللواتي يقمن بتدليك ساقيه ، ونظرت إلى فان شيان الذي وقف بجانبه . “اعتقد أني بعد عشر سنوات لم أستطع التعرف عليك . لم أكن أتوقع منك أن تكبر لتصبح وسيمًا جدًا “
دخل الغرفة ، ومدد جسده بالكامل ، وبابتسامة مبتهجة ، طلب من الخدم المجتمعين المغادرة . وتجمع الخدم خارج الباب ، وانحنى للزوجين حديثي العهد . وان اير بسرعة اعطت خادمتها الخاصة ساي تشي مبلغ صغيرا من المال تقديراً للعمل الذي قامت به في حفل الزفاف .
تنهد فان شيان ، لكنه لم يجرؤ على الجلوس . قال “يا معلم ، لا يمكنك … حتى لو كانت لمرة واحدة فقط ، من فضلك لا تتسلل إلى غرفتي في منتصف الليل . من السهل اخطاؤك بمتسلل ، على الرغم من وجود وسادة ناعمة في غرفتي ، إذا كنت قد أخرجت سكينًا ، فماذا ستفعل؟ من الواضح أنك أضعف قائد من بين القادة الثمانية عندما يتعلق الأمر بفنون الدفاع عن النفس ، انا فعلا معجب بطريقة لعبك دور نوع من الأبطال الذيين يتسللون ليلاً . لكنه شيء خطير للغاية “
عبس فان شيان : “لم اكن لأمانع إذا كان وعاء الغرفة بجانب السرير كنت لأخنقه فيه حتى الموت.”
في الحقيقة ، كان فان شيان قد تخيل لم شمله مع فاي جي مرات لا تحصى ، تخيل نفسه ونعلنه يبكون على أكتاف بعضهم البعض ؛ يسكبون الشاي المسموم لبعضهم لاختبار مهاراتهم . لكنه لم يتخيل ابدا ان يظهر ليقاطعه في ليلة زفافه
فكر فجأة في وو تشو . إذا كان هذا المعلم الكبير قد اختبأ في الزاوية كما كان يحب دائمًا ، وبمجرد أن يقوم العروسين بفعل الأشياء التي يفعلها المتزوجون حديثًا على السرير ، ورأى ذلك الظل في الزاوية ، فمن المحتمل أن يكون ذلك مخيفًا قال بهدوء : “عمي ، هل أنت هناك؟”
سرعان ما تحولت كل الأفكار التي كانت لديه منذ انفصالهما إلى غضب و عدم راضى . لقد تسبب اليوم في فوضى . كان فان شيان يواسي نفسه دائمًا بحجة – عشت لمدة ثلاثين عامًا فما الذي يمكن أن يقلقني؟- وعندما جائت اللحظة المنتظرة ، أزعجه هذا السم القديم ، لم يستطع إلا ان يتسائل – كان من الممكن أن يأتي في أي وقت ؛ هل كان يجب أن يكون الليلة ؟ –
“هدية زفاف لطالبي . الق نظرة”
لم ينتبه له فاي جي ، وقال: “لقد عدت لتوي من دونج يي . سمعت أنك تزوجت ، لذلك سافرت لعدة أيام . لقد وصلت أخيرًا إلى هنا “
“دخان مثلج؟” كان فان شيان قد خمن بالفعل استخدامات هذه الحبة ، عندما فكر في أساليب معلمه المذهلة ، لم يستطع إلا أن يشعر بالثقة فيه ، وسأله متفاجئا بسرور .
كان فان شيان مليئًا بالعواطف . سرعان ما انحنى ليقدم احترامه . كانت جهود هذا الرجل لها الفضل على حقيقة أنه تمكن من العيش لفترة طويلة في هذا العالم .
ابتسم فاي جي وهو يراقب تحركاته ، لقد أصبح ذلك الفتى الجميل شابًا وسيمًا ، وشعر بالارتياح ، خاصة بعد أن رأى أنه حافظ على العادات المهنية التي علمها إياه ذات مرة .
أعطاه فاي جي صندوقًا صغيرًا ، وانبثقت منه رائحة خافتة من الداخل . بشكل فضولي قال فان شيان “ما هذا؟”
جاء المساء ، ووصل الزوجين إلى منزلهم الجديد بمساعدة الفتيات الخادمات ، أضيء المكان بالفوانيس حمراء في كل مكان ، تضيء الغرفة باللون الأحمر اللامع
“هدية زفاف لطالبي . الق نظرة”
جاء المساء ، ووصل الزوجين إلى منزلهم الجديد بمساعدة الفتيات الخادمات ، أضيء المكان بالفوانيس حمراء في كل مكان ، تضيء الغرفة باللون الأحمر اللامع
عرف فان شيان أن هدايا معلمه لا مثيل لها . فتح الصندوق ونظر . كان بداخله عددًا من الحبوب بحجم أنملة الإصبع . حركهة ، وكشط بعضًا منها بظفر ، ونقله إلى شفتيه لاختبارها .
صرخ فان شيان “المعلم؟” مندهشا . كان هناك ألم حاد في بطنه لم يجرؤ على تجاهله ، أخذ على عجل قرص ترياق من حزامه ووضعه في فمه ، غير متأكد مما إذا كان سيعمل .
ابتسم فاي جي وهو يراقب تحركاته ، لقد أصبح ذلك الفتى الجميل شابًا وسيمًا ، وشعر بالارتياح ، خاصة بعد أن رأى أنه حافظ على العادات المهنية التي علمها إياه ذات مرة .
فكر فجأة في وو تشو . إذا كان هذا المعلم الكبير قد اختبأ في الزاوية كما كان يحب دائمًا ، وبمجرد أن يقوم العروسين بفعل الأشياء التي يفعلها المتزوجون حديثًا على السرير ، ورأى ذلك الظل في الزاوية ، فمن المحتمل أن يكون ذلك مخيفًا قال بهدوء : “عمي ، هل أنت هناك؟”
“عظم ظهر السلحفاة منقوع في الخل” قام فان شيان بتجعيد جبينه وهو يحلل الحبوب . “نبات القمعية ، صمغ حيواني ، شمع العسل … ولكن هناك عنصر آخر لا يمكنني اكتشافه.”
“لا شيء.” ابتسم فان شيان “عندما تهدأ الأمور ، سوف أريك”
“دخان مثلج”رفعت زوايا شفتي فاي جي . وبدا سعيدًا.
“لقد بعت علاجات لـ سيف سيغو . في المقابل ، وعدوا بعدم اتخاذ خطوة ضدك “
“دخان مثلج؟” كان فان شيان قد خمن بالفعل استخدامات هذه الحبة ، عندما فكر في أساليب معلمه المذهلة ، لم يستطع إلا أن يشعر بالثقة فيه ، وسأله متفاجئا بسرور .
لكن ولي العهد والأمير الثاني ارسلا رغم ذلك بعض الناس لتقديم هداياهم الثقيلة .
“صحيح . إنه مكون من الخارج . لقد كلفت تجار دونج يي لإيجاده لي منذ أربع سنوات ، وفي هذا العام عثروا عليه أخيرًا ، لذلك أمضيت عدة أيام هناك في انتظار قارب” اشار بيده للخادمة التي تعتني به لتغادر .
بقي فان شيان و وان فقط
قبل أربع سنوات تمت مناقشة الزواج بين عائلتي فان ولين لأول مرة في القصر . لذلك منذ تلك اللحظة بدأ فاي جي بحثه عن علاج لمرض السل لين وان اير ، حتى يتمكن طالبه من الزواج بعروس ذات صحة جيدة .عندما أدرك ذلك ، لم يستطع فان شيان إلا أن يشعر بالتأثر الكبير .
“لا شيء.” ابتسم فان شيان “عندما تهدأ الأمور ، سوف أريك”
“كان هناك شيء آخر في دونج يي”
ابتسم فاي جي وهو يراقب تحركاته ، لقد أصبح ذلك الفتى الجميل شابًا وسيمًا ، وشعر بالارتياح ، خاصة بعد أن رأى أنه حافظ على العادات المهنية التي علمها إياه ذات مرة .
فهم فان شيان
“عظم ظهر السلحفاة منقوع في الخل” قام فان شيان بتجعيد جبينه وهو يحلل الحبوب . “نبات القمعية ، صمغ حيواني ، شمع العسل … ولكن هناك عنصر آخر لا يمكنني اكتشافه.”
“لقد بعت علاجات لـ سيف سيغو . في المقابل ، وعدوا بعدم اتخاذ خطوة ضدك “
كان فان شيان مليئًا بالعواطف . سرعان ما انحنى ليقدم احترامه . كانت جهود هذا الرجل لها الفضل على حقيقة أنه تمكن من العيش لفترة طويلة في هذا العالم .
جلس فان شيان بجانب معلمه ، دون أي شكوى على الإطلاق من حقيقة أنه قطع ليلة زفافه . قال بشكل اثيري “معلمي ، لأجل هديتك ، لك أعمق امتناني . شكرًا لك “
من خارج الغرفة جاء صوت السعال في توقيت خاطئ ، ثم صوت أحد حراس فان شيان الشخصيين بالسيف . كان هناك تأوه ، وأخيراً صرخة مفزعة من وانغ تشين يان!
“هذه هي المرة الأولى التي أصنع فيها مثل هذا الدواء ، ولكن تم اختباره ، وهو فعال” ابتسم فاي جي ، كان هناك بريق في عينيه البنيتين “ولكن له بعض الآثار الجانبية التي يجب أن تكون على دراية تامة بها “
عبس فان شيان : “لم اكن لأمانع إذا كان وعاء الغرفة بجانب السرير كنت لأخنقه فيه حتى الموت.”
“المعلم ، من فضلك ، أخبرني” برؤية حذر فاي جي تحولت ملامح فان شيان لتعبير مماثل
سرعان ما تحولت كل الأفكار التي كانت لديه منذ انفصالهما إلى غضب و عدم راضى . لقد تسبب اليوم في فوضى . كان فان شيان يواسي نفسه دائمًا بحجة – عشت لمدة ثلاثين عامًا فما الذي يمكن أن يقلقني؟- وعندما جائت اللحظة المنتظرة ، أزعجه هذا السم القديم ، لم يستطع إلا ان يتسائل – كان من الممكن أن يأتي في أي وقت ؛ هل كان يجب أن يكون الليلة ؟ –
عندما وصل ، تمكن فان شيان أخيرًا من الاسترخاء. كانت بعض الخادمات ملكه ، وبعضهن أرسلتهم ملكية الأمير جينغ ، وبعضهن الأكبر سنًا اللائي تبعن لين وان إير من القصر ، لا يزلن خائفًات إلى حد ما من هذا السيد الشاب
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
