نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Joy of Life 144

144

 نظر إليه تشين بينغ بينغ وعبس . وبخّه قائلاً: “سألت ما إذا كان هناك أي حقيقة في ذلك ، وليس من كتبه”

ابتسم فان شيان . إذا كانت الأميرة الكبرى ، التي كانت تعيش في القصر ، على اتصال بـ تشي الشمالية ، وكان عدد لا يحصى من المخبرين تحت يد الإمبراطور غير مدركين ، فهذا أمر لا يغتفر على الإطلاق “لا أفهم لماذا لا يزال يسمح للأميرة الكبرى بالعيش في القصر بدلاً من إرسالها إلى إقطاعية أخرى”

 ابتسم وهو مستلقي على السرير . كان الصندوق مخبأًا تحت السرير ، ولم يكن قلقًا على الإطلاق ، بعد أن فقد وو تشو ذكرياته ، كان الوحيد في العالم الذي يمكنه فتح الصندوق .

 “الاميرة الكبرى هي الابنة المحبوبة للامبراطورة الأرملة . هي أخته ولا داعي للخوف من شيء “

 بعد أن نام ، راوده حلم رائع حيث تساقطت الثلوج على العاصمة في أوائل الخريف . صعدت الأميرة الكبرى بخجل إلى عربة ، أدارت رأسها بامتعاض لتنظر إلى القصر الإمبراطوري ، ثم تاركة عالمها وراءها .

 “كيف تضن سيكون رد فعل الإمبراطور على هذا؟” كان لدى فان شيان ثقة كبيرة في قدرات وو تشو على التحليل

 تم اتخاذ جميع أنواع الإجراءات في غضون نصف يوم ، واحدة تلو الأخرى ، حتى تم السيطرة على الوضع في النهاية . لكن الشائعات لا تحتاج أجنحة لتطير ولا هواء للتنفس . في جميع أنحاء شوارع وأزقة العاصمة ، عندما رأى الناس بعضهم البعض ، لم تعد النظرات التي قدموها تشير إلى التحية المعتادة بـ “هل أكلت” وبدلاً من ذلك ، “هل رأيت ذلك؟”

 “سيتم إرسال مجلس المراقبة على الفور ، مما يلغي التأثير الذي قمت ببنائه بمفردك ، ويكافئ الأميرة الكبرى بشكل كبير من أجل إثبات وحدة العائلة المالكة . بعد أن تهدأ الأمور ، سيجدون لحظة مناسبة للسماح للأميرة الكبرى بالعودة إلى إقطاعية شينيانغ ” تحدث وو تشو ببرود “عند مكافأة الأميرة الكبرى ، يجب أن يكونوا قادرين على مكافأة الأميرة تشين بسهولة ، ورفع مكانتك في نفس الوقت”

 قال وو تشو ببرود : “سوف أتحقق”

 ضحك فان شيان بمرارة ، وهو يعلم حقائق رده ، لكن يستمع إليها كما لو كانت مزحة مبتذلة.

 قال تشين بينغ بينغ ، متظاهرًا بعدم المبالاة ، “تقول هذه النشرة أنه خلال الليالي القليلة الماضية ، التقى تشانغ موهان سرًا بالاميرة الكبرى في قصر جوانجكسين”

 “لماذا لا يستخدم الإمبراطور هذه الطريقة البسيطة لإخراج الأميرة الكبرى من القصر؟ كما قلت ، كان يعلم بالفعل أن الأميرة الكبرى كانت تتواطأ مع تشي الشمالية “

 نظر بهدوء إلى الشخص الجالس في الخلف . كان هذا الشخص رئيسًا للمكتب الأول لمجلس المراقبة ، تشو غي. كان مسؤولاً بشكل خاص عن مراقبة المسؤولين داخل القصر ، وكان رئيس المكتب الذي يتمتع بأكبر سلطة داخل مجلس المراقبة .

 “أولاً ، هذه الطريقة غير عادية للغاية ، ثانيًا ، لا يحتاج لإجبار أخته على مغادرة القصر ، إنه يفضل السماح للمختبئين بالكشف عن أنفسهم ، ثم تدمير الشبكة . إنه معتاد جدًا على مثل هذا النهج “

 إذا انغمست قوة راغبة في التعاون مع دولة أجنبية في الجنون للتعامل مع فان شيان ، فلن يتمكن فان شيان إلا من الفرار خلف وو تشو . على الرغم من أن فان شيان كان يرغب في السفر حول العالم ، لم يكن هذا هو ما أراده

 يمكن لفان شيان أن يقول أن وو تشو يؤمن بصدق بقوة الإمبراطور . نما عبوسه بشكل أعمق . على الرغم من أن عائلة الإمبراطور كانت من الأوغاد بلا قلب ، عند المقارنة بين الاثنين ، كان من الواضح أن الإمبراطور ، الذي التقى به مرتين ، كان ألطف من الأميرة الكبرى ، لذلك بدأ فان شيان دون تفكير في القلق بشأن الخيانة التي يمكن أن تحدث بعد بضع سنوات

 نظر بهدوء إلى الشخص الجالس في الخلف . كان هذا الشخص رئيسًا للمكتب الأول لمجلس المراقبة ، تشو غي. كان مسؤولاً بشكل خاص عن مراقبة المسؤولين داخل القصر ، وكان رئيس المكتب الذي يتمتع بأكبر سلطة داخل مجلس المراقبة .

 “إذن ما نفعله هو بمثابة تهدئة للوضع في القصر؟ من المحتمل أن يكون للأميرة الكبرى رفقاء في القصر “

 “شكرا لك على مساعدتك يا سيدي” عرف تشو غي أنه إذا تعامل جلالته مع الأمر شخصيًا ، فسيكون للامر نتيجة مأساوية . نظف حلقه وأخذ نفسا عميقا وحازما .

 قال وو تشو ببرود : “سوف أتحقق”

 “اذهب” لوح فان شيان بذراعه اليمنى ، وشعر كما لو كان لديه الطريقة المهيبة لقائد طلاب شاب

 فكر فان شيان للحظة ، وقرر خطة عمل . ضحك بمرارة “يجب أن أفكر في طريقة لإبعاد الأميرة الكبرى عن الديوان الملكي لبعض الوقت ، وإلا فلن يكون للامبراطور وسيلة لتحطيم شبكة أعدائه . سأصبح شبحًا بين صفوف العدو . الامبراطور جيد في الانتظار ، ينتظر أن يقوم العدو بالخطوة الأولى ؛ لا نستطيع “

 كان قد شاهد عددًا من الأفلام عن الحرب ضد اليابان في حياته السابقة ، لقد شعر أنه في الظلام في تلك اللحظة ، مملكة تشينغ وعطي احساسا بأنها مدينة بكين ، التي كانت تسمى آنذاك بيبينج ، عندما احتلها الجيش الياباني . كان هو و وو تشو من الطلاب الذين تجرأوا على مقاومة الغزاة ، وقاموا بتوزيع المنشورات بعناية في الليل ، ودعوا شعب مملكة تشينغ إلى الانتفاض ضد مضطهديهم الوقحين .

 إذا انغمست قوة راغبة في التعاون مع دولة أجنبية في الجنون للتعامل مع فان شيان ، فلن يتمكن فان شيان إلا من الفرار خلف وو تشو . على الرغم من أن فان شيان كان يرغب في السفر حول العالم ، لم يكن هذا هو ما أراده

 “شكرا لك على مساعدتك يا سيدي” عرف تشو غي أنه إذا تعامل جلالته مع الأمر شخصيًا ، فسيكون للامر نتيجة مأساوية . نظف حلقه وأخذ نفسا عميقا وحازما .

 “سأذهب”

 في سبتمبر في العاصمة ، تساقط ثلوج كبيرة بالفعل. كانت السماء والأرض مغطاة بأناقة مثل حقل من الزهور في كل جزء من المدينة ، لا سيما بالقرب من الكلية الإمبراطورية وجناح المكتبة الإمبراطورية ، اللتين كانتا مغطاتين . مع بزوغ الفجر بلطف ، التقط العلماء والعامة على حد سواء الأوراق الغريبة ، وأصيبوا بصدمة شديدة عند قراءتها .

 “اذهب” لوح فان شيان بذراعه اليمنى ، وشعر كما لو كان لديه الطريقة المهيبة لقائد طلاب شاب

 “سأذهب”

 كان قد شاهد عددًا من الأفلام عن الحرب ضد اليابان في حياته السابقة ، لقد شعر أنه في الظلام في تلك اللحظة ، مملكة تشينغ وعطي احساسا بأنها مدينة بكين ، التي كانت تسمى آنذاك بيبينج ، عندما احتلها الجيش الياباني . كان هو و وو تشو من الطلاب الذين تجرأوا على مقاومة الغزاة ، وقاموا بتوزيع المنشورات بعناية في الليل ، ودعوا شعب مملكة تشينغ إلى الانتفاض ضد مضطهديهم الوقحين .

 في انتظاره أن يفتح فمه ، أغلق تشين بينغ بينغ عينيه ببطء وتحدث بهدوء “لأنك غبي”

 ابتسم وهو مستلقي على السرير . كان الصندوق مخبأًا تحت السرير ، ولم يكن قلقًا على الإطلاق ، بعد أن فقد وو تشو ذكرياته ، كان الوحيد في العالم الذي يمكنه فتح الصندوق .

 “لماذا لا يستخدم الإمبراطور هذه الطريقة البسيطة لإخراج الأميرة الكبرى من القصر؟ كما قلت ، كان يعلم بالفعل أن الأميرة الكبرى كانت تتواطأ مع تشي الشمالية “

 بعد أن نام ، راوده حلم رائع حيث تساقطت الثلوج على العاصمة في أوائل الخريف . صعدت الأميرة الكبرى بخجل إلى عربة ، أدارت رأسها بامتعاض لتنظر إلى القصر الإمبراطوري ، ثم تاركة عالمها وراءها .

 ابتسم وهو مستلقي على السرير . كان الصندوق مخبأًا تحت السرير ، ولم يكن قلقًا على الإطلاق ، بعد أن فقد وو تشو ذكرياته ، كان الوحيد في العالم الذي يمكنه فتح الصندوق .

 في سبتمبر في العاصمة ، تساقط ثلوج كبيرة بالفعل. كانت السماء والأرض مغطاة بأناقة مثل حقل من الزهور في كل جزء من المدينة ، لا سيما بالقرب من الكلية الإمبراطورية وجناح المكتبة الإمبراطورية ، اللتين كانتا مغطاتين . مع بزوغ الفجر بلطف ، التقط العلماء والعامة على حد سواء الأوراق الغريبة ، وأصيبوا بصدمة شديدة عند قراءتها .

 يمكن لفان شيان أن يقول أن وو تشو يؤمن بصدق بقوة الإمبراطور . نما عبوسه بشكل أعمق . على الرغم من أن عائلة الإمبراطور كانت من الأوغاد بلا قلب ، عند المقارنة بين الاثنين ، كان من الواضح أن الإمبراطور ، الذي التقى به مرتين ، كان ألطف من الأميرة الكبرى ، لذلك بدأ فان شيان دون تفكير في القلق بشأن الخيانة التي يمكن أن تحدث بعد بضع سنوات

 كانت هذه هي المرة الأولى التي اندلعت فيها حرب الكتيبات في أرض مملكة تشينغ .

 ومع ذلك ، فقد بالغ فان شيان في تقدير شغف شعب تشينغ ، وقلل من سيطرة مجلس المراقبة والوزارات الست ، في غضون أربع ساعات ، وجدت المنشورات التي غطت العاصمة بأكملها طريقها إلى المكتب المربع في شارع تيانهي .

 رئيس المكتب الثامن مسح العرق عن جبينه أجاب بتمعن : “افتراء الأميرة ، كذب في الشأن الوطني ، وإثارة الفتنة “. “بالطبع ليس هناك حقيقة في ذلك”

 لم يجرؤ أحد على التمسك بمنشور لنفسه . على الرغم من أن عامة الناس نادرًا ما كان لديهم أي اتصال بمجلس المراقبة ، إلا أنهم كانوا جميعًا مرعوبين من سمعته الشريرة ، ولم يرغب أحد في المقامرة بحياتهم أو حياة عائلاتهم

 لذلك ، على الرغم من أن عامة الناس لم يصدقوا بالضرورة تمامًا الاتهامات الواردة في المنشور بأنها تعاونت مع قوة أجنبية ، إلا أنهم ما زالوا يعتقدون أنها لم تكن بدون سبب تمامًا . كان منطق النساء المسنات في الشوارع أكثر بساطة : لا يمكن الوثوق بامرأة غير متزوجة في مثل عمرها

 استجابت الاكادمية الامبراطورية بسرعة البرق ، وطالبت بإصدار مرسوم في نفس اليوم ، وبدء امتحانات فصل الخريف قبل الموعد المحدد .

 تحدث المنشور عن اتفاقيات سرية بين الأميرة الكبرى و تشي الشمالية ، وكيف أنها أعطت رئيس التجسس من تشينغ يان بينجيون إلى تشي الشمالية على طبق من الفضة. عبس يان روهاي رئيس المكتب الرابع “الأمر مع يان بينغيون كان بالتأكيد نتيجة لتسريب من شخص ما داخل المحكمة ، من شخص كان ذا رتبة عالية ، ولكن إذا كانت الأميرة الكبرى ، فلا يمكنني أن أفهم الفائدة التي ستجنيها منها “

 تم اتخاذ جميع أنواع الإجراءات في غضون نصف يوم ، واحدة تلو الأخرى ، حتى تم السيطرة على الوضع في النهاية . لكن الشائعات لا تحتاج أجنحة لتطير ولا هواء للتنفس . في جميع أنحاء شوارع وأزقة العاصمة ، عندما رأى الناس بعضهم البعض ، لم تعد النظرات التي قدموها تشير إلى التحية المعتادة بـ “هل أكلت” وبدلاً من ذلك ، “هل رأيت ذلك؟”

 يمكن لفان شيان أن يقول أن وو تشو يؤمن بصدق بقوة الإمبراطور . نما عبوسه بشكل أعمق . على الرغم من أن عائلة الإمبراطور كانت من الأوغاد بلا قلب ، عند المقارنة بين الاثنين ، كان من الواضح أن الإمبراطور ، الذي التقى به مرتين ، كان ألطف من الأميرة الكبرى ، لذلك بدأ فان شيان دون تفكير في القلق بشأن الخيانة التي يمكن أن تحدث بعد بضع سنوات

 لم تكن سمعة الأميرة الكبرى داخل العاصمة رائعة على الإطلاق . بعد كل شيء ، كانت في الثلاثينيات من عمرها ولم تتزوج أبدًا ، وهو أمر غير معتاد تمامًا.

 في غرف مجلس مجلس المراقبة ، كان هناك صمت عميق ومربك ، نظر رؤساء المكاتب الثمانية إلى قائدهم ، تشين بينغ بينغ ، وهو جالس على كرسيه المتحرك ، يشد لحيته ، وينظر إلى المنشور ، ويضحك بغرابة .

 لذلك ، على الرغم من أن عامة الناس لم يصدقوا بالضرورة تمامًا الاتهامات الواردة في المنشور بأنها تعاونت مع قوة أجنبية ، إلا أنهم ما زالوا يعتقدون أنها لم تكن بدون سبب تمامًا . كان منطق النساء المسنات في الشوارع أكثر بساطة : لا يمكن الوثوق بامرأة غير متزوجة في مثل عمرها

 “شكرا لك على مساعدتك يا سيدي” عرف تشو غي أنه إذا تعامل جلالته مع الأمر شخصيًا ، فسيكون للامر نتيجة مأساوية . نظف حلقه وأخذ نفسا عميقا وحازما .

 في المرة الأولى التي واجه فيها القصر هذا الوضع ، كانوا متوترين لا محالة ، على الرغم من اتخاذ محلس المراقبة إجراءات قوية ، إلا أن القصر كان لا يزال قلقًا وغير مستقر . خادمات القصر والخصيان جعلو من خطواتهم اقل خفة ، سمعوا أن الإمبراطور غاضب في مكتبه وأن الإمبراطورة الأرملة قد ذهبت إلى قصر جوانجكسين ، حيث بكت الأميرة الكبرى لفترة طويلة بعد أن صُفعت على وجهها .

 “الاميرة الكبرى هي الابنة المحبوبة للامبراطورة الأرملة . هي أخته ولا داعي للخوف من شيء “

 في غرف مجلس مجلس المراقبة ، كان هناك صمت عميق ومربك ، نظر رؤساء المكاتب الثمانية إلى قائدهم ، تشين بينغ بينغ ، وهو جالس على كرسيه المتحرك ، يشد لحيته ، وينظر إلى المنشور ، ويضحك بغرابة .

 في انتظاره أن يفتح فمه ، أغلق تشين بينغ بينغ عينيه ببطء وتحدث بهدوء “لأنك غبي”

 يمكن للسيد تشين أن يضحك ، لكن مرؤوسيه لم يجرؤوا على ذلك . عرف الجميع ما هو مكتوب على الكتيب .

 “شكرا لك على مساعدتك يا سيدي” عرف تشو غي أنه إذا تعامل جلالته مع الأمر شخصيًا ، فسيكون للامر نتيجة مأساوية . نظف حلقه وأخذ نفسا عميقا وحازما .

 “قل لي ، ما هي الحقيقة الموجودة على هذه الورقة؟” أخيرًا قمع تشين بينغ بينغ السعادة في قلبه ونظر إلى مرؤوسيه.

 في المرة الأولى التي واجه فيها القصر هذا الوضع ، كانوا متوترين لا محالة ، على الرغم من اتخاذ محلس المراقبة إجراءات قوية ، إلا أن القصر كان لا يزال قلقًا وغير مستقر . خادمات القصر والخصيان جعلو من خطواتهم اقل خفة ، سمعوا أن الإمبراطور غاضب في مكتبه وأن الإمبراطورة الأرملة قد ذهبت إلى قصر جوانجكسين ، حيث بكت الأميرة الكبرى لفترة طويلة بعد أن صُفعت على وجهها .

 من الطبيعي أن يتحمل رئيس المكتب الثامن العبء الأكبر منه . كانت جميع المنتجات الأدبية في العاصمة من مسؤولية المسؤولين المعنيين في وزارة التربية والتعليم . لقد أخافته الأحداث التي وقعت في العاصمة في ذلك اليوم ، ولذلك لم يتمكن من الرد على سؤال المدير ، قال على عجل: “جاءت الورقة من متجر الورق في شيشان ، وهي مسؤولية الخزنة الملكية”. “الحبر من قاعة وانغسونغ ؛ هذه العائلة ليس لديها داعمين أقوياء “

 عبس تشو غي ، ثم تحدث فجأة “سيدي ، لماذا تشك بي؟”

 نظر إليه تشين بينغ بينغ وعبس . وبخّه قائلاً: “سألت ما إذا كان هناك أي حقيقة في ذلك ، وليس من كتبه”

 في سبتمبر في العاصمة ، تساقط ثلوج كبيرة بالفعل. كانت السماء والأرض مغطاة بأناقة مثل حقل من الزهور في كل جزء من المدينة ، لا سيما بالقرب من الكلية الإمبراطورية وجناح المكتبة الإمبراطورية ، اللتين كانتا مغطاتين . مع بزوغ الفجر بلطف ، التقط العلماء والعامة على حد سواء الأوراق الغريبة ، وأصيبوا بصدمة شديدة عند قراءتها .

 رئيس المكتب الثامن مسح العرق عن جبينه أجاب بتمعن : “افتراء الأميرة ، كذب في الشأن الوطني ، وإثارة الفتنة “. “بالطبع ليس هناك حقيقة في ذلك”

 بعد أن نام ، راوده حلم رائع حيث تساقطت الثلوج على العاصمة في أوائل الخريف . صعدت الأميرة الكبرى بخجل إلى عربة ، أدارت رأسها بامتعاض لتنظر إلى القصر الإمبراطوري ، ثم تاركة عالمها وراءها .

 ابتسم تشين بينغ بينغ ، لكن ابتسامته كانت باردة ، كانت النافذة لا تزال مغطاة بقطعة قماش سوداء طويلة ، لذا بدت المنطقة التي يوجد بها كرسيه المتحرك باردة بعض الشيء . “هل كل هذا خطأ؟”

 كان تشن بينغ بينغ لا يزال ينظر إليه بهدوء . بدأ المسؤولون السبعة الآخرون في الغرفة يشعرون بأجواء غريبة تتراكم حولهم

 تحدث المنشور عن اتفاقيات سرية بين الأميرة الكبرى و تشي الشمالية ، وكيف أنها أعطت رئيس التجسس من تشينغ يان بينجيون إلى تشي الشمالية على طبق من الفضة. عبس يان روهاي رئيس المكتب الرابع “الأمر مع يان بينغيون كان بالتأكيد نتيجة لتسريب من شخص ما داخل المحكمة ، من شخص كان ذا رتبة عالية ، ولكن إذا كانت الأميرة الكبرى ، فلا يمكنني أن أفهم الفائدة التي ستجنيها منها “

 واصل تشين بينغ بينغ النظر إليه بهدوء

 قال تشين بينغ بينغ ، متظاهرًا بعدم المبالاة ، “تقول هذه النشرة أنه خلال الليالي القليلة الماضية ، التقى تشانغ موهان سرًا بالاميرة الكبرى في قصر جوانجكسين”

 رئيس المكتب الثامن مسح العرق عن جبينه أجاب بتمعن : “افتراء الأميرة ، كذب في الشأن الوطني ، وإثارة الفتنة “. “بالطبع ليس هناك حقيقة في ذلك”

 هز يان روهاي رأسه . تمت دعوة السيد تشانغ للبقاء في القصر من قبل الإمبراطورة الأرملة ؛ لا يمكننا أخذ هذا كدليل “

 لذلك ، على الرغم من أن عامة الناس لم يصدقوا بالضرورة تمامًا الاتهامات الواردة في المنشور بأنها تعاونت مع قوة أجنبية ، إلا أنهم ما زالوا يعتقدون أنها لم تكن بدون سبب تمامًا . كان منطق النساء المسنات في الشوارع أكثر بساطة : لا يمكن الوثوق بامرأة غير متزوجة في مثل عمرها

 نظر إليه تشين بينغ بينغ بإعجاب “تم أسر بينجيون في الشمال ، لكنك ما زلت تواصل تحليل الأمور دون عاطفة. جدير بالثناء” فجأة خفض صوته لكن … لا ينبغي أن نهمل شكوكنا لا تنس أننا مخلصون لجلالة الملك والعائلة المالكة لكننا لم نتعهد بالولاء لأي شخص آخر داخل الأسرة المالكة “

 بعد أن نام ، راوده حلم رائع حيث تساقطت الثلوج على العاصمة في أوائل الخريف . صعدت الأميرة الكبرى بخجل إلى عربة ، أدارت رأسها بامتعاض لتنظر إلى القصر الإمبراطوري ، ثم تاركة عالمها وراءها .

 نظر بهدوء إلى الشخص الجالس في الخلف . كان هذا الشخص رئيسًا للمكتب الأول لمجلس المراقبة ، تشو غي. كان مسؤولاً بشكل خاص عن مراقبة المسؤولين داخل القصر ، وكان رئيس المكتب الذي يتمتع بأكبر سلطة داخل مجلس المراقبة .

 كانت هذه هي المرة الأولى التي اندلعت فيها حرب الكتيبات في أرض مملكة تشينغ .

 أومأ تشو غي برأسه وعبس “الأشخاص الذين هم على دراية بالمسألة المتعلقة بيان بينجيون يشملون أنا ورئيس القسم يان . هناك خمسة أشخاص في المجموع. إذا كانت الأميرة الكبرى مرتبطة بهذا الأمر ، فكيف حصلت على المعلومات؟ “

 كان تشن بينغ بينغ لا يزال ينظر إليه بهدوء . بدأ المسؤولون السبعة الآخرون في الغرفة يشعرون بأجواء غريبة تتراكم حولهم

 هز يان روهاي رأسه . تمت دعوة السيد تشانغ للبقاء في القصر من قبل الإمبراطورة الأرملة ؛ لا يمكننا أخذ هذا كدليل “

 بعد لحظة طويلة من الصمت ، كان تشو غي لا يزال هادئًا . عبس في بعض الأحيان ، ويبدو أنه يتساءل عما إذا كانت النشرة صحيحة ، وإذا كان الأمر كذلك ، فأين حصلت الأميرة الكبرى على المعلومات . لكن رؤساء الأقسام الثمانية الجالسين بجانبه استطاعوا أن يروا بوضوح العرق يتساقط على صدغه .

 ضحك فان شيان بمرارة ، وهو يعلم حقائق رده ، لكن يستمع إليها كما لو كانت مزحة مبتذلة.

 واصل تشين بينغ بينغ النظر إليه بهدوء

 بعد أن نام ، راوده حلم رائع حيث تساقطت الثلوج على العاصمة في أوائل الخريف . صعدت الأميرة الكبرى بخجل إلى عربة ، أدارت رأسها بامتعاض لتنظر إلى القصر الإمبراطوري ، ثم تاركة عالمها وراءها .

 عبس تشو غي ، ثم تحدث فجأة “سيدي ، لماذا تشك بي؟”

–+–

 في انتظاره أن يفتح فمه ، أغلق تشين بينغ بينغ عينيه ببطء وتحدث بهدوء “لأنك غبي”

 واصل تشين بينغ بينغ النظر إليه بهدوء

 “لماذا ليس يان روهاي؟ هناك العديد من الأشخاص الذين يبيعون أطفالهم مقابل المجد “منذ اللحظة التي علم فيها تشو غي بأسر يان بينجيون ، كان يعلم أن شيئًا ما سيحدث له . ضحك بمرارة ونظر إلى يان روهاي

 “إذن ما نفعله هو بمثابة تهدئة للوضع في القصر؟ من المحتمل أن يكون للأميرة الكبرى رفقاء في القصر “

 “أنت رئيس قسم ، وفاي جي كبير في السن ، إذا كنت سأستقيل ، فستكون أنت المسؤول عن هذه المنظمة ” أغمض تشين بينغ بينغ عينيه وتحدث بهدوء “لسوء الحظ ، كنت تعلم أن لدي ترتيبات أخرى ، لذلك لم تكن سعيدًا ، سيسمح لك الجانب الآخر في يوم من الأيام بالسيطرة على مجلس المراقبة … لقد كان جلالته مهتمًا بهذا الأمر لبعض الوقت ، لكنني لم أفكر مطلقًا في أن رقاقات الثلج التي سقطت هذا الصباح ستخرج كل شيء إلى العلن قبل ذلك بكثير تحدث تشن بينغ بينغ بلطف . “لذلك يجب أن نتعامل معها في وقت أبكر مما هو مخطط له”

همم همم

 “شكرا لك على مساعدتك يا سيدي” عرف تشو غي أنه إذا تعامل جلالته مع الأمر شخصيًا ، فسيكون للامر نتيجة مأساوية . نظف حلقه وأخذ نفسا عميقا وحازما .

 لم تكن سمعة الأميرة الكبرى داخل العاصمة رائعة على الإطلاق . بعد كل شيء ، كانت في الثلاثينيات من عمرها ولم تتزوج أبدًا ، وهو أمر غير معتاد تمامًا.

–+–

 “قل لي ، ما هي الحقيقة الموجودة على هذه الورقة؟” أخيرًا قمع تشين بينغ بينغ السعادة في قلبه ونظر إلى مرؤوسيه.

همم همم

144

 نظر إليه تشين بينغ بينغ وعبس . وبخّه قائلاً: “سألت ما إذا كان هناك أي حقيقة في ذلك ، وليس من كتبه”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط