نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Joy of Life 132

132

 هز وانغ تشينيان رأسه “جميع الاتصالات فردية . إذا تم قطع أحدهم ، فمن الصعب استعادته علاوة على ذلك ، فإن السيد يان هو رئيس الجواسيس في تشي الشمالية . إذا حدث له أي شيء فإن الاتصال به مرة أخرى سيكون مشكلة .. “

لم يكن لدى فان شيان وقت للشرح . ” انا اتكلم؛ أنت تكتبين ، “أمر بابتسامة لم يكن هناك وقت لطحن عصا الحبر. التقط فرشاة من ريش الإوز وغمسها بالحبر وأعطاها لأخته ، أغمض عينيه بإحكام وبدأ يتذكر كل المسارات المعقدة والمتناثرة التي سلكها عبر القصر الإمبراطوري.

 اتكأ فان شيان على الدرابزين وغمس عينيه وهو يفكر ما الذي أرادته تشى الشمالية؟ لم يكن له معنى؛ فجأة حدث شيء له وفكر في شبكة التجسس التابعة لـ مجلس المراقبة في شمال تشي. لقد فكر في يان بينجيون ، الذي كان مختبئًا في شمال تشي لمدة أربع سنوات

 أصبح وجه فان رورو أكثر شحوبًا وشحوبًا أثناء كتابتها . إن مقدار الجهد الذي بذله فان شيان في استعادة ذاكرته جعله شاحبًا بشكل متزايد ؛ تحول كل من الأخ والأخت إلى اللون الأبيض مثل ورقة ، بصعوبة تتبعت فان رورو ممرات القصر الإمبراطوري . أخيرًا لم تستطع منع نفسها من السؤال بصوت منخفض ، “أخي ، أنت تعرف أن هذه مؤامرة للخيانة ، أليس كذلك؟”

 تنهد فان شيان . أنزل رأسه لينظر في عين أخته بصدق وتحدث ببطء وحذر “لأن هناك شيئًا أريده في القصر”

 هدأ فان شيان نفسه وجلس على كرسي ولم يقل شيئًا لفترة طويلة ، كان قد أمضى معظم يومه في القصر ، يتبادل المجاملات مع النبلاء ويتذكر المسارات الملتوية ، وأخيراً واجن الأميرة الكبرى ؛ لقد أثر ذلك على حالته العقلية ، ولم يستطع لفترة من الوقت أن يوقظ نفسه من تباطؤه

 خلال الأيام القليلة التالية ، لم يكن أي شخص على علم بالحادث ينام جيدًا في الليل

 كان على دراية بقوانين مملكة تشينغ ، وكان يعلم أن القصر لن يسمح بوضع خرائط لمبانيه ؛ كان هذا لمنع أي شخص من محاولة الاقتحام والحصول على أي شيء مثير للفتنة . احتاج فان شيان إلى هذه الخريطة لأنه كان قد وضع بالفعل خطة : في ذلك المساء ، كان سيتسلل إلى القصر ويجد المفتاح .

 على حد علم بيروقراطيي تشينغ ، توفي ابن يان روهاي ، رئيس المكتب الرابع لمجلس المراقبة الخارجية ، قبل أربع سنوات . لم يكن أحد يعلم أن الديوان الملكي قد أرسله إلى شمال تشي .

 كان بإمكانه أن يأخذ الطريق الذي سلكه للتسلل ورؤية لين وان اير ، لكنه كان خطيرًا للغاية ، والطريق الذي سلكه نبلاء القصر كان طريقًا مختلفًا عن المسار الذي خطط له فان شيان بعناية . حتى لو أخبره وو تشو عن كيفية القيام بذلك ، فلن ينجح – إذا لم يمشي شخصيًا عبر تلك الأماكن المختبئة خلف الصخور في الحديقة وتلك النقاط العمياء بين الشجيرات المزهرة ، فلم يكن ليتمكن من إنشاء الخريطة التي لديه ، والذي كان راضياً عنها تمامًا

 في ذلك المساء تأكد النبأ الحزين . الغالبية العظمى من شبكة التجسس التي أنشأها مجلس المراقبة في تشي الشمالية تمكنت لحسن الحظ من البقاء في مكانها . لكن لم يكن أحد يتوقع أن يتم القبض على رئيس التجسس يان بينجيون حياً من قبل حراس القصر في متجر للأقمشة في عاصمة تشي الشمالية!

 وقف فان شيان وأخذ رسم أخته من على الطاولة . على الرغم من أنه قد تم التعجيل به ، إلا أنه وجد أن خطها لا يزال دقيقًا ، ولم يستطع إلا أن يربت على رأسها بسعادة قال: “لقد انتهينا هنا”. “دعني آخذك إلى يي شيجو لتناول بعض المأكولات البحرية.”

 “تريد الذهاب إلى القصر لسرقة …” فوجئت فان رورو لدرجة أنها أرادت الصراخ ، لكنها غطت فمها بسرعة.

 غضبت فان رورو وانتزعت الخريطة من يده “انتهينا هنا؟ ما الذي انتهى !؟ هل تعرف مدى جدية هذا؟ هذا لن يجدي نفعا . سأقول لأبي “.

 سرعان ما تم اكتشاف جو المؤامرة هذا من قبل المسؤول ذو الخبرة العالية شين تشيوو من معبد هونغلو. بعد ظهر ذلك اليوم ، بعد اختتام جولة أخرى من المحادثات غير المثمرة ، أمسك إبريق الشاي ونظر إلى فان شيان ، وأشار إليه أن يتبعه في الخارج وطوال الطريق وجه المسؤولون التحية لهما باحترام مع بعض الصعوبة ، وصلوا أخيرًا إلى مكان هادئ تنهد شين تشيوو متعبا إلى حد ما “سيد فان ، هل يبدو لك اي شيء غريب؟”

 ضحك فان شيان بمرارة . لقد ترسخت فكرة سيادة الإمبراطور التي لا تُنتهك في أعماق قلوب الناس . بالطبع ، فهم أيضًا أن أخته كانت قلقة للغاية على سلامته ومستقبل أسرتها . إذا اكتشف أي شخص هذه الخريطة التي صنعها سراً للقصر ، فقد يؤدي ذلك إلى إلحاق ضرر كبير بالعلاقة بين فان مانور والعائلة المالكة .

132

 “لا تقلقي سآخذ لحظة لإخفاء هذا على الفور ، وبعد ذلك سأحرقه . د لا أحد يعلم” ابتسم فان شيان وهو يواسي أخته

 كانت المفاوضات لا تزال جارية ، وكان عمل ترسيم الحدود مرهقًا للغاية ، في الأصل بدعم من تحليل فان شيان ، اتخذ مسؤولو معبد هونغلو موقفًا متشددًا وكادوا يضغطون على مبعوثي تشي الشمالية لتوقيع اتفاقهم عدة مرات . ولكن لسبب ما – ربما حدث شيء ما داخل مملكة تشي الشمالية – تراجع مبعوثو تشي الشمالية بلا خجل ، بل بشكل هستيري بدا الأمر كما لو كانوا ينتظرون شيئًا ما

 انهمرت دموع القلق من عيون قان رورو “أخي ، لماذا تريد هذه الخريطة؟”

 “نعم” بكلمة واحدة ، عرف وانغ تشينيان أنه كان يضع حياته وعائلته بالكامل في أيدي هذا الشاب اللطيف على ما يبدو والذي لا يرحم تمامًا ، أما بالنسبة للمجلس – فقد أمره المدير تشين بفعل كل ما قاله السيد فان . لم يقل أي شيء آخر

 تنهد فان شيان . أنزل رأسه لينظر في عين أخته بصدق وتحدث ببطء وحذر “لأن هناك شيئًا أريده في القصر”

 هدأ فان شيان نفسه وجلس على كرسي ولم يقل شيئًا لفترة طويلة ، كان قد أمضى معظم يومه في القصر ، يتبادل المجاملات مع النبلاء ويتذكر المسارات الملتوية ، وأخيراً واجن الأميرة الكبرى ؛ لقد أثر ذلك على حالته العقلية ، ولم يستطع لفترة من الوقت أن يوقظ نفسه من تباطؤه

 “تريد الذهاب إلى القصر لسرقة …” فوجئت فان رورو لدرجة أنها أرادت الصراخ ، لكنها غطت فمها بسرعة.

 بالطبع ، لا يمكن السماح بانتشار خبر أسر يان بينغيون. على الرغم من أنه سيؤدي بلا شك إلى توجيه ضربة كبيرة لهيبة مملكة تشينغ ، إلا أنه لن يكون من مصلحة تشي الشمالية القيام بذلك. احتاجت دولة تشي الشمالية إلى استخدام مسؤول التجسس هذا لمصلحتهم الخاصة ، وليس لمجرد توجيه ضربة لمعنويات العدو.

 قال بجدية “صحيح ، لكنها ليست سرقة لأنها شيء يخصني.”

 نظرت إليه رورو وهي حزينة قليلاً. “الثقة والضغط يلغي كل منهما الآخر . ما زلت أفضل ألا يخفي أخي الأشياء عني “

 اهتزو فان رورو من الصدمة ، وسرعان ما عادت إلى ذكائها المعتاد . بالحكم على حقيقة الأمر حاولت منع صوتها من الاهتزاز”هل هو … شيء له علاقة بالسيدة يي؟”

 هدأ فان شيان نفسه وجلس على كرسي ولم يقل شيئًا لفترة طويلة ، كان قد أمضى معظم يومه في القصر ، يتبادل المجاملات مع النبلاء ويتذكر المسارات الملتوية ، وأخيراً واجن الأميرة الكبرى ؛ لقد أثر ذلك على حالته العقلية ، ولم يستطع لفترة من الوقت أن يوقظ نفسه من تباطؤه

 ابتسم فان شيان. “لا يمكنني إخفاء ذلك عنك” كانت تلك الكلمات القليلة مليئة بالتفاهم المتبادل بين الأخ والأخت وتابع مبتسما: “لا ضرر في إخبارك بأي نوع من الأشخاص هو أخوك”. “لكم طفل يبلغ من العمر سبع سنوات ، وركل رجل يبلغ من العمر سبعين عامًا ، والوقوف على تل قبر والعواء ، الأشخاص الذين يرفضون طاعتي يعنفون ، ونتيجة لذلك ، لا يجرؤ أحد على قول أي شيء . هاها “

 “لا تقلقي سآخذ لحظة لإخفاء هذا على الفور ، وبعد ذلك سأحرقه . د لا أحد يعلم” ابتسم فان شيان وهو يواسي أخته

 ابتسمت رورو ، على الرغم من عدم الارتياح قليلاً كان هناك القليل مما كان مسليا حول نكتة أخيها ، وكانت لا تزال متوترة إلى حد ما كانت تعلم أن فان شيان بدى وسيمًا ولطيفًا ولكن قلبه مليء بالجليد ، ولا يمكن إقناعها بأي شيء . يمكن للمرء فقط أن يتركه يفعل ما يشاء ويصلي من أجله

 قال وانغ تشينيان بقلق : “لم يتلق المجلس خطابًا من الغراب منذ ثمانية أيام حتى الآن” “هذه معلومات يجب ألا تعرفها على مستواك” ابتسم فان شيان وهز رأسه. “لكنني لن أسألك كيف تعرف ذلك . أود فقط تذكير المجلس بضمان أن الأمور آمنة في تشي الشمالية “.

 “في الحقيقة ، أنا أناني تمامً.” رأ فان شيان خطوط القلق على جبينها ، وفجأة تنعكس على نفسه بهدوء “كلما كان هناك شيء أواجه مشكلة فيه بمفردي ، أريد دائمًا إخبارك . يبدو أنها ثقة ولكن ربما أريد حقًا العثور على شخص لمشاركة الضغط معه لكنني لم أفكر في ذلك من قبل بالنسبة لك الضغط هائل ، لكن من ستقولين له ؟ و ماذا؟ أن والدتي هي سيدة يي؟ أنني سأقوم بسرقة شيء من القصر “

 في غرفة سرية في معبد هونغلو ، أغلق شين تشيوو عينيه وهو يمرر قطعة الورق إلى فان شيان ، أخذها فان شيان ونظر إليها . كانت لوحة لسحابة رقيقة تطفو عالياً فوق سهل جليدي . كان أحد المبعوثين قد سلمها سراً إلى يد شين تشيوو خلال المفاوضات في ذلك اليوم . النظرة على وجهه عندما فعل ذلك كادت أن تجعل شين تشيوو يخرج أحد سيوف الحارس ويغرقه فيه.

 نظرت إليه رورو وهي حزينة قليلاً. “الثقة والضغط يلغي كل منهما الآخر . ما زلت أفضل ألا يخفي أخي الأشياء عني “

 سرعان ما تم اكتشاف جو المؤامرة هذا من قبل المسؤول ذو الخبرة العالية شين تشيوو من معبد هونغلو. بعد ظهر ذلك اليوم ، بعد اختتام جولة أخرى من المحادثات غير المثمرة ، أمسك إبريق الشاي ونظر إلى فان شيان ، وأشار إليه أن يتبعه في الخارج وطوال الطريق وجه المسؤولون التحية لهما باحترام مع بعض الصعوبة ، وصلوا أخيرًا إلى مكان هادئ تنهد شين تشيوو متعبا إلى حد ما “سيد فان ، هل يبدو لك اي شيء غريب؟”

 كانت المفاوضات لا تزال جارية ، وكان عمل ترسيم الحدود مرهقًا للغاية ، في الأصل بدعم من تحليل فان شيان ، اتخذ مسؤولو معبد هونغلو موقفًا متشددًا وكادوا يضغطون على مبعوثي تشي الشمالية لتوقيع اتفاقهم عدة مرات . ولكن لسبب ما – ربما حدث شيء ما داخل مملكة تشي الشمالية – تراجع مبعوثو تشي الشمالية بلا خجل ، بل بشكل هستيري بدا الأمر كما لو كانوا ينتظرون شيئًا ما

 في غرفة سرية في معبد هونغلو ، أغلق شين تشيوو عينيه وهو يمرر قطعة الورق إلى فان شيان ، أخذها فان شيان ونظر إليها . كانت لوحة لسحابة رقيقة تطفو عالياً فوق سهل جليدي . كان أحد المبعوثين قد سلمها سراً إلى يد شين تشيوو خلال المفاوضات في ذلك اليوم . النظرة على وجهه عندما فعل ذلك كادت أن تجعل شين تشيوو يخرج أحد سيوف الحارس ويغرقه فيه.

 سرعان ما تم اكتشاف جو المؤامرة هذا من قبل المسؤول ذو الخبرة العالية شين تشيوو من معبد هونغلو. بعد ظهر ذلك اليوم ، بعد اختتام جولة أخرى من المحادثات غير المثمرة ، أمسك إبريق الشاي ونظر إلى فان شيان ، وأشار إليه أن يتبعه في الخارج وطوال الطريق وجه المسؤولون التحية لهما باحترام مع بعض الصعوبة ، وصلوا أخيرًا إلى مكان هادئ تنهد شين تشيوو متعبا إلى حد ما “سيد فان ، هل يبدو لك اي شيء غريب؟”

 اتكأ فان شيان على الدرابزين وغمس عينيه وهو يفكر ما الذي أرادته تشى الشمالية؟ لم يكن له معنى؛ فجأة حدث شيء له وفكر في شبكة التجسس التابعة لـ مجلس المراقبة في شمال تشي. لقد فكر في يان بينجيون ، الذي كان مختبئًا في شمال تشي لمدة أربع سنوات

 حافظ فان شيان على الموقف المناسب لهذه المفاوضات ، حيث كان هناك للتعلم والعمل ببساطة كزينة للنافذة . لكنه كان متورطًا منذ البداية ، بعد كل شيء ، لذلك بدا شيئًا غريبًا بشأن سلوك المبعوثين من تشي الشمالية . ولكن إذا كان نظرائهم قد حصلوا للتو على نوع من ورقة المساومة الموثوقة ، فعندئذ كان ينبغي عليهم أن يخرجوا بها بدلاً من التراجع في أعقابهم بطريقة غير مناسبة . فكر للحظة وفجأة عبس “ربما تفكر تشي الشمالية الآن في طريقة للحصول على بعض أوراق المساومة من أجل جعل الأمور أكثر ملاءمة على طاولة المفاوضات.”

 غضبت فان رورو وانتزعت الخريطة من يده “انتهينا هنا؟ ما الذي انتهى !؟ هل تعرف مدى جدية هذا؟ هذا لن يجدي نفعا . سأقول لأبي “.

 نظر إليه شين كيوو وأومأ برأسه “اعتقد نفس الشيء . لذا الليلة سأبحث عن لقاء مع جلالة الملك وأطلب منه إصدار مرسوم يأمر مجلس المراقبة بمساعدة معبد هونغلو في عملنا لن أرتاح بسهولة حتى أتمكن من معرفة ما يفكر فيه اولائك من تشي الشمالية حقًا “

132

 اتكأ فان شيان على الدرابزين وغمس عينيه وهو يفكر ما الذي أرادته تشى الشمالية؟ لم يكن له معنى؛ فجأة حدث شيء له وفكر في شبكة التجسس التابعة لـ مجلس المراقبة في شمال تشي. لقد فكر في يان بينجيون ، الذي كان مختبئًا في شمال تشي لمدة أربع سنوات

 ابتسمت رورو ، على الرغم من عدم الارتياح قليلاً كان هناك القليل مما كان مسليا حول نكتة أخيها ، وكانت لا تزال متوترة إلى حد ما كانت تعلم أن فان شيان بدى وسيمًا ولطيفًا ولكن قلبه مليء بالجليد ، ولا يمكن إقناعها بأي شيء . يمكن للمرء فقط أن يتركه يفعل ما يشاء ويصلي من أجله

 لم يكن شين تشيوو متأكدًا مما كان يفكر فيه فان شيان. قال: “سأذهب إلى القصر هذا المساء ، لكن هناك القليل الذي يمكنني الحصول عليه منهم علانية . نائب المبعوث فان ، هذه المرة لا يمكنك تجنب فعل ما لا تريده “

 وقف فان شيان وأخذ رسم أخته من على الطاولة . على الرغم من أنه قد تم التعجيل به ، إلا أنه وجد أن خطها لا يزال دقيقًا ، ولم يستطع إلا أن يربت على رأسها بسعادة قال: “لقد انتهينا هنا”. “دعني آخذك إلى يي شيجو لتناول بعض المأكولات البحرية.”

 أجبر فان شيان على الابتسامة . لا شك أن شين تشيوو اعتقد أن والده ساعده سراً في الحصول على الملف في المرة الأخيرة ، لكن الجنة كانت تعلم أن القوة التي مارسها والده سراً نيابة عن الإمبراطور كانت شيئًا لم يكن على اتصال به مطلقًا . لكن التفكير للحظة ، شعر أنه من الضروري حقًا السؤال. على الأقل يمكنه التأكد من أن يان بينجيون كان آمنًا في تشي الشمالية

 في تلك الليلة ، في ذلك الفناء المخفي ، استدعى فان شيان وانغ تشينيان وأخبره بمخاوف شين تشيوو. الوجه الذي رسمه وانغ تشينيان ردا على ذلك ضرب فان شيان كشيء من علامة مشؤومة.

 في تلك الليلة ، في ذلك الفناء المخفي ، استدعى فان شيان وانغ تشينيان وأخبره بمخاوف شين تشيوو. الوجه الذي رسمه وانغ تشينيان ردا على ذلك ضرب فان شيان كشيء من علامة مشؤومة.

 حيث الجليد بينغ ، والسحابة يون . يبدو أن المبعوثين قد تلقوا بالفعل كلمة ، وكانوا يستعدون للتفاوض.

 قال وانغ تشينيان بقلق : “لم يتلق المجلس خطابًا من الغراب منذ ثمانية أيام حتى الآن” “هذه معلومات يجب ألا تعرفها على مستواك” ابتسم فان شيان وهز رأسه. “لكنني لن أسألك كيف تعرف ذلك . أود فقط تذكير المجلس بضمان أن الأمور آمنة في تشي الشمالية “.

 فكر فان شيان في شيء آخر ، نظر إلى وانغ تشينيان بنظرة هادئة. “هناك شيء يجب أن أفعله ، لكن لا يمكنني الخوض في المجلس . كنت أتمنى أن تتمكن من مساعدتي “.

 هز وانغ تشينيان رأسه “جميع الاتصالات فردية . إذا تم قطع أحدهم ، فمن الصعب استعادته علاوة على ذلك ، فإن السيد يان هو رئيس الجواسيس في تشي الشمالية . إذا حدث له أي شيء فإن الاتصال به مرة أخرى سيكون مشكلة .. “

 في ذلك المساء تأكد النبأ الحزين . الغالبية العظمى من شبكة التجسس التي أنشأها مجلس المراقبة في تشي الشمالية تمكنت لحسن الحظ من البقاء في مكانها . لكن لم يكن أحد يتوقع أن يتم القبض على رئيس التجسس يان بينجيون حياً من قبل حراس القصر في متجر للأقمشة في عاصمة تشي الشمالية!

 “بغض النظر ، أود أن تذكره بالبقاء في أمان.” كان هناك برودة طفيفة في عيون فان شيان . لم يعجبه احتمال ترك شخص ما وراءه لصالح الأمة ، ولا سيما يان بينغيون ، نجل مسؤول رفيع ، مختبئًا لمدة أربع سنوات ، بعد أن ضحى بالكثير ، رأى فان شيان نفسه الآن كجزء من مملكة تشينغ ، وجزء من مجلس المراقبة . وجد أنه شعر بإعجاب لا إرادي ليان بينجيون ، الجاسوس الذي لم يقابله من قبل .

 انهمرت دموع القلق من عيون قان رورو “أخي ، لماذا تريد هذه الخريطة؟”

 فكر فان شيان في شيء آخر ، نظر إلى وانغ تشينيان بنظرة هادئة. “هناك شيء يجب أن أفعله ، لكن لا يمكنني الخوض في المجلس . كنت أتمنى أن تتمكن من مساعدتي “.

 تنهد فان شيان . أنزل رأسه لينظر في عين أخته بصدق وتحدث ببطء وحذر “لأن هناك شيئًا أريده في القصر”

 نظر وانغ تشينيان إلى رئيسه ببعض الارتباك.

132

 قال فان شيان بهدوء: “لا يمكنك إبلاغ المدير تشين بذلك”. لكن وانغ تشينيان سمع البرودة وراء ذلك.

 ابتسم فان شيان. “لا يمكنني إخفاء ذلك عنك” كانت تلك الكلمات القليلة مليئة بالتفاهم المتبادل بين الأخ والأخت وتابع مبتسما: “لا ضرر في إخبارك بأي نوع من الأشخاص هو أخوك”. “لكم طفل يبلغ من العمر سبع سنوات ، وركل رجل يبلغ من العمر سبعين عامًا ، والوقوف على تل قبر والعواء ، الأشخاص الذين يرفضون طاعتي يعنفون ، ونتيجة لذلك ، لا يجرؤ أحد على قول أي شيء . هاها “

 “نعم” بكلمة واحدة ، عرف وانغ تشينيان أنه كان يضع حياته وعائلته بالكامل في أيدي هذا الشاب اللطيف على ما يبدو والذي لا يرحم تمامًا ، أما بالنسبة للمجلس – فقد أمره المدير تشين بفعل كل ما قاله السيد فان . لم يقل أي شيء آخر

 على حد علم بيروقراطيي تشينغ ، توفي ابن يان روهاي ، رئيس المكتب الرابع لمجلس المراقبة الخارجية ، قبل أربع سنوات . لم يكن أحد يعلم أن الديوان الملكي قد أرسله إلى شمال تشي .

 في ذلك المساء تأكد النبأ الحزين . الغالبية العظمى من شبكة التجسس التي أنشأها مجلس المراقبة في تشي الشمالية تمكنت لحسن الحظ من البقاء في مكانها . لكن لم يكن أحد يتوقع أن يتم القبض على رئيس التجسس يان بينجيون حياً من قبل حراس القصر في متجر للأقمشة في عاصمة تشي الشمالية!

 في غرفة سرية في معبد هونغلو ، أغلق شين تشيوو عينيه وهو يمرر قطعة الورق إلى فان شيان ، أخذها فان شيان ونظر إليها . كانت لوحة لسحابة رقيقة تطفو عالياً فوق سهل جليدي . كان أحد المبعوثين قد سلمها سراً إلى يد شين تشيوو خلال المفاوضات في ذلك اليوم . النظرة على وجهه عندما فعل ذلك كادت أن تجعل شين تشيوو يخرج أحد سيوف الحارس ويغرقه فيه.

 عادة ما يحدث هذا النوع من الأشياء عندما يفتح أحد التابعين فمه وسيتم تتبع الشبكة إلى الأعلى. كان من النادر جدًا رؤية جاسوس رفيع المستوى يتم القبض عليه بهذه الطريقة . لحدوث مثل هذا الشيء ، كان هناك احتمال واحد فقط – شخص ما في الرتب العليا في مملكة تشينغ لديه صلات بالدولة الأجنبية .

 ابتسمت رورو ، على الرغم من عدم الارتياح قليلاً كان هناك القليل مما كان مسليا حول نكتة أخيها ، وكانت لا تزال متوترة إلى حد ما كانت تعلم أن فان شيان بدى وسيمًا ولطيفًا ولكن قلبه مليء بالجليد ، ولا يمكن إقناعها بأي شيء . يمكن للمرء فقط أن يتركه يفعل ما يشاء ويصلي من أجله

 بالطبع ، لا يمكن السماح بانتشار خبر أسر يان بينغيون. على الرغم من أنه سيؤدي بلا شك إلى توجيه ضربة كبيرة لهيبة مملكة تشينغ ، إلا أنه لن يكون من مصلحة تشي الشمالية القيام بذلك. احتاجت دولة تشي الشمالية إلى استخدام مسؤول التجسس هذا لمصلحتهم الخاصة ، وليس لمجرد توجيه ضربة لمعنويات العدو.

 أصبح وجه فان رورو أكثر شحوبًا وشحوبًا أثناء كتابتها . إن مقدار الجهد الذي بذله فان شيان في استعادة ذاكرته جعله شاحبًا بشكل متزايد ؛ تحول كل من الأخ والأخت إلى اللون الأبيض مثل ورقة ، بصعوبة تتبعت فان رورو ممرات القصر الإمبراطوري . أخيرًا لم تستطع منع نفسها من السؤال بصوت منخفض ، “أخي ، أنت تعرف أن هذه مؤامرة للخيانة ، أليس كذلك؟”

 على حد علم بيروقراطيي تشينغ ، توفي ابن يان روهاي ، رئيس المكتب الرابع لمجلس المراقبة الخارجية ، قبل أربع سنوات . لم يكن أحد يعلم أن الديوان الملكي قد أرسله إلى شمال تشي .

132

 خلال الأيام القليلة التالية ، لم يكن أي شخص على علم بالحادث ينام جيدًا في الليل

 هدأ فان شيان نفسه وجلس على كرسي ولم يقل شيئًا لفترة طويلة ، كان قد أمضى معظم يومه في القصر ، يتبادل المجاملات مع النبلاء ويتذكر المسارات الملتوية ، وأخيراً واجن الأميرة الكبرى ؛ لقد أثر ذلك على حالته العقلية ، ولم يستطع لفترة من الوقت أن يوقظ نفسه من تباطؤه

 في غرفة سرية في معبد هونغلو ، أغلق شين تشيوو عينيه وهو يمرر قطعة الورق إلى فان شيان ، أخذها فان شيان ونظر إليها . كانت لوحة لسحابة رقيقة تطفو عالياً فوق سهل جليدي . كان أحد المبعوثين قد سلمها سراً إلى يد شين تشيوو خلال المفاوضات في ذلك اليوم . النظرة على وجهه عندما فعل ذلك كادت أن تجعل شين تشيوو يخرج أحد سيوف الحارس ويغرقه فيه.

 ضحك فان شيان بمرارة . لقد ترسخت فكرة سيادة الإمبراطور التي لا تُنتهك في أعماق قلوب الناس . بالطبع ، فهم أيضًا أن أخته كانت قلقة للغاية على سلامته ومستقبل أسرتها . إذا اكتشف أي شخص هذه الخريطة التي صنعها سراً للقصر ، فقد يؤدي ذلك إلى إلحاق ضرر كبير بالعلاقة بين فان مانور والعائلة المالكة .

 حيث الجليد بينغ ، والسحابة يون . يبدو أن المبعوثين قد تلقوا بالفعل كلمة ، وكانوا يستعدون للتفاوض.

 في تلك الليلة ، في ذلك الفناء المخفي ، استدعى فان شيان وانغ تشينيان وأخبره بمخاوف شين تشيوو. الوجه الذي رسمه وانغ تشينيان ردا على ذلك ضرب فان شيان كشيء من علامة مشؤومة.

 ابتسمت رورو ، على الرغم من عدم الارتياح قليلاً كان هناك القليل مما كان مسليا حول نكتة أخيها ، وكانت لا تزال متوترة إلى حد ما كانت تعلم أن فان شيان بدى وسيمًا ولطيفًا ولكن قلبه مليء بالجليد ، ولا يمكن إقناعها بأي شيء . يمكن للمرء فقط أن يتركه يفعل ما يشاء ويصلي من أجله

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط