“نحن عامة الناس سعداء اليوم! حقا سعداء!” جلس فان شيان في جناح الاستقبال ، يشرب حليب الصويا ويمضغ على كعكة عجين مقلية . شعر براحة تامة.
تذمر فان سيشي . “كيف يمكنك أن تقول أنك الرئيس؟ الكتب ملكك ، والنقود نصفها لك ، يجب أن تلقي نظرة.”
كان عليه أن يعترف بأنه كان محظوظًا جدًا . من الواضح أنه مات ، لكنه جاء إلى هذا العالم ليعيش مرة أخرى ؛ من الواضح أنه ولد في ظروف يرثى لها ، وأمه ماتت ولم يعثر على والده في أي مكان – لكنه اكتشف لاحقًا أنه تم التخلص من الأعداء الذين قتلوا والدته . كان لديه شخصيا رغبة قليلة للانتقام . على الرغم من أنه كان لديه بعض المشاكل مع والده ، إلا أنه لم يكن شيئًا لا يستطيع تحمله. علاوة على ذلك ، كان من الواضح أنه كان يستعد لنسخ الكتب وكسب القليل من المال لجعل حياته أسهل – لكنه لم يتوقع أن يكون لديه كومة كبيرة من الكنوز المتلألئة في انتظاره.
3/18
والأهم من ذلك ، أنه كان من الواضح أنه إذا أراد جني الأموال بسرعة ، فعليه أن يتعارض مع رغباته الخاصة ، ويقبل الخطط التي وضعها كبار المسؤولين ، ويتزوج امرأة لم يسبق أن وضع عينيه عليها . ولكن مهلا – اتضح ان زوجته كانت تلك المرأة التي احبها !
“أنت لا تستمع إلى معلمك؟” عبس فان شيان ، التفكير في الوقت الذي قضاه في دانتشو . سواء كان السيد شيشي أو فاي جي ، كان دائمًا محترمًا إلى أقصى حد. كانت الضوضاء في أذنيه أعلى وأكثر فوضوية . وبغضب وبخ اخيه. “إذا كنت تجرؤ على التصرف مثلهم ، فسوف أعطيك صفعة جيدة.”
بعض الناس لديهم حظ سعيد ، اخرون لديهم حظ كبير . لكن فان شيان لم يصدق كم كان محظوظًا
وهكذا انتهى الدرس. مملوءين بالخوف والألم ، نظر الخدم إلى فان شيان وتراجعوا مرتعدين . وخدين ذلك الخادم كانا أحمران بالكامل. عوى بلا انقطاع.
بعد اكتشافها أن فان شيان كان في حالة معنوية عالية ، لم تبدي السيدة ليو أي رد. لكن فان سيشي كان مهتمًا ، وبعد أن غادرت والدته ، سأل فان شيان بهدوء . “لماذا أنت سعيد للغاية؟ المتجر يبدو على ما يرام . متى ستذهب لترى؟”
بعض الناس لديهم حظ سعيد ، اخرون لديهم حظ كبير . لكن فان شيان لم يصدق كم كان محظوظًا
“ألا يجب أن تسأل صاحب المتجر؟” كان فان شيان في حالة مزاجية جيدة ، مع ابتسامة مبتهجة على وجهه ، قال “لقد قلت من قبل ؛ يمكنك التعامل مع هذا بنفسك . فقط تعال واعلمني إذا حدث أي خطأ . إذا كنت تعتقد أنك أصغر من أن تحتفظ بالقلعة ، فهناك الكثير من المستشارين. اصطحب معك اثنين .”
ضحك فان شيان بمرارة. “من ماذا انت خائف؟” ربما كان لدى هؤلاء الزملاء بالفعل بعض القوة ، لكنه سرعان ما سيتزوج أميرة ، وسيكون الإمبراطور عم زوجته ؛ ما الذي لديه ليخاف؟ كان بإمكانه تعليم هؤلاء النقانق درسًا ولا يمكنهم المقاومة.
تذمر فان سيشي . “كيف يمكنك أن تقول أنك الرئيس؟ الكتب ملكك ، والنقود نصفها لك ، يجب أن تلقي نظرة.”
عند سماع هذا ، شعرت فان رورو بالقلق إلى حد ما ، لكن فان شيان شعر بالارتياح . بعد كل شيء ، كان وو تشو يختبئ دائمًا في مكان ما في الظل ، وإذا أراد شخص ما التحرك ضده ، فسيكون ذلك فقط إذا عاد يي ليويون ، الذي هو بعيد حاليًا عن العاصمة
عند سماعه يناديه بالرئيس ، ابتسم فان شيان. “حسنًا. سآتي في غضون أيام قليلة . لكن ألم يوبخك أبي مؤخرًا ويخبرك ألا تتهاون في دراستك؟”
عند سماع هذا ، شعرت فان رورو بالقلق إلى حد ما ، لكن فان شيان شعر بالارتياح . بعد كل شيء ، كان وو تشو يختبئ دائمًا في مكان ما في الظل ، وإذا أراد شخص ما التحرك ضده ، فسيكون ذلك فقط إذا عاد يي ليويون ، الذي هو بعيد حاليًا عن العاصمة
“إذا أخذتني ، فلا بأس بعد ذلك سوف آخذك في جولة حول العاصمة”
“هل يمكن … هل يمكن لأي شخص استخدام بعض الاستراتيجيات غير العادية؟” سألت فان رورو بقلق.
“امنحني قسطًا من الراحة . إذا خرجت معك فسوف تسيء إلى شخص آخر فقط . لا أريد أن أذهب إلى المحكمة كل يوم” أنهى فان شيلن حليب الصويا الخاص به ، شعر بعدم الرضا إلى حد ما. “إذا تمكنت من التعامل مع هذا الكتاب بشكل جيد ، فعندما تكبر ، سيكون هناك الكثير من الأعمال في انتظارك للتعامل معها.”
“ألا يجب أن تسأل صاحب المتجر؟” كان فان شيان في حالة مزاجية جيدة ، مع ابتسامة مبتهجة على وجهه ، قال “لقد قلت من قبل ؛ يمكنك التعامل مع هذا بنفسك . فقط تعال واعلمني إذا حدث أي خطأ . إذا كنت تعتقد أنك أصغر من أن تحتفظ بالقلعة ، فهناك الكثير من المستشارين. اصطحب معك اثنين .”
لم يفهم فان سيشي ما كان يقصده ، وابتعد وهو يحك رأسه. جلست فان رورو على الجانب واستمعت بهدوء . ضحكت “إذن اخترت أن تقبل الزواج؟”
بعد أن تعرضوا للضرب ، قام فان شيان بجر فان سيشي من رقبته إلى عربة ، تاركًا الفوضى التي خلقها بمفرده وراءهم . بجانبهم عبس تنغ زيجينغ. “السيد الشاب ، على الرغم من أن هناك البعض في العشيرة غير منطقيين جدا . هناك ايضا أولئك الذين قد نحتاج إلى مساعدتهم في مرحلة ما . الإساءة إلى الكثير من الناس ليست جيدة بالضرورة.”
“شرف أمك وأبيك•” تنهد فان شيان . لم يكن هناك شيء مضحك حول هذا الموضوع . هو ابتسم وهز رأسه. “أريد بالتأكيد أن أتزوج . ولكن المشكلة هي الأشياء التي تحدث بعد الزواج . إهانة الكثير من الأشخاص دون سبب وجيه وماوالى ذلك، وما زلت أعتقد أنه من غير المحتمل أن يكون لدي فهم جيد لهذه الأشياء – رأيي حول هذا الموضوع بصراحة لا يبدو انه يستحق ذلك “.
ولما فهم أنه لم بعني انه سيضربه ، تنهد فان سيشي بارتياح . في أعماقه كان ابنًا لعائلة نبيلة لم تهتم بالأشخاص الذين هم أسفله ، ولم يكن يمانع بشدة أن فان شيان قد ضرب خدمه. على الرغم من أنه فقد بعض وجهه إلا أن التمسك به يبدو أن له بعض الفوائد . لقد فكر في الصفات الطبيعية لكونه رجل أعمال ، ووجد أنه أفضل من الإساءة إلى فان شيان.
[ذي احدى الوصايا العشر]
ضحك فان شيان بمرارة. “من ماذا انت خائف؟” ربما كان لدى هؤلاء الزملاء بالفعل بعض القوة ، لكنه سرعان ما سيتزوج أميرة ، وسيكون الإمبراطور عم زوجته ؛ ما الذي لديه ليخاف؟ كان بإمكانه تعليم هؤلاء النقانق درسًا ولا يمكنهم المقاومة.
عرفت فان رورو أن شقيقها كان يتحدث عن أعمال العائلة المالكة . شعرت بالقلق عليه بعد كل شيء ، كانت الأميرة الكبرى تدير الشؤون لسنوات عديدة . من كان يعلم مقدار الربح الذي حققه رئيس الوزراء وفصيل ولي العهد؟ إذا كانوا سيعطون الشركة حقًا إلى فان شيان لإدارتها ، فسيتعين عليه تدقيق الحسابات . من كان يعلم كم من الناس كانت أعينهم على الخزانة والأعمال الملكية؟
“امنحني قسطًا من الراحة . إذا خرجت معك فسوف تسيء إلى شخص آخر فقط . لا أريد أن أذهب إلى المحكمة كل يوم” أنهى فان شيلن حليب الصويا الخاص به ، شعر بعدم الرضا إلى حد ما. “إذا تمكنت من التعامل مع هذا الكتاب بشكل جيد ، فعندما تكبر ، سيكون هناك الكثير من الأعمال في انتظارك للتعامل معها.”
عبست وقالت. “ماذا لو لم تقم بتدقيق الحسابات؟”
تذمر فان سيشي . “كيف يمكنك أن تقول أنك الرئيس؟ الكتب ملكك ، والنقود نصفها لك ، يجب أن تلقي نظرة.”
“لست مضطرًا إلى تدقيق الحسابات ، لكن عليّ تجميد الحساب القديم تمامًا . إذا صادفنا أي من المعالملات القذرة فقد ننتهي بسبب ذلم . والاسوء ، إذا قطعت رزق هؤلاء الناس، سيغضب بعضهم “
“نحن عامة الناس سعداء اليوم! حقا سعداء!” جلس فان شيان في جناح الاستقبال ، يشرب حليب الصويا ويمضغ على كعكة عجين مقلية . شعر براحة تامة.
“ماذا لو … إذا تزوجت من الآنسة لين وتجاهلت العمل. بعد كل شيء ، كان ذلك نتيجة لمفاوضات بين الأب والإمبراطور. إذا حصلت على تنازل من الأب ، فلن يغضب جلالته كثيرًا.”
“أنت لا تستمع إلى معلمك؟” عبس فان شيان ، التفكير في الوقت الذي قضاه في دانتشو . سواء كان السيد شيشي أو فاي جي ، كان دائمًا محترمًا إلى أقصى حد. كانت الضوضاء في أذنيه أعلى وأكثر فوضوية . وبغضب وبخ اخيه. “إذا كنت تجرؤ على التصرف مثلهم ، فسوف أعطيك صفعة جيدة.”
هز فان شيان رأسه . فكر في مزاج والده في ذلك المساء وعرف مدى تكريس والده لاستعادة أعمال والدته الراحلة. على الرغم من أنه لم يكن يعرف من أين أتى هذا التفاني ، فلن يكون من السهل دفعه إلى التخلي عن هذه الفرصة.
3/18
ولم يكن يريد التخلي عنها أيضًا . بعد كل شيء كان شيئًا تركته والدته له شخصيًا . لماذا يترك العائلة المالكة تستفيد من شيء يخصه؟ وفقًا للحديث من القصر ، بعد أن يتزوج من لين وان اير ، سيستغرق الأمر بضع سنوات قبل أن يدير الأمور شخصيًا . لكنه أراد أن يتعرف على العملية ، لذلك تولى فان شيان الآن إدارة أعمال المكتبة. من ناحية كان ماهرًا. من ناحية أخرى ، أراد أن يثبت للناس أن لديه أيضًا مديرًا للأعمال.
كان المعلم العجوز شاحب الوجه ، لكنه كان يعلم – في ضوء خلفياتهم – أنه لا فائدة من الغضب من هذه القنافذ ، على الرغم من أن والديهم كثيرًا ما حذرهم من الانتباه إلى كلمات المعلم الموقر . لكن عندما وصلوا إلى المدرسة الخاصة ، تغيرت وجوه الشباب . ما هو أكثر من ذلك ، كان لديهم خدامهم الحقيرين يدعمونهم ، لذا فقد عبثوا في المدرسة في الى ما لا نهاية ، وغالبًا ما يفعلون حتى في الشوارع
“هل يمكن … هل يمكن لأي شخص استخدام بعض الاستراتيجيات غير العادية؟” سألت فان رورو بقلق.
عند سماع هذا ، شعرت فان رورو بالقلق إلى حد ما ، لكن فان شيان شعر بالارتياح . بعد كل شيء ، كان وو تشو يختبئ دائمًا في مكان ما في الظل ، وإذا أراد شخص ما التحرك ضده ، فسيكون ذلك فقط إذا عاد يي ليويون ، الذي هو بعيد حاليًا عن العاصمة
فكر فان شيان لفترة من الوقت. “على الرغم من أنني لم أقابل الأميرة الكبرى مطلقًا ، ولم ألتق مطلقًا بأي من الكبار في القصر ، أعتقد أنه منذ أن أدارت العمل لأكثر من عقد ، بغض النظر عن نوع شخصيتها ، فهي بالتأكيد شخص ذكي . مع هذا العمل في المكتبات إذا قتلت حقًا ، بغض النظر عما إذا كانت من فعل ذلك أم لا ، فسوف ينظر إليها الكثير من الناس من أجل ذلك . قد لا يهتم الإمبراطور بما إذا كنت سأعيش أو أموت ، لكنه لن أتسامح مع أي شخص يدمر مرسومه سراً. كحاكم فإن هيبته هي أولوية قصوى ، وكوني مقيدا بهذه الدعوى ، لا يمكنني مغادرة العاصمة . إذا تحرك أحد ضدي أثناء وجودي في العاصمة … “
“لست مضطرًا إلى تدقيق الحسابات ، لكن عليّ تجميد الحساب القديم تمامًا . إذا صادفنا أي من المعالملات القذرة فقد ننتهي بسبب ذلم . والاسوء ، إذا قطعت رزق هؤلاء الناس، سيغضب بعضهم “
هز رأسه. “سيكون من الغباء حقا”.
تقدم تنغ زيجينغ والحراس الشخصيون الآخرون إلى الأمام ، واعتقلوا الخدم بلا هوادة وأعطوهم ضربة جيدة. الخادم الذي شتمون نالوا أسوأ ما في الأمر . كان الرجال الذين يتبعون فان شيان تابعين مباشرين للكونت سنان ، ولذا لم يهتموا على الإطلاق بهؤلاء الخدم ، الذين كانوا في مرتبة أدنى مما كانوا عليه. الآن كانوا سعداء بإيذاء حتى نجل الوزير دون أي مشاكل . لم يترددوا في البدء.
نظرت إليه فان رورو بإعجاب “تحليلك صحيح”.
“ألا يجب أن تسأل صاحب المتجر؟” كان فان شيان في حالة مزاجية جيدة ، مع ابتسامة مبتهجة على وجهه ، قال “لقد قلت من قبل ؛ يمكنك التعامل مع هذا بنفسك . فقط تعال واعلمني إذا حدث أي خطأ . إذا كنت تعتقد أنك أصغر من أن تحتفظ بالقلعة ، فهناك الكثير من المستشارين. اصطحب معك اثنين .”
“لا تنظري إلي هكذا.” نظر إليها فان شيان على مضض. “أنت تثقين بي أكثر فأكثر . أنا لست نوعًا من الآلهة. أنا مجرد رجل عادي . هناك بلا شك أشياء كثيرة تتعارض مع توقعاتنا.”
“لا” ، أجاب فان سيشي بصدق.
عند سماع هذا ، شعرت فان رورو بالقلق إلى حد ما ، لكن فان شيان شعر بالارتياح . بعد كل شيء ، كان وو تشو يختبئ دائمًا في مكان ما في الظل ، وإذا أراد شخص ما التحرك ضده ، فسيكون ذلك فقط إذا عاد يي ليويون ، الذي هو بعيد حاليًا عن العاصمة
هز فان شيان رأسه . فكر في مزاج والده في ذلك المساء وعرف مدى تكريس والده لاستعادة أعمال والدته الراحلة. على الرغم من أنه لم يكن يعرف من أين أتى هذا التفاني ، فلن يكون من السهل دفعه إلى التخلي عن هذه الفرصة.
في منتصف النهار ، مع مرافقة مجموعة كبيرة من الحراس بما في ذلك تينغ زينغين ، هرع فان شيان إلى المدرسة الخاصة لعشيرة فان لرؤية فان سيشي . في حجرة الدراسة ، كان أطفال عشيرة فان يلعبون بسعادة وضجة . ولم يلتفتوا إلى المعلم العجوز . كان بعض الأولاد الأكثر جرأة يغمسون فرشهم بالحبر ويرشونها أمامه من أجل الضحك . لم يكتفوا بإحداث فوضى في الحائط فحسب ، بل وصلوا به إلى ملابس المعلم
“لست مضطرًا إلى تدقيق الحسابات ، لكن عليّ تجميد الحساب القديم تمامًا . إذا صادفنا أي من المعالملات القذرة فقد ننتهي بسبب ذلم . والاسوء ، إذا قطعت رزق هؤلاء الناس، سيغضب بعضهم “
كان المعلم العجوز شاحب الوجه ، لكنه كان يعلم – في ضوء خلفياتهم – أنه لا فائدة من الغضب من هذه القنافذ ، على الرغم من أن والديهم كثيرًا ما حذرهم من الانتباه إلى كلمات المعلم الموقر . لكن عندما وصلوا إلى المدرسة الخاصة ، تغيرت وجوه الشباب . ما هو أكثر من ذلك ، كان لديهم خدامهم الحقيرين يدعمونهم ، لذا فقد عبثوا في المدرسة في الى ما لا نهاية ، وغالبًا ما يفعلون حتى في الشوارع
“هاه؟” يبدو أن سيشي لم يفهم.
نظر فان شيان إلى الداخل وألقى نظرة فاحصة . وجد أن فان سيشي كان حسن التصرف بالمقارنة بهم ، حيث كان جالسًا على طاولة في زاوية ويكتب شيئًا ما . كان الخدم المعينون له من قبل العائلة جاثمين بجانبه يشربون الشاي. بدا أنه لم يكن يستمع إلى كلمات المعلم أيضًا ، لكنه على الأقل لم يفعل أي شيء غير مرغوب فيه . لقد بالغ في تقدير أخيه الصغير . إذا لم يلفت انتباهه شيء أكثر متعة فربما سينتهي به الأمر أكثر وقاحة من الأطفال المنحطون في الفصل
وهكذا انتهى الدرس. مملوءين بالخوف والألم ، نظر الخدم إلى فان شيان وتراجعوا مرتعدين . وخدين ذلك الخادم كانا أحمران بالكامل. عوى بلا انقطاع.
ناداه فان شيان . “إذن هذا هو المكان الذي تدرس فيه؟” سأل فان شيان بهدوء.
كان عليه أن يعترف بأنه كان محظوظًا جدًا . من الواضح أنه مات ، لكنه جاء إلى هذا العالم ليعيش مرة أخرى ؛ من الواضح أنه ولد في ظروف يرثى لها ، وأمه ماتت ولم يعثر على والده في أي مكان – لكنه اكتشف لاحقًا أنه تم التخلص من الأعداء الذين قتلوا والدته . كان لديه شخصيا رغبة قليلة للانتقام . على الرغم من أنه كان لديه بعض المشاكل مع والده ، إلا أنه لم يكن شيئًا لا يستطيع تحمله. علاوة على ذلك ، كان من الواضح أنه كان يستعد لنسخ الكتب وكسب القليل من المال لجعل حياته أسهل – لكنه لم يتوقع أن يكون لديه كومة كبيرة من الكنوز المتلألئة في انتظاره.
لم يعرف فان سيشي لماذا كان غير سعيد. “نعم ، وماذا عن ذلك؟” أجاب بغضب.
ضحك فان شيان بمرارة. “من ماذا انت خائف؟” ربما كان لدى هؤلاء الزملاء بالفعل بعض القوة ، لكنه سرعان ما سيتزوج أميرة ، وسيكون الإمبراطور عم زوجته ؛ ما الذي لديه ليخاف؟ كان بإمكانه تعليم هؤلاء النقانق درسًا ولا يمكنهم المقاومة.
“يجب أن تتولى المسؤولية”. آمن فان شيان بقدرته على القيادة . ما هو أكثر من ذلك من بين كل عشيرة فان اليوم ، كان قصر الكونت سنان هو الأكثر روعة ، لذلك كان يجب أن يحتل مكانة خاصة بين جميع الأطفال.د
أجاب فان شيان: “هذا جيد”. “تدخل ، وسأعلم هؤلاء النقانق درسًا ، اجعلهم يستمعون إلى المعلم.”
خدش فان سيشي رأسه. “إنهم يستمعون إلى ما أقوله”.
عبست وقالت. “ماذا لو لم تقم بتدقيق الحسابات؟”
أجاب فان شيان: “هذا جيد”. “تدخل ، وسأعلم هؤلاء النقانق درسًا ، اجعلهم يستمعون إلى المعلم.”
تقدم تنغ زيجينغ والحراس الشخصيون الآخرون إلى الأمام ، واعتقلوا الخدم بلا هوادة وأعطوهم ضربة جيدة. الخادم الذي شتمون نالوا أسوأ ما في الأمر . كان الرجال الذين يتبعون فان شيان تابعين مباشرين للكونت سنان ، ولذا لم يهتموا على الإطلاق بهؤلاء الخدم ، الذين كانوا في مرتبة أدنى مما كانوا عليه. الآن كانوا سعداء بإيذاء حتى نجل الوزير دون أي مشاكل . لم يترددوا في البدء.
“هاه؟” يبدو أن سيشي لم يفهم.
3/18
“أنت لا تستمع إلى معلمك؟” عبس فان شيان ، التفكير في الوقت الذي قضاه في دانتشو . سواء كان السيد شيشي أو فاي جي ، كان دائمًا محترمًا إلى أقصى حد. كانت الضوضاء في أذنيه أعلى وأكثر فوضوية . وبغضب وبخ اخيه. “إذا كنت تجرؤ على التصرف مثلهم ، فسوف أعطيك صفعة جيدة.”
لم يعرف فان سيشي سبب غضب فان شيان اللطيف دائمًا منه فجأة . نظر إليه وصرخ “لماذا ستصفعني؟”
خدش فان سيشي رأسه. “إنهم يستمعون إلى ما أقوله”.
تجمع الخدم حوله . لقد كانوا بالفعل على دراية بـ فان شيان ، لكن عندما سمعوا أنه سيضرب سيدهم ، كانوا حريصين على حمايته. لقد حدقوا بشدة في فان شيان ، واعتمادًا على معرفته بـ سيشي ، بدأ أحد الخدم في القاء الشتائم عليه.
بعد اكتشافها أن فان شيان كان في حالة معنوية عالية ، لم تبدي السيدة ليو أي رد. لكن فان سيشي كان مهتمًا ، وبعد أن غادرت والدته ، سأل فان شيان بهدوء . “لماذا أنت سعيد للغاية؟ المتجر يبدو على ما يرام . متى ستذهب لترى؟”
عبس فان شيان.
والأهم من ذلك ، أنه كان من الواضح أنه إذا أراد جني الأموال بسرعة ، فعليه أن يتعارض مع رغباته الخاصة ، ويقبل الخطط التي وضعها كبار المسؤولين ، ويتزوج امرأة لم يسبق أن وضع عينيه عليها . ولكن مهلا – اتضح ان زوجته كانت تلك المرأة التي احبها !
تقدم تنغ زيجينغ والحراس الشخصيون الآخرون إلى الأمام ، واعتقلوا الخدم بلا هوادة وأعطوهم ضربة جيدة. الخادم الذي شتمون نالوا أسوأ ما في الأمر . كان الرجال الذين يتبعون فان شيان تابعين مباشرين للكونت سنان ، ولذا لم يهتموا على الإطلاق بهؤلاء الخدم ، الذين كانوا في مرتبة أدنى مما كانوا عليه. الآن كانوا سعداء بإيذاء حتى نجل الوزير دون أي مشاكل . لم يترددوا في البدء.
“شرف أمك وأبيك•” تنهد فان شيان . لم يكن هناك شيء مضحك حول هذا الموضوع . هو ابتسم وهز رأسه. “أريد بالتأكيد أن أتزوج . ولكن المشكلة هي الأشياء التي تحدث بعد الزواج . إهانة الكثير من الأشخاص دون سبب وجيه وماوالى ذلك، وما زلت أعتقد أنه من غير المحتمل أن يكون لدي فهم جيد لهذه الأشياء – رأيي حول هذا الموضوع بصراحة لا يبدو انه يستحق ذلك “.
وهكذا انتهى الدرس. مملوءين بالخوف والألم ، نظر الخدم إلى فان شيان وتراجعوا مرتعدين . وخدين ذلك الخادم كانا أحمران بالكامل. عوى بلا انقطاع.
عند سماعه يناديه بالرئيس ، ابتسم فان شيان. “حسنًا. سآتي في غضون أيام قليلة . لكن ألم يوبخك أبي مؤخرًا ويخبرك ألا تتهاون في دراستك؟”
تقدم فان شيان فوق سيشي ، ونظر إلى وجهه الخائف ، وتحدث بهدوء. “لم أقل إنني سأصفعك ، لكن إذا فعلت شيئًا خاطئًا ، بطبيعة الحال ، سأصفعك. أما لماذا؟ إنه بسيط للغاية. لا يمكنك هزيمتي ، ولا يمكنك تأنيبي. وأنت لن تجرؤ على إخبار أبي. إذا كنت تريد ان تتحداني عن طريق العبث ، فانت تبخث عن المشاكل “.
عبس فان شيان.
ولما فهم أنه لم بعني انه سيضربه ، تنهد فان سيشي بارتياح . في أعماقه كان ابنًا لعائلة نبيلة لم تهتم بالأشخاص الذين هم أسفله ، ولم يكن يمانع بشدة أن فان شيان قد ضرب خدمه. على الرغم من أنه فقد بعض وجهه إلا أن التمسك به يبدو أن له بعض الفوائد . لقد فكر في الصفات الطبيعية لكونه رجل أعمال ، ووجد أنه أفضل من الإساءة إلى فان شيان.
“إذا أخذتني ، فلا بأس بعد ذلك سوف آخذك في جولة حول العاصمة”
“ادخل وحدد بعض الطلبات هناك . سأنتظرك بالخارج . ألم تقل أنك تريد الذهاب إلى المتجر؟” بعد أن قال هذا ، قام بتصويب أكمامه وخرج من باب المدرسة. بينما انتظر أعضاء عشيرة فان في الخارج ، ورأوا هذا المشهد السابق ، لم يسعهم إلا أن يندهشوا . كان ابن الكونت سنان الوغد حقًا مهيبا . كان لديه الوقاحة في التنمر على الابن الشرعي للكونت سنان في ضوء النهار . نظر إليه الحشد بخوف .
كان عليه أن يعترف بأنه كان محظوظًا جدًا . من الواضح أنه مات ، لكنه جاء إلى هذا العالم ليعيش مرة أخرى ؛ من الواضح أنه ولد في ظروف يرثى لها ، وأمه ماتت ولم يعثر على والده في أي مكان – لكنه اكتشف لاحقًا أنه تم التخلص من الأعداء الذين قتلوا والدته . كان لديه شخصيا رغبة قليلة للانتقام . على الرغم من أنه كان لديه بعض المشاكل مع والده ، إلا أنه لم يكن شيئًا لا يستطيع تحمله. علاوة على ذلك ، كان من الواضح أنه كان يستعد لنسخ الكتب وكسب القليل من المال لجعل حياته أسهل – لكنه لم يتوقع أن يكون لديه كومة كبيرة من الكنوز المتلألئة في انتظاره.
لم يعيرهم فان شيان أي اهتمام وهو جالس في الخارج ، منتظرًا على مقعد . بعد ذلك بقليل ، سمع صوت صرخات بائسة من المدرسة ، وصوتًا لوجه يُصفع ، وصوت فان سيشي المتغطرس . “اجتمعوا معًا! إذا تجرأتم على عدم احترام معلمنا مرة أخرى ، فسأصفعكم جيدًا!” كانت الكلمات تشبه إلى حد كبير ما قاله فان شيان . يبدو أن السيد الشاب فان قد أثار غضب أخيه على زملائه الشباب في العشيرة
في منتصف النهار ، مع مرافقة مجموعة كبيرة من الحراس بما في ذلك تينغ زينغين ، هرع فان شيان إلى المدرسة الخاصة لعشيرة فان لرؤية فان سيشي . في حجرة الدراسة ، كان أطفال عشيرة فان يلعبون بسعادة وضجة . ولم يلتفتوا إلى المعلم العجوز . كان بعض الأولاد الأكثر جرأة يغمسون فرشهم بالحبر ويرشونها أمامه من أجل الضحك . لم يكتفوا بإحداث فوضى في الحائط فحسب ، بل وصلوا به إلى ملابس المعلم
هذه المرة كان قد أزعجهم بالتأكيد . سمع خدام عشيرة فان الذين كانوا ينتظرون خارج المدرسة صرخات الألم سادتهم الصغار في المدرسة . لقد حدقوا بغضب في Fan فان شيان واندفعوا إلى الداخل. شعر فان شيان بالقلق من تعرض فان سيشي للأذى ، وأشار إلى تنغ زينغين بعينيه. قاد تنغ زيجينغ الحراس الشخصيين الآخرين بعد الحشد ، وبعد فترة وجيزة ، خرجوا وهم يمسكون بفان سيشي.
هذه المرة كان قد أزعجهم بالتأكيد . سمع خدام عشيرة فان الذين كانوا ينتظرون خارج المدرسة صرخات الألم سادتهم الصغار في المدرسة . لقد حدقوا بغضب في Fan فان شيان واندفعوا إلى الداخل. شعر فان شيان بالقلق من تعرض فان سيشي للأذى ، وأشار إلى تنغ زينغين بعينيه. قاد تنغ زيجينغ الحراس الشخصيين الآخرين بعد الحشد ، وبعد فترة وجيزة ، خرجوا وهم يمسكون بفان سيشي.
لا يزال فان خ غير راضٍ. لوح بقبضته وبخ. “لا تقلق ، لا تقلق ، هؤلاء الرجال لن يجرؤوا على إساءة التصرف مرة أخرى.” وكما قال ، اندفع الخدم لحماية أسيادهم الصغار ، لكنهم لم يجرؤوا على رد الضربات . يبدو أنه في جميع أنحاء عشيرة فان ، احتلت ملكية الكونت سنان مكانة خاصة.
تقدم تنغ زيجينغ والحراس الشخصيون الآخرون إلى الأمام ، واعتقلوا الخدم بلا هوادة وأعطوهم ضربة جيدة. الخادم الذي شتمون نالوا أسوأ ما في الأمر . كان الرجال الذين يتبعون فان شيان تابعين مباشرين للكونت سنان ، ولذا لم يهتموا على الإطلاق بهؤلاء الخدم ، الذين كانوا في مرتبة أدنى مما كانوا عليه. الآن كانوا سعداء بإيذاء حتى نجل الوزير دون أي مشاكل . لم يترددوا في البدء.
بعد أن تعرضوا للضرب ، قام فان شيان بجر فان سيشي من رقبته إلى عربة ، تاركًا الفوضى التي خلقها بمفرده وراءهم . بجانبهم عبس تنغ زيجينغ. “السيد الشاب ، على الرغم من أن هناك البعض في العشيرة غير منطقيين جدا . هناك ايضا أولئك الذين قد نحتاج إلى مساعدتهم في مرحلة ما . الإساءة إلى الكثير من الناس ليست جيدة بالضرورة.”
كان عليه أن يعترف بأنه كان محظوظًا جدًا . من الواضح أنه مات ، لكنه جاء إلى هذا العالم ليعيش مرة أخرى ؛ من الواضح أنه ولد في ظروف يرثى لها ، وأمه ماتت ولم يعثر على والده في أي مكان – لكنه اكتشف لاحقًا أنه تم التخلص من الأعداء الذين قتلوا والدته . كان لديه شخصيا رغبة قليلة للانتقام . على الرغم من أنه كان لديه بعض المشاكل مع والده ، إلا أنه لم يكن شيئًا لا يستطيع تحمله. علاوة على ذلك ، كان من الواضح أنه كان يستعد لنسخ الكتب وكسب القليل من المال لجعل حياته أسهل – لكنه لم يتوقع أن يكون لديه كومة كبيرة من الكنوز المتلألئة في انتظاره.
ضحك فان شيان بمرارة. “من ماذا انت خائف؟” ربما كان لدى هؤلاء الزملاء بالفعل بعض القوة ، لكنه سرعان ما سيتزوج أميرة ، وسيكون الإمبراطور عم زوجته ؛ ما الذي لديه ليخاف؟ كان بإمكانه تعليم هؤلاء النقانق درسًا ولا يمكنهم المقاومة.
“نحن عامة الناس سعداء اليوم! حقا سعداء!” جلس فان شيان في جناح الاستقبال ، يشرب حليب الصويا ويمضغ على كعكة عجين مقلية . شعر براحة تامة.
“هل أنت راض؟” سأل فان سيشي.
3/18
كان فان سيشي في حيرة قليلاً. “لقد ضربت الناس كثيرًا ، لكنها لا تجعلني أشعر بالرضا كما حدث اليوم . لماذا هذا؟” إن الاستياء الذي تلقاه من الدرس الذي علمه إياه شقيقه اليوم قد تلاشى دون أن يترك أثرا في مسار الضرب البطولي
تجمع الخدم حوله . لقد كانوا بالفعل على دراية بـ فان شيان ، لكن عندما سمعوا أنه سيضرب سيدهم ، كانوا حريصين على حمايته. لقد حدقوا بشدة في فان شيان ، واعتمادًا على معرفته بـ سيشي ، بدأ أحد الخدم في القاء الشتائم عليه.
“الأمر بسيط للغاية. أنت بحاجة إلى سبب لتهزم الناس ، تمامًا مثل الذهاب إلى الحرب . إذا كان لديك سبب مشرف فيمكنك ضرب الناس دون أي عبء عقلي عندما هاجمت مملكتنا مملكة شمال وي ، الم تكن كذلك لانهم انتهكوا حدودنا؟ مهما كانت القضية فكلها متشابهة ؛ يجب ان نقف الى جانب الصواب. هل تفهم ماذا يعني الصواب؟
في منتصف النهار ، مع مرافقة مجموعة كبيرة من الحراس بما في ذلك تينغ زينغين ، هرع فان شيان إلى المدرسة الخاصة لعشيرة فان لرؤية فان سيشي . في حجرة الدراسة ، كان أطفال عشيرة فان يلعبون بسعادة وضجة . ولم يلتفتوا إلى المعلم العجوز . كان بعض الأولاد الأكثر جرأة يغمسون فرشهم بالحبر ويرشونها أمامه من أجل الضحك . لم يكتفوا بإحداث فوضى في الحائط فحسب ، بل وصلوا به إلى ملابس المعلم
“لا” ، أجاب فان سيشي بصدق.
“أنت لا تستمع إلى معلمك؟” عبس فان شيان ، التفكير في الوقت الذي قضاه في دانتشو . سواء كان السيد شيشي أو فاي جي ، كان دائمًا محترمًا إلى أقصى حد. كانت الضوضاء في أذنيه أعلى وأكثر فوضوية . وبغضب وبخ اخيه. “إذا كنت تجرؤ على التصرف مثلهم ، فسوف أعطيك صفعة جيدة.”
3/18
تذمر فان سيشي . “كيف يمكنك أن تقول أنك الرئيس؟ الكتب ملكك ، والنقود نصفها لك ، يجب أن تلقي نظرة.”
بعد أن تعرضوا للضرب ، قام فان شيان بجر فان سيشي من رقبته إلى عربة ، تاركًا الفوضى التي خلقها بمفرده وراءهم . بجانبهم عبس تنغ زيجينغ. “السيد الشاب ، على الرغم من أن هناك البعض في العشيرة غير منطقيين جدا . هناك ايضا أولئك الذين قد نحتاج إلى مساعدتهم في مرحلة ما . الإساءة إلى الكثير من الناس ليست جيدة بالضرورة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات