نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Joy of Life 82

كان فان زيان يدخل غرفة سرير “خطيبته” للمرة الأولى ، على الرغم من أنه كان يفعل ذلك متخفيًا كطبيب . أول ما رآه هو السرير المزين بزجاج أرجواني ، ثم السيدات الثلاث – يي لينج’اير ، أخته الصغرى ، والخادمة الرئيسية التي كانت مشغولة في إصلاح البطانيات.

كان فان زيان يدخل غرفة سرير “خطيبته” للمرة الأولى ، على الرغم من أنه كان يفعل ذلك متخفيًا كطبيب . أول ما رآه هو السرير المزين بزجاج أرجواني ، ثم السيدات الثلاث – يي لينج’اير ، أخته الصغرى ، والخادمة الرئيسية التي كانت مشغولة في إصلاح البطانيات.

 قام فان شيان بتطهير حلقه وسار إلى الأمام . جلس على الكرسي المستدير الذي قدمته الخادمة وكان يضرب بلحيته كطبيب شرعي . كما اتضح لم تكن اللحية التي تم لصقها حديثًا آمنة جدًا ، لذلك كاد يسحبها … قال مستسلمًا ، “سيدتي ، من فضلك أرني يدك.”

 {الوصفدَرَقَة أو هربون أو سكوتياريا هو جنس من النباتات المزهرة من عائلة النعناعيات الشفويات ويعرف أيضاً بالقلنسوات}

 استلقت السيدة لين في السرير ظهرت صورتها الظلية بشكل خافت خلف الحجاب حسب تعليمات الطبيب ، مدت ذراعها الأيسر ببطء ووضعت معصمها على وسادة ذراع ناعمة يبدو أن هذه الوسادة كانت عنصرًا شائعًا هنا ؛ يجب على الأطباء الملكيين زيارتها كثيرًا

 في الوقت الحاضر ، امتلأ عقل فان شيان بالانسة لين. لقد نسي بالفعل سلوكه المعتاد كمرشد أخته. أجاب بغباء ، “شي شي فتاة تبيع التوفو في دانتشو. إنها جميلة جدًا. بشرتها فاتحة جدًا.”

 تسارع نبض فان شيان عندما رأى ذراعها شاحب. لقد فكر في كيف إذا أصبحت صاحبة المعصم هي زوجته ، فسيكون قادرًا على مداعبتها كل يوم بعد ذلك لقد كانت فكرة ممتعة للغاية … أعاد ذهنه إلى المسار الصحيح ، وضع إصبعه على معصم الانسة لين . لسبب ما ارتجف كلاهما من اللمسة الأولى

 شعر فان شيات بخيبة أمل بعض الشيء وسأل: “سمعت ان الأطباء الملكيين يشخصون الأمر على أنه إرهاق في الرئتين؟”

 لم ترغب لينج’اير في مقاطعة الطبيب عن قياس نبضها ، لذلك نظرت إلى طالب فاي جي في دهشة . عندما رأت أنه يستخدم إصبعًا واحدًا ، تمامًا كما فعل الأسطورة فاي جي أصبحت أكثر ثقة . لم تكن هناك طريقة لتعرف أن فان شيان قد درست فنون العلاج ، ولكن لمدة عام فقط. لم يستطع مضاهاة طبيب ملكي شرعي . كانت نقطة قوته الوحيدة هي استخدامه للطب والمعرفة التي حصل عليها من حياته السابقة . قرر أن يأخذ نبضها لتخويف الآخرين ولتجسيد صورته كطبيب معجزة

 بعد أن تم رفع الحجاب ، كانت في البطانيات فتاة جميلة ذات بشرة شاحبة وعيون صافية . على الرغم من رؤيتها من قبل العديد من الأشخاص ، فقد تصرفت كما لو كانت بمفردها ووجهت نظرها إلى مكان واحد.

 كان الشعور بالجلد الناعم تحت إصبعه إحساسًا غريبًا إلى حد ما بالنسبة له ، ولم يكن يريد تركه للحظة. قال بشكل كئيب ، “نبض السيدة ضعيف بعض الشيء ، لكن هناك الكثير من الجفاف ، مثل اختلاط النار في خيوط دقيقة. هذا معقد بعض الشيء.”

 عند رؤية الطبيب الشاب على وشك المغادرة ، بدأت الانسة لين في الذعر. لكن لم يكن هناك شيء يمكنها فعله. بالنظر إلى مكانتها كواحدة من الطبقة الحاكمة ، كان الإصرار على رؤية الطبيب خطوة جريئة بالفعل. لم يكن بإمكانها تحمل مطاردته وتسأل “ألم تذهب إلى المعبد قبل أيام قليلة؟ ألم ترَ فتاة ترتدي ملابس بيضاء؟ هل ما زلت تتذكر فخذ الدجاج؟”

 “ما هو الخطأ؟”

 شعرت لين وان بالضغط قليلاً ، فأجابت ، “ماذا ، لا يمكنني الابتسام الآن؟” تمسكت الخادمة لسانها وتوجهت ببطء نحو النافذة لإغلاقه. كان الوقت متأخرًا ، لقد تجاوز وقت النوم بالفعل. فكرت لين وان في آخر شيء قاله الشاب قبل مغادرته. قالت بهدوء ، “اذهبي واحضري بعض البخور.” تساءلت الخادمة للحظة ، حيث لا يزال هناك بعض البخور المتبقي ، لكنها في النهاية لم تشكك فيه ونزلت.

 “هل لي أن أرى وجه السيدة ، لأقوم بتشخيص أفضل؟”

 قالت فان زيان بعد قليل من الصمت: “أرى أن سيادتها تعاني بالفعل من إرهاق في الرئة.”

 “بالطبع لا!” رفضت الخادمة الاقتراح دون تفكير . بينما كانت عادات تشينغ منفتحة نسبيًا ، كانت الفتاة التي ترقد في السرير لا تزال الابنة بالتبني للإمبراطور. بسبب هويتها الخاصة ، لم يتمكن حتى الأطباء الملكيون من رؤية وجهها ، ناهيك عن هذا الطبيب العشوائي الذي جاء من العدم.

 “هذا لا شيء. سوف تعتاد على ذلك.” عند اكتشاف أن زوجته المستقبلية كانت ذكية ، شعرت في فان شيان بسعادة غامرة. “يمكنك الحصول على بعض الهواء النقي أثناء النهار ، ولكن في الليل يجب أن تتذكر … إغلاق النوافذ الخاصة بك”

 شعر فان شيات بخيبة أمل بعض الشيء وسأل: “سمعت ان الأطباء الملكيين يشخصون الأمر على أنه إرهاق في الرئتين؟”

 شعر فان شيات بخيبة أمل بعض الشيء وسأل: “سمعت ان الأطباء الملكيين يشخصون الأمر على أنه إرهاق في الرئتين؟”

 “نعم.” كانت الخادمة الرئيسية هي التي أجابت عليه. بدت الانسى لين تفتقر إلى القوة ، لأنها لم تقل كلمة واحدة.

 “نوبات حمى ساخنة متكررة؟”

 فكرت فان شيان في الأمر للحظة وشعر بالثقة إلى حد ما. لم يكن “إرهاق الرئتين” سوى السل الذي وجد في حياته السابقة. على الرغم من أنه لم يحضر معه مجموعة أدوية الطوارئ ، إلا أنه لا تزال هناك طرق عديدة لعلاجها ، لذلك استمر في التساؤل: “هل تشعر السيدة غالبًا بالتعب؟ السعال المتكرر؟”

 تسارع نبض فان شيان عندما رأى ذراعها شاحب. لقد فكر في كيف إذا أصبحت صاحبة المعصم هي زوجته ، فسيكون قادرًا على مداعبتها كل يوم بعد ذلك لقد كانت فكرة ممتعة للغاية … أعاد ذهنه إلى المسار الصحيح ، وضع إصبعه على معصم الانسة لين . لسبب ما ارتجف كلاهما من اللمسة الأولى

 “نعم.”

 الخادمة ما زالت لا تستمع إليه ، الأمر الذي جعل فان شيان غاضبًا جدًا. لقد فكر ، “إذا انتهى بي الأمر حقًا إلى الفراش سيدتك في المستقبل ، فسوف أطلب منك تجهيز السرير!” قال عرضًا ، “لدي بعض الحبوب المعدة مسبقًا. هل تأخذها الآن ؛ إذا أظهرت تحسنًا ، فهل تصدقني؟”

 “هل تفقد الوزن تدريجيًا؟”

 عبس فان شيان. “لا سعال الدم؟”

 “نعم.”

 لم تكن تعرف شكل فان شيان.

 “نوبات حمى ساخنة متكررة؟”

 فوجئ فان شيان وسئلت بنبرة جادة ، “ألا تعتقد أنها جميلة بشكل إلهي؟”

 “نعم.”

 “هذا لا شيء. سوف تعتاد على ذلك.” عند اكتشاف أن زوجته المستقبلية كانت ذكية ، شعرت في فان شيان بسعادة غامرة. “يمكنك الحصول على بعض الهواء النقي أثناء النهار ، ولكن في الليل يجب أن تتذكر … إغلاق النوافذ الخاصة بك”

 كان فان شبان غاضبًا ؛ هذه الخادمة الرئيسية ظلت تقاطعه . سأل وهو يلف عينيه: “هل تتعرق كثيرًا؟”

 ضحكت الخادمة الرئيسية ، “بشكل خاص . كما دترين . أمر بأن تتناول السيدة في العشاء بعض الشهية كل يوم.”

 “نعم.” ما زالت الخادمة الرئيسية تحاول مقاطعته.

 في رحلة العودة إلى فان مانور ، لم يكن هناك غرباء ، فقط فان شيلت المبتسم وفان رورو التي كانت تضحك بجانبه. عندما رأت شقيقها يحد من الرغبة في الاندفاع ضاحكًا ، قالت: “امض قدمًا وتضحك. لماذا تمسك بها؟” بمجرد أن قالت ذلك ، جاء صوت الضحك متدفقًا من العربة. كان الصوت عالياً لدرجة أنه أذهل المارة ، وكذلك تنغ زيجينغ الذي كان يقود في المقدمة.

 هذه المرة تظاهر فان شيان بعدم سماعه. لمس راحة اليد الناعمة لليدي لين واكتشف أنها رطبة قليلاً. لم تكن الليدي لين تتوقع أن يكون الطبيب من خارج القصر جريئًا للغاية وسحب يدها على عجل – لكن فان شيان كان سريعا ولم تمسك به السيدات الثلاث الأخريات.

 “كاذب.” كانت فان رورو غير سعيدة بعض الشيء. اكتشفت أنه منذ أن عرف شقيقها أن زوجته المستقبلية هي التي احبها ، لم يكن هو نفسه تمامًا.

 عبس فان شيان. “لا سعال الدم؟”

 بدا أن الحديث وراء الحجاب قد انتهى ، وصاحب الصوت استعد للمغادرة لم تستطع الفتاة أخيرًا تحملها بعد الآن. دعمت نفسها ، وبكل قوتها ، تكلمت بصوت عالٍ مثل طنين البعوض:

 “لقد بدأت في ذلك. لقد تحسنت في بداية الربيع ، ولكن قبل أيام قليلة بدأت مرة أخرى.” وبعد ملاحظة دقة الطبيب الشاب ، توقفت الخادمة عن الاستخفاف به وأجابت ببشارة من اليأس والأمل.

 الاسم الأول للسيدة لين كان وان اير ، ولقبها كان يي تشين . نشأت في القصر ولم يكن لديها أصدقاء كثيرون. كانت خلفيتها سخيفة بعض الشيء. على الرغم من أنها كانت تعلم أن والدها هو رئيس الوزراء الحالي ، لم يكن لديها الكثير من الفرص لرؤيته. على العكس من ذلك ، كانت أقرب إلى عمها ، خاصة منذ أربع سنوات ، عندما رتب عمها هذا الزواج وسُحبت والدتها من سلطة السيطرة عليها. في القيام بذلك ، كانت لديها بعض أيام الاسترخاء. ومع ذلك ، أثبتت مثل هذه الأيام أنها وحيدة ، وغالبًا ما لعبت مع يي لينج’اير صديقاتها الأكبر سنًا في دينغتشو. على الرغم من أنهم كانوا جميعًا في العاصمة ، إلا أنه لم يكن مناسبًا لهم لدخول القصر. لم يكن لدى السيدة لين أبدًا أي شخص يمكنها التحدث معه شخصيًا.

 قالت فان زيان بعد قليل من الصمت: “أرى أن سيادتها تعاني بالفعل من إرهاق في الرئة.”

 شعرت لين وان بالضغط قليلاً ، فأجابت ، “ماذا ، لا يمكنني الابتسام الآن؟” تمسكت الخادمة لسانها وتوجهت ببطء نحو النافذة لإغلاقه. كان الوقت متأخرًا ، لقد تجاوز وقت النوم بالفعل. فكرت لين وان في آخر شيء قاله الشاب قبل مغادرته. قالت بهدوء ، “اذهبي واحضري بعض البخور.” تساءلت الخادمة للحظة ، حيث لا يزال هناك بعض البخور المتبقي ، لكنها في النهاية لم تشكك فيه ونزلت.

 عند سماعه يقول شيئًا ما يعرفونه بالفعل بعد كل ذلك ، عضت الخادمة الرأس في شفتها السفلية وقاومت الرغبة في طرده. يي لينج’اير يحدق في وجهه بتهديد . شعورًا بالحرج إلى حد ما ، خفض فان شبان رأسه.

 عبس فان شيان. “لا سعال الدم؟”

 ومع ذلك ، لم يفكر في الأمر لفترة طويلة ، ومشى إلى المكتب . أخذ فرشاة وبدأ في كتابة وصفة طبية قرأته الخادمة الرئيسية واكتشفت أنه منشط مصنوع من الزنابق ، باستثناء جرعتين إضافيتين من التوت البري ورماد الغردينيا وجرعة إضافية من الدَرَقَة• . عبست وسألت: “الدرقة باردة . إنها تكبح النار وتقوي طاقة الين ، لكنها تضر أيضًا بالتناغم التشي. هل يمكن حقًا استخدامها هنا؟”

 في تلك اللحظة ، جاءت المربية العجوز التي أوقفت الثلاثة منهم في وقت سابق. لسبب ما ، بدت وكأنها قد فعلت شيئًا متطلبًا جسديًا. وساندت خصرها ، فقالت بصوت ضعيف: “لماذا دخلتم؟” رحبت بها الخادمة الرئيسية بابتسامة وشرحت لها ، “هذا هو الطبيب الذي جلبته الآنسة يي. وافقت السيدة على السماح له بإلقاء نظرة.” كانت المربية العجوز غير سعيدة بعض الشيء ، “يأتي الأطباء الملكيون مرة كل يومين. ما الذي يميز هذا الطبيب؟”

 {الوصفدَرَقَة أو هربون أو سكوتياريا هو جنس من النباتات المزهرة من عائلة النعناعيات الشفويات ويعرف أيضاً بالقلنسوات}

  صدقته فان رورو تفريبا .

 نظرًا لكون هذه الخادمة حول شخص مريض لفترة طويلة ، فقد التقت الكثير من الأطباء المختلفين على مر السنين. لم يكن من الممكن أن تكون أكثر دراية بالوصفات الطبية. نظرت إليها فان شيان ، معجب إلى حد ما. ثم أوضح: “إذا كان لدى المريض بنية صلبة ، فلا ينبغي أن يكون هناك أي مشاكل … اولا صنضرب المرض بشيء قوي ، ومن ثم يمكننا المضي قدمًا ببطء”.

 نظرًا لكون هذه الخادمة حول شخص مريض لفترة طويلة ، فقد التقت الكثير من الأطباء المختلفين على مر السنين. لم يكن من الممكن أن تكون أكثر دراية بالوصفات الطبية. نظرت إليها فان شيان ، معجب إلى حد ما. ثم أوضح: “إذا كان لدى المريض بنية صلبة ، فلا ينبغي أن يكون هناك أي مشاكل … اولا صنضرب المرض بشيء قوي ، ومن ثم يمكننا المضي قدمًا ببطء”.

 نظرت الخادمة الرئيسية إلى فان شيان وقالت ببعض الغضب: “السيدة تعاني من إرهاق في الرئتين وجسمها ضعيف ، فكيف يمكنها تحمل ذلك؟”

 كانت الخادمة الرئيسية لا تزال تفكر في حليب الماعز. عند سماع سؤال فان شيان ، أجابت بفخر ، “كونجي خفيف وخضروات صغيرة الحجم يوميًا . إنها لا تأكل أي لحوم.”

 ضحك فان شيان . لم يغضب وانما قال: “بما أنها بدأت بالفعل في إخراج الدم ، فهذه علامة على أن المرض ينتقل إلى مراحل متقدمة ، لذلك يجب أولاً تقوية جسدها قبل إعطائها الدواء”.

 “أعطها الدواء أو قوّي جسدها ، أيهما بالضبط؟” كان يي لينجير بالفعل مرتبكًا.

 “أعطها الدواء أو قوّي جسدها ، أيهما بالضبط؟” كان يي لينجير بالفعل مرتبكًا.

 ضحكت الخادمة الرئيسية ، “بشكل خاص . كما دترين . أمر بأن تتناول السيدة في العشاء بعض الشهية كل يوم.”

 نظف فان شيان حلقه ، “من الآن فصاعدًا ، اجعل سيدنك تشرب وعاءًا من حليب الماعز كل يوم. تأكد من أنه طازج.” كان قد سمع عن هذا العلاج في الماضي على الهواء مباشرة. لقد حدث أن تكون فعالة بالفعل. ثم سأل: “ما هو النظام الغذائي للسيدة؟”

 “نعم.”

 كانت الخادمة الرئيسية لا تزال تفكر في حليب الماعز. عند سماع سؤال فان شيان ، أجابت بفخر ، “كونجي خفيف وخضروات صغيرة الحجم يوميًا . إنها لا تأكل أي لحوم.”

 “أعطها الدواء أو قوّي جسدها ، أيهما بالضبط؟” كان يي لينجير بالفعل مرتبكًا.

 الآن فان شيان غضب حقا. كانت بالفعل مريضة جدا. كيف يمكنهم فعل هذا؟ إن منع الفتاة الضعيفة من الأكل الجيد لن يمر على الإطلاق! فقط بعد أن لاحظ أخته الصغرى ويي لينج’اير يتطلعان إليه بغرابة ، أدرك أن غضبه كان غير معقول . بالنظر إلى حالة الانسة لين ، لن يشك أحد في أن نظامها الغذائي هو المشكلة . سأل وهو يضحك على نفسه ، “لماذا هذا؟”

 لم ترغب لينج’اير في مقاطعة الطبيب عن قياس نبضها ، لذلك نظرت إلى طالب فاي جي في دهشة . عندما رأت أنه يستخدم إصبعًا واحدًا ، تمامًا كما فعل الأسطورة فاي جي أصبحت أكثر ثقة . لم تكن هناك طريقة لتعرف أن فان شيان قد درست فنون العلاج ، ولكن لمدة عام فقط. لم يستطع مضاهاة طبيب ملكي شرعي . كانت نقطة قوته الوحيدة هي استخدامه للطب والمعرفة التي حصل عليها من حياته السابقة . قرر أن يأخذ نبضها لتخويف الآخرين ولتجسيد صورته كطبيب معجزة

 كانت السيدات الثلاث يحدقن به وكأنه أحمق. يجب على أولئك الذين يعانون من إرهاق الرئتين تجنب جميع أنواع اللحوم ؛ يجب على الجميع معرفة ذلك.

 “أعطها الدواء أو قوّي جسدها ، أيهما بالضبط؟” كان يي لينجير بالفعل مرتبكًا.

  هذا لم يكن جزءًا من تعليم فان شيان ، لذلك أصر. “يجب أن تأكل السيدة جيدًا. لا تترك الزيوت واللحوم بعد الآن . حليب الماعز أمر لا بد منه بشكل عام يجب أن يكون طعامها متنوعًا إذا لم تستطع التعامل مع الكثير في الوقت الحالي ، فامنحها خليطًا على البخار من الشعير واليام الجبلي . ثم قومي بتفكيك بعض الكاكي المجفف وخلطه أيضًا بعد شهر ، يمكننا الانتقال إلى وصفتي الطبية. “

 “هل تفقد الوزن تدريجيًا؟”

 عندما قال ذلك ، عبس كل من في الغرفة ؛ لم يجرؤوا على الاستماع إليه.

 كان فان شبان غاضبًا ؛ هذه الخادمة الرئيسية ظلت تقاطعه . سأل وهو يلف عينيه: “هل تتعرق كثيرًا؟”

 في تلك اللحظة ، جاءت المربية العجوز التي أوقفت الثلاثة منهم في وقت سابق. لسبب ما ، بدت وكأنها قد فعلت شيئًا متطلبًا جسديًا. وساندت خصرها ، فقالت بصوت ضعيف: “لماذا دخلتم؟” رحبت بها الخادمة الرئيسية بابتسامة وشرحت لها ، “هذا هو الطبيب الذي جلبته الآنسة يي. وافقت السيدة على السماح له بإلقاء نظرة.” كانت المربية العجوز غير سعيدة بعض الشيء ، “يأتي الأطباء الملكيون مرة كل يومين. ما الذي يميز هذا الطبيب؟”

 كانت نظرة فان شيان مليئة بالبهجة ، لكن نظرة الانسة لين كانت … مليئة بخيبة الأمل! أدرك فان شيان على الفور أنه لا يزال متخفيًا . كانت خطيبته قد رأته مرة واحدة فقط من قبل ، بالطبع لم تتعرف عليه.

 ضحكت الخادمة الرئيسية ، “بشكل خاص . كما دترين . أمر بأن تتناول السيدة في العشاء بعض الشهية كل يوم.”

 “أعطها الدواء أو قوّي جسدها ، أيهما بالضبط؟” كان يي لينجير بالفعل مرتبكًا.

 عند سماع ذلك ، هزت المربية العجوز رأسها وقالت انه امر محسوم بان لا تفعل ذلم . ماذا كانوا سيفعلون إذا ساءت حالة السيدة؟ بعد بضعة أشياء أخرى لتقولها ، أخرجت نفسها من الغرفة. ظهرت فكرة في ذهن فان شيان. قال للخادمة: “يجب استخدام هذه الوصفة مع النظام الغذائي الذي اقترحته وإلا لن تنجح”

 تسارع نبض فان شيان عندما رأى ذراعها شاحب. لقد فكر في كيف إذا أصبحت صاحبة المعصم هي زوجته ، فسيكون قادرًا على مداعبتها كل يوم بعد ذلك لقد كانت فكرة ممتعة للغاية … أعاد ذهنه إلى المسار الصحيح ، وضع إصبعه على معصم الانسة لين . لسبب ما ارتجف كلاهما من اللمسة الأولى

 الخادمة ما زالت لا تستمع إليه ، الأمر الذي جعل فان شيان غاضبًا جدًا. لقد فكر ، “إذا انتهى بي الأمر حقًا إلى الفراش سيدتك في المستقبل ، فسوف أطلب منك تجهيز السرير!” قال عرضًا ، “لدي بعض الحبوب المعدة مسبقًا. هل تأخذها الآن ؛ إذا أظهرت تحسنًا ، فهل تصدقني؟”

 ساعدت الخادمة السيدة لين في الجلوس. عند رؤية هذا الطبيب الشاب الغريب ، وجدت الليدي لين صعوبة في إخفاء فزعها . لكنها عبست وكأنها تتذكر شيئًا ، وكأنها تكتشف شيئًا من نظرة هذا الطبيب الشاب المبتهجة.

 “حبوبك قد تكون فعالة ، لكنها لا تأكل أي لحوم.” هذه الخادمة رفضت الاستسلام

 في هذه اللحظة الحاسمة ، توقف فان شيان فجأة عند الباب. استدار بابتسامة غريبة وقال ، “يجب أن تشرب حليب الماعز وتأكل اللحوم. إذا كنت جائعًا حقًا ، فتناول بعض أرجل الدجاج.”

 في هذه المرحلة ، كان فان شيان يضغط على فكيه بغضب ؛ لم يكن يعرف ماذا يفعل.

 عندما سعل دما فعلت هي ايضا . عندما شد فكيه في غضب ، فعلت الشيء نفسه. تلك الفتاة الضعيفة ، طريحة الفراش التي سمعت صوت الطبيب خلف الحجاب ، بدأت تشعر بالذعر بالفعل . بدا صوته مألوفًا جدًا كان بلا شك صوت ذلك الشاب الذي التقته في الهيكلو. على الرغم من أنها لم تكن تعرف سبب قدومه إلى منزلها أو كيف أصبح طالب السيد فاي ، ولكن لا يزال …

 عندما سعل دما فعلت هي ايضا . عندما شد فكيه في غضب ، فعلت الشيء نفسه. تلك الفتاة الضعيفة ، طريحة الفراش التي سمعت صوت الطبيب خلف الحجاب ، بدأت تشعر بالذعر بالفعل . بدا صوته مألوفًا جدًا كان بلا شك صوت ذلك الشاب الذي التقته في الهيكلو. على الرغم من أنها لم تكن تعرف سبب قدومه إلى منزلها أو كيف أصبح طالب السيد فاي ، ولكن لا يزال …

 “هذا … هذا الطبيب ، ما قاله … أعتقد أن هناك معنى لذلك.” بدا أن الفتاة التي تقف خلف الحجاب تحاول أن تجد أعذارًا ، “… إذا كان بإمكانه رؤية وجهي ، ربما … ربما يكون الطبيب أكثر ثقة”

 أمسكت يدا الانسة لين بزوايا بطانيتها بإحكام وعضت أسنانها اللطيفة بلطف على شفتها السفلية كانت متحمسة جدا . ظل لون خديها غير طبيعي ولكنه أحمر جميل ماذا تفعل؟ على الرغم من أن هذا الشخص كان وراء الحجاب مباشرة ، لم يكن لديها أي فكرة عن كيفية إلقاء نظرة عليه.

 اعتقد كل من يي لينج’اير والخادمة أن شيئًا ما يجب أن يكون خطأ في رأس الطبيب لقوله مثل هذه الأشياء.

 بدا أن الحديث وراء الحجاب قد انتهى ، وصاحب الصوت استعد للمغادرة لم تستطع الفتاة أخيرًا تحملها بعد الآن. دعمت نفسها ، وبكل قوتها ، تكلمت بصوت عالٍ مثل طنين البعوض:

 في تلك اللحظة ، جاءت المربية العجوز التي أوقفت الثلاثة منهم في وقت سابق. لسبب ما ، بدت وكأنها قد فعلت شيئًا متطلبًا جسديًا. وساندت خصرها ، فقالت بصوت ضعيف: “لماذا دخلتم؟” رحبت بها الخادمة الرئيسية بابتسامة وشرحت لها ، “هذا هو الطبيب الذي جلبته الآنسة يي. وافقت السيدة على السماح له بإلقاء نظرة.” كانت المربية العجوز غير سعيدة بعض الشيء ، “يأتي الأطباء الملكيون مرة كل يومين. ما الذي يميز هذا الطبيب؟”

 “انتظر!”

 “هل لي أن أرى وجه السيدة ، لأقوم بتشخيص أفضل؟”

 عند سماع الصوت ، كان للناس في الخارج ردود أفعال مختلفة. سارت الخادمة أولاً ، تسأل بهدوء ما هو الخطأ ؛ أبدت يي لينج’اير قلقها ؛ وكانت رورو تفكر في أن شقيقها قد تنكر ليرى السيدة لين ، لكنه لم يكن قادرًا على رؤيتها ، لذلك أرادت أن ترى تعابير وجهه. لم تكن تتوقع أن يكون الأمر مذهولًا.

 عرف فان شيان على الفور من كان وراء الحجاب ، واندفعت السعادة المفاجئة إلى دماغه ، مما جعله مخدرًا مؤقتًا. بعد هذه الصدمة الأولية ، تذكر أغنية واحدة لهوان ليكسينج: “الموجات الصوتية قوية جدًا ، إذا لم ترتاحي ، ستيقطين على الأرض …” بدأت في التأرجح قليلاً . ومع ذلك ، فقد عادت على الفور إلى رشدها وبقوة استعدت لنزع هذا الحجاب.

 توقف فان شيان في مساراته عند سماع الصوت. حدق في السرير مذهولًا ، وكأنه يريد أن يحدق من خلال الحجاب . في المعبد كان قد سمع صوت تلك الفتاة باللون الأبيض ، وخاصة تلك الجملة ، تلك الجملة الوحيدة: “من … أنت؟”

 في هذه المرحلة ، كان فان شيان يضغط على فكيه بغضب ؛ لم يكن يعرف ماذا يفعل.

 هذه الكلمات الثلاث في المعبد طبعت نفسها بعمق في ذهن فان شيان … لن ينساهم ابدا

 ضحكت الخادمة الرئيسية ، “بشكل خاص . كما دترين . أمر بأن تتناول السيدة في العشاء بعض الشهية كل يوم.”

 عرف فان شيان على الفور من كان وراء الحجاب ، واندفعت السعادة المفاجئة إلى دماغه ، مما جعله مخدرًا مؤقتًا. بعد هذه الصدمة الأولية ، تذكر أغنية واحدة لهوان ليكسينج: “الموجات الصوتية قوية جدًا ، إذا لم ترتاحي ، ستيقطين على الأرض …” بدأت في التأرجح قليلاً . ومع ذلك ، فقد عادت على الفور إلى رشدها وبقوة استعدت لنزع هذا الحجاب.

 عند سماعه يقول شيئًا ما يعرفونه بالفعل بعد كل ذلك ، عضت الخادمة الرأس في شفتها السفلية وقاومت الرغبة في طرده. يي لينج’اير يحدق في وجهه بتهديد . شعورًا بالحرج إلى حد ما ، خفض فان شبان رأسه.

 “سيدتي ، ما الأمر؟” سألت الخادمة بهدوء. جأت يي لينج’اير أيضًا ، “تشين تشين ، استلقي مرة أخرى لماذا استيقظت؟”

 فكرت فان شيان في الأمر للحظة وشعر بالثقة إلى حد ما. لم يكن “إرهاق الرئتين” سوى السل الذي وجد في حياته السابقة. على الرغم من أنه لم يحضر معه مجموعة أدوية الطوارئ ، إلا أنه لا تزال هناك طرق عديدة لعلاجها ، لذلك استمر في التساؤل: “هل تشعر السيدة غالبًا بالتعب؟ السعال المتكرر؟”

 “هذا … هذا الطبيب ، ما قاله … أعتقد أن هناك معنى لذلك.” بدا أن الفتاة التي تقف خلف الحجاب تحاول أن تجد أعذارًا ، “… إذا كان بإمكانه رؤية وجهي ، ربما … ربما يكون الطبيب أكثر ثقة”

 في رحلة العودة إلى فان مانور ، لم يكن هناك غرباء ، فقط فان شيلت المبتسم وفان رورو التي كانت تضحك بجانبه. عندما رأت شقيقها يحد من الرغبة في الاندفاع ضاحكًا ، قالت: “امض قدمًا وتضحك. لماذا تمسك بها؟” بمجرد أن قالت ذلك ، جاء صوت الضحك متدفقًا من العربة. كان الصوت عالياً لدرجة أنه أذهل المارة ، وكذلك تنغ زيجينغ الذي كان يقود في المقدمة.

 على الرغم من سماع كلمات السيدة الخاصة ، إلا أن الخادمة ما زالت تتذكر القواعد ، لذلك نظرت إلى يي لينج’اير للحصول على المساعدة. بدأت يي لينج’اير تشك في قدرات فان شيان الآن ، وقدمت بضع كلمات لكنها لم تستطع الرفض في النهاية أصرت الانسة لين . لقد عرفت أن أيامها معدودة ، وبالتالي لن تتخلى عن أدنى شعاع من الأمل – تنهدت يي لينج’اير وفصلت الحجاب.

 فوجئ فان شيان وسئلت بنبرة جادة ، “ألا تعتقد أنها جميلة بشكل إلهي؟”

 في تلك اللحظة بالذات ، جاءت المربية العجوز الحقيرة للمرة الثالثة. عندما رأت ما سيحدث ، ذهبت لسحب فان شيان بعيدًا. فكر فان شيان الغاضب ، “إلى أي مدى يمكن أن تكوني مزعجة؟” ألقى عليها بنظرة مثل إله الرعد الغاضب. فجأة وضعت المربية العجوز يديها على بطنها وهربت

 عند سماعه يقول شيئًا ما يعرفونه بالفعل بعد كل ذلك ، عضت الخادمة الرأس في شفتها السفلية وقاومت الرغبة في طرده. يي لينج’اير يحدق في وجهه بتهديد . شعورًا بالحرج إلى حد ما ، خفض فان شبان رأسه.

 عرفت فان رورو أن شقيقها لا يمكن أن يؤذي الناس بنظرته ؛ يبدو أن الملين (مخدر) لا يزال يعمل . اخفت رورو ضحكها بيدها بينما ظهرت ابتسامة على شفتي شيان نظرت رورو إلى الحجاب يرفع ببطء ، في انتظار اللحظة.

 عند رؤية الطبيب الشاب على وشك المغادرة ، بدأت الانسة لين في الذعر. لكن لم يكن هناك شيء يمكنها فعله. بالنظر إلى مكانتها كواحدة من الطبقة الحاكمة ، كان الإصرار على رؤية الطبيب خطوة جريئة بالفعل. لم يكن بإمكانها تحمل مطاردته وتسأل “ألم تذهب إلى المعبد قبل أيام قليلة؟ ألم ترَ فتاة ترتدي ملابس بيضاء؟ هل ما زلت تتذكر فخذ الدجاج؟”

 بعد أن تم رفع الحجاب ، كانت في البطانيات فتاة جميلة ذات بشرة شاحبة وعيون صافية . على الرغم من رؤيتها من قبل العديد من الأشخاص ، فقد تصرفت كما لو كانت بمفردها ووجهت نظرها إلى مكان واحد.

 ابتسم فان شيان محرجًا ، “كان هذا في ذلك الوقت. الآن علي أن أتزوج تلك الفتاة. انس أمر رئيس الوزراء والأميرة الكبرى. لن أهتم حتى لو عاد قائد الدفاع هذا إلى العاصمة.”

 كانت نظرة فان شيان مليئة بالبهجة ، لكن نظرة الانسة لين كانت … مليئة بخيبة الأمل! أدرك فان شيان على الفور أنه لا يزال متخفيًا . كانت خطيبته قد رأته مرة واحدة فقط من قبل ، بالطبع لم تتعرف عليه.

 شقت لين وان طريقها نحو النافذة ، وأرحت أصابعها النحيلة على عمل الشبكة الخشبية الصغيرة ، وفكرت ، “هل يجب أن أغلقها أم لا؟” تسبب تذكر مرضها وحقيقة أنها قد أُعطيت بالفعل للغريب المسمى فان شيان بألم في قلبها. جمعت بعض القوة في أصابعها وأغلقت النوافذ بإحكام.

 ساعدت الخادمة السيدة لين في الجلوس. عند رؤية هذا الطبيب الشاب الغريب ، وجدت الليدي لين صعوبة في إخفاء فزعها . لكنها عبست وكأنها تتذكر شيئًا ، وكأنها تكتشف شيئًا من نظرة هذا الطبيب الشاب المبتهجة.

 نظرت الخادمة الرئيسية إلى فان شيان وقالت ببعض الغضب: “السيدة تعاني من إرهاق في الرئتين وجسمها ضعيف ، فكيف يمكنها تحمل ذلك؟”

 فجأة انزعجت يي لينج’اير من نظرة طالب فاي جي. “ماذا تفعل بوقوفك هناك؟”

 كان فان شبان غاضبًا ؛ هذه الخادمة الرئيسية ظلت تقاطعه . سأل وهو يلف عينيه: “هل تتعرق كثيرًا؟”

 مشى فان شيان إلى الأمام بابتسامة . نظر بعناية إلى ذلك الوجه الجميل الذي احتفظ به في ذاكرته لعدة أيام عندما رأى لونها غير الصحي ، كان مليئًا بالشفقة الشديدة قال بصوت خافت: يجب أن تأكلي حسب ما قلته للتو ، فهمتي؟

  هذا لم يكن جزءًا من تعليم فان شيان ، لذلك أصر. “يجب أن تأكل السيدة جيدًا. لا تترك الزيوت واللحوم بعد الآن . حليب الماعز أمر لا بد منه بشكل عام يجب أن يكون طعامها متنوعًا إذا لم تستطع التعامل مع الكثير في الوقت الحالي ، فامنحها خليطًا على البخار من الشعير واليام الجبلي . ثم قومي بتفكيك بعض الكاكي المجفف وخلطه أيضًا بعد شهر ، يمكننا الانتقال إلى وصفتي الطبية. “

 عند سماع هذا الصوت مرة أخرى وإقرانه بوجه مختلف تمامًا ، أصيبت الانسة لين بالدوار قليلاً. قالت بضعف ، وهي تضع ذراعها على السرير للحصول على الدعم ، “آسف على إزعاجك”.

 كان اسمه فان شيان. كان الابن غير الشرعي للوزير فان من دانتشو؟ تسللت ابتسامة عبر فم لين وان. لقد عاش أيضًا حياة مضطربة ، منفصلاً عن والديه في سن مبكرة. لكن لماذا يجب أن تتزوجه؟ هل كانت خلفيتها مشينة لدرجة أنه لم يكن من الممكن إلا ان توضع بشكل عشوائي مع فان ..شيان؟

 عندما غادروا الغرفة ، شكرت الانسة لين بكل احترام الطبيب الشاب والسيدة فان . كانت تعلم أن هذه السيدة فان من المحتمل أن تصبح “أخت زوجها” في المستقبل ، لذلك كان هناك بعض الحرج الذي لا مفر منه . ثم نظرت إلى الطبيب الشاب وانفجرت في قلبها . كان صوته ولكن لماذا لم يكن هو؟

 كانت الخادمة الرئيسية لا تزال تفكر في حليب الماعز. عند سماع سؤال فان شيان ، أجابت بفخر ، “كونجي خفيف وخضروات صغيرة الحجم يوميًا . إنها لا تأكل أي لحوم.”

 عند رؤية الطبيب الشاب على وشك المغادرة ، بدأت الانسة لين في الذعر. لكن لم يكن هناك شيء يمكنها فعله. بالنظر إلى مكانتها كواحدة من الطبقة الحاكمة ، كان الإصرار على رؤية الطبيب خطوة جريئة بالفعل. لم يكن بإمكانها تحمل مطاردته وتسأل “ألم تذهب إلى المعبد قبل أيام قليلة؟ ألم ترَ فتاة ترتدي ملابس بيضاء؟ هل ما زلت تتذكر فخذ الدجاج؟”

 “ما هو الخطأ؟”

 –اوه حسنا. إنه ليس هو ، لقد بدا مثله. يبدو أنني كنت أنام كثيرًا في الأيام القليلة الماضية وأتمسك بصوته كثيرًا. كدت أفقد السيطرة على حواسي.

 ابتسم فان شيان محرجًا ، “كان هذا في ذلك الوقت. الآن علي أن أتزوج تلك الفتاة. انس أمر رئيس الوزراء والأميرة الكبرى. لن أهتم حتى لو عاد قائد الدفاع هذا إلى العاصمة.”

 في هذه اللحظة الحاسمة ، توقف فان شيان فجأة عند الباب. استدار بابتسامة غريبة وقال ، “يجب أن تشرب حليب الماعز وتأكل اللحوم. إذا كنت جائعًا حقًا ، فتناول بعض أرجل الدجاج.”

 هذه المرة تظاهر فان شيان بعدم سماعه. لمس راحة اليد الناعمة لليدي لين واكتشف أنها رطبة قليلاً. لم تكن الليدي لين تتوقع أن يكون الطبيب من خارج القصر جريئًا للغاية وسحب يدها على عجل – لكن فان شيان كان سريعا ولم تمسك به السيدات الثلاث الأخريات.

 أضاءت عيون السيدة لين. “لكن معدتي لم تكن على ما يرام مؤخرًا. غالبًا ما أشعر بالغثيان.”

 في الوقت الحاضر ، امتلأ عقل فان شيان بالانسة لين. لقد نسي بالفعل سلوكه المعتاد كمرشد أخته. أجاب بغباء ، “شي شي فتاة تبيع التوفو في دانتشو. إنها جميلة جدًا. بشرتها فاتحة جدًا.”

 “هذا لا شيء. سوف تعتاد على ذلك.” عند اكتشاف أن زوجته المستقبلية كانت ذكية ، شعرت في فان شيان بسعادة غامرة. “يمكنك الحصول على بعض الهواء النقي أثناء النهار ، ولكن في الليل يجب أن تتذكر … إغلاق النوافذ الخاصة بك”

 “لقد بدأت في ذلك. لقد تحسنت في بداية الربيع ، ولكن قبل أيام قليلة بدأت مرة أخرى.” وبعد ملاحظة دقة الطبيب الشاب ، توقفت الخادمة عن الاستخفاف به وأجابت ببشارة من اليأس والأمل.

 اعتقد كل من يي لينج’اير والخادمة أن شيئًا ما يجب أن يكون خطأ في رأس الطبيب لقوله مثل هذه الأشياء.

 عند سماعه يقول شيئًا ما يعرفونه بالفعل بعد كل ذلك ، عضت الخادمة الرأس في شفتها السفلية وقاومت الرغبة في طرده. يي لينج’اير يحدق في وجهه بتهديد . شعورًا بالحرج إلى حد ما ، خفض فان شبان رأسه.

 في رحلة العودة إلى فان مانور ، لم يكن هناك غرباء ، فقط فان شيلت المبتسم وفان رورو التي كانت تضحك بجانبه. عندما رأت شقيقها يحد من الرغبة في الاندفاع ضاحكًا ، قالت: “امض قدمًا وتضحك. لماذا تمسك بها؟” بمجرد أن قالت ذلك ، جاء صوت الضحك متدفقًا من العربة. كان الصوت عالياً لدرجة أنه أذهل المارة ، وكذلك تنغ زيجينغ الذي كان يقود في المقدمة.

 نظف فان شيان حلقه ، “من الآن فصاعدًا ، اجعل سيدنك تشرب وعاءًا من حليب الماعز كل يوم. تأكد من أنه طازج.” كان قد سمع عن هذا العلاج في الماضي على الهواء مباشرة. لقد حدث أن تكون فعالة بالفعل. ثم سأل: “ما هو النظام الغذائي للسيدة؟”

 “هذه صدفة”. رؤية شقيقها سعيدًا ، لم تستطع فان رورو إلا أن تكون سعيدة من أجله. “من كان يظن أن الليدي لين هي حقا الفتاة التي قابلتها في المعبد.”

 عرفت فان رورو أن شقيقها لا يمكن أن يؤذي الناس بنظرته ؛ يبدو أن الملين (مخدر) لا يزال يعمل . اخفت رورو ضحكها بيدها بينما ظهرت ابتسامة على شفتي شيان نظرت رورو إلى الحجاب يرفع ببطء ، في انتظار اللحظة.

 “صدفة حقا”. خدش فان شيان حاجبيه المتسببين بالحكة. “توقف عن مناداتها بـ” الانسة لين “. من الآن فصاعدًا ، هي أخت زوجك ؛ نادها ب” اختي “

 ضحكت الخادمة الرئيسية ، “بشكل خاص . كما دترين . أمر بأن تتناول السيدة في العشاء بعض الشهية كل يوم.”

 سخرت منه فان رورو ، “ما زال زواجك بعيدًا بعشرة أشهر. أليس من السابق لأوانه مناداتها هكذا ؟ علاوة على ذلك ، أنت تعرف أن رئيس الوزراء والأميرة الكبرى لا تحبك كثيرًا . ألم تفكر في تجنب هذا الزواج بنفسك؟

 “هذه صدفة”. رؤية شقيقها سعيدًا ، لم تستطع فان رورو إلا أن تكون سعيدة من أجله. “من كان يظن أن الليدي لين هي حقا الفتاة التي قابلتها في المعبد.”

 ابتسم فان شيان محرجًا ، “كان هذا في ذلك الوقت. الآن علي أن أتزوج تلك الفتاة. انس أمر رئيس الوزراء والأميرة الكبرى. لن أهتم حتى لو عاد قائد الدفاع هذا إلى العاصمة.”

 “هل لي أن أرى وجه السيدة ، لأقوم بتشخيص أفضل؟”

 فجأة ، أصبحت فان رورو فضولية، “لقد رأيت أيضًا الانسة … الاخت لين للمرة الأولى اليوم.” لم تستطع كبح ضحكها. “إنها تبدو جميلة بالفعل ، لكنها ليست جميلة كما وصفتها في المرة السابقة.”

 “أستطيع أن أفهم ما يعنيه ذلك بشكل أو بآخر ، لكن من هي شي شي هذا؟” كانت فان رورة دائمًا حريصة على التعلم.

 فوجئ فان شيان وسئلت بنبرة جادة ، “ألا تعتقد أنها جميلة بشكل إلهي؟”

 “هذا لا شيء. سوف تعتاد على ذلك.” عند اكتشاف أن زوجته المستقبلية كانت ذكية ، شعرت في فان شيان بسعادة غامرة. “يمكنك الحصول على بعض الهواء النقي أثناء النهار ، ولكن في الليل يجب أن تتذكر … إغلاق النوافذ الخاصة بك”

 أجابت فان رورو بصراحة “لا”.

 في رحلة العودة إلى فان مانور ، لم يكن هناك غرباء ، فقط فان شيلت المبتسم وفان رورو التي كانت تضحك بجانبه. عندما رأت شقيقها يحد من الرغبة في الاندفاع ضاحكًا ، قالت: “امض قدمًا وتضحك. لماذا تمسك بها؟” بمجرد أن قالت ذلك ، جاء صوت الضحك متدفقًا من العربة. كان الصوت عالياً لدرجة أنه أذهل المارة ، وكذلك تنغ زيجينغ الذي كان يقود في المقدمة.

 فكرت فان شيان في الأمر قليلاً ، وما زال مصدوما. بعد فترة قال ، “هل يمكن أن يكون هذه من تسمونها… شي شي جميلة فقط لمن يحبونها؟”

 كانت نظرة فان شيان مليئة بالبهجة ، لكن نظرة الانسة لين كانت … مليئة بخيبة الأمل! أدرك فان شيان على الفور أنه لا يزال متخفيًا . كانت خطيبته قد رأته مرة واحدة فقط من قبل ، بالطبع لم تتعرف عليه.

 “أستطيع أن أفهم ما يعنيه ذلك بشكل أو بآخر ، لكن من هي شي شي هذا؟” كانت فان رورة دائمًا حريصة على التعلم.

 “نعم.”

 في الوقت الحاضر ، امتلأ عقل فان شيان بالانسة لين. لقد نسي بالفعل سلوكه المعتاد كمرشد أخته. أجاب بغباء ، “شي شي فتاة تبيع التوفو في دانتشو. إنها جميلة جدًا. بشرتها فاتحة جدًا.”

 أضاءت عيون السيدة لين. “لكن معدتي لم تكن على ما يرام مؤخرًا. غالبًا ما أشعر بالغثيان.”

 “كاذب.” كانت فان رورو غير سعيدة بعض الشيء. اكتشفت أنه منذ أن عرف شقيقها أن زوجته المستقبلية هي التي احبها ، لم يكن هو نفسه تمامًا.

 عند سماع ذلك ، هزت المربية العجوز رأسها وقالت انه امر محسوم بان لا تفعل ذلم . ماذا كانوا سيفعلون إذا ساءت حالة السيدة؟ بعد بضعة أشياء أخرى لتقولها ، أخرجت نفسها من الغرفة. ظهرت فكرة في ذهن فان شيان. قال للخادمة: “يجب استخدام هذه الوصفة مع النظام الغذائي الذي اقترحته وإلا لن تنجح”

 طمأنها فان شيان ، “لم أكذب عليك. عندما كنت لا تزال صغيرة ، تسللت معك للذهاب إلى السوق. في ذلك الوقت ، باعت التوفو هناك. كنتي أصغر من أن تتذكري”

 لم تكن تعرف شكل فان شيان.

  صدقته فان رورو تفريبا .

 “نوبات حمى ساخنة متكررة؟”

 عند التفكير في أحداث اليوم ، شعر فان شيان بالامتنان بشكل لا يصدق. “هذا ليس مجرد سفر بين عوالم ، هذه رواية رومانسية.”

 أضاءت عيون السيدة لين. “لكن معدتي لم تكن على ما يرام مؤخرًا. غالبًا ما أشعر بالغثيان.”

 الاسم الأول للسيدة لين كان وان اير ، ولقبها كان يي تشين . نشأت في القصر ولم يكن لديها أصدقاء كثيرون. كانت خلفيتها سخيفة بعض الشيء. على الرغم من أنها كانت تعلم أن والدها هو رئيس الوزراء الحالي ، لم يكن لديها الكثير من الفرص لرؤيته. على العكس من ذلك ، كانت أقرب إلى عمها ، خاصة منذ أربع سنوات ، عندما رتب عمها هذا الزواج وسُحبت والدتها من سلطة السيطرة عليها. في القيام بذلك ، كانت لديها بعض أيام الاسترخاء. ومع ذلك ، أثبتت مثل هذه الأيام أنها وحيدة ، وغالبًا ما لعبت مع يي لينج’اير صديقاتها الأكبر سنًا في دينغتشو. على الرغم من أنهم كانوا جميعًا في العاصمة ، إلا أنه لم يكن مناسبًا لهم لدخول القصر. لم يكن لدى السيدة لين أبدًا أي شخص يمكنها التحدث معه شخصيًا.

  صدقته فان رورو تفريبا .

 في وقت سابق من هذا العام ، كشف عمها علاقته بوالدها دون سبب واضح. في ذلك الوقت ، اعتقدت أن عمها يريد أن يمنح والدها وقتًا عصيبًا ويجبره على الاستقالة. لكنها لا يمكن أن تكون مخطئة أكثر. على العكس من ذلك ، عاود الزواج منذ أربع سنوات الظهور.

 في رحلة العودة إلى فان مانور ، لم يكن هناك غرباء ، فقط فان شيلت المبتسم وفان رورو التي كانت تضحك بجانبه. عندما رأت شقيقها يحد من الرغبة في الاندفاع ضاحكًا ، قالت: “امض قدمًا وتضحك. لماذا تمسك بها؟” بمجرد أن قالت ذلك ، جاء صوت الضحك متدفقًا من العربة. كان الصوت عالياً لدرجة أنه أذهل المارة ، وكذلك تنغ زيجينغ الذي كان يقود في المقدمة.

 كان اسمه فان شيان. كان الابن غير الشرعي للوزير فان من دانتشو؟ تسللت ابتسامة عبر فم لين وان. لقد عاش أيضًا حياة مضطربة ، منفصلاً عن والديه في سن مبكرة. لكن لماذا يجب أن تتزوجه؟ هل كانت خلفيتها مشينة لدرجة أنه لم يكن من الممكن إلا ان توضع بشكل عشوائي مع فان ..شيان؟

 الخادمة ما زالت لا تستمع إليه ، الأمر الذي جعل فان شيان غاضبًا جدًا. لقد فكر ، “إذا انتهى بي الأمر حقًا إلى الفراش سيدتك في المستقبل ، فسوف أطلب منك تجهيز السرير!” قال عرضًا ، “لدي بعض الحبوب المعدة مسبقًا. هل تأخذها الآن ؛ إذا أظهرت تحسنًا ، فهل تصدقني؟”

 لم تكن تعرف شكل فان شيان.

 في تلك اللحظة بالذات ، جاءت المربية العجوز الحقيرة للمرة الثالثة. عندما رأت ما سيحدث ، ذهبت لسحب فان شيان بعيدًا. فكر فان شيان الغاضب ، “إلى أي مدى يمكن أن تكوني مزعجة؟” ألقى عليها بنظرة مثل إله الرعد الغاضب. فجأة وضعت المربية العجوز يديها على بطنها وهربت

 لم تستطع لين وان اير إلا أن تفكر في ذلك الطبيب خلال النهار. كانت تخفي ضحكها بيدها ، ظنت أنه متأكد من أنه ممتع. استخدام مثل هذه الطريقة للتسلل إلى الممتلكات الملكية ، حيث كان الأمن أكثر تشددًا من إحكامه. لم تستطع معرفة كيفية إدارته – التظاهر بأنه طالب سيد فاي؟ لم تكن جرأته تعرف حدودًا – لكنها فكرت بعد ذلك في كيفية مجيئه مع السيدة فان. “هل لديه علاقة ما مع عائلة فان؟ إذًا يجب أن يعرف عن زواجي من السيد الشاب فان .. يا إلهي! إذا كان يعلم ، فلماذا أتى لرؤيتي؟ لماذا قال كل ذلك؟”

 “سيدتي ، ما الأمر؟” سألت الخادمة بهدوء. جأت يي لينج’اير أيضًا ، “تشين تشين ، استلقي مرة أخرى لماذا استيقظت؟”

 احمرت خجلاً ، كانت تشبه الغيوم أثناء غروب الشمس. أذهلت الخادمة التي كانت تصلح السرير. سألت ضاحكة ، “سيدتي ، هل فكرت في شيء سعيد مرة أخرى؟ أنت لا تزالين تبتسمين بدون سبب .”

 عند التفكير في أحداث اليوم ، شعر فان شيان بالامتنان بشكل لا يصدق. “هذا ليس مجرد سفر بين عوالم ، هذه رواية رومانسية.”

 شعرت لين وان بالضغط قليلاً ، فأجابت ، “ماذا ، لا يمكنني الابتسام الآن؟” تمسكت الخادمة لسانها وتوجهت ببطء نحو النافذة لإغلاقه. كان الوقت متأخرًا ، لقد تجاوز وقت النوم بالفعل. فكرت لين وان في آخر شيء قاله الشاب قبل مغادرته. قالت بهدوء ، “اذهبي واحضري بعض البخور.” تساءلت الخادمة للحظة ، حيث لا يزال هناك بعض البخور المتبقي ، لكنها في النهاية لم تشكك فيه ونزلت.

 “نعم.” كانت الخادمة الرئيسية هي التي أجابت عليه. بدت الانسى لين تفتقر إلى القوة ، لأنها لم تقل كلمة واحدة.

 شقت لين وان طريقها نحو النافذة ، وأرحت أصابعها النحيلة على عمل الشبكة الخشبية الصغيرة ، وفكرت ، “هل يجب أن أغلقها أم لا؟” تسبب تذكر مرضها وحقيقة أنها قد أُعطيت بالفعل للغريب المسمى فان شيان بألم في قلبها. جمعت بعض القوة في أصابعها وأغلقت النوافذ بإحكام.

 ساعدت الخادمة السيدة لين في الجلوس. عند رؤية هذا الطبيب الشاب الغريب ، وجدت الليدي لين صعوبة في إخفاء فزعها . لكنها عبست وكأنها تتذكر شيئًا ، وكأنها تكتشف شيئًا من نظرة هذا الطبيب الشاب المبتهجة.

 “نعم.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط