54
“السيد فاي ليس هنا ،” أجاب بأدب ، وعاد بحذر بضع خطوات وخلق مسافة بينه وبين فان شيان. “السيد فاي يشرف على الأمور بالقرب من الحدود.”
توقف المارة ونظرو إلى وجهه الذي لا حياة له ، شعر فان شيان بالتوتر بشكل لا يمكن تفسيره . لكنه كان لطيفا بدا الرجل وكأنه كان من الممكن أن يكون زميلًا لـ فاي جي. ابتسم فان شيان بلطف وقال ، “مرحبا!”
رأى فان شيان أنه لا يوجد أحد عند مدخل المجلس ، وأن المشاة قد قاموا جميعًا بالالتفاف إلى الجانب الآخر من الطريق.
نظر الزميل الذي يبدو كالشبح إلى فان شيان بتعبير غريب ، تمامًا مثل أي شخص آخر في المبنى. بعد فترة طويلة تحدث. “مرحبا.”
لكن فان شيان كان لا يزال غير متأكد مالذي ينتمي إليه بالضبط في هذا العالم. بعد كل شيء ، عاش مرة حياة مختلفة ، وشعر بدرجة من الانفصال عن هذا العالم.
بدا قاسيًا نوعًا ما.
عندما غادر مجلس المراقبة ، أشرقت الشمس على الأشجار على جانبي الشارع ، وسقطت ظلال أوراق لا حصر لها عبر جسد فان شيان. سار غربًا على طول الطريق ، ثم جلس على درابزين بجانب المياه الجارية. كانت يداه تسنده على كلا الجانبين وهو يشاهد الحشد يمشي بجواره. لفترة من الوقت ، لم يكن متأكدًا إلى أين يتجه بعد ذلك.
نطق فان شيان . “هل سأكون جريئًا للغاية اذا سألت … لماذا يراقبني الجميع؟” قال مبتسما
لم يخبر والده أنه سيذهب إلى مجلس المراقبة للعثور على فاي جي على الرغم من أن والده كان يعلم أنه كان معلمه ، إلا أنه شعر دائمًا أن فاي جي بدا أكثر جدارة بالثقة . ربما كان ذلك لأنه بعد وقت قصير من مجيئه إلى هذا العالم ، أصبح قريبًا منه ، حيث علم فان شيان عن جسم الإنسان.
ابتسم الرطل وأظهر أسنانه الشاحبة المميتة . وجد ابتسامة هذا الشاب الخجولة مثيرة للاهتمام . أجاب: “إذا تم اكتشفت شخص غريب في مكان لا يدخله الغرباء أبدًا ، ألا يمكنك التحديق أيضًا؟”
عرف فان شيان انه بعد أن سمعه هذا الرجل يسأل بعد فاي جي ، كان سيربطه دون وعي بخطر السم ، لذا قام بمسح يديه وعاد إلى الوراء . نظر إلى وانغ تشينيان وابتسم. “إذا عاد ااماستر فاي ، من فضلك أعلمني…. و أخبره ان تلميذه جاء الى العاصمة.”
أدرك فان شيان شيئًا ما فجأة ، ثم شعر بالحيرة المطلقة . “أليس هذا مجلس المراقبة؟” سأل . “إنها مؤسسة ملكية … ألم يأتِ شخص غريب حقًا إلى الداخل لممارسة الأعمال التجارية؟”
عرف فان شيان انه بعد أن سمعه هذا الرجل يسأل بعد فاي جي ، كان سيربطه دون وعي بخطر السم ، لذا قام بمسح يديه وعاد إلى الوراء . نظر إلى وانغ تشينيان وابتسم. “إذا عاد ااماستر فاي ، من فضلك أعلمني…. و أخبره ان تلميذه جاء الى العاصمة.”
أشار الرجل إلى الخارج وأوضح بلطف . “انظر هناك.”
أومأ فان شيان برأسه ، مؤكداً أنه جاء ليجد فاي جي. لاحظ أن الرجل كان يمسح يده التي كانت تربت على كتفه.
رأى فان شيان أنه لا يوجد أحد عند مدخل المجلس ، وأن المشاة قد قاموا جميعًا بالالتفاف إلى الجانب الآخر من الطريق.
أومأ فان شيان برأسه ، مؤكداً أنه جاء ليجد فاي جي. لاحظ أن الرجل كان يمسح يده التي كانت تربت على كتفه.
ابتسم الرجل بشكل مخيف وحبك جبينه المتجعد . “دائما ما يتجنب أهل العاصمة مناصبنا . أما بالنسبة للأعمال الرسمية ، فنحن لا نتعامل مع الجمهور مطلقا ؛ فقط شؤون الدولة وجلالة الملك لا يشرك الإدارات الحكومية الأخرى في هذه الأمور لذلك ليس لدينا ما نفعله مع المكاتب الأخرى “.
[اذا كنت تابعت اعمال جوني ديب … لابد انك تابعت … نسيت اسم الفيلم.. المهم حيث يقوم بقال زبائنه ويجعل امرأة تحته تطبخهم وتبيعهم في متجرها … المهم قصة الفيلم مقتابسة من نفس الرواية فوق]
ابتسم فان شيان بمرارة. “لذا يبدو أنني أعدي على ممتلكات الغير.”
ابتسم الرجل بشكل مخيف وحبك جبينه المتجعد . “دائما ما يتجنب أهل العاصمة مناصبنا . أما بالنسبة للأعمال الرسمية ، فنحن لا نتعامل مع الجمهور مطلقا ؛ فقط شؤون الدولة وجلالة الملك لا يشرك الإدارات الحكومية الأخرى في هذه الأمور لذلك ليس لدينا ما نفعله مع المكاتب الأخرى “.
“ألا تعرف ماذا يفعل مجلس المراقبة؟” سأل الرجل فضولي.
فرك عينيه ، واتجه نحو المكان الذي ينعكس منه الضوء واكتشف لوحًا عند مدخل المجلس ، جالسًا مثل نمر مهزوم على الأرض رأى لوحا مصنوع من الحجر مكتوب عليه بضع كلمات.
أجاب فان شيان : “لدي فكرة” بعد كل شيء كان طالبًا لدى الماستر فاي من المكتب الثالث لمجلس المراقبة . لذلك كان لديه بعض الإلمام بعملهم.
شعر فان شيان كما لو أن الرجل قد تحول فجأة إلى بواب فندق من حياته السابقة . هز رأسه محاولاً تصفية عقله الشارد . تلاعب بعملة معدنية بين أصابعه . “هل فاي جي هنا؟” سأل بأدب .
“ومع ذلك ، ما زلت تفترض أنك قادر على الى الدخول هنا” هز الرجل كتفيه “أي شخص عادي يتجنب هذا المكان وكأنه قصر ملك الجحيم”.
كان جلد كتفه الأيمن خشنا وكله بثور . ذكّرت نبرة صوته فان شيان بـ سان إيرنيانغ ، الشخصية من “واتر مارجين” التي تجذب المسافرين إلى الحانة الخاصة بها قبل أن تقطيعهم وتحشوهم في كعكات مطبوخة بالبخار .
فان شيان لا يسعه إلا الابتسام . “ربما رأيت بنفسي ملك الجحيم عندما كنت أصغر سنًا؟”
أدرك فان شيان شيئًا ما فجأة ، ثم شعر بالحيرة المطلقة . “أليس هذا مجلس المراقبة؟” سأل . “إنها مؤسسة ملكية … ألم يأتِ شخص غريب حقًا إلى الداخل لممارسة الأعمال التجارية؟”
ابتسم الرجل وربت على كتفه. “ممتاز.”
بدا قاسيًا نوعًا ما.
كان جلد كتفه الأيمن خشنا وكله بثور . ذكّرت نبرة صوته فان شيان بـ سان إيرنيانغ ، الشخصية من “واتر مارجين” التي تجذب المسافرين إلى الحانة الخاصة بها قبل أن تقطيعهم وتحشوهم في كعكات مطبوخة بالبخار .
ابتسم الرجل وربت على كتفه. “ممتاز.”
[اذا كنت تابعت اعمال جوني ديب … لابد انك تابعت … نسيت اسم الفيلم.. المهم حيث يقوم بقال زبائنه ويجعل امرأة تحته تطبخهم وتبيعهم في متجرها … المهم قصة الفيلم مقتابسة من نفس الرواية فوق]
تجعدت جبينه بدت الكلمات مألوفة إلى حد ما ، كما لو كان قد رآها في مكان ما من قبل. لكن عندما أجهد دماغه ، لم يستطع التفكير من أين أتوا. نظر إلى الأسفل ورأى النقش.
ابتسم الرجل. “هل هناك شيء يمكنني مساعدتك به؟”
نظر الزميل الذي يبدو كالشبح إلى فان شيان بتعبير غريب ، تمامًا مثل أي شخص آخر في المبنى. بعد فترة طويلة تحدث. “مرحبا.”
شعر فان شيان كما لو أن الرجل قد تحول فجأة إلى بواب فندق من حياته السابقة . هز رأسه محاولاً تصفية عقله الشارد . تلاعب بعملة معدنية بين أصابعه . “هل فاي جي هنا؟” سأل بأدب .
فوجئ الرجل . فتح فمه لكنه لم يقل شيئا . تغيرت تعبيراته على الفور واختفت نظرته الغير مبالية ؛ لقد أصبح الآن يتحدثه بنبرة من الخوف. “أنت تبحث عن الماستر فاي؟”
فجأة صدم فان شيان . هذا ما كان يتحدث عنه تنغ زيجينغ . كان مدير مجلس المراقبة يزور مسقط رأسه ، وهي رحلة تستغرق ثلاثة أشهر على الأقل . بافتراض أن فاي لن يفعل شيئًا في هذه الفترة ، فهو لم يكن الرئيس الوحيد الذي يمكنه السيطرة على مجلس المراقبة حاليا . بالطبع فاي سوف يفلت من يديه.
أثناء حديثهم حرك الرجل إصبعه جاعلا العملة ترتد فوق كم فان شيان رفع فان شيان حاجبه كان يعلم أن مهارة الرجل تبدو بسيطة لكنها كانت متقنة لا بد أنه مارس خفة اليد لسنوات عديدة . استنتج من هذه الدقة أن هذا الموظف العادي قد يكون سيدًا سريًا في مجلس المراقبة
54
أومأ فان شيان برأسه ، مؤكداً أنه جاء ليجد فاي جي. لاحظ أن الرجل كان يمسح يده التي كانت تربت على كتفه.
رأى فان شيان أنه لا يوجد أحد عند مدخل المجلس ، وأن المشاة قد قاموا جميعًا بالالتفاف إلى الجانب الآخر من الطريق.
“السيد فاي ليس هنا ،” أجاب بأدب ، وعاد بحذر بضع خطوات وخلق مسافة بينه وبين فان شيان. “السيد فاي يشرف على الأمور بالقرب من الحدود.”
تجعدت جبينه بدت الكلمات مألوفة إلى حد ما ، كما لو كان قد رآها في مكان ما من قبل. لكن عندما أجهد دماغه ، لم يستطع التفكير من أين أتوا. نظر إلى الأسفل ورأى النقش.
فجأة صدم فان شيان . هذا ما كان يتحدث عنه تنغ زيجينغ . كان مدير مجلس المراقبة يزور مسقط رأسه ، وهي رحلة تستغرق ثلاثة أشهر على الأقل . بافتراض أن فاي لن يفعل شيئًا في هذه الفترة ، فهو لم يكن الرئيس الوحيد الذي يمكنه السيطرة على مجلس المراقبة حاليا . بالطبع فاي سوف يفلت من يديه.
شكر الرجل واستدار للمغادرة . ” اعذرني ما اسمك؟ ” سأل بابتسامة مفاجئة.
شكر الرجل واستدار للمغادرة . ” اعذرني ما اسمك؟ ” سأل بابتسامة مفاجئة.
“اسمي وانغ تشينيان ، سيدي.” بعد ان رآى وانغ تشينيان المسؤول في مجلس المراقبة ان هذا الشاب بابتسامته الخجولة – الذي دخل إلى المجلس وطالب برؤية الماستر فاي ، عن اسمه (وانغ) – قرر أنه ليس من عامة الشعب ، وكان من الأفضل أن يكون محترمًا وأن يطلق عليه لقب “سيدي”.
———————————————————————
عرف فان شيان انه بعد أن سمعه هذا الرجل يسأل بعد فاي جي ، كان سيربطه دون وعي بخطر السم ، لذا قام بمسح يديه وعاد إلى الوراء . نظر إلى وانغ تشينيان وابتسم. “إذا عاد ااماستر فاي ، من فضلك أعلمني…. و أخبره ان تلميذه جاء الى العاصمة.”
نظر الزميل الذي يبدو كالشبح إلى فان شيان بتعبير غريب ، تمامًا مثل أي شخص آخر في المبنى. بعد فترة طويلة تحدث. “مرحبا.”
تلميذ فاي جي؟ كان لدى وانغ تشينيان رغبة مفاجئة في قطع يده اليمنى ؛ ليعاقب نفسه على وقاحته .
أشار الرجل إلى الخارج وأوضح بلطف . “انظر هناك.”
———————————————————————
ابتسم الرجل بشكل مخيف وحبك جبينه المتجعد . “دائما ما يتجنب أهل العاصمة مناصبنا . أما بالنسبة للأعمال الرسمية ، فنحن لا نتعامل مع الجمهور مطلقا ؛ فقط شؤون الدولة وجلالة الملك لا يشرك الإدارات الحكومية الأخرى في هذه الأمور لذلك ليس لدينا ما نفعله مع المكاتب الأخرى “.
عندما غادر مجلس المراقبة ، أشرقت الشمس على الأشجار على جانبي الشارع ، وسقطت ظلال أوراق لا حصر لها عبر جسد فان شيان. سار غربًا على طول الطريق ، ثم جلس على درابزين بجانب المياه الجارية. كانت يداه تسنده على كلا الجانبين وهو يشاهد الحشد يمشي بجواره. لفترة من الوقت ، لم يكن متأكدًا إلى أين يتجه بعد ذلك.
فان شيان لا يسعه إلا الابتسام . “ربما رأيت بنفسي ملك الجحيم عندما كنت أصغر سنًا؟”
لم يكن يريد العودة إلى فان مانور ، على الرغم من وجود أخته المحبوبة هناك.د عندما فكر في السيدة ليو ووالده – وشقيقه الصغير الممتلئ الذي اجبرس على التنافس معه بدلاً من قضاء أيامه في القراءة بسعادة – شعر بعدم الارتياح.
ابتسم الرجل بشكل مخيف وحبك جبينه المتجعد . “دائما ما يتجنب أهل العاصمة مناصبنا . أما بالنسبة للأعمال الرسمية ، فنحن لا نتعامل مع الجمهور مطلقا ؛ فقط شؤون الدولة وجلالة الملك لا يشرك الإدارات الحكومية الأخرى في هذه الأمور لذلك ليس لدينا ما نفعله مع المكاتب الأخرى “.
كان على استعداد للقتال من أجل ما كان له ، ولن يستسلم.
وبينما كان يتأمل ، قفز من على الدرابزين وبدأ يمشي عائدًا شارد الذهن. عندما مر بمبنى المجلس للمرة الثانية ، لاحظ أن المشاة كانوا جميعًا ملتصقين بالجانب الأيمن من الشارع متجنبين المدخل كما لو كانوا يخشون أن تتسرب رائحة كريهة من المبنى.
لكن فان شيان كان لا يزال غير متأكد مالذي ينتمي إليه بالضبط في هذا العالم. بعد كل شيء ، عاش مرة حياة مختلفة ، وشعر بدرجة من الانفصال عن هذا العالم.
“ألا تعرف ماذا يفعل مجلس المراقبة؟” سأل الرجل فضولي.
لم يخبر والده أنه سيذهب إلى مجلس المراقبة للعثور على فاي جي على الرغم من أن والده كان يعلم أنه كان معلمه ، إلا أنه شعر دائمًا أن فاي جي بدا أكثر جدارة بالثقة . ربما كان ذلك لأنه بعد وقت قصير من مجيئه إلى هذا العالم ، أصبح قريبًا منه ، حيث علم فان شيان عن جسم الإنسان.
ضاقت عينيه وتوجه نحو المبنى. تبعثرت الغيوم الرفيعة فوق رأسه وخرجت أشعة الشمس الرائعة ، تاركة إياه منبهرًا بشعاع من الضوء الذهبي.
الآن ، لم يعد فاي جي في العاصمة أثار هذا بعض الأسئلة في فان شيان حول ترتيبات قدومه إلى المدينة. ولذا تساءل عما يجب فعله بعد ذلك.
———————————————————————
وبينما كان يتأمل ، قفز من على الدرابزين وبدأ يمشي عائدًا شارد الذهن. عندما مر بمبنى المجلس للمرة الثانية ، لاحظ أن المشاة كانوا جميعًا ملتصقين بالجانب الأيمن من الشارع متجنبين المدخل كما لو كانوا يخشون أن تتسرب رائحة كريهة من المبنى.
عرف فان شيان انه بعد أن سمعه هذا الرجل يسأل بعد فاي جي ، كان سيربطه دون وعي بخطر السم ، لذا قام بمسح يديه وعاد إلى الوراء . نظر إلى وانغ تشينيان وابتسم. “إذا عاد ااماستر فاي ، من فضلك أعلمني…. و أخبره ان تلميذه جاء الى العاصمة.”
ضاقت عينيه وتوجه نحو المبنى. تبعثرت الغيوم الرفيعة فوق رأسه وخرجت أشعة الشمس الرائعة ، تاركة إياه منبهرًا بشعاع من الضوء الذهبي.
“اسمي وانغ تشينيان ، سيدي.” بعد ان رآى وانغ تشينيان المسؤول في مجلس المراقبة ان هذا الشاب بابتسامته الخجولة – الذي دخل إلى المجلس وطالب برؤية الماستر فاي ، عن اسمه (وانغ) – قرر أنه ليس من عامة الشعب ، وكان من الأفضل أن يكون محترمًا وأن يطلق عليه لقب “سيدي”.
فرك عينيه ، واتجه نحو المكان الذي ينعكس منه الضوء واكتشف لوحًا عند مدخل المجلس ، جالسًا مثل نمر مهزوم على الأرض رأى لوحا مصنوع من الحجر مكتوب عليه بضع كلمات.
فوجئ الرجل . فتح فمه لكنه لم يقل شيئا . تغيرت تعبيراته على الفور واختفت نظرته الغير مبالية ؛ لقد أصبح الآن يتحدثه بنبرة من الخوف. “أنت تبحث عن الماستر فاي؟”
تجعدت جبينه بدت الكلمات مألوفة إلى حد ما ، كما لو كان قد رآها في مكان ما من قبل. لكن عندما أجهد دماغه ، لم يستطع التفكير من أين أتوا. نظر إلى الأسفل ورأى النقش.
ابتسم الرجل. “هل هناك شيء يمكنني مساعدتك به؟”
لقد كان اسمًا غريبًا ولكنه مألوف
أشار الرجل إلى الخارج وأوضح بلطف . “انظر هناك.”
شعر فان شيان كما لو أن الرجل قد تحول فجأة إلى بواب فندق من حياته السابقة . هز رأسه محاولاً تصفية عقله الشارد . تلاعب بعملة معدنية بين أصابعه . “هل فاي جي هنا؟” سأل بأدب .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
