نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Joy of Life 40

الاقتراب من العاصمة

الاقتراب من العاصمة

أجاب تنغ زيجينغ باحترام: “صحيح” , لم يكن يرغب في نفس النهاية البائسة مثل مدبر المنزل منذ بضع سنوات ، لذلك ظل محترمًا تجاه نصف الأمير هذا. .

 قبل أن تتوقف عربتهم ، نزل تنغ زيجينغ  وصعد إلى العربة الأولى ، تاركًا فان شيان  بمفرده. كانت الرحلة بقية الرحلة وحيدة بعض الشيء. سحب ستارة العربة وسمح للريح أن تداعب وجهه. نظر قليلا إلى المنظر وهو يندفع من أمام عينيه  ، ووضعت أحجار البلاطة على الطريق. بدا الأمر وكأنه سلسلة من الصور التي لا نهاية لها يتم عرضها مرارًا وتكرارًا.

 عبس فان شيان ، وأظهر هدوءًا غير عادي لشخص في مثل عمره  لم يكن تعبيره شبيهًا بتعبير أي مراهق عادي تم إخباره للتو بانه سيتزوج. قال بهدوء: “لدي فضول لمعرفة من ستكون زوجتي”.

 كان عدد كبير من الناس يحاولون دخول العاصمة ، وكانت الإجراءات الأمنية مشددة ، لذلك كان الطابور طويلًا. جعل الانتظار فان شيان يشعر بالملل ، تجاذب أطراف الحديث مع تنغ زيجينغ. لقد اعتقد أن الكونت لم يرسل فريقًا كبيرًا من الأشخاص لاحضاره لأن وضعه لم يكن رائعًا بشكل خاص.

 كان يبلغ من العمر 16 عامًا ، وكان يعلم انم من العادي اللمسؤولين المؤثرين والعائلات القوية  مناقشة الزواج كجزء من جدول الأعمال. حتى بعد كل هذه السنوات  لم ينس والده ابنه غير الشرعي ، ولذا كان هذا اليوم لا مفر منه، ومع ذلك  بدا الأمر متسرعًا إلى حد ما ، ولم يستطع فهم السبب.

[نبتة]

 أجاب تنج زيجينج: “أنا … لست متأكدًا أيضًا”. “لكنني سمعت أن الشابة من تلك العائلة طيبة وفاضلة ، وأن الناس يقولون عنها الكثير من الأشياء الجيدة في العاصمة”.

أجاب تنغ زيجينغ باحترام: “صحيح” , لم يكن يرغب في نفس النهاية البائسة مثل مدبر المنزل منذ بضع سنوات ، لذلك ظل محترمًا تجاه نصف الأمير هذا. .

 أدى تفسيره الحذر إلى جعل فان شيان  أكثر تشككًا. لم يكن متأكدًا من سبب رغبة كبار المسؤولين في تزويج بناتهم لابن غير شرعي بلا مكانة ، حتى لو كان والديه  سراً من المشاهير للغاية.

 كان اليوم من اواخر ايام  أبريل. تم قطع العشب الذي يحيط بالعاصمة ، أذهلت الأوريول•  الناس في خلال نزهاتهم في الطبيعة. لم يكن هناك سوى صفين من الصفصاف الأخضر على طول جانب الخندق ، يتمايل برشاقة ، ويراقب بفخر الأشخاص الذين أتوا إلى المدينة من جميع أنحاء العالم.

 عند رؤية تعبيرات وجهه ، تحدث تنغ زيجينغ في النهاية. “الشيء الوحيد هو أن صحة السيدة الشابة ليست جيدة. لقد أصيبت بالمرض مؤخرًا ، لذا فالأمر عاجل إلى حد ما …”

 أدى تفسيره الحذر إلى جعل فان شيان  أكثر تشككًا. لم يكن متأكدًا من سبب رغبة كبار المسؤولين في تزويج بناتهم لابن غير شرعي بلا مكانة ، حتى لو كان والديه  سراً من المشاهير للغاية.

 أدرك فان شيان فجأة أنه كان هدية لعائلة الفتاة المريضة. لم يستطع إلا أن يهز رأسه ويبتسم بمرارة.

 وقف فان شيان على جانب الطريق ، مبتسمًا وهو يلاحظ الفرسان وهم يندفعون من أمامهم. وقال بإعجاب: “يبدو أن هناك العديد من النساء الجميلات في العاصمة”. لم يستطع إلا أن يتساءل كيف كانت تبدو “زوجته”.

 درس  تنغ زيجينغ التعبير على وجهه ووجد أن السيد الشاب لم يكن غاضبًا ولا حزينًا. إذا كان هناك أي شيء بدا أكثر هدوءًا. كان من المقرر أن يتزوج من فتاة تحتضر – بالتأكيد يجب أن يكون غاضبًا إلى حد ما على الأقل؟

 …

 لم يكن لدى فان شيان ما يدعو للغضب ؛ لقد شاهد هذه المؤامرة مرات عديدة من قبل في حياته السابقة ، ولن يساعد الغضب في الأمور. لقد شعر بلمسة من التعاطف مع هذه الفتاة ، التي كانت في فراشها مريضة في العاصمة ، وأجبرت على الزواج من رجل لم تقابله أبدًا لمجرد تدهور صحتها.

 …

 وماذا عنه؟ لم يكن من السهل ان يكتئب فان شيان لقد كان دائمًا متفتحا إلى حد ما ، شعر أنه عندما يتعلق الأمر بالأمور بين الرجال والنساء ، كانت النساء دائمًا هي التي تحصل على أسوأ ما في الأمر ، والرجال هم الذين استغلوا ذلك. لطالما أراد الزواج وإنجاب أطفال في هذا العالم. إذا صادف العثور على امرأة جيدة ، ألن يكون ذلك أفضل؟ على أي حال ، لم يصل بعد إلى العاصمة ، لذلك لم تكن هناك حاجة للفرار على الفور – على الرغم من أنه من الجيد التحقيق في الأمر أولاً.

 كان يبلغ من العمر 16 عامًا ، وكان يعلم انم من العادي اللمسؤولين المؤثرين والعائلات القوية  مناقشة الزواج كجزء من جدول الأعمال. حتى بعد كل هذه السنوات  لم ينس والده ابنه غير الشرعي ، ولذا كان هذا اليوم لا مفر منه، ومع ذلك  بدا الأمر متسرعًا إلى حد ما ، ولم يستطع فهم السبب.

 كان عليه فقط أن ينتظر ويرى.

 أمسك تنغ زيجينغ بذراعه وساعده على النزول من العربة.

 هل ستكون جميلة؟ جذابة؟ هل هي لولي؟

 عندما لامست قدميه الطريق ، أدار فان شيان كاحليه قليلاً ، وترك نعل حذائه  يلمس أكبر قدر ممكن من الأرض. كان إذا كان يحاول أن يشعر ما إذا كانت الأرض في العاصمة مختلفة.

 …

 رفعت ستارة العربة وخرج وجه نظيف بابتسامة لامعة. نظر إلى أسوار المدينة والوجوه السعيدة الهادئة للناس من حوله. تنفس بعمق. “هذا ما تبدو عليه العاصمة”.

 …

 عندما لامست قدميه الطريق ، أدار فان شيان كاحليه قليلاً ، وترك نعل حذائه  يلمس أكبر قدر ممكن من الأرض. كان إذا كان يحاول أن يشعر ما إذا كانت الأرض في العاصمة مختلفة.

 “السيد الشاب” سأل تنغ زيجينغ بعناية “لماذا …”

 ——————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————-

 “لماذا أنا لست غاضبًا؟” ابتسم له فان شيان. “أولاً ، ذهابي إلى العاصمة لا يعني أنني وافقت على الزواج. ثانيًا ، إذا قبلت هذا الزواج ، فهذا يعني أنني أحب هذه الفتاة. ثالثًا ، حتى لو كانت مقيدة في فراشها المرضي ، فلا أعتقد  أنه أمر يدعو للإحراج. رابعًا … ربما لم تكن تعلم هذا ، لكنني طبيب جيد تمامًا. “

 …

 فوجئ تنغ زيجينغ. لقد أربكه هذا التفسير المكون من أربع نقاط ، ولا سيما الجزء الأخير – هل كان السيد الشاب حقًا خبيرًا طبيًا؟ لكنه ما زال لا يعتقد أن حفل زفاف السيد الشاب يمكن أن يتحول بسهولة من مأساة إلى سعادة. لم يكن الوضع الأسري للسيدة الشابة بسيطًا بأي حال من الأحوال. حتى الأطباء الإمبراطوريون لم يتمكنوا من علاج مرضها ؛ كيف يمكن للسيد الشاب أن يفعل ذلك؟

 عندما حان الوقت لدخول فان شيان المدينة ، درس تعبير الحارس. بقيت على الحياد ، والتي كانت جزءًا من وظيفته .. عندما نظر إلى العربة ، أدرك السبب.

 قبل أن تتوقف عربتهم ، نزل تنغ زيجينغ  وصعد إلى العربة الأولى ، تاركًا فان شيان  بمفرده. كانت الرحلة بقية الرحلة وحيدة بعض الشيء. سحب ستارة العربة وسمح للريح أن تداعب وجهه. نظر قليلا إلى المنظر وهو يندفع من أمام عينيه  ، ووضعت أحجار البلاطة على الطريق. بدا الأمر وكأنه سلسلة من الصور التي لا نهاية لها يتم عرضها مرارًا وتكرارًا.

 قال فان شيان ، وهو يقف على قمة العربة لإلقاء نظرة أفضل على بوابة المدينة: “أوه”. عندما وصل الفرسان إلى البوابة ، لم ينتظروا في الصف على الإطلاق. قدموا رمزًا ، ودخلوا المدينة.

 بدا الأمر كما حدث عندما جاء إلى هذا العالم منذ 16 عامًا.

 أدى تفسيره الحذر إلى جعل فان شيان  أكثر تشككًا. لم يكن متأكدًا من سبب رغبة كبار المسؤولين في تزويج بناتهم لابن غير شرعي بلا مكانة ، حتى لو كان والديه  سراً من المشاهير للغاية.

 ——————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————-

 كانت حواجبها نيلية ، مثل لون الجبال البعيدة ، وكانت عيناها صافية ومشرقة. كانت جميلة جدًا ، رغم أنها بدت قلقة وهي جالسة على الحصان. يبدو أنها كانت في عجلة من أمرها للعودة إلى المدينة. يجب أن يحدث شيء ما.

 كان اليوم من اواخر ايام  أبريل. تم قطع العشب الذي يحيط بالعاصمة ، أذهلت الأوريول•  الناس في خلال نزهاتهم في الطبيعة. لم يكن هناك سوى صفين من الصفصاف الأخضر على طول جانب الخندق ، يتمايل برشاقة ، ويراقب بفخر الأشخاص الذين أتوا إلى المدينة من جميع أنحاء العالم.

 ——————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————-

[نبتة]

 كان عليه فقط أن ينتظر ويرى.

 اقتربت قافلة من ثلاث عربات من بعيد وانضمت إلى الخط على طول الطريق الذي كان ينتظر دخول المدينة.

 أمسك تنغ زيجينغ بذراعه وساعده على النزول من العربة.

 رفعت ستارة العربة وخرج وجه نظيف بابتسامة لامعة. نظر إلى أسوار المدينة والوجوه السعيدة الهادئة للناس من حوله. تنفس بعمق. “هذا ما تبدو عليه العاصمة”.

[نبتة]

 الوجه  بالطبع ينتمي إلى فان شيان. بعد أسابيع من السفر الشاق ، وصلوا جميعًا أخيرًا إلى العاصمة. على الطريق ، لاحظ المشاهد غير المألوفة لمملكة تشينغ باهتمام كبير ، وحقق أخيرًا شغفه بالتجوال ، وبعد أن تعرف على تنغ زيجينغ وحراسه الشخصيين ، أصبح أقرب إليهم.

[نبتة]

 كان فان شيان مراهقًا محبوبًا كانت دائمًا الابتسامة مرسومة على وجهه.  شخص كهذا  من السهل عليه إسعاد الناس.

 وبينما كانوا يتجاذبون أطراف الحديث ، حدث اضطراب مفاجئ في الحشد الذي يقف خلفهم ، وانفصل الناس عن طريق واسع. سار سرب من سلاح الفرسان بصمت وبسرعة باتجاه بوابة المدينة دون توقف.

 أمسك تنغ زيجينغ بذراعه وساعده على النزول من العربة.

 رفعت ستارة العربة وخرج وجه نظيف بابتسامة لامعة. نظر إلى أسوار المدينة والوجوه السعيدة الهادئة للناس من حوله. تنفس بعمق. “هذا ما تبدو عليه العاصمة”.

 عندما لامست قدميه الطريق ، أدار فان شيان كاحليه قليلاً ، وترك نعل حذائه  يلمس أكبر قدر ممكن من الأرض. كان إذا كان يحاول أن يشعر ما إذا كانت الأرض في العاصمة مختلفة.

 كانت حواجبها نيلية ، مثل لون الجبال البعيدة ، وكانت عيناها صافية ومشرقة. كانت جميلة جدًا ، رغم أنها بدت قلقة وهي جالسة على الحصان. يبدو أنها كانت في عجلة من أمرها للعودة إلى المدينة. يجب أن يحدث شيء ما.

 كان عدد كبير من الناس يحاولون دخول العاصمة ، وكانت الإجراءات الأمنية مشددة ، لذلك كان الطابور طويلًا. جعل الانتظار فان شيان يشعر بالملل ، تجاذب أطراف الحديث مع تنغ زيجينغ. لقد اعتقد أن الكونت لم يرسل فريقًا كبيرًا من الأشخاص لاحضاره لأن وضعه لم يكن رائعًا بشكل خاص.

 قبل أن تتوقف عربتهم ، نزل تنغ زيجينغ  وصعد إلى العربة الأولى ، تاركًا فان شيان  بمفرده. كانت الرحلة بقية الرحلة وحيدة بعض الشيء. سحب ستارة العربة وسمح للريح أن تداعب وجهه. نظر قليلا إلى المنظر وهو يندفع من أمام عينيه  ، ووضعت أحجار البلاطة على الطريق. بدا الأمر وكأنه سلسلة من الصور التي لا نهاية لها يتم عرضها مرارًا وتكرارًا.

 وبينما كانوا يتجاذبون أطراف الحديث ، حدث اضطراب مفاجئ في الحشد الذي يقف خلفهم ، وانفصل الناس عن طريق واسع. سار سرب من سلاح الفرسان بصمت وبسرعة باتجاه بوابة المدينة دون توقف.

 الوجه  بالطبع ينتمي إلى فان شيان. بعد أسابيع من السفر الشاق ، وصلوا جميعًا أخيرًا إلى العاصمة. على الطريق ، لاحظ المشاهد غير المألوفة لمملكة تشينغ باهتمام كبير ، وحقق أخيرًا شغفه بالتجوال ، وبعد أن تعرف على تنغ زيجينغ وحراسه الشخصيين ، أصبح أقرب إليهم.

 كانت على الحصان في المقدمة شابة ترتدي سترة وتنورة فاتحة اللون. كانت ترتدي قبعة بيضاء من جلد الأيل تبدو جذابة للغاية عليها في هواء الربيع المشرق.

 وقف على جانب الطريق ، سعل تنغ زيجينغ بخفة.

 كانت حواجبها نيلية ، مثل لون الجبال البعيدة ، وكانت عيناها صافية ومشرقة. كانت جميلة جدًا ، رغم أنها بدت قلقة وهي جالسة على الحصان. يبدو أنها كانت في عجلة من أمرها للعودة إلى المدينة. يجب أن يحدث شيء ما.

 …

 وقف فان شيان على جانب الطريق ، مبتسمًا وهو يلاحظ الفرسان وهم يندفعون من أمامهم. وقال بإعجاب: “يبدو أن هناك العديد من النساء الجميلات في العاصمة”. لم يستطع إلا أن يتساءل كيف كانت تبدو “زوجته”.

 وقف على جانب الطريق ، سعل تنغ زيجينغ بخفة.

 “لماذا أنا لست غاضبًا؟” ابتسم له فان شيان. “أولاً ، ذهابي إلى العاصمة لا يعني أنني وافقت على الزواج. ثانيًا ، إذا قبلت هذا الزواج ، فهذا يعني أنني أحب هذه الفتاة. ثالثًا ، حتى لو كانت مقيدة في فراشها المرضي ، فلا أعتقد  أنه أمر يدعو للإحراج. رابعًا … ربما لم تكن تعلم هذا ، لكنني طبيب جيد تمامًا. “

 كان فان شيان يمدح فقط ، ولم ينس أخلاقه – ما الذي يدعو للتوتر؟ قال مبتسما: “يبدو أن العاصمة ليست متوترة كما كنت أعتقد”. “تلك الفتاة كانت ترتدي تنورة بينما كانت تركب حصانًا ، ولم يقل أحد شيئًا عنها”.

 ضحك تنغ زيجينغ بمرارة. وأوضح أن “المرأة التي مرت بنا كانت ابنة سيد الحامية”. “لن يجرؤ أحد على قول أي شيء لها”.

 كان اليوم من اواخر ايام  أبريل. تم قطع العشب الذي يحيط بالعاصمة ، أذهلت الأوريول•  الناس في خلال نزهاتهم في الطبيعة. لم يكن هناك سوى صفين من الصفصاف الأخضر على طول جانب الخندق ، يتمايل برشاقة ، ويراقب بفخر الأشخاص الذين أتوا إلى المدينة من جميع أنحاء العالم.

 قال فان شيان ، وهو يقف على قمة العربة لإلقاء نظرة أفضل على بوابة المدينة: “أوه”. عندما وصل الفرسان إلى البوابة ، لم ينتظروا في الصف على الإطلاق. قدموا رمزًا ، ودخلوا المدينة.

 كان فان شيان مراهقًا محبوبًا كانت دائمًا الابتسامة مرسومة على وجهه.  شخص كهذا  من السهل عليه إسعاد الناس.

 عندما حان الوقت لدخول فان شيان المدينة ، درس تعبير الحارس. بقيت على الحياد ، والتي كانت جزءًا من وظيفته .. عندما نظر إلى العربة ، أدرك السبب.

 كان عليه فقط أن ينتظر ويرى.

 لم تكن هناك أي علامات لعائلة فان على أي من العربات. يبدو أن العاصمة لن ترحب به بأي ضجة كبيرة.

 كانت حواجبها نيلية ، مثل لون الجبال البعيدة ، وكانت عيناها صافية ومشرقة. كانت جميلة جدًا ، رغم أنها بدت قلقة وهي جالسة على الحصان. يبدو أنها كانت في عجلة من أمرها للعودة إلى المدينة. يجب أن يحدث شيء ما.

 أدرك فان شيان فجأة أنه كان هدية لعائلة الفتاة المريضة. لم يستطع إلا أن يهز رأسه ويبتسم بمرارة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط