نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Joy of Life 37

الى العاصمة؟

الى العاصمة؟

كان الخدم الذين أتوا إلى ميناء دانتشو مع  تنغ زيجينغ يتسوقون حاليًا لشراء شاي خاص من ميناء دانتشو. عندما كان الكونت سنان يعيش في العاصمة  فقد طعم الشاي في مسقط رأسه في السنوات السابقة كانت كونتيسة القصر تأمر الناس بشراء الشاي وإرساله إلى العاصمة ، ولكن نظرًا لأن الكونت سنان كان هو من  ارسل خدمه هذا العام ، يمكنهم ببساطة استلامه بأنفسهم.

 وافق الخدم بشكل جماعي على طلبها ، وشكرها الخدم من العاصمة قبل الخروج من القاعة. على الرغم من أنه كان على جدول زمني ضيق من الكونت سينان ، إلا أنه لم يجرؤ على رفض العرض. نظر إلى السيد الشاب الأجنبي للمرة الأخيرة و وغادر.

 في المجموع ، وصلت ثلاث عربات وسبعة أشخاص من قصر الكونت سينان ، وكان تنغ زيجينغ يقود كل شيء.

 كان واضحًا من هذا أن المدير تشين قد أخذ إجازته الأولى منذ عشرين عامًا وذهب لزيارة مسقط رأسه. نظرًا لأن الإمبراطور كان يعتمد عليه بشكل خاص ، فلن تكون هناك أنشطة كبيرة أثناء غيابه.

 على الرغم من أنه لم يتجول في الشارع مع الخدم ، إلا أنه كان لا يزال يتصبب عرقاً مثل الخنزير وكان عليه أن يمسح عرقه باستمرار. كان الطقس في ميناء دانتشو بالفعل أكثر سخونة منه في العاصمة. كان قد خطط أصلاً لتحية الكونتيسة بمجرد وصوله إلى ميناء دانتشو ، ولكن عندما تذكر مهمته شعر بالذنب على الفور. بدلاً من ذلك ، أرسل الخدم لشراء الشاي بينما كان جالسًا في الحانة وحاول السيطرة على مشاعره.

 كانت إجابته نصف صحيحة فقط – الحقيقة هي أنه كان مهتمًا حقًا بالناس الذين يعيشون هناك والمدينة التي عاشت فيها والدته وخاضت المعارك. ومع ذلك ، لم يكن خائفًا على الإطلاق ، بل كان اكثر إحباطًا من افتقاره للمعرفة.

 لم يسمعوا عن مدبر المنزل الثاني الذي أرسلوه إلى دانتشو منذ بضع سنوات ، ولم يكونوا متأكدين حتى مما إذا كان حياً أم ميتاً. كان جميع أهل منزل الكونت سنان واضحين بشأن حقيقة وجود نزاع بين منزل دانتشو والعاصمة ، وقد توصلوا إلى أنه على الرغم من أن فان شيان كان بمفرده  فقد حدث شيء للمدبر الثاني

كان الخدم الذين أتوا إلى ميناء دانتشو مع  تنغ زيجينغ يتسوقون حاليًا لشراء شاي خاص من ميناء دانتشو. عندما كان الكونت سنان يعيش في العاصمة  فقد طعم الشاي في مسقط رأسه في السنوات السابقة كانت كونتيسة القصر تأمر الناس بشراء الشاي وإرساله إلى العاصمة ، ولكن نظرًا لأن الكونت سنان كان هو من  ارسل خدمه هذا العام ، يمكنهم ببساطة استلامه بأنفسهم.

 إذا كان هذا صحيحًا ، فعندئذ كان على أهل منزل الكونت سنان إعادة تقييم آرائهم حول الابن غير الشرعي. بعد كل شيء ، كان فان شيان في الثانية عشرة من عمره فقط عندما اختفى مدبر المنزل الثاني. الطريقة الوحيدة التي يمكن أن يختفي بها مدبر المنزل  بهدوء هي طرده من قبل الكونتيسة ، والتي أثبتت أنها كانت إلى جانب فان شيان

 “نعم.” أجاب فان شيان بصراحة: “لقد عشت دائمًا في دانتشو وأردت دائمًا الخروج ورؤية العالم.”

 لاحظ  زيجينغ أن الصحيفة المعلقة على الحائط مؤرخة الشهر الماضي ، مما يعني أنه سبق أن قرأها من قبل في ملكية الكونت سنان. لم تكن هناك مقالات مثيرة للاهتمام ، حيث كانت حياة المسؤولين في العاصمة هادئة في الوقت الحالي. لم تكن هناك تحديثات حول المعركة بين الأمير الأكبر و شيهو ، وتلاشت أخبار ابنة المستشار غير الشرعية ، حيث لم يتابع شباب الرقابة أي شيء آخر على الرغم من أنهم كانوا تحت جناح الإمبراطور العظيم.

 إذا كان هذا صحيحًا ، فعندئذ كان على أهل منزل الكونت سنان إعادة تقييم آرائهم حول الابن غير الشرعي. بعد كل شيء ، كان فان شيان في الثانية عشرة من عمره فقط عندما اختفى مدبر المنزل الثاني. الطريقة الوحيدة التي يمكن أن يختفي بها مدبر المنزل  بهدوء هي طرده من قبل الكونتيسة ، والتي أثبتت أنها كانت إلى جانب فان شيان

 كانت هناك مقالات جانبية حول مدير مجلس المراقبة وحبه الأول. على الرغم من أن الصحيفة كانت مدعومة من قبل الإمبراطور ، فإن المحررين لم يجرؤوا أبدًا على نشر هذه المقالات إذا كان المدير المرعب موجودًا في العاصمة.

 على الرغم من أن فان شيان كان يبتسم على نطاق واسع ، إلا أن عقله كان يحسب كان يشك في سبب استدعاء والده له إلى العاصمة فجأة دون سابق إنذار. ربما كان يعد لمهنة ابنه غير الشرعي ، لكن اختبارات الربيع الإمبراطورية كانت قد بدأت بالفعل ، ولن يتمكن أبدًا من القيام بها في الوقت المناسب ، حيث استغرق الأمر شهرًا على الأقل للسفر إلى العاصمة.

 كان واضحًا من هذا أن المدير تشين قد أخذ إجازته الأولى منذ عشرين عامًا وذهب لزيارة مسقط رأسه. نظرًا لأن الإمبراطور كان يعتمد عليه بشكل خاص ، فلن تكون هناك أنشطة كبيرة أثناء غيابه.

 وافق الخدم بشكل جماعي على طلبها ، وشكرها الخدم من العاصمة قبل الخروج من القاعة. على الرغم من أنه كان على جدول زمني ضيق من الكونت سينان ، إلا أنه لم يجرؤ على رفض العرض. نظر إلى السيد الشاب الأجنبي للمرة الأخيرة و وغادر.

 فكر تنغ زيجينغ في أوامر الكونت سنان ولم يستطع أن يفهم بالضبط لماذا كان من أولوياته المطلقة ضمان نقل السيد الشاب الذي لا هوية له إلى العاصمة قبل عودة المدير ، كما أنه لن يؤجل الأمور حتى لو كان ذلك يعني مخالفة الكونتيسة . مسح العرق عن جبهته ، وجمع الخدم ، وتوجه إلى ركن دانتشو حيث تقع ملكية الكونت سنان.

 إذا كان هذا صحيحًا ، فعندئذ كان على أهل منزل الكونت سنان إعادة تقييم آرائهم حول الابن غير الشرعي. بعد كل شيء ، كان فان شيان في الثانية عشرة من عمره فقط عندما اختفى مدبر المنزل الثاني. الطريقة الوحيدة التي يمكن أن يختفي بها مدبر المنزل  بهدوء هي طرده من قبل الكونتيسة ، والتي أثبتت أنها كانت إلى جانب فان شيان

 كانت الحيوية في ملكية الكونت سنان مشهدا نادرا. وقف كل الخادم خارج القاعة وأخذ الأشخاص الواقفين في منتصف القاعة. كان الجميع يعلم أن هؤلاء الأشخاص كانوا من ضيعة في العاصمة ، لذلك لا عجب أنهم بدوا نشيطين حتى في الملابس الخضراء الباهتة. نظرًا لأن دانتشو والعاصمة كانتا بعيدين عن بعضهما البعض ، لم يتفاعل العقاران كثيرًا. نظرًا لأنه كان من غير المعتاد إرسال مثل هذا العدد الكبير من الأشخاص من ملكية العاصمة ، كانت الخادمات يحاولن تخمين دوافعهن.

 كانت هناك مقالات جانبية حول مدير مجلس المراقبة وحبه الأول. على الرغم من أن الصحيفة كانت مدعومة من قبل الإمبراطور ، فإن المحررين لم يجرؤوا أبدًا على نشر هذه المقالات إذا كان المدير المرعب موجودًا في العاصمة.

 انحنى تين زيجينغ على رأس الخدم أمام الكونتيسة  وأدى عدة أقواس  احترامًا وتحية لها بعد ذلك ، نقل الرسالة التي أرسلها الكونت سنان وتنحى جانباً بهدوء لانتظار ردها.

 تم إخذ فان شيا على حين غرة. لم يكن يتوقع أن لا ترفض جدته الرحلة إلى العاصمة وكان في حيرة من أمره.

 كان  تنغ زيجينغ على علم بمكانتها في عائلة فان ، لذلك تنفس بهدوء قدر الإمكان لإظهار احترامه العميق. نظر إلى الصبي الصغير الذي كان يقوم بتدليك أكتاف الكونتيسة.

 كان الولد الصغير جميلاً. كانت لديه رموش طويلة ، وشفاه حمراء ممتلئة ، وعينان تتألقان برقة. بشكل عام ، بدا وكأنه فتاة. جعلته الابتسامة الواسعة على وجهه يبدو ودودًا .

 كان الولد الصغير جميلاً. كانت لديه رموش طويلة ، وشفاه حمراء ممتلئة ، وعينان تتألقان برقة. بشكل عام ، بدا وكأنه فتاة. جعلته الابتسامة الواسعة على وجهه يبدو ودودًا .

 ساد الهدوء القاعة.

 كان هذا بالطبع فان شيان.

 عند سماع كلمات الكونتيسة ، ابتسم فان شيان بسخرية وأجاب: “لم أذهب إلى العاصمة أبدًا. أنا فضولي للغاية وخائف في نفس الوقت.”

 تنهد تنغ زيجينغ لنفسه. كان يعتقد أنه من غير العدل أن يكون هذا الطفل الجميل ابنًا غير شرعي بلا هوية. ربما كان ذلك بسبب ابتسامة فان شيان ، بدأ تنغ زيجينغ  في التساؤل عما إذا كان هذا السيد الشاب أسهل في الخدمة من ذلك الموجود في العاصمة.

 تنهد تنغ زيجينغ لنفسه. كان يعتقد أنه من غير العدل أن يكون هذا الطفل الجميل ابنًا غير شرعي بلا هوية. ربما كان ذلك بسبب ابتسامة فان شيان ، بدأ تنغ زيجينغ  في التساؤل عما إذا كان هذا السيد الشاب أسهل في الخدمة من ذلك الموجود في العاصمة.

 بعد سماع ما أراد هذا الشخص الذي أمامها أن يقول ، ألقت الكونتيسة عينيها في التفكير قبل أن تتحدث بصوت منخفض ، “أفهم يا زيجينغ ، يمكنك الراحة الآن ، لأنك عملت بجد وسافرت 1000 ميل … سيسي  من فضلك اطلبي من لاو هوانغتو تحضير بعض الماء الساخن والطعام. “

 ساد الهدوء القاعة.

 وافق الخدم بشكل جماعي على طلبها ، وشكرها الخدم من العاصمة قبل الخروج من القاعة. على الرغم من أنه كان على جدول زمني ضيق من الكونت سينان ، إلا أنه لم يجرؤ على رفض العرض. نظر إلى السيد الشاب الأجنبي للمرة الأخيرة و وغادر.

 إذا كان هذا صحيحًا ، فعندئذ كان على أهل منزل الكونت سنان إعادة تقييم آرائهم حول الابن غير الشرعي. بعد كل شيء ، كان فان شيان في الثانية عشرة من عمره فقط عندما اختفى مدبر المنزل الثاني. الطريقة الوحيدة التي يمكن أن يختفي بها مدبر المنزل  بهدوء هي طرده من قبل الكونتيسة ، والتي أثبتت أنها كانت إلى جانب فان شيان

 ساد الهدوء القاعة.

 على الرغم من أنه لم يتجول في الشارع مع الخدم ، إلا أنه كان لا يزال يتصبب عرقاً مثل الخنزير وكان عليه أن يمسح عرقه باستمرار. كان الطقس في ميناء دانتشو بالفعل أكثر سخونة منه في العاصمة. كان قد خطط أصلاً لتحية الكونتيسة بمجرد وصوله إلى ميناء دانتشو ، ولكن عندما تذكر مهمته شعر بالذنب على الفور. بدلاً من ذلك ، أرسل الخدم لشراء الشاي بينما كان جالسًا في الحانة وحاول السيطرة على مشاعره.

 “حسنًا ، لقد سمعت والدك يريدك أن تذهب إلى العاصمة.” ربت السيدة العجوز بلطف على يدي فان شي يان اللتين كانتا على كتفها. “ما رأيك؟”

 كانت إجابته نصف صحيحة فقط – الحقيقة هي أنه كان مهتمًا حقًا بالناس الذين يعيشون هناك والمدينة التي عاشت فيها والدته وخاضت المعارك. ومع ذلك ، لم يكن خائفًا على الإطلاق ، بل كان اكثر إحباطًا من افتقاره للمعرفة.

 على الرغم من أن فان شيان كان يبتسم على نطاق واسع ، إلا أن عقله كان يحسب كان يشك في سبب استدعاء والده له إلى العاصمة فجأة دون سابق إنذار. ربما كان يعد لمهنة ابنه غير الشرعي ، لكن اختبارات الربيع الإمبراطورية كانت قد بدأت بالفعل ، ولن يتمكن أبدًا من القيام بها في الوقت المناسب ، حيث استغرق الأمر شهرًا على الأقل للسفر إلى العاصمة.

 هزت الكونتيسة رأسها بلطف ، وأمسكت يديه ، وسحبه أمامها وتحدثت بهدوء. “هذه الحقيبة القديمة من الجلد العظام لن تكون قادرة على تحمل الرحلة. إذا كنت ترغب في الذهاب ، فاستمر في ذلك. سأعتني بالمنزل في دانتشو.”

 عند سماع كلمات الكونتيسة ، ابتسم فان شيان بسخرية وأجاب: “لم أذهب إلى العاصمة أبدًا. أنا فضولي للغاية وخائف في نفس الوقت.”

 كانت إجابته نصف صحيحة فقط – الحقيقة هي أنه كان مهتمًا حقًا بالناس الذين يعيشون هناك والمدينة التي عاشت فيها والدته وخاضت المعارك. ومع ذلك ، لم يكن خائفًا على الإطلاق ، بل كان اكثر إحباطًا من افتقاره للمعرفة.

 “هل تود الذهاب؟” ابتسمت الكونتيسة. كان الأمر كما لو كانت تستطيع أن ترى من خلال أفكاره.

 “هل تود الذهاب؟” ابتسمت الكونتيسة. كان الأمر كما لو كانت تستطيع أن ترى من خلال أفكاره.

 ساد الهدوء القاعة.

 “نعم.” أجاب فان شيان بصراحة: “لقد عشت دائمًا في دانتشو وأردت دائمًا الخروج ورؤية العالم.”

 في المجموع ، وصلت ثلاث عربات وسبعة أشخاص من قصر الكونت سينان ، وكان تنغ زيجينغ يقود كل شيء.

 “أوه ، لم تعد ترغب في الاحتفاظ برفقة جدتك العجوز؟” مازحت الكونتيسة.

 “هل تود الذهاب؟” ابتسمت الكونتيسة. كان الأمر كما لو كانت تستطيع أن ترى من خلال أفكاره.

 ضحك فان شيان ، “أوه ، نعم! ويمكنك المضي قدمًا ومعاقبتي على ذلك.” وتابع: “على أي حال ، قال الرجل ذلك بنفسه ؛ لقد أعد الأب لنا جميعًا للانتقال إلى العاصمة ، لذلك لا داعي للقلق حقًا ، لأنني سأكون بجانب جدتي في جميع الأوقات”.

 بعد سماع ما أراد هذا الشخص الذي أمامها أن يقول ، ألقت الكونتيسة عينيها في التفكير قبل أن تتحدث بصوت منخفض ، “أفهم يا زيجينغ ، يمكنك الراحة الآن ، لأنك عملت بجد وسافرت 1000 ميل … سيسي  من فضلك اطلبي من لاو هوانغتو تحضير بعض الماء الساخن والطعام. “

 هزت الكونتيسة رأسها بلطف ، وأمسكت يديه ، وسحبه أمامها وتحدثت بهدوء. “هذه الحقيبة القديمة من الجلد العظام لن تكون قادرة على تحمل الرحلة. إذا كنت ترغب في الذهاب ، فاستمر في ذلك. سأعتني بالمنزل في دانتشو.”

 كان الولد الصغير جميلاً. كانت لديه رموش طويلة ، وشفاه حمراء ممتلئة ، وعينان تتألقان برقة. بشكل عام ، بدا وكأنه فتاة. جعلته الابتسامة الواسعة على وجهه يبدو ودودًا .

 تم إخذ فان شيا على حين غرة. لم يكن يتوقع أن لا ترفض جدته الرحلة إلى العاصمة وكان في حيرة من أمره.

 على الرغم من أن فان شيان كان يبتسم على نطاق واسع ، إلا أن عقله كان يحسب كان يشك في سبب استدعاء والده له إلى العاصمة فجأة دون سابق إنذار. ربما كان يعد لمهنة ابنه غير الشرعي ، لكن اختبارات الربيع الإمبراطورية كانت قد بدأت بالفعل ، ولن يتمكن أبدًا من القيام بها في الوقت المناسب ، حيث استغرق الأمر شهرًا على الأقل للسفر إلى العاصمة.

 كان واضحًا من هذا أن المدير تشين قد أخذ إجازته الأولى منذ عشرين عامًا وذهب لزيارة مسقط رأسه. نظرًا لأن الإمبراطور كان يعتمد عليه بشكل خاص ، فلن تكون هناك أنشطة كبيرة أثناء غيابه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط