الفصل 116: الروح
لذلك ، عاد إلى ذكرياته مرة أخرى وتحقق مباشرة قبل أن يدخل الضوء الساطع ، قبل أن يتجسد في عالم الإمبراطور اللانهائي.
بعد التفكير لسنوات عديدة ، قرر وانغ وي نقش الأوردة الإلهية ليس فقط في مذبحه الإلهي ، ولكن أيضا في روحه. إذا نجح ، فإن سيطرته على تشي الروحية ستصل إلى مستوى لا يمكن تصوره ويمكنه أيضا تخمين أنه سيكون هناك فائدة أخرى عندما يدخل عالم الروح البدائية.
بالطبع لم ينقش عروقا عشوائية على روحه. لا ، لأنه كان يدرك حقيقة أن الأوردة الإلهية سيتم دمجها معا في الواقع في نمط الأصل على المصابيح القديمة في العالم الخارق ، فقد نظم عروقه الإلهية الروحية لتتناسب تماما أو تتصل بتلك الموجودة في مذبحه الإلهي.
ومع ذلك ، لا تزال هناك مشكلة تحتاج إلى حل: كيفية الوصول إلى الروح.
ومع مدى قوة روحه ، كان الأمر سيستغرق آلاف وآلاف السنين لتقوية جسده إلى المستوى الذي يمكنه من العمل بشكل صحيح. وهذا مجرد تقدير معتدل.
فقط المزارعون الذين فتحوا فتحة نيوان الخاصة بهم ولديهم بحر الوعي الخاص بهم يمكنهم الوصول بسهولة إلى أرواحهم. وفقط في العالم الخارق فتح المزارعون فتحة نيوان الخاصة بهم.
بعد الانتهاء من نقشه ، تألقت كل من الأوردة الإلهية في روحه ومذبحه الإلهي معا ، وتشكلت علاقة عميقة بينهما.
ومع ذلك ، لم تكن هذه المشكلة صعبة للغاية بالنسبة لوانغ وي. كشخص يعرف كيف يشعر العيش فقط في شكل الروح ، لديه قدر كبير من الفهم حول هذا الموضوع.
يمكن للروح أيضا تغيير اللون. على سبيل المثال ، تمثل الروح الحمراء والمظلمة أن الشخص قد ارتكب خطايا لا حصر لها ومتشابكة بشدة مع الكارما.
على هذا النحو ، أغلق وانغ وي عينيه وركز. لقد تخيل نفسه قبل أن يتجسد مرة أخرى على الأرض ، عندما تم تدمير جسده ولم يتبق له سوى روح تطفو في الفضاء الشاسع وغير المحدود.
دون تردد ، طار وانغ وي مباشرة عبر السماء ، وكاد يصل إلى طبقة الستراتوسفير ، ثم نظر إلى العالم تحت قدميه.
بعد فترة غير معروفة من الوقت ، وجد وانغ وي نفسه في مساحة صغيرة ومظلمة. في منتصف الفضاء كان هناك شيء رقيق يشبه السحابة يطفو هناك.
فقط بعد مراجعة ذاكرته ، أدرك وانغ وي أنه ربما قضى دهورا يطفو في ذلك الفراغ اللانهائي. وفقط إرادته ورغبته في البقاء هي التي جعلته يتجاهل مرور الوقت ، وإلا لربما كان مدفوعا بالجنون قبل أن يصل إلى وجهته.
غريزيا ، كان يعلم أن هذه كانت روحه.
على الفور ، طار وانغ وي مباشرة في السماء بثبات ودون توقف. وكانت سرعته في الواقع سريعة جدا.
بعد الفحص الدقيق ، اكتشف لدهشته أن روحه كانت في الواقع أرجوانية مع بعض الخطوط العريضة الرمادية حول الحواف. وفقا للمعلومات التي تعلمها ، عادة ما تكون النفوس بيضاء كرمز إلى أن جميع الكائنات نقية وجيدة بالفطرة.
بعد مسح ذاكرته مرة أخرى ، أدرك وانغ وي أن روحه بدأت تتغير لونها عندما امتص كل الأضواء الزرقاء التي كانت تطفو في الفراغ اللانهائي عندما ابتلعه صدع الفضاء على الأرض.
يمكن للروح أيضا تغيير اللون. على سبيل المثال ، تمثل الروح الحمراء والمظلمة أن الشخص قد ارتكب خطايا لا حصر لها ومتشابكة بشدة مع الكارما.
ومع ذلك ، لم تكن هذه المشكلة صعبة للغاية بالنسبة لوانغ وي. كشخص يعرف كيف يشعر العيش فقط في شكل الروح ، لديه قدر كبير من الفهم حول هذا الموضوع.
هناك طرق زراعة الروح التي تحول الروح أيضا إلى لون مختلف. ومع ذلك ، فإن اللون عادة ما يكون ذهبيا.
بعد التفكير في هذه الأشياء ، توقف وانغ وي فجأة لأنه لاحظ شيئا غريبا أو مختلفا عن روحه.
أما بالنسبة للروح ذات اللون الأرجواني ، فهو لم يسمع بها من قبل. لقد خمن أن الخطوط العريضة الرمادية لها علاقة البنية الجسدية لمحرك مصير الدمى أو جزء من قانون القدر ، لكنه كان جاهلا باللون الأرجواني.
“حسنا ، لحسن الحظ ، لا تزال جودة روحي قائمة” ، فكر وانغ وي بعد أن تنهد لفترة من الوقت في حظه الهائل.
فجأة ، تذكر وانغ وي كيف قال استنساخ إمبراطور مهووس المعارك ذات مرة أن روحه تتمتع بجودة باراغون. ربما هذا هو سبب كون روحه أرجوانية.
بعد التفكير في هذه الأشياء ، توقف وانغ وي فجأة لأنه لاحظ شيئا غريبا أو مختلفا عن روحه.
بعد مسح ذاكرته مرة أخرى ، أدرك وانغ وي أن روحه بدأت تتغير لونها عندما امتص كل الأضواء الزرقاء التي كانت تطفو في الفراغ اللانهائي عندما ابتلعه صدع الفضاء على الأرض.
فجأة ، تذكر وانغ وي كيف قال استنساخ إمبراطور مهووس المعارك ذات مرة أن روحه تتمتع بجودة باراغون. ربما هذا هو سبب كون روحه أرجوانية.
في ذلك الوقت كان يركز بشدة على الوصول إلى البقعة الزرقاء التالية لدرجة أنه لم يهتم حقا بهذه التفاصيل.
دون تردد ، طار وانغ وي مباشرة عبر السماء ، وكاد يصل إلى طبقة الستراتوسفير ، ثم نظر إلى العالم تحت قدميه.
ألقى وانغ وي باللوم سرا على نفسه بسبب مدى كونه أحمق لأنه لم يدرك أن هذه البقع الزرقاء كانت غير عادية وأن روحه ربما كانت أكثر غموضا وغموضا مما كان يعتقد سابقا.
على الرغم من أنه لم يستطع الوصول إلى 1 ماخ مثل مزارعي العالم الخارق ، إلا أنه لا يزال بإمكانه القتال بشكل صحيح في الهواء. علاوة على ذلك ، مقارنة بكيفية سقوطه تقريبا من الهواء بسبب انخفاض تشي الروحي عندما حاول الطيران لأول مرة في هذا العالم ، كانت العملية سهلة للغاية هذه المرة.
وفقا للمعرفة التي يعرفها عن الروح ، لا يمكن للروح البشرية العادية أن تدوم طويلا بعد مغادرة الجسد. الروح هي يين في الطبيعة ، في حين أن الشمس يانغ في الطبيعة. إذا لمست الروح شمس يانغ ، طمسها على الفور.
ومع ذلك ، في هذه العملية ، من المحتمل أن يكون وانغ وي بائسا للغاية. مع مثل هذه الروح القوية ، لن يتمكن جسده وعقله من العمل بشكل صحيح وسيتم وصفه بأنه معاق فكريا.
ناهيك عن حقيقة أن الروح تحتاج إلى الطاقة أو العناصر الغذائية للحفاظ على نفسها ، والتي يوفرها الجسم.
شعر أن لديه تقارب هائل مع التشي الروحي. ومع هذا التقارب جاءت سيطرة مرعبة.
فقط أرواح المزارعين في عالم الروح البدائية يمكنها إعالة نفسها دون الحاجة إلى جسد. وهذا فقط لأنه في ذلك الوقت ، تحولت الروح إلى روح بدائية.
بعد فترة غير معروفة من الوقت ، وجد وانغ وي نفسه في مساحة صغيرة ومظلمة. في منتصف الفضاء كان هناك شيء رقيق يشبه السحابة يطفو هناك.
ومع ذلك ، حتى ذلك الحين ، يمكن أن تستمر الروح أو الروح البدائية بضعة أشهر فقط قبل أن تتلاشى ، ما لم يتم اتخاذ تدابير أخرى.
ومع ذلك ، لا تزال هناك مشكلة تحتاج إلى حل: كيفية الوصول إلى الروح.
فقط المزارعين في مملكة القديس يمكنهم بالفعل التخلي عن أجسادهم والبقاء على قيد الحياة فقط ككيان روحي.
ومع مدى قوة روحه ، كان الأمر سيستغرق آلاف وآلاف السنين لتقوية جسده إلى المستوى الذي يمكنه من العمل بشكل صحيح. وهذا مجرد تقدير معتدل.
أما بالنسبة لوانغ وي ، فيمكنه أن يقول إنه قضى وقتا طويلا جدا يطفو في الفضاء أو الفراغ بعد أن ابتلعه هذا الشق الفضائي.
بعد الفحص الدقيق ، اكتشف لدهشته أن روحه كانت في الواقع أرجوانية مع بعض الخطوط العريضة الرمادية حول الحواف. وفقا للمعلومات التي تعلمها ، عادة ما تكون النفوس بيضاء كرمز إلى أن جميع الكائنات نقية وجيدة بالفطرة.
فقط بعد مراجعة ذاكرته ، أدرك وانغ وي أنه ربما قضى دهورا يطفو في ذلك الفراغ اللانهائي. وفقط إرادته ورغبته في البقاء هي التي جعلته يتجاهل مرور الوقت ، وإلا لربما كان مدفوعا بالجنون قبل أن يصل إلى وجهته.
شعر أن لديه تقارب هائل مع التشي الروحي. ومع هذا التقارب جاءت سيطرة مرعبة.
وتلك البقع الزرقاء لم تزود روح وانغ وي بقدر رهيب من العمر فحسب ، بل زودت أيضا بالقوة لتكون قادرة على الوجود في مثل هذه البيئة الرهيبة لفترة طويلة من الزمن.
فتح وانغ وي عينيه ورأى العالم مختلفا تماما عن ذي قبل. لسبب واحد ، كان بإمكانه جسديا رؤية تشي الروحية تطفو وترقص في الهواء بعينيه.
ويبدو أن البقع الزرقاء زودت روحه أيضا بكمية ونوعية لا تضاهى في القوة ،
بدا أن تشي الروحي على قيد الحياة ولاحظ وجود وانغ وي وطار نحوه ودخل جسده دون أن يسأل حتى.
بعد التفكير في هذه الأشياء ، توقف وانغ وي فجأة لأنه لاحظ شيئا غريبا أو مختلفا عن روحه.
ومع ذلك ، في هذه العملية ، من المحتمل أن يكون وانغ وي بائسا للغاية. مع مثل هذه الروح القوية ، لن يتمكن جسده وعقله من العمل بشكل صحيح وسيتم وصفه بأنه معاق فكريا.
لذلك ، عاد إلى ذكرياته مرة أخرى وتحقق مباشرة قبل أن يدخل الضوء الساطع ، قبل أن يتجسد في عالم الإمبراطور اللانهائي.
يمكن للروح أيضا تغيير اللون. على سبيل المثال ، تمثل الروح الحمراء والمظلمة أن الشخص قد ارتكب خطايا لا حصر لها ومتشابكة بشدة مع الكارما.
لقد أدرك أن روحه الشبيهة بالغيوم كانت في الواقع ضخمة الحجم خاصة عند مقارنتها بالحجم الحالي لروحه الآن. كان الأمر أشبه بمقارنة كوكب الأرض بحجم مجرة درب التبانة.
بعد التنهد لفترة من الوقت في مدى غموض عالم الزراعة ، عاد وانغ وي إلى القصر. أراد أن يعرف كم من الوقت استغرقت عزلته والتعامل مع الخطط المستقبلية.
بعد عبوس لفترة من الوقت ، خمن أن معظم روحه ربما انخفضت في الكمية بعد المرور بعملية التناسخ. أو حتى أفضل ، قد يكون هذا هو السبب في أنه احتفظ بالذكريات من حياته الماضية.
في هذا الارتفاع ، استطاع وانغ وي رؤية العالم بأسره ، من طرف إلى آخر. كان بإمكانه أن يرى كيف كان هذا العالم في الواقع قطعة أرض محاطة بالمحيط تتحدى القوانين الأساسية للجاذبية.
افترض وانغ وي أنه هو نفسه ربما قرر التضحية بكمية روحه من أجل الاحتفاظ بذكريات حياته الماضية. لسوء الحظ ، لم يستطع تذكر أي شيء بعد دخول الضوء الساطع.
ويبدو أن البقع الزرقاء زودت روحه أيضا بكمية ونوعية لا تضاهى في القوة ،
“حسنا ، لحسن الحظ ، لا تزال جودة روحي قائمة” ، فكر وانغ وي بعد أن تنهد لفترة من الوقت في حظه الهائل.
ومع مدى قوة روحه ، كان الأمر سيستغرق آلاف وآلاف السنين لتقوية جسده إلى المستوى الذي يمكنه من العمل بشكل صحيح. وهذا مجرد تقدير معتدل.
في الواقع ، لم يكن وانغ وي حزينا بشأن هذه الخسارة على الرغم مما قاله. هناك علاقة واضحة بين الروح والجسد. بقدر قوة أحدهما ، يجب أن يكون الآخر قويا بما يكفي لتحمل الآخر.
يمكن للروح أيضا تغيير اللون. على سبيل المثال ، تمثل الروح الحمراء والمظلمة أن الشخص قد ارتكب خطايا لا حصر لها ومتشابكة بشدة مع الكارما.
إذا ولد وانغ وي بمثل هذه الروح القوية ، فلن يتمكن جسده من تحملها ويسبب له قدرا كبيرا من المتاعب. بالطبع ، ستقوي روحه جسده ببطء حتى يتمكن من حمله بالفعل ، تماما كما سيقوي الجسد القوي الروح.
فقط أرواح المزارعين في عالم الروح البدائية يمكنها إعالة نفسها دون الحاجة إلى جسد. وهذا فقط لأنه في ذلك الوقت ، تحولت الروح إلى روح بدائية.
ومع ذلك ، في هذه العملية ، من المحتمل أن يكون وانغ وي بائسا للغاية. مع مثل هذه الروح القوية ، لن يتمكن جسده وعقله من العمل بشكل صحيح وسيتم وصفه بأنه معاق فكريا.
هناك طرق زراعة الروح التي تحول الروح أيضا إلى لون مختلف. ومع ذلك ، فإن اللون عادة ما يكون ذهبيا.
ومع مدى قوة روحه ، كان الأمر سيستغرق آلاف وآلاف السنين لتقوية جسده إلى المستوى الذي يمكنه من العمل بشكل صحيح. وهذا مجرد تقدير معتدل.
بالطبع لم ينقش عروقا عشوائية على روحه. لا ، لأنه كان يدرك حقيقة أن الأوردة الإلهية سيتم دمجها معا في الواقع في نمط الأصل على المصابيح القديمة في العالم الخارق ، فقد نظم عروقه الإلهية الروحية لتتناسب تماما أو تتصل بتلك الموجودة في مذبحه الإلهي.
بعد أخذ نفس عميق لتهدئة نفسه ، بدأ وانغ وي العملية التي كان عليه القيام بها في المقام الأول.
في الواقع ، لم يكن وانغ وي حزينا بشأن هذه الخسارة على الرغم مما قاله. هناك علاقة واضحة بين الروح والجسد. بقدر قوة أحدهما ، يجب أن يكون الآخر قويا بما يكفي لتحمل الآخر.
بفكر مفاجئ ، بدأ في نقش الأوردة الإلهية على روحه ، تماما كما فعل على مذبحه الإلهي.
بالطبع لم ينقش عروقا عشوائية على روحه. لا ، لأنه كان يدرك حقيقة أن الأوردة الإلهية سيتم دمجها معا في الواقع في نمط الأصل على المصابيح القديمة في العالم الخارق ، فقد نظم عروقه الإلهية الروحية لتتناسب تماما أو تتصل بتلك الموجودة في مذبحه الإلهي.
بعد مسح ذاكرته مرة أخرى ، أدرك وانغ وي أن روحه بدأت تتغير لونها عندما امتص كل الأضواء الزرقاء التي كانت تطفو في الفراغ اللانهائي عندما ابتلعه صدع الفضاء على الأرض.
بعد نقش 355 عروقا أخرى على روحه ، توقف وانغ وي عندما أدرك أن أي عروق أخرى لا تخدمه وستكون مجرد مضيعة للوقت.
أي عروق أخرى ستؤثر على إنشاء نمط الأصل الخاص به ولن توفر أيضا أي زيادة أخرى في القوة.
لذلك ، عاد إلى ذكرياته مرة أخرى وتحقق مباشرة قبل أن يدخل الضوء الساطع ، قبل أن يتجسد في عالم الإمبراطور اللانهائي.
بعد الانتهاء من نقشه ، تألقت كل من الأوردة الإلهية في روحه ومذبحه الإلهي معا ، وتشكلت علاقة عميقة بينهما.
فقط بعد مراجعة ذاكرته ، أدرك وانغ وي أنه ربما قضى دهورا يطفو في ذلك الفراغ اللانهائي. وفقط إرادته ورغبته في البقاء هي التي جعلته يتجاهل مرور الوقت ، وإلا لربما كان مدفوعا بالجنون قبل أن يصل إلى وجهته.
فتح وانغ وي عينيه ورأى العالم مختلفا تماما عن ذي قبل. لسبب واحد ، كان بإمكانه جسديا رؤية تشي الروحية تطفو وترقص في الهواء بعينيه.
ومع ذلك ، لم تكن هذه المشكلة صعبة للغاية بالنسبة لوانغ وي. كشخص يعرف كيف يشعر العيش فقط في شكل الروح ، لديه قدر كبير من الفهم حول هذا الموضوع.
بدا أن تشي الروحي على قيد الحياة ولاحظ وجود وانغ وي وطار نحوه ودخل جسده دون أن يسأل حتى.
في هذا الارتفاع ، استطاع وانغ وي رؤية العالم بأسره ، من طرف إلى آخر. كان بإمكانه أن يرى كيف كان هذا العالم في الواقع قطعة أرض محاطة بالمحيط تتحدى القوانين الأساسية للجاذبية.
شعر أن لديه تقارب هائل مع التشي الروحي. ومع هذا التقارب جاءت سيطرة مرعبة.
يمكن للروح أيضا تغيير اللون. على سبيل المثال ، تمثل الروح الحمراء والمظلمة أن الشخص قد ارتكب خطايا لا حصر لها ومتشابكة بشدة مع الكارما.
من أجل اختبار نظريته ، غادر وانغ وي القصر سرا إلى جبل مأهول. قام بتنشيط جميع الأوردة الإلهية البالغ عددها 720 وسيطر على تشي الروحي من حوله.
فقط أرواح المزارعين في عالم الروح البدائية يمكنها إعالة نفسها دون الحاجة إلى جسد. وهذا فقط لأنه في ذلك الوقت ، تحولت الروح إلى روح بدائية.
على الفور ، طار وانغ وي مباشرة في السماء بثبات ودون توقف. وكانت سرعته في الواقع سريعة جدا.
ومع مدى قوة روحه ، كان الأمر سيستغرق آلاف وآلاف السنين لتقوية جسده إلى المستوى الذي يمكنه من العمل بشكل صحيح. وهذا مجرد تقدير معتدل.
على الرغم من أنه لم يستطع الوصول إلى 1 ماخ مثل مزارعي العالم الخارق ، إلا أنه لا يزال بإمكانه القتال بشكل صحيح في الهواء. علاوة على ذلك ، مقارنة بكيفية سقوطه تقريبا من الهواء بسبب انخفاض تشي الروحي عندما حاول الطيران لأول مرة في هذا العالم ، كانت العملية سهلة للغاية هذه المرة.
فقط المزارعون الذين فتحوا فتحة نيوان الخاصة بهم ولديهم بحر الوعي الخاص بهم يمكنهم الوصول بسهولة إلى أرواحهم. وفقط في العالم الخارق فتح المزارعون فتحة نيوان الخاصة بهم.
دون تردد ، طار وانغ وي مباشرة عبر السماء ، وكاد يصل إلى طبقة الستراتوسفير ، ثم نظر إلى العالم تحت قدميه.
لقد أدرك أن روحه الشبيهة بالغيوم كانت في الواقع ضخمة الحجم خاصة عند مقارنتها بالحجم الحالي لروحه الآن. كان الأمر أشبه بمقارنة كوكب الأرض بحجم مجرة درب التبانة.
في هذا الارتفاع ، استطاع وانغ وي رؤية العالم بأسره ، من طرف إلى آخر. كان بإمكانه أن يرى كيف كان هذا العالم في الواقع قطعة أرض محاطة بالمحيط تتحدى القوانين الأساسية للجاذبية.
افترض وانغ وي أنه هو نفسه ربما قرر التضحية بكمية روحه من أجل الاحتفاظ بذكريات حياته الماضية. لسوء الحظ ، لم يستطع تذكر أي شيء بعد دخول الضوء الساطع.
وعلى عكس عالم الإمبراطور اللانهائي ، لم يكن لهذا العالم حاجز لحمايته ، لكن وانغ وي استطاع أن يرى تشكيلا قويا في نهاية العالم يقطع العالم عن الفراغ اللانهائي.
ومع ذلك ، لا تزال هناك مشكلة تحتاج إلى حل: كيفية الوصول إلى الروح.
بعد التنهد لفترة من الوقت في مدى غموض عالم الزراعة ، عاد وانغ وي إلى القصر. أراد أن يعرف كم من الوقت استغرقت عزلته والتعامل مع الخطط المستقبلية.
لقد أدرك أن روحه الشبيهة بالغيوم كانت في الواقع ضخمة الحجم خاصة عند مقارنتها بالحجم الحالي لروحه الآن. كان الأمر أشبه بمقارنة كوكب الأرض بحجم مجرة درب التبانة.
بفكر مفاجئ ، بدأ في نقش الأوردة الإلهية على روحه ، تماما كما فعل على مذبحه الإلهي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
