حتمي
بعد وصوله إلى مدينة الجدار الحديدي ، كان وانغ وي متفاجئًا بعض الشيء. تمامًا كما يوحي الاسم ، هذه المدينة محاطة بسور ضخم يبلغ ارتفاعه 500 متر على الأقل وعرضه أكثر من 20 مترًا. وكان سمك الجدار يتراوح بين 2 إلى 3 أمتار.
ومع ذلك ، نظر تشاو فنغ للتو إلى دونغ وو وسخر منه. ثم بدأ في قراءة الكتاب وكأنه أثمن شيء في الوجود. لا ، ربما حتى أثمن شيء لا يمكن مقارنته بهذا الكتاب.
“الجنرال 2 ، أحضره إلى وانج جو وأخبرها أن تستخدم التنويم المغناطيسي واجعله يكتب مرسومًا ينقل القوة العسكرية للقلعة إلى الجنرال 1. أخبرها أيضًا أن تبقيه على قيد الحياة ، فقد نحتاج إليه في المستقبل.”
بالنظر إلى التكنولوجيا المتخلفة لهذا العالم ، كان وانغ وي متفاجئًا بعض الشيء. يبدو أنه قلل من شأن الناس في هذا العالم.
“سيدي ، بمجرد أن لاحظت هذا الشخص ، قمت بإرسال المعلومات إليك. ومع ذلك ، كنت مشغولاً بمحاربة مملكة القبضة الحديدية في القلعة ، لذلك لم تتلق أي أخبار. لم أجرؤ على اتخاذ أي قرار بشأنه بنفسي.”
الحي النبيل هو المكان الذي يعيش فيه النبلاء وأمراء المدينة ؛ إنها المركز السياسي لهذه المدينة. منطقة التجار هي المكان الذي تتم فيه غالبية الصفقات.
بعد دخول المدينة ، اجتمعت مجموعة وانغ وي مع الجنرالات 1:5 ، الذين سبقوا المجموعة. هناك ، تلقى وانغ وي خريطة للمدينة والتوزيع العام للسلطة.
تم تقسيم المدينة بأكملها إلى أربع مناطق: الحي النبيل ، ومنطقة التجار ، والمنطقة المشتركة ، والمنطقة العسكرية.
“لا مشكلة أيها السيد الشاب. أعطني ثلاثة أشهر ، لا ، شهرين وسوف يكون لدي القلعة بأكملها تحت إمرتي.”
الحي النبيل هو المكان الذي يعيش فيه النبلاء وأمراء المدينة ؛ إنها المركز السياسي لهذه المدينة. منطقة التجار هي المكان الذي تتم فيه غالبية الصفقات.
نظر وانغ وي إلى الجنرال وقال ، “أنت مرن جدًا في تفكيرك. استخدام هذا الزئير لتنبيه مرؤوسيك إلى حدوث خطأ ما. لسوء الحظ ، لا فائدة من ذلك.”
كمدينة حدودية على الرغم من الحرب المستمرة غالبًا ما تتم التجارة بين البلدان الأخرى. بالطبع ، غالبية هذه التجارة غير قانونية من الناحية الفنية. ومع ذلك ، فإن التجار هم أناس يسعون وراء الربح. طالما أنهم قادرون على كسب المال ، فلا يوجد شيء لن يفعلوه.
استمر هذا العمل الإيثاري لـوانغ وي لمدة نصف عام. خلال هذا الوقت ، سيذهب لتوزيع الطعام على الفقراء كل أسبوع تقريبًا.
كمدينة حدودية على الرغم من الحرب المستمرة غالبًا ما تتم التجارة بين البلدان الأخرى. بالطبع ، غالبية هذه التجارة غير قانونية من الناحية الفنية. ومع ذلك ، فإن التجار هم أناس يسعون وراء الربح. طالما أنهم قادرون على كسب المال ، فلا يوجد شيء لن يفعلوه.
المنطقة العسكرية هي المكان الذي يتواجد فيه جيش الحدود. يقودها الجنرال دونغ وو ، أحد كبار المزارعين في البحر الإلهي. إنه يسيطر بشكل أساسي على جميع القوات هذه المدينة.
نظر وانغ وي إلى الجنرال وقال ، “أنت مرن جدًا في تفكيرك. استخدام هذا الزئير لتنبيه مرؤوسيك إلى حدوث خطأ ما. لسوء الحظ ، لا فائدة من ذلك.”
بعد مراجعة المعلومات التي قدمها له مستشاره ، لفت انتباهه معلومة واحدة.
المنطقة المشتركة هي أكبر منطقة بها أكبر عدد من السكان ، ولكنها أيضًا المنطقة التي بها أقل قدر من الثروة. نظرًا لحقيقة أن هذه المدينة في حالة حرب مستمرة ، فإن حياة الأغلبية تستخدم فقط كوقود للمدافع من خلال التجنيد المستمر في الجيش.
ومع ذلك ، فهم مستعدون لأن هذه هي الطريقة الوحيدة للحصول على القليل من الطعام. علاوة على ذلك ، طالما انخفض عدد السكان إلى عدد معين ، فسيتم جلب عدد كبير من السكان الجدد من المناطق النائية للمملكة.
مصدر آخر للسكان هو اللاجئون من الممالك الأخرى الذين فقدوا منازلهم خلال الحروب العديدة.
مصدر آخر للسكان هو اللاجئون من الممالك الأخرى الذين فقدوا منازلهم خلال الحروب العديدة.
“مكانة هذا الشخص عالية جدًا ومن السهل جدًا عليه أن يحرض على تمرد بين الناس. لماذا لم أسمع بهذا الأمر عاجلاً؟”
بعد مراجعة المعلومات ، بدأ وانغ وي تنفيذ خطته. سرعان ما انتشرت شائعة حول تسليم شخص ما طعامًا وملابسًا بعد خمسة أيام في جميع أنحاء المنطقة المشتركة. أصبح الكثير من الناس متحمسين لاحتمالية الحصول على شيء يأكلونه أخيرًا.
في هذه الأثناء ، تجاهل وانغ وي تمامًا دراما خيانة الأخ التي كان هذان الشخصان يقومان بها. سأل لي جون:
في اليوم الذي انتشرت فيه الشائعات ، وقف وانغ وي أمام كشك به عدد لا يحصى من الطعام. لقد استأجر عددًا قليلاً من الأشخاص لتوزيع الطعام وعدد قليل من الأشخاص ليكونوا بمثابة جيش للتأكد من أن الناس لم يتشاجروا على الطعام.
في اليوم الذي انتشرت فيه الشائعات ، وقف وانغ وي أمام كشك به عدد لا يحصى من الطعام. لقد استأجر عددًا قليلاً من الأشخاص لتوزيع الطعام وعدد قليل من الأشخاص ليكونوا بمثابة جيش للتأكد من أن الناس لم يتشاجروا على الطعام.
مصدر آخر للسكان هو اللاجئون من الممالك الأخرى الذين فقدوا منازلهم خلال الحروب العديدة.
استمر هذا العمل الإيثاري لـوانغ وي لمدة نصف عام. خلال هذا الوقت ، سيذهب لتوزيع الطعام على الفقراء كل أسبوع تقريبًا.
علاوة على ذلك ، فتح وانغ وي مدارس لتعليم الناس كيفية الكتابة والقراءة. طوال هذا الوقت ، كان يبشر الناس بمفهوم الإحسان وتقدير الذات. قال لهم إن من حقهم السعي لتحقيق أهدافهم وأحلامهم ، وأنهم ليسوا من يسمون “المنبوذين” الذين أطلق عليهم النبلاء.
بفضل أفعاله وعظته المستمر برسالة إيجابية ، ارتفعت شعبية وانغ وي بين عامة الناس مثل المذنب. أعطاه الناس لقب “الحكيم”.
بالطبع ، خلال هذه العملية ، كانت هناك بعض المشاكل البسيطة. عندما سمع النبلاء بما كان يفعله ، أرسلوا من يحذره. كان التعليم هو الطريقة الرئيسية التي حافظ بها هؤلاء النبلاء على سلطتهم على عامة الناس ، كيف يمكنهم السماح لشخص آخر بجعلها عالمية؟
أجاب المستشار الذي يشبه الشخص العادي: “سيدي ، الشيء الوحيد الذي نعرفه هو حقيقة أن هذا الشخص هو أيضًا مزارع قوي جدًا ، لكنه يقوم بأعمال حسنة في المنطقة المشتركة”. ومع ذلك ، كان لديه نظرة داهية عميقة في عينيه.
بعد وصوله إلى مدينة الجدار الحديدي ، كان وانغ وي متفاجئًا بعض الشيء. تمامًا كما يوحي الاسم ، هذه المدينة محاطة بسور ضخم يبلغ ارتفاعه 500 متر على الأقل وعرضه أكثر من 20 مترًا. وكان سمك الجدار يتراوح بين 2 إلى 3 أمتار.
بعد أن تجاهل وانغ وي تحذيرهم ، أرسلوا كل أنواع القتلة للقضاء عليه. لسوء حظهم ، لم يعد أي من هؤلاء القتلة حيًا.
المنطقة العسكرية ، القصر العام.
جلس رجل قوي البنية يحمل ندبة على وجهه في مكتب يراجع مجموعة من الأوراق. كان الرجل ينضح برائحة الدم ، وكان هالة دموية ساحقة تخرج من جسده. كان هذا الجنرال دونغ وو ، قائد مدينة الحائط الحديدي.
نظر وانغ وي إلى الجنرال وقال ، “أنت مرن جدًا في تفكيرك. استخدام هذا الزئير لتنبيه مرؤوسيك إلى حدوث خطأ ما. لسوء الحظ ، لا فائدة من ذلك.”
بعد مراجعة المعلومات التي قدمها له مستشاره ، لفت انتباهه معلومة واحدة.
“سيدي ، بمجرد أن لاحظت هذا الشخص ، قمت بإرسال المعلومات إليك. ومع ذلك ، كنت مشغولاً بمحاربة مملكة القبضة الحديدية في القلعة ، لذلك لم تتلق أي أخبار. لم أجرؤ على اتخاذ أي قرار بشأنه بنفسي.”
“من هو هذا الحكيم؟ هل لدينا معلومات عنه؟”
سرعان ما رأى شابًا وسيمًا ذي شعرًا رماديًا وعينين رمادية في سن المراهقة يسير ببطء نحوهما. فجأة تخطى قلبه الخفقان لأنه كان لديه شعور بأن شيئًا فظيعًا على وشك الحدوث له ولهذه المدينة.
الحي النبيل هو المكان الذي يعيش فيه النبلاء وأمراء المدينة ؛ إنها المركز السياسي لهذه المدينة. منطقة التجار هي المكان الذي تتم فيه غالبية الصفقات.
أجاب المستشار الذي يشبه الشخص العادي: “سيدي ، الشيء الوحيد الذي نعرفه هو حقيقة أن هذا الشخص هو أيضًا مزارع قوي جدًا ، لكنه يقوم بأعمال حسنة في المنطقة المشتركة”. ومع ذلك ، كان لديه نظرة داهية عميقة في عينيه.
“هل تم كل شيء؟” سأل وانغ وي.
“مكانة هذا الشخص عالية جدًا ومن السهل جدًا عليه أن يحرض على تمرد بين الناس. لماذا لم أسمع بهذا الأمر عاجلاً؟”
المنطقة العسكرية هي المكان الذي يتواجد فيه جيش الحدود. يقودها الجنرال دونغ وو ، أحد كبار المزارعين في البحر الإلهي. إنه يسيطر بشكل أساسي على جميع القوات هذه المدينة.
جلس رجل قوي البنية يحمل ندبة على وجهه في مكتب يراجع مجموعة من الأوراق. كان الرجل ينضح برائحة الدم ، وكان هالة دموية ساحقة تخرج من جسده. كان هذا الجنرال دونغ وو ، قائد مدينة الحائط الحديدي.
“سيدي ، بمجرد أن لاحظت هذا الشخص ، قمت بإرسال المعلومات إليك. ومع ذلك ، كنت مشغولاً بمحاربة مملكة القبضة الحديدية في القلعة ، لذلك لم تتلق أي أخبار. لم أجرؤ على اتخاذ أي قرار بشأنه بنفسي.”
“شعب مملكة القبضة الحديدية أصيبوا بالجنون مرة أخرى ، لذلك كنت مشغولًا بعض الشيء. ومع ذلك ، الآن بعد أن علمت بهذا ، حان الوقت لوضع حد لما يسمى بـ” الحكيم “. أرسل جيش الذئب الدموي لمحاصرته وإعدامه في الحال “.
“ليست هناك حاجة لذلك ، أنا هنا بالفعل”. أصيب كل من الجنرال دونغ وو ومستشاره بالصدمة من الصوت المفاجئ الذي اقتحم الغرفة دون أن يدركوا ذلك.
في هذه الأثناء ، تجاهل وانغ وي تمامًا دراما خيانة الأخ التي كان هذان الشخصان يقومان بها. سأل لي جون:
في اليوم الذي انتشرت فيه الشائعات ، وقف وانغ وي أمام كشك به عدد لا يحصى من الطعام. لقد استأجر عددًا قليلاً من الأشخاص لتوزيع الطعام وعدد قليل من الأشخاص ليكونوا بمثابة جيش للتأكد من أن الناس لم يتشاجروا على الطعام.
“من يجرؤ على التعدي على ممتلكات هذا الجنرال؟” صعد الجنرال دونغ وو بكل قوته.
سرعان ما رأى شابًا وسيمًا ذي شعرًا رماديًا وعينين رمادية في سن المراهقة يسير ببطء نحوهما. فجأة تخطى قلبه الخفقان لأنه كان لديه شعور بأن شيئًا فظيعًا على وشك الحدوث له ولهذه المدينة.
في اليوم الذي انتشرت فيه الشائعات ، وقف وانغ وي أمام كشك به عدد لا يحصى من الطعام. لقد استأجر عددًا قليلاً من الأشخاص لتوزيع الطعام وعدد قليل من الأشخاص ليكونوا بمثابة جيش للتأكد من أن الناس لم يتشاجروا على الطعام.
بعد وصوله إلى مدينة الجدار الحديدي ، كان وانغ وي متفاجئًا بعض الشيء. تمامًا كما يوحي الاسم ، هذه المدينة محاطة بسور ضخم يبلغ ارتفاعه 500 متر على الأقل وعرضه أكثر من 20 مترًا. وكان سمك الجدار يتراوح بين 2 إلى 3 أمتار.
لقد وثق الجنرال دونغ وو بغريزته جيدًا لأنه أنقذه من مواقف لا حصر لها من الحياة والموت خلال رحلاته الاستكشافية.
ومع ذلك ، نظر تشاو فنغ للتو إلى دونغ وو وسخر منه. ثم بدأ في قراءة الكتاب وكأنه أثمن شيء في الوجود. لا ، ربما حتى أثمن شيء لا يمكن مقارنته بهذا الكتاب.
نظر وانغ وي إلى الجنرال وقال ، “أنت مرن جدًا في تفكيرك. استخدام هذا الزئير لتنبيه مرؤوسيك إلى حدوث خطأ ما. لسوء الحظ ، لا فائدة من ذلك.”
نظر وانغ وي إلى الجنرال وقال ، “أنت مرن جدًا في تفكيرك. استخدام هذا الزئير لتنبيه مرؤوسيك إلى حدوث خطأ ما. لسوء الحظ ، لا فائدة من ذلك.”
“سيدي ، بمجرد أن لاحظت هذا الشخص ، قمت بإرسال المعلومات إليك. ومع ذلك ، كنت مشغولاً بمحاربة مملكة القبضة الحديدية في القلعة ، لذلك لم تتلق أي أخبار. لم أجرؤ على اتخاذ أي قرار بشأنه بنفسي.”
بعد قول هذا ، أطلق وانغ وي هالة قوية أجبرت الجنرال دونغ وو ومستشاره على الركوع ، ثم جلس على كرسيه منتظراً.
المنطقة العسكرية ، القصر العام.
بعد نصف ساعة ، شعر أن شخصًا ما قد اقتحم تشكيل العزل الذي وضعه في هذه الغرفة. عندما نظر لأعلى ، رأى لي جون و 5 أشخاص آخرين يسيرون داخل الغرفة والدماء على دروعهم.
“هل تم كل شيء؟” سأل وانغ وي.
بالطبع كان بإمكان وانغ وي أن يفعل ذلك بنفسه بروحه القوية ، ولكن ما الفائدة من وجود مرؤوسين إذا كان عليه أن يفعل كل شيء بنفسه. من خلال زراعة وانغ جو ، أصبحت أكثر من قادرة على القيام بذلك. على الرغم من أن زراعتها مختومة ، إلا أنها لا تزال تتمتع بروح قوية بسبب مملكتها.
“نعم أيها الأخ الأكبر. مع الجنرالات من 1:5 إلى الجيش ، تمكنا بسهولة من السيطرة على أكثر من 90٪ من الجيش. وكما أمرت ، حاولنا تقليل الخسائر إلى أقل عدد ممكن”.
“وماذا عن الـ 10٪ المتبقية؟”
“وماذا عن الـ 10٪ المتبقية؟”
أجاب الجنرال بنظرة هادئة للغاية على وجهه ، “يمكنك قتلي إذا أردت ، لكنني لن أستسلم لأحد أبدًا. أنتم أيها الناس فقط انتظروا ، ولن تتسامح العائلة المالكة أبدًا مع المسؤولين المتمردين”.
ابتسم الجنرال 1 وأجاب ، “نحن نقوم بعملنا فقط ، أيها السيد الشاب. علاوة على ذلك ، كانت هذه المهمة أسهل مما تبدو عليه. مع أساليب التدريب العسكري المتقدمة والمكافآت الكافية ، كان من السهل جدًا أن يكون غالبية الرجال مخلصين فقط لي بالإضافة إلى ذلك ، جعل المستشار تشاو فنغ العملية أكثر سلاسة. “
“إنهم جميعًا أناس يميلون بشكل قاتل للجنرال دونغ وو. على هذا النحو ، قمنا باعتقالهم ، في انتظار أن تقرر ماذا ستفعلون معهم.”
لقد خمّن أن الأمر يتعلق بحقيقة أنه قضى سنوات لا حصر لها تطفو في الفراغ على شكل روح عندما ابتلعته الشقوق الفضائية على الأرض.
أومأ وانغ وي برأسه ونظر إلى الجنرالات الخمسة بجانب لي جون وقال ، “لقد قمتم بعمل جيد هذه المرة يا رفاق. استمروا في ذلك وسرعان ما ستكافأون.”
“مكانة هذا الشخص عالية جدًا ومن السهل جدًا عليه أن يحرض على تمرد بين الناس. لماذا لم أسمع بهذا الأمر عاجلاً؟”
ابتسم الجنرال 1 وأجاب ، “نحن نقوم بعملنا فقط ، أيها السيد الشاب. علاوة على ذلك ، كانت هذه المهمة أسهل مما تبدو عليه. مع أساليب التدريب العسكري المتقدمة والمكافآت الكافية ، كان من السهل جدًا أن يكون غالبية الرجال مخلصين فقط لي بالإضافة إلى ذلك ، جعل المستشار تشاو فنغ العملية أكثر سلاسة. “
بعد إعطاء الأمر للجنرال 2 ، نظر وانغ وي إلى الجنرال 1 وسأل ، “هل تعرف ماذا تفعل؟”
“نعم أيها الأخ الأكبر. مع الجنرالات من 1:5 إلى الجيش ، تمكنا بسهولة من السيطرة على أكثر من 90٪ من الجيش. وكما أمرت ، حاولنا تقليل الخسائر إلى أقل عدد ممكن”.
أومأ وانغ وي بالموافقة ، ثم نظر إلى المستشار بجانب الجنرال دونغ وو وأشاد:
بالنظر إلى التكنولوجيا المتخلفة لهذا العالم ، كان وانغ وي متفاجئًا بعض الشيء. يبدو أنه قلل من شأن الناس في هذا العالم.
“أوقف نهاية الصفقة الآن ، حان دوري”.
“نعم أيها الأخ الأكبر. مع الجنرالات من 1:5 إلى الجيش ، تمكنا بسهولة من السيطرة على أكثر من 90٪ من الجيش. وكما أمرت ، حاولنا تقليل الخسائر إلى أقل عدد ممكن”.
بعد قول هذا ، أزال الضغط عن تشاو فنغ وأخذ كتابا وخاتم فضاء وسلمه إياه.
“من يجرؤ على التعدي على ممتلكات هذا الجنرال؟” صعد الجنرال دونغ وو بكل قوته.
في غضون ذلك ، كان الجنرال دونغ وو مصدومًا وغاضبًا.
“نعم أيها الأخ الأكبر. مع الجنرالات من 1:5 إلى الجيش ، تمكنا بسهولة من السيطرة على أكثر من 90٪ من الجيش. وكما أمرت ، حاولنا تقليل الخسائر إلى أقل عدد ممكن”.
“أنت … أنت … لقد خنتني. بعد كل ما فعلته من أجلك وكل الأشياء التي قمنا بها معًا ، خنتني من أجل كتاب وخاتم؟”
أجاب الجنرال بنظرة هادئة للغاية على وجهه ، “يمكنك قتلي إذا أردت ، لكنني لن أستسلم لأحد أبدًا. أنتم أيها الناس فقط انتظروا ، ولن تتسامح العائلة المالكة أبدًا مع المسؤولين المتمردين”.
بعد قول هذا ، أطلق وانغ وي هالة قوية أجبرت الجنرال دونغ وو ومستشاره على الركوع ، ثم جلس على كرسيه منتظراً.
ومع ذلك ، نظر تشاو فنغ للتو إلى دونغ وو وسخر منه. ثم بدأ في قراءة الكتاب وكأنه أثمن شيء في الوجود. لا ، ربما حتى أثمن شيء لا يمكن مقارنته بهذا الكتاب.
في هذه الأثناء ، تجاهل وانغ وي تمامًا دراما خيانة الأخ التي كان هذان الشخصان يقومان بها. سأل لي جون:
“هل هناك أي شيء آخر نحتاج إلى الاهتمام به؟”
“نعم أيها الأخ الأكبر. على الرغم من أننا سيطرنا على الجيش في هذه المدينة ، لا يزال هناك جيش آخر متمركز في حصن على بعد بضع مئات الأمتار من هذه المدينة. إنهم القوة الرئيسية التي تقاتل ضد مملكة الإرادة الحديدية ونحن بحاجة إلى السيطرة عليهم في أسرع وقت ممكن “.
“هل هناك أي شيء آخر نحتاج إلى الاهتمام به؟”
بعد دخول المدينة ، اجتمعت مجموعة وانغ وي مع الجنرالات 1:5 ، الذين سبقوا المجموعة. هناك ، تلقى وانغ وي خريطة للمدينة والتوزيع العام للسلطة.
“نعم أيها الأخ الأكبر. على الرغم من أننا سيطرنا على الجيش في هذه المدينة ، لا يزال هناك جيش آخر متمركز في حصن على بعد بضع مئات الأمتار من هذه المدينة. إنهم القوة الرئيسية التي تقاتل ضد مملكة الإرادة الحديدية ونحن بحاجة إلى السيطرة عليهم في أسرع وقت ممكن “.
بعد إعطاء الأمر للجنرال 2 ، نظر وانغ وي إلى الجنرال 1 وسأل ، “هل تعرف ماذا تفعل؟”
بعد سماع هذا ، أومأ وانغ وي ونظر إلى الجنرال دونغ وو.
“ليست هناك حاجة لذلك ، أنا هنا بالفعل”. أصيب كل من الجنرال دونغ وو ومستشاره بالصدمة من الصوت المفاجئ الذي اقتحم الغرفة دون أن يدركوا ذلك.
المنطقة العسكرية هي المكان الذي يتواجد فيه جيش الحدود. يقودها الجنرال دونغ وو ، أحد كبار المزارعين في البحر الإلهي. إنه يسيطر بشكل أساسي على جميع القوات هذه المدينة.
“هل تريد أن تعيش أو تموت موتًا بائسًا جدًا؟”
“نعم أيها الأخ الأكبر. مع الجنرالات من 1:5 إلى الجيش ، تمكنا بسهولة من السيطرة على أكثر من 90٪ من الجيش. وكما أمرت ، حاولنا تقليل الخسائر إلى أقل عدد ممكن”.
ومع ذلك ، فهم مستعدون لأن هذه هي الطريقة الوحيدة للحصول على القليل من الطعام. علاوة على ذلك ، طالما انخفض عدد السكان إلى عدد معين ، فسيتم جلب عدد كبير من السكان الجدد من المناطق النائية للمملكة.
أجاب الجنرال بنظرة هادئة للغاية على وجهه ، “يمكنك قتلي إذا أردت ، لكنني لن أستسلم لأحد أبدًا. أنتم أيها الناس فقط انتظروا ، ولن تتسامح العائلة المالكة أبدًا مع المسؤولين المتمردين”.
“لا مشكلة أيها السيد الشاب. أعطني ثلاثة أشهر ، لا ، شهرين وسوف يكون لدي القلعة بأكملها تحت إمرتي.”
بعد قول هذا ، أزال الضغط عن تشاو فنغ وأخذ كتابا وخاتم فضاء وسلمه إياه.
بعد رؤية التصميم الراسخ في عيون هذا الرجل ، عرف وانغ وي أن هذا الشخص لن يخون مملكته أبدًا من أجل حياته. لذلك ، قام بتغيير التكتيكات.
مصدر آخر للسكان هو اللاجئون من الممالك الأخرى الذين فقدوا منازلهم خلال الحروب العديدة.
بعد قول هذا ، أطلق وانغ وي هالة قوية أجبرت الجنرال دونغ وو ومستشاره على الركوع ، ثم جلس على كرسيه منتظراً.
“الجنرال 2 ، أحضره إلى وانج جو وأخبرها أن تستخدم التنويم المغناطيسي واجعله يكتب مرسومًا ينقل القوة العسكرية للقلعة إلى الجنرال 1. أخبرها أيضًا أن تبقيه على قيد الحياة ، فقد نحتاج إليه في المستقبل.”
بالطبع كان بإمكان وانغ وي أن يفعل ذلك بنفسه بروحه القوية ، ولكن ما الفائدة من وجود مرؤوسين إذا كان عليه أن يفعل كل شيء بنفسه. من خلال زراعة وانغ جو ، أصبحت أكثر من قادرة على القيام بذلك. على الرغم من أن زراعتها مختومة ، إلا أنها لا تزال تتمتع بروح قوية بسبب مملكتها.
“أنت … أنت … لقد خنتني. بعد كل ما فعلته من أجلك وكل الأشياء التي قمنا بها معًا ، خنتني من أجل كتاب وخاتم؟”
على مر السنين ، بعد أن بدأ الزراعة ، اكتشف وانغ وي أن لديه موهبة طبيعية عندما يتعلق الأمر بالتحكم في الروح. ظهر هذا عندما استخدم روحه القوية لتخويف الأميرة بسهولة أثناء محادثتهم.
بالطبع ، خلال هذه العملية ، كانت هناك بعض المشاكل البسيطة. عندما سمع النبلاء بما كان يفعله ، أرسلوا من يحذره. كان التعليم هو الطريقة الرئيسية التي حافظ بها هؤلاء النبلاء على سلطتهم على عامة الناس ، كيف يمكنهم السماح لشخص آخر بجعلها عالمية؟
لقد خمّن أن الأمر يتعلق بحقيقة أنه قضى سنوات لا حصر لها تطفو في الفراغ على شكل روح عندما ابتلعته الشقوق الفضائية على الأرض.
بعد قول هذا ، أطلق وانغ وي هالة قوية أجبرت الجنرال دونغ وو ومستشاره على الركوع ، ثم جلس على كرسيه منتظراً.
بعد قول هذا ، أطلق وانغ وي هالة قوية أجبرت الجنرال دونغ وو ومستشاره على الركوع ، ثم جلس على كرسيه منتظراً.
بعد إعطاء الأمر للجنرال 2 ، نظر وانغ وي إلى الجنرال 1 وسأل ، “هل تعرف ماذا تفعل؟”
“لا مشكلة أيها السيد الشاب. أعطني ثلاثة أشهر ، لا ، شهرين وسوف يكون لدي القلعة بأكملها تحت إمرتي.”
“لا مشكلة أيها السيد الشاب. أعطني ثلاثة أشهر ، لا ، شهرين وسوف يكون لدي القلعة بأكملها تحت إمرتي.”
أجاب المستشار الذي يشبه الشخص العادي: “سيدي ، الشيء الوحيد الذي نعرفه هو حقيقة أن هذا الشخص هو أيضًا مزارع قوي جدًا ، لكنه يقوم بأعمال حسنة في المنطقة المشتركة”. ومع ذلك ، كان لديه نظرة داهية عميقة في عينيه.
“جيد جدًا. يمكنكم جميعًا أن ترتاحوا الآن. غدًا ، يمكننا إنهاء مناقشة خططنا المستقبلية.”
المنطقة العسكرية هي المكان الذي يتواجد فيه جيش الحدود. يقودها الجنرال دونغ وو ، أحد كبار المزارعين في البحر الإلهي. إنه يسيطر بشكل أساسي على جميع القوات هذه المدينة.
استمر هذا العمل الإيثاري لـوانغ وي لمدة نصف عام. خلال هذا الوقت ، سيذهب لتوزيع الطعام على الفقراء كل أسبوع تقريبًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
