إرادتي تجعل المستحيل ممكنًا
خارج المعبد ، بعد دخول وانغ وي إلى المعبد ، يقف جميع التلاميذ والشيوخ أمام التكوين البصري يراقبون.
“نعم ، لقد نضج جميع التلاميذ حقًا وحققوا جميعًا تقدمًا كبيرًا في مستويات الزراعة” ، يجيب الشيخ العظيم لي جيانغ بابتسامة مبهجة حقًا.
في الغيوم، يطفو سيد الطائفة وانغ تيان وجميع الشيوخ والشيوخ العظماء في الفراغ وهم يشاهدون الإختبار أثناء مناقشة العامين الماضيين.
يسخر منه الشيخ العظيم لونغ بو ويرد عليه بانزعاج: “أنت تقول ذلك فقط بسبب أداء ابنك”.
يقول الشيخ الأكبر في قاعة التكوين: “لا أستطيع أن أصدق مقدار التغييرات التي حدثت في الطائفة خلال العامين الماضيين. إن معبد صقل قلب داو هذا هو فكرة رائعة حقًا.”
قد يسأل الكثير من الناس: “ماذا عن وانغ وي؟” لكن الحكماء لن يدرجوه أبدا في فئة الشخص العادي. سيد الطائفة الشاب هو شخص مولود بحكمة ، شخص تباركه السماء. وقد ثبتت هذه الحقيقة عندما حدثت الرؤية عند ولادته.
“نعم ، لقد نضج جميع التلاميذ حقًا وحققوا جميعًا تقدمًا كبيرًا في مستويات الزراعة” ، يجيب الشيخ العظيم لي جيانغ بابتسامة مبهجة حقًا.
يسخر منه الشيخ العظيم لونغ بو ويرد عليه بانزعاج: “أنت تقول ذلك فقط بسبب أداء ابنك”.
عندما رأى أن كلاهما كانا على وشك الجدال ، تحاول الشيخة العظيمة يان مي تحويل المحادثة إلى شيء آخر ويقول: “ليس فقط التلاميذ هم الذين استفادوا كثيرا من المعبد. لقد أحرزنا جميعًا تقدمًا سريعًا في زراعتنا بعد اجتياز التجارب التسعة”.
عند سماع كلمات الشيخ العظيم لونغ بو ، تنهد الشيوخ الآخرون. لقد جلب العامان الماضيان قدرًا كبيرًا من الصدمة لهم جميعا. من بين جميع تلاميذ الطائفة ، فإن الشخص الذي يتمتع بأفضل أداء إلى جانب وانغ وي هو بلا شك لي جون ، ابن الشيخ العظيم لي جيانغ.
قد يسأل الكثير من الناس: “ماذا عن وانغ وي؟” لكن الحكماء لن يدرجوه أبدا في فئة الشخص العادي. سيد الطائفة الشاب هو شخص مولود بحكمة ، شخص تباركه السماء. وقد ثبتت هذه الحقيقة عندما حدثت الرؤية عند ولادته.
“نعم ، لقد نضج جميع التلاميذ حقًا وحققوا جميعًا تقدمًا كبيرًا في مستويات الزراعة” ، يجيب الشيخ العظيم لي جيانغ بابتسامة مبهجة حقًا.
حتى الابن المقدس المعاصر رقم 1 ، لم يكن لدى هان لي سجل أفضل من لي جون. يجب أن تعرف أن هان لي لديه اللياقة البدنية رقم 12 ، جسم الرعد السماوي وكان يزرع لسنوات لا حصر لها.
أما بالنسبة للي جون ، فهو ليس سوى العبقري الأكثر شيوعًا في طائفة داو الافتتاحية أو حتى عالم الإمبراطور الذي لا يحصى خلال هذا الجيل. علاوة على ذلك ، لا يزال بشريًا لم يبدأ الزراعة بعد. على الرغم من كل هذه الحقائق ، لا يزال أداؤه يتفوق على هان لي.
حتى الابن المقدس المعاصر رقم 1 ، لم يكن لدى هان لي سجل أفضل من لي جون. يجب أن تعرف أن هان لي لديه اللياقة البدنية رقم 12 ، جسم الرعد السماوي وكان يزرع لسنوات لا حصر لها.
قد يسأل الكثير من الناس: “ماذا عن وانغ وي؟” لكن الحكماء لن يدرجوه أبدا في فئة الشخص العادي. سيد الطائفة الشاب هو شخص مولود بحكمة ، شخص تباركه السماء. وقد ثبتت هذه الحقيقة عندما حدثت الرؤية عند ولادته.
في الواقع ، كما قال الشيخ العظيم يان مي. وقد استفاد معظمهم كثيرا من المعبد. مع صقل قلب داو الخاص بهم ، زادت فرص اختراق العالم التالي بشكل كبير وانخفض مقدار الوقت اللازم.
طوال هذا الجيل ، يولد عدد قليل فقط من الناس مع الرؤية. يعتقد الكثير من الناس أن هؤلاء الأشخاص سيكونون أحد المتسابقين الرئيسيين في السماء.
عند سماع هذه الكلمات ، يصبح وجه الشيخ العظيم لونغ بو غاضبًا ويحدق بتهديد في الشيخ العظيم لي جيانغ.
في الواقع ، كما قال الشيخ العظيم يان مي. وقد استفاد معظمهم كثيرا من المعبد. مع صقل قلب داو الخاص بهم ، زادت فرص اختراق العالم التالي بشكل كبير وانخفض مقدار الوقت اللازم.
الشيخ العظيم لي جيانغ ، الذي لا يزال مع ابتسامة على وجهه ، يجيب: “لونغ بو ، ليس عليك أن تشعر بالغيرة من ابن هذا المقعد. لقد بذل تلميذك المباشر، هان لي، قصارى جهده في المحاكمة. بعد كل شيء ، لا يزال الحصول على ثالث أفضل سجل شيئا للتباهي به. “
قد يسأل الكثير من الناس: “ماذا عن وانغ وي؟” لكن الحكماء لن يدرجوه أبدا في فئة الشخص العادي. سيد الطائفة الشاب هو شخص مولود بحكمة ، شخص تباركه السماء. وقد ثبتت هذه الحقيقة عندما حدثت الرؤية عند ولادته.
عند سماع هذه الكلمات ، يصبح وجه الشيخ العظيم لونغ بو غاضبًا ويحدق بتهديد في الشيخ العظيم لي جيانغ.
عندما وصلت اليد العملاقة إلى وانغ وي ، لم يقاتل أو يكافح بيأس. بدلا من ذلك ، ينظر مباشرة إلى اليد العملاقة. سوف تتدفق إرادة عليا لا تقهر من جسد وانغ وي الفاني الضعيف.
عندما رأى أن كلاهما كانا على وشك الجدال ، تحاول الشيخة العظيمة يان مي تحويل المحادثة إلى شيء آخر ويقول: “ليس فقط التلاميذ هم الذين استفادوا كثيرا من المعبد. لقد أحرزنا جميعًا تقدمًا سريعًا في زراعتنا بعد اجتياز التجارب التسعة”.
العودة إلى المعبد.
في الواقع ، كما قال الشيخ العظيم يان مي. وقد استفاد معظمهم كثيرا من المعبد. مع صقل قلب داو الخاص بهم ، زادت فرص اختراق العالم التالي بشكل كبير وانخفض مقدار الوقت اللازم.
ومع ذلك ، فإنه لا يزال غير قادر على قتل وانغ وي ، ولم يستطع حتى إصابته بجروح طفيفة. على الرغم من تدمير العالم ، على الرغم من إبادة الكون ، على الرغم من كونه قاتلا يطفو في الفوضى التي لا نهاية لها ، لا يزال وانغ وي ينظر إلى اليد العملاقة بنظرة هادئة على وجهه لمدة عشر دقائق كاملة.
معظمهم في عالم القديس. على هذا النحو ، فإن كل اختراق في عالم صغير هو زيادة كبيرة في القوة ويستغرق أيضا الكثير من الوقت.
الحياة الفانية هي 100 سنة قصيرة. ومع ذلك ، بسبب إيجازها ، يمكن لشخص واحد تجربة وتعلم قدر كبير من الأشياء في هذه الفترة القصيرة من الوقت.
ومع ذلك ، فإن أكبر فائدة لهذا المعبد ليست الاختراق الصغير في عالم القديس ، ولكن تزويد الحكماء بالحالة الذهنية اللازمة لاختراق العالم الأعلى.
واحدة من أكثر الأشياء الضرورية لاختراق العالم الأعلى هي وجود حالة ذهنية تتماشى مع السماء والأرض ، بما يتماشى مع الطبيعة ، بما يتماشى مع الداو العظيم.
لا أحد يستطيع قتله. حتى لو كان نملة في الوقت الحالي ، فإن الآلهة وبوذا والخالدين لا يمكن أن يلحقوا به أي ضرر. حتى قوة السماء لم تستطع قتله الآن.
على الرغم من أن معظم المزارعين أقوياء ، إلا أنهم قضوا معظم حياتهم إما في القتال أو في التراجع. على الرغم من أن المزارعين يمكنهم تعلم واستخدام قوانين السماء والأرض ، إلا أنهم لا يملكون العقلية حول كيفية التحكم في هذه القوانين بشكل صحيح أو حتى أنهم لا يفهمون الفرق بين القانون وداو.
عندما وصل اللقاء المشؤوم ، انطلق وانغ وي إلى المكان الذي كان يخوض فيه دائما معركته مع غضب السماء. هذا المكان هو المكان الذي يبدأ فيه كل شيء ، وهو أيضا المكان الذي يجب أن ينتهي فيه كل شيء.
على هذا النحو ، عندما يحين دورهم لتجربة الغبار الفاني ، لديهم ميزة كبيرة قبل الكثير من الناس. لقد زادت هذا المعبد من فرصتهم في الدخول إلى العالم الأعلى بنسبة 5٪ على الأقل ، وهو رقم مرتفع بالنظر إلى حقيقة أن العالم الأعلى هو أعلى مستوى زراعة يمكن للشخص أن يخطو إليه بمفرده.
من أجل الدخول إلى العالم الأسمى ، مثل هذه العقلية ضرورية. على هذا النحو ، سيدخل معظم المزارعين الغبار الفاني لتحسين عقليتهم.
وما هو الغبار الفاني؟ تماما كما يوحي الاسم ، سيقوم المزارعون بختم زراعتهم ويعيشون حياة البشر ويختبرون الغبار والقذارة وتقلبات البشر.
ومع ذلك ، فإنه لا يزال غير قادر على قتل وانغ وي ، ولم يستطع حتى إصابته بجروح طفيفة. على الرغم من تدمير العالم ، على الرغم من إبادة الكون ، على الرغم من كونه قاتلا يطفو في الفوضى التي لا نهاية لها ، لا يزال وانغ وي ينظر إلى اليد العملاقة بنظرة هادئة على وجهه لمدة عشر دقائق كاملة.
الحياة الفانية هي 100 سنة قصيرة. ومع ذلك ، بسبب إيجازها ، يمكن لشخص واحد تجربة وتعلم قدر كبير من الأشياء في هذه الفترة القصيرة من الوقت.
أصبح العديد من الأشخاص الذين يشاهدون في الخارج مرتبكين ، لكنهم لم يتوقفوا عن المشاهدة. إنهم يعرفون أن الأمور لن تكون أبدا بهذه البساطة التي نراها ، وهم على حق.
من أجل أن يختبر المزارعون الغبار الفاني حقًا ، عليهم أن يدخلوا حقا أدوار البشر. عليهم أن يضعوا عقليتهم على عقلية مخلوق قصير العمر. يتعين على العديد من المزارعين تجربة العديد من الدورات من مائة عام قبل أن يتمكنوا من الدخول في لعب أدوار الحياة الفانية.
عند سماع هذه الكلمات ، يصبح وجه الشيخ العظيم لونغ بو غاضبًا ويحدق بتهديد في الشيخ العظيم لي جيانغ.
حتى أن بعض المزارعين المتطرفين ختموا ذكرياتهم كوسيلة للوصول إلى عقلية البشر وتعلم ما يكفي عن العالم للدخول إلى العالم الأعلى.
يقضي كل حياته مع عائلته وأحبائه. لم يزرع أو يغزو العالم أو يصنع خطة كبيرة ومتقنة. إنه يعيش كل هذه المحاولة كشخص عادي ينعم بالثروة والصحة وعائلة محبة.
لقد صقل الحكماء الذين دخلوا المعبد من عقليتهم طوال اختبارت المعبد التسعة لأن العديد من التجارب تطلبت منهم أن يكونوا مجرد بشر. حتى أن بعض التجارب ختمت ذكرياتهم وزودتهم بهويات مختلفة جديدة والتي تشبه في الواقع الطريقة التي يختبر بها المزارعون الغبار الفاني.
على هذا النحو ، عندما يحين دورهم لتجربة الغبار الفاني ، لديهم ميزة كبيرة قبل الكثير من الناس. لقد زادت هذا المعبد من فرصتهم في الدخول إلى العالم الأعلى بنسبة 5٪ على الأقل ، وهو رقم مرتفع بالنظر إلى حقيقة أن العالم الأعلى هو أعلى مستوى زراعة يمكن للشخص أن يخطو إليه بمفرده.
العودة إلى المعبد.
من أجل الدخول إلى العالم الأسمى ، مثل هذه العقلية ضرورية. على هذا النحو ، سيدخل معظم المزارعين الغبار الفاني لتحسين عقليتهم.
بعد دخول المعبد ، لم يفعل وانغ وي أي شيء شائن أو جريء من أجل محاربة غضب السماء. في الواقع ، لم يفعل أي شيء غير عادي على الإطلاق.
واحدة من أكثر الأشياء الضرورية لاختراق العالم الأعلى هي وجود حالة ذهنية تتماشى مع السماء والأرض ، بما يتماشى مع الطبيعة ، بما يتماشى مع الداو العظيم.
من أجل أن يختبر المزارعون الغبار الفاني حقًا ، عليهم أن يدخلوا حقا أدوار البشر. عليهم أن يضعوا عقليتهم على عقلية مخلوق قصير العمر. يتعين على العديد من المزارعين تجربة العديد من الدورات من مائة عام قبل أن يتمكنوا من الدخول في لعب أدوار الحياة الفانية.
يقضي كل حياته مع عائلته وأحبائه. لم يزرع أو يغزو العالم أو يصنع خطة كبيرة ومتقنة. إنه يعيش كل هذه المحاولة كشخص عادي ينعم بالثروة والصحة وعائلة محبة.
سرعان ما نزلت يد عملاقة من السماء متجهة نحو وانغ وي لسحقه. تسير الأمور كما كانت تفعل دائمًا ، مع أقصى هزيمة وموت وانغ وي. ومع ذلك ، لم تسر العملية بسهولة كما توقع غضب السماء.
أصبح العديد من الأشخاص الذين يشاهدون في الخارج مرتبكين ، لكنهم لم يتوقفوا عن المشاهدة. إنهم يعرفون أن الأمور لن تكون أبدا بهذه البساطة التي نراها ، وهم على حق.
من أجل أن يختبر المزارعون الغبار الفاني حقًا ، عليهم أن يدخلوا حقا أدوار البشر. عليهم أن يضعوا عقليتهم على عقلية مخلوق قصير العمر. يتعين على العديد من المزارعين تجربة العديد من الدورات من مائة عام قبل أن يتمكنوا من الدخول في لعب أدوار الحياة الفانية.
عندما وصل اللقاء المشؤوم ، انطلق وانغ وي إلى المكان الذي كان يخوض فيه دائما معركته مع غضب السماء. هذا المكان هو المكان الذي يبدأ فيه كل شيء ، وهو أيضا المكان الذي يجب أن ينتهي فيه كل شيء.
ومع ذلك ، فإنه لا يزال غير قادر على قتل وانغ وي ، ولم يستطع حتى إصابته بجروح طفيفة. على الرغم من تدمير العالم ، على الرغم من إبادة الكون ، على الرغم من كونه قاتلا يطفو في الفوضى التي لا نهاية لها ، لا يزال وانغ وي ينظر إلى اليد العملاقة بنظرة هادئة على وجهه لمدة عشر دقائق كاملة.
أما بالنسبة للي جون ، فهو ليس سوى العبقري الأكثر شيوعًا في طائفة داو الافتتاحية أو حتى عالم الإمبراطور الذي لا يحصى خلال هذا الجيل. علاوة على ذلك ، لا يزال بشريًا لم يبدأ الزراعة بعد. على الرغم من كل هذه الحقائق ، لا يزال أداؤه يتفوق على هان لي.
يقف وانغ وي على قمة الجبل بوجه هادئ ، في انتظار وصول عدوه المقدر مسبقًا. لم يكن عليه الانتظار طويلا.
خارج المعبد ، بعد دخول وانغ وي إلى المعبد ، يقف جميع التلاميذ والشيوخ أمام التكوين البصري يراقبون.
سرعان ما نزلت يد عملاقة من السماء متجهة نحو وانغ وي لسحقه. تسير الأمور كما كانت تفعل دائمًا ، مع أقصى هزيمة وموت وانغ وي. ومع ذلك ، لم تسر العملية بسهولة كما توقع غضب السماء.
عندما وصلت اليد العملاقة إلى وانغ وي ، لم يقاتل أو يكافح بيأس. بدلا من ذلك ، ينظر مباشرة إلى اليد العملاقة. سوف تتدفق إرادة عليا لا تقهر من جسد وانغ وي الفاني الضعيف.
أما بالنسبة للي جون ، فهو ليس سوى العبقري الأكثر شيوعًا في طائفة داو الافتتاحية أو حتى عالم الإمبراطور الذي لا يحصى خلال هذا الجيل. علاوة على ذلك ، لا يزال بشريًا لم يبدأ الزراعة بعد. على الرغم من كل هذه الحقائق ، لا يزال أداؤه يتفوق على هان لي.
ومع ذلك ، فإنه لا يزال غير قادر على قتل وانغ وي ، ولم يستطع حتى إصابته بجروح طفيفة. على الرغم من تدمير العالم ، على الرغم من إبادة الكون ، على الرغم من كونه قاتلا يطفو في الفوضى التي لا نهاية لها ، لا يزال وانغ وي ينظر إلى اليد العملاقة بنظرة هادئة على وجهه لمدة عشر دقائق كاملة.
قاومت الإرادة القوة الجبارة لغضب السماء لمدة عشر دقائق كاملة. في تلك الدقائق العشر ، تمكنت اليد العملاقة من تدمير العالم كله وكل مليارات الأرواح ، ثم تشرع في تدمير الكون بأكمله تمامًا كما فعل سابقًا.
ومع ذلك ، فإنه لا يزال غير قادر على قتل وانغ وي ، ولم يستطع حتى إصابته بجروح طفيفة. على الرغم من تدمير العالم ، على الرغم من إبادة الكون ، على الرغم من كونه قاتلا يطفو في الفوضى التي لا نهاية لها ، لا يزال وانغ وي ينظر إلى اليد العملاقة بنظرة هادئة على وجهه لمدة عشر دقائق كاملة.
لقد صقل الحكماء الذين دخلوا المعبد من عقليتهم طوال اختبارت المعبد التسعة لأن العديد من التجارب تطلبت منهم أن يكونوا مجرد بشر. حتى أن بعض التجارب ختمت ذكرياتهم وزودتهم بهويات مختلفة جديدة والتي تشبه في الواقع الطريقة التي يختبر بها المزارعون الغبار الفاني.
إن نظرته تنقل إرادته بأنه بغض النظر عن مدى قوة غضب السماء، وبغض النظر عن العمل الذي يتحدى السماء الذي يتخذه، في هذه الدقائق العشر، تكون إرادته هي العليا. طالما أن إرادته قوية وثابتة بما فيه الكفاية ، في كل السماء والأرض ، فهو قادر على الذات ، هو سامي.
عند سماع هذه الكلمات ، يصبح وجه الشيخ العظيم لونغ بو غاضبًا ويحدق بتهديد في الشيخ العظيم لي جيانغ.
لا أحد يستطيع قتله. حتى لو كان نملة في الوقت الحالي ، فإن الآلهة وبوذا والخالدين لا يمكن أن يلحقوا به أي ضرر. حتى قوة السماء لم تستطع قتله الآن.
قاومت الإرادة القوة الجبارة لغضب السماء لمدة عشر دقائق كاملة. في تلك الدقائق العشر ، تمكنت اليد العملاقة من تدمير العالم كله وكل مليارات الأرواح ، ثم تشرع في تدمير الكون بأكمله تمامًا كما فعل سابقًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
