“حسنًا أعتقد أنه ذهب وتوفي في مكان آخر لأنه ليس في المنزل!”
“حسنًا… إنه أمر محرج إذا قلت ذلك بنفسي ولكن هناك مشكلة في أعضائي التناسلية على أقل تقدير… أنا لا أدخل في المزاج لذلك كما أنني لا أحصل حتى على خشب الصباح”.
“الجنة… إعتقدت أن هذا المكان جحيم لكم يا رفاق؟”.
“ما هو خشب الصباح؟”.
– هذه ليست مشكلة! أين أنت الآن؟ أنت في مدينة بورت أليس كذلك! لئيم جدا! كان يجب أن تأخذني معك! كيف يمكنك الذهاب بمفردك هكذا!.
“رائع! سينباي نيم صرت عاجزا؟ هل هذا هو سبب عدم إهتمامك بي؟ لا تقلق سأعطيك بعض المنشطات الجنسية السرية وستكون جاهزًا ومستعدًا لذلك!”.
فهو ينشد الكمال طوال الوقت إلى حد تساءل إيفل عما إذا كانا مرتبطين بالفعل.
تسبب سؤال كونيت البريء وحماس ريشة في قيام ريفيليا بالتحدث أخيرًا.
“إذن ما هي المناسبة؟”.
“ليست هناك حاجة لممارسة الجنس”.
“ليس لدي إهتمام بالتدخل في هذا العالم لذلك لا يهمني ما سيحدث من الآن فصاعدًا ولكن كتذكير ما زلت أشعر بالحزن لأنني سأعيش وأموت أعذر”.
“أنا متأكد من أن إمرأة ناضجة مثلك تدرك كيفية إنجاب الأطفال؟”.
“إذن ما هي المناسبة؟”.
ظهر تلميح من اللون الأحمر على خدي ريفيليا عندما أجابت على إسحاق.
ترجمة : Ozy.
“التنين سيحضر الطفل”.
“لا.. التنين يجلب الأطفال حقا”.
“آه! بالطبع بكل تأكيد التنانين تجلب الأطفال”.
“يمكنك تسمية هذه بالقدرة الخاصة لعرقنا”.
“هل سنحصل على مكان في هذا الوقت من العام؟”.
“نحن نوع خاص من الأعراق يمكن أن ينتهي بنا المطاف بتدمير التوازن في الجنة إذا بقينا هناك فقط لذلك نزور أحيانًا العالم الأوسط والجحيم لنفرغ قوتنا قبل العودة”.
سرعان ما إشتعلت ريشة بقطار أفكار ريفيليا ووضعت كونيت ذراعيها في التأمل.
خيبة أمل إيري واضحة من خلال جهاز المتصل.
أخذ إسحاق نفسا من سيجارته.
المخادع تجاهل شقيقيه وأغرق نفسه في الكحول فقط.
“تبدو وكأنها واحدة من تلك الخرافات حيث يحضر اللقلق طفلاً أو يلتقط من تحت الجسر… ألستم يا رفاق أكبر من أن تؤمنوا بمثل هذه الأشياء؟”.
ستموت في النهاية لذا لابد من الإستعداد.
“لا.. التنين يجلب الأطفال حقا”.
إذا ظل الدوق بندلتون السابق لا يزال هنا فلن يجد صعوبة كبيرة في حل المشكلة.
“الأطفال يأتون من التنانين”.
صرخة شديدة تردد صداها من خلال المتصل في اللحظة التي أجاب فيها.
تحدثت ريشة وكونيت بثقة.
“حسنًا… إنه أمر محرج إذا قلت ذلك بنفسي ولكن هناك مشكلة في أعضائي التناسلية على أقل تقدير… أنا لا أدخل في المزاج لذلك كما أنني لا أحصل حتى على خشب الصباح”.
تحركت عيون إسحاق ببطء نحو ريفيليا.
سرعان ما إشتعلت ريشة بقطار أفكار ريفيليا ووضعت كونيت ذراعيها في التأمل.
عندما إلتقت عيونهم أومأت ريفيليا.
“التنين سيحضر الطفل”.
“التنين سوف يجلب الطفل”.
إيري البريئة قد تسقط في إقناع ذلك الرجل وينتهي بها الأمر مع ديونه.
لم يكن إسحاق في وضع يسمح له بالجدال لأن هذا عالم حيث السحر هو كل ما تحتاجه لحل أي مشكلة.
إلا أن توحيد الإمبراطورية وآل بندلتون غير وارد لذا فإن الإسم التالي في قائمة المرشحين هو إسحاق.
إذا قالوا ذلك فسيتعين عليه مواكبتهم.
“لا يمكننا فعل ذلك”.
“إفعلوا ما يحلو لكم”.
“إنه يعطيني ردود فعل سيئة”.
لوح إسحاق بيده.
– همف! لا تقل أشياء من هذا القبيل! أنت لا تعرف أي شيء حتى! أخي أنت غبي!.
قفزت ريشة بفرح وأمسكت كونيت خديها في حرج.
“ألا يمكنك إختيار أحد أتباعك أو أقاربك ليصبح خليفة لك؟”.
بصرف النظر عن ريشة عرف إسحاق أن كونيت إمرأة مذهلة تمامًا في شكلها البشري.
كما لو أنه لتعزيز تلك الصورة فقد حمل كرة في كل يد وواحدة في فمه.
إلا أن شكلها الحالي أعطاه إنطباع بأن الطفلة ستنجب طفلاً مما جعله يشعر بالإشمئزاز.
المخادع تجاهل شقيقيه وأغرق نفسه في الكحول فقط.
تحدث إلى ريفيليا.
غمغم إسحاق بعد أن أصاب الهدف.
“إذن ما الذي جعلك تفعلين هذا؟”.
—
“…”.
صرخة شديدة تردد صداها من خلال المتصل في اللحظة التي أجاب فيها.
“أفترض أنكِ لم تطرحِ هذا الموضوع بدون سبب… حسنًا هل هي المشكلة اللاحقة؟”.
تسبب سؤال كونيت البريء وحماس ريشة في قيام ريفيليا بالتحدث أخيرًا.
إهتز جسد ريفيليا بالكامل من أعلى إلى أسفل.
إنهم عباقرة.
غمغم إسحاق بعد أن أصاب الهدف.
—
“آه لقد سمعت أن نبلاء آل بندلتون يدفعون العزاب إليك”.
“تنين… لقد قالوا ذلك من قبل لكني لم أعتقد أنك موجود بالفعل”.
“ليس لدي أي أفكار بشأن الزواج”.
“أفترض أنكِ لم تطرحِ هذا الموضوع بدون سبب… حسنًا هل هي المشكلة اللاحقة؟”.
“هل ستعيشين كعذراء طوال…”.
“التنين سيحضر الطفل”.
تم ضرب إسحاق بخفة.
“نفس ما حدث لجسد إسحاق من قبل يجب أن تكون قضية نفسية وليست جسدية لذا ليس لدي أي خطط لإصلاحها أيضًا، لا يهم هناك شائعة تقول أنك تصبح ساحرًا إذا بقيت أعذرا لمدة 30 عامًا ربما يمكنني أن أتمنى ذلك”.
تمتم في نفسه عن لجوء ريفيليا إلى العنف مرارًا وتكرارًا مع مرور الوقت.
“تبدو وكأنها واحدة من تلك الخرافات حيث يحضر اللقلق طفلاً أو يلتقط من تحت الجسر… ألستم يا رفاق أكبر من أن تؤمنوا بمثل هذه الأشياء؟”.
شكر الملكة بصدق لتركها وراءها معطفًا دفاعيًا.
“ألا يمكنك إختيار أحد أتباعك أو أقاربك ليصبح خليفة لك؟”.
“ألا يمكنك إختيار أحد أتباعك أو أقاربك ليصبح خليفة لك؟”.
“إذن ما هي المناسبة؟”.
سأل إسحاق.
منذ ذلك الحين قطع عن قصد جميع العلاقات مع المنزل.
أجابته كونيت وريشة.
“حقا؟ أعتقد أن عرقي مشهور جدًا”.
“لا يمكننا فعل ذلك”.
على عكس وولفغانغ لم يُسمح لغير البشر بالإنضمام إلى عائلتها.
“يمكننا الوثوق بريفيليا لكن علينا التفكير فيما سيحدث بعد ذلك”.
توجه على الفور إلى أرخص مكان للإقامة – مكان بحث عنه أثناء وجوده في غابيلين.
إقتنع إسحاق بحججهم وأومأ برأسه.
ناهيك عن أن أتباع بندلتون لن يوافقوا على مثل هذا الشيء حينها سيتعين على المركز التدخل.
حمل موقع دوق بندلتون عبئًا قاسياً لمعرفة الأسرار الحاسمة لهذا العالم والحفاظ عليها.
تحركت عيون إسحاق ببطء نحو ريفيليا.
إذا تمكن أحد النبلاء بلا إسم من الفوز في الحرب من أجل الخلافة والمطالبة بمقعد آل بندلتون فسيكون ذلك مشكلة بالنسبة لغير البشر.
تمتم في نفسه عن لجوء ريفيليا إلى العنف مرارًا وتكرارًا مع مرور الوقت.
إن ريفيليا هي الشخص الوحيد الذي له نسب مباشر من الدوق بندلتون السابق وهي عزباء حاليًا.
“حسنًا أعتقد أنه ذهب وتوفي في مكان آخر لأنه ليس في المنزل!”
كل فرد من طبقة نبلاء آل بندلتون يتطلع بشكل محموم إلى منصب دوق بندلتون من خلال الزواج.
توجه على الفور إلى أرخص مكان للإقامة – مكان بحث عنه أثناء وجوده في غابيلين.
مع الحجة التي لا يمكن دحضها بأن هناك حاجة لخليفة إزداد الضغط على ريفيليا بشكل كبير في الوقت الحالي.
—
على عكس وولفغانغ لم يُسمح لغير البشر بالإنضمام إلى عائلتها.
لم يكن لديه أي خطط لممارسة أي من الفنين في هذه المرحلة بل سيعيش في سلام مع الحياة الإضافية التي نالها.
سوف يرفض المركز إقتراحًا مثل هذا على آل بندلتون أن يظلوا بشرًا.
إقتنع إسحاق بحججهم وأومأ برأسه.
ناهيك عن أن أتباع بندلتون لن يوافقوا على مثل هذا الشيء حينها سيتعين على المركز التدخل.
– همف! لا تقل أشياء من هذا القبيل! أنت لا تعرف أي شيء حتى! أخي أنت غبي!.
إذا ظل الدوق بندلتون السابق لا يزال هنا فلن يجد صعوبة كبيرة في حل المشكلة.
“ما هذا؟ يو وي جو*؟”.
على الرغم من أنه مفرط في الحماية إلا أنه جيد في وظيفته.
“تنين… لقد قالوا ذلك من قبل لكني لم أعتقد أنك موجود بالفعل”.
مع وفاته تم دفع مشكلة الوريث الحساسة لريفيليا إلى الواجهة ليس فقط لآل بندلتون والإمبراطورية بل حتى في المركز.
“التنين سيحضر الطفل”.
الأمر ليس مهمًا بينما ريفيليا على قيد الحياة لكنها لم تكن خالدة.
في اللحظة التي تلقى فيها إيفل خطاب القبول من الحرم الجامعي أبلغ السلطات عن والده لتدخينه أوراق التشويو التي صنفتها وزارة القانون كمخدرات غير مشروعة.
ستموت في النهاية لذا لابد من الإستعداد.
سأل إسحاق التنين الذي أجاب بطلاقة على جميع الأسئلة على الرغم من وجود كرة عملاقة في فمه.
أصبح المركز فجأة وكالة زواج تبحث عن مرشح مناسب لريفيليا.
“هذا أحد أكثر طلباتنا شيوعًا عندما يجتمع رجل وإمرأة من أعراق مختلفة ولكن لا يمكنهما إنجاب طفل لأسباب بيولوجية فيمكنهما أن يطلبوا منا أن ننجب الطفل لهم”.
بخلاف الإمبراطور الحالي مازيلان لم يتمكن المركز من إيجاد مرشحين آخرين مناسبين.
قفزت ريشة بفرح وأمسكت كونيت خديها في حرج.
إلا أن توحيد الإمبراطورية وآل بندلتون غير وارد لذا فإن الإسم التالي في قائمة المرشحين هو إسحاق.
“ماذا؟”.
“ليس لدي إهتمام بالتدخل في هذا العالم لذلك لا يهمني ما سيحدث من الآن فصاعدًا ولكن كتذكير ما زلت أشعر بالحزن لأنني سأعيش وأموت أعذر”.
إن ريفيليا هي الشخص الوحيد الذي له نسب مباشر من الدوق بندلتون السابق وهي عزباء حاليًا.
“هل نبحث عن علاج؟”.
صار غيورًا بصدق.
“قلت لك أنت فقط بحاجة إلى أن تأخذ منشط الجان الجنسي!”.
تحركت عيون إسحاق ببطء نحو ريفيليا.
“ما معنى أعذر؟”.
أخذ إسحاق نفسا من سيجارته.
يمكن أن يشعر إسحاق أن جمر دافعه الجنسي المشتعل يبدأ في التصدع.
“هراء نجمع شظايا الأرواح من كل من الرجل والمرأة ونرعاها ونلدها يمكنك تسميته الكنز الحقيقي بين الزوجين”.
شاهد ريفيليا تسأل بإستحياء وريشة تعلن بجرأة عن منشط الجان المثير للشهوة الجنسية بينما كونيت تحرك رأسها ببراءة.
“أفترض أنكِ لم تطرحِ هذا الموضوع بدون سبب… حسنًا هل هي المشكلة اللاحقة؟”.
في لحظة هدأ عقله.
نظر إيفل بتذمر إلى المتصل الصامت ثم أعاده إلى جيبه.
“نفس ما حدث لجسد إسحاق من قبل يجب أن تكون قضية نفسية وليست جسدية لذا ليس لدي أي خطط لإصلاحها أيضًا، لا يهم هناك شائعة تقول أنك تصبح ساحرًا إذا بقيت أعذرا لمدة 30 عامًا ربما يمكنني أن أتمنى ذلك”.
“أنا متأكد من أن إمرأة ناضجة مثلك تدرك كيفية إنجاب الأطفال؟”.
عندما أنهى سلسلة أفكاره أدرك أن هناك إحتمال في أن يكون هذا الجسد – على عكس جسده السابق – قادرًا على إستخدام السيف أو السحر.
“هل سنحصل على مكان في هذا الوقت من العام؟”.
لم يكن لديه أي خطط لممارسة أي من الفنين في هذه المرحلة بل سيعيش في سلام مع الحياة الإضافية التي نالها.
من الرائع والغامض ررية التنين الكبير لكن حجمه الصغير جعله ظريفا تقريبًا.
—
“أنا متأكد من أن إمرأة ناضجة مثلك تدرك كيفية إنجاب الأطفال؟”.
“أعتقد أنني رأيت إنمي بشخصية مثل هذه”.
سأل إسحاق.
“حقا؟ أعتقد أن عرقي مشهور جدًا”.
هذا التنين – ليس من تصميم غربي بل آسيوي.
مد إسحاق يده إلى سيجارته.
يبدو أن شقيقيه أكثر موهبة مما هو عليه حيث حصلوا على إذن لدخول الكلية بينما تمكن فقط من دخول الحرم الجامعي.
وقف أمامه تنين صغير يمد ساقيه ويطير في الهواء بلحيته الطويلة.
أجاب.
هذا التنين – ليس من تصميم غربي بل آسيوي.
“إذن ما الذي جعلك تفعلين هذا؟”.
كما لو أنه لتعزيز تلك الصورة فقد حمل كرة في كل يد وواحدة في فمه.
تم ضرب إسحاق بخفة.
السحب التي تشبه حلوى القطن تطفو حول جسده وتنفجر بالبرق والرعد.
“حسنًا… إنه أمر محرج إذا قلت ذلك بنفسي ولكن هناك مشكلة في أعضائي التناسلية على أقل تقدير… أنا لا أدخل في المزاج لذلك كما أنني لا أحصل حتى على خشب الصباح”.
من الرائع والغامض ررية التنين الكبير لكن حجمه الصغير جعله ظريفا تقريبًا.
لم يكن إيفل قلقًا بشأن إيكي شقيقه الأصغر.
“تنين… لقد قالوا ذلك من قبل لكني لم أعتقد أنك موجود بالفعل”.
“هل يمكنك لمس هذه من أجلي؟ آه التي في فمي أيضًا”.
“هذا مفهوم فنحن عرق موجود في الجنة ولسنا في العالم الأوسط… لا تقلق لم نهتم أبدًا بما يحدث في هذا العالم”.
مد إسحاق يده إلى سيجارته.
“الجنة… إعتقدت أن هذا المكان جحيم لكم يا رفاق؟”.
“التنين سيحضر الطفل”.
“نحن نوع خاص من الأعراق يمكن أن ينتهي بنا المطاف بتدمير التوازن في الجنة إذا بقينا هناك فقط لذلك نزور أحيانًا العالم الأوسط والجحيم لنفرغ قوتنا قبل العودة”.
بذل إيفل قصارى جهده لتجاهل الرائحة المغرية التي تنبعث من المطاعم ومحلات الوجبات الجاهزة في الساحة الصاخبة أمام محطة القطار.
“حتى بدون بوابة؟”.
“هذا مفهوم فنحن عرق موجود في الجنة ولسنا في العالم الأوسط… لا تقلق لم نهتم أبدًا بما يحدث في هذا العالم”.
“يمكنك تسمية هذه بالقدرة الخاصة لعرقنا”.
“نفس ما حدث لجسد إسحاق من قبل يجب أن تكون قضية نفسية وليست جسدية لذا ليس لدي أي خطط لإصلاحها أيضًا، لا يهم هناك شائعة تقول أنك تصبح ساحرًا إذا بقيت أعذرا لمدة 30 عامًا ربما يمكنني أن أتمنى ذلك”.
“إذن ما هي المناسبة؟”.
مجرد التفكير في ذلك الرجل أفسد مزاج إيفل.
سأل إسحاق التنين الذي أجاب بطلاقة على جميع الأسئلة على الرغم من وجود كرة عملاقة في فمه.
ستموت في النهاية لذا لابد من الإستعداد.
طار التنين إلى مستوى عين إسحاق ثم مد ذراعيه.
وقف أمامه تنين صغير يمد ساقيه ويطير في الهواء بلحيته الطويلة.
“هل يمكنك لمس هذه من أجلي؟ آه التي في فمي أيضًا”.
“هذا الشيء عن التنانين التي تجلب الأطفال؟ إعتقدت أنها مجرد مزحة؟”.
“ما هذا؟ يو وي جو*؟”.
“كوك!”
(إنها جوهرة تحقق الأمنيات في كل من التقاليد الهندوسية والبوذية)
فهو ينشد الكمال طوال الوقت إلى حد تساءل إيفل عما إذا كانا مرتبطين بالفعل.
“نقوم أحيانًا بحل الطلبات بهذه الطريقة علينا أن نبذل قوتنا في حين يحصل العالم الأوسط والجحيم على ما يريدون”.
هذا التنين – ليس من تصميم غربي بل آسيوي.
حث التنين بصمت إسحاق على المضي قدمًا.
“ماذا؟”.
لمس إسحاق الكرة في فم التنين.
“ما هو خشب الصباح؟”.
“كوك!”
بصرف النظر عن ريشة عرف إسحاق أن كونيت إمرأة مذهلة تمامًا في شكلها البشري.
دوى ألم حاد في جسده تبعه صداع شديد.
“إفعلوا ما يحلو لكم”.
“ماذا؟”.
مجرد التفكير في ذلك الرجل أفسد مزاج إيفل.
“آه لا تقلق لقد أخذنا فقط جزءًا من روحك”.
هذا جعل إيفل يقلق عليها كل ليلة.
“إنه يعطيني ردود فعل سيئة”.
“ماذا؟ لماذا عدت إلى المنزل؟! قلت لك ألا ترتبطي بهذا الرجل مرة أخرى!”.
تذمر إسحاق بينما يلمس الكرتين المتبقيتين اللتين يحملهما التنين بعبوس بسبب الصداع الذي تركوه.
لم يكن إسحاق في وضع يسمح له بالجدال لأن هذا عالم حيث السحر هو كل ما تحتاجه لحل أي مشكلة.
“إذن ماذا تفعل بهؤلاء؟”.
صرخة شديدة تردد صداها من خلال المتصل في اللحظة التي أجاب فيها.
“هذا أحد أكثر طلباتنا شيوعًا عندما يجتمع رجل وإمرأة من أعراق مختلفة ولكن لا يمكنهما إنجاب طفل لأسباب بيولوجية فيمكنهما أن يطلبوا منا أن ننجب الطفل لهم”.
“إذن ما الذي جعلك تفعلين هذا؟”.
“هذا الشيء عن التنانين التي تجلب الأطفال؟ إعتقدت أنها مجرد مزحة؟”.
– لا يوجد أحد في المنزل أيضًا…
“هراء نجمع شظايا الأرواح من كل من الرجل والمرأة ونرعاها ونلدها يمكنك تسميته الكنز الحقيقي بين الزوجين”.
“…”.
ظل إسحاق مذهولًا من التفسير.
أخذ إسحاق نفسا من سيجارته.
“إذن التنين يرعى يو وي جو وينجب طفلاً؟ ما هذا ولادة أسطورة؟”.
عند خروجه من المنصة تمدد إيفل لتخفيف الإرهاق الذي تصاعد طوال الرحلة الطويلة.
—
“حتى بدون بوابة؟”.
– المحطة التالية هي مدينة نيو بورت ومدينة بورت هي نهاية الخط جميع الضيوف يرجى التحقق من متعلقاتكم…
حينما مر بعائلة سعيدة المظهر ظهرت إبتسامة مريرة على إيفل.
“لقد وصلت أخيرًا”.
“حسنًا… إنه أمر محرج إذا قلت ذلك بنفسي ولكن هناك مشكلة في أعضائي التناسلية على أقل تقدير… أنا لا أدخل في المزاج لذلك كما أنني لا أحصل حتى على خشب الصباح”.
عند خروجه من المنصة تمدد إيفل لتخفيف الإرهاق الذي تصاعد طوال الرحلة الطويلة.
“إذن ما الذي جعلك تفعلين هذا؟”.
الرحلة طويلة ومرهقة من غابيلين إلى مدينة بورت في القطار العادي الذي توقف في كل محطة بدلاً من القطار السريع.
“أفترض أنكِ لم تطرحِ هذا الموضوع بدون سبب… حسنًا هل هي المشكلة اللاحقة؟”.
بذل إيفل قصارى جهده لتجاهل الرائحة المغرية التي تنبعث من المطاعم ومحلات الوجبات الجاهزة في الساحة الصاخبة أمام محطة القطار.
لم يفهم إيفل ما رآته إيري فيه.
توجه على الفور إلى أرخص مكان للإقامة – مكان بحث عنه أثناء وجوده في غابيلين.
لمس إسحاق الكرة في فم التنين.
حينما مر بعائلة سعيدة المظهر ظهرت إبتسامة مريرة على إيفل.
– المحطة التالية هي مدينة نيو بورت ومدينة بورت هي نهاية الخط جميع الضيوف يرجى التحقق من متعلقاتكم…
صار غيورًا بصدق.
ستموت في النهاية لذا لابد من الإستعداد.
لم يختبر ذلك من قبل فوالده يغرق نفسه في الكحول فقط بغض النظر عن الوقت ووالدته تتذمر منه دائمًا.
– لا يوجد أحد في المنزل أيضًا…
منزله دائمًا صاخب في النهاية إفترض إيفل أن والدته قد إكتفت لذا لم تعد أبدًا بعد مغادرة المنزل.
لم يفهم إيفل ما رآته إيري فيه.
ومع ذلك فإن والده هذا لم يحاول حتى البحث عن والدته.
-أخي!.
المخادع تجاهل شقيقيه وأغرق نفسه في الكحول فقط.
في لحظة هدأ عقله.
لحسن الحظ يبدو أن الرجل لديه بعض الثروة التي تم توفيرها على الأقل.
“كوك!”
لم يكونوا يتضورون جوعا بأي حال من الأحوال لكن إيفل إعتقد أنه سينتهي به المطاف مثل والده إذا بقي معه لذلك درس.
تحركت عيون إسحاق ببطء نحو ريفيليا.
يبدو أن شقيقيه أكثر موهبة مما هو عليه حيث حصلوا على إذن لدخول الكلية بينما تمكن فقط من دخول الحرم الجامعي.
لم يكن يريد قطعة نقدية واحدة من ذلك الرجل لذلك لم يقم حتى بزيارته خلال العطلات.
إنهم عباقرة.
مجرد التفكير في ذلك الرجل أفسد مزاج إيفل.
في اللحظة التي تلقى فيها إيفل خطاب القبول من الحرم الجامعي أبلغ السلطات عن والده لتدخينه أوراق التشويو التي صنفتها وزارة القانون كمخدرات غير مشروعة.
“حسنًا أعتقد أنه ذهب وتوفي في مكان آخر لأنه ليس في المنزل!”
بعد ذلك توجه على الفور إلى الحرم الجامعي مع إخوته دون النظر إلى الوراء.
“تنين… لقد قالوا ذلك من قبل لكني لم أعتقد أنك موجود بالفعل”.
منذ ذلك الحين قطع عن قصد جميع العلاقات مع المنزل.
إقتنع إسحاق بحججهم وأومأ برأسه.
لم يكن يريد قطعة نقدية واحدة من ذلك الرجل لذلك لم يقم حتى بزيارته خلال العطلات.
مجرد التفكير في ذلك الرجل أفسد مزاج إيفل.
“إذن ما هي المناسبة؟”.
عبس وسارع على خطاه حتى شعر بمتصله الشخصي الذي تلقاه من الجامعة.
“…”.
أجاب.
إن ريفيليا هي الشخص الوحيد الذي له نسب مباشر من الدوق بندلتون السابق وهي عزباء حاليًا.
-أخي!.
سأل إسحاق التنين الذي أجاب بطلاقة على جميع الأسئلة على الرغم من وجود كرة عملاقة في فمه.
صرخة شديدة تردد صداها من خلال المتصل في اللحظة التي أجاب فيها.
أبعد جهاز الإتصال من أذنه وتنهد.
أبعد جهاز الإتصال من أذنه وتنهد.
“إذن التنين يرعى يو وي جو وينجب طفلاً؟ ما هذا ولادة أسطورة؟”.
“إيري لقد كبرتِ الآن يجب أن تكوني أكثر تواضعًا…”.
–+–
– هذه ليست مشكلة! أين أنت الآن؟ أنت في مدينة بورت أليس كذلك! لئيم جدا! كان يجب أن تأخذني معك! كيف يمكنك الذهاب بمفردك هكذا!.
“آه لا تقلق لقد أخذنا فقط جزءًا من روحك”.
خيبة أمل إيري واضحة من خلال جهاز المتصل.
تحدثت ريشة وكونيت بثقة.
بذل إيفل قصارى جهده لتهدئتها.
“إذن التنين يرعى يو وي جو وينجب طفلاً؟ ما هذا ولادة أسطورة؟”.
“أنا آسف لكني جئت فقط لأجل أطروحة التخرج ليس لدي وقت للعب معك ربما بعد التخرج…”.
الرحلة طويلة ومرهقة من غابيلين إلى مدينة بورت في القطار العادي الذي توقف في كل محطة بدلاً من القطار السريع.
– لا يوجد أحد في المنزل أيضًا…
الأمر ليس مهمًا بينما ريفيليا على قيد الحياة لكنها لم تكن خالدة.
“ماذا؟ لماذا عدت إلى المنزل؟! قلت لك ألا ترتبطي بهذا الرجل مرة أخرى!”.
أجاب.
صرخ إيفل.
فهو ينشد الكمال طوال الوقت إلى حد تساءل إيفل عما إذا كانا مرتبطين بالفعل.
ردت إيري بنبرة حزينة.
“حقا؟ أعتقد أن عرقي مشهور جدًا”.
-ولكن… أردت أن أرى أبي…
يمكن أن يشعر إسحاق أن جمر دافعه الجنسي المشتعل يبدأ في التصدع.
“حسنًا أعتقد أنه ذهب وتوفي في مكان آخر لأنه ليس في المنزل!”
“لا.. التنين يجلب الأطفال حقا”.
– همف! لا تقل أشياء من هذا القبيل! أنت لا تعرف أي شيء حتى! أخي أنت غبي!.
بذل إيفل قصارى جهده لتجاهل الرائحة المغرية التي تنبعث من المطاعم ومحلات الوجبات الجاهزة في الساحة الصاخبة أمام محطة القطار.
“أنت…”.
“هذا أحد أكثر طلباتنا شيوعًا عندما يجتمع رجل وإمرأة من أعراق مختلفة ولكن لا يمكنهما إنجاب طفل لأسباب بيولوجية فيمكنهما أن يطلبوا منا أن ننجب الطفل لهم”.
نظر إيفل بتذمر إلى المتصل الصامت ثم أعاده إلى جيبه.
“أنت…”.
لم يفهم إيفل ما رآته إيري فيه.
“لا.. التنين يجلب الأطفال حقا”.
يبدو أنها لا تزال تزور هذا الرجل خلال الإجازات حتى بعد التسجيل في الكلية.
ظل إسحاق مذهولًا من التفسير.
لم يكن إيفل قلقًا بشأن إيكي شقيقه الأصغر.
“تنين… لقد قالوا ذلك من قبل لكني لم أعتقد أنك موجود بالفعل”.
فهو ينشد الكمال طوال الوقت إلى حد تساءل إيفل عما إذا كانا مرتبطين بالفعل.
فهو ينشد الكمال طوال الوقت إلى حد تساءل إيفل عما إذا كانا مرتبطين بالفعل.
إيري البريئة قد تسقط في إقناع ذلك الرجل وينتهي بها الأمر مع ديونه.
“حقا؟ أعتقد أن عرقي مشهور جدًا”.
هذا جعل إيفل يقلق عليها كل ليلة.
ظل إسحاق مذهولًا من التفسير.
–+–
يبدو أن شقيقيه أكثر موهبة مما هو عليه حيث حصلوا على إذن لدخول الكلية بينما تمكن فقط من دخول الحرم الجامعي.
ترجمة : Ozy.
يبدو أنها لا تزال تزور هذا الرجل خلال الإجازات حتى بعد التسجيل في الكلية.
“ما هو خشب الصباح؟”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
