- اسحاق - الفصل: 107
كانت أوامراً غير مكترثة تمامًا ، مع عدم وجود أي مؤشر على طول الإجازة أو المكان الذي كان من المفترض أن يتجمعوا فيه بمجرد انتهائها. لكنها كانت إجازة رغم ذلك.
ضحك إسحاق ويو راه لمحت في إسحاق فيما إذا كان جادًا ، قبل أن تهز رأسها كما لو أنها استسلمت.
“يبدو أن الآخرين لا يمكنهم حتى رؤية هذا الشيء.”
— — — — — — — — — — — —
على الرغم من وقوع حادث خلال هذه الزيارة ، كان من المعتاد بدء الأنشطة الرسمية بعد زيارة الأراضي المحرمة.
“هذا لأنه لا يهم الجهة التي يقع فيها ، لأنه مجرد مشروع فاشل.”
أومأ مازيلان برأسه لإسحاق ، الذي نظر بدوره إلى عناصر الأمن.
Dantalian2
“كلكم سمعتم ذلك؟ مع انتهاء رحلتنا ، أنتم جميعًا في إجازة حتى أتصل بكم مرة أخرى. اذهبوا والعبوا.”
ابتسم إسحاق وأطفأ سيجارته المحترقة بينما كان يبحث عن واحدة جديدة.
“…”
هزت يو راه رأسها وبللت حلقها برشفة من القهوة قبل أن تجيب.
كانت أوامراً غير مكترثة تمامًا ، مع عدم وجود أي مؤشر على طول الإجازة أو المكان الذي كان من المفترض أن يتجمعوا فيه بمجرد انتهائها. لكنها كانت إجازة رغم ذلك.
واصل إسحاق التدخين بينما كان يستمع ، ولكن عندما ذكرت يو راه أن القوات الإستكشافية تستطيع فتح بوابة خارج الأراضي المحرمة ، سعل بعنف.
ابتسم رجال الأمن بسعادة لأمر إسحاق ، ولا يزالون مغطيين بالقذارة وينضحون برائحة كريهة.
كانت الخرطوشة مملوءة بأسهم ذات رؤوس بيضاوية ، وعندما أخرج السهم ، تم دفع القاذورات للخارج من نهاية العمود ‘بنقرة!’. فحص إسحاق السهم بتمعن ، عندما قدمت يو راه شرحًا أكثر تفصيلاً.
“أين تخطط للذهاب الآن؟”
“حسنًا … أحب فكرة سلاح شخصي. سأقوم بتسميته طاعن الظهر . الداعر و طاعن الظهر ، كيكي. أليس هذا رائعًا؟ ”
سألت رايفيليا ، فأجاب إسحاق كما لو أن الجواب واضح.
سيبدأ المركز بالصرير تحت الضغط ، وعندما سيقف إسحاق في المنتصف ويبقي انتباه الجميع وحذرهم عليه. ستكون يو راه قادرًا على التحرك بهدوء في الظل. في الأساس ، كان هو الطُعم. حسنًا ، لم يكن الأمر بهذا السوء.
“انا ذاهب الي البيت. أنا أيضا سآخذ إجازة. اعتبروني في إجازة لمدة عام تقريبًا “.
“أنا من النوع الذي أنهي عملي فور ظهوره.”
سخر مازيلان على الفور حول مدى سخافة ذلك ، لكن إسحاق تجاهله ومضى.
“القوس والنشاب الذي صنعته آخر مرة. استوحى المختبر منه وطوره. الاسم الرسمي هو قوس الخرطوشة المتكرر. يجب أن يكون هناك عينة هنا… آه! وجدته “.
“هل تعرف كيف تعود إلى مدينة نيو بورت؟”
لقد استخدم أسرع وسيلة نقل متاحة للوصول إلى غابيلين ، وبمجرد وصولهم إلى القصر الملكي ، قام عملاء من التحليل والاستراتيجيات بفصل رايفيليا ومازيلان بقوة إلى حد ما عن إسحاق ، وطالبوا برواية مباشرة عما حدث على الرغم من تلقي التقرير بالفعل. لذلك توجه إسحاق وحده إلى مختبر الملكة.
قامت ريفيليا بنقد إسحاق وهو هز كتفيه.
“اسم رائع ، أليس كذلك؟”
“أعتقد أنه يمكنني الحصول على وسيلة نقل خاصة لنفسي إذا استخدمت سلطتي كمدير للأمن؟”
تنهدت رايفيليا وعلقت.
“أين تخطط للذهاب الآن؟”
“سأتبعك.”
“… هذا يبعث على الارتياح لسماعه.”
“هم؟ ماذا عن عطلتك؟ ”
“هل تعرف كيف تعود إلى مدينة نيو بورت؟”
“أنا من النوع الذي أنهي عملي فور ظهوره.”
“… هل تعرفين ماذا يعني هذا؟”
كانت تقول في الأساس إنها تفضل التعامل مع الصداع مباشرة بدلاً من فرز كومة من الفوضى التي كان إسحاق سيصنعها بعد عودته من الإجازة.
”أحم! هل هذا صحيح؟”
ابتسم إسحاق بسخرية ومضى ، وتبعاه رايفيليا. تردد مازيلان للحظة ، ثم قدم اعتذارًا لكويست كما تبع إسحاق أيضًا.
”أحم! هل هذا صحيح؟”
بدا أن عملاء الأمن معتادون تمامًا على التخلي عنهم من قبل إسحاق. تنهدوا وتجمعوا في مجموعاتهم الصغيرة وتشتتوا لتنظيف أنفسهم. كيويست و تايغون ، اللذان تم تجاهل وجودهما بالكامل ، لم يكن بإمكانهما إلا الوقوف بشكل محرج.
Dantalian2
على الرغم من أن إسحاق كان ينوي التوجه إلى نيو بورت سيتي ، إلا أنه تلقى رسالة مفادها أن الملكة تريد مقابلته. لم يكن بعد في وضع يسمح له بتجاهل دعوة الملكة ، لذلك غير إسحاق طريقه إلى غابيلين.
[غابيلين: عاصمة الإمبراطورية]
“سرية؟ لا يوجد الكثير من الناس الذين يمكنهم أن يجعلوني أتحدث “.
لقد استخدم أسرع وسيلة نقل متاحة للوصول إلى غابيلين ، وبمجرد وصولهم إلى القصر الملكي ، قام عملاء من التحليل والاستراتيجيات بفصل رايفيليا ومازيلان بقوة إلى حد ما عن إسحاق ، وطالبوا برواية مباشرة عما حدث على الرغم من تلقي التقرير بالفعل. لذلك توجه إسحاق وحده إلى مختبر الملكة.
أومأ مازيلان برأسه لإسحاق ، الذي نظر بدوره إلى عناصر الأمن.
“من الجيد رؤية أنك بأمان”.
أومأ مازيلان برأسه لإسحاق ، الذي نظر بدوره إلى عناصر الأمن.
مر إسحاق عبر الممر ودخل المختبر وحيدًا. يبدو أن يو راه كانت تنتظر في الداخل بالفعل ، واستقبلت إسحاق بابتسامة وسلمته كوبًا من القهوة.
نقر إسحاق على نهاية السهم على الطاولة. لقد أحدث صوتًا ثقيلًا ، لكنه شعر بانعدام الوزن تقريبًا في يده. هذا يعني أنهم استخدموا السحر لتقليل وزن كل سهم.
“لم يكن شيئاً. كانت قوة هذه التحفة الأثرية التي صنعتها يا يو راه ، أعظم بكثير مما كنت أعتقد “.
“يبدو مفيدًا ، لكنني وجدت لعبة أفضل”.
أجاب إسحاق وهو يأخذ الكأس وجلس على الأريكة. ابتسمت يو راه.
“… نعم.”
“لقد تأثرت كثيرًا بصراحة. كان هذا شيئًا حتى أنا قد نسيته بعد إبتكاره “.
“أعتقد أنه يمكنك دعوة نفسك بذلك من الناحية الفنية ، على الرغم من أنه لا يمكنك الحصول على أي فائدة أو إجراء أي عمليات سحب من خلال الاحتفاظ به داخل خزنة.”
راقب إسحاق عن كثب رد يو-راه على سؤاله ، مما يشير إلى أنها كانت تعلم بالفعل بحيازته له، دون أي تلميح ذعر. وأخرج القلم من إصبعه.
“هل تريدين مذبحة غير مشروطة؟”
“يبدو أن الآخرين لا يمكنهم حتى رؤية هذا الشيء.”
أجاب إسحاق وهو يأخذ الكأس وجلس على الأريكة. ابتسمت يو راه.
“هذا لأنه مسحور بسحر يمنع الآخرين من رؤيته إلا إذا كانوا يعرفون بالفعل بوجود هذا الجسم واستخدامه.”
سألت رايفيليا ، فأجاب إسحاق كما لو أن الجواب واضح.
“ولكن كان من المحتمل أن يكون الجميع يعرفون بالفعل أنني حصلت على هذا معي. ما هو سبب تصرفك غافلة؟ ”
“أنا آسفة ، لكن لا يمكنني أن أقول”.
“هذا لأنه لا يهم الجهة التي يقع فيها ، لأنه مجرد مشروع فاشل.”
كانت تقول في الأساس إنها تفضل التعامل مع الصداع مباشرة بدلاً من فرز كومة من الفوضى التي كان إسحاق سيصنعها بعد عودته من الإجازة.
“مشروع فاشل؟”
“هذا سلاح مثير للاهتمام.”
سأل إسحاق ، وأعطته يو راه نفس التفسير الذي أعطته للمجلس الأكبر. تغيرت تعبيرات إسحاق بشكل طفيف بينما كان يستمع.
“هذا شيء لم أرغب في سماعه.”
“تبين أنني كنت أغنى رجل في العالم.”
“أعتقد أنه يمكنك دعوة نفسك بذلك من الناحية الفنية ، على الرغم من أنه لا يمكنك الحصول على أي فائدة أو إجراء أي عمليات سحب من خلال الاحتفاظ به داخل خزنة.”
“لم يكن شيئاً. كانت قوة هذه التحفة الأثرية التي صنعتها يا يو راه ، أعظم بكثير مما كنت أعتقد “.
ضحكت يو راه ، لكنها وجدت أنه من المحرج كيف استمر إسحاق في احتساء قهوته بصمت. سعلت بجفاف قبل أن تتكلم.
“… هل تتحدثين عما حدث لي من قبل؟”
“ستكون مشغولا من الآن.”
ابتسم إسحاق وألقى السهم على الطاولة. سهام مع مؤثرات خاصة؟ ما هذه ، لعبة؟
“هذا شيء لم أرغب في سماعه.”
كانت الخرطوشة مملوءة بأسهم ذات رؤوس بيضاوية ، وعندما أخرج السهم ، تم دفع القاذورات للخارج من نهاية العمود ‘بنقرة!’. فحص إسحاق السهم بتمعن ، عندما قدمت يو راه شرحًا أكثر تفصيلاً.
عبس إسحاق وأخذ سيجارة. كررت يو-راه الشرح الذي قدمته للمجلس الكبير مرة أخرى بنبرة أكثر تهدئة.
أومأ مازيلان برأسه لإسحاق ، الذي نظر بدوره إلى عناصر الأمن.
واصل إسحاق التدخين بينما كان يستمع ، ولكن عندما ذكرت يو راه أن القوات الإستكشافية تستطيع فتح بوابة خارج الأراضي المحرمة ، سعل بعنف.
أمالت يو راه رأسها ، وأظهر لها إسحاق لعبته بفخر.
”أحم! هل هذا صحيح؟”
“أنا آسفة ، لكن لا يمكنني أن أقول”.
“نعم. سيكون من الصعب عليهم فتح بوابة عملاقة مثل تلك الموجودة في الأراضي المحرمة ، ولكن يجب أن يكون من الممكن لهم إرسال فرقة استطلاع مسلحة “.
“قد يكونون مشكلة يجب التعامل معها ، لكنهم ليسوا مهمين للغاية. ما يقلقني هو المركز “.
“… هل تعرفين ماذا يعني هذا؟”
أومأ مازيلان برأسه لإسحاق ، الذي نظر بدوره إلى عناصر الأمن.
“بالطبع. هذا ما يقلقني أيضًا. يجب علينا بشكل خاص تجنب سيناريو حيث يشكلون تحالفًا مع مرتدين مختبئين في جميع أنحاء الإمبراطورية “.
“سأتبعك.”
“إذن ما الذي تريدينه مني؟”
“هذا سلاح مثير للاهتمام.”
سأل إسحاق ، وترددت يو راه. واصلت العبث بقهوتها الباردة وأجابت بعد تناول رشفة.
“مشروع فاشل؟”
“علينا تجنب أكبر عدد ممكن من المخاطر والمتغيرات غير المعروفة ، ولكن من أجل القيام بذلك ، نحتاج إلى طريقة أكثر قوة.”
“تبين أنني كنت أغنى رجل في العالم.”
نظرًا لعدم قدرة يو راه على إعطاء تفسير مباشر أكثر ، قرر إسحاق أن يقول ذلك لها.
“… الداعر؟”
“هل تريدين مذبحة غير مشروطة؟”
على الرغم من أن إسحاق كان ينوي التوجه إلى نيو بورت سيتي ، إلا أنه تلقى رسالة مفادها أن الملكة تريد مقابلته. لم يكن بعد في وضع يسمح له بتجاهل دعوة الملكة ، لذلك غير إسحاق طريقه إلى غابيلين. [غابيلين: عاصمة الإمبراطورية]
توقفت يو راه قبل أن تومأ برأسها إلى إسحاق.
“اسم رائع ، أليس كذلك؟”
“… نعم.”
توقفت يو راه قبل أن تومأ برأسها إلى إسحاق.
“سأفعل ما تريدين. لكن علي أن أسأل. ما هي خطتك؟”
“… هذا يبعث على الارتياح لسماعه.”
هزت يو راه رأسها معتذرة.
“هل تريدين مذبحة غير مشروطة؟”
“أنا آسفة ، لكن لا يمكنني أن أقول”.
“يبدو أن الآخرين لا يمكنهم حتى رؤية هذا الشيء.”
“… هل تخبرينني أن أفعل ما قيل لي دون أن أعرف ما هي الخطة؟”
“لقد تأثرت كثيرًا بصراحة. كان هذا شيئًا حتى أنا قد نسيته بعد إبتكاره “.
“هذا ليس هو. لا يمكنني إخبارك حتى لو أردت ذلك لأسباب تتعلق بالسرية “.
أمالت يو راه رأسها ، وأظهر لها إسحاق لعبته بفخر.
“سرية؟ لا يوجد الكثير من الناس الذين يمكنهم أن يجعلوني أتحدث “.
“هذا ليس هو. لا يمكنني إخبارك حتى لو أردت ذلك لأسباب تتعلق بالسرية “.
“التعذيب ليس المشكلة الوحيدة. هناك طرق أخرى لاستخراج المعلومات في هذا العالم “.
أومأ مازيلان برأسه لإسحاق ، الذي نظر بدوره إلى عناصر الأمن.
“… هل تتحدثين عما حدث لي من قبل؟”
“لم يكن شيئاً. كانت قوة هذه التحفة الأثرية التي صنعتها يا يو راه ، أعظم بكثير مما كنت أعتقد “.
“صحيح. ليس هناك خطر من أن يتم استجوابي لأنني دائمًا ما أكون عالقة في مختبري ، لكنك مختلف ، إسحاق. يجب أن تكون نشطًا على الجبهة الخارجية ، ولكن إذا حدث موقف مشابه ، فستفشل الخطة التي كانت قيد التنفيذ لفترة طويلة. ليست لدينا القدرة على تحمل هذا الخطر “.
“أعتقد أنه يمكنك دعوة نفسك بذلك من الناحية الفنية ، على الرغم من أنه لا يمكنك الحصول على أي فائدة أو إجراء أي عمليات سحب من خلال الاحتفاظ به داخل خزنة.”
“إنه لأمر مخيب للآمال أن تعتقدي أنني سأهزم من قبل هؤلاء المرتدين.”
اسحاق – الفصل: 107
هزت يو راه رأسها وبللت حلقها برشفة من القهوة قبل أن تجيب.
كانت الأسهم مواد مستهلكة. لكن سحر كل واحدة من هذه الأشياء المعدنية بالسحر يعني ارتفاع تكاليف الإنتاج.
“قد يكونون مشكلة يجب التعامل معها ، لكنهم ليسوا مهمين للغاية. ما يقلقني هو المركز “.
“سأتبعك.”
ابتسم إسحاق وأطفأ سيجارته المحترقة بينما كان يبحث عن واحدة جديدة.
واصل إسحاق التدخين بينما كان يستمع ، ولكن عندما ذكرت يو راه أن القوات الإستكشافية تستطيع فتح بوابة خارج الأراضي المحرمة ، سعل بعنف.
كان الوضع مثيرًا للاهتمام. الملكة التي سعت إلى التفوق بخطوة على مركز . الإمبراطور الذي اشتبه في نوايا الملكة وكان يبذل قصارى جهده لعرقلتها. الأجناس الأخرى الذين كانوا مجرد مراقبين و آل بندلتون ، الذين وازنوا المقياس.
“… هذا يبعث على الارتياح لسماعه.”
“إلى متى؟”
“لقد قررت أن أسميها الداعر.”
“عذراً؟”
”أحم! هل هذا صحيح؟”
“إذا أصبحت القوات الإستكشافية قادرة على مغادرة الأراضي المحرمة ، فلن نتمكن من منع الفوضى التي ستبتلع العالم. إلى متى أحتاج إلى الصمود في تلك الفوضى؟ ”
ابتسم إسحاق وألقى السهم على الطاولة. سهام مع مؤثرات خاصة؟ ما هذه ، لعبة؟
“سنتان. فقط انتظر لمدة سنتين. بعد ذلك ، سينتظرك عالم جديد “.
سخر مازيلان على الفور حول مدى سخافة ذلك ، لكن إسحاق تجاهله ومضى.
“… هذا يبعث على الارتياح لسماعه.”
سيبدأ المركز بالصرير تحت الضغط ، وعندما سيقف إسحاق في المنتصف ويبقي انتباه الجميع وحذرهم عليه. ستكون يو راه قادرًا على التحرك بهدوء في الظل. في الأساس ، كان هو الطُعم. حسنًا ، لم يكن الأمر بهذا السوء.
كان الوضع مثيرًا للاهتمام. الملكة التي سعت إلى التفوق بخطوة على مركز . الإمبراطور الذي اشتبه في نوايا الملكة وكان يبذل قصارى جهده لعرقلتها. الأجناس الأخرى الذين كانوا مجرد مراقبين و آل بندلتون ، الذين وازنوا المقياس.
“كان ينبغي علي تجنيد المزيد من الرجال إذا كنت أعرف أن هذا سيحدث.”
“كان ينبغي علي تجنيد المزيد من الرجال إذا كنت أعرف أن هذا سيحدث.”
اشتكى إسحاق ، ردت يو-راه بثقة كما لو كانت تعلم أن ذلك قادم.
“… هل تتحدثين عما حدث لي من قبل؟”
“لا داعي للقلق بشأن ذلك. لقد طورت بالفعل سلاحًا جديدًا لتغطية نقص القوى العاملة لديك “.
على الرغم من أنها كانت على دراية بها ، كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها سلاحًا ناريًا شخصيًا. نظرت يو راه باهتمام إلى البندقية وداعب إسحاق ماسورة البندقية وهو يتحدث.
“سلاح جديد؟”
“القوس والنشاب الذي صنعته آخر مرة. استوحى المختبر منه وطوره. الاسم الرسمي هو قوس الخرطوشة المتكرر. يجب أن يكون هناك عينة هنا… آه! وجدته “.
“أقسم ، الرجال كلهم متشابهون سواء كان هذا العالم أو عالمنا …”
“تبين أنني كنت أغنى رجل في العالم.”
لمعت عينا إسحاق بفضول ، وهزت يو راه رأسها وهي تقف على قدميها وبدأت تبحث في مختبرها.
راقب إسحاق عن كثب رد يو-راه على سؤاله ، مما يشير إلى أنها كانت تعلم بالفعل بحيازته له، دون أي تلميح ذعر. وأخرج القلم من إصبعه.
“القوس والنشاب الذي صنعته آخر مرة. استوحى المختبر منه وطوره. الاسم الرسمي هو قوس الخرطوشة المتكرر. يجب أن يكون هناك عينة هنا… آه! وجدته “.
“سنتان. فقط انتظر لمدة سنتين. بعد ذلك ، سينتظرك عالم جديد “.
بعد أن وجدت الشيء الذي أرادته ، عادت يو-راه إلى إسحاق وسلمته إليه.
“مشروع فاشل؟”
“هذا سلاح مثير للاهتمام.”
أجاب إسحاق وهو يأخذ الكأس وجلس على الأريكة. ابتسمت يو راه.
“إنه يستخدم نفس آلية الاستخدام التي استخدمتَها في المرة السابقة ، لذا ستعتاد عليه بسرعة.”
ضحكت يو راه ، لكنها وجدت أنه من المحرج كيف استمر إسحاق في احتساء قهوته بصمت. سعلت بجفاف قبل أن تتكلم.
بدا إسحاق مهتمًا بأن العينة التي أعطتها يو راه إليه تبدو مشابهة جدًا للقوس الذي صنعه من قبل. قام بفحصها عندما لاحظ خرطوشة بحجم قاموس مثبتة على الجانب السفلي من القوس والنشاب المغلف ، وفصلها.
“… هذا يبعث على الارتياح لسماعه.”
كانت الخرطوشة مملوءة بأسهم ذات رؤوس بيضاوية ، وعندما أخرج السهم ، تم دفع القاذورات للخارج من نهاية العمود ‘بنقرة!’. فحص إسحاق السهم بتمعن ، عندما قدمت يو راه شرحًا أكثر تفصيلاً.
هزت يو راه رأسها وبللت حلقها برشفة من القهوة قبل أن تجيب.
“لقد جعلنا مروحة الرمي تخرج بعد سحب الزناد لتحقيق الاستقرار في مسار السهم وتحسين دقته.”
بدا أن عملاء الأمن معتادون تمامًا على التخلي عنهم من قبل إسحاق. تنهدوا وتجمعوا في مجموعاتهم الصغيرة وتشتتوا لتنظيف أنفسهم. كيويست و تايغون ، اللذان تم تجاهل وجودهما بالكامل ، لم يكن بإمكانهما إلا الوقوف بشكل محرج.
نقر إسحاق على نهاية السهم على الطاولة. لقد أحدث صوتًا ثقيلًا ، لكنه شعر بانعدام الوزن تقريبًا في يده. هذا يعني أنهم استخدموا السحر لتقليل وزن كل سهم.
استخدمت يو-راه كلمة ‘نحن’ عدة مرات عندما تحدثت. هذا يعني أن هناك منظمة كانت تساعد يو راه. على الأرجح ، كانوا غزاة آخرين لم تعرّفهم عليه قط.
“يجب أن يكون هذا مكلفًا للغاية.”
“سأفعل ما تريدين. لكن علي أن أسأل. ما هي خطتك؟”
كانت الأسهم مواد مستهلكة. لكن سحر كل واحدة من هذه الأشياء المعدنية بالسحر يعني ارتفاع تكاليف الإنتاج.
“… نعم.”
“صحيح. حتى المختبر لم تكن لديه أموال كافية. كافحنا لتوفير ما يكفي لمديرية الأمن فقط لاستخدامه. لقد أنتجنا أيضًا أسهمًا خاصة يمكن أن تولد مخاطر مثل الحريق والجليد والغازات السامة. لم نتمكن من صنع الكثير منها لأن صنعها يكلف أكثر ، لذا كن حريصًا جدًا عند استخدامها “.
سخر مازيلان على الفور حول مدى سخافة ذلك ، لكن إسحاق تجاهله ومضى.
ابتسم إسحاق وألقى السهم على الطاولة. سهام مع مؤثرات خاصة؟ ما هذه ، لعبة؟
“لا داعي للقلق بشأن ذلك. لقد طورت بالفعل سلاحًا جديدًا لتغطية نقص القوى العاملة لديك “.
“يبدو مفيدًا ، لكنني وجدت لعبة أفضل”.
“هذا لأنه مسحور بسحر يمنع الآخرين من رؤيته إلا إذا كانوا يعرفون بالفعل بوجود هذا الجسم واستخدامه.”
“لعبة؟”
“صحيح. ليس هناك خطر من أن يتم استجوابي لأنني دائمًا ما أكون عالقة في مختبري ، لكنك مختلف ، إسحاق. يجب أن تكون نشطًا على الجبهة الخارجية ، ولكن إذا حدث موقف مشابه ، فستفشل الخطة التي كانت قيد التنفيذ لفترة طويلة. ليست لدينا القدرة على تحمل هذا الخطر “.
أمالت يو راه رأسها ، وأظهر لها إسحاق لعبته بفخر.
“هذا لأنه لا يهم الجهة التي يقع فيها ، لأنه مجرد مشروع فاشل.”
“… إنها بندقية.”
[إنها بالتحديد من نوع الشوت غان]
“لم يكن شيئاً. كانت قوة هذه التحفة الأثرية التي صنعتها يا يو راه ، أعظم بكثير مما كنت أعتقد “.
على الرغم من أنها كانت على دراية بها ، كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها سلاحًا ناريًا شخصيًا. نظرت يو راه باهتمام إلى البندقية وداعب إسحاق ماسورة البندقية وهو يتحدث.
ابتسم إسحاق وأطفأ سيجارته المحترقة بينما كان يبحث عن واحدة جديدة.
“لقد قررت أن أسميها الداعر.”
“لا تستخدمه. لا يمكننا السماح للعموم بمعرفة وجود الأسلحة النارية “.
“… الداعر؟”
راقب إسحاق عن كثب رد يو-راه على سؤاله ، مما يشير إلى أنها كانت تعلم بالفعل بحيازته له، دون أي تلميح ذعر. وأخرج القلم من إصبعه.
سألت يو راه كما لو كان جادا.
“لقد جعلنا مروحة الرمي تخرج بعد سحب الزناد لتحقيق الاستقرار في مسار السهم وتحسين دقته.”
“اسم رائع ، أليس كذلك؟”
استخدمت يو-راه كلمة ‘نحن’ عدة مرات عندما تحدثت. هذا يعني أن هناك منظمة كانت تساعد يو راه. على الأرجح ، كانوا غزاة آخرين لم تعرّفهم عليه قط.
بدت يو راه وكأنها تريد أن تقول شيئًا ما ، لكنها تنهدت ببساطة على إعلان إسحاق الفخور وتحدثت.
“لا تستخدمه. لا يمكننا السماح للعموم بمعرفة وجود الأسلحة النارية “.
“لا تستخدمه. لا يمكننا السماح للعموم بمعرفة وجود الأسلحة النارية “.
ابتسم إسحاق بسخرية ومضى ، وتبعاه رايفيليا. تردد مازيلان للحظة ، ثم قدم اعتذارًا لكويست كما تبع إسحاق أيضًا.
كانت هناك خيبة أمل واضحة في عيني إسحاق ، وابتسمت يو راه وهي تجد إستجابته ظريفة.
سألت رايفيليا ، فأجاب إسحاق كما لو أن الجواب واضح.
“لكني سأعطيك سلاحاوشخصيا. سيمنحك المختبر قوسًا متكررًا مصنوعًا حسب الطلب يلبي مواصفاتك “.
“هذا لأنه لا يهم الجهة التي يقع فيها ، لأنه مجرد مشروع فاشل.”
“حسنًا … أحب فكرة سلاح شخصي. سأقوم بتسميته طاعن الظهر . الداعر و طاعن الظهر ، كيكي. أليس هذا رائعًا؟ ”
ضحك إسحاق ويو راه لمحت في إسحاق فيما إذا كان جادًا ، قبل أن تهز رأسها كما لو أنها استسلمت.
“لقد تأثرت كثيرًا بصراحة. كان هذا شيئًا حتى أنا قد نسيته بعد إبتكاره “.
غادر إسحاق المختبر ودخل إحدى الحدائق الهادئة الفارغة داخل القصر الملكي. انحنى على أحد الأعمدة وأشعل سيجارة في فمه. أصبح العالم أكثر خطورة بحلول الثانية ، ولم يكن هناك نقص في الأشخاص الذين يحاولون السيطرة عليه واستخدامه. كم أنا محظوظ. هل أنا شخص سهل ، أم أن العالم ينظر إلي على أنني شخص سهل؟
استخدمت يو-راه كلمة ‘نحن’ عدة مرات عندما تحدثت. هذا يعني أن هناك منظمة كانت تساعد يو راه. على الأرجح ، كانوا غزاة آخرين لم تعرّفهم عليه قط.
ابتسم إسحاق وألقى السهم على الطاولة. سهام مع مؤثرات خاصة؟ ما هذه ، لعبة؟
على الرغم من أنها لم تذكر ما هي الخطة ، إلا أن إسحاق كانت لديه فكرة إلى حد ما. إذا تمكنت الملكة من إعادة عائلته إلى هذا العالم كما ذكرت من قبل ، فهذا يعني أنها تستطيع دعوة الآخرين أيضًا.
سيبدأ المركز بالصرير تحت الضغط ، وعندما سيقف إسحاق في المنتصف ويبقي انتباه الجميع وحذرهم عليه. ستكون يو راه قادرًا على التحرك بهدوء في الظل. في الأساس ، كان هو الطُعم. حسنًا ، لم يكن الأمر بهذا السوء.
— — — — — — — — — — — —
لمن لم يلاحظ فإن اسحاق كان يرمي تلميحات تفيد بأنه سيدمر كل شيء في النهاية بعد هذا ، ربما حتى خطة يو راه
“إنه لأمر مخيب للآمال أن تعتقدي أنني سأهزم من قبل هؤلاء المرتدين.”
بواسطة :
“سأفعل ما تريدين. لكن علي أن أسأل. ما هي خطتك؟”
“… هذا يبعث على الارتياح لسماعه.”
”أحم! هل هذا صحيح؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
