73 - اسحاق - الفصل 73
“كيف ذلك؟”
“هذه ليست نيتنا!”
“لا! أنا لن أذهب!”
— — — — — — — — — — — —
“انا لست هنا!”
“أين ذهبت كونيت وريشة؟”
“سونباي نيم ، قد بإخفائنا من فضلك!”
تحدث ريزلي عندما أحضر كوبًا آخر من الشاي لإسحاق ، كان وجهه واضحًا بالقلق بالنسبة لإسحاق. رد إسحاق بلا مبالاة.
كان إسحاق يستمتع ببعد ظهره فقط وهو يحتسي كوبًا من الشاي الذي أعده ريزلي من أجله عندما اندفعت ريشة و وكونيت فجأة إلى السطح في ذعر. نظر الاثنان حولهما واختبئا بسرعة تحت السرير. ترك التحول المفاجئ للأحداث كلا من إسحاق وريزلي وفي صدمة. بينما كان الإثنان يتساءلون عما كان يحدث ، تم رصد رايفيليا وهي تصعد الدرج تهتز غضبا.
لم يكن لدى الطلاب أي مشاكل إذا كان جميع الطلاب مجتهدين في دراستهم. ولكن كيف سيشعر هؤلاء الطلاب الدؤوبون إذا كان هناك عدد قليل من اللاعبين المختارين الذين لعبوا طوال اليوم بينما كانوا يحاولون يائسين اللحاق بالركب بدرجاتهم؟ من الواضح أنهم تم طردهم من الكلية تقريبًا مثل المنفى ، لأن تركهم في الكلية سيؤدي إلى انخفاض معنويات الطلاب وجلب المزيد من المشاكل في المستقبل.
“هل أقول ‘لقد مرت فترة؟’ لماذا أنت هنا؟”
“أوااه! السيد كوردنيل سيأتي مرة أخرى. كان ذلك مكلفا حقا. ”
رايفيليا وإسحاق احتقرا بعضهما البعض. كانت شخصياتهم متناقضة قطبيا لدرجة أن الاثنين كانا يدركان جيدًا أن تجاهل بعضهما البعض كما لو كانا من أنواع مختلفة كان أفضل مسار للعمل لصحتهم العقلية. كانت هناك مرة عندما اتصلت رايفيليا بإسحاق كل يوم لمضايقته ، لكن هذا توقف منذ ظهور الساحر الأسود . كان إسحاق يتمتع بأيام الرضا منذ ذلك الحين.
“أود أن أقدم كلمات تعازي عن خسارتك. وسأعد لرحلتك لحضور جنازتها “.
“أين ذهبت كونيت وريشة؟”
— — — — — — — — — — — — “انا لست هنا!”
رؤية رايفيليا تفحص المنطقة بعيون متعطشة للدماء ، ألقى إسحاق لمحة سريعة على السرير.
“إذهب. في الحقيقة ، لماذا لا تذهبون جميعًا معًا؟ انتهزوا هذه الفرصة لكم جميعاً للقاء عائلاتكم “.
“حسنا؟ ليس لدي فكره؟”
بينما فكر كوردنيل في ما يمكن أن يكون مشكلة خطيرة إذا ارتبطت بميراث إسحاق ، قدم إسحاق إجابته بعد أن ارتجف من التفكير في ذلك.
لاحظت رايفيليا عيني إسحاق تنظر إلى السرير على عكس كلماته وسارت بسرعة إلى السرير وركلته. وبصوت مرتفع ، طار السرير في الهواء ، مرتدًا على الشرفة مرة واحدة قبل أن يسقط من الحافة. ترددت صرخات من الساحة في الحادث المفاجئ ، وكان ريزلي في محنة كبيرة وهو يتمتم لنفسه.
“… كوك! كوكوكو. كاكاهاهاهاهاهاها! ”
“أوااه! السيد كوردنيل سيأتي مرة أخرى. كان ذلك مكلفا حقا. ”
“أنت تتخلى عن اللقب لمجرد ذلك؟”
تاركا ريزلي جانبا ، نظرت رايفيليا إلى أسفل إلى اللاجئين المرتجفين الآن ، الذين صرخوا عندما اختفى غطاءهم فجأة. وضعت رايفيليا يديها على خصرها وهي تنظر إليهما يعانقان بعضهما البعض للحصول على الدعم.
“ه ، هذا …”
“هل تعتقدان أن هذه المشكلة سيتم حلها بالهروب؟ تعالوا معي في هذه اللحظة! ”
“أعتقد أن العثور على ضعف مثل هذا سيساعد في التفاوض على صفقة أكثر مواتاة. أستطيع أن أفهم ذلك.”
“لا! أنا لن أذهب!”
عندما قال كالدن نفس الشيء الذي قاله كوردنيل ، رد إسحاق بشكل لا مبالي. كل من صعد إلى السطح صاح بصوت واحد.
“هايينج! دعونا وشأننا لو مرة واحدة! ”
“إنهم يبقون على انخفاض ، ولكن …”
ردت كونيت وريشا على الفور بنواياهم واضحة ، وهزوا رؤوسهم في رفض تام.
ردت كونيت وريشا على الفور بنواياهم واضحة ، وهزوا رؤوسهم في رفض تام.
“لماذا لا ترغبان في الذهاب عندما سيسمحون لكما بالتخرج بمجرد المشاركة في تقييم الدرجات؟ أنتم الإثنان بحاجة إلى التخرج ، كما تعلمان! ”
كان هذا العالم مليئًا بالنبلاء الذين كان أطفالهم غير قادرين على أن يصبحوا نبلاء أنفسهم ، مما جعلهم من عامة الناس. إذا كان رمز النجاح للعامة هو الحصول على لقب نبيل ، فإن دليل النجاح للنبلاء هو أن يصبح نبيلًا وراثيًا.
بدت ريشة وكونيت مثل الجراء وهن يوبخن مع رؤوسهن متدلية في حزن ، وأدرك إسحاق بسرعة ما كان يحدث. ابتسم إسحاق وسحب سيجارة.
“هل تعتقدان أن هذه المشكلة سيتم حلها بالهروب؟ تعالوا معي في هذه اللحظة! ”
لا تزال كل من كونيت وريشا مرتبطتين بالكلية. كان لدى إسحاق فكرة تقريبية عن سبب إرسالهم من الكلية. كان الاثنان ، على الأقل ، قد جعلوا أنفسهم غير مرئيين لبقية الطلاب من خلال زيارة إسحاق بينما كان لا يزال هناك ، ولكن من المحتمل جدًا أن يصبح الاثنان تهديدات لا يمكن السيطرة عليها بمجرد مغادرة إسحاق.
“كيف قتلت نفسها؟”
لم يكن لدى الطلاب أي مشاكل إذا كان جميع الطلاب مجتهدين في دراستهم. ولكن كيف سيشعر هؤلاء الطلاب الدؤوبون إذا كان هناك عدد قليل من اللاعبين المختارين الذين لعبوا طوال اليوم بينما كانوا يحاولون يائسين اللحاق بالركب بدرجاتهم؟ من الواضح أنهم تم طردهم من الكلية تقريبًا مثل المنفى ، لأن تركهم في الكلية سيؤدي إلى انخفاض معنويات الطلاب وجلب المزيد من المشاكل في المستقبل.
“أنت تتخلى عن اللقب لمجرد ذلك؟”
افترض إسحاق أنه كان هناك اتفاق داخل الكلية على أنه منذ أن تم نفيهم فعليًا ، فبإمكانهم أيضا منحهم تخرجهم حتى لا يتورطوا معهم بعد الآن. عرضت الكلية السماح لهم بالتخرج إذا شاركوا فقط في تقييم الدرجات كإجراء نهائي ، لكن الاثنين قاوموا على أكمل وجه ، غير قادرين على التعامل مع أيام الإجازة القليلة. لم تكن هناك أي طريقة تسمح لريفيليا العنيدة بأن تترك الأمور تمر.
“ولكن هل أنت متأكد من أن هذا على ما يرام؟ سوف تكون في وضع صعب لبعض الوقت بعد أن أغضبت كلا من الآنسة ريشة وكونيت بهذا الشكل. ”
مع الإعجاب بحقيقة أنه كان هناك شخص يمكنه السيطرة على هؤلاء المشاغبين ، صفق إسحاق بيديه. بدا أن الفعل قد أزعج رايفيليا ، وحدقت في إسحاق.
“السير إسحاق …”
“ما معنى عملك؟”
“تنهد ، لا شيء. سوف اراك لاحقا.”
“هذه؟ هذا تعبير عن احترامي الخالص لك. أحييك يا سيدة رايفيليا. أنت حقًا مدهشة، حقًا. ”
“لكن أنا من سيعاني حتى ذلك الحين.”
“سأقيم مع إسحاق!”
“…”
“سونباي نيم ، لقد ساعدتك ، أليس كذلك؟ ألا يمكن أن يكون ذلك كافيا للتخرج؟ ”
“ماذا؟ هل ستتخلى عن اللقب؟ لماذا!”
لم يكن إسحاق متأكدًا من السبب ، ولكن يبدو أن الاثنين اعتبروا إسحاق نعمة الخلاص الأخيرة. أمسك الاثنان بأرجل بنطاله ونظروا إلى إسحاق بالدموع في عينيهم. كان مشهدًا يهز قلب الرجل العادي ، لكن إسحاق لم يكن رجلاً عاديًا.
بدت ريشة وكونيت مثل الجراء وهن يوبخن مع رؤوسهن متدلية في حزن ، وأدرك إسحاق بسرعة ما كان يحدث. ابتسم إسحاق وسحب سيجارة.
“أفضل أن أراكما بعد التخرج.”
لم يكن إسحاق متأكدًا من السبب ، ولكن يبدو أن الاثنين اعتبروا إسحاق نعمة الخلاص الأخيرة. أمسك الاثنان بأرجل بنطاله ونظروا إلى إسحاق بالدموع في عينيهم. كان مشهدًا يهز قلب الرجل العادي ، لكن إسحاق لم يكن رجلاً عاديًا.
“هننغ! سونباي نيم تخلى عني! ”
“إذهب. في الحقيقة ، لماذا لا تذهبون جميعًا معًا؟ انتهزوا هذه الفرصة لكم جميعاً للقاء عائلاتكم “.
“… إسحاق ، أنت لم تعد تحبني؟”
كانت أنباء غير متوقعة على الإطلاق.
بدا أن كلمات إسحاق الباردة التي قطعتهما بلا رحمة فاجأت الإثنان منهما ،و بدأى فجأة في البكاء. منزعجا ، لوح إسحاق بيده على رايفيليا لتأخذهم بسرعة ، مما أدى إلى صدمة أكبر بين الاثنين. شوهدت كونيت وريشة وهم يسيرون على الدرج وهم يصرخون بعيونهم دامعة. نظرت رايفيليا إلى الاثنين بشفقة ثم حدقت بإسحاق بمرارة.
“ليست لدي أي نية لوراثة اللقب فقط ، ولكن هناك مشكلة واحدة كبيرة إذا قبلت باللقب.”
“السير إسحاق …”
“… هاه؟”
“هم؟ ماذا؟”
“إنها هادئة.”
كانت الابتسامة الساخرة على وجه إسحاق مثيرة للغضب الشديد لرايفيليا للنظر إليها ، لكنها كانت متعبة للغاية لتضيع طاقتها عليها.
“تم الإعلان علناً عن أن العربة التي كانت تقلها خلال جولاتها عبر القرى تعرضت لحادث وانقلبت مما أدى إلى مقتلها على الفور. ولكن ما سمعته النقابات التجارية مختلف “.
“تنهد ، لا شيء. سوف اراك لاحقا.”
أغلق كوردنيل فمه عندما استجوبه إسحاق. كان عالم التجارة شرسًا مثل ساحة المعركة. لم تكن تعرف أبدًا متى ستنهار العلاقات ، حتى لو كانت هناك صفقات تجارية جارية. إن إدراك ضعفهم يمكن أن يؤدي إلى إبرام صفقات تجارية مواتية ، وإذا انهارت العلاقات إلى عداء ، يمكن استخدامها كسلاح.
سارت ريفيليا على الدرج عابسة ، ويبدو أنها تعاني من صداع من مجرد التفكير في كيفية تهدئة الاثنين للتوقف عن البكاء. ولوح إسحاق لرايفيليا بابتسامة حتى اختفت عن الأنظار. تبخرت الابتسامة على وجه إسحاق على الفور.
“ما معنى عملك؟”
“آمل أنني أبالغ في التفكير فحسب …”
افترض إسحاق أنه كان هناك اتفاق داخل الكلية على أنه منذ أن تم نفيهم فعليًا ، فبإمكانهم أيضا منحهم تخرجهم حتى لا يتورطوا معهم بعد الآن. عرضت الكلية السماح لهم بالتخرج إذا شاركوا فقط في تقييم الدرجات كإجراء نهائي ، لكن الاثنين قاوموا على أكمل وجه ، غير قادرين على التعامل مع أيام الإجازة القليلة. لم تكن هناك أي طريقة تسمح لريفيليا العنيدة بأن تترك الأمور تمر.
“عذرا؟”
يمكن للنبلاء الوراثيين الحفاظ على ألقابهم وثرواتهم عبر الأجيال. كان على أحفاد النبلاء الذين حصلوا على لقبهم من خلال العمل أن يثبتوا قيمتهم الخاصة للحصول على اللقب بأنفسهم ، لكن النبلاء الوراثيين لا يحتاجون إلى إضاعة وقتهم وجهدهم. كان لديهم كل ذلك في البداية.
سأل ريزلي عندما سمع إسحاق يتحدث إلى نفسه. رد إسحاق وهو يزفر دخان سيجارته.
“هل تعتقدان أن هذه المشكلة سيتم حلها بالهروب؟ تعالوا معي في هذه اللحظة! ”
“إنه لاشيء. أحضر لي كوبًا آخر من الشاي. ”
“لماذا لا ترغبان في الذهاب عندما سيسمحون لكما بالتخرج بمجرد المشاركة في تقييم الدرجات؟ أنتم الإثنان بحاجة إلى التخرج ، كما تعلمان! ”
“ولكن هل أنت متأكد من أن هذا على ما يرام؟ سوف تكون في وضع صعب لبعض الوقت بعد أن أغضبت كلا من الآنسة ريشة وكونيت بهذا الشكل. ”
“السير إسحاق!”
تحدث ريزلي عندما أحضر كوبًا آخر من الشاي لإسحاق ، كان وجهه واضحًا بالقلق بالنسبة لإسحاق. رد إسحاق بلا مبالاة.
“ما معنى عملك؟”
“سأفكر في ذلك عندما يأتي ذلك الموقف.”
رؤية رايفيليا تفحص المنطقة بعيون متعطشة للدماء ، ألقى إسحاق لمحة سريعة على السرير.
“لكن أنا من سيعاني حتى ذلك الحين.”
أغلق كوردنيل فمه عندما استجوبه إسحاق. كان عالم التجارة شرسًا مثل ساحة المعركة. لم تكن تعرف أبدًا متى ستنهار العلاقات ، حتى لو كانت هناك صفقات تجارية جارية. إن إدراك ضعفهم يمكن أن يؤدي إلى إبرام صفقات تجارية مواتية ، وإذا انهارت العلاقات إلى عداء ، يمكن استخدامها كسلاح.
وقعت حوادث مماثلة في الماضي. بسبب تصرفات إسحاق لرسم الخط بوضوح ، فإن كونيت وريشة سيغضبون أولاً ، ثم سيرمون نوبات من الغضب ، ويشجبون إسحاق ، ويتصرفون كما لو أنهم لن يروا إسحاق مرة أخرى. من ناحية أخرى ، رد إسحاق كما لو أنه لم يكن لذلك أي أهمية ، متجاهلاً الموقف تمامًا. عندما أصبح الوضع أكثر برودة وأكثر برودة ، يتحول الأمر أن كلا من كونيت و ريشة يصبحون في حالة من القلق ، قلقين من أن إسحاق هو الذي كان غاضبًا منهم الآن. ثم يقوم الاثنان بالتنمر على ريزلي للتنفيس عن إحباطهما.
كان هذا العالم مليئًا بالنبلاء الذين كان أطفالهم غير قادرين على أن يصبحوا نبلاء أنفسهم ، مما جعلهم من عامة الناس. إذا كان رمز النجاح للعامة هو الحصول على لقب نبيل ، فإن دليل النجاح للنبلاء هو أن يصبح نبيلًا وراثيًا.
ذات مرة ، هددا الاثنان ريزلي ، مطالبين إياه بالإتيان بإجابة. أخبرهم ريزلي أن يقودوا الجان و الدببة للخروج في إضراب ، لكنهم قاموا بتوبيخ ريزلي بعنف لاقتراحه. ماذا لو غضب إسحاق بالفعل وأمر الجميع بالمغادرة؟
تحدث إسحاق بنظرة جادة انتشرت على الجميع على السطح. حتى كوردنيل ، الذي كان على دراية جيدة بأعمال إسحاق السرية العديدة ، وقع في ارتباك عميق.
كان ريزلي شخصًا محترمًا في قبيلته ، وكان مكتئبًا بسبب معاملته هنا. كان الأمر محزنًا ، لكن لم تكن هناك إجابة. إذا كان هذا نوعًا من العلاقة الناشئة بين الرجل والمرأة ، فإن ريزلي كان أكثر من مستعد للمساعدة. لكن مما رآه ، بدا الأمر وكأنهن فتاتين تحاولان يائسات جذب انتباه والدهما.
تحدث إسحاق مع كوردنل كما لو كان يحاضره ، ولم يستطع كوردنيل إلا أن يتهجم على إسحاق ويقبض ياقته.
لا ، ربما كان إسحاق هو سيد العلاقات ، حيث كانت له السيطرة الكاملة على دفع وسحب المودة. لجعل ريشة كرة التحطيم وكونيت الصعبة دائما يائسات للغاية لإنتباهه ، كان يستحق بالتأكيد الاحترام. ولكن كشخص عانى بسبب ذلك ، كان كابوسًا حيًا.
“هذا…”
تذمر ريزلي لأنه جعل كل أنواع الوجوه في ذهنه قبل أن يتكلم.
“أود أن أقدم كلمات تعازي عن خسارتك. وسأعد لرحلتك لحضور جنازتها “.
“على أي حال ، أود أن أطلب منك السماح لي بمغادرة مدينة نيو بورت لبعض الوقت.”
“كوكوك. آه ، من العار أني لم أتمكن من رؤية المظهر على وجوه إخوتي عندما اكتشفوا ذلك. ”
“هم؟ لماذا؟ هل تحتاج لبعض الوقت كإجازة؟ ”
Dantalian2
“شئ مثل هذا. هناك نقابات تجارية أخرى لها علاقات جيدة مع قبيلتنا غيرك ، سير إسحاق. إنهم أصدقاؤنا العظماء الذين يقدموا لنا دائمًا الشغل “.
“آمل أنني أبالغ في التفكير فحسب …”
“هل ستعمل في مكان آخر؟”
“آمل أنني أبالغ في التفكير فحسب …”
“نعم. هذه هي العلاقة التي تم الحفاظ عليها منذ أسلافنا ، وهم أرواح لطيفة الذين شغلونا دائمًا على الرغم من عدم حاجتهم إلى ذلك. لا توجد وسيلة يمكننا بها رفض عرضهم. ولكن مع تجمع جميع رجال القبيلة الشباب هنا ، يبدو أنهم يفتقرون إلى القوى العاملة. سأحتاج إلى المغادرة مع بعض رجالي. ”
وقعت حوادث مماثلة في الماضي. بسبب تصرفات إسحاق لرسم الخط بوضوح ، فإن كونيت وريشة سيغضبون أولاً ، ثم سيرمون نوبات من الغضب ، ويشجبون إسحاق ، ويتصرفون كما لو أنهم لن يروا إسحاق مرة أخرى. من ناحية أخرى ، رد إسحاق كما لو أنه لم يكن لذلك أي أهمية ، متجاهلاً الموقف تمامًا. عندما أصبح الوضع أكثر برودة وأكثر برودة ، يتحول الأمر أن كلا من كونيت و ريشة يصبحون في حالة من القلق ، قلقين من أن إسحاق هو الذي كان غاضبًا منهم الآن. ثم يقوم الاثنان بالتنمر على ريزلي للتنفيس عن إحباطهما.
“إذهب. في الحقيقة ، لماذا لا تذهبون جميعًا معًا؟ انتهزوا هذه الفرصة لكم جميعاً للقاء عائلاتكم “.
أغلق كوردنيل فمه عندما استجوبه إسحاق. كان عالم التجارة شرسًا مثل ساحة المعركة. لم تكن تعرف أبدًا متى ستنهار العلاقات ، حتى لو كانت هناك صفقات تجارية جارية. إن إدراك ضعفهم يمكن أن يؤدي إلى إبرام صفقات تجارية مواتية ، وإذا انهارت العلاقات إلى عداء ، يمكن استخدامها كسلاح.
“كلنا؟ ألن يترك ذلك فجوة كبيرة في القوى العاملة لديك؟ ”
ذات مرة ، هددا الاثنان ريزلي ، مطالبين إياه بالإتيان بإجابة. أخبرهم ريزلي أن يقودوا الجان و الدببة للخروج في إضراب ، لكنهم قاموا بتوبيخ ريزلي بعنف لاقتراحه. ماذا لو غضب إسحاق بالفعل وأمر الجميع بالمغادرة؟
“ماذا من الممكن أن يحدث بشكل خاطأ في ذلك الوقت؟”
لم يكن إسحاق متأكدًا من السبب ، ولكن يبدو أن الاثنين اعتبروا إسحاق نعمة الخلاص الأخيرة. أمسك الاثنان بأرجل بنطاله ونظروا إلى إسحاق بالدموع في عينيهم. كان مشهدًا يهز قلب الرجل العادي ، لكن إسحاق لم يكن رجلاً عاديًا.
“إنها هادئة.”
تحدث إسحاق مع كوردنل كما لو كان يحاضره ، ولم يستطع كوردنيل إلا أن يتهجم على إسحاق ويقبض ياقته.
لقد مر وقت طويل منذ أن جاء سلام كهذا. بعد هروب كونيت و ريشة مرارًا وتكرارًا عائدين إلى مدينة نيو بورت أثناء اصطحابهم إلى الكلية ، أخذت رايفيليا بغضب كلاهما شخصيًا إلى الكلية. مع اختفاء كل القوى التي يمكن أن تزعج إسحاق في دورة واحدة من الأحداث ، قدم إسحاق نخبًا. جعلت إجازة ريزلي مع جميع الدببة الشمالية مدينة نيو بورت هادئة ، لكن إسحاق رحب بها. كالعادة ، نظر إسحاق إلى السماء في حالة ذهول ، ورتب أفكاره عندما اندفع كوردنيل بسرعة فوق الدرج بوجه أزرق.
“عذرا؟”
“السير إسحاق!”
“أود أن أقدم كلمات تعازي عن خسارتك. وسأعد لرحلتك لحضور جنازتها “.
“هل هو شيء مهم مرة أخرى؟”
بدا كوردن مترددًا في الإجابة على إسحاق ، مع تنصت الكثير من الآذان.
“ماذا؟”
“ماذا من الممكن أن يحدث بشكل خاطأ في ذلك الوقت؟”
“أعتقد أنك حتى لن تراني إذا لم يكن شيئًا مهمًا.”
“شئ مثل هذا. هناك نقابات تجارية أخرى لها علاقات جيدة مع قبيلتنا غيرك ، سير إسحاق. إنهم أصدقاؤنا العظماء الذين يقدموا لنا دائمًا الشغل “.
بدا إسحاق غير مبال إلى حد ما في الموقف. فقط عندما كان كوردنيل على وشك الصراخ عليه ، هرع جميع صغار إسحاق ورؤساء النقابات والموظفين التجاريين إلى السطح.
“سونباي نيم ، أخبار كبيرة!”
“برؤية كيف أنكم جميعًا هنا ، أعتقد أن شيئًا كبيرًا قد حدث بالفعل.”
“… كوك! كوكوكو. كاكاهاهاهاهاهاها! ”
“سونباي نيم ، أخبار كبيرة!”
بصعوبة كبيرة ، تحدث كالدن إلى إسحاق ، الذي كان مستمتعًا للغاية.
“بالطبع إنها أخبار كبيرة.”
نظر كوردنيل بسرعة إلى المناطق المحيطة عندما رد إسحاق. حول من حولهم بسرعة وجوههم بعيدا ، ولكن آذانهم كانت مفتوحة على مصراعيها للاستماع.
عندما قال كالدن نفس الشيء الذي قاله كوردنيل ، رد إسحاق بشكل لا مبالي. كل من صعد إلى السطح صاح بصوت واحد.
“لا! أنا لن أذهب!”
“عشيقة روندارت توفيت!”
“سوف أتخلى عن ذلك إذن.”
“… هاه؟”
“عذرا؟”
كانت أنباء غير متوقعة على الإطلاق.
“إنها هادئة.”
بسبب العديد من الأسباب ، كانت الأرملة روندارت هي التي كانت تدير الإقطاعية. لكن الموت المفاجئ للمرأة التي كانت لها كل السلطة على الأرض جعل الجميع في حيرة من أمرهم.
“هم؟ ماذا؟”
“كيف قتلت نفسها؟”
“حسنا؟ ليس لدي فكره؟”
قال إسحاق وهو يتذكر صورتها ، والتي لم تعد الآن سوى جزء متلاشي في ذكرياته. حتى وجهها كان فارغًا بالنسبة له ، لكن الوهج البارد الذي أعطته كان شيئًا تذكره بوضوح.
“ن-نعم ، صوتك مرتفع جدًا!”
“تم الإعلان علناً عن أن العربة التي كانت تقلها خلال جولاتها عبر القرى تعرضت لحادث وانقلبت مما أدى إلى مقتلها على الفور. ولكن ما سمعته النقابات التجارية مختلف “.
“هذا…”
“كيف ذلك؟”
تاركا ريزلي جانبا ، نظرت رايفيليا إلى أسفل إلى اللاجئين المرتجفين الآن ، الذين صرخوا عندما اختفى غطاءهم فجأة. وضعت رايفيليا يديها على خصرها وهي تنظر إليهما يعانقان بعضهما البعض للحصول على الدعم.
بدا كوردن مترددًا في الإجابة على إسحاق ، مع تنصت الكثير من الآذان.
نظر إسحاق مرة أخرى إلى كوردنل وهو في حيرة من أمره.
“فقط قلها ، ذلك مزعج”.
“…”
أدرك كوردنيل ، الذي كان على وشك تقديم النصيحة بإبعاد الرجال ، أنه غير مجدي وأجاب أثناء خفض صوته.
“لا! أنا لن أذهب!”
“يبدو أن الأنسة روندارت كان لديها عاشق سري.”
تذمر ريزلي لأنه جعل كل أنواع الوجوه في ذهنه قبل أن يتكلم.
نظر إسحاق مرة أخرى إلى كوردنل وهو في حيرة من أمره.
افترض إسحاق أنه كان هناك اتفاق داخل الكلية على أنه منذ أن تم نفيهم فعليًا ، فبإمكانهم أيضا منحهم تخرجهم حتى لا يتورطوا معهم بعد الآن. عرضت الكلية السماح لهم بالتخرج إذا شاركوا فقط في تقييم الدرجات كإجراء نهائي ، لكن الاثنين قاوموا على أكمل وجه ، غير قادرين على التعامل مع أيام الإجازة القليلة. لم تكن هناك أي طريقة تسمح لريفيليا العنيدة بأن تترك الأمور تمر.
“لذا فقد ماتت وهي عائدة من علاقة غرامية؟”
رد إسحاق بوجه جدي ، ورد كالدين ، مذهولاً.
“ن-نعم ، صوتك مرتفع جدًا!”
لقد مر وقت طويل منذ أن جاء سلام كهذا. بعد هروب كونيت و ريشة مرارًا وتكرارًا عائدين إلى مدينة نيو بورت أثناء اصطحابهم إلى الكلية ، أخذت رايفيليا بغضب كلاهما شخصيًا إلى الكلية. مع اختفاء كل القوى التي يمكن أن تزعج إسحاق في دورة واحدة من الأحداث ، قدم إسحاق نخبًا. جعلت إجازة ريزلي مع جميع الدببة الشمالية مدينة نيو بورت هادئة ، لكن إسحاق رحب بها. كالعادة ، نظر إسحاق إلى السماء في حالة ذهول ، ورتب أفكاره عندما اندفع كوردنيل بسرعة فوق الدرج بوجه أزرق.
نظر كوردنيل بسرعة إلى المناطق المحيطة عندما رد إسحاق. حول من حولهم بسرعة وجوههم بعيدا ، ولكن آذانهم كانت مفتوحة على مصراعيها للاستماع.
افترض إسحاق أنه كان هناك اتفاق داخل الكلية على أنه منذ أن تم نفيهم فعليًا ، فبإمكانهم أيضا منحهم تخرجهم حتى لا يتورطوا معهم بعد الآن. عرضت الكلية السماح لهم بالتخرج إذا شاركوا فقط في تقييم الدرجات كإجراء نهائي ، لكن الاثنين قاوموا على أكمل وجه ، غير قادرين على التعامل مع أيام الإجازة القليلة. لم تكن هناك أي طريقة تسمح لريفيليا العنيدة بأن تترك الأمور تمر.
“سواء انتشرت الشائعات أم لا فلا علاقة لي ، فلا تقلق. ولكن الأهم ، أين الدليل؟ ”
نظر إسحاق مرة أخرى إلى كوردنل وهو في حيرة من أمره.
“لا يوجد دليل ، ولكن مرت سنوات عديدة منذ أن زارت القرية نفسها بشكل دوري للبقاء بين عشية وضحاها قبل أن تعود إلى قصرها.”
“أوااه! السيد كوردنيل سيأتي مرة أخرى. كان ذلك مكلفا حقا. ”
“أعتقد أن ذلك سيثير بعض الشك. ولكن كيف عرفتم يا رفاق؟ ”
“ن-نعم ، صوتك مرتفع جدًا!”
“ه ، هذا …”
لقد مر وقت طويل منذ أن جاء سلام كهذا. بعد هروب كونيت و ريشة مرارًا وتكرارًا عائدين إلى مدينة نيو بورت أثناء اصطحابهم إلى الكلية ، أخذت رايفيليا بغضب كلاهما شخصيًا إلى الكلية. مع اختفاء كل القوى التي يمكن أن تزعج إسحاق في دورة واحدة من الأحداث ، قدم إسحاق نخبًا. جعلت إجازة ريزلي مع جميع الدببة الشمالية مدينة نيو بورت هادئة ، لكن إسحاق رحب بها. كالعادة ، نظر إسحاق إلى السماء في حالة ذهول ، ورتب أفكاره عندما اندفع كوردنيل بسرعة فوق الدرج بوجه أزرق.
تمتم كوردنل ، غير قادر على مواصلة كلماته. بدأت عيون إسحاق تضيق ، وغير قادر على الصمود في وجهه ، تحدث كوردنيل كما لو كان يعترف.
ذات مرة ، هددا الاثنان ريزلي ، مطالبين إياه بالإتيان بإجابة. أخبرهم ريزلي أن يقودوا الجان و الدببة للخروج في إضراب ، لكنهم قاموا بتوبيخ ريزلي بعنف لاقتراحه. ماذا لو غضب إسحاق بالفعل وأمر الجميع بالمغادرة؟
“بمجرد قيامك بالتداول مع نقابة تجارية ، فمن التقليد أن تقوم النقابة بالتحقيق في علاقات الشريك التجاري. حدث أن اكتشفنا بالصدفة “.
ومع ذلك ، لا شيء جيد سيحدث إذا تسربت الشائعات ، لذلك كانت هذه أخبارًا سرية لا يعرفها سوى كبار أعضاء النقابات التجارية.
“أعتقد أن العثور على ضعف مثل هذا سيساعد في التفاوض على صفقة أكثر مواتاة. أستطيع أن أفهم ذلك.”
“لا يوجد دليل ، ولكن مرت سنوات عديدة منذ أن زارت القرية نفسها بشكل دوري للبقاء بين عشية وضحاها قبل أن تعود إلى قصرها.”
أومأ إسحاق مقتنعًا بالسبب ، وصاح كوردنيل بسرعة.
“لماذا سأحضر ذلك؟”
“هذه ليست نيتنا!”
كان ريزلي شخصًا محترمًا في قبيلته ، وكان مكتئبًا بسبب معاملته هنا. كان الأمر محزنًا ، لكن لم تكن هناك إجابة. إذا كان هذا نوعًا من العلاقة الناشئة بين الرجل والمرأة ، فإن ريزلي كان أكثر من مستعد للمساعدة. لكن مما رآه ، بدا الأمر وكأنهن فتاتين تحاولان يائسات جذب انتباه والدهما.
“حقا؟ هل يمكنك أن تقسم على ذلك؟ ”
“بالطبع إنها أخبار كبيرة.”
“…”
قال إسحاق وهو يتذكر صورتها ، والتي لم تعد الآن سوى جزء متلاشي في ذكرياته. حتى وجهها كان فارغًا بالنسبة له ، لكن الوهج البارد الذي أعطته كان شيئًا تذكره بوضوح.
أغلق كوردنيل فمه عندما استجوبه إسحاق. كان عالم التجارة شرسًا مثل ساحة المعركة. لم تكن تعرف أبدًا متى ستنهار العلاقات ، حتى لو كانت هناك صفقات تجارية جارية. إن إدراك ضعفهم يمكن أن يؤدي إلى إبرام صفقات تجارية مواتية ، وإذا انهارت العلاقات إلى عداء ، يمكن استخدامها كسلاح.
بينما فكر كوردنيل في ما يمكن أن يكون مشكلة خطيرة إذا ارتبطت بميراث إسحاق ، قدم إسحاق إجابته بعد أن ارتجف من التفكير في ذلك.
أدت مراقبة الشركاء التجاريين وعلاقاتهم أيضًا إلى إدراك المراقبين أن العكس قد يحدث أيضًا ، مما أدى إلى زيادة حرصهم في أفعالهم. الآن ، كان من الطبيعي أن تحدث هذه المراقبة المستمرة.
ومع ذلك ، لا شيء جيد سيحدث إذا تسربت الشائعات ، لذلك كانت هذه أخبارًا سرية لا يعرفها سوى كبار أعضاء النقابات التجارية.
ومع ذلك ، لا شيء جيد سيحدث إذا تسربت الشائعات ، لذلك كانت هذه أخبارًا سرية لا يعرفها سوى كبار أعضاء النقابات التجارية.
ابتسم إسحاق بعرض وهو يشاهد كوردنيل ، الذي بدا جاهلًا بما يجب عليه فعله بعد ذلك. سأل سؤالاً عندما أخرج سيجارة.
كان إسحاق يستمتع ببعد ظهره فقط وهو يحتسي كوبًا من الشاي الذي أعده ريزلي من أجله عندما اندفعت ريشة و وكونيت فجأة إلى السطح في ذعر. نظر الاثنان حولهما واختبئا بسرعة تحت السرير. ترك التحول المفاجئ للأحداث كلا من إسحاق وريزلي وفي صدمة. بينما كان الإثنان يتساءلون عما كان يحدث ، تم رصد رايفيليا وهي تصعد الدرج تهتز غضبا.
“إذن من الشريك؟”
نظر كوردنيل بسرعة إلى المناطق المحيطة عندما رد إسحاق. حول من حولهم بسرعة وجوههم بعيدا ، ولكن آذانهم كانت مفتوحة على مصراعيها للاستماع.
“هذا…”
“أعتقد أن العثور على ضعف مثل هذا سيساعد في التفاوض على صفقة أكثر مواتاة. أستطيع أن أفهم ذلك.”
تردد كوردنيل فيما إذا كان يجب أن يجيب أم لا. فقط بسبب تحديق إسحاق استمر كوردنيل وهو يغلق عينيه.
“لا يوجد دليل ، ولكن مرت سنوات عديدة منذ أن زارت القرية نفسها بشكل دوري للبقاء بين عشية وضحاها قبل أن تعود إلى قصرها.”
“المرشح الأكثر احتمالا هو مزارع محلي شاب في القرية”.
“ه ، هذا …”
أسقط اسحاق السيجارة من فمه.
“أين ذهبت كونيت وريشة؟”
“… إنه ليس نبيلا ، أو فارسًا ، بل من العامة؟”
“هل هو شيء مهم مرة أخرى؟”
“نعم.”
تحدث إسحاق بنظرة جادة انتشرت على الجميع على السطح. حتى كوردنيل ، الذي كان على دراية جيدة بأعمال إسحاق السرية العديدة ، وقع في ارتباك عميق.
“… كوك! كوكوكو. كاكاهاهاهاهاهاها! ”
“أنت تتخلى عن اللقب لمجرد ذلك؟”
بعد توقف قصير ، سقط إسحاق على الأرض ، غير قادر على قمع ضحكته. كان يتفهم أن لها علاقة غرامية. لا بد أنها كانت وحيدة بالنسبة لها لتصبح أرملة في وقت مبكر من زواجها. لكن المرشح لم يكن نبيلا مثلها ولا فارس تحت قيادتها. كان مزارعا عاديا . لم تكن هناك كوميديا أفضل من هذه.
يمكن للنبلاء الوراثيين الحفاظ على ألقابهم وثرواتهم عبر الأجيال. كان على أحفاد النبلاء الذين حصلوا على لقبهم من خلال العمل أن يثبتوا قيمتهم الخاصة للحصول على اللقب بأنفسهم ، لكن النبلاء الوراثيين لا يحتاجون إلى إضاعة وقتهم وجهدهم. كان لديهم كل ذلك في البداية.
“آه ، الحب رائع حقًا. إذا كانت النقابات التجارية على دراية ، هل أفترض أن كل شخص مهم يعرف أيضًا؟ ”
“أود أن أقدم كلمات تعازي عن خسارتك. وسأعد لرحلتك لحضور جنازتها “.
“إنهم يبقون على انخفاض ، ولكن …”
أسقط اسحاق السيجارة من فمه.
“كوكوك. آه ، من العار أني لم أتمكن من رؤية المظهر على وجوه إخوتي عندما اكتشفوا ذلك. ”
“السير إسحاق …”
بصعوبة كبيرة ، تحدث كالدن إلى إسحاق ، الذي كان مستمتعًا للغاية.
— — — — — — — — — — — — “انا لست هنا!”
“أود أن أقدم كلمات تعازي عن خسارتك. وسأعد لرحلتك لحضور جنازتها “.
“سونباي نيم ، قد بإخفائنا من فضلك!”
“لماذا سأحضر ذلك؟”
“كلنا؟ ألن يترك ذلك فجوة كبيرة في القوى العاملة لديك؟ ”
رد إسحاق بوجه جدي ، ورد كالدين ، مذهولاً.
“ما معنى عملك؟”
“قد لا يهم بالنسبة للنبيل الذي حصل على لقبه من خلال الاحتلال ، لكن عائلة روندارت هي عائلة نبيلة وراثية. مع وفاة العشيقة روندارت ، التي كانت تحكم الأرض ، يجب أن يتولى خليفتها اللقب والأرض. ولا حتى الكونت ميلروس أو الدوق بندلتون يستطيعان التدخل في هذه المسألة. أنت تعرف أن عائلة روندارت هي تابعة لدوق بندلتون ، أليس كذلك؟ ”
ابتسم إسحاق بعرض ردا على شرح كالدن.
“قلت إن البارون روندارت تابع للدوق بندلتون ، أليس كذلك؟ أنت تعرف ماذا يعني ذلك؟ إذا ورثت اللقب ، سأحتاج إلى معاملة تلك الفتاة كرئيسة لي. أفضل أن أترك اللقب قبل أن أسمح لعيني أن تشهد على شيء من هذا القبيل “.
“سوف أتخلى عن ذلك إذن.”
لا تزال كل من كونيت وريشا مرتبطتين بالكلية. كان لدى إسحاق فكرة تقريبية عن سبب إرسالهم من الكلية. كان الاثنان ، على الأقل ، قد جعلوا أنفسهم غير مرئيين لبقية الطلاب من خلال زيارة إسحاق بينما كان لا يزال هناك ، ولكن من المحتمل جدًا أن يصبح الاثنان تهديدات لا يمكن السيطرة عليها بمجرد مغادرة إسحاق.
“ماذا؟ هل ستتخلى عن اللقب؟ لماذا!”
“أعتقد أن ذلك سيثير بعض الشك. ولكن كيف عرفتم يا رفاق؟ ”
يمكن للنبلاء الوراثيين الحفاظ على ألقابهم وثرواتهم عبر الأجيال. كان على أحفاد النبلاء الذين حصلوا على لقبهم من خلال العمل أن يثبتوا قيمتهم الخاصة للحصول على اللقب بأنفسهم ، لكن النبلاء الوراثيين لا يحتاجون إلى إضاعة وقتهم وجهدهم. كان لديهم كل ذلك في البداية.
“أنت تتخلى عن اللقب لمجرد ذلك؟”
كان هذا العالم مليئًا بالنبلاء الذين كان أطفالهم غير قادرين على أن يصبحوا نبلاء أنفسهم ، مما جعلهم من عامة الناس. إذا كان رمز النجاح للعامة هو الحصول على لقب نبيل ، فإن دليل النجاح للنبلاء هو أن يصبح نبيلًا وراثيًا.
“السير إسحاق …”
“ليست لدي أي نية لوراثة اللقب فقط ، ولكن هناك مشكلة واحدة كبيرة إذا قبلت باللقب.”
تردد كوردنيل فيما إذا كان يجب أن يجيب أم لا. فقط بسبب تحديق إسحاق استمر كوردنيل وهو يغلق عينيه.
“ماذا؟”
“ليست لدي أي نية لوراثة اللقب فقط ، ولكن هناك مشكلة واحدة كبيرة إذا قبلت باللقب.”
تحدث إسحاق بنظرة جادة انتشرت على الجميع على السطح. حتى كوردنيل ، الذي كان على دراية جيدة بأعمال إسحاق السرية العديدة ، وقع في ارتباك عميق.
“سواء انتشرت الشائعات أم لا فلا علاقة لي ، فلا تقلق. ولكن الأهم ، أين الدليل؟ ”
هل كان الكونت ميلروس؟ مدينة نيو بورت؟ تجارة التهريب؟ المركز؟
لا تزال كل من كونيت وريشا مرتبطتين بالكلية. كان لدى إسحاق فكرة تقريبية عن سبب إرسالهم من الكلية. كان الاثنان ، على الأقل ، قد جعلوا أنفسهم غير مرئيين لبقية الطلاب من خلال زيارة إسحاق بينما كان لا يزال هناك ، ولكن من المحتمل جدًا أن يصبح الاثنان تهديدات لا يمكن السيطرة عليها بمجرد مغادرة إسحاق.
بينما فكر كوردنيل في ما يمكن أن يكون مشكلة خطيرة إذا ارتبطت بميراث إسحاق ، قدم إسحاق إجابته بعد أن ارتجف من التفكير في ذلك.
بواسطة :
“قلت إن البارون روندارت تابع للدوق بندلتون ، أليس كذلك؟ أنت تعرف ماذا يعني ذلك؟ إذا ورثت اللقب ، سأحتاج إلى معاملة تلك الفتاة كرئيسة لي. أفضل أن أترك اللقب قبل أن أسمح لعيني أن تشهد على شيء من هذا القبيل “.
يمكن للنبلاء الوراثيين الحفاظ على ألقابهم وثرواتهم عبر الأجيال. كان على أحفاد النبلاء الذين حصلوا على لقبهم من خلال العمل أن يثبتوا قيمتهم الخاصة للحصول على اللقب بأنفسهم ، لكن النبلاء الوراثيين لا يحتاجون إلى إضاعة وقتهم وجهدهم. كان لديهم كل ذلك في البداية.
لقد أصاب كوردنيل بالذهول بعد الاستماع إلى كلمات إسحاق.
“لماذا لا ترغبان في الذهاب عندما سيسمحون لكما بالتخرج بمجرد المشاركة في تقييم الدرجات؟ أنتم الإثنان بحاجة إلى التخرج ، كما تعلمان! ”
“أنت تتخلى عن اللقب لمجرد ذلك؟”
“المرشح الأكثر احتمالا هو مزارع محلي شاب في القرية”.
كيف يمكن أن يتخلوا عن شيء صلى من أجله الكثير من الناس وقاتلوا من أجله ، لهذا السبب غير المهم؟
بدت ريشة وكونيت مثل الجراء وهن يوبخن مع رؤوسهن متدلية في حزن ، وأدرك إسحاق بسرعة ما كان يحدث. ابتسم إسحاق وسحب سيجارة.
“فقط بسبب ذلك؟ إياك أن تبدأ في الحكم على قراراتي لمجرد أنها ليست مشكلتك. قد يبدو الأمر تافهًا لك ، لكنها مشكلة خطيرة بالنسبة لي “.
كانت الابتسامة الساخرة على وجه إسحاق مثيرة للغضب الشديد لرايفيليا للنظر إليها ، لكنها كانت متعبة للغاية لتضيع طاقتها عليها.
تحدث إسحاق مع كوردنل كما لو كان يحاضره ، ولم يستطع كوردنيل إلا أن يتهجم على إسحاق ويقبض ياقته.
كان إسحاق يستمتع ببعد ظهره فقط وهو يحتسي كوبًا من الشاي الذي أعده ريزلي من أجله عندما اندفعت ريشة و وكونيت فجأة إلى السطح في ذعر. نظر الاثنان حولهما واختبئا بسرعة تحت السرير. ترك التحول المفاجئ للأحداث كلا من إسحاق وريزلي وفي صدمة. بينما كان الإثنان يتساءلون عما كان يحدث ، تم رصد رايفيليا وهي تصعد الدرج تهتز غضبا.
“أيها الوغد!”
أدت مراقبة الشركاء التجاريين وعلاقاتهم أيضًا إلى إدراك المراقبين أن العكس قد يحدث أيضًا ، مما أدى إلى زيادة حرصهم في أفعالهم. الآن ، كان من الطبيعي أن تحدث هذه المراقبة المستمرة.
— — — — — — — — — — — —
“إذن من الشريك؟”
حسنا، ذلك متوقع لأن ريزلي ليس هنا.
سأل ريزلي عندما سمع إسحاق يتحدث إلى نفسه. رد إسحاق وهو يزفر دخان سيجارته.
بواسطة :
“هم؟ ماذا؟”
“أيها الوغد!”
“آمل أنني أبالغ في التفكير فحسب …”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
