تحت القمرين (1)
“هووه ، أشعر أنني لست طالب جامعى حقًا ، بل انى أتظاهر بأنني احدهم فقط.”
الفصل 78: تحت القمرين (1)
“قالت أنك مشهور أيضًا!”
على الرغم من أنني لم أشعر بذلك حقًا عندما كان لدي عنصر واحد فقط ، ولكن الآن, اشعر أنى أنجبت طفلين ، وبدقة اشعر أنني اسافر مع طفلين مهما كانوا لطيفين.
لم أشعر بأن وقت طويل قد مضى منذ اختبارات نصف العام ، لكن الاختبارات النهائية انتهت اليوم. قررت أن أحصل على درجة B + على الأقل ، لذا تراكمت كتب منهجى الدراسى امامى باليوم السابق للاختبار.
كان ذكائى الأساسي 20 ، والذي أصبح 32 بعد تلقي 12 إحصائيات إضافية من تأثيرات مختلفة! و على الرغم من أنني أظن أنه لا يزال قيد التحديث ، إلا أن قدراتي في الحفظ والفهم اصبحت عالية بشكل ملحوظ. بمعنى آخر ، لم يكن من الصعب حشر كل تلك الكتب بعقلى للأجابة على اسئلة الأختبارات.
***اشبه برحلة لطلبة الكلية بكوريا
“هووه ، أشعر أنني لست طالب جامعى حقًا ، بل انى أتظاهر بأنني احدهم فقط.”
“يشعر الكثير من طلاب الجامعات بهذا.”
[لقد حصلت على 440 ذهب!]
عندما تمتمت ، وانا أشاهد مساعد المدرس يغادر بعد جمع الاختبارات ، ردت سو يى يون من على مكتبها. و أظهر وجهها مدى سعادتها بتحررها أخيرًا. على الرغم من أنها يجب أن يكون لديها عمل أقل مني ، إلا أن درجاتها لم تكن جيدة مثل درجاتلا. ربما هذه نتيجة رفع ذكائي إلى 20.
كانت سو يى يون تعاني من رهاب الوحوش ، لكن يمكن إصلاح رهاب الوحوش. كان عليك فقط طرد الخوف من قلبك. لم يكن هذا غير قابل للشفاء ، وإذا لم تصلحه ، فإن سو يى يون ستندم بلا شك. و بناءً على نصيحتي الجادة ، أومأت سو يى يون برأسها بخنوع.
مع اختبار اليوم ، انتهت اختبارتى النهائية. يبدو أنه لن يكون هناك المزيد من الاختبارات في غرفة المحاضرات هذه لهذا اليوم ، حيث بقيت مجموعات من الطلاب بعد مغادرة مساعد المدرس وتحدثوا.
“تعالوا إلي مرة واحدة ، يا معلبات الطعام!”
“تشى.”
“لأنني لم أعطه لأحد. لا أعرف حقًا لماذا تريد من شخص وحيد مثلى ان يأتي إلى الMT … “
“نعم؟”
[حصلت على 420 ذهب!]
وهكذا تمامًا ، اجتزنا أنا و رويوى الطابق الحادي والثلاثين.
أجبت على سو يى يون بينما كنت أشاهد مسار الكاميرا الذي يتبع الطلاب المتسكعين في مقدمة قاعة المحاضرة بهدوء. ثم سألت.
“هل تقولين أنه سيكون ممتع لأنه لن يكون فقط نحن الاثنين؟”
“إنها عطلة الشتاء الآن. ماهي خططك؟”
“سأكون في الزنزانة.”
“… تشي.”
“هل تريدني أن أضربك؟”
“أنت؟”
“تعالوا إلي مرة واحدة ، يا معلبات الطعام!”
“في غرفتي ، ألعب الألعاب.”
“أعتقد أنني أفضل حالًا منك.”
ربت على رأس رويوى وتحدثت.
على أي حال ، لقد انتهيت الآن من اختباراتي. تمددت وبدأت بتعبئة حقيبتى. حاولت سو يى يون أن تقول شيئًا ، لكنها ترددت. و كان هناك موقف واحد فقط حيث لم تستطع إخراج كلماتها. لذا استدرت. و وجدت هناك ثلاثة أشخاص ، فتاتان ورجل واحد. كانوا جميعًا جميلين أو وسيمين.
“أوه ، مذهل ، رويوى.”
“استمتعى.”
“مرحبًا ، أنت كانغ شين ، أليس كذلك؟”
“نعم. سو يى يون ، هل رسبتى في امتحان القبول واضطررتى إلى قضاء سنة فاصلة؟”
“نعم.”
[حصلت على 410 ذهب!]
“آه ، نحن أيضًا طلبة جدد ، لذلك ليس عليك أن تكون مهذب. أممم ، لقد أتيت مباشرة من المدرسة الثانوية ، أليس كذلك؟”
“نعم. سو يى يون ، هل رسبتى في امتحان القبول واضطررتى إلى قضاء سنة فاصلة؟”
“هل تريدني أن أضربك؟”
ثم حطمت أجسادهم المتجمدة برمح البرق.
[حقاً؟]
سألوا بتعبيرات أكثر استرخاء.
“قالوا إنهم ليسوا كذلك! على أي حال ، قال إنه ذاهب إلى الMT “.
“هناك MT للقسم. و كل الطلاب الجدد قادمون “.
وش! ووش!
***اشبه برحلة لطلبة الكلية بكوريا
“دروع الكوسبلاي الغبيية!”
“كلهم؟ قسم الأعمال بأكمله؟ هناك أكثر من 400 منا “.
“نعم. إنه للاحتفال بنهاية السنة الأولى. سنذهب جميعًا من يوم الجمعة إلى السبت “.
“نعم ، لقد أبليت بلاءً حسنًا.”
“هذا غدًا! سأختطاه.”
نظرت الفتاة الأخرى إلي وأكدت. ثم تمكنت حتى من الحصول على رقم هاتفي. هى بلا شك ستتصل بي إذا لم أحضر. و بعد أن شاهدت الثلاثة يغادرون مثل الرياح بعد مجيئهم مثل الرياح ، سألت سو يى يون.
لقد حملت حقيبتي. ثم تقدم الرجل إلى الأمام وأوقفني.
“اووووه ، لا!”
[حصلت على 410 ذهب!]
“لا يتسكع أي منكما مع الآخرين حقًا. و مما سمعته ، لم تأتوا يا رفاق إلى حفل انضمام الطلاب الجدد ولا إلى اى MT من بداية الفصل الدراسي. لا أحد يعرف حتى أرقام هواتفكم”.
“رويوى ، اركضى! بسرعة!”
“لأنني لم أعطه لأحد. لا أعرف حقًا لماذا تريد من شخص وحيد مثلى ان يأتي إلى الMT … “
الفصل 78: تحت القمرين (1)
كنت حقا فضولي. دائرتي الاجتماعية؟ كنت راضى عن الدائرة التى بنيتها مع الناس من الزنزانة. أما بالنسبة للكلية ، فقد كانت يدي ممتلئة(تكفيني) بـ سو يى يون وحدها. و لأنني لم أرغب في الانخراط مع الآخرين ، لم أتحدث إلى أي شخص ، وقمت فقط بالرد بأدب على من تحدث معي أولًا. أما بالنسبة للمشاريع الجماعية ، فقد تخطيتها ببساطة. من لديه الوقت لذلك؟ علي أن أتسلق الزنزانة!
هذه المرة ، تقدمت إحدى الفتيات إلى الأمام.
[ضربة حرجة!]
“هناك الكثير من الأشخاص الذين يريدون الاقتراب منكم يا رفاق. كلاكما مشهور”.
قمت بتصحيح وضعي على ظهر رويوى ، وانحنيت قليلًا إلى الأمام ووجهت رمحي إلى الأمام. لقد قللت من كمية المانا التي أضعها في هالة الروح وقمت بنقل التركيز إلى رويوى. و نتيجة لذلك ، زادت كمية الطاقة المتجمدة القادمة من جسم رويوى. بدا الأمر كما لو تم وضع الثلج الجاف حول قدمي رويوى.
“سو يى يون ، تقول أنك مشهورة. هذا جيد بالنسبة لك.”
“نعم.”
“قالت أنك مشهور أيضًا!”
“نعم ، استمرى في الحلم.”
“على أي حال! يا رفاق يجب أن تأتيا إلى هذا الMT! نحن سنغادر المدرسة في الساعة الثالثة مساءً، لذا كونا هناك!”
“هاااااب!”
نظرت الفتاة الأخرى إلي وأكدت. ثم تمكنت حتى من الحصول على رقم هاتفي. هى بلا شك ستتصل بي إذا لم أحضر. و بعد أن شاهدت الثلاثة يغادرون مثل الرياح بعد مجيئهم مثل الرياح ، سألت سو يى يون.
[آوووووووو!]
“ألا يترك الناس عادةً الغرباء وحدهم؟ إنهم لا يذهبون إلى هذا الحد ، أليس كذلك؟ “
“سأكون في الزنزانة.”
“هيا بنا!”
تجاهلت سو يى يون تمامًا ما قلته واستمرت في التقدم ، وعيناها تلمعان.
“هناك الكثير من الأشخاص الذين يريدون الاقتراب منكم يا رفاق. كلاكما مشهور”.
“اووووه ، لا!”
“يبدو ممتع!”
“هووه.”
“استمتعى.”
كيف كانوا متشابهين؟ كلاهما كانا فارغين من الداخل!
“لنذهب معا. ارجوك؟ هيا بنا!”
“لا. بالطبع ، بيكا أبلت بلاءً حسنًا أيضًا. لن نكون سالمين بدونك أيضًا”.
“هووه.”
“إذا كنتى تريدين إصلاحه ، فأخبرينى. ساساعدك.”
“قالت أنك مشهور أيضًا!”
أنغمست في افكارى. إذا تمكنت من الوصول إلى الطابق 35 بحلول نهاية اليوم … نعم ، و إذا أنهيت معاركي الثلاثة ضد زعيم الطابق صباح الغد ، فيمكنني الذهاب إلى الMT دون أن أخسر الكثير. بالإضافة إلى ذلك ، فإن الذهاب إلى MT لم يبدو بهذا السوء. نظرًا لأنهم ارهقوا نفسهم بالقدوم ودعوتي ، فسأشعر بالضيق إذا لم أذهب.
“هووه ، أشعر أنني لست طالب جامعى حقًا ، بل انى أتظاهر بأنني احدهم فقط.”
“حسنًا ، بالتأكيد ، سأذهب.”
“… لكن.”
”واااو! فقط نحن الاثنين … أعني ، سيكون الMT ممتع!”
[إيهيهي ، شكرًا يا سيدى!]
“هل تقولين أنه سيكون ممتع لأنه لن يكون فقط نحن الاثنين؟”
“كلهم؟ قسم الأعمال بأكمله؟ هناك أكثر من 400 منا “.
“اووووه ، لا!”
“على أي حال! يا رفاق يجب أن تأتيا إلى هذا الMT! نحن سنغادر المدرسة في الساعة الثالثة مساءً، لذا كونا هناك!”
لقد عاقبت سو يى يون بنقر جبهتها. فقط فكرى في كل الأوقات التي جعلتني أحضر فيها البطاطا المقلية لك!
ربت على رأس رويوى وتحدثت.
“لن أذهب معك لتناول البطاطس المقلية اليوم.”
“لماذا!؟”
كيف كانوا متشابهين؟ كلاهما كانا فارغين من الداخل!
“أردتى مني أن أذهب إلى الMT. يجب أن أذهب إلى الزنزانة إذا أردت الذهاب إلى الMT“.
كان الطابق 31 هادئ للغاية. حتى عندما صرخت بدء الاستكشاف ، لم تظهر أي وحوش. وبالتفكير فى ان شيء غريب يحدث ، مشيت إلى الأمام. كان المسار هو نفسه كما هو الحال دائمًا.
“تشي ، أنت دائمًا تقول زنزانة هذا و زنزانة ذاك … ما هو ممتع جدًا في محاربة الوحوش المخيفة؟ أليس من الممتع التسكع معي؟”
ثم حطمت أجسادهم المتجمدة برمح البرق.
لقد قرصت خدي سو يى يون المنتفخين ونصحتها.
[لقد حصلت على 440 ذهب!]
“إذا لم تقومى بإصلاح موقفك ، فستقعى بخطر يومًا ما.”
بعد أن انتهيت من مدح عناصرى ونظرت لأعلى ، كانت الدروع التي كانت مصطفة على طول المسار مثل الزينة تقترب مني وأسلحتهم في يدهم. هؤلاء الرجال ، هل ستجعلهم (العاصفة) يطيرون؟ جربتها على الفور ، لكنهم لم يتزحزحوا. كما اعتقدت ، تلك الدروع ثقيلة.
“… لكن.”
________________________________________
“إذا كنتى تريدين إصلاحه ، فأخبرينى. ساساعدك.”
“نعم ، لقد أبليت بلاءً حسنًا.”
[ضربة حرجة!]
كانت سو يى يون تعاني من رهاب الوحوش ، لكن يمكن إصلاح رهاب الوحوش. كان عليك فقط طرد الخوف من قلبك. لم يكن هذا غير قابل للشفاء ، وإذا لم تصلحه ، فإن سو يى يون ستندم بلا شك. و بناءً على نصيحتي الجادة ، أومأت سو يى يون برأسها بخنوع.
[حصلت على 430 ذهب!]
عندما تمتمت ، وانا أشاهد مساعد المدرس يغادر بعد جمع الاختبارات ، ردت سو يى يون من على مكتبها. و أظهر وجهها مدى سعادتها بتحررها أخيرًا. على الرغم من أنها يجب أن يكون لديها عمل أقل مني ، إلا أن درجاتها لم تكن جيدة مثل درجاتلا. ربما هذه نتيجة رفع ذكائي إلى 20.
“نعم … يوماً ما.”
“حسنًا ، أنا سأذهب.”
[آوووووووو!]
ودعت سو يى يون وأدارت ظهري لها. لكن لسبب ما ، شعرت بنظرات الطلاب الآخرين على ظهري. و عندما غادرت ، بذلت قصارى جهدي لتجاهل نظراتهم وهمساتهم.
لا يمكن أن يحتوي الدرع على عظام ، مما يعني أن تأثير محطم الجماجم لن يتم تطبيقه. ومع ذلك ، تحطم الدرع بضربة واحدة حرجة. لا ، هل كان هؤلاء الرجال ضعفاء بالأساس؟ لغرض الاختبار ، وضعت رويوى في وضع الاستعداد للدرع التالي واستخدمت فقط رمحى المكسو بـ هالة الروح. كان علي أن أطعن أربع مرات حتى يتحطم الدرع.
“هل هم حقا لا يتواعدان؟”
“قالوا إنهم ليسوا كذلك! على أي حال ، قال إنه ذاهب إلى الMT “.
“أرغ ، أريد أن أجعله ملكى!”
“نعم ، استمرى في الحلم.”
“في غرفتي ، ألعب الألعاب.”
******
أجبت على سو يى يون بينما كنت أشاهد مسار الكاميرا الذي يتبع الطلاب المتسكعين في مقدمة قاعة المحاضرة بهدوء. ثم سألت.
انها حقا تسرع! بدون مهارة الركوب ، كنت سأطير من على ظهرها منذ وقت طويل. الآن بعد أن اصبحت سريعة بشكل لا يصدق ، استيقظت الدروع الحية من بعيد بممر الطابق الحادي والثلاثين واحتشدت علينا. و كما هو متوقع ، كان هؤلاء الأشخاص أقوياء من حيث الأرقام فقط.
كان الطابق 31 هادئ للغاية. حتى عندما صرخت بدء الاستكشاف ، لم تظهر أي وحوش. وبالتفكير فى ان شيء غريب يحدث ، مشيت إلى الأمام. كان المسار هو نفسه كما هو الحال دائمًا.
“هاااااب!”
كان الاختلاف الوحيد هو وجود مجموعات من دروع العصور الوسطى هنا وهناك. كان كل منهم يحمل أسلحته الخاصة مثل السواطير ، والسيوف العظيمة ، والسيوف في الهواء. و على الرغم من أنهم لم يتحركوا على الإطلاق ، إلا أن مظاهرهم كانت خطرة ومقلقة للغاية.
على أي حال ، لقد انتهيت الآن من اختباراتي. تمددت وبدأت بتعبئة حقيبتى. حاولت سو يى يون أن تقول شيئًا ، لكنها ترددت. و كان هناك موقف واحد فقط حيث لم تستطع إخراج كلماتها. لذا استدرت. و وجدت هناك ثلاثة أشخاص ، فتاتان ورجل واحد. كانوا جميعًا جميلين أو وسيمين.
“يجب أن يكونوا كذلك ، أليس كذلك؟”
انه سر, لكني استمتعت كثيرًا بتعبيره.
انه سر, لكني استمتعت كثيرًا بتعبيره.
’يا رفاق لن تتحركوا حتى الآن. اتعتقدون أنني لن ألاحظ إذا وقفتم ساكنين!؟’ أنا اتجهت إلى أقرب درع. و عندما اقتربت ، أطلق الدرع بعض الصرير وبدأ في التحرك. على الرغم من أن الساطور في يده بدا ثقيل و حاد ، فكل هذا لا يهم طالما أنه لم يصيبنى.
******
“رويوى!”
[لقد حصلت على جزء من الدرع الحي!]
[آوووو!]
“أردتى مني أن أذهب إلى الMT. يجب أن أذهب إلى الزنزانة إذا أردت الذهاب إلى الMT“.
مع ركوبها ، أطلقت رويوى عواء ذئب واصطدما بالدرع بجسدها. تجمد جزء الدرع الذي لمسته وسقط على الأرض. و باستخدام الرمح الذي يطلق البرق الذهبي لبيكا ، طعنت الجزء المتجمد من الدرع. و في تلك اللحظة ، انفجر ضوء كئيب.
“اووووه ، لا!”
انه سر, لكني استمتعت كثيرًا بتعبيره.
[ضربة حرجة!]
[آوووو!]
انها حقا تسرع! بدون مهارة الركوب ، كنت سأطير من على ظهرها منذ وقت طويل. الآن بعد أن اصبحت سريعة بشكل لا يصدق ، استيقظت الدروع الحية من بعيد بممر الطابق الحادي والثلاثين واحتشدت علينا. و كما هو متوقع ، كان هؤلاء الأشخاص أقوياء من حيث الأرقام فقط.
تحطم الدرع. و ضرب الساطور الذي لا مالك له الأرض بضربة ، وسرعان ما اختفى في جزيئات. لقد فوجئت تمامًا بمدى نجاح بيكا و رويوى في العمل معًا.
بعد أن انتهيت من مدح عناصرى ونظرت لأعلى ، كانت الدروع التي كانت مصطفة على طول المسار مثل الزينة تقترب مني وأسلحتهم في يدهم. هؤلاء الرجال ، هل ستجعلهم (العاصفة) يطيرون؟ جربتها على الفور ، لكنهم لم يتزحزحوا. كما اعتقدت ، تلك الدروع ثقيلة.
لا يمكن أن يحتوي الدرع على عظام ، مما يعني أن تأثير محطم الجماجم لن يتم تطبيقه. ومع ذلك ، تحطم الدرع بضربة واحدة حرجة. لا ، هل كان هؤلاء الرجال ضعفاء بالأساس؟ لغرض الاختبار ، وضعت رويوى في وضع الاستعداد للدرع التالي واستخدمت فقط رمحى المكسو بـ هالة الروح. كان علي أن أطعن أربع مرات حتى يتحطم الدرع.
“رويوى ، دعينا نركض.”
سألوا بتعبيرات أكثر استرخاء.
“أوه ، مذهل ، رويوى.”
حتى الآن ، كنت استخدم مهارتي “الأندفاع” لتسريع الجري عبر الطوابق ، حيث كان علي أن أحذر من قوتي وهجمات الأعداء. و الآن بعد أن حصلت على رويوى ، التى ركضت أسرع مني وحتى منعت الهجمات القادمة ، قل وقت مسح الزنزانة بشكل كبير. و بهذه السهولة ، تمكنت من رؤية تعبير لين الكئيب بعد 3 ساعات فقط.
[هل قمت بعمل جيد؟ هل قمت بعمل جيد؟]
وهكذا تمامًا ، اجتزنا أنا و رويوى الطابق الحادي والثلاثين.
“نعم ، لقد أبليت بلاءً حسنًا.”
[حصلت على 400 ذهب!]
يبدو أن وجود رويوى كان أكثر من مجرد إعطائي عنصر آخر ، حيث أظهرت تأثيرات تآزرية.
[السيد لا يمدحني …]
“لا. بالطبع ، بيكا أبلت بلاءً حسنًا أيضًا. لن نكون سالمين بدونك أيضًا”.
“نعم. سو يى يون ، هل رسبتى في امتحان القبول واضطررتى إلى قضاء سنة فاصلة؟”
[حقاً؟]
عوت رويوى بأعلى صوتها وركلت الأرض. و في اللحظة التي بدأت فيها الركضت ، جعلت سرعتها السريعة بشكل لا يصدق المنظر اشبه بمشهد من فيلم خيالى. كانت الدروع ، أو ما يسمى بالدروع الحية ، تأرجح أسلحتها باتجاهى و رويوى وأغلقت طريقنا. ومع ذلك ، لم تكن رويوى ذئب عادى. و قبل أن تلمسنا أي أسلحة ، غلفنا درع من الجليد ، مما أدى إلى منع أسلحتهم وتجميد الدروع الحية.
“بالطبع بكل تأكيد.”
“هاااااب!”
[إيهيهي ، شكرًا يا سيدى!]
“تشي ، أنت دائمًا تقول زنزانة هذا و زنزانة ذاك … ما هو ممتع جدًا في محاربة الوحوش المخيفة؟ أليس من الممتع التسكع معي؟”
على أي حال ، لقد انتهيت الآن من اختباراتي. تمددت وبدأت بتعبئة حقيبتى. حاولت سو يى يون أن تقول شيئًا ، لكنها ترددت. و كان هناك موقف واحد فقط حيث لم تستطع إخراج كلماتها. لذا استدرت. و وجدت هناك ثلاثة أشخاص ، فتاتان ورجل واحد. كانوا جميعًا جميلين أو وسيمين.
على الرغم من أنني لم أشعر بذلك حقًا عندما كان لدي عنصر واحد فقط ، ولكن الآن, اشعر أنى أنجبت طفلين ، وبدقة اشعر أنني اسافر مع طفلين مهما كانوا لطيفين.
بالنسبة إلى عنصرى ، فالتواصل مع عناصره أمر مميز ومبهج للغاية. مقارنةً بالوقت الذي كنت فيه مستكشف عادى للزنزانات (على الرغم من أنني كنت أظن أنني لم أكن عادى في البداية) ، فقد تفاجأت أحيانًا بالحقائق الجديدة التي كنت أعرفها وتصرفت بنائاً عليها بعد أن أصبحت عنصرى. ومع ذلك ، لم أندم على أن أصبح عنصرى و الحصول على عناصرى.
بعد أن انتهيت من مدح عناصرى ونظرت لأعلى ، كانت الدروع التي كانت مصطفة على طول المسار مثل الزينة تقترب مني وأسلحتهم في يدهم. هؤلاء الرجال ، هل ستجعلهم (العاصفة) يطيرون؟ جربتها على الفور ، لكنهم لم يتزحزحوا. كما اعتقدت ، تلك الدروع ثقيلة.
[حسناً!]
قمت بتصحيح وضعي على ظهر رويوى ، وانحنيت قليلًا إلى الأمام ووجهت رمحي إلى الأمام. لقد قللت من كمية المانا التي أضعها في هالة الروح وقمت بنقل التركيز إلى رويوى. و نتيجة لذلك ، زادت كمية الطاقة المتجمدة القادمة من جسم رويوى. بدا الأمر كما لو تم وضع الثلج الجاف حول قدمي رويوى.
انها حقا تسرع! بدون مهارة الركوب ، كنت سأطير من على ظهرها منذ وقت طويل. الآن بعد أن اصبحت سريعة بشكل لا يصدق ، استيقظت الدروع الحية من بعيد بممر الطابق الحادي والثلاثين واحتشدت علينا. و كما هو متوقع ، كان هؤلاء الأشخاص أقوياء من حيث الأرقام فقط.
ربت على رأس رويوى وتحدثت.
“هل تريدني أن أضربك؟”
“رويوى ، دعينا نركض.”
[لقد حصلت على جزء من الدرع الحي!]
[حسناً!]
“انطلقى!”
كان ذكائى الأساسي 20 ، والذي أصبح 32 بعد تلقي 12 إحصائيات إضافية من تأثيرات مختلفة! و على الرغم من أنني أظن أنه لا يزال قيد التحديث ، إلا أن قدراتي في الحفظ والفهم اصبحت عالية بشكل ملحوظ. بمعنى آخر ، لم يكن من الصعب حشر كل تلك الكتب بعقلى للأجابة على اسئلة الأختبارات.
[آوووووووو!]
“… لكن.”
عوت رويوى بأعلى صوتها وركلت الأرض. و في اللحظة التي بدأت فيها الركضت ، جعلت سرعتها السريعة بشكل لا يصدق المنظر اشبه بمشهد من فيلم خيالى. كانت الدروع ، أو ما يسمى بالدروع الحية ، تأرجح أسلحتها باتجاهى و رويوى وأغلقت طريقنا. ومع ذلك ، لم تكن رويوى ذئب عادى. و قبل أن تلمسنا أي أسلحة ، غلفنا درع من الجليد ، مما أدى إلى منع أسلحتهم وتجميد الدروع الحية.
ثم حطمت أجسادهم المتجمدة برمح البرق.
“يجب أن يكونوا كذلك ، أليس كذلك؟”
[حصلت على 400 ذهب!]
[حصلت على 420 ذهب!]
“لن أذهب معك لتناول البطاطس المقلية اليوم.”
[لقد حصلت على جزء من الدرع الحي!]
“لنذهب معا. ارجوك؟ هيا بنا!”
[حصلت على 430 ذهب!]
“تشي ، أنت دائمًا تقول زنزانة هذا و زنزانة ذاك … ما هو ممتع جدًا في محاربة الوحوش المخيفة؟ أليس من الممتع التسكع معي؟”
[لقد حصلت على جزء من الدرع الحي!]
“دروع الكوسبلاي الغبيية!”
“كوهاهاها ، هذا ممتع! رويوى ، دعينا نسرع أكثر!”
على أي حال ، لقد انتهيت الآن من اختباراتي. تمددت وبدأت بتعبئة حقيبتى. حاولت سو يى يون أن تقول شيئًا ، لكنها ترددت. و كان هناك موقف واحد فقط حيث لم تستطع إخراج كلماتها. لذا استدرت. و وجدت هناك ثلاثة أشخاص ، فتاتان ورجل واحد. كانوا جميعًا جميلين أو وسيمين.
[آووووووو!]
عندما تمتمت ، وانا أشاهد مساعد المدرس يغادر بعد جمع الاختبارات ، ردت سو يى يون من على مكتبها. و أظهر وجهها مدى سعادتها بتحررها أخيرًا. على الرغم من أنها يجب أن يكون لديها عمل أقل مني ، إلا أن درجاتها لم تكن جيدة مثل درجاتلا. ربما هذه نتيجة رفع ذكائي إلى 20.
[ضربة حرجة!]
انها حقا تسرع! بدون مهارة الركوب ، كنت سأطير من على ظهرها منذ وقت طويل. الآن بعد أن اصبحت سريعة بشكل لا يصدق ، استيقظت الدروع الحية من بعيد بممر الطابق الحادي والثلاثين واحتشدت علينا. و كما هو متوقع ، كان هؤلاء الأشخاص أقوياء من حيث الأرقام فقط.
“هووه ، أشعر أنني لست طالب جامعى حقًا ، بل انى أتظاهر بأنني احدهم فقط.”
وش! ووش!
“هناك الكثير من الأشخاص الذين يريدون الاقتراب منكم يا رفاق. كلاكما مشهور”.
“دروع الكوسبلاي الغبيية!”
“هاااااب!”
لقد عاقبت سو يى يون بنقر جبهتها. فقط فكرى في كل الأوقات التي جعلتني أحضر فيها البطاطا المقلية لك!
“هووه ، أشعر أنني لست طالب جامعى حقًا ، بل انى أتظاهر بأنني احدهم فقط.”
مع أكثر من خمسة أسلحة تهاجمني من الأمام ، وضعت المزيد من القوة في ذراعي وضربتهم. ثم جمدتهم طاقة رويوى المتجمدة بمكانهم. كان الصوت الوحيد الذي أحدثته الدروع الحية هو صرير دروعهم ، لكن الآن بعد أن تجمدوا بهدوء ، بدوا حقًا مثل الدروع العادية.
[آووووووو!]
حتى عندما ركضت للأمام على ظهر رويوى ، قمت بضرب الدروع المتجمدة برمحى وأرسلتهم طائرين إلى الحائط.
“دروع الكوسبلاي الغبيية!”
[حصلت على 430 ذهب!]
[حصلت على 410 ذهب!]
مع ركوبها ، أطلقت رويوى عواء ذئب واصطدما بالدرع بجسدها. تجمد جزء الدرع الذي لمسته وسقط على الأرض. و باستخدام الرمح الذي يطلق البرق الذهبي لبيكا ، طعنت الجزء المتجمد من الدرع. و في تلك اللحظة ، انفجر ضوء كئيب.
[لقد حصلت على 440 ذهب!]
أنغمست في افكارى. إذا تمكنت من الوصول إلى الطابق 35 بحلول نهاية اليوم … نعم ، و إذا أنهيت معاركي الثلاثة ضد زعيم الطابق صباح الغد ، فيمكنني الذهاب إلى الMT دون أن أخسر الكثير. بالإضافة إلى ذلك ، فإن الذهاب إلى MT لم يبدو بهذا السوء. نظرًا لأنهم ارهقوا نفسهم بالقدوم ودعوتي ، فسأشعر بالضيق إذا لم أذهب.
________________________________________
’بهذا المعدل ، سأتمكن من الوصول إلى نهاية الطابق الحادي والثلاثين في غضون ساعات قليلة!’ بابتسامة عنيفة على وجهي ، شجعت رويوى.
“سو يى يون ، تقول أنك مشهورة. هذا جيد بالنسبة لك.”
[آوووو!]
“رويوى ، اركضى! بسرعة!”
[إيهيهي ، شكرًا يا سيدى!]
[آوووووو!]
[إيهيهي ، شكرًا يا سيدى!]
“تعالوا إلي مرة واحدة ، يا معلبات الطعام!”
“إنها عطلة الشتاء الآن. ماهي خططك؟”
كنت حقا فضولي. دائرتي الاجتماعية؟ كنت راضى عن الدائرة التى بنيتها مع الناس من الزنزانة. أما بالنسبة للكلية ، فقد كانت يدي ممتلئة(تكفيني) بـ سو يى يون وحدها. و لأنني لم أرغب في الانخراط مع الآخرين ، لم أتحدث إلى أي شخص ، وقمت فقط بالرد بأدب على من تحدث معي أولًا. أما بالنسبة للمشاريع الجماعية ، فقد تخطيتها ببساطة. من لديه الوقت لذلك؟ علي أن أتسلق الزنزانة!
كيف كانوا متشابهين؟ كلاهما كانا فارغين من الداخل!
[السيد لا يمدحني …]
وهكذا تمامًا ، اجتزنا أنا و رويوى الطابق الحادي والثلاثين.
حتى الآن ، كنت استخدم مهارتي “الأندفاع” لتسريع الجري عبر الطوابق ، حيث كان علي أن أحذر من قوتي وهجمات الأعداء. و الآن بعد أن حصلت على رويوى ، التى ركضت أسرع مني وحتى منعت الهجمات القادمة ، قل وقت مسح الزنزانة بشكل كبير. و بهذه السهولة ، تمكنت من رؤية تعبير لين الكئيب بعد 3 ساعات فقط.
وش! ووش!
انه سر, لكني استمتعت كثيرًا بتعبيره.
عوت رويوى بأعلى صوتها وركلت الأرض. و في اللحظة التي بدأت فيها الركضت ، جعلت سرعتها السريعة بشكل لا يصدق المنظر اشبه بمشهد من فيلم خيالى. كانت الدروع ، أو ما يسمى بالدروع الحية ، تأرجح أسلحتها باتجاهى و رويوى وأغلقت طريقنا. ومع ذلك ، لم تكن رويوى ذئب عادى. و قبل أن تلمسنا أي أسلحة ، غلفنا درع من الجليد ، مما أدى إلى منع أسلحتهم وتجميد الدروع الحية.
________________________________________
“اووووه ، لا!”
سألوا بتعبيرات أكثر استرخاء.
“لا يتسكع أي منكما مع الآخرين حقًا. و مما سمعته ، لم تأتوا يا رفاق إلى حفل انضمام الطلاب الجدد ولا إلى اى MT من بداية الفصل الدراسي. لا أحد يعرف حتى أرقام هواتفكم”.
تجاهلت سو يى يون تمامًا ما قلته واستمرت في التقدم ، وعيناها تلمعان.
[آوووووووو!]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
