هيرميس (6)
“لكنهم وحوش ، أليس كذلك؟”
“اكتشفنا هؤلاء الرجال!”
الفصل 51: هيرميس (6)
“أبي ، أنا حقاً أحترم هذا الجانب بك.”
________________________________________
لم يتغير الوضع إلا بعد حوالي ساعتين. في ذلك الوقت ، كنت أنا وأبي نشوي لحم بطن الخنزير على شواية. على الرغم من أن الجنود في ساحة المعركة يبدون ويتصرفون مثل البشر ، فبعد أن أدركنا أنهم وحوش صنعتها الزنزانة ، توقفنا عن الاهتمام بما إذا كانوا قد قتلوا أو قاتلوا بعضهم البعض.
نعم ، وجدتها.
“أبي ، لماذا لديك لحم بطن الخنزير في مخزونك؟ يااام ، يااام.”
“اللعنة ، اهربوا!”
“هااام. الا تعلم؟ إذا وضعت اللحم في مخزونك ، فسيظل طازج أكثر مما لو قمت بتخزينه في الثلاجة ذات التقنية العالية! يمكنك تخزينه مباشرةً بعد قصه للحصول على أقصى نضارة!”
بسبب المكان الذي كنت فيه ، كانت العناصر التي أتت لمساعدتي مظلمة. آمل ألا يكونوا أضعف بسبب ذلك. بدأ رمحي يضيء بضوء أسود من العناصر. و تقدمت إلى الأمام ، واجتاحت عاصفة العناصر المنطقة بأكملها.
“آه ، لقد اختبرت ذلك من قبل أيضاً!”
[انفجار البرق!]
لقد استخدمت نفس المبدأ عندما اشتريت الهامبرغر ليوا. أرى ، ولهذا السبب يحمل أبي اللحم في مخزونه! على الرغم من أنني كنت أتناول وجباتي كثيراً في الزنزانة ، لكني لم أفكر أبداً في إحضار اللحوم. كما هو متوقع من مستكشف زنزانات بخبرة 27 عام! لذلك لم يصطاد الآورك فقط ل20 عام!
تسائلت عما إذا كان من الممكن أن تصبح نتيجة مسحنا أعلى إذا ذهبنا إلى ساحة المعركة. ومع ذلك ، توقفت عن التفكير في الأمر ، لأن الأوان قد فات.
“هنا ، اشرب.”
[سيد! ما هو التسح!؟]
“أوه ، يجب أن أكون حقاً الشخص الذي يملأ كأسك.”
“كوك!”
بعد تبادل بعض السوجو ، بدأنا نمزح بينما نتحدث. لكن فجأة شعرت بنظرة تقع علي.
[كوكوكو ، صاحب القوة يناديني.]
“أبي ، هل لاحظت ذلك؟”
“إيه؟ لاحظ ماذا؟”
“أوه ، يجب أن أكون حقاً الشخص الذي يملأ كأسك.”
لقد فكرت في هذا لفترة من الوقت ، لكن حواس أبي أضعف مني حقاً. سألت بيكا الجالسة على رأسي و تشرب قطرات من الكحول من كوبها الصغير الحجم.
“آووه…”
“بيكا ، هل يمكنك الذهاب لمسح المنطقة؟”
أدرك الفرسان والسحرة أن الضباط أصبحوا كائنات زومبي لا يمكنهم سوى إصدار أصوات تأوه ، فقاموا بتفجير المانا وذبح الزومبي. كانت المشكلة أنه كان هناك عدد كبير جداً من الزومبي. و في النهاية ، هرب معظمهم بعد أن أدركوا وضعهم. والآن ، لم يتبقى سوى الجنود العاديين في ساحة المعركة. وهم مجرد طعام للزومبي. كان هناك أكثر من 100000 منهم. و عندما بدأت أشعر بالتوتر بشأن العدد الهائل من الزومبي ، تحدث والدي.
[هممم؟ سيد ، ما هو التسح؟]
كان أبى يمد ساقيه كما لو انه غير سعيد لأنه فقد فرصة تقال السحرة السود. كان يشبه الجرو الذي ينتظر أن يقول له أحدهم “اصطاد!” , ومع مشاهدته هكذا مات توتري.
“آووه…”
أدرك الفرسان والسحرة أن الضباط أصبحوا كائنات زومبي لا يمكنهم سوى إصدار أصوات تأوه ، فقاموا بتفجير المانا وذبح الزومبي. كانت المشكلة أنه كان هناك عدد كبير جداً من الزومبي. و في النهاية ، هرب معظمهم بعد أن أدركوا وضعهم. والآن ، لم يتبقى سوى الجنود العاديين في ساحة المعركة. وهم مجرد طعام للزومبي. كان هناك أكثر من 100000 منهم. و عندما بدأت أشعر بالتوتر بشأن العدد الهائل من الزومبي ، تحدث والدي.
“هذه ليست حتى بكلمة …” أدركت أن بيكا مخمورة. لم أعرف أن العناصر الأساسية ضعيفة اتجاه الكحول. هذا خطئى. لقد وقعت في رجاء بيكا اللطيف التي طلبت مني شرب عصير لم تره من قبل!
بحثت في معظم المعلومات و عن الجزء الذي ساعد في شرح الوضع الحالي. و مع الحظ ، اعتقدت أنني قد أجد طريقة لزيادة نتيجة المسح النهائية.
بينما كنت مشتت بمظهر بيكا المخمور ، اختفت النظرة التي تراقبنا. يبدو أن الأب قد لاحظ أخيراً شيئاً ما حيث كان ينظر حوله ، لكن بعد فوات الأوان.
بعد تبادل بعض السوجو ، بدأنا نمزح بينما نتحدث. لكن فجأة شعرت بنظرة تقع علي.
“حسناً ، هل هو الزومبي؟”
بالطبع ، لم أهتم بكل هذا. تسائلت ببساطة عما إذا كان إيقاف خططهم سيزيد نتيجة المسح النهائية ، لكن يبدو أن الأوان قد فات.
“ربما حيوان بري يريد بعض اللحوم.”
بالطبع ، لم أهتم بكل هذا. تسائلت ببساطة عما إذا كان إيقاف خططهم سيزيد نتيجة المسح النهائية ، لكن يبدو أن الأوان قد فات.
[سيد! ما هو التسح!؟]
بدلاً من ذلك ، فتحت كتاب الغربان المجنحة الغريبة. لقد أظهر مدى كرههم لبلدانهم والأشياء التي فعلوها وما يخططون للقيام به في المستقبل.
بالطبع ، لم أعتقد أنه لا شيء. ومع ذلك ، لم يكن هناك ما يمكننا فعله الآن سوى الاستمرار في تناول اللحوم. على هذا النحو ، قررت أن أترك الأمر يمر. أيضاً ، بيكا ، التسح ليست كلمة!
“لم يتبقى سوى شيء واحد لفعله الان. هوك!”
مر الشفق واقترب الليل.
فيما يفكرون؟ ما لم يكونوا مثلي أو أبي ، سيتحولون الي زومبي في اللحظة التي يخدشهم فيها الزومبي! القادة العسكريين الذين سيرسلون جنودهم للقتال في وضع كهذا لا يمكن أن يكونوا عاقلين.
كان أبي أول من نام ، و وقفتُ حارساً. و بعد ثلاث ساعات ، قام أبي ونمت. عندما استيقظت بعد ثلاث ساعات من النوم ، كان الوقت لا يزال في منتصف الليل. و تحت سماء الليل المظلمة الخالية من النجوم ، كان قمر شاحب فقط يضيء العالم.
“غوووووه!”
يبدو أن الجنود لا يريدون القتال في الليل ، حيث عاد كلا الجانبين إلى معسكراتهم. ومع ذلك ، كانت جثث الجنود القتلى لا تزال في ساحة المعركة. و رائحة الدم التي تخترق الأنف تغلغلت في ساحة المعركة و وصلت حتى إلى حيث كنا.
[لقد حصلت على كتاب الغربان المجنحة الغريبة.]
“يبدو أن تلك الجثث ستنهض.”
“كلِ الكثير”.
“هذا مؤكد. والا فمن أين سيأتي الزومبي أيضاً؟”
“كوخ! ها ، ها … تبا ، قوي جداً …!”
مع إبقاء أعيننا على ساحة المعركة القاسية ، تناولنا وجبة خفيفة من رامين سريع التحضير. و أدركت أن البقاء مع أبي كان يجعلني آكل أكثر.
نعم ، وجدتها.
عادةً ، الناس يأكلون أقل مع تقدمهم في العمر ، لكن الأب دائماً ما كان لديه شيء في فمه ، قائلاً إن فناني القتال يجب أن يأكلوا جيداً. و مع اتباعه لهذه العادة في الزنزانة ، فمخزونه على الأرجح مليئ بالطعام.
[مزق السحرة السود. إنه تماماً كما احب!]
بمجرد أن بدأت في التركيز على الزنزانة ، لم أرغب في تناول أي شيء قبل مسح الطابق. على هذا النحو ، كان من الصعب بعض الشيء مطابقة أسلوب أبى.
عادةً ، الناس يأكلون أقل مع تقدمهم في العمر ، لكن الأب دائماً ما كان لديه شيء في فمه ، قائلاً إن فناني القتال يجب أن يأكلوا جيداً. و مع اتباعه لهذه العادة في الزنزانة ، فمخزونه على الأرجح مليئ بالطعام.
من ناحية أخرى ، بدت بيكا وكأنها تحب الرامين ، لأنها أكلت بسعادة معكرونة الرامين واحدة بكل مرة.
[تدمير. تدفق الدم وسط الصرخات التي شق الأذن. هذا ما اريده.]
[هذا لذيذ. لا يوجد منه في عالم الروح.]
“اغوااه ، حلم الغربان المجنحة الغريبة لن ينتهي في مكان كهذا …!”
“كلِ الكثير”.
التفت لمواجهة ساحة المعركة. و تحت ضوء القمر ، بدأ الموتى ينهضون. يمكننا أن نلاحظ بسبب حواسنا المرتفعة. بينما سيستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يكتشف كل معسكر ما يحدث.
[سيدى ، أنا أحبك!]
بينما كنت مشتت بمظهر بيكا المخمور ، اختفت النظرة التي تراقبنا. يبدو أن الأب قد لاحظ أخيراً شيئاً ما حيث كان ينظر حوله ، لكن بعد فوات الأوان.
قاطعني أبي عندما ربت على رأس بييكا وهي تأكل المزيد من نودلز الرامين.
[هذا لذيذ. لا يوجد منه في عالم الروح.]
“من الذي تتحدث اليه منذ فترة؟”
“ال-الدرع لا يكفي لمنعه!”
“لقد أخبرتك ، لقد أصبحت عنصري.”
“هل يمكنني الحصول علي واحدة أيضاً؟”
في الوقت نفسه حاولت تغيير الموضوع للتخفيف من الحالة المزاجية السيئة ، أدرت رأسي إلى ساحة المعركة ولم أستطع إلا أن أشاهد الزومبي يستيقظون واحد تلو الآخر. لقد أدرك كلا الجيشين ما يحدث ، لكن عدد الزومبي بدأ يتزايد بسرعة كبيرة جداً بحيث لا يمكنهم الرد بشكل صحيح. و في النهاية ، قاد ضباط من كلا الجيشين جنودهم إلى معركة ليلية.
“العناصر ليست حيوانات أليفة يا أبى.”
“آاااه ، نهض ثلاثة.”
“آاااه ، نهض ثلاثة.”
“آه حسنا. حسناً ، إلى اللقاء. “
“لا تحسب العناصر الأولية ك… ماذا؟”
“لقد أخبرتك ، لقد أصبحت عنصري.”
“نهض ثلاثة.”
صرخ أحدهم بصوت عالى. كانت امرأة. ومع ذلك ، بما أنني قد قررت بالفعل قتلهم ، فإن جنسهم لا يهم. كانوا وحوش. وصنعوا وحوش.
التفت لمواجهة ساحة المعركة. و تحت ضوء القمر ، بدأ الموتى ينهضون. يمكننا أن نلاحظ بسبب حواسنا المرتفعة. بينما سيستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يكتشف كل معسكر ما يحدث.
“آووه…”
سأل أبى ، “ماذا تريد أن تفعل؟”
“اصطيادهم بالطبع. أنا أكره أن أتعرض للطعن من الخلف … لذلك!” رداً على أبي ، رميت رمحي في الظلام. لم يكن لدي ما يكفي من الوقت لاستخدام هالة الروح ، لكن الضربة البطولية كانت لا تزال نشطة. و بضوئه الأبيض المشع ، طار في الهواء مثل البرق. لقد كان أسرع بكثير من ذي قبل. و قد فوجئت لأنني لم أعرف زيادة السرعة بنسبة 15 % تم تطبيقها على الأسلحة.
“كوك!”
[هممم؟ سيد ، ما هو التسح؟]
[حصلت على 1500 ذهب.]
“كوخ! ها ، ها … تبا ، قوي جداً …!”
“بيلدون مات!”
“اكتشفنا هؤلاء الرجال!”
أدرك الفرسان والسحرة أن الضباط أصبحوا كائنات زومبي لا يمكنهم سوى إصدار أصوات تأوه ، فقاموا بتفجير المانا وذبح الزومبي. كانت المشكلة أنه كان هناك عدد كبير جداً من الزومبي. و في النهاية ، هرب معظمهم بعد أن أدركوا وضعهم. والآن ، لم يتبقى سوى الجنود العاديين في ساحة المعركة. وهم مجرد طعام للزومبي. كان هناك أكثر من 100000 منهم. و عندما بدأت أشعر بالتوتر بشأن العدد الهائل من الزومبي ، تحدث والدي.
“اقتلهم قبل أن يقتلونا!”
“كلِ الكثير”.
بعد ذلك مباشرةً ، وجهت يدي نحو مصدر الأصوات وأمرت بيكا.
“كان يجب أن نكون تحت سحر التخفي!”
“لقد فات الأوان بالفعل! بيكا!”
من قبيل الصدفة ، كانت الساحرة السوداء ، التي تحدثت معها لفترة وجيزة ، هى الوحيدة التي تمكنت من الهروب من نطاق عاصفة العناصر. يبدو أنها تخلت عن محاولة صدها بالسحر وبدلاً من ذلك بذلت كل القوة بساقيها للركض. ومع ذلك ، لم تستطع تفاديها تماماً. تمزق غطاء رأسها وأصيب ظهرها بجروح خطيرة. و سعلت فم من الدم ، و فتحت فمها بصعوبة بالغة.
[انفجار البرق!]
“الغربان المجنحة الغريبة؟”
بعد ابتلاع المعكرونة في فمها ، صرخت بيكا وهي تتألق بضوء ذهبي. و صاعقة برق كثيفة مثل ذراعي خرجت من جسدها ، و اضاءت الظلام.
“أشعر بالاشمئزاز.”
“الدرع!”
[كوكوكو ، صاحب القوة يناديني.]
“كوك ، تم كسر سحر الدرع!”
“كان يجب أن نكون تحت سحر التخفي!”
“عنصرى؟ من هؤلاء!؟”
“إنهم مخيفون للغاية. أشعر وكأن هناك حشرات تزحف في كل مكان “.
مباشرةً بعد أن ناديت بيكا ، أمسكت بالرمح الفضي من مخزني واندفعت إلى الأمام. بفضل الاندفاع ، أصبحت سرعة ركضى أسرع من ذي قبل. و كان هدفي هو الحشد الذين كنت أشك في أنهم هم المسؤولون عن صنع الزومبي.
“هؤلاء الأوغاد استخدموا السحر الأسود على رفاقنا في القتال!”
لقد لاحظناهم أنا وأبي في نفس الوقت الذي لاحظنا فيه الزومبي. كان هناك خمسة … لا ، أربعة منهم ، لأن أحدهم سبق و مات بالفعل. كانوا جميعاً يرتدون أغطية سوداء فوق رؤوسهم و يحملون عصياً خشبية صغيرة من النوع الصغير للغاية الذي يحمله السحرة لإظهار هويتهم. و مع كل القرائن أمامي ، اعتقدت أنهم سحرة سود.
“هنا ، اشرب.”
“ال-الدرع لا يكفي لمنعه!”
“اكتشفنا هؤلاء الرجال!”
“اللعنة ، اهربوا!”
“سهم الظلام! كؤؤاك!”
“كان يجب أن نكون تحت سحر التخفي!”
بدلاً من ذلك ، فتحت كتاب الغربان المجنحة الغريبة. لقد أظهر مدى كرههم لبلدانهم والأشياء التي فعلوها وما يخططون للقيام به في المستقبل.
ربما لتمكنوا من التعامل معنا إذا استخدموا السحر على الفور ، لكنهم بدلاً من ذلك أصيبوا بالذعر والتردد. قد يكون الأمر فقط أن ترانيمهم كانت طويلة جداً أو لم يكن لديهم المواد اللازمة لإلقاء السحر. ومع ذلك ، لم يكن هذا من شأني.
“العناصر ليست حيوانات أليفة يا أبى.”
”ان– انتظر! حتى لو قتلتنا ، لا يمكنك إيقاف ما يحدث!”
صرخ أحدهم بصوت عالى. كانت امرأة. ومع ذلك ، بما أنني قد قررت بالفعل قتلهم ، فإن جنسهم لا يهم. كانوا وحوش. وصنعوا وحوش.
[سيدى ، أنا أحبك!]
حقاً. مجرد وحوش.
“آاااه ، نهض ثلاثة.”
“إذا لم نقتلك ، فماذا ستفعلين بنا؟”
“اغوااه ، حلم الغربان المجنحة الغريبة لن ينتهي في مكان كهذا …!”
“بالطبع سنقتل -“
لقد استخدمت نفس المبدأ عندما اشتريت الهامبرغر ليوا. أرى ، ولهذا السبب يحمل أبي اللحم في مخزونه! على الرغم من أنني كنت أتناول وجباتي كثيراً في الزنزانة ، لكني لم أفكر أبداً في إحضار اللحوم. كما هو متوقع من مستكشف زنزانات بخبرة 27 عام! لذلك لم يصطاد الآورك فقط ل20 عام!
“عاصفة عنصرية!”
“اقتلهم! دعوا رفاقنا يرقدون في سلام!”
[كوكوكو ، صاحب القوة يناديني.]
ألغي ما قلته عن كونه جدير بالثقة! هذا الشخص ليس لديه اخلاق من الأساس!
[تدمير. تدفق الدم وسط الصرخات التي شق الأذن. هذا ما اريده.]
التقطت رمح الأرض السوداء بينما كنت أبصق على الأرض. الأشياء المقززة ستظل مقززة بغض النظر عما قلته لنفسي.
[مزق السحرة السود. إنه تماماً كما احب!]
بسبب المكان الذي كنت فيه ، كانت العناصر التي أتت لمساعدتي مظلمة. آمل ألا يكونوا أضعف بسبب ذلك. بدأ رمحي يضيء بضوء أسود من العناصر. و تقدمت إلى الأمام ، واجتاحت عاصفة العناصر المنطقة بأكملها.
اتضح أن الضباط القادة لم يكونوا عاقلين حقاً.
“سهم الظلام! كؤؤاك!”
لقد فكرت في هذا لفترة من الوقت ، لكن حواس أبي أضعف مني حقاً. سألت بيكا الجالسة على رأسي و تشرب قطرات من الكحول من كوبها الصغير الحجم.
“دا-درع! كوك!”
[سيدى ، أنا أحبك!]
كانت عاصفة العناصر مهارة تسببت في إصابة زعماء الطوابق بجروح خطيرة. بعض السحرة العشوائيين لن يتمكنوا من منعه. ثلاثة من السحرة السود فشلوا في محاولاتهم لإيقاف عاصفة العناصر وتمزقوا على الفور إلى أشلاء. و على الرغم من أنه حدث للحظة فقط ، لكن عيني لاحظت مشهد مرعب إلى حد ما.
بعد ذلك مباشرةً ، وجهت يدي نحو مصدر الأصوات وأمرت بيكا.
عليك اللعنة. لقد استخدمت عاصفة العناصر لقتلهم بسرعة ، لكن انتهى بي الأمر برؤية شيء قبيح. من الجيد أن الوحوش التي تموت في الزنزانة ستختفى في الهواء ، ولن تترك وراءها سوى نهبها فقط وليس البقايا.
بعد ابتلاع المعكرونة في فمها ، صرخت بيكا وهي تتألق بضوء ذهبي. و صاعقة برق كثيفة مثل ذراعي خرجت من جسدها ، و اضاءت الظلام.
“كوخ! ها ، ها … تبا ، قوي جداً …!”
“هذا مؤكد. والا فمن أين سيأتي الزومبي أيضاً؟”
من قبيل الصدفة ، كانت الساحرة السوداء ، التي تحدثت معها لفترة وجيزة ، هى الوحيدة التي تمكنت من الهروب من نطاق عاصفة العناصر. يبدو أنها تخلت عن محاولة صدها بالسحر وبدلاً من ذلك بذلت كل القوة بساقيها للركض. ومع ذلك ، لم تستطع تفاديها تماماً. تمزق غطاء رأسها وأصيب ظهرها بجروح خطيرة. و سعلت فم من الدم ، و فتحت فمها بصعوبة بالغة.
مع إبقاء أعيننا على ساحة المعركة القاسية ، تناولنا وجبة خفيفة من رامين سريع التحضير. و أدركت أن البقاء مع أبي كان يجعلني آكل أكثر.
“اغوااه ، حلم الغربان المجنحة الغريبة لن ينتهي في مكان كهذا …!”
بالطبع ، لم أهتم بكل هذا. تسائلت ببساطة عما إذا كان إيقاف خططهم سيزيد نتيجة المسح النهائية ، لكن يبدو أن الأوان قد فات.
“الغربان المجنحة الغريبة؟”
مباشرةً بعد أن ناديت بيكا ، أمسكت بالرمح الفضي من مخزني واندفعت إلى الأمام. بفضل الاندفاع ، أصبحت سرعة ركضى أسرع من ذي قبل. و كان هدفي هو الحشد الذين كنت أشك في أنهم هم المسؤولون عن صنع الزومبي.
“هه– هذا صحيح. من هذه الحرب ، سوف نجعل العالم يعرف بوجودنا … “
“اغوااه ، حلم الغربان المجنحة الغريبة لن ينتهي في مكان كهذا …!”
“آه حسنا. حسناً ، إلى اللقاء. “
[تدمير. تدفق الدم وسط الصرخات التي شق الأذن. هذا ما اريده.]
قطعت رأسها برمحي. كان علي فقط مسح زنزانة الحدث. لم أهتم حقاً بالمعلومات التفصيلية. و كما لو أنها تثبت لي بأنها وحش صنعته الزنزانة ، فقد تحولت لجزيئات من الضوء وتشتت في الهواء.
“كان يجب أن نكون تحت سحر التخفي!”
[حصلت على 2000 ذهب.]
[لقد حصلت على كتاب الغربان المجنحة الغريبة.]
[تدمير. تدفق الدم وسط الصرخات التي شق الأذن. هذا ما اريده.]
[نجحتم في القضاء على العقل المدبر! ستتم إضافة النقاط إلى نتيجتك النهائية للمسح.]
“دعنا نرى. يسقط كل اثنين في المتوسط 70 ذهب ، أي 35 ذهب لكل زومبي. نظراً لوجود اثنين منا ، أقسم ذلك على اثنين … مما يعني 17 ذهب لكل زومبي. لذا إذا قتلناهم جميعاً ، سنحصل علي 1.7 مليون ذهب. هذا 340 مليون وون! هذا يساوي قلادة باهظة لأمك و صندوق زواج يوا. ووه يا بني! هذا المكان منجم ذهب!”
التقطت رمح الأرض السوداء بينما كنت أبصق على الأرض. الأشياء المقززة ستظل مقززة بغض النظر عما قلته لنفسي.
“دا-درع! كوك!”
“أشعر بالاشمئزاز.”
“أبي ، هل لاحظت ذلك؟”
“هذا امر عادي. تحدثوا كالبشر أيضا “.
سأل أبى ، “ماذا تريد أن تفعل؟”
“لكنهم وحوش ، أليس كذلك؟”
“هذا امر عادي. تحدثوا كالبشر أيضا “.
“نعم ، إنهم وحوش. لذلك لا تقلق بشأن ذلك يا بني “.
“هذا مؤكد. والا فمن أين سيأتي الزومبي أيضاً؟”
شعرت بتحسن كبير بسبب طمأنة أبي. على الرغم من أنني لم أتوقع الكثير منه قبل دخول الزنزانة ، لكني ممتن الآن لوجوده هنا. انه حقاً شخص جدير بالثقة.
[حصلت على 2000 ذهب.]
بالطبع لم أقل أفكاري هذه بصوت عالى. فبين الأب والابن ، لم يكن ذلك ضروري باي شكل.
“أوه ، يجب أن أكون حقاً الشخص الذي يملأ كأسك.”
لقد أدركت أيضاً شيئ مهم. يتم مسح زنزانات الحدث عندما اقتل الزعماء الوحوش. ومع ذلك ، تلقينا رسالة مفادها أنه تمت إضافة نقاط إلى نتيجة المسح النهائية. بعبارة أخرى ، فطريقة مسح زنزانات الحدث مهمة أيضاً.
كان أبي أول من نام ، و وقفتُ حارساً. و بعد ثلاث ساعات ، قام أبي ونمت. عندما استيقظت بعد ثلاث ساعات من النوم ، كان الوقت لا يزال في منتصف الليل. و تحت سماء الليل المظلمة الخالية من النجوم ، كان قمر شاحب فقط يضيء العالم.
تسائلت عما إذا كان من الممكن أن تصبح نتيجة مسحنا أعلى إذا ذهبنا إلى ساحة المعركة. ومع ذلك ، توقفت عن التفكير في الأمر ، لأن الأوان قد فات.
“هنا ، اشرب.”
بدلاً من ذلك ، فتحت كتاب الغربان المجنحة الغريبة. لقد أظهر مدى كرههم لبلدانهم والأشياء التي فعلوها وما يخططون للقيام به في المستقبل.
كانت عاصفة العناصر مهارة تسببت في إصابة زعماء الطوابق بجروح خطيرة. بعض السحرة العشوائيين لن يتمكنوا من منعه. ثلاثة من السحرة السود فشلوا في محاولاتهم لإيقاف عاصفة العناصر وتمزقوا على الفور إلى أشلاء. و على الرغم من أنه حدث للحظة فقط ، لكن عيني لاحظت مشهد مرعب إلى حد ما.
بحثت في معظم المعلومات و عن الجزء الذي ساعد في شرح الوضع الحالي. و مع الحظ ، اعتقدت أنني قد أجد طريقة لزيادة نتيجة المسح النهائية.
لقد استخدمت نفس المبدأ عندما اشتريت الهامبرغر ليوا. أرى ، ولهذا السبب يحمل أبي اللحم في مخزونه! على الرغم من أنني كنت أتناول وجباتي كثيراً في الزنزانة ، لكني لم أفكر أبداً في إحضار اللحوم. كما هو متوقع من مستكشف زنزانات بخبرة 27 عام! لذلك لم يصطاد الآورك فقط ل20 عام!
نعم ، وجدتها.
كان أبى يمد ساقيه كما لو انه غير سعيد لأنه فقد فرصة تقال السحرة السود. كان يشبه الجرو الذي ينتظر أن يقول له أحدهم “اصطاد!” , ومع مشاهدته هكذا مات توتري.
“لم يتبقى سوى شيء واحد لفعله الان. هوك!”
لم يتغير الوضع إلا بعد حوالي ساعتين. في ذلك الوقت ، كنت أنا وأبي نشوي لحم بطن الخنزير على شواية. على الرغم من أن الجنود في ساحة المعركة يبدون ويتصرفون مثل البشر ، فبعد أن أدركنا أنهم وحوش صنعتها الزنزانة ، توقفنا عن الاهتمام بما إذا كانوا قد قتلوا أو قاتلوا بعضهم البعض.
في الوقت نفسه حاولت تغيير الموضوع للتخفيف من الحالة المزاجية السيئة ، أدرت رأسي إلى ساحة المعركة ولم أستطع إلا أن أشاهد الزومبي يستيقظون واحد تلو الآخر. لقد أدرك كلا الجيشين ما يحدث ، لكن عدد الزومبي بدأ يتزايد بسرعة كبيرة جداً بحيث لا يمكنهم الرد بشكل صحيح. و في النهاية ، قاد ضباط من كلا الجيشين جنودهم إلى معركة ليلية.
“من الذي تتحدث اليه منذ فترة؟”
“هؤلاء الأوغاد استخدموا السحر الأسود على رفاقنا في القتال!”
بعد ابتلاع المعكرونة في فمها ، صرخت بيكا وهي تتألق بضوء ذهبي. و صاعقة برق كثيفة مثل ذراعي خرجت من جسدها ، و اضاءت الظلام.
“اقتلهم! دعوا رفاقنا يرقدون في سلام!”
[حصلت على 1500 ذهب.]
“غوووووه!”
مباشرةً بعد أن ناديت بيكا ، أمسكت بالرمح الفضي من مخزني واندفعت إلى الأمام. بفضل الاندفاع ، أصبحت سرعة ركضى أسرع من ذي قبل. و كان هدفي هو الحشد الذين كنت أشك في أنهم هم المسؤولون عن صنع الزومبي.
“أوه لا ، لقد فات الأوان.”
كان أبى يمد ساقيه كما لو انه غير سعيد لأنه فقد فرصة تقال السحرة السود. كان يشبه الجرو الذي ينتظر أن يقول له أحدهم “اصطاد!” , ومع مشاهدته هكذا مات توتري.
اجتاح السحرة الزومبي بسحر واسع النطاق ، وبدأ جنود المشاة في القتال بعد ذلك.
التفت لمواجهة ساحة المعركة. و تحت ضوء القمر ، بدأ الموتى ينهضون. يمكننا أن نلاحظ بسبب حواسنا المرتفعة. بينما سيستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يكتشف كل معسكر ما يحدث.
فيما يفكرون؟ ما لم يكونوا مثلي أو أبي ، سيتحولون الي زومبي في اللحظة التي يخدشهم فيها الزومبي! القادة العسكريين الذين سيرسلون جنودهم للقتال في وضع كهذا لا يمكن أن يكونوا عاقلين.
فيما يفكرون؟ ما لم يكونوا مثلي أو أبي ، سيتحولون الي زومبي في اللحظة التي يخدشهم فيها الزومبي! القادة العسكريين الذين سيرسلون جنودهم للقتال في وضع كهذا لا يمكن أن يكونوا عاقلين.
اتضح أن الضباط القادة لم يكونوا عاقلين حقاً.
[هذا لذيذ. لا يوجد منه في عالم الروح.]
بعد قراءة الكتاب أكثر قليلاً ، اكتشفت أن السحرة السود لم يستخدموا السحر الأسود على الجثث فقط. لقد اتخذوا بالفعل خطوة اتجاه القادة العسكريين. كانت القدرة على التأثير على المناصب العليا في كلا البلدين تعني أن هناك جواسيس يتسللون إلى الحكومتين. والمثير للدهشة أن الغربان المجنحة الغريبة هذه قد تكون منظمة كبيرة جداً.
[نجحتم في القضاء على العقل المدبر! ستتم إضافة النقاط إلى نتيجتك النهائية للمسح.]
بالطبع ، لم أهتم بكل هذا. تسائلت ببساطة عما إذا كان إيقاف خططهم سيزيد نتيجة المسح النهائية ، لكن يبدو أن الأوان قد فات.
“كوخ! ها ، ها … تبا ، قوي جداً …!”
بدأ الجنود يقاتلون بعضهم البعض ، وقطعهم الزومبي وعضوهم. و ببطء ، بدأ عدد الزومبي في ساحة المعركة يتزايد. ارتجفت وأنا أشاهد ما يجري في ساحة المعركة. ما كنت أشهده يستحق بالتأكيد أن أشعر بالخوف. ومع ذلك ، وصل صوت مخيف إلى أذني.
“نهض ثلاثة.”
“متى سيظهر الزومبي العملاق؟”
“أبي ، أنا حقاً أحترم هذا الجانب بك.”
“لكنهم وحوش ، أليس كذلك؟”
كان أبى يمد ساقيه كما لو انه غير سعيد لأنه فقد فرصة تقال السحرة السود. كان يشبه الجرو الذي ينتظر أن يقول له أحدهم “اصطاد!” , ومع مشاهدته هكذا مات توتري.
“واو ، هل هم صراصير؟ انهم يتكاثرون بسرعة “.
“إنهم مخيفون للغاية. أشعر وكأن هناك حشرات تزحف في كل مكان “.
كانت عاصفة العناصر مهارة تسببت في إصابة زعماء الطوابق بجروح خطيرة. بعض السحرة العشوائيين لن يتمكنوا من منعه. ثلاثة من السحرة السود فشلوا في محاولاتهم لإيقاف عاصفة العناصر وتمزقوا على الفور إلى أشلاء. و على الرغم من أنه حدث للحظة فقط ، لكن عيني لاحظت مشهد مرعب إلى حد ما.
في غمضة عين ، بدأ الزومبي يتغلبون على البشر. بدا أن الفرسان الذين عرفوا كيفية استخدام المانا والسحرة قد لاحظوا أن شيئاً ما خطأ ، لأنهم فروا منذ فترة طويلة من ساحة المعركة أو عادوا للشكوى إلى القيادات العليا. ومع ذلك ، فالزومبي بدأوا بمهاجمة معسكراتهم أيضاً.
“دا-درع! كوك!”
أدرك الفرسان والسحرة أن الضباط أصبحوا كائنات زومبي لا يمكنهم سوى إصدار أصوات تأوه ، فقاموا بتفجير المانا وذبح الزومبي. كانت المشكلة أنه كان هناك عدد كبير جداً من الزومبي. و في النهاية ، هرب معظمهم بعد أن أدركوا وضعهم. والآن ، لم يتبقى سوى الجنود العاديين في ساحة المعركة. وهم مجرد طعام للزومبي. كان هناك أكثر من 100000 منهم. و عندما بدأت أشعر بالتوتر بشأن العدد الهائل من الزومبي ، تحدث والدي.
في الوقت نفسه حاولت تغيير الموضوع للتخفيف من الحالة المزاجية السيئة ، أدرت رأسي إلى ساحة المعركة ولم أستطع إلا أن أشاهد الزومبي يستيقظون واحد تلو الآخر. لقد أدرك كلا الجيشين ما يحدث ، لكن عدد الزومبي بدأ يتزايد بسرعة كبيرة جداً بحيث لا يمكنهم الرد بشكل صحيح. و في النهاية ، قاد ضباط من كلا الجيشين جنودهم إلى معركة ليلية.
“دعنا نرى. يسقط كل اثنين في المتوسط 70 ذهب ، أي 35 ذهب لكل زومبي. نظراً لوجود اثنين منا ، أقسم ذلك على اثنين … مما يعني 17 ذهب لكل زومبي. لذا إذا قتلناهم جميعاً ، سنحصل علي 1.7 مليون ذهب. هذا 340 مليون وون! هذا يساوي قلادة باهظة لأمك و صندوق زواج يوا. ووه يا بني! هذا المكان منجم ذهب!”
“عنصرى؟ من هؤلاء!؟”
“هذا ما تفكر فيه في هذا الموقف يا أبي !؟”
اجتاح السحرة الزومبي بسحر واسع النطاق ، وبدأ جنود المشاة في القتال بعد ذلك.
ألغي ما قلته عن كونه جدير بالثقة! هذا الشخص ليس لديه اخلاق من الأساس!
“آه حسنا. حسناً ، إلى اللقاء. “
________________________________________
“هذه ليست حتى بكلمة …” أدركت أن بيكا مخمورة. لم أعرف أن العناصر الأساسية ضعيفة اتجاه الكحول. هذا خطئى. لقد وقعت في رجاء بيكا اللطيف التي طلبت مني شرب عصير لم تره من قبل!
كان أبي أول من نام ، و وقفتُ حارساً. و بعد ثلاث ساعات ، قام أبي ونمت. عندما استيقظت بعد ثلاث ساعات من النوم ، كان الوقت لا يزال في منتصف الليل. و تحت سماء الليل المظلمة الخالية من النجوم ، كان قمر شاحب فقط يضيء العالم.
“أوه ، يجب أن أكون حقاً الشخص الذي يملأ كأسك.”
“هذا ما تفكر فيه في هذا الموقف يا أبي !؟”
“أوه لا ، لقد فات الأوان.”
[نجحتم في القضاء على العقل المدبر! ستتم إضافة النقاط إلى نتيجتك النهائية للمسح.]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
